كلداني (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 8428 تاريخ التسجيل : 16/06/2010 الموقع : في قلب بلدي المُحتَل العمل/الترفيه : طالب جامعي
| موضوع: قيادة متخاذلة... حروب خاسرة! 14/1/2015, 8:30 am | |
| Jan. 13, 2015
قيادة متخاذلة... حروب خاسرة!
حيّا عمّا كلدايا
عامر حنا فتوحي
الضعيف لا يمكن أن يسامح أبداً، لأن التسامح من شيم الأقوياء... ماهاتما ﮔاندي
كنت بصدد نشر سلسلة مواضيع عن الأب الروحي للمدينة الكلدانية أو كما كانت تعرف محلياً بأسم منطقة الميل السابع في ديترويت، الأب الفاضل (يعقوب عوديش يسو)، موضحاً فيها لمن لا يعرف مآثر هذا الراعي الصالح منذ بدء معرفتي به عام 1995م في كنيسة القلب الأقدس الكلدانية الكاثوليكية بصفتي أحد أعضاء مجلس خورنتها، حتى مغادرته لنا بالجسد في التاسع والعشرين من شهر كانون الأول عام 2014م، لكن (تصريح إعلامي ناري) جديد ومنفلت من عقاله لغبطة البطريرك ساكو، مؤكداً فيه مرة أخرى على (هزالة إدائه) و(تخاذله) في الدفاع عن حقوق المسيحيين العراقيين وعدم ثقته بنفسه، نشر في موقع البطريركية في يوم التاسع من هذا الشهر، أي قبل ثلاثة أيام على الرابط أدناه، جعلني أبتسم وأتريث للمرة الثانية، وأعيد النظر فيما سأنشره، ثم قررت كتابة موضوعي هذا لكي يصحح غبطته فهمه ويستوعب بأننا (لسنا حايط أنصيص)، وأن لا أحد (كائن من يكون) يستطيع أن يرهبنا، وبأننا قادرون متى نشاء وفي كل حين على الرد ومحاججة الخطأ بالحجة والدليل الدامغ:
http://saint-adday.com/permalink/6978.html
أن الذي يثق بنفسه ويعرف مدى مصداقيته وشرعيته، لا يمكن في الوقت عينه أن يصم الآخرين بالسفاهة، إلا إذا كان أنساناً مريضاً بالوهم!
أن مثل هذا التخبط والممارسات المزاجية البعيدة عن الحكمة التي يمارسها غبطته دونما ترو، إنما تذكرني بالطرفة التي مفادها: أن رجلاً خرج من (الشماعية) بعد فترة علاج طويلة، فراح يؤكد لكل من يراه في البيت والشارع وباص المصلحة بأنه عاقل، وبأنه يمتلك (ورقة) موقعة من مدير الشماعية تثبت ذلك!
لغبطته أقول: نعم لقد تم إنتخابك ولديك (ورقة) تثبت ذلك، وقلنا لك مبروك عليك منصبك الجديد هذا، ولكن المهم هنا كما تعرف، ليس (الورقة) وليس المنصب والخدم والحشم ولكن خدمة الشعب المسحوق والمستلب الحقوق.
أن سيد القوم الحقيقي يا صاحب الغبطة، ليس من يستعرض علينا عضلاته ويبرز (ورقة إنتخابه) أو يشير لها في وسائل الإعلام مؤكداً إستحقاقه المنصبي، وإنما سيد القوم هو خادمهم، وكما يقول رب المجد في متى (23: 12): "فَمَنْ يَرْفَعْ نَفْسَهُ يَتَّضِعْ، وَمَنْ يَضَعْ نَفْسَهُ يَرْتَفِعْ".
هنا لا يسعني إلا أن أذكرك ثانية (رغم عدم توفر معايير المقارنة) بحياة التواضع والبساطة الحقيقية التي كان يعيشها غبطة مثلث الرحمات البطريرك مار بولس الثاني شيخو الكلي الطوبى، الذي كان رغم تقدمه في العمر رجل الساعة عند الشدائد والمحن.
لعلم غبطتكم، أن كلماتك البعيدة عن (اللياقة الأدبية) التي تستخدمها في تصريحاتك (غير اللائقة) لا تنتقص من هؤلاء الكلدان الغيارى على أمتهم (المستلبة الحقوق)، الذين تسميهم إستهزاءاً (قومجية)، مع أنك أنت من ساهمت وتساهم (شخصياً ويومياً) عبر تصريحاتك غير المسؤولة ولقاءاتك السياسية الإستعراضية في تحجيم وإستلاب حقوق هذه الأمة المبتلاة بقادة (رخاة)، وذلك من أجل مصلحة هؤلاء الذين يجيدون الرقص على مائة حبل، وفي مقدمتهم أحبائك (يونادم كنّا) و(رعد كججي) ومن لف لفهم من الموغلين في ذبح المسيحيين العراقيين بمباركتك الشخصية المبطنة عبر صمتك وعدم قدرتك على مواجهة المسؤولين. ولعل خير ما ينطبق على إدائك الهزيل وغير الشجاع (الحكمة الكلدانية) التي مفادها: من ربيوثا دأكاري، هويه حقلاثا لذياشا!
لقد كان الأجدر بك، بعيداً عن تبريراتك الواهية التي لا تنطلي إلا على السذج، أن تربأ بنفسك عن مصاحبة هذه الثلة الطفيلية الوالغة في دماء المسيحيين من نوع كنّا وكججي وأن ترفضهم علناً كما رفض المرجع السستاني مقابلة السياسيين العراقيين، لكنك في كلامك كما في أفعالك متناقض ومتعدد الوجوه والمعايير، تستقبل من يتملقك وترفض من ينصحك النصيحة المخلصة، لأنك (مع نفسك) تعتقد بأنك تمتلك مفاتيح السماء وبأنك أكبر من أي نصيحة!
نحن يا صاحب الغبطة لسنا (قومجية)، وإنما أناس طبيعيون (نعتز) بهويتنا القومية الكلدانية وبلغتنا الكلدانية الأم وبتراث أسلافنا الكلدان الذين أنحدر منهم بالجسد (وفقاً لآيات الكتاب المقدس) ربنا ومخلصنا يسوع المسيح له المجد، أنظر (متى 1: 1-17، ولوقا 3: 23-28).
ونحن يا صاحب الغبطة، لم نتجاوز على أحد أو نكره في يوم من الأيام أخوتنا الآطوريين أو أخوتنا أبناء الكنيسة السريانية العامرة، بل أكدت شخصياً وأؤكد في كل كتاباتي منذ مطلع الثمانينات بأننا شعب واحد، لغة ودم ومصير، كما أنني لم أطلب منك شخصياً أن تقود الأمة في يوم من الأيام في المجال القومي الذي لا تؤمن به أصلاً، بل حاولت أن أبين لك أهمية الإعتزاز بالأمة ثقافة وإنتماءً، وأيضاً، وعلى عكس ما تشيعه في تصريحاتك التهجمية، فقد أكدت في جميع مراسلاتي ومكاتباتي مع الأخوات والأخوة المعنيين بالشأن القومي الكلداني وأيضاً في عدد من المواضيع التي أنشرها بأن لا يعتمدوا عليك أصلاً، وأن يتركوك لمزاولة عملك الرعوي ومهماتك الكنسية التي ما زلت متخبطاً في إدارتها.
أن تاريخك معروف وتوجهك معروف وأصدقائك معروفين، لذلك أكدت في مكاتباتي لكافة الأخوات والأخوة الأعزاء الذين تدعوهم بالقومجية، بأن الإعتماد عليك يعني أنهم إنما (ينفخون في قربة مثقوبة)، وهذا ضياع للوقت والطاقة.
لذلك رجاءاً بل أتوسل إليك أن لا تتحدث بأسم الكلدان قومياً، لأنك (لست مؤهلاً) للتحدث بأسمهم. ذلك أن من لا يؤمن بأمته الكلدانية ولغته الكلدانية كيف يمكن أن يمثلها، ومن يتخيل من الأخوات والأخوة الموهومين بك، بأنك يمكن أن تعطي شيئاً في يوم من الأيام يخدم الأمة الكلدانية، يكون كمثل من يجري وراء سراب، وتماشياً مع الأمثال التي تستخدمها شخصياً في كتاباتك، فأن من يؤمن بإمكانية مساهمتك في العمل القومي الكلداني (التوعية والإعتزاز) إنما يشبه في الشكل والمضمون ما يقال بالعامية العراقية: "يريد ياخذ من الحافي نعال"!
رجاء... رجاء... رجاء (بالثلاثة)، أبتعد عن القضية القومية الكلدانية، لأنك إذا أردت أن تكحلها ستعميها، لذلك نحن لا نريدك فيها ولا نريد حتى مباركتك لها، متمنين لك طيب الإقامة مع أصدقائك القومجيين الزوعويين والأغجانيين والأحبة من السياسيات والسياسيين والروس والفرنسيين ومن يدور في فلكك من بطانة المتملقين والمداهنين.
يهمني أن أعلمك أيضاً، بأنني غادرت العراق عام 1994م لأنني كنت مطلوباً من (نظامك السابق) بسبب مواقفي الثقافية المتطلعة للحرية والعدالة الإنسانية وإعتزازي بهويتي القومية الكلدانية، وكل هذا موثق بأدلة قاطعة، ولم أخرج للسياحة أو الإستجمام، وقد ذكرت قبل يوم من خروجي على مسمع من المقربين ما قاله كافافي (إن خَرُبت هذه البقعة فأينما حللت خراب)، ويمكنك أن تتطلع على المزيد من التفاصيل بهذا الصدد من خلال زيارة موقع المجلة الأكاديمية (ورلد لترجر تودي).
ولعلمك أيضاً، قد عدت في منتصف العقد المنصرم وخدمت في العراق حتى غادرته أواخر العام 2011م، وأنا ليست عندي اليوم ذرة قناعة للتعامل مع النظامين الفاسدين الحاليين في المركز والإقليم، لذلك لا تعيرنا بأننا نعيش في الخارج لأنك أنت شخصياً لا تعيش في الخيام والكرفانات التي يعيش فيها أهلنا في العراق، كما أن أكثر من نصف طباليك الذين تودهم وتنشر لهم على موقع البطريركية الشخصي يعيشون في الخارج.
ولعلمك أيضاً، فأنا أعمل منذ الأسبوع الأول لوصولي إلى الولايات المتحدة حتى هذه الساعة معيلاً عائلتي من عرق جبيني، كما أنني أصرف من جيبي الخاص على كل المشاريع الثقافية المرتبطة بالعمل القومي الكلداني مقتطعاً ذلك من رزق عائلتي، وهنا أتحداك وأتحدى أية جهة في كل الكرة الأرضية تدعي أنها قد منحتني شخصياً (فلساً واحداً) يدخل في أي عمل أو نشاط مرتبط بإيماني وعملي من أجل إشاعة المعرفة القومية الكلدانية بين أبناء شعبنا المستلب الحقوق والهوية.
أن أبشع أنواع الغربة هيّ (الغربة داخل الوطن)، وهيّ الغربة التي يعيشها أهلنا المسيحيون في وطنهم الأم العراق (أذلاء مهانين) بسبب تخاذلكم وعدم شجاعتكم في مواجهة المسؤولين العراقيين، وإذا لم تستطع أن تميز وتعرف هذا النوع من (الغربة)، فبرب القدرة أسألك: ماذا تعرف أذن؟
أطمئن غبطتكم، بأن (لا أحد وصي عليك) أو على صاحب القداسة البابا فرانسيس، أما ما تردده هنا وهناك فهو من نسج خيالك وحدك، كما أعلمك بأنك (لست وصياً علينا) لكي تمنعنا من نقد أسلوبك (الإستجدائي) و(الهزيل) في معالجة (جريمة الإبادة الجماعية المستمرة) التي يعيشها مسيحيو العراق وهم يواجهون الصقيع في خيم بالية وكرفانات متداعية، فيما تنام غبطتكم في غرفة مكيفة وتنتقل في سيارة مكيفة محاط بالحمايات، وتتناول ما لذ وطاب من طعام وشراب.
أؤكد لك أيضاً، بأننا لا نروج عنك معلومات غير موثقة، لأن تاريخك معروف منذ خدمتك المتمردة في كنيسة الرسولين بطرس وبولس في الدورة، ومن ثم تبؤك لمنصب عضو مجلس محافظة الموصل بدعم كنّوي ونجيفي، مروراً بسيامتك مطراناً بتدخل كنّوي، وإنتهاء بالصفقة التي تمت في ثالث يوم الإنتخابات وأدت إلى رسامتك بطريركاً، كما أرجو أن لا تنسى عدد من شروطك التعجيزية التي أمليتها على (المرشحين الكلدان) في الإنتخابات الأخيرة، ومنها الولاء لكنّا والدخول في قائمته لكي تستقبلهم.
تأكد غبطتكم بأن ما تخفيه عن الشعب سينكشف يوماً وينجلي كالشمس، وتأكد بأن التاريخ لا يرحم هؤلاء الهزيلين المتلونين الذين يستبيحون دماء شعوبهم من أجل أمجاد شخصية زائلة. لذلك أقول لك ولغيرك: (التاريخ ما بيننا).
يذكر رب المجد في مرقس 4/ 21-23: " أَيأتي السِّراجُ لِيُوضَعَ تَحتَ المِكيالِ أَو تَحتَ السَّرير؟ أَلا يأتي لِيُوضَعَ على المَنارة؟ فما مِن خَفِيٍّ إِلاَّ سَيُظهَر، ولا مِن مَكتومٍ إِلاَّ سَيُعلَن. مَن كانَ له أُذُنانِ تَسْمَعان فَلْيَسْمَعْ"!
(السفيه) يا غبطة البطريرك، يعني كل من يبذر ماله فيما لا ينبغي، وهو الجاهل والمضطرب العقل وخفيفه، فمن من الكتاب الذين أنتقدوا تصرفاتك (المضطربة) و(إداءك الهزيل) تنطبق عليه هذه المفردة (التي لا تليق إلا بخفيفي العقل) و(المضطربين!)، ألم تصف غبطتك أيام محاولتك التقرب من (هؤلاء الكتاب بالذات) بالمعرفة العميقة والرصانة والعلمية؟
وأيضاً ألم تؤكد غبطتك بالمقابل وبإعترافك، بأنك سريع الإنفعال ولا تجيد أستعمال العبارات المناسبة، فلماذا ترمي بكلماتك على عواهنها وتسم الآخرين بما ينطبق على غيرهم؟!
السفيه يا غبطة البطريرك هو (من لا يفقه معنى المفردات) و(من لا يجيد إستخدامها) في مكانها وزمانها.
فيما يخص الكنيسة، لا تعليق عندي، فقد قال قداسته قوله وعليك الطاعة، إلا إذا كنت قد تنسطرت دون علمنا، فعندئذ سيكون لكل مقام مقال ولكل حادث حديث. لعلمك نحن لم نبدأ هذه الحروب الكلامية الخاسرة التي هيّ من سمات عهد زعامتك المتناقضة (بين الأصالة والتجديد)، لذلك لا تنه عن خلق وتأتي بمثله.
أتمنى أن أكون قد أجبتك على رسالتك النارية الأخيرة، وتأكد بأنك إن واصلت أسلوب كتاباتك التهجمية هذه بحق الكلدان فسأكتب وأواصل الكتابة حتى يتبين الحق من الباطل، مهتدياً بتعاليم الكتاب المقدس ومؤكداً لك بأنني بالكيل الذي تكيل به ضد من يعتز بهويته ولغته الكلدانية سأكيل لك وأزيد، لأنها وصية الكتاب المقدس، كما ترد أيضاً في متى:" كُلُّ مَا تُرِيدُونَ أَنْ يَفْعَلَ النَّاسُ بِكُمُ افْعَلُوا هكَذَا أَنْتُمْ أَيْضًا بِهِمْ، لأَنَّ هذَا هُوَ النَّامُوسُ وَالأَنْبِيَاءُ".
نصيحتي لغبطتكم ثانية، أن تختلي بنفسك وتصلي عشر مرات (أبانا الذي في السموات) باللغة (الكلدانية)، ومن ثم تنزل من برجك العاجي وتعيش بين شعبك المهجر في الخيم والكرفانات، وأن تعتز بهويتك القومية الكلدانية التي هيّ عامل رئيس في بناء الأمة والكنيسة. دمت بنعمة ولتكن سنتك الجديدة سنة (وداعة وحكمة) وأؤكد هنا ثانية على مفردة (حكمة)!
******* هدية اليوم (شكراً فاتيما تاجيك):
صورة تجمع بين (فاتيما تاجيك) الفنانة الشابة (الكاثوليكية الأمريكية)، الحائزة على جائزة الأكاديمية (الأوسكار) عن دورها الرئيس في فلم (حظر التجوال) عام 2012م، وفاتيما (فنانة محترفة) محبوبة لدى عشرات الملايين من الأمريكيين والدول الناطقة بالأنكليزية لدورها في إداء شخصية الطفلة دورا.
فاتيما أمريكية الولادة والجنسية من مدينة نيويورك وهيّ من أم (أكوادورية) وأب (نرويجي).
تشاهد في هذه الصورة الملتقطة بتاريخ الخامس من شهر كانون الثاني عام 2015م الموافق للعام 7314 كلداني، وهيّ ترفع (العلم القومي الكلداني) بصحبة الطيار التشيلي (إيدواردو فري) في مركز القارة القطبية الجنوبية (آنتركتكا) الذي يمثل أحد مركزي الكرة الأرضية.
لاحظ الفرق عزيزي القاريء (كاثوليكيان) شابة أميريكية وطيار تشيلي يعتزون بالعلم الكلداني، حيث تكتب فاتيما على صفحة التويتر الخاصة بها (زهو الكلدان) بمعنى (كلدان بإفتخار). السؤال هنا، إذا كنا نحن الذين نعتز بقوميتنا الكلدانية (قومجية)، ترى ماذا يسمي غبطته هذه الشابة الكاثوليكية الصغيرة التي تحب الكلدان وتعتز بهم؟
ثوابتنا القومية الكلدانية
أسم أمتنا الرسمي هو: الأمة الكلدانية لغتنا الأم هيّ: اللغة الكلدانية رمزنا القومي في المحافل والمناسبات هو: العلم الكلداني تاريخنا الكلداني الشرعي يبدأ: عام 5300 ق.م أكيتو هو: عيد رأس السنة الكلدانية البابلية من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان
يونادم كنّا وآغاجان كفتا ميزان لضرب مصالح مسيحيي العراق ولاسيما الكلدان
من يتعاون مع كنّا وآغجان فكأنه يطلق النار على الكلدان
To Yonadam Kanna & Sarkis Aghajan
You can put lipstick on a pig but it is still a pig
To Kanna & Aghajan
IF YOU WANT TO REPRESENT YOUR OWN PEOPLE, YOU HAVE TO GO BACK TO HAKKARI, TURKEY & URMIA, IRAN ياوطني يسعد صباحك متى الحزن يطلق سراحك | |
|