الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9550 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: ثلاثة الاف دينار الى يونادم كنه( أبو يوسف؟؟) ملطخة بدماء يوسف توما, يوبرت بنيامين, يوخنا أيشو. /said_asmar 26/6/2021, 6:42 am | |
| ثلاثة الاف دينار الى يونادم كنه ( أبو يوسف؟؟) ملطخة بدماء يوسف توما, يوبرت بنيامين, يوخنا أيشو. « في: 25.06.2021 في 22:04 » ثلاثة الاف دينار الى يونادم كنه( أبو يوسف؟؟) ملطخة بدماء يوسف توما, يوبرت بنيامين, يوخنا أيشو. ثلاثة الاف دينار الى يونادم كنه ( أبو يوسف؟؟) ملطخة بدماء يوسف توما, يوبرت بنيامين, يوخنا أيشو.
يرجى من كافة المطلعين على هذه الوثيقة التي ننشرها الاحتكام ألى العقل والتمعن بها جيدا بعقلية الآشوري الواعي المدرك والمحب لقضيته القومية , وان يتحلى بالموضوعية ويتخذ القرار الصائب والشجاع تجاه كل من خان الأمانة التي رويت بدماء الشهداء الزكية التي أغتصبت على ايادي الغدر من داخل التنظيم نفسه ومن دون ضمير. وللتذكير نكررها على حضراتكم ثانية, على أن الجهات التي قامت بنشر أو الأعلان عن كل تلك الوثائق في عام 2006 وما تلاها قالت ودعت كل الذين وردت أسمائهم فيها وبصريح العبارة, (( أن كانوا ينكرون أرتباطهم بدوائر المخابرات الصدامية فليتوجهوا ألى المحكمة لمقاضاتنا ونحن مستعدون لتحمل نتائج المقاضاة القانونية والمادية والمعنوية )) . وعليه لم يتقدم أيا من الخونة المدرجة أسمائهم في وثائق العمالة المعلنة لمقاضاة تلك الجهات في تأكيد وأعتراف صريح بتعاملهم مع أستخبارات النظام المقبور. لكن العميل الجبان يونادم كنا ( أبو يوسف؟؟) ذهب لمقاضاة أبن جلدته المهندس خوشابا سولاقا متهما أياه بالتهجم والتشهير, بمجرد نشره في حينها لمقال في موقع عنكاوا متطرقا الى هذه الوثائق المنشورة في الصحف العراقية الرسمية والمواقع الألكترونية, طبعا نتيجتها كان الحكم لصالح المدعى عليه السيد سولاقا والتي سوف نتطرق اليها لاحقا بالتفصيل . سؤال موجه ألى القراء الكرام وهو, لماذا لم يتجرأ يونادم ( أبو يوسف؟؟) على مقاضاة الصحف التي نشرت الوثائق !!.
عليه وفاءا وأخلاصا للحركة القومية الآشورية وأجلالا لدماء الشهداء وأكراما للشعب الآشوري المناضل الذي تم مغافلته كل هذه السنين , وتقديرا للأجيال الآشورية القادمة كنا قد شرعنا نحن آشوريون حول العالم وللأمانة التاريخية بالأعلان عن وثائق الخزي والعار, تلك الوثائق الخطيرة التي تم التستر عليها من لدن أعضاء التنظيم نفسه وقيادته لأكثر من أربعة عشر عاما ومن دون أدنى خجل لا يزالون يجالسونهم ويدافعون عنهم , الذين وبسلوكهم السلبي هذا تم أضفاء الشرعية على خيانتهم الذي من خلاله يدل على تفضيلهم لمصلحة الأنا المقيتة على مصلحة الجماهير والقضية الآشورية وعلى دماء الشهداء التي عمدت مسيرة وفكر الحركة الديمقراطية ألآشورية والحركة القومية الآشوري.
أن معلومات الخيانة التي تم الأدلاء بها رسميا بعد ثلاثة أشهر من تاريخ ألقاء القبض عليهم وتحت مصطلح ( سجناء سياسيين ) كانت بتاريخ 15 / تشرين الأول / 1984 من قبل مسؤول العلاقات الخارجية للحركة الديمقراطية الآشورية الذي كان في حينها المخبر يونادم يوسف كنه الذي كان يعرف في تنظيم زوعا بأسمه الحركي ( يعقوب كنه ) , مرفوعة الى العديد من اللجان والمنظمات العالمية والعراقية وكافة الأحزاب والمنظمات الأشورية وأيضا المجلات والجرائد السياسية في العالم وفي مقدمتها منظمة العفو الدولية كما مذكور في ورقة نداء الوشاية التي أعلنا عنها في موقعنا ونعيد اعلانها ثانية , ليتم فيما بعد اعتمادها ( كمعلومات قيمة ) بحسب ما مدون في وثيقة المخابرات من لدن النظام المجرم تحت عنوان ( الى / جهاز المخابرات , م / معلومات ) وكشهادة دامغة بحق المقبوض عليهما , كي يتم اعدامهم بتاريخ 3 / شباط / 1985 أي بعد أربعة أشهر من تاريخ الكتاب . ليستلم المجرم يونادم كنه ومن دون وازع ضمير المبلغ المثبت في الوثيقة المخابراتية المعلنة أمامكم وقدره ( ثلاثة ألاف دينار ) مبلغ الخسة والعار مقابل الدماء الزكية التي احتساها نخب صدام المجرم بعد ستة أشهر من تاريخ الاعدام أي بتاريخ 21 / آب / 1985. يبقى السؤال الأهم: ما هو يا ترى سر سكوت أعضاء زوعا قيادة وقاعدة طيلة كل هذه المدة الزمنية على من تلطخت يداهم بدماء ضحايا الغدر ؟ هل هناك من له الجرأة بأن يخرج للملأ اليوم وقبل الغد ويعلن صراحة عن الأسباب الخفية وراء ذلك السكوت ؟ نأمل بأن تأتي الساعة التي ينزل بحقهم القصاص التنظيمي والجماهيري العادل وبحق كل من أخفى وتستر على فضائحهم طيلة كل هذه السنين ومن يروج اليوم لعمالتهم ويتنكر لها . أن الحق قادم بعد أن بانت حقيقتهم وأنهم مقبلون على حافة الهاوية لنيل جزاءهم ونظرية عفى الله عما سلف في العمل القومي لا تشمل القتلة والجواسيس وكل من تسلق على أكتاف الجماهير الآشورية .لا تنسوا بأن توثقوا كل هذه الثبوتيات وتحتفظوا بها للتاريخ وللأجيال القادمة كي لا يتم تصنيف هؤلاء المجرمين بجانب المناضلين الأصلاء من الأشراف والأحرار.
كما نود أعلامكم بأن هنالك وثائق أخرى سـتأخذ طريقها ألى النشر والاعلان لاحقا تؤكد علاقات يونادم يوسف كنه وبعلم نينوس بتيو السكرتير السابق للحركة الذي بدلا أن يكون الأخير أمين وحافظ أسرار الحركة الديمقراطية الآشورية أي ( سكرتير زوعا ) بدا العكس من ذلك حيث كان سكرتيرا ليونادم كنة وحافظ أسراره, والدليل على ذلك أنه ضحى بخيرة الرفاق وبزوعا الفكر في سبيل زوعا النسابة والقرابة والمحسوبيات وعليه يقع كل اللوم لما جرى للحركة الديمقراطية الآشورية (زوعا) من تقسيم وأنشقاق وضعف وكان تآمرا بكل معنى الكلمة. الوقوف على الحقيقة واظهارها مهما كلفت آشوريون حول العالم 2021/6/25 الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!! | |
|