تم إنشاءه بتاريخ الأربعاء, 05 تموز/يوليو 2017 07:58
اللي استحوا ماتوا،أو بصيغة أخرى كما يُقال بمصر “اللي اختشوا ماتوا” .. يُقال هذا المَثل في المواقف المنافية للعادات العربية، أو الخادشة للحياء بشكل كبير أو صغير. قصة المثل
يُقال أن مجموعة من السيدات ذهبن إلى إحدى الحمامات الشعبية المنتشرة في ذلك الوقت، وفي هذا العصر كان لزاماً عليهن ألا يخرجن بدون تغطية الجسم والوجه بالكامل، ولكن بالطبع ليس بالحمامات.
في أحد الأيام اندلع حريق هائل في إحدى الحمامات الشعبية، فخرجت معظم النساء عاريات، في حين رفضن البعض الآخر الخروج بهذا الشكل أمام الجميع وفضلن الموت، وبُناءاً عليه جاء المثل “اللي استحوا ماتوا”
الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!!
جحا البغدادي يحكي لنا / قصة المثل (اللي استحوا ماتوا)