الكنيسة الكلدانية بين المطرقةِ والسندانِ مطرقة الطاعة العمياء للراعي وسندان المتربصين بها رفقا بنا يا سادة سجالكم يزداد تفاهة يوم بعد يوم. /افسر بابكة حنا
كاتب الموضوع
رسالة
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9579تاريخ التسجيل : 07/07/2011الموقع : في قلب بلدي الحبيبالعمل/الترفيه : السياحة والسفر
موضوع: الكنيسة الكلدانية بين المطرقةِ والسندانِ مطرقة الطاعة العمياء للراعي وسندان المتربصين بها رفقا بنا يا سادة سجالكم يزداد تفاهة يوم بعد يوم. /افسر بابكة حنا 20/11/2021, 7:57 am
يا فطاحل القيل والقالِ قد طفح الكيلُ من قبحِ السجالِ كي يرى النور مقالي سأوسع الكنيسة سباً مقرحاً في الحلِ والترحالِ او مدحاً يزيد الطين بلة به استعيد زمام الجدالِ جدالٌ عقيم ليس له معنى ويا ليته كان يوماً من شيم الرجالِ جدالٌ يرك ضحالة الفكرِ في النقدِ وتفنيدِ الاقوال جدالُ نسبٍ منقرضٍ اضحى عباً ثقيلاً على الاجيالِ جدالٌ منكسر لم يجد عذراً لنازلة الخطوب التي ما برحت تدفعنا الى الزوالِ جدال مضطربٍ مهوسٍ بتاريخ لم يبقَ منه الا الاوحالِ جدالُ اسمٍ مهجنٍ مركبٍ لجسدٍ عليل منهكٍ مبتور الاوصالِ جدالُ منافقٍ يرى النفاق نعيماً سهلا ودربا من دروب النضال جدالُ منحرفٍ لا يرَ الانحراف عيباً وان هز مضاجع الاطفالِ فلا غرو ان شحت مكارم الاخلاق وجفت منابع الخصالِ فكم قلبتها ولم اجد شهماً يرتجي الخير يالِ بؤس الافعالِ بل وجدت الف مقايضٍ بالمال مأساتنا بقدح وانحلالِ غير اني وإن كنتُ ساخطاً عليهم لا أبرىء ذمة راعٍ لم يكن يوما بمستوى الاثقالِ فكم عصفت بنا الرياحُ شمالاً ويميناً ولم نجد بداً من ترحالِ ولم نجد يد مسعف الا وقد مدت بخبثٍ ومكرٍ لكسرِ يد الافضالِ لكسرِ يد الطيبين الحالمين بغدٍ خالٍ من الانذالِ
افسر بابكه حنا
الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!!
الكنيسة الكلدانية بين المطرقةِ والسندانِ مطرقة الطاعة العمياء للراعي وسندان المتربصين بها رفقا بنا يا سادة سجالكم يزداد تفاهة يوم بعد يوم. /افسر بابكة حنا