منتديات كلداني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات كلداني

ثقافي ,سياسي , أجتماعي, ترفيهي
 
الرئيسيةالرئيسيةالكتابة بالعربيةالكتابة بالكلدانيةبحـثمركز  لتحميل الصورالمواقع الصديقةالتسجيلدخول
 رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة  رأي الموقع ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة
رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةقصة النسخة المزورة لكتاب الصلاة الطقسية للكنيسة الكلدانية ( الحوذرا ) والتي روّج لها المدعو المتأشور مسعود هرمز النوفليالى الكلدان الشرفاء ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةملف تزوير كتاب - ألقوش عبر التاريخ  ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةمن مغالطات الصعلوگ اپرم الغير شپيرا,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةدار المشرق الغير ثقافية تبث التعصب القومي الاشوري,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة

 

 محاولات يائسة للإيقاع بين مؤسسة البطريركية والنخبة القومية الكلدانية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
maria
عضو متألق
عضو متألق
maria


محاولات يائسة للإيقاع بين مؤسسة البطريركية والنخبة القومية الكلدانية Uouuuo10
محاولات يائسة للإيقاع بين مؤسسة البطريركية والنخبة القومية الكلدانية Awsema200x50_gif

محاولات يائسة للإيقاع بين مؤسسة البطريركية والنخبة القومية الكلدانية Bronzy3_2محاولات يائسة للإيقاع بين مؤسسة البطريركية والنخبة القومية الكلدانية Goldمحاولات يائسة للإيقاع بين مؤسسة البطريركية والنخبة القومية الكلدانية Idary


البلد : العراق
مزاجي : اكل شوكولاتة
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 1300
تاريخ التسجيل : 07/05/2009

محاولات يائسة للإيقاع بين مؤسسة البطريركية والنخبة القومية الكلدانية Empty
مُساهمةموضوع: محاولات يائسة للإيقاع بين مؤسسة البطريركية والنخبة القومية الكلدانية   محاولات يائسة للإيقاع بين مؤسسة البطريركية والنخبة القومية الكلدانية Alarm-clock-icon25/10/2013, 11:56 am

25.10.2013



محاولات يائسة للإيقاع بين مؤسسة البطريركية والنخبة القومية الكلدانية

بقلم : د. حبيب تومي
habeebtomi@yahoo.no

المقدمة
نستخدم مصطلح الناس التي يكون همها الأول العيش الرغيد بأجواء الحرية والأستقرار والأمان والسلام الأجتماعي ، وإذا حولنا مصطلح الناس الى مصطلح الشعب او مصطلح الجماهير ، سوف نخطو خطوة نحو تخوم السياسية والحقوق القومية والسياسية  والمدنية ، وفي كل الأحوال فإن الطبقة المهتمة بالحقوق السياسية والقومية تتكون من اقلية ضئيلة قياساً بالأكثرية الساحقة المهتمة بالهموم الحياتية اليومية الروتينية من اسباب المعيشة والعلاقات الأجتماعية والدينية ، ويمكن وضع المثقفين مع الطبقة المهتمة بالشؤون السياسية والقومية ، فالمثقف المبدع يرى ما لا يراه غيره من نواقص وسلبيات الإداء وهو يسخّر قلمه لتشخيصها وتسليط الضوء عليها وعلى منظومة الحقوق والواجبات ، فيعمل على بث ونشر الوعي بين طبقات الشعب من اجل النهوض بالمطالبة بتلك الحقوق .
الثورات لا تتولد نتيجة وجود الظلم ، إنما الثورات تنشب حين الشعور بوجود ظلم ، كانت طبقة العبيد في العصور القديمة راضية بمصيرها ، ولم يكن ثمة مشاعر بوجود ظلم ، فكانوا مؤمنين بقدرهم وبمصيرهم ، فلم يكن عبر التاريخ ثورات كثيرة للعبيد ضد اسيادهم ، وربما الكثير من القراء قد اطلع على قصة السيد والعبد ، في الأدب العراقي القديم ، وكيف ان العبد يغير رأيه مع رأي السيد بين لحظة وأخرى ويكاد يكون العبد كظل ملازم للسيد حتى بطريقة تفكيره وتبدل مزاجه ، ولا يسمح المجال لإيراد القصة . هنا على الكاتب الكلداني ان ينهض بمسؤولية في التوعية فيحث شعبه على المطالبة بحقوقه القومية والسياسية في الوطن العراقي وفي اقليم كوردستان .
بعد هذه المقدمة المملة ، أقول :
هنالك نخبة كلدانية مثقفة ، لا تطمح ان يكون للشعب الكلداني حياته الأجتماعية المستقرة فحسب ، بل تعمل ان يكون لهذا الشعب حقوقه القومية والوطنية والسياسية في وطنه العراقي وفي اقليم كوردستان ، وهذه الطليعة او النخبة المثقفة بدأت قليلة العدد في البداية لكن بمرور الوقت توسعت وهي تعمل من اجل النهوض بحقوق الشعب الكلداني .
ثمة حاجة ماسة ان يكون تفاهم وتفاعل بين الشعب وكنيسته الكاثوليكة الكلدانية اسوة بما هو وارد بين مؤسسة الكنيسة الآثورية وشعبها ، ولكن في حالة الكنيسة الكاثوليكية الكلدانية وشعبها نلاحظ  من يتسارع لزرع العصي في دولاب عربة العلاقات بين مؤسسة الكنيسة والنخبة القومية الكلدانية ، وهؤلاء يروّجون لاعلام مفاده :

ان الكنيسة الكاثوليكية الكلدانية ينبغي ان تنأى بنفسها عن تخوم السياسة ، والغريب العجيب ان هؤلاء انفسهم يباركون تورط الكنيسة الآشورية بالسياسة والمسائل القومية بل ان الكنيسة الآشورية تظهر بصورة جلية انها مهتمة بالشأن القومي الآشوري اكثر من الأحزاب القومية الآشورية نفسها ، وهؤلاء الكتاب لا يحركون ساكناً إزاء هذا التدخل بل يكيلون المديح له ، وهذه مفارقة غريبة لقابلية هؤلاء  بالكيل بمكيالين.

وبرأيي المتواضع اقول لمؤسسة البطريركية الكاثوليكة الكلدانية الموقرة :
إن وقوفها مع الطموحات القومية لشعبها الكلداني لا يعني مطلقاً التورط  في دروب السياسة الشائكة ، إنه موقف إنساني ووطني ان تقف مع شعبك .
لقد استغل هؤلاء المتربصين لكل توجه قومي كلداني ، استغلوا الخطاب المحدود لغبطة البطريرك بأن للكنيسة توجهاتها الدينية ، وفاتهم ان الكنيسة يجب ان تبقى مع هموم شعبها إن كانت اقتصادية او اجتماعية او ثقافية او سياسية ، والكنيسة وشعبها جسم واحد وكيان واحد ، وإن غرقت السفينة سوف يغرق الربان والطاقم والشعب ، وهكذا دأب هؤلاء الكتاب المعادين لطمواحت الشعب الكلداني دأبوا على العزف على وتيرة فصل الكنيسة عن السياسة ، ونحن مع هذا الفصل ، لكن المسألة هنا تأخذ ابعاد اخرى حينما يحاول هؤلاء الحريصين على فصل الكنيسة الكاثوليكية الكلدانية ، بينما يلفهم صمت القبور حينما يتعلق الأمر التدخل الكنيسة الآشورية بالسياسية من اوسع ابوابها فنلاحظ  هؤلاء (الحريصين جداً ، والذين يذرفون دموع التماسيح على مصلحة الكنيسة ) نراهم لا يحركون ساكناً إزاء التدخل الكنيسة الآشورية الصارخ بالسياسة ، فأين انتم ايها السادة ؟ لماذا حرصكم هو للكنيسة الكاثوليكية الكلدانية فحسب ؟
أجيبونا رجاءً إن كان لكم جواب حقاً .
لقد اصدر البطريرك الكاثاوليكي الكلداني غبطة البطريرك مار لويس روفائيل ساكو الكلي الطوبى نداءه بدعوته الكريمة لوضع حدود للهجرة في ندائه للعودة الى الوطن ، وكانت هنالك مناقشات موضوعية وواقعية باسلوب حضاري ، ولكن كان من يحاول التصيد بالمياه العكرة ، آملين في دق اسفين التفرقة بين الكنيسة وشعبها الكلداني .
لقد كانت مناقشات هادئة رصينة لموضوع محدود وفات هؤلاء المتصيدين ، بأننا نناقش على محورين الأول ن الجانب الكنسي اللاهوتي المقدس وهذا لا شأن لنا به ، لكن نحن نناقش الجانب العلماني لمؤسسة الكنيسة وليس لنا اي تدخل بالجانب الديني اللاهوتي فهذه ليست مهمتنا ، ومن هذا المنطلق فأمامنا فضاء ديمقراطي وأقصد الديقراطية الشخصية المتجسدة برحابة صدر غبطة البطريرك مار لويس روفائيل ساكو الكلي الطوبى وأستعداده لسماع الرأي الآخر وفتح المجال له ، الذي ربما يكون مخالفاً لرؤيته، فهذه هي الكتابة وهذه الديمقراطية ، وفات هؤلاء المتربصين ان البطريرك يحمل مع فكره السامي اللاهوتي الديني ، يحمل فكر ديمقراطي متفتح لسماع الرأي الآخر .  
وفي توضيح لندائه الخاص بالحد من الهجرة وعودة المهاجرين يقول :
اود ان اعرّب عن شكري لكل من ردّ او عقّب أو علّق على ندائي،  ولا ضيرّ ان تجاوز أحدٌ في ما كتب.. اني اب و اخ ولا يمكن ان احقد على احد ... إنني لست حالماً ولا واهماً ولا سياسيًّا ولا قوميًّا متطرفًا ولا مسيحيًّا منغلقاً ولا أمسك بعصا سحرية .. ويضيف :
لم يكن في نيتي بأي شكلٍ من الاشكال احراج احد او اهانة احد او تجريح احد، لكنني من منطلق مسؤوليتي وحرصي  شددتُ على التعلق بالوطن والارض والاهل والجيران وعلى لعب دورنا كمسيحيين " ساعين للسلام".. هذه تقاليدنا وقيمنا، يقينا ان الارض ليست ملكوتا – فردوسا ولا منفى ولا صحراء ولا ذاكرة محنطة  لشكل الوطن والناس!
وفي الختام يقول غبطته :
الفسحة امامنا واسعة، وبمقدورنا  الان وليس غداً عمل شيء كبير ان تكاتفنا و تعاونا بمحبة وسخاء. عندها يقوم البناء رويدا رويدا باختلاط عملنا ومهاراتا واسمائنا وباختلاف وجوهنا،  وستتدفق الحياة وما أجملها!
ليتحول كل واحد من الكلام الى الفعل!
والتوضيح منشور حسب الرابط ادناه :
http://www.saint-adday.com/index.php/permalink/5143.html
في الختام ككاتب متابع لأمور شعبنا المسيحي من الكلدان والسريان والآشوريين الذين نشترك بوشائج تاريخية وثقافية ولغوية ، يطفو على السطح سؤال مفاده :
إن كان هذا النداء موجه لكل مسيحيي العراق ، فمن المنطقي ان يكون موجه بالدرجة الأولى لقداسة البطريرك مار دنخا الرابع بطريرك الكنيسة الآشورية ، ليكون قدوة لشعبه الآشوري في العودة الى العراق ، وعسى ان نقرأ عن جواب لهذه الكنيسة لنداء غبطة البطريرك مار لويس روفائيل ساكو الكلي الطوبى . كما قرأنا جواب الكنيسة الآشورية على دعوته الكريمة للوحدة بين كنائسنا .

الملاحظة الأخرى التي اراها ضرورية ان يكون للمطارنة الكلدان الأجلاء ، ان يكون لهم رأي واحد صريح وشجاع وأن يقفوا مع شعبهم الكلداني وطموحاته القومية الكلدانية بكل شجاعة وإخلاص ، لنكون جميعاً يداً واحدة وقلب واحد لترسو سفينة شعبنا الكلداني الى بر الأمان .

دمتم جميعاً بخير

د. حبيب تومي في 25 ـ 10 ـ 2013





محاولات يائسة للإيقاع بين مؤسسة البطريركية والنخبة القومية الكلدانية Pen10
محاولات يائسة للإيقاع بين مؤسسة البطريركية والنخبة القومية الكلدانية M_Mg7mw_P4_MVLL

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
maria
عضو متألق
عضو متألق
maria


محاولات يائسة للإيقاع بين مؤسسة البطريركية والنخبة القومية الكلدانية Uouuuo10
محاولات يائسة للإيقاع بين مؤسسة البطريركية والنخبة القومية الكلدانية Awsema200x50_gif

محاولات يائسة للإيقاع بين مؤسسة البطريركية والنخبة القومية الكلدانية Bronzy3_2محاولات يائسة للإيقاع بين مؤسسة البطريركية والنخبة القومية الكلدانية Goldمحاولات يائسة للإيقاع بين مؤسسة البطريركية والنخبة القومية الكلدانية Idary


البلد : العراق
مزاجي : اكل شوكولاتة
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 1300
تاريخ التسجيل : 07/05/2009

محاولات يائسة للإيقاع بين مؤسسة البطريركية والنخبة القومية الكلدانية Empty
مُساهمةموضوع: رد: محاولات يائسة للإيقاع بين مؤسسة البطريركية والنخبة القومية الكلدانية   محاولات يائسة للإيقاع بين مؤسسة البطريركية والنخبة القومية الكلدانية Alarm-clock-icon25/10/2013, 6:54 pm

اقتباس :
سيزار ميخا هرمز

محاولات يائسة للإيقاع بين مؤسسة البطريركية والنخبة القومية الكلدانية Index

رد: محـاولات يائسـة للإيقـاع بيـن مؤسسـة البطريركيـة والنخبـة القوميـة الكلدانيــة
« رد #1 في: 25.10.2013 في 10:48 »

اخي حبيب تومي المحترم
هولاء الاخوة هم اناس لا يعجبهم العجب ولا الصيام في رجب خطابهم ازدواجي وباتوا معروفين للجميع بكثرة تقلباتهم
فمرة يحاولون ان يدكوا الاسفين داخل رجال الكنيسة الكلدانية نفسها بين غبطة ابينا البطريرك وبين اساقفتنا الاجلاء الذين حتى وان اختلفوا في وجهات نظرهم فهي مسالة اعتيادية وتارة اخرى يحاولون دق اسفين بينا نحن الذين نعتز بهويتنا القومية الكلدانية مع رئاسة كنيستنا الكلدانية المتمثلة بغبطة ابينا البطريرك  ونحترم بقية الاخوة وشعورهم القومي
وهذا ما كتبته للمتخفي الاستاذ لوسيان
المحترم لوسيان القوميون الكلدان ساندوا نداء غبطة ابينا البطريرك
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,706074.0.html

في السويد مثلا الكنيسة السريانية الارثدوكسية تعمل بخط متوازي  مع جيمع التنظيمات والمؤسسات والاحزاب السريانية بدليل ان للاخوة السريان 5 نواب في البرلمان السويدي ولديهم تمثيل قوي في كل المدن التي يتواجد فيها ابناء الشعب السرياني .. وحتى الكنيسة المارونية في لبنان تعمل مع المؤسسات والاحزاب التي تسير بخطها وعمل البطريرك الكاردينال صفير والحالي بشارة الراعي واضح للعيان وهكذا الجميع
كنيستنا الكلدانية تعمل من اجل جميع المسيحيين ولا ضير مطلقا في ذلك واعتقد انه يوجد تفاهم ناضج الان معنا نحن العاملين في الشان القومي الكلداني وبين رئاسة كنيستنا ..
في السويد مثلآ نحن حاضرين مع كنيستنا قلبأ وقالبا ولا اريد الاطالة بكثرة الامثلة ولكن سأقتصر بالاتي عند زيارة الزائر الرسولي الجديد على اوربا المطران رمزي كرمو نحن حاضرين مع كهنتا متمثلين بالمركز الثقافي الكلداني واتحاد الاندية الكلدانية
http://www.marnarsay.com/News_2013/news_055.htm
وقام المركز الثقافي الكلداني بدعوة سيادته للغداء وتباحثنا امور شعبنا الكلداني في السويد
وكذلك قام اتحاد الاندية الكلدانية
لقاء الزائر الرسولي المطران مار رمزي كرمو مع أتحاد الاندية الكلدانية في السويد
http://kaldaya.net/2013/News/10/Oct22_A1_ChaldeanNews.html

في الايام السابقة شهدت مدينة الكهون تظاهرة لابناء شعبنا الكلداني ضد رئيس المدينة لانه اتهم الكلدان اتهامات عنصرية .. رجال الكنيسة برفقة المؤسسات والجمعيات والشخصيات الكلدانية
الشعب الكلداني في سان دييكو يطالب رئيس بلدية الكهون بتقديم إعتذار علني
http://kaldaya.net/2013/News/10/Oct23_A1_ChaldeanNews.html

ونتيجة لهذا العمل المتناسق مدير المدينة يعلن استقالته
مدير بلدية الكاهون

في سان دييكوا يقدم استقالته بعد تصريحات عنصرية ضد الكلدان:




قام مجموعة من أبناء شعبنا الكلداني بمواجهة مدير بلدية الكاهون مارك لويس خلال الاجتماع الشهري للمدينة يوم الثلاثاء الماضي (٢٢/١٠/٢٠١٣) وطلبوا منه ان يعتذر للكلدان عن تصريحات عنصرية ضد الكلدان قالها لإحدى المجلات المحلية.

وقد كان قد حضر هذا الاجتماع سيادة المطران سرهد والسيد مارك عربوا مدير جمعية المخازن والسيد وديع ددة والكثير من أبناءنا الكلدان الذين عبروا عن غضبهم عن هذه التصريحات الاستفزازية.

في البداية لم يستجب مارك لويس لمطالب أبناء شعبنا ولكنه اضطر هذا اليوم الخميس الى تقديم استقالته تحت الضغط الجماهيري وردود الفعل من مختلف الشخصيات الرسمية في مدينة سان دييكوا





التفاصيل في جريدة سان دييكو تربيون




http://m.utsandiego.com/news/2013/oct/24/mark-lewis-resigns/

تحياتي
سيزار ميخا هرمز

اقتباس :
Petros Adam


محاولات يائسة للإيقاع بين مؤسسة البطريركية والنخبة القومية الكلدانية Index

رد: محـاولات يائسـة للإيقـاع بيـن مؤسسـة البطريركيـة والنخبـة القوميـة الكلدانيــة
« رد #2 في: 25.10.2013 في 15:45 »

الأخوة الكرام

موضوع مصطلح فصل الكنيسة الكلدانية عن السياسة ، هي كلمة حق أُريد بها باطلاً ، روّج لها المتعصّبون الآثوريون ، وبعض الكلدان المتأشورين لفصل الرابط القوي بين الأمة الكلدانية وكنيستهم العريقة ( التوأم السيامي الذي لا يمكن فصلهما ) لأنهما أذا أنفصلا مات كلاهما ( لا سامح الله )، جميع الكنائس سواء العراقية أو في البلاد العربية الأخرى تتدخل بالسياسة ، فبالأضافة للأمثلة التي ذكرها العزيز سيزار ، نلاحظ أن الكنيسة القبطية مثال صارخ لهذه الحالة ، ففي فترة رئآسة المثلّث الرحمات البابا شنودا الثالث للكنيسة القبطية ، دخل سبعة مرّات في حالة أعتكاف ( أحتجاج ) على ممارسات الحكومات المصرية وأعتدائاتها على المسيحيين في مصر ، وكان في كل مرّة يُستجاب لطلب البابا وتُنَفَّذ مطالبه لشعبه.

وحتى الفاتيكان يُشَجِّع كل مسيحي مؤمن أن يتدخّل في السياسة ، فقد ذكرت نشرة (  ZENIT ) الناطقة بأسم إعلام الفاتيكان ما يلي في عددها ليوم  18\10\2013 بالنص (( ان موضوع الالتزام الكاثوليكي في السياسة تمت معالجته من قبل يوحنا بولس الثاني الذي ذكّر بأن السياسة هي شكل من أشكال العناية بالآخرين، بالأخص بالأكثر ضعفاً: اذا كان هذا هو المفهوم، فأهلاً وسهلاً! وإذا كانت الأمور على هذا النحو، فعلى كل مسيحي أن يعمل بالسياسة )) .

وذكرت نفس النشرة ( ZENIT ) في عدد يوم  17\9\2013 ما يلي نصّه :
((ثم أضاف البابا قائلاً - قداسة البابا الحالي مار فرنسيس ) : "ان كاثوليكيًّا صالحًا لا يتدخل في السياسة؟ هذا خطأ. هذه ليست الطريق الأصحّ. بل ان الكاثوليكي الصالح يتدخل في السياسة ويقدّم أفضل ما عنده. حتى تتمكن الحكومة من الحكم. ولكن أفضل شيء يمكننا ان نقدمه للحكومة هو الصلاة. هذا ما قال القديس بطرس: "صلّوا لجميع  الرجال، الملوك وجميع الحكام"".




محاولات يائسة للإيقاع بين مؤسسة البطريركية والنخبة القومية الكلدانية Pen10
محاولات يائسة للإيقاع بين مؤسسة البطريركية والنخبة القومية الكلدانية M_Mg7mw_P4_MVLL

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كلداني
(داينمو الموقع)
(داينمو الموقع)
كلداني


محاولات يائسة للإيقاع بين مؤسسة البطريركية والنخبة القومية الكلدانية Uouuuo10
محاولات يائسة للإيقاع بين مؤسسة البطريركية والنخبة القومية الكلدانية Awsema200x50_gif

محاولات يائسة للإيقاع بين مؤسسة البطريركية والنخبة القومية الكلدانية Tyuiouyمحاولات يائسة للإيقاع بين مؤسسة البطريركية والنخبة القومية الكلدانية Ikhlaas2محاولات يائسة للإيقاع بين مؤسسة البطريركية والنخبة القومية الكلدانية Goldمحاولات يائسة للإيقاع بين مؤسسة البطريركية والنخبة القومية الكلدانية Bronzy1محاولات يائسة للإيقاع بين مؤسسة البطريركية والنخبة القومية الكلدانية Shoker1

البلد : العراق
مزاجي : احب المنتدى
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 8435
تاريخ التسجيل : 16/06/2010
الموقع : في قلب بلدي المُحتَل
<b>العمل/الترفيه</b> العمل/الترفيه : طالب جامعي

محاولات يائسة للإيقاع بين مؤسسة البطريركية والنخبة القومية الكلدانية Empty
مُساهمةموضوع: رد: محاولات يائسة للإيقاع بين مؤسسة البطريركية والنخبة القومية الكلدانية   محاولات يائسة للإيقاع بين مؤسسة البطريركية والنخبة القومية الكلدانية Alarm-clock-icon26/10/2013, 5:30 pm

اقتباس :

Habib Tomi


رد: محـاولات يائسـة للإيقـاع بيـن مؤسسـة البطريركيـة والنخبـة القوميـة الكلدانيــة
« رد #4 في: 26.10.2013 في 10:24 »

أخي الطيب سيزار هرمز
تحية ومحبة
شكراً على مرورك المفيد ، وفي الحقيقة نحن نعاني من مسألة اسمها الوصاية ، كان العراق في العشرينات من القرن الماضي تحت الوصاية البريطانية بحجة ان العراق ليس متأهلاً ليكون دولة مستقلة تعتمد على نفسها ، ونحن نعرف كيف كانت نهاية تلك الوصاية .
اليوم هنالك من يفرض وصياته على الشعب الكلداني ، ويصبح منظراً له ليبين له ما هي قوميته وما هو تاريخه .؟
في الحقيقة نحن النخبة الكلدانية المثقفة التي تفتخر بقوميتنا الكلدانيــــــــــــــــــــــــــــة نستنكر ونستهجن مثل هذه الوصاية التعبانة ، فالشعب الكلداني له تاريخه وشخصيته وكرامته ، ولا يحتاج وصاية اي حزب مسيحي او غير مسيحي ، لكن يبدو ان بعضهم يريد ان يفرض هذه الوصاية بحجة اننا شعب واحد ، وإن هذه الوحدة لا يمكن تحقيقها إلا بإلغاء القومية الكلدانية العراقية الأصيلة ، وترسيخ اسم القومية الآشورية التي جاءت بعد مجئ القبائل النسطورية مع القوات البريطانية التي اتخذت فيما بعد الأسم الآثوري ومن الآشوري .
ورد في رحلة جون فيليب نيومان الى الموصل عام 1875 التي نشرها على موقع عنكاوا الأستاذ صلاح سليم علي هذه الفقرة عن المكونات العراقية في مدينة الموصل يوم الرحلة اي في القرن التاسع عشر يقول :
(.. ..ومنذئذ توالى على حكم الموصل الباشوات الذين عرفوا بجشعهم واستبدادهم..ويتالف سكانها الحاليين من خمسين الف يضمون الكلدان والسريان والعرب، فضلا عن الأتراك والكرد وأقليات أخرى..)
اي لا يوجد شئ اسمه آشوري في تلك الفترة .
وفي فقرة اخرى يقول الكاتب صلاح سليم علي :
( .. ثم غادرت روما الى كالديا [ متهكما بالإشارة الى الكنيسة الكاثوليكية الى كنيسة الكلدان] وحضرت طقوس النسطوريين الذين يعدون كلدانا بالولادة..) .
اي ان مذهبنا الكنسي كان نساطرة ولكن قوميتنا كانت القومية الكلدانية لا غيرها ، فالأجتهادات الحالية هي هي نظريات اديولوجية عنصرية إقصائية .
اجل اخي سيزار هنالك محاولات لطمس اسم الشعب الكلداني وتاريخه وهويته ، لكن هل تجدي هذه المحاولات الإقصائية ؟
فانا شخصياً لا اعتقد ذلك ، لأن قبل هؤلاء كان هتلر وموسيليني وستالين وصدام وقذافي وحاولوا تغيير التاريخ وتغيير اثنية او تاريخ الشعوب وحسب مل ترضيه اديولوجيتهم المريضة ، فهل باستطاعة عنصريي اليوم الصغار إلغاء تاريخ وهوية الشعب الكلداني ؟
إنه من المستحيل في هذا الزمن الذي يفترض انه زمن حقوق الأنسان وزمن حريات المعتقد السياسي والديني والمذهبي والأنتماء والفكر . لكن ربما يستطيع هؤلاء تأخير مسيرة الشعب الكلداني بعض الوقت لكنهم لا يستطيعون ايقافها كل الوقت .
تحياتي ـ
حبيب
ــــــــــــ
الأخ العزيز بطرس آدم شكراً لمرورك الجميل وسوف ارد على تعليقك لا حقاً .
الأخ لوسيان شكراً على مرورك ، وسوف احاول الرد على مداخلتك لاحقاً .
تحياتي للجميع
حبيب



محاولات يائسة للإيقاع بين مؤسسة البطريركية والنخبة القومية الكلدانية Kawmiya2
من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان

يونادم كنّا وآغاجان كفتا ميزان لضرب مصالح مسيحيي العراق ولاسيما الكلدان

من يتعاون مع كنّا وآغجان فكأنه يطلق النار على الكلدان

To Yonadam Kanna & Sarkis Aghajan

You can put lipstick on a pig but it is still a pig

To Kanna & Aghajan

IF YOU WANT TO REPRESENT YOUR OWN PEOPLE,
YOU HAVE TO GO BACK TO HAKKARI,
TURKEY & URMIA, IRAN


محاولات يائسة للإيقاع بين مؤسسة البطريركية والنخبة القومية الكلدانية 7ayaa350x100
محاولات يائسة للإيقاع بين مؤسسة البطريركية والنخبة القومية الكلدانية Images


ياوطني يسعد صباحك
متى الحزن يطلق سراحك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
محاولات يائسة للإيقاع بين مؤسسة البطريركية والنخبة القومية الكلدانية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات كلداني :: مَقَالَاتٌ لِلْكِتَابِ الْكَلْدَانَ :: مقالات الكاتب الكلداني /د.حبيب تومي-
انتقل الى: