نعم كنيستي الكاثوليكية الكلدانية في السويد بسبّات ورجال الدين موظفين عاديين
قد يستغرب البعض من قرائنا الكرام مما اثيره من هذا العنوان عبر هذا الموفع المستقل الذي نميزه عن بقية المواقع الألكترونية لمصداقيته وحياديته لذا نجد الألاف من الأعضاء والضيوف يتصفحونه يوميا لنشره جميع نتاج كتابنا لأنه ليس تحت اي وصاية حزبية او حكومية.
في اخر مقالة كتبها السيد ليون برخو لماذا أدافع عن المسلمين وقرأنهم؟ وفي مقدمتها يقول منذ فترة ليست بقصيرة وأنا أنشر مقالي الأسبوعي في جريدة الإقتصادية الغراء، نعم هذه الفترة بدأت من 3/ 7 /2009 واعتقد لسيت قصيرة اي قبل كتابة المقالات التي انتقد فيها الكنيسة الكاثوليكية للكلدان ورجال الدين
ومن ضمن هذه المقالات الكنيسة الكلدانية تخسر شماسها الإنجيلي الوحيد في اوروبا وإكليروسها إلى متى تبقى الكنيسة الكلدانية تغطّ في سباتها العميق؟ هل يحق لي إنتقاد كنيستي الكلدانية وبهذه "القسوة"؟ هل الكنيسة الكلدانية في حاجة إلى إصلاح؟ في أغسطس 04, قراءة نقدية في البيان الصادر عن مجمع اساقفة الكنيسة الكلدانية هل ستعّلن الكنيسة الكلدانبة إفلاسها؟ ابرشية كلدانية في المهجر تكمّم أفواه معارضيها من الكلدان نعم هناك "اعوجاج" في الكنيسة الكلدانية في اوروبا يا أخوية مار بولس وغيرها من المقالات
ولسنا في هذا الصدد بحاجة الى انزال الروابط لانني متاكد اكثرالقراء المعنيين قرأوا المقالات اعلاه وغيرها ولكن لاأدري هل يتابعون مقالات هؤلاء الكتاب بما يكتبون في مواقع اخرى ام لا و لكن ما يدهشني في نفس الوقت من كنيستي الكاثوليكية الكلدانية هل هي في سبات لاتقرا مايكتب شمامستها المحسوبين عليها في مواقع عربيةواسلامية على سبيل المثال لا الحصر الموقع الألكتروني لجريدة الأقتصادية http://www.aleqt.com/ ام انهم افسحوا المجال لهم ليقرأو(( بولص شليحا ))في الكنيسة ويحملون القران في اياديهم خارج الكنيسة اوربما يقرأون لنا آيات من القرأن اذا تجاهلناهم في المستقبل اما اذا ارادوا حمله فمن الأفضل ان لايلبسوا ثواب الدين.
قال يسوع " أنا هو الطريق والحق والحياة " إنجيل يوحنا14: 6. نؤمن كمسيحيين بأن المسيح يسوع ربنا والكتاب المقدس هو رسالة شخصية من الله لنا. ففي معرفتنا لـلكتاب المقدس سنصل إلى الحق الذي يريده الله أن نحياه. وهذا الحق يحررنا من الخطية ومن عقابها الأبدي، من خلال الإيمان بالمسيح يسوع رباً ومخلصاً لحياتا لأنه دفع ثمن خطايانا على الصليب كي لا نعاقب في القيامة . كيف تؤمن بكتاب آخر يذكر ان المسيح لم يصلب بل شبه به وفي اية اخرى
يذكر عن المسيح يوم يولد ويموت ويبعث حيا فهل المسيحي المؤمن يؤمن بهذا والعشرات من الأ يات الأخرى بهذا الشان فهذا ما اتركه للقارئ الكريم . في هذا الموقع الألكتروني الذي نشر كاتبنا ما يقارب 79 مقالة للدفاع عن الاسلام وقرآنه فلا عتب ان ينتقد فيها الكنيسة الكاثوليكية للكلدان ورجال الدين
اقتبس القليل للقاري العزيز ان يقرأ ما كتب
يقول (( أن للإسلام وقرآنه مكانة كبيرة في تكويني ونجاحي في هذه الحياة، وأن ما أكتبه بالإنجليزية أو العربية بمثابة ردّ جميل لفكر سماوي يستحوذ اليوم على قلوب وعقول مليار ونصف من البشر)) للأطلاع على الرابط : [www.aleqt.com/2010/03/05/article_358890.html ((القرآن هو حصتنا في هذه الأرض، منحه الله لنا من خلال رسوله، فبأي حق يأخذه الآخرون منا. كل واحد منا يملك القرآن برمته، لأنه يمثل الرحمة الإلهية. كل مؤمن بهذا الكتاب يملكه. أنا أستغرب كيف يتنازل الناس عن أغلى وأعظم وأقدس شيء يملكونه في هذه الدنيا للآخرين ولا يتنازلون عن مقتنيات شخصية قد يأكلها العث وتعبث بها عوادي الزمن.)) للاطلاع على الرابط http://www.aleqt.com/2010/06/25/article_411253.html
((وليسمح لي القارئ اللبيب أن أبرهن له ذلك من خلال أعز وأقدس ما يملكه ألا وهو القرآن الكريم. ليس هناك كتاب سماوي أو ديني ذو اتباع ينظر إلى أمور الحياة تلك النظرة الثاقبة دون شوائب وتضاريس مثل القرآن الكريم، وليس هناك كتاب سماوي أو ديني آخر يجادل بمنطق قل نظيره اتباع الأديان الأخرى لدرجة أن بعض السور هي بمثابة حوار فريد فيه من المنطق والحكمة ما لا نظير لهما.)) للاطلاع على الرابط
((قلت في الرسالة السابقة مما يميز القرآن الكريم عن غيره من الكتب السماوية أو حتى الإيديولوجيات السياسية أو المادية أو الروحية عند التعامل مع البشر هو المنطق الذي يستند إلى الحوار والجدل الذي يؤوي ويقبل الآخر والقرآن نزل والإسلام ثبت أقدامه، قبل انطلاقته الكبرى لتغير مسار البشرية، في الأرض التي تعرف اليوم بالسعودية. )) للاطلاع على الرابط http://www.aleqt.com/2009/07/17/article_253118.html ((وكوني واحدا من المهتمين بالعروبة والإسلام تابعت موضوع المآذن في سويسرا الأديان تتقهقر اليوم عدا الإسلام. والإسلام، كما أفهمه، سلوك ومسار يجب أن تنيره في ظلمات عالم اليوم مبادئه الأساسية مثل الصدق والأمانة والإخلاص والمحبة والإخاء والتسامح وقبول الآخروكوني متشبعا بالحضارة العربية الإسلامية فإنني سعيد جدا لردة فعل المسلمين في أوروبا ))
((هل تعلمون اللقب الذي أطلقه السريان المسيحيون بعد أن فتح عمر بن الخطاب ديارهم وأنقذهم من البيزنطيين الرومان المسيحيين؟ لقد سموه (باروقا) أي الفاروق وهو لقب ما زلنا نطلقه عليه. وهل تعلمون ما معنى (باروقا) بالسريانية؟ معناه المنقذ أو المخلّص، وهو لقب يطلقه المسيحيون على المسيح، عيسى.
ا لإسلام الذي كان يؤمن به عمر وقاتل من أجله جعل المسيحيين السريان يرون فيه منقذا ومخلّصا من مسيحيين آخرين كانوا يحكمونهم. لقد قرأت كثيرا عن محاسن الإسلام والمسلمين في المخطوطات السريانية القديمة. هذا ليس بيت القصيد. الإسلام لا يحتاج إلى مخطوطة سريانية كي نكتشف محاسنه. لكن يجب ألا ننسى أن الإسلام رسالة موجهة للبشرية جمعاء مسلمين وغير مسلمين. والمسلمون أولى من غيرهم بأن يظهروا من خلال سلوكهم وممارساتهم نعمة الإسلام التي أنعم الله عليهم بها لغيرهم)). للاطلاع على الرابط http://www.aleqt.com/2010/03/12/article_362408.html
الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!!
نعم كنيستي الكاثوليكية الكلدانية في السويد بسبّات ورجال الدين موظفين عاديين /Hikmat Jajo