الامير شهريار (داينمو الموقع)


 
البلد :  مزاجي :  الجنس :  عدد المساهمات : 8603 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب
العمل/الترفيه : السياحة والسفر
 | |
الامير شهريار (داينمو الموقع)


 
البلد :  مزاجي :  الجنس :  عدد المساهمات : 8603 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب
العمل/الترفيه : السياحة والسفر
 | موضوع: رد: صرخة الكاردينال روبرت سارا: أهي صيحة كاردينالية انتخابية، أم نمط معاصر لديمقراطية الرسل/المونسنيور نويل فرمان 2020-06-02, 7:57 am | |
| الردود أدناه منقولة من هذا الموقع عنكاوة كوم  يبدو بان الاب نويل فرمان قد دخل الى موضوع عنكاوة ومسحه واختصره وواضح بان الموضوع الرئيسي المنشور بموقع البطركية هو كما بالموضوع الرئيسي اعلاه - اقتباس :
- الأب نويل فرمان السناطي
صرخة الكاردينال روبرت سارا « في: 01/06/2020 في 03:53 » صرخة الكاردينال روبرت سارا المونسنيور نويل فرمان السناطي _______________________ قرأت في وسائل التواصل، توضيح غبطة البطريرك الكاردينال مار لويس ساكو، عن “الصرخة المدوية” المنسوبة إلى الكاردينال سارا حول القداس. وذلك في الرابط http://saint-adday.com/?p=37842 وإذ سبق أصديتُ إعلاميا إلى مواقف لهذا الحبر، فرأيت في هذا المقال البحث عما وراء مواقفه المتتالية. هذه دعوة لقراءته، في الموقع البطريركي (http://saint-adday.com/?p=37863) بعد الوقوف على توضيح غبطة البطريرك، مما اثاره الكاردينال روبرت سارا، عن طريقة التعامل الكنيسة في مجال التعامل مع القداس العلني للمؤمنين بسبب الجائحة، والمبدأ من تناول سر القربان. مع الاعتزاز والتقدير فيسوع المسيح، يبقى في إيماننا على وعده، ويبقى معنا حتى نهاية الدهور. - اقتباس :
- صباح قيا
رد: صرخة الكاردينال روبرت سارا « رد #1 في:01/06/2020 في 06:43 »
ألعزيز ألمونسنيور الجليل نويل فرمان السناطي سلام المحبة بصراحة, قرأت الموضوع أول مرة ومررت عليه مرة أخرى, وللأسف الشديد, لم أستطع الإمساك برأس الشليلة. ربما طعن السنين قد أثر على قابليتي في الإستيعاب. وحتى بعد إطلاعي على إيضاح غبطة البطريرك حول "صرخة الكاردينال روبرت سارا" لم أجد الربط الواضح بين هذا المقال والإيضاح الذي يتطرق لا إلى العزوبية الكهنوتية ولا إلى الزواج الكهنوتي. كما اني لم أفهم ما هو المغزى من عدم درج رابط إيضاح غبطته المنشور على موقع البطريركية وذكر "قرأت في وسائل التواصل" بدلاً عن ذلك. من فهمي البسيط للكتاب المقدس ومعلوماتي المتواضعة عن الُإيمان المسيحيي أستطيع أن استنبط أن هنالك ثوابت لا يجوز التساهل فيها. لكن واقع الحال يشير بأن الكنيسة الكاثوليكية اليوم تتميز بالتعامل الليّن على حساب الإيمان. ألأمثلة عديدة ولا أرغب الخوض بها, ولكن أستطيع, لو تطلب الأمر, أن أقدم دراسة بصددها. هل افهم, والامل أنني على وهم, بأن الكنيسة الكلدانية ستعيد النظر بشراكتها مع روما بإسلوب أو آخر إذا قدّر للكاردينال الأفريقي المحافظ من استلام الكرسي البابوي؟ أرجو الإيضاح بشفافية. لا غرابة ما يحصل من تناقضات وتكتلات داخل المؤسسة الكنسية. قراءة التاريخ الكنسي زاخر وحافل بالصراعات والدسائس وما شاكل التي كانت تحاك ضد هذا وذاك, ومن يقرأ تاريخ الكنيسة لا يتمكن من منع دمع عينيه. هل من المعقول أن الكنيسة لم تستفد من تجارب الماضي لتعيد نفس الهفوات وربما الاخطاء القاتلة, والتاريخ معلم الحياة الاعظم حسب البابا القديس الراحل يوحنا الثالث والعشرون. ألمونسنيور العزيز: رجائي إعادة صياغة المقال بما يجعله سهل الهضم من قبل القارئ الإعتيادي, وإلا من الافضل أن يظل نشره مقتصراً على موقع البطريركية. حتماً ان الهدف من مقالك هو إيصال إيضاح غبطة البطريرك الذي, بدون شك, يحوي نقاطاً منطقية وعملية تتلاءم مع ظرف كورونا. لكنك نشرت, للأسف الشديد, غسيلاً كنسياً ذي أبعاد خطيرة بقصد أو بدون قصد في موقع عام رواده اشكال وألوان. تحياتي وتقديري - اقتباس :
- صباح قيا
رد: صرخة الكاردينال روبرت سارا « رد #2 في: 01/06/2020 في 06:49 » شكراً جزيلاً عزيزي المونسنيور نويل على تداركك للأمر بالوقت المناسب. تقبّل محبتي القراء الأعزاء مداخلتي تخص الرابط المرفق المنشور في موقع البطريركية قبل تعديله الجذري على هذا الموقع http://saint-adday.com/?p=37863
- اقتباس :
- Michael Cipi
رد: صرخة الكاردينال روبرت سارا « رد #3 في:03.06.2020 في 01:45 » سلام المسيح إلى خادم الرب كاتب المقال أخي صباح الموقـر : في ردّك وأنت تـقـول : (( هل افهم, والامل أنني على وهم, بأن الكنيسة الكلدانية ستعيد النظر بشراكتها مع روما بإسلوب أو آخر إذا قدّر للكاردينال الأفريقي المحافظ من استلام الكرسي البابوي؟ أرجو الإيضاح بشفافية. )) !!!!! لا تستـغـرب ، فالمطران يوسف تـوما قال بالحـرف الـواحـد : (( الإعـتراف بالـپاپا تـقـليعة أو نـزعة أكـثر مما هـو لاهـوتا ، أو لمجـرد طلب الحماية من دول الغـرب التي صار لها عـصا السبق منـذ إكـتـشاف العالم الجـديد ، ومنـذ عـصر النهـضة )) ؟؟؟؟ ألـف علامة إستـفـهام بالإضافة إلى كلامه في محاضرة بسدني وأنا حاضر : (( في يوم ما كان هـناك ــ ثلاثة ﭘاﭘاوات في آن واحـد ــ )) ..... فماذا تستـنـتج من كلامه يا تـرى ؟؟؟ أترك الأمر لك .ودمتم جـميعا بخـير - اقتباس :
- صباح قيا
رد: صرخة الكاردينال روبرت سارا « رد #4 في: 03.06.2020في 18:41 » أخي مايكل قد تكون هنالك مثل هذه الفكرة لدى البعض من الإكليروس وحتى من العلمانيين. لكن إذا قدر لها, لا سمح الرب, ان تدخل حيز التنفيذ عندها ستؤدي إلى حدوث شرخ كبير في الكنيسة الكلدانية لن يسر حتى المروجين إليها والمتحمسين لها. لا أعتقد أن الكنيسة الكلدانية بواقعها المشتت الحالي وتسرب عدد غير قليل من رعيتها إلى الكنائس الاخرى أو تركهم الكنيسة كلياً تحتاج إلى المزيد من التشتت. أما قول سيادة المطران يوسف توما (( في يوم ما كان هـناك ــ ثلاثة ﭘاﭘاوات في آن واحـد ــ )) فهذه حقيقة تاريخية. كما ان ما يطلق عليه "السبي البابوي" إشارة إلى انتقال الكرسي الرسولي إلى فرنسا لمدة سبعين عاماً وانتهى بتدخل القديسة "كاثرين السيانية Catherine of Siena" فعاد إلى روما ثانية. هذه ايضاً حقيقة تاريخية. هنالك الكثير من الحقائق المؤلمة في تاريخ الكنيسة لا يمكن لمن يطلع عليها أن يمنع سيل الدموع من عينيه. أسأل نفسي أحياناً: هل حقاً كان الروح القدس حاضراً آنذاك؟ تحياتي - اقتباس :
- Michael Cipi
رد: صرخة الكاردينال روبرت سارا « رد #5 في:03.06.2020 في 23:57 » عـزيزي الأخ صباح مَن المسؤول (( أو مَن يجـب أن يكـون مسؤولاً )) عـن الرد عـلى هـكـذا تـصريحات خـطيرة بشأن كلام المطران يوسف تـوما وتـقـلـيعة الإعـتـراف بالبابا ؟؟؟ بل أنا أتـرك المسؤولين الكـنسيـيـن وأسأل وأقـول : ... : لـو أني أنا ... أو أنت ... قـلـنا ذلك الكلام .... ماذا سيقـول الـبـعـض عـنا ؟ وبماذا سيملـؤون الإنـتـرنيت من إنـتـقادات ؟ *************** طبعا ، ذلك التـصريح هـو واحـد من تـصريحات عـديـدة وخـطيرة لإكـلـيروس كـلـدان آخـرين بمخـتـلـف درجاتهم (( درغـهم )) - اقتباس :
- صباح قيا
رد: صرخة الكاردينال روبرت سارا « رد #6 في: 04.06.2020 في 19:55 » عزيزي الاخ مايكل سؤالك "مَن المسؤول (( أو مَن يجـب أن يكـون مسؤولاً )) عـن الرد؟ ألمسؤول عن الرد هو مقر البطريركية سواء كان غبطة البطريرك نفسه او من يخوله للقيام بهذه المهمة ومثيلاتها. إضافتك: طبعا ، ذلك التـصريح هـو واحـد من تـصريحات عـديـدة وخـطيرة لإكـلـيروس كـلـدان آخـرين بمخـتـلـف درجاتهم (درغـهم) هذه ملاحظة مهمة جداً, وبالأخص في زمن الكورونا حيث نسمع محاضرات للآباء من هنا وهناك, وترد فيها معلومات منها ما هو غريب وقد يتناقض مع التعليم الكاثوليكي. عند الإستفسار تأتي الحجة والمبرر بأن هذا التفسير حسب اللاهوت الفلاني. بصراحة لقد ضاعت التفسيرات مع تشعب أنواع اللاهوت بحيث طلبت قبل زمن الكورونا من راعي الكنيسة هنا أن يلقي محاضرة يوضح فيها أنواع اللاهوت باقتضاب, ولا أازال بانتظار التنفيذ. مثل هذه الثقافة والمعلومة لها أهميتها اليوم, ويا ليت المونسنيور الجليل نويل السناطي أو أي من الرعاة الآخرين ينشر عن الموضوع على موقع البطريركية وأيضاً على هذا الموقع ومواقع أخرى تعميماً للفائدة. فهل من سميع ومجيب؟ تحياتي  الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!! |
|