((أن الجهالة مشكلة, والتجاهل أستغباء, وما بينهما فهو غباء)) سوف أجيب على تناقضاتك وهرطقاتك فقرة فقرة. ليس لأجلك بل أكراما للقارئ الآشوري وللشعب المكافح الذي لم تزل ذاكرته سليمة ليعرف ويطلع على أكاذيبك المنافية للحقيقة, علّك تستفاد أنت أيضا وتعي لما يجري من حواليك يا حضرة فريد مشيخايا.
على أية حال هذا هو معدنكم تجانبون الحقيقة دائما بسبب حالة التيه والضياع الملازمة لكم بحيث صيرت منكم مجرد هياكل جامدة تعتاشون على عنوانها ( زوعة ) وكأنها ماركة الشهرة لا غير وعلى ماضيها وما صنعه الأولون, وعلى فتات ما تبقى من على موائد البارزاني, من دون أن تكون لكم أية نظرة سياسية تحليلية ورؤية موضوعية وعقلانية لتطوير واقع زوعة المتفكك الذي تم تجييره وأرتهانه لصالح فئة معينة على حساب الحق القومي الآشوري, وأكثركم في وادي أخر غير مبالين كل واحد منكم يبكي على ليلاه لما سيجنيه غدا من مكاسب مادية والقضية الآشورية ألى بئس المصير.
سابعا: أن تفوهك وتسويقك يا سيد فريد مشيخايا لعبارات رخيصة لهي أنعكاس واضح وصريح على الضحالة التنظيمية أولا والفكرية ثانيا والتثقيفية ثالثا التي تتمتع بها, والتي هي أهانة من حيث تدري ولا تدري للحركة الديمقراطية الآشورية نفسها أذا ما أحتكمنا ألى أساساتها الفكرية وثوابتها الحقيقية يوم أنطلاقتها. وأما بحكم الحاضر المزري لزوعة الذي انت فيه اليوم فهي حالة طبيعية لكل تنظيم يتنصل من آشوريته وينحرف عن هدفه ويبتعد عن فكر وطريق الخالدين ولا يعير أهمية للجانب التوعوي على أختلاف مجالاته ليكون بالتالي سببا بأن يصل زوعة وكل من فيه ألى ما هو عليه اليوم الذي أصبح فيه كل شيء جائز ومباح, وأنت خير مثال لهذا الواقع. عليك أن تعلم ولا بد أن نعلّمك على أن ولاءات الأعضاء في زوعة كانت قائمة على الولاءات التنظيمية وليست بالشكل الذي تجهله لتقزّمه وتنوي تسويقه على أنها ولاءات وطاعات لأشخاص, ولربما قد ينطبق عليك ذلك كونك عبد المطيع ولا تتجرأ بأن تقول لهم كلا ولا أف, كي لا يتم تجريدك من مصادر الرزق. ولو أن ظهرك قوي ومسنود بشيوخ النرواي الأكراد من خارج الكوتا المسيحية, فلا أحد يستطيع أن يمسسك بشيء.
ثامنا: ان الأنتماء الى زوعة أيها المحسوب على القيادة هو أنتماء طوعي لا طبقي, وبالتالي عليك أن تحترم مشاعر وكبرياء بمن معك من الرفاق كونهم لم يكونوا يوما ما تائهين في شوارع دهوك والموصل وبغداد والبصرة وكركوك بلا مأوى وأن قيادتك في زوعة هي التي لمّتهم وأوتهم وأطعمتهم بحسب تحليلك القاصر والأهوج , كي تتهم وتهاجم بحسب مفهومك المتخلف بأن كل من كان ملتزما من الرفاق بالأصول والقواعد التنظيمية والفكرية على أنها موالاة وطاعة لأوامر شخصية يا حضرة القيادي الفريد مشيخايا. السؤال المهم هو : يا ترى هل كل الذين معك ولهم صفة القيادي ينحون هذا المنحى المتعجرف في فهمهم للعلاقات الرفاقية وللأصول والقواعد التنظيمية؟
تاسعا: أما عن أنجازاتك التي تطرقت أليها وتنوي تسويقها وكأنها أبداع وأبتكار خلاق لهي أشبه بأنجازات موظف في أية دائرة حكومية لا أكثر!! ((وهل عندما تتخذ من سمكو شكاك المجرم قائدا وثائرا وزعيما لك في كتب التاريخ التي تتباهى ومن دون خجل بترجمتها وتعليمها لأطفالك)) واصفا اياه على أنه أنجاز وأبداع بينما هو على النقيض تماما, بل هو الركوع والأنحناء من قبلك وليس أنجاز؟ صحيح من قال ( الذين أختشوا ماتوا).. عليك أن تعلم بأن الذي رضع الثقافة والمبادئ والأخلاق القومية من مرضعه, ليس كالذي يرضعها من مراضع الذل والخداع والتخاذل.
عاشرا: متى يحين الأوان وتصحى يا حضرة الفريد من نوعه كي تعي وتعلم وبنظرة تحليلية مجردة من الأنا للتاريخ والواقع الذي يشهد على أنبطاحكم مئة بالمئة على عكس ما تدعي به زورا في ردك وتنوي برمي أسقاطاتكم على الغير, وأما الأجتهادات والمواقف الفردية التي تتحدث عنها لتصنع من نفسك المنقذ وبطل المواقف أنها لا تسمن ولا تغني ولم تؤخد في نظر الأعتبار, حتى سكرتيرك ( عزيز لاسو) لا يعير لك ولها أهمية, ما لم يكن هنالك موقف سياسي وجماعي واضح وممنهج وهذا طبعا من المستحيل بسبب حالة التيه والتشظي والضياع والفردية والنرجسية والشيزوفرينيا التي أنتم فيها. أما أن تمدح بنفسك على أنك لست مساوما ولا متنازلا ( ثانية اقولها لك, وشر البلية ما يضحك) !! السؤال وهل أبقى اسيادك الذين تقدم لهم ولاء الطاعة والأنحناء وأنت صاغرا شيئا لك ولأمثالك كي تساوم عليه أو تتنازل لأجله, سوى بعض أدوار الكومبارس مثل نائب محافط وكرسي برلماني أو صفة قيادية في زوعة التي يمنّها عليكم سكرتيركم لا أكثر ولا أقل وبأستطاعته أن يجردكم من كل شيء بأشارة أو همسة منه, كما ويتنكر لكم كما فعل مع من سبقكم!! كلكم حفاة عراة بلا موقف ولا رأي.
أحد عشر: عليك أن تعرف يا فريد مشيخايا, بأن سكرتيركم السابق( نينوس بتيو) هو الأخر أيضا كانت له مقالات تحت اسم (..... البازي) وله أسماء مستعارة أخرى فهل هو ايضا طائفيا مشوها بحسب نظرتك؟ وأيضا سكرتيركم الحالي يونادم كنا ( عزيز لاسو) وله أسماء مستعارة أخرى سأذكرها حينما تقتضي الحاجة وأخرين في قيادتكم فلا أدري بماذا ستفسر ذلك وهل جميعهم غير شجعان؟ نأتي الى شخصية ( سامي البازي) التي أقلقت مضجعك واثار حفيظتك وأصابتك بالحصبة, لك مني هذه المعلومة والتي هي, أنه من حق كل مواطن آشوري أن يفتخر بكل العشائر( باز, جيلو, تياري, تخوما ... ألخ) وأن يتسمى بأي منها كونها أرث قديم متوارث عبر التاريخ وأيضا هي أسماء لأراضي ومناطق شاسعة لشعبنا الآشوري هجّر منها قسرا وفي نفس الوقت تأكيدا للمحتل على شرعية عائديتها لساكنيها التي هي بمثابة سند طابو.
أما الأسم القومي الآشوري فهو مظلة لكل هذه العشائر, هذا الأسم المقدس الذي قامت حركتك بالتنصل منه والتنكر له ولم يعد له ذكر في منهاجكم وتجمعاتكم, لغايات منافعية ومناصبية وسمسارية لا أكثر, وسكرتيرك الحالي يوناذم كنا نفسه يقول من على فضائية آفاق العراقية (( أنا,, القومية ما تهمني)) ولك وللقراء الرابط الموجود أدناه وأستمع أليه جيدا ومن ثم أذهب وأرتكن ألى زاوية وفكر بالمصيبة مليا.
أن أزدواجية المعايير صارت جزأ لا يتجزأ من كيانكم وضللتم طريقكم بسببها لعدم أيمانكم بالخط القومي الآشوري, واذا كان العكس لما قبلتم على أنفسكم السير خلف من لا تهمه القومية ولا دماء الشهداء. أليست هذه أهانة ما بعدها أهانة يا حضرة الفريد؟ وما خفي أعظم.
وليكن سامي البازي أسما مستعارا والذي هو عضو فعال جدا في موقع عنكاوا, فما هو الضير ما دام يتطرق ألى ذكر الحقائق بأخلاص وشرف ويضع أصبعه على مكامن الخلل كما كان يفعل سكرتيرك السابق نينوس بتيو(.... البازي), على عكس من تراهم ومن دون حياء وبأسمائهم الحقيقية ينفثون سموم الفتنة والأفتراء والكراهية وبأسلوب مقزز بعيد عن الحقيقة غاياتهم التشويش والتظليل والكذب على الشعب. فيا ترى أيهما أفضل حقائق سامي البازي بأسمه المستعار أم تظليلات وأكاذيب فريد ياقو بأسمه الحقيقي؟ ألا في حالة واحدة اذا كان الذي يستخدم أسما مستعارا لغايات سيئة ودنيئة كي يغطي على شخصيته وسجله الأسود كونه قد يكون متهما بالسرقة والأختلاس وأستخدام موقعه وممتلكات زوعة لأغراضه الشخصية, وبحقه صدرت قرارات الفصل أو عميلا لجهات معينة تكن العداء للحركة وللشعب الآشوري... ألخ, فهذا شأنا آخر.
أثنى عشر: الجزئية المتعلقة بالدكتورة منى ياقو فلا تعقيب لدي كونها وضعتك وبكل وضوح في الصورة أضافة ألى أمور قانونية أخرى من دون رتوش ولا تزويق في اللقاء الأخير الذي أجراه معها السيد سركون وردا من نيوزلند عبر أذاعة نينوى باللغة الآشورية بتاريخ 22آيار 2021 . لكن يبقى العتب على العقل ما لم يستوعب. وبما أن حضرة جنابك وكما تدعي زورا في ردك الخجول على سامي البازي بأنك كنت على علم بعملية ترشيحها قبل ثمانية أشهر من تقديم سيرتها الذاتية, اذن لماذا لم تتحرك أنت ورمزك المفدى الذي يمون على بيت البارزاني لأفشال الألية قبل وصولها قبة البرلمان طيلة الثمانية أشهر؟ وأما ثانيا والتي هي الطامة الكبرى أين كنت سارحا عندما تم التصويت على الفقرة؟ هل على هذه الشاكلة الخطيرة يكون من يعتبر نفسه ممثلا لشريحة ومعبرا عن تطلعاتها نائما والقوانين تمرر وهو بلا دراية؟ هل هذا هو الأنجاز الذي تفتخر به؟ ولنفرض أن حضرتك على دراية بالفقرة التي تكون قد مررت همسا من دون علمك. على الأقل كن سريع البديهية ونبيها وأفرض أحترامك وسجل موقفا وأنجازا !! مشرفا ولو مرة واحدة على الأقل في حياتكم بالأنسحاب من الجلسة أو تعليق عضويتك ألى أن يصح الصحيح!!!. ما خلا ذلك سيبقى وجودك في البرلمان مكسبا شخصيا وباب رزق.. بقي أن أقول لك بأن أحترامك وأكرامك للبروفسورة منى ياقو على حد قولك لم يعد سوى بمثابة السم المغلف بالعسل. ولك من سامي البازي وللقراء الموقرون ما يلي: الأسباب التي أودت بالدكتورة منى ياقو يوخنا بالأنسحاب من لجنة صياغة دستور الأقليم عام 2015 والتي أتخذ منها فريد مشيخايا حجة في الجلسة السوداء كي يوشي بها مذكرا أياهم بمواقفها الأخلاقية تجاه أرادة شعبها ولكم نص الأنسحاب: وبعد اعطاء نبذة عن السيرة الذاتية للدكتورة منى يوخنا ممثلة شعبنا الكلداني السرياني الآشوري والارمن في لجنة صياغة مسودة دستور اقليم كردستان العراق التي القت بعد ذلك محاضرتها القيمة تحدثت في البداية عن أهمية التوعية بالدستور من قبل ابناء شعبنا ، وتطرقت الى أبرز ماتم تقديمه منذ تشكيل لجنة صياغة مشروع دستور الاقليم في 20 ايار 2015 واختيارها لتمثيل شعبنا لغاية انسحابها وممثلي الاقليات في 13 من آب 2015. ابرز أسباب الانسحاب: 1 - عدم الاتفاق على آلية قانونية واضحة لانضمام المناطق التاريخية للمكونات الى الاقليم كمنطقة سهل نينوى. 2 - عدم اشراك الاقليات في العلم و عدم وجود علم محدد للإقليم اذ ان العلم المتعارف عليه يمثل الاغلبية فقط ولا علاقة لبقية المكونات به . 3 - عدم الاتفاق على صيغة تضمن حقوق الاقليات الدينية في عدم الخضوع المطلق لمباديء الشريعة الاسلامية بشكل يكرس لمبدأ المساواة رغم اختلاف الهويات. وتطرقت ايضا الى كيفية صياغة الورقة الخاصة بالاقليات بالاعتماد على الوثائق الدولية والدساتير العراقية وأهم الحقوق الموجودة في الورقة ، وأبرز نقاط الاختلاف كتقييد الحكم الذاتي بالأكثرية السكانيه ورفض ضمان التمثيل العادل للاقليات في تشكيلة مجلس الوزراء, منع التغيير الديمغرافي ، تقييد الكوتا بجملة (عند الاقتضاء) . وأعلنت الدكتورة منى ياقو صراحة بأن أعضاء اللجنة الدستورية في إقليم كوردستان، لا زالوا يتعاملون معنا وكأننا ضيوف على أرض إقليم كور----تان- العراق، وليس كمكوِّن أصيل عمره آلاف السنين .... أنتهى!!!! يا ترى هل كان المومأ أليه على علم بهذا الموقف المشرف ؟ وهل بأمكانه هو وسيده السكرتير عزيز لاسو أن يحذوا حذوها؟
## نعم يا فريد مشيخايا, أنه لمن دواعي الشرف لي بأنني قد رضعت ولسنين طوال من ينابيع حركة يوسف توما, يوبرت بنيامن, يوخنا أيشو وأخرين ويزيدني فخرا على أنني أرتشفت من فكرهم النير. على عكسك ومن أمثالك الذين أرتضوا على أنفسهم بالأرتضاع من المستنقع الآسن ومن أحضان الذين بانت حقيقتهم المزيفة من الذين لا يشرفني كي أنقاد بأوامرهم . وأما تعرجك في هرطقتك ووصفك لي وللذين قبلي أيضا من خلال ترديد موال الأسطوانة المشروخة (( لم يستوعب افكار زوعا وبالتالي انجرف وتساقط كغيره)) التي لطالما رددها أسيادك من قبلك, أنه دليل آخر على جهلك بالأمور والهامش الذي كنت فيه كي تقبل على نفسك أن تكون ببغاءا ( رادودا) ومن دون وعي ولا أدراك ولا تحليل, مرددا ذات النغمة النشاز التي هي نغمة التآمر والتحايل على الحركة الديمقراطية الآشورية وعلى الجماهير الآشورية وتزييف تاريخها التي صيرتم منها آداة طيعة وفرعا مسيحيا تابعا للحزب الديمقراطي الكردي( البارزاني) الذي جردكم من أصلكم وهويتكم وقضيتكم الآشورية. والذي أنوي تصحيحه لك وللكثيرن من على نسختك داخل زوعة هو (( هل تعلم بأن الحركة الديمقراطية الآشورية هي فكر وليست أفكار؟ وفكرها قائم على تحقيق الوجود القومي الآشوري, والنضال القومي المستقل, وربطه بالنضال الوطني ..)). فأين أنتم اليوم من هذا الفكر؟
ختاما عليك أن تعلم جيدا بأن الآشورية والأرادة الحرة الآشورية وأستقلالية القرار الآشوري وكرامة شعبنا الآشوري والقضية الآشورية وعدم الأنتحاء لا للبعث الصدامي ولا للكرد البارزانيين, كل هذه المصطلحات أو الصفات أنتم لا ناقة لكم فيها ولا جمل وبينكم وبينها بون شاسع جدا, كونها من سمات وفكر كوكبة الخالدين الأطهار ( يوسف, يوبرت, يوخنا , فرنسيس شابو, شيبا هامي, جميل متي, بيرس صليوا, هرمز زيا بوبو .. ) والمخلصين الذين ساروا في ركبهم . أما أنتم اليوم فعلى النقيض تماما حيث لا أرادة حرة ولا قومية ولا هوية ولا عنوان ولا قضية ولا أستقلالية ولا قرار, جميعكم أشبه بالمرأة العاقر, والدليل هو عدم قدرتك بالرد وحتى سكرتيرك لم يستطيع الرد عليها. وما تسردوه وتكرروه من كلام للأعلام والفضائيات مجرد تهيئات وأباطيل وهرطقات وخدع أعمت بصركم وبصيرتكم لسببين الأول هي الأنانية والمصلحة الشخصية والثاني بسبب عملكم تحت أمرة أشخاص ذو تاريخ وسيرة مشكوك بها.
للتذكير فقط: ثانية يا سيد فريد مشيخايا وأنت سيد العارفين ((أن البارزاني يعشق كل عميل وهو متيم بمواقف الحركة!!)) من خلال العبارة التالية التي تعطيك الجواب الشافي والكافي على هرطقتك في ردك الموسوم على سامي البازي حينما قلت (حتى العميان في السياسة يشيدون في مواقفنا), ولك بمن يشيد بوماقفكم: أنه وخلال اجتماع ممثل رئاسة الأقليم مع ممثلي الكوتا المسيحية والتركمان بتاريخ 19 نيسان 2021 وبحضور النائب فريد مشيخايا حيث يقول ممثل رئاسة الأقليم نحن في الحزب الديمقراطي الكور---تاني لا ننسى موقف حركتكم، الحركة الديمقراطية الاشورية النبيل، تجاه الحزب الديمقراطي الكور---تاني. وأضاف لا ننسى ايضا موقف حركتكم الداعم لنا في البرلمان أيضا.
وأخيرا أسدي لك نصيحة أخيقار الحكيم القائل ( أنه خيرا لك أن يضربك العاقل فيوجعك, من يغدق عليك الجاهل فيعطرك).
لي معك كلام أخر كون ما تخفونه من تمثيليات على الشعب الآشوري أعظم. أذا كانت ذاكرتكم مخرومة فأعلم بأن ذاكرة الشعب سليمة
وللمرة الثاني والأخيرة أسدي بنصيحتي الى موقع عنكاوا: أن لا يكيل الأمور بمكيالين ويكون على مسافة واحدة من الجميع, أي لا ينحاز الى جانب على حساب تهميش الأخر, كون المشرف على المنبر الحر تجاهل مرار برغم الرسائل المرسلة اليه طالبا منه الانصاف بأن يقوم بأدراج الموضوع الأول الذي كان تحت عنوان(فريد ياقو بين الجهل بالقوانين ونكتة آستقلالية القرار..!! بجزئيه الأول والثاني) على الصفحة الرئيسية كي يطلع الأخوة القراء عليه لكن وشديد الأسف قام الموقع بأزالته بالمرة!! بينما أبقى موضوع البرلماني فريد ياقو على الصفحة الرئيسية من أخبار شعبنا برغم الأساءات الشخصية التي كانت في رده وعدم أعتماده الموضوعية في الرد. راجيا بأن لا تتكرر مستقبلا مثل هذه الحالة .. وآملا بأن يعيد الموقع مواضيعي السابقة ويدرجا على الواجهة ليطلع الأخوة القراء عليها ويبدي رأيه ويقارن .
سامي البازي 2021/6/13
الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!!
رد على هرطقات وتناقضات البرلماني فريد مشيخايا 2 – 2/سـامي البـازي