الله يرحم كنيستنا الكاثوليكية الكلدانية
كنيستنا تحتضر لم يعد فيها حياة استسلمت تماما وسلمت شعبها بيد السيد كنا والسيد اغاجان وانقسم رجالاتها الفوضى تعم كل مفصل من مفاصلها اصبحت وعفوا لهذا التعبير كنيسة ..كل من ايدو الو الكلدانية .. المطارنة متكتلون والكهنة كل واحدا فيهم حر اين يخدم واين يذهب و يسافر كما يشاء بدون لا سلطة ولا ب...... ومن يحتج على هذا الكلام انسان غير عادل ويستنفع من الوضع المزري لكنيستنا . نعم شعبنا الكلداني ظل طريقه لانكم ما عدتم تهتمون لرعايته لانكم ضربتم بتاريخه عرض الحائط وتضعون يدكم بيد من يريد استلاب تاريخه وحضارته نعم نعم يا رعاتنا كنيستنا ميتة بلا روح واصبحت اداة بيد اعداء هويتها القومية
وكما يقول المثل ... فالج لا تعالج...الى من نذهب لا نعلم هل نبحث عن كنيسة اخرى تعرف كيف تدافع عن حقوق ابنائها وتاريخهم وتسميتهم. لقد طفح الكيل بسبب خنوعكم وسكوتكم الغير مبرر واذا كان مبررا فضعونا في الصورة لكي نخرج من رقعة الشطرنج التي وضعتمونا حجارا فيها رغما عنا . من يقول انني اكتب بتشنج اقول له نعم انا اكتب ومفعما بالغضب لان الذي يجري فوق احتمال الكلدان لانهم والوحيدين في هذا البلد منداسة حقوقهم من قبل كنيستهم اولا ومن ثم الاخرين الذين تشجعوا وتمادوا عندما التمسوا الخنوع والخضوع الذي وضعت كنيستنا نفسها فيه . وعندي كما للكثريين بعض الاسئلة اين مركزية الكنيسة الكاثوليكية الكلدانية. ؟؟؟ اين هي المرجعية ومن يهتم من المطارنة والكهنة بهذا الاصول الذي كان في السابق من اهم مرتكزات الكنيسة. اين كهنتنا من الطاعة اترك الجواب للكهنة نفسهم. اين هي لقاات المطارنة ماهي مواقفهم من الهجمة الشرسة التي تطال مشاعر كل كلداني في الوطن و خارجه قولوا لنا الحقيقة لاننا بدانا نشك بكل ماتفعلونه اغلب رجال كنيستنا لا نرى فيهم الروحية والايمان بقدر واحد بالمئة مما نراه من مضاهر الغنى والسيارات الفخمة والاملاك . يبدو ان المرجعية تغير مكانها
من بطريركية الكلدان الى خزينة اغاجان ومن يريد ان يجيب فلنا لكل حادث حديث
كلدنايا الى الازل
من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان
يونادم كنّا وآغاجان كفتا ميزان لضرب مصالح مسيحيي العراق ولاسيما الكلدان
من يتعاون مع كنّا وآغجان فكأنه يطلق النار على الكلدان
To Yonadam Kanna & Sarkis Aghajan
You can put lipstick on a pig but it is still a pig
To Kanna & Aghajan
IF YOU WANT TO REPRESENT YOUR OWN PEOPLE,
YOU HAVE TO GO BACK TO HAKKARI, TURKEY & URMIA, IRAN ياوطني يسعد صباحك
متى الحزن يطلق سراحك