منتديات كلداني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات كلداني

ثقافي ,سياسي , أجتماعي, ترفيهي
 
الرئيسيةالرئيسيةالكتابة بالعربيةالكتابة بالكلدانيةبحـثمركز  لتحميل الصورالمواقع الصديقةالتسجيلدخول
 رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة  رأي الموقع ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة
رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةقصة النسخة المزورة لكتاب الصلاة الطقسية للكنيسة الكلدانية ( الحوذرا ) والتي روّج لها المدعو المتأشور مسعود هرمز النوفليالى الكلدان الشرفاء ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةملف تزوير كتاب - ألقوش عبر التاريخ  ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةمن مغالطات الصعلوگ اپرم الغير شپيرا,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةدار المشرق الغير ثقافية تبث التعصب القومي الاشوري,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة

 

 هل ساهمت زوعا بتفريق صفوف شعبنا ؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
كلداني
(داينمو الموقع)
(داينمو الموقع)
كلداني


هل ساهمت زوعا بتفريق صفوف شعبنا ؟ Uouuuo10
هل ساهمت زوعا بتفريق صفوف شعبنا ؟ Awsema200x50_gif

هل ساهمت زوعا بتفريق صفوف شعبنا ؟ Tyuiouyهل ساهمت زوعا بتفريق صفوف شعبنا ؟ Ikhlaas2هل ساهمت زوعا بتفريق صفوف شعبنا ؟ Goldهل ساهمت زوعا بتفريق صفوف شعبنا ؟ Bronzy1هل ساهمت زوعا بتفريق صفوف شعبنا ؟ Shoker1

البلد : العراق
مزاجي : احب المنتدى
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 8435
تاريخ التسجيل : 16/06/2010
الموقع : في قلب بلدي المُحتَل
<b>العمل/الترفيه</b> العمل/الترفيه : طالب جامعي

هل ساهمت زوعا بتفريق صفوف شعبنا ؟ Empty
مُساهمةموضوع: هل ساهمت زوعا بتفريق صفوف شعبنا ؟   هل ساهمت زوعا بتفريق صفوف شعبنا ؟ Alarm-clock-iconالخميس 22 يناير - 18:49

هل ساهمت زوعا بتفريق صفوف شعبنا ؟



بقلم : د. حبيب تومي / اوسلو
habeebtomi@yahoo.no
habeebtomi71@gmail.com



في الحقيقة انا شخصياً لا احبذ الكتابة بهكذا مواضيع ، حيث لم نستفيد منها سوى التفرقة وخلق خصومات نحن في غنى عنها ، لكن يبدو ان الأخوة مصرين على الأستمرار بنفس النهج ، وهذا المقال بمثابة الرد على الأخ يوسف شكوانا ، فيبدو انه مكلف بالرد على ما يكتبه حبيب تومي او هو متطوع للرد حيثما يكون المقال يخص زوعا ، وليس لنا اعتراض على ذلك فهذا امر يخصه إن كان بتكليف من حزبه او بتطوعه شخصياً فحرية التعبير يجب ان تكون من حصة الجميع  .
 الأخ شكوانا يقول : لا يوجد نص في النظام الداخلي الذي يعكس الجانب الشوفيني للحركة . وسوف احاول في هذا المقال ان اقتبس من ادبيات الحركة الديمقراطية الآشورية ما يخص تركيزها على اعلاء الشأن الآشوري وتبخيس التسميات الأخرى ( الكلدانية والسريانية )  ولا احسب نفسي ملزم في المستقبل للرد على ما يكتبه السيد شكوانا او غيره ، فالكاتب له رأيه يسطره في مقاله والقارئ له رؤيته يسطرها في اعتراضه او مداخلته على المقال ، وفي حالة عدم تطابق الآراء فكل جانب يحتفظ برأيه ، وهذا معناه التعددية الفكرية على ان لا تنسحب الى تخوم الإساءة او العنف اللفظي او اليدوي .
الحركة الديمقراطية الآشورية حزب سياسي قومي آشوري ، اتخذ اسم الحركة على اعتبار انه كان حركة مسلحة الى جانب الثورة الكوردية  ، ولكن بعد 2003 كانت مظاهر الحزب السياسي اكثر وضوحاً بجهة افتتاحه مقرات سياسية في بغداد وبعض المدن ومنها المدن  المسيحية ، وعلى اعتبار انه حزب سياسي يعمل في الساحة العراقية  هنالك من يرضى بمسيرته ، وآخرين لهم اعتراض او نقد على بعض مواقفه ، وهذا حال اي حزب سياسي او قومي يعمل في الساحة ، ولكن يبدو ان الزوعا لا يقبل اي نقد او اعتراض على مسيرته وعلى مواقفه ، فهو الوحيد الذي يدافع بأمانه عن وحدة شعبنا ، وكل من يجادله او يعترض او يوجه نقد له  فهو ضد مصلحة شعبنا وهو انفصالي وهو عدو ، لا بل هو خائن ، كل ذلك لأنه لا يؤيد كل مواقف الزوعا كما يريدها الأخوة الموالين للزوعا .
إذا حللنا وضع الحركة فإنهم يسعون الى تشكيل البنية التنظيمية بالأستناد الى تمتين البنية العسكرية والسياسية والفكرية التي تدور حول المحور الفكر القومي الآشوري حصرياً ، لكن الحركة اخفقت في الجانب العسكري لتتحول الى حزب سياسي يعمل لخدمة الجانب القومي الأحتوائي هدفه تبخيس الجانب القومي للسريان والكلدان الذي يمثلون غالبية مسيحيي العراق . وهكذا دأبت  الحركة الديمقراطية الاشورية تستند على فكرة احادية لا مجال لوجود مفهوم المعارضة او حتى الحياد فهي لا ترى في العالم سوى ذاتها ، وتفسر الآخرين على رؤيتها الخاصة للامور والمواقف . وبذلك تلتقي مع الفكر الأديولوجي الأقصائي بحق الآخر .
ان تاريخ الحركة ( زوعا ) حينما كانت مسلحة في الجبل لم تترك بصماتها على اي واقعة او معركة عسكرية اشتهرت بها ، ربما الخمول العسكري كان يلفها ، فما هو معروف لمن يحمل السلاح ضمن ثورة شعبية يترتب ان يكون له افعال ومواقف عسكرية منظورة ، يشتهر من خلالها   فنحن حينما كنا في الجبل برفقة المرحومين هرمز ملك جكو وتوما توماس في قاطع بهدينان التابع لحسو ميرخان ، كان لنا معارك واضحة مسجلة بالتاريخ والنتائج إما لوحدنا او الى جانب قوات البيشمركة .
ما بعد 2003
 إن كانت الحركة الديمقراطية الآشورية متقوقعة في الجانب العسكري فإنها تفوقت في المجال السياسي بعد سقوط النظام في 2003 ، لكن المؤسف إن نشاطها السياسي وتبشيرها بالفكر القومي ارتكز بنشاط دؤوب لفرض التسمية الاشورية على شعبنا الكلداني ، فبدأت تزرع الشكوك في تسميته وكرست جل نشاطها في تثبيت الأسم الآشوري كأسم قومي شامل لكل المسيحيين في العراق والأسماء الأخرى ( الكلداني والسرياني ) مجرد اسماء مذهبية كنسية تابعة للقومية الآشورية ، وجرى ترويج هذه الفكرة الأقصائية لهدف نبيل هو ( وحدة شعبنا ) . وكل من يعترض عليها هو انفصالي لا يريد وحدة شعبنا ( كذا ) .
في عام 1933 حينما لجأ الى القوش لفيف من الأخوة الآثوريين ، كانت ثمة رابطة مسيحية دينية ، ولم يجادل اهل القوش او الأخوة الآثوريين بموضوع التسمية ، فالكلداني هو كلداني والآثوري هو اثوري ولكن ثمة تعاون عميق يصل الى حد التضحية بالنفس من اجل ذلك التعاون ، فالفرمان الفاشي كان يقضي بإبادة الآثوريين وهكذا طلبت الحكومة والعشائر المتعاونة معها من القوش الكلدانية إخراج العوائل الآثورية ، وإن كانت القوش آثورية كانت ضربت بالسيف لوجود الفرمان بذلك .
المهم لم يكن ثمة اي جدل على الأسم ، كان ثمة تعاون مثمر فحسب ، وهذه الحالة تنطبق على تعاون الفصيلين العسكريين توما توماس الكلداني وهرمز ملك جكو الآثوري ، ولم يكن في يوم من الأيام الى جدل حول التسمية القومية .
الحركة الديمقراطية الآشورية هي التي  خلقت موضوع التسمية وإشكالاتها ، فقد طرحت موضوع القومية الواحدة للمسيحيين وهي القومية الآشورية والدلائل كثيرة ، لا ادري إن كان سيقتنع السيد يوسف شكوانا واعضاء وموالي الزوعا ام لا . وسوف اعتمد على ثلاثة مصادر آشورية : اولاً :منظر الزوعا والفكر الآشوري السيد ابرم شبيرا ورسائل واوراق توما توماس  وثانياً :  النظام الداخلي الذي يشمل المنهاج السياسي وثالثاً : اقتباسات من مكتب التنظيم لزوعا .
اولاً : ـ
نبدأ بالكاتب ابرم شبيرا الذي ينادي (اليوم) بالتسمية القطارية الحزبية ( كلداني سرياني آشوري ) في مقالاته حيث ان هذه التسمية المشوهة طبخت بمطابخ حزبية وفي المقدمة الحركة الديمقراطية الآشورية .

في كراس لأبرم شبيرا عنوانه : الآشوريون في الفكر العراقي المعاصر ، دار الساقي سنة 2001 يستهل الفصل الثاني ص15 بهذه العبارة :
يعد من نافلة القول والإطناب تكرار التأكيد في كون الآشوريون هم ، من الناحية القومية ، تقريباً ، معظم ابناء الطوائف الكلدانية والسريانية والمشرقية " النسطورية " في العراق . فبغنى عن التسمية الآشورية العامة والشاملة لجميع الطوائف ، سواء اتفقنا معها او اختلفنا ... الخ
وعلى نفس السياق في تعظيم الآشورية كقومية وتقزيم الكلدانية كمذهب كنسي يكتب شبيرا ص21 :
إن الحزب الشيوعي تبنى مجاملة وتطييب خاطر الطوائف الآشورية على حساب وحدة تسميتهم القومية بحجة ان تبني مثل هذه التمسية المركبة هو استجابة للواقع الموضوعي لمطالب ابناء الطوائف الآشورية المنتمية الى الحزب الشيوعي ومناصريه ..
ولا ينسى الكاتب شبيرا ان يحرف كل الحقائق من اجل تمشية نظريته الشوفينية في اقصاء الآخر فيقول صفحة 34 :
.. إن الكثير من الآشوريين كان (كانوا) ينتمون او يتعاطفون مع الحزب الشيوعي العراقي ، لا بل وكان بعضهم اعضاء مراكز قيادية ويكفي ان نذكر ان المؤسيين الأوائل له ، أمثال بيتر باسيل ويوسف سلمان يوسف ( فهد) كانوا آشوريين .
ولم يذكر السيد شبيرا هل ان هما من تياري السفلى ام تياري العليا ؟
وفي صفحة 22 ينتقد الكاتب شبيرا مسعود البارزاني رئيس الحزب الديمقراطي الكوردستاني لخطابه المتلفز سنة 2000 بمناسبة الذكرى 45 لتأسيس الحزب عندما أشار الى حقوق اخواننا التركمان والآشوريين والكلدان ..فقد ( زعل ) الأخ شبيرا لأن الرئيس مسعود البارزاني ذكر الكلدان كقومية عراقية . بينما الكاتب يذكرنا بموقف حزب البعث على لسان مؤسسه ميشيل عفلق حينما يقول : .. ان تشعر الاقليات العنصرية بأنها مهددة بوجودها امام مثل هذه القومية لذلك كان هناك رد فعل على القومية المتعصبة من الاكراد والآشوريين والأرمن ..
إن الفكر الشوفيني كان مع فكر الزوعا منذ تبنت الفكر الأقصائي للاخرين ( الكلدان والسريان ) وجعلتهم طوائف مسيحية تاربعةللقومية الآشورية ، لقد سبب مثل هذا الفكر الغريب  ضرراً كبيراً في مسالة العلاقة الأخوية بين ابناء شعبنا المسيحي بسبب فرض الاشورية على الكلدان والسريان دون رضاهم ، وقد كانت ردة فعل من شخصيات مهمة وفي مقدمتها المناضل المرحوم توما توماس الذي اراد تبني علاقات اخوية شفافة مع الزوعا وغيرها حيث يكتب توما توماس في اوراقه ورسائله يقول :
يقول المرحوم توما توماس الشخصية العراقية المعروفة :
إن من هم كلدان لا يمكن تبديلهم بجرة قلم الى آشوريين كما يحلو للاخوة الآشوريين ذلك ، إنه تعقيد العمل القومي والوحدة وإنه امال البعض بإحداث الأنقلاب في التاريخ
نعم ان الكاتب شبيرا وغيره يريدون احداث انقلاب في التاريخ .

ثانياً : ـ المنهاج السياسي للزوعا
إن هذه الرؤية من قبل ألأحزاب القومية وبالأساس من قبل الزوعا ، قد خلق واقع الجدل ، الذي بدا وكأنه الجدل البيزنطي ، وقبل نظرية زوعا في التسمية كان كل طرف يعرف اسمه ولا يحتاج الى تنظير .
 في اوائل السبعينات اصدر مجلس قيادة الثورة العراقي بلائحة حقوق سماها حقوق الناطقين بالسريانية من الكلدان والسريان والآثوريين ، ولم يعارض هذا القرار اي طرف لأن الفكر الأقصائي لم يكن مستفحلاً بين ابناء الشعب المسيحي الواحد ، فكل يعرف تاريخه واسمه وقوميته ويحترم رؤية الآخر دون اقصاء او تنظير او تدخل في شؤون الآخرين ، لكن النقاش حول التسمية كان من اختراع الزوعا تحديداً ، فهل كان قبل زوعا مثل هذا الجدل ؟
 كلا لم نسمع بهكذا جدل قبل الزوعا ، ربما كان اختلاف او جدل كنسي بين عامة الناس على سبيل المثال في عام 1933 وقت لجوء الآثوريون كان بعظهم يردد ان الألاقشة ارادوا منهم ان يصبحوا ( بابايي) اي كاثوليك ، وغير هذا الحديث لم نسمع شيئاً عن القومية وما هو الأسم القومي ؟ وما هي تبعاته ؟ فبدأ حزب الزوعا يختزل الأسم القومي بالأسم الاشوري وهذا تجاوز على الحقيقة والتاريخ وهكذا بدأ الجدل حول التسمية والى اليوم ، وهذه بعض المحطات من هذا الفرض .
 مؤتمر الزوعا في شقلاوة سنة 2001 جاء في المادة الثانية : إن حركتنا تنظيم ديمقراطي وطني قومي قائم على اسس ثورية  واتحاد طوعي بين الأفراد يتميزون بنكران ذات وينتمون الى مختلف فئات وطوائف الشعب الآشوري ..
للمزيد يرجى مراجعة المادة الثانية والثالثة والخامسة المستنسخة في الصور المرفقة في نهاية المقال .
ثالثاً :ـ
 لقد اقتبست من كراس مكتب التنظيم للحركة الديمقراطية الآشورية والذي يوضح الجانب الأقصائي للحركة وادناه بعض الفقرات ، لكن قبل ذلك ينبغي ان الزوعا قد بينت بجلاء هويتها الآشورية : باسمها الحركة الديمقراطية الآشورية ، وكذلك فضائيتها المعروفة بقناة آشور ، وكل ذلك لا يهم ، لوم لم تكن للحركة افكار التفوق والتكبر على الأخر والآخر هم الكلدان والسريان .
وفي والنظام الداخلي عن مكتب التنظيم للحركة الديمقراطية الآشورية سنة 2001   
1ـ       
جاء بعد المقدمة ، فقرة عنوانها الحركة الديمقراطية الآشورية ـ تعريف بالأسم وورد ص3 من الكراس :
.. وهذا يتوافق مع الظرف النضالي الذي يمر به شعبنا ( الآشوري ) وواقع الأضطهاد الذي يعيشه ..
2 ـ في نفس الفقرة ورد : وبعد مناقشة وافية ان تسمية الحزب لتنظيمنا قد تكون ملائمة في ظروف الديمقراطية في الوطن وقيام المؤسسات الدستورية التي تقر بالحقوق المشروعة لشعبنا ( الآشوري ) ..
3 ـ في نفس الفقرة ورد :
.. وما يفرزه هذا الخط الفكري من تقييم الموضوعي اشعبنا ( الآشوري) .. ورد في نفس الفقرة ص6 :
..وهذا يتجلى في شعار حركتنا (( عراق ديمقراطي حر والإقرار بالوجود القومي الآشوري)).
وفي نفس الفقرة ورد ايضاً :
.. وعلى صعيد ساحتنا ( الآشورية ) فإن حركتنا ...
4 ـ وفي ص7 ورد ان اسم الحركة الديمقراطية الآشورية فهي التسمية التي تعبر عن هوية اعضاء التنظيم .. وإن تبني التسمية الآشورية هو لكونها امتداد سياسي دام لأكثر من قرن ونصف من النهضة القومية ..
5 ـ
وفي فقرة عنوانها : لماذا زوعا ؟
ورد  ص7:  .. جاء انبثاق زوعا كضرورة موضوعية تاريخي حتمها التطور الطبيعي للمسألة القومية ( الآشورية ) في الوطن ... ويمكن الإحاطة بموضوعة التاريخ (  الاشوري) المعاصر من خلال ...مقدمة وثيقة المنهاج السياسي ...بالإضافة الى مصادر وبحوث تحتويها المكتبة الآشورية .
6 ـ
ورد ص 12 في فقرة وطنياً :
.. من الإمعان في إنكار الوجود القومي ( الآشوري ) ... وغموض المسألة ( الآشورية ) لدى شرائح واسعة من فئات الشعب العراقي ــــ اشرت على ذلك في الفقرة اولاً  بالأقتباس من كتاب ابرم شبيرا :  الاشوريون في الفكر العراقي المعاصر ..
.. لقد توصلنا الى استبيان صورة حقيقية ولكنها مريرة ومؤلمة لحال الشعب ( الآشوري ) ..
7 ـ
تميز نهج زوعا بما يلي ص13 :
الأعتماد الكامل على الجماهير( الآشورية) ..
استقلالية الموقف والقرارا للحركة المرتبط دائماً بمصالح الشعب ( الآشوري ) .
إعتبار الأقرار بالوجود القومي (الآشوري) ضرورة حتمية .

شموله على كل فئات الشعب ( الآشوري ) ومذاهبه وتغطية كافة ساحاته جغرافياً .
موضوع بعنوان زوعا واسس نضاله السياسي ص15 وما يليها :
8 ـ
ورد يعتبر العمق التاريخي للوجود ( الآشوري ) كشعب ...ويتجلى ذلك من خلال دور الإنسان ( الآشوري ) في بناء ...إن المحافظة على الوجود القومي ( الآشوري ) ...
9 ـ
ورد فقرة تقول : الأنقسام الكنسي الذي انعكس بشكل مباشر على الجانب القومي وتقسيمه الى مذاهب متعددة ( كلدان ـ سريان ـ نساطرة ) ومن ثم إحلال اسماء هذه المذاهب محل الأسم القومي لشعبنا ..
اقول يا كتاب ومفكري الزوعا ،كيف اخترعتم المذهب الكلداني ومن ثم المذهب السرياني ، ارى من الضروري مراجعة دروسكم  في المذاهب الكنسية .
هناك المزيد المزيد من هذا الفكر في ادبيات الزوعا ولا يمكن اخفائها فالوثائق تتحدث بنفسها .
انا متأكد سوف لا تقتنع حينما اقول ان زوعا هي آشورية ، وطرحها اسم الكلدان والسريان هو ذر الرماد في العيون ، وهي تعتبر الجنس الآشوري جنس متفوق وينبغي على الآخرين الخضوع ، ونحن ( الكلدان ) لا نقبل بهذا الأستخفاف بقوميتنا الكلدانية الأصيلة ، وأنت إن قبلت بذلك  يا اخ يوسف شكوانا ربما بسبب ارتباطك  حزبياً مع الزوعا فنحن لسنا ملتزمين بقبول ذلك ولسنا ملزمين بقبول تنظيرها حول شعبنا الكلداني والسرياني ولا نريد ان تكون الحركة وصياً على مقدراتنا ، نحن نحترم الحركة كحزب سياسي لكن لا نقبل بتنظيراتها القومية الإقصائية .
 اتمنى ان تسود بيننا الشفافية وروح التعاون والأخوة على اسس من التعامل الندي والتفاهم والحوار الديمقراطي الحضاري وليس خلافه .
د. حبيب تومي / اوسلو في 23 / 01 / 2015
سوف احاول لاحقاً تنزيل بقية الصور المستنسخة .



هل ساهمت زوعا بتفريق صفوف شعبنا ؟ Kawmiya2
من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان

يونادم كنّا وآغاجان كفتا ميزان لضرب مصالح مسيحيي العراق ولاسيما الكلدان

من يتعاون مع كنّا وآغجان فكأنه يطلق النار على الكلدان

To Yonadam Kanna & Sarkis Aghajan

You can put lipstick on a pig but it is still a pig

To Kanna & Aghajan

IF YOU WANT TO REPRESENT YOUR OWN PEOPLE,
YOU HAVE TO GO BACK TO HAKKARI,
TURKEY & URMIA, IRAN


هل ساهمت زوعا بتفريق صفوف شعبنا ؟ 7ayaa350x100
هل ساهمت زوعا بتفريق صفوف شعبنا ؟ Images


ياوطني يسعد صباحك
متى الحزن يطلق سراحك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كلداني
(داينمو الموقع)
(داينمو الموقع)
كلداني


هل ساهمت زوعا بتفريق صفوف شعبنا ؟ Uouuuo10
هل ساهمت زوعا بتفريق صفوف شعبنا ؟ Awsema200x50_gif

هل ساهمت زوعا بتفريق صفوف شعبنا ؟ Tyuiouyهل ساهمت زوعا بتفريق صفوف شعبنا ؟ Ikhlaas2هل ساهمت زوعا بتفريق صفوف شعبنا ؟ Goldهل ساهمت زوعا بتفريق صفوف شعبنا ؟ Bronzy1هل ساهمت زوعا بتفريق صفوف شعبنا ؟ Shoker1

البلد : العراق
مزاجي : احب المنتدى
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 8435
تاريخ التسجيل : 16/06/2010
الموقع : في قلب بلدي المُحتَل
<b>العمل/الترفيه</b> العمل/الترفيه : طالب جامعي

هل ساهمت زوعا بتفريق صفوف شعبنا ؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل ساهمت زوعا بتفريق صفوف شعبنا ؟   هل ساهمت زوعا بتفريق صفوف شعبنا ؟ Alarm-clock-iconالسبت 24 يناير - 3:06

اقتباس :

حبيب تومي


رد: هل ساهمت زوعا بتفريق صفوف شعبنا ؟
« رد #3 في: 17:11 22/01/2015 »
الى Adnan Adam 1966 المحترم
الحركة الديمقراطية الآشورية خلقت اشكالية التسمية ، لأن ابائنا لم يتكلموا ابداً حول هذا الموضوع  ، فالزوعا هي التي زرعت نبته ألغاء تسمية الكلدان والسريان وفرض وتثبيت التسمية الآشورية ، وانا لا انكر دور الحركة في بعض امور تخص شعبنا كإوائها بعض العوائل المسيحية في مقرها في بغداد ، فالعمل الأيجابي نثمنه ونقدره ولكن العمل السلبي نوجه نحوه منظومة النقد ، في هذا المقال ركزت على موضوع التسمية وبهذا فإن الزوعا تكبر وتعظم التسمية الآشورية وتبخس وتقزم التمسيات الأخرى ، وهذه نظرة شوفينية .وقد اوردت عدة نقاط ، وهناك ربما المئات من النقاط من المقالات والمواقف  والأدبيات التي تعظم الأسم الآشوري ، واسم الحركة هو الحركة الآشورية وفضائيتها هي قناة آشور ، وحينما تذكر الكلدان تذكرهم كمذهب كنسي تابع للقومية الآشورية .
شكراً على طبع هوية المرحوم هرمز ابونا فهو صديق الطفولة ولكن هو ترك الكنيسة الكلدانية وتحول الى الكنيسة الآشورية ، وكان يعتبر نفسه آشوري ، وهذه مسألة تخصه رحمه الله .ولا ادري ما المناسبة لنشر صورة المرحوم هرمز في ردك ؟


اقتباس :

عبد الاحد قلــو


رد: هل ساهمت زوعا بتفريق صفوف شعبنا ؟
« رد #13 في: 23.01.2015 في 04:06 »
الاخ د.حبيب تومي

مقالتك هذه فهي كرد للذي تحداك بأن النظام الداخلي لزوعا يخلو من التعصب للاشورية..  وقد لا يكون مطلعا على مضمون النظام الداخلي الذي ربما صدمته لجلبك لهذه الوثائق التي تخص نظامهم الداخلي وحضرته كان احد القياديين لزوعا والغريب فأنه تحداك بان تثبت له عنصرية زوعا لتشبثها بالتسمية الاشورية في نظامها الداخلي وفي اسمها ايضا(الحركة الديمقراطية الاشورية). بالرغم من ترديدها في ايامنا هذه بالتسمية القطارية التي نكرتها كنيستنا الكلدانية لمعرفتها بأستغلالها لشعبنا..ولا نعرف ماذا سيقول لمؤتمر زوعتهم القادم وحسب ادعائه.. تقبل تحيتي


اقتباس :

عبد الاحد قلــو


رد: هل ساهمت زوعا بتفريق صفوف شعبنا ؟
« رد #15 في:23.01.2015في 05:31 »
سيد اشور
البركة بزوعا القيادية لمسمى شعبنا (الفائزين بالانتخابات التعبانة باستمرار وبدون منافس)  في تلك المناطق فمثلما تعبّي زوعا بالسكلة ركي بمعنى(شفط ولفط).. عليها ان تحافظ على من تمثلهم من (كلدان اشور سريان)  وكما تدعي.. والا هكذا سيكون مصير تلك المناطق التي تعتبرونها اشورية شائت ام أبت. تحيتي..


اقتباس :

حبيب تومي


رد: هل ساهمت زوعا بتفريق صفوف شعبنا ؟
« رد #17 في: 23.01.2015في 20:44 »
الأخ Eddie Beth Benyamin المحترم
شكراً لنشر مقطع الفديو ، وسبق لي ان شاهدته ، يبدو ان الرجل يصار الى تلقينه كما قال الأخ مايكل سيبي ، ولكن مع ذلك معلوماته غير صحيحة ، فأنا قد اشرت الى هذه المسألة في كتابي : القوش دراسة انتروبولوجية اجتماعية ثقافية المطبوع في مكتبة الديوان في بغداد 2003 وذلك صفحة 62 ـ 63 .
 كل المعلومات التي استقيتها في وقته تؤكد على وجود البطريرك في الموصل ، إذ لم يكن في القوش كما يدعي الرجل الذي يظهر في الشريط  فيبدو تلقن له معلومات خاطئة .
كانت المشكلة  في ايصال الخبر له في الموصل لكي يجري اتصالاته لإنهاء المشكلة .
فعلاً تمكن السائق يوسف متيكا صاروا الملقب ايسف سرسروكي  من التسرب من القوش والوصول الى مدينة الموصل والتوجه الى  البطريركية (البطركخانة )، وقام البطريرك مار يوسف عمانوئيل توما ( 1852 ـ 1947 ) بالقيام بالأتصال مع المسؤول لحل المسألة سلمياً ، وينبغي ان تعرف اخ ادي بث بنيامين ان البطريرك هذا هو نفسه الذي قال قولته الشهيرة حينما كان يوزع الأرزاق الى اللاجئين والفقراء قولته : سوف استمر في التوزيع الى اصبح فقيراً مثلهم .
كما ان هذا الكلام الذي سمعته : عن الكاثوليك والكلدان في هذا الشريط يتناغم مع سياق الحديث الذي كان يطرح بأن هؤلاء ( الألاقشة ) قاموا بعملهم هذا لأنهم ارادوا تحويلنا الى ( بابايي) .
دمت بخير اخ ادي
حبيب


اقتباس :

عبد الاحد قلــو


رد: هل ساهمت زوعا بتفريق صفوف شعبنا ؟
« رد #18 في: 23.01.2015 في 21:06 »
الاخ د. الحبيب
انا لا اعرف لماذا اخينا أدي يستعين بهذا الرابط محاولا من خلاله انكار فضل بطريرك الكلدان على اخوتنا الاثوريين الذي استطاع ان يحصل العفو لهم وتخليصهم من حكم الموت بعد احداث مجزرة 1933م والذين نكلوا بهم عمومتهم الانكليز.. وكان الاجدر به وبمن يدعون بالاشورية اليوم..ان يشكروا البطريرك يوسف عمانوئيل تومكا ويذكرونه في صلواتهم..  ولكنهم مع الاسف فهم بناكري الجميل وتلك بمصيبتهم ولا غرابة منهم في محاولة نكران اصالتهم وحسب ما ذكره والد اخينا ادي(رحمة الله عليه) بما يلي:


اقتباس :
يقول الشماس كيوركيس بنيامين بيث أشيثا في كتابه ( ريشانوثا ) المطبوع في شيكاغو في الثمانينات من القرن الماضي : ان جميع الأجانب الذين كانوا يزوروننا في هكاري كانوا يطلقون علينا تسمية الكلدان رغم كوننا على إختلاف معهم في المذهب ، وأن التسمية الآثورية أطلقت علينا بعد حلول هذلاء المبشرين الأجانب في ديارنا.بعد أن أفلح الأنكليز في إقناع النساطرة لحمل التسمية الآثورية.



  حكمة: خذوا الحقائق ومن اصحابها الاصليين..وليس لمن يحاول طمسها وهي بأمانة..!!


اقتباس :

حبيب تومي


رد: هل ساهمت زوعا بتفريق صفوف شعبنا ؟
« رد #20 في: 23.01.2015في 22:00 »
يمكنك السيد شليمون جنو
ان تقرأ المقال وتناقشه وهو معزز بالرسومات وأرقام صفحات الكتب  التي اقتبست منها ، إن اردت ان تناقش بشكل حضاري  ومؤدب ، وارجو ان تناى عن اسلوب الأستخفاف والأستهجان والوصاية على الغير نحن نناقش موضوع فعلينا بمناقشة ما ورد فيه .
في العراق حينما تقترب من سيطرة التفتيش بين المدن ثمة لوحة مكتوبة  تقول ( احترم تٌحترم ) ، فغير مسموح لك تتعرض على خصوصية غيرك فحينما اعرض مشكلتي الشخصية عليك وأطلب مشورتك يمكن وقتذاك ان تتحفنا بنصائحك ، ونحن بصدد مناقشة المقال لا اكثر ، وهذا هو اسلوب التهرب الذي تسلكه انت وامثالك الذين يناقشون على هذه الشاكلة ، للتهرب من الموضوع المطروح والتحول على الأمور الشخصية . وهذا آخر رد لمثل من يسطرون  هذه التعليقات التهكمية الركيكة الهابطة حتى لو وصلت الى مستوى الشتيمة .


اقتباس :

حبيب تومي


رد: هل ساهمت زوعا بتفريق صفوف شعبنا ؟
« رد #22 في: 24.01.2015في 00:05 »
الأخ عبدالأحد قلو المحترم
تحية ومحبة
اقتني في مكتبتي المتواضعة كتاب : رحلة متنكر الى بلاد ما بين النهرين وكردستان ، تأليف شون (Soane ) والذي اتخذ  في رحلته اسم ( ميرزا غلام حسين شيرازي ) وكانت رحلته سنة 1909 : إن هذا الرجل يذكر المسيحيين في المنقطة باسم الكلدان فقط ، لقد ذكر ص201 ( وكانت البطريركية في القرن 15 في القوش .. الأضطهاد كان يزداد حدة وعناداً وكثر هم الذين اضطروا للانضمام الى صفوف الكثلكة ، وأغفل الكلدان الأرثوذكس شأن البطريرك القائم : مار الياس ، وانتخب مار شمعون في (جولمرك )، ودأب الذين نسلوا منه على اتخاذ اسم ( شمعون) وهم اليوم قادة الكنيسة الكلدانية العتيقة الزائلة عن الوجود تقريباً . ويضيف في نفس الصفحة :
واستطاع الروم الكاثوليك في القرن 16 اخضاع الكلدان .. وأسسوا خطاً بطريركياً متسلسلاً باسم ( يوسف ) جعلوه في دياربكر ورفعوه فوق الكلدان الكاثوليك ..
يتبين ان الأسم الكلداني كان يشمل النساطرة والذين تحولوا الى الكاثوليكية ، وهذا كان سر الختم باسم البطريرك الكلداني ( مار شمعون محيلا بطريرك دكلذايي ) ، وإن الكتاب ( ريشانوثا ) الذي اشرت اليه وهو للشماس كيوركيس بنيامين بيث أشيثا في كتابه ( ريشانوثا ) المطبوع في شيكاغو في الثمانينات من القرن الماضي يقول : ان جميع الأجانب الذين كانوا يزوروننا في هكاري كانوا يطلقون علينا تسمية الكلدان رغم كوننا على إختلاف معهم في المذهب ، وأن التسمية الآثورية أطلقت علينا بعد حلول هذلاء المبشرين الأجانب في ديارنا.بعد أن أفلح الأنكليز في إقناع النساطرة لحمل التسمية الآثورية.
في الحقيقة هذه حقائق تاريخية فالكلدان كانت تسمية شاملة للجميع قبل ترويج الآشورية من قبل الأنكليز وقبولها من قبل الشريحة التي بقيت على المذهب النسطوري ، وهذا هو التاريخ ينبغي ان نحترمه ونحترم القوم الذي قبل بالتسمية الاشورية ، فمنظومة الأحترام المتبادل ينبغي ان تكون سيدة الموقف بين ابناء شعبنا المسيحي ، إن كنا كلدان او آشوريين او سريان ، مبدأ الأحترام المتبادل هو افضل من التنظير والوصاية والإلغاء التي تروجه الأحزاب الآشورية مع الأسف تحت تبرير وحدة شعبنا ،والوحدة الحقيقية هي بشيوع الأحترام المتبادل ، وليس باستعمال القوة .
تقبل تحياتي
حبيب


اقتباس :

مايكـل سيـﭘـي


رد: هل ساهمت زوعا بتفريق صفوف شعبنا ؟
« رد #23 في: 24.01.2015 في 00:32 »
أخي حـبيب

لماذا لا نـقـتـرح عـلى زوعا أن يغـير إسمه إلى

الحـركة الـديمقـراطية الكـلـدانية

ونحـن شعـب واحـد لا تـفـرقـنا الـتـسـميات



هل ساهمت زوعا بتفريق صفوف شعبنا ؟ Kawmiya2
من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان

يونادم كنّا وآغاجان كفتا ميزان لضرب مصالح مسيحيي العراق ولاسيما الكلدان

من يتعاون مع كنّا وآغجان فكأنه يطلق النار على الكلدان

To Yonadam Kanna & Sarkis Aghajan

You can put lipstick on a pig but it is still a pig

To Kanna & Aghajan

IF YOU WANT TO REPRESENT YOUR OWN PEOPLE,
YOU HAVE TO GO BACK TO HAKKARI,
TURKEY & URMIA, IRAN


هل ساهمت زوعا بتفريق صفوف شعبنا ؟ 7ayaa350x100
هل ساهمت زوعا بتفريق صفوف شعبنا ؟ Images


ياوطني يسعد صباحك
متى الحزن يطلق سراحك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هل ساهمت زوعا بتفريق صفوف شعبنا ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات كلداني :: مَقَالَاتٌ لِلْكِتَابِ الْكَلْدَانَ :: مقالات الكاتب الكلداني /د.حبيب تومي-
انتقل الى: