منتديات كلداني ثقافي ,سياسي , أجتماعي, ترفيهي |
| | الشهادات الورقية | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9550 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| | | | الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9550 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: رد: الشهادات الورقية 15/1/2022, 7:47 am | |
| الردود أدناه منقولة من هذا الموقع - اقتباس :
- ناصر عجمايا
رد: الشهادات الورقية « رد #1 في:14.01.2022 في 15:10 » تسلم دكتور نزار على الطرح الموضوعي.. هؤلاء الذين يطرحون ما طالب ولذ لهم هم وبحق فاشلين. لا تهتم لهؤلاء المثل يقول( ماعندهم شغل ولا عمل مجرد محاولة تسقيط الآخر). أعمل وأعمل ثم أعمل، ولا تهتم لكلام الفاشلين.. أنت جهدت وسعيت وحصلت على مبتغاك، وبعدين الفت كتب عديدة تفتخر بها المكتبة الكلدانية.. الف تحية لك ولجميع الكتاب والمتابعين والقراء.. تقبلوا خالص تحياتنا.. - اقتباس :
- Husam Sami
رد: الشهادات الورقية « رد #2 في: 14.01.2022 في 19:05 » الأخ العزيز د . نزار ملاخا المحترم ابو المثل يكول ... الماينوش العنب يكول حامظ ... لقد تعوّدنا ان نسمع تسقيط الفاشلين كما يقول ( د . رابي المحترم ) هؤلاء ( لا نفع ولا دفع ) عالة على الثقافة والعلم وحتى على المجتمع ... انت اكبر من ان تقارن بمثل هؤلاء ... ( سيروا وعين الله ترعاكم مسيرتكم مميّزة ) الرب يبارك حياتكم واهل بيتكم ويزيدكم عطاءً الخادم حسام سامي 14 / 1 / 2022
- اقتباس :
- صباح قيا
رد: الشهادات الورقية « رد #3 في: 14.01.2022 في 20:43 »
ألأخ الزميل الدكتور نزار ملاخا سلام المحبة ألإنسان المتحضر يرحب بكل فكرة ويثمّن كل جهد مهما كان طفيفاً. كتابة صفحة في أي موضوع تستغرق وقتاً من الجهد الجسدي والعقلي. إذن كم من الجهد يبذله المرء لتأليف كتاب أو السعي للحصول على شهادة ما؟ ليحاول أي شخص أن يعرض ما يكتب إلى سين من الناس في المجتمعات المتحضرة. حتماً لن تأتيه كلمات نابية مهما كانت فحوى الكتابة, وإنما سيستلم ملاحظات تعينه على إنتاج الأفضل. ألشهادات الورقية هي التي تعبد الطريق للعمل وتحقيق الطموح في الدول الغربية. لي تجارب متعددة في هذا المجال. أدرج إحداها كمثل, حيث كان مصير تقديمي للعمل في مستشفيات مشيكن الرفض. قررت أن أحصل على الورقة التي تصر كل مؤسسة على توفرها في المتقدم. ثق دكتورنا العزيز بأني دخلت الإمتحان بدون مراجعة لأي مادة مهمة لاجتياز الإمتحان حيث أعلم أن معلوماتي تفوق كثيراً ما هو المطلوب في الإمتحان. ألمهم حصلت على الورقة وبعدها لم ترفض طلبي للعمل أية مستشفى. سألت مدير القسم بعد فترة من مباشرتي: لماذا كان تقديمي للعمل مصيره الرفض من قبلكم قبل أن أحصل على هذه الورقة التي لم تُزد إلى معلوماتي ما يُذكر؟ أجاب: هذا صحيح, ولكن نحتاج هذه الورقة كأساس لعمل أي متقدم وهي جزء من متطلبات القبول. إسمح لي أن أهتف: لتحيا الشهادات الورقية, والسبع من يحصل عليها.
معشرَ الكلدانِ لِمَ السُخْرَةُ مِنَ الشهادهْ؟ وهْيَ في المؤسساتِ دعاماتُ القيادهْ ورقيّةٌ أمْ كارتونيةٌ, لها الرِيادهْ فالنهضةُ لا تَتمُّ بالنوْمِ على الوِسادهْ...متى نصحوا؟
أيّها المُسْتَهينُ بالساعي لنيْلِ المَعرِفَهْ ألثقافةُ هيَ للحياةِ أسمى فلسفهْ حكمةُ الدَهْرِ أنْ تنأى عنْ نعوتٍ مُزَيّفهْ فالسبْقُ لا يُرتجى بالجلوسِ على الأرصِفَهْ...متى نصحوا؟
تحياتي - اقتباس :
- د.عبدالله رابي
رد: الشهادات الورقية « رد #4 في: 15.01.2022 في 05:00 » الدكتور نزار ملاخا المحترم تحية اولا تهانينا الى بنت اخيك لحصولها على شهادتها الجامعية مع تمنياتنا لها النجاح في حياتها الاجتماعية والمهنية. ومبارك نجاحها لاهلها ولكم. اما ما يدور في اذهان البعض من تصورات لا قيمة لها وسلبية عن ما يقدمه الانسان من الابداع باية طريقة ويُفيد البشرية او المجتمع المحلي الذي يعيش فيه فلا تعير لتلك التصورات اهمية. طالما انك مقتنع بما حصلت عليه وثقتك عالية بالنفس فهذا الاهم. انها جهود، فبدلا من الثناء لتلك الجهود الاستثنائية في تلقي المعرفة العلمية يحور بعضهم موضوع المطروح الى الشهادة وطريقة حصولها كوسيلة للتسقيط، وهذه دلالة واضحة لعدم القدرة للرد عن ما طُرح في الموضوع، بل قد لا يكون بعضهم بمستوى فهم المضمون، فلا طريقة لخروجهم من المأزق الا التسقيط. اتفق مع كل الاخوة المعقبين في نظرتهم عن الموضوع. تقبلوا محبتي - اقتباس :
- نزار ملاخا
رد: الشهادات الورقية « رد #5 في: 15.01.2022 في 11:06 » استاذنا العزيز ناصر عجمايا المحترم فرحنا بهذه الطلة بعد غياب جزئي، وكنا ننتظر تعقيبكم بشوق، أشكرك على تفضلك بقراءة الموضوع وتعقيبك عليه، نعم مثلما تفضلتم ( ماعدهم شغل وعمل ومجرد محاولة تسقيط) ، أشكركم جداً على تقييمكم العالي للثقافة وللجهود المبذولة، وفقكم الله وحماكم بالتأكيد أخي أبو ماركوس الورد في كل إصدار لكم مني نسخة هدية للذكرى، وإن شاء الله سيصدر لي قريباً كتاب جديد، كنت قد نشرته على شكل حلقات في فترة الدواعش، لكم مني كل التقدير والإحترام شاكراً لكم تفضلكم بالتعقيب الذي يزيدني قوة تحياتي وتقديري/ أخوكم نزار عيسى ملاخا - اقتباس :
- نزار ملاخا
رد: الشهادات الورقية « رد #6 في: 15.01.2022 في 11:11 » الصديق الغالي الأستاذ حسام سامي المحترم بالتأكيد أستاذنا العزيز مروركم يسعدني جداًوهكذا جميع الأصدقاء فأنا أنتظر بصماتهم الكريمة ورأيهم ووجهة نظرهم عسى أن نستفيد منها أو تغني الموضوع المطروح، شكراً لمشاركتكم مشاعرنا، وهذه هي المحبة في أصدق معانيها تحياتي وتقديري ايها المثقف الرائع أخوكم نزار عيسى ملاخا - اقتباس :
- نزار ملاخا
رد: الشهادات الورقية « رد #7 في:15.01.2022 في 11:43 » الشاعر المبدع أخي الدكتور صباح قيا المحترم صورتكم بهذه الإبتسامة تبعث فينا الأمل والنشاط، فأنتم منبع الأمل وشعلة من نشاط، مروركم يزيدنا بهجة وتعقيبكم يفعل فعله عندما يكون مطعّماً بالرباعيات الخاتمة، تلك الرباعيات الرائعة في كلماتها الزاخرة بالمعاني والعِبَر، نعم دكتورنا العزيز وكما تفضلتم ليس بتلك السهولة كتابة صفحة أو موضوع أو تاليف كتاب، فالكتابة موهبة قد تصقلها القراءة والمطالعة، والدفاع عن رسالة أو أطروحة ليس بالأمر الهيّن، وما الشهادة إلا دليل على إستيعاب المادة من قبل صاحبها، أو هي إلمام بالموضوع من كافة جوانبه وفي أعمق نقاطه، ولهذا هي فلسفة، وخير مثال على ذلك ما أورده جنابكم الكريم. أعجبني هتافك الرائع " تحيا الشهادات الورقية ... والسبع مَن يحصل عليها بالحقيقة يصلح هذا الهتاف أن يكون هوسة من الهوسات الشعبية عاشت تلك الأنامل التي تصيغ الكلمات على شكل لؤلؤ منثور، رباعيات رائعة ومعبرة، شكرا لك دكتور، فقد أختصرت عدة صفحات من الكتابة في هذه الرباعيات الرائعة وينطبق عليها المثل القائل " خير الكلام ما قل ودل" لو فكرتم بطباعتها على شكل كتاب فأنا أحجز نسختي من الآن دمتم بخير وعز استاذنا العزيز الدكتور صباح قيا المحترم أخوكم نزار عيسى ملاخا - اقتباس :
- نزار ملاخا
رد: الشهادات الورقية « رد #8 في: 15.01.2022 في 11:59 » سعادة الپروفسور الدكتور عبدالله مرقس رابي المحترم أشكر لكم مروركم الكريم وتهنئتكم الرقيقة بكلماتها الرائعة والمعبّرة وتمنياتكم الطيبة ومباركتكم لأبنة أخي تخرجها من الجامعة.تعقيبكم له وقع كبير في نفسي خاصة عندما يصدر التقييم من عالِمْ في علم الإجتماع، نعم دكتور وكما تفضلتم، القناعة كنز لا يُفنى، وما تطرق البعض إلى أمور شخصية بعيدة عن لب الموضوع إلا محاولة لتسقيط الناجح والمبدع، شكرا لكم وشكرا لتفضلكم بهذا المرور العطر ، وفقكم الله وحفظكم من كل سوء. أخوكم / نزارعيسى ملاخا - اقتباس :
- lucian
رد: الشهادات الورقية « رد #9 في: 15.01.2022 في 12:12 »
السيد نزار ملاخا انت تسأل: ماهي المشكلة مع الشهادة الورقية؟ هل الورقية مزورة؟ - اقتباس :
- نيسان سمو الهوزي
رد: الشهادات الورقية « رد #10 في:15.01.2022 في 13:00 » السيد نزار ملاخا : اسمح لي بهذه المداخلة ! اولاً لا اعلم سبب ذكرك لشاهدة بنت اخيك وماعلاقتك بها ! هل سأل احدهم كيف حصلت على الشهادة ! الثانية : هل هي الدفاع عن شهادتك والذي شكك البعض فيها ! ثالثا : السيد لوسيان اوضح اكثر عن الموضوع والاهم مما قاله هل تستطيع ان تستخدم شهادتك للعمل فيها ! اي هل هناك جهة رسمية تعتمد شهادتك للتخصص والعمل عندهم ! هذه تكون شهادة حقيقية وغير ذلك فقد تكون ورقية كما الكثير من حملتها ! قد يُلقب احدم بدكتور التاريخ هذا عادي ، ويجلس ويلعب في التاريخ كما يحلو له ونفس الشيء دكتور في الآثار ويخربط بكيفة ! فهناك عشرات الشهادات من هذه الانواع وليس لها قيمة حقيقية ! بالنسبة لي حتى لو اطلقت على نفسك دكتور في الفضاء الكوني وعلقت اربعه شهادات على الحائط لا يعنيني هذا ولكن الذي يعنيني هى عندما يتدخل صاحب دكتور الشهادة الورقية في حياة الناس بصورة مباشرة او غير مباشرة ! اي عندما يستخدم الشهادة الورقية في التأثير على الأخرين بأي طريقة كانت ! هناك تبدأ الجريمة ، وهذا طبعاً بشكل عام ولا نخص احدهم به ! اما اذا لقب احدهم نفسه وعلق عسرات الشهادات على حائطه للتباها بها فليكن ذلك ولا ضرر فيه ! ملاحظة مهمة : الذي يملك شهادة حقيقية ولا يستفيد منها الأخرين كالشهادة الورقية لا تختلف عنها ابداً . اي يحصل البعض على شهادات عالية بطريقة او اخرى وحتى قانونية ولكن في ارض الواقع لا يمكن له تطبيقها بشكل جيد اذاً قيمة تلك الشهادة لا يزيد عن قيمة الشهادة الورقية ! هذا مختصر القول حسب قناعتي الشخصية وطبعاً لا علاقة له بشكل معين ولكننا نتحدث بصورة عامة ! تحية - اقتباس :
- نذار عناي
رد: الشهادات الورقية « رد #11 في: 15.01.2022 في 15:25 » الاخوة الاعزاء, تحية للجميع وتقدير لكل الاراء. اعتقد انها فرصة لنتحدث عن موضوع الجامعات والشهادات وقد نفيد اولادنا واحفادنا او اقاربنا عند التقديم الى الجامعات. وأنا هنا لا علاقة لي بموضوع شهادات الاخوة المشاركين أو التشكيك بها او ماشابه ولكن انظر الى الموضوع من منطلق _ اقتصادي:
الجامعات (educational institution) (مؤسسة - علمية) كأي مؤسسة تجارية أو صناعية, بضاعتها المادة العلمية, الطالب هو الزبون الذي يقايض هذه المادة مقابل شيء. الطالب: يود الحصول على الشهادة بأقل ما يمكن والكل تقريبا يتمنى أن يكون برنامج الشهادة (degree program) التي يريدها باسهل ما يمكن, على أن تكون الشهادة معتمدة أي مصادق عليها من أفضل مراكز الاعتماد الجامعة: تحاول منح الشهادة باغلى ثمن ولكن أغلى الثمن تحصل عليه إذا كانت الشهادة التي تمنحها معتمدة اي مصادق عليها من أفضل مراكز الاعتماد لذلك تختلف أجور الدراسة من جامعة إلى أخرى في الولايات المتحدة مثلا مركز الاعتماد(accreditation bureaus): متعددة وبعض الاختصاصات تحتاج الى مراكز خاصة بها, ولكي تمنح اعتماديتها تقوم بفحص برنامج الشهادة الجامعية التي تحاول الحصول على الاعتماد (من قبل مختصين في المجال) ولكنها لا تمنح الاعتماد الا اذا تاكدت من ان من يجتاز البرنامج قد وصل الى سقف علمي معين, ولكي تضمن ذلك تفرض مواد على البرنامج تجعل البرنامج اصعب من ما تحاول الجامعة تقديمه. كتحصيل حاصل: 1 تحاول مراكز منح الاعتمادية (accreditation bureaus) بعد تفحصها البرامج أن تجعلها صعبة بما يضمن أن الحاصل على الشهادة مؤهل علميا بمستوى الشهادة الممنوحة, وذلك لكي يبقى المركز حاصل على مكانته الاعتمادية 2 تحاول الجامعة ك(مؤسسة) علمية - وهي الشركة التي تدير العملية - أن تحصل على الزبائن (الطلبة) وتبيع لهم العلم بأفضل اعتمادية مع محاولة جعل الامر اسهل ما يمكن على الطالب (الزبون), اذا الجامعة لكي تبقى أبوابها مفتوحة عليها أن ترضي الطالب ومراكز الاعتماد 3 يحاول الطالب أن يحصل على شهادة أكثر مقبولية (معتمدة) وباسهل السبل وربما أرخص الكلفة ولكن الكلفة لا يعير لها اهمية اغلب الطلبة لانهم يعتبروها استثمار يأتي بثماره مستقبلا وكذلك الاعتماد على المنح الدراسية والقروض الاجلة وغيرها من مصادر التمويل من الناحية الأخرى, هل المستخدمين (الشركات) اليوم يبحثون عن خريجي الجامعات الأكثر مقبولية واعتمادا من غيرها وكما يعلن الجميع ذلك؟ في الحقيقة, عدا في المناصب المتقدمة, فالمستخدمين اي الشركات اليوم تبحث عن العمالة الارخص اي ان كان يمكن أداء الوظيفة من قبل شخص يكلف الشركه اقل من غيره حتى إن كانت شهادة هذا الشخص من جامعة اقل اعتمادا (طالما يقتنع قسم الموارد البشرية ان هذا الشخص يستطيع القيام بالعمل) فسوف لا يعيرون أهمية لمصدر الشهاد كثيرا. مع الاحترام للجميع - اقتباس :
- نزار ملاخا
رد: الشهادات الورقية « رد #12 في: 15.01.2022 في 22:50 » الأستاذ نيسان سمو الهوزي، شكرا لك وشكرا لتفضلك بالتعليق والمداخلة، أنا تجاوزت السبعين من العمر، لا أعتقد أن أحداً يشغل إنسان بهذا العمر ويمتلك من الأمراض ما تجعله قريباً من طبيب أو مستشفى، شكرا لك مرة ثانية تحياتي وتقديري أخوك نزار - اقتباس :
- كوركيس أوراها منصور
رد: الشهادات الورقية « رد #13 في: 15.01.2022 في 22:54 » الإخوة الكرام .. تحية وإحترام قرأت موضوع الأخ نزار ، ولم أخرج بنتيجة عن سبب طرحه للموضوع؟ إن موضوع تخرج بنت أخيه من جامعة دانماركية معترف بها من قبل وزارة التعليم العالي الدانماركية هو موضوع طبيعي جدا في عالم جائحة كورونا، وبسبب تداعيات ڤايروس كورونا ومنع السلطات التجمعات البشرية تجنبا لإنتشار الڤيروس قررت الجامعة إجراء الأمتحانات عبر الأثير - الزووم، أي إن الطالبة سوف ترى أمامها يقف أعضاء لجنة الأمتحان الجامعية وكأنهم جالسين معا في الجامعة وهم أيضا يرونها، ومن ثم يجري الأمتحان وكأنه حقيقي داخل قاعات وحرم الجامعة تماما، بعد الإنتهاء يتم تدقيق الأجوبة وبعدها تمنح النتيجة ويعلن نجاح الطالبة، هذا الموضوع طبيعي جدا في هذا الوقت ويجري في الاف الجامعات حول العالم، وبالتأكيد فأن المتخرج سوف يحصل بعد ذلك على شهادته وهي مطبوعة على ورق صادر من جامعته وموقعة ومختومة من اللجنة المختصة بإصدار الشهادات في الجامعة، سواءا كانت شهادة المتخرج بكالوريوس أو دبلوم عال أو ماچستير أو حتى الدكتوراه.
ما علاقة هذا الإجراء العلمي والإداري الصحيح والصادر من جامعة معترف بها من وزارة التعليم العالي في الدولة المعنية وفي زمن جائحة كورونا، ما علاقته بفكرة موضوع الأخ نزار والتي عرفها بالشهادة الورقية أو الكارتونية أو المزورة أو إن كان معترف بها أو غير معترف بها أو وووووووووو؟
ملاحظة: عجبتني كثيرا المداخلات الثلاثة الأخيرة للإخوة الأعزاء لوسيان الذي شرح النهج العلمي والإداري الصحيح الذي يتبع في إصدار وطبع الشهادات الدراسية من الجامعات المعترف بها، ومداخلة الأخ نيسان الذي يستغرب من جدوى طرح هكذا موضوع ليس له علاقة بعنوان المقال، ومداخلة الأستاذ ندار عناي الذي يؤيد ما ذهب إليه الأخ لوسيان في موضوعة علمية ونهج إصدار الشهادات العلمية في جامعات العالم ولتقريب فكرة تعليقه فإنه يشبه الجامعات بالشركات التي تبحث عن عمال ( والعمال هنا يقصد بهم الطلاب المتخرجين أصحاب الشهادات ) من الذين يستطيعون إنجاز أعمالهم المطلوبة منهم من قبل الشركة بأقل الأسعار؟
ولكن في نفس الوقت أستغربت من مداخلات الإخوة الأربعة الأوائل الذين ذهبوا بكل قوتهم ( العضلية ) يؤيدون الأخ نزار دون أن يسألوه أو يسألوا أنفسهم ما جدوى طرح هكذا موضوع الذي ربطه بمخرجات غير معقولة البتة كالشادة الورقية أو الكارتونية أو المزورة أو المعترف بها أو الحالة الإجتماعية؟
في النهاية أقدم إحترامي للأخ نزار ملاخا ولجميع الإخوة المتداخلين. - اقتباس :
- نزار ملاخا
رد: الشهادات الورقية « رد #14 في: 15.01.2022 في 22:55 » الأستاذ الفاضل نذار عناي المحترم شكرا لكم لتفضلكم بتوضيح نقاط في غاية الأهمية والتي أسهبت في شرحها مما أعطت للموضوع بعداً علمياً وتثقيفياً بعيداً عن المهاترات والطعن والتشهير، وهذا دليل على نضوجكم الفكري والأخلاقي، ليس لي إلا أن اقول لك الرب يبارك عملك ويحفظك تحياتي وتقديري أخوكم نزار عيسى ملاخا - اقتباس :
- نزار ملاخا
رد: الشهادات الورقية « رد #15 في: 15.01.2022 في 22:57 » الأستاذ كوؤكيس أورها منصور المحترم شكرا لتفضلكم بقراءة الموضوع وتعقيبكم عليه سواء كنت مع الفكرة أو ضدها هذا لا يهم، المهم قراءة الموضوع والإهتمام به وهذا يكفي تحياتي وتقديري نزار الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!! | |
| | | الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9550 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: رد: الشهادات الورقية 16/1/2022, 7:36 am | |
| تكملة الردود أدناه منقولة من هذا الموقع - اقتباس :
- نيسان سمو الهوزي
رد: الشهادات الورقية « رد #16 في: 15.01.2022 في 23:16 » السيد نزار ملاخا : سيدي الكريم اكثر من مرة كررت في تعليقي بأنني اتحدث بصورة عامة وليست خاصة فلماذا اخذت الكلام على نفسك ! لماذا تركت باقي المداخلة واتجهت الى نقطة لم اتطرق اليها اصلاً ! اي لم اعنيك فيها بشكل خاص ! تحية - اقتباس :
- صباح قيا
رد: الشهادات الورقية « رد #17 في:16.01.2022 في 02:45 » ألإخوة المتحاورون الكرام بعد الإذن من الزميل الدكتور نزار ملاخا سلام المحبة يظهر أن الموضوع تشعب إلى عدة محاور. لا غرابة في ذلك, فكل ما تم طرحه لا يخلو من فائدة لمن يرغب في زيادة معلوماته أو صقلها. ما أود أن أشير إليه, من وجهة نظري المتواضعة, أن الغاية من الحصول على أية شهادة ليست بالضرورة أن تستهدف الحصول على عمل. هنالك من يسعى إليها لزيادة الثقافة المعرفية, أو لإشباع رغبة معينة لم يتسنى الوصول إليها في الظرف الماضي, وحتماً هنالك دوافع أخرى تدفع المرء إلى التشبث للحصول على شهادة معينة. هنالك العديد ممن جاهد ولا يزال يجاهد للحصول على الشهادات بمختلف الدرجات بعد بلوغ سن التقاعد. من العدل أن يقدر الإنسان السوي كل جهد مثمر يبذله الطرف المقابل. لذلك لا ولن أتوانى عن دعم وإبداء موقفي التشجيعي تجاه أي نتاج إيجابي يحققه أي امرءٍ سواء كونه تحصيل دراسي أو تأليف كتاب أو نشر مقال وما شاكل. ألزميل نزار أصدر أكثر من كتاب, وحصل على شهادة الدكتوراه بعد بلوغه السن التقاعدي. ألا يستحق التقدير والدعم المعنوي ولو بكلمة طيبة على أقل تقدير لما أضافه للثقافة المعرفية عموماً وللشعب الكلداني خصوصاً؟ ألضمير الحي يجيب بنعم. إذن,من السذاجة القول أن هدف الحصول على الشهادة هو من أجل إيجاد فرصة للعمل ليس إلا. لقد حصلت شخصياً خلال الجائحة على عدة شهادات, ولم يخطر ببالي أن أستخدمها للحصول على عمل. كما أن لي من المعارف من باشروا في الدراسة للحصول على الشهادات العليا في اختصاصات متنوعة وهم قد تعدّوا السبعين من العمر, لا لشيء إلا لزيادة المعرفة وربما إشباع الذات الطموحة. أما ما يخص "الإعتماد الاكاديمي". نعم ذلك مهم جداً بدون شك, لكن لا يعني أن المؤسسات التي لم تفلح بالحصول على الإعتماد الأكاديمي هي أقل إنتاجاً أو كفاءة من التي حصلت. هنالك ضوابط معينة لا بد من توفرها في أية مؤسسة لغرض اعتمادها أكاديمياً. أنا أعمل في مؤسسة لأمراض القلب. إستطاعت المؤسسة أن تحصل على الإعتماد الاكاديمي في "فحص الإيكو أي سونار أو صدى القلب". هنالك العديد من المؤسسات ومن ضمنها المستشفيات من لا تملك "الإعتماد الأكاديمي" في ذلك الفحص لكنها مستمرة بإجرائه حسب الأصول وبدون أية إشكالات. كما أني خريج كلية طب بغداد الحاصلة على "الإعتماد الأكاديمي" عند تخرجي منها, لكني لا أستطيع أن أعمل في المملكة المتحدة أو كندا أو الولايات المتحدة إلى بعد اجتياز الضوابط المقررة في كل دولة. هذا يعني أن "الإعتماد الأكاديمي" له خصوصيته في كل دولة, وقد تشترك عدة دول في التعامل معه بنفس الإتجاه بما يخدم الخريجين من تلك الدول المشتركة وما يُطلق عليه "Affiliation" " . كما أن هنالك من المجلات والنشريات المعتمدة يستفاد منها الناشر لأغراض الترقية العلمية. لكن ذلك لا يعني أن من ينشر في المجلات الأخرى سيفقد امتياز توثيق ما ينشره من قبل الدوائر المعنية بجمع البحوث والدراسات وما شاكل. أعزائي الكرام: هنالك نقاط أخرى وردت في مداخلات بعض الإخوة جديرة بالمناقشة. لكن سأكتفي بهذا القدر حالياً, وربما سترد مساهمات إضافية تعوض عن ما تجاوزته الأن. رجائي أن لا يعكس البعض مشاعره العاطفية على ما جاء في مداخلتي الأولى أو الحالية. من يختلف بالرأي, بإمكانه درج رأيه ومناقشة رأيي بدون تقييمه سلباً أو إيجاباً. ألحياة مدرسة يتعلم الكل فيها من البعض, ومن ينشد العلم بتجرد لا يتبارى مع الساعين الآخرين. تحياتي - اقتباس :
- lucian
رد: الشهادات الورقية « رد #18 في: 16.01.2022 في 12:39 »
اقتباس - اقتباس :
- من العدل أن يقدر الإنسان السوي كل جهد مثمر يبذله الطرف المقابل. لذلك لا ولن أتوانى عن دعم وإبداء موقفي التشجيعي تجاه أي نتاج إيجابي يحققه أي امرءٍ سواء كونه تحصيل دراسي أو تأليف كتاب أو نشر مقال وما شاكل.
الدكتور صباح قيا المحترم *** ** *
- اقتباس :
- غانم كني
رد: الشهادات الورقية « رد #19 في: 16.01.2022 في 12:54 » الاعزاء المتحاورون موضوع مهم و لابد وان لكل واحد تجربته الخاصة , لكل تخصص ضوابط و متطلبات لتعادل الشهادات و الاعتراف بها و انا اتحدث من تجربتي كعراقي و عام 1984 عندما فكرت ارسال ابني سامر الى الولايات المتحدة لدراسة الهندسة المعمارية في جامعاتها اول ما فكرت ان اراجع وزارة التعليم العالي العراقية و استلمت كتيب فيه الجامعات الامريكية المعترف فيها بالعراق حرصا على جهود الطالب و تكاليف الدراسة مهم ان تكون جامعة معترف بها حسب معايير وزارة التعليم العالي و حتى نقابة و جمعية المهندسين تطبق نفس التقييم و الحمد اختارينا جامعة محترمة فكل جامعة لها مكانتها. اليكم هذه الوقائع التي اتبعها العراق بعد ثورة تموز المباركة و بطلب من جمعية و نقابة المهندسين العراقية - لتعريق – استبدال مهندسين شركات النفط العراقية الاجانب بمهندسين عراقيين . اول خطوة طلبت الحكومة من شركات النفط تقديم كشف كامل باسماء و مهنة جميع الموظفين العاملين في كل شركة من اصغر موللفكرة و الغاية منها طف حتى المدراء الكبار , بعد تقديمها اختارت الحكومة الوظائف الهندسية و كل من يشغل وظيفة مهندس و طلبت من الشركات الشهادة الهندسية لكلو الشركات لم تنتبه من يشغل وظيفة مهندس و بعد تقديمها درست الحكومة - وزارة التعليم العالي بالتعاون مع جمعية المهندسين العراقية - كل شهادة و الجامعة التي حصل عليها و اذا كانت الشهادة من جامعة غير معترف بها في العراق فهذا الموظف اوتوماتكيا يلزموه الباب , و بقي الحاملون شهادات هندسية معترف بها و هنا اختارت الدولة من خيرة مهندسيها و وضعته مع من كان يحمل الشهادة و اوصته و شددت على ان يتقن الوظيفة في فترة لا تتجاوز الستة شهور بعدها ذهب الموظف الاجنبي باجازته السنوية و لكن عند عودته الى العراق اسمه موجود على قائمة الغير نرغوب فيهم و من يعطيه فيزا للدخول و يبقى امره معلق فتطلب الدولة انهاء خدماته. هذا مع خالص التحيات - اقتباس :
- هيثـم ملوكا
رد: الشهادات الورقية « رد #20 في: 16.01.2022 في 15:13 » الأخ العزيز الدكتور نزار ملاخا المحترم. تحية طيبة ماجاء في اغلب ردود الأخوة الأفاضل حول نظام الدراسة والحصول على الشهادات العليا المسجلة رسمياً هو صحيح. وقد استرسل الأخوة في كل تفاصيلها موضحين ذلك بأمعان. الشيئ الذي أستنتجتهُ من مقال الدكتور نزار وقرأتهُ مابين السطور أن لم اكن مخطئاً . بأن دكتور نزار ملاخا حاول ايصال فكرتهِ وقناعتهِ،، بأن الشهادة التي تحصل عليها سواء كانت من جامعة معترف بها أم لا، هي شهادة حصل عليها الطالب بعد جهد كبير ودراسة طويلة وعدة امتحانات ، بالأضافة الى التكاليف. وخصوصاً عندما يكون هذا الطالب حاصل مسبقاً على شهادة جامعية وكاتب وباحث وله مؤلفات عديدة وقد سعى وأجتهد وثابر ربما حتى اكثر من الذين يخصلون عليها من جامعات رسمية. انا شخصيا أبارك الدكتور نزار ملاخا على هذه الشهادة التي حصل عليها والتي يستحقها بجدارة ولا اعتقد ان من حصل عليها او من سيحصل عليها من جامعة معترف بها سيكون اكثر خبرة ومعرفة بهذا التخصص او الرسالة التي حصل بها على شهادة الدكتوراه. اتمنى لك اخي الدكتور نزار كل التوفيق وننتظر منك مؤلفات جديدة لقراءتها لتضاف الى رفوف مكتباتنا .محبتي وتقديري - اقتباس :
- غانم كني
رد: الشهادات الورقية « رد #21 في: 16.01.2022 في 18:09 » عودة اخرى ما زال موضوع الاعتراف بالشهادات لنكون دقيقين و نشير بوضوح على نوع الشهادة و التخصص خاصة في بلدان التي لجانا اليها كندا و امريكا و الامر ليس جديد فالكل يعلم ان جميع الشهادات المهنية كالطب و الهندسة و طب الاسنان و الصيدلة الحاصلين عليها من غير هذه البلدان غير معترف بها في كندا و امريكا و لا يسمح لحاملها ممارسة المهنة قبل تعادل الشهادة و تعادلها ليس بالامر الهين و سهل و اسالوا من مر بهذه التجربة فالامر يحتاج دراسة و مثابرة وعزم و حتى التخصصات الاخرى حمل لقب الدكتوراه خاضع لضوابط و حسب قوانين . طبعا شهادات في مجال الادب و التاريخ هذه لا علم لي بها و لكن تمنياتي للجميع بدوام التوفيق و النجاح و لاعلا المراتب و الدرجات و الامر لكم سادتي . - اقتباس :
- نامق ناظم جرجيس ال خريفا
رد: الشهادات الورقية « رد #22 في: الأمس في 18:52 » عزيزي د. نزار المحترم براي ان الانسان يقيم على ماقدمه لمجتمعه وبما يؤمن وكم هي الفائدة منها ,لايهم ان حمل شهادة ام لا وباي درجة علمية ومهما كان مصدرها. المهم هل هو صادق فيما يطرحه ام لا ؟ هل غايته الخدمة ام لمأرب اخرى ؟ تحياتي ومحبتي - اقتباس :
- Michael Cipi
رد: الشهادات الورقية « رد #23 في: الأمس في 21:07 » أعـزائي الموقـرين كـنـتُ قـد كـتـبتُ مساهـمتي في هـذا الموضوع ، بالمعـنى الـذي كـتبه الأخ نامق وأتيت بأمثلة واقـعـية ..... إلاّ أن إدارة الموقع مسحـته ... ولا أدري إرضاءً لـمَـن حـذفـته !! سأحاول أن أنـشره في موقع آخـر للإطلاع فـقـط - اقتباس :
- نزار ملاخا
رد: الشهادات الورقية « رد #23 في:17.01.2022 في 12:34 » الأخ نيسان سمو الهوزي (رد 16) عزيزي نيسان أرجوك أن تكتب بأحرف أكبر لأنني ضعيف النظر واقرأ بدون نظارات ( ههههههههه حلوه هذه ضعيف نظر ويقرأ بدون نظارات) كما أرجو منك أن تزيد الفراغ بين الأسطر لكي أميّز الكلمات ، ها ونسيت شيء آخر وهو أن تكتب بخط غامق وعريض ، بالمناسبة أن لم آخذ الموضوع من جهة شخصية ابداً، تحياتي لشخصكم الحبيب أخوكم نزار - اقتباس :
- نزار ملاخا
رد: الشهادات الورقية « رد #24 في: 17.01.2022 في 14:03 » أستاذنا الكبير الدكتور صباح قيا المحترم، وبمثلك يليق أن أخاطبه بكلمة أستاذ. تعقيبكم الرائع يدل على عمق المدارك، وسعة المعلومات، وتوجيه مُعَلّم خَبَر الحياة وروّض الصعوبات، وأدْرَك في العلم أغلب المنتهيات.كنتُ أتوقع من بعض الإخوة المتحاورين أن يكونوا بمستوى المسؤولية الأدبية والثقافية، لكي يقيّموا تلك الجهود التي بذلتُها في سبيل ذلك (العمر، الحالة الإجتماعية، العمل، متطلبات العائلة، الأولاد في الجامعات) والكثير من المعوقات وأنا في هذه السن ، أنجزتُ ما لم يتمكن الشباب من إنجازه، ولا أفتخر بذلك ولكن من أجل التوضيح ، إخوتي الطعن لا يجدِ نفعاً، والتقليل أو السخرية من جهود الآخرين لا تأتي بثمر طيب، يقول المثل العراقي " الناجح تكون عيونه على الهدف، أما الفاشل فتكون عيونه على الآخرين" والأمثال تُضرب ولا تُقاس. الشرح المسهب الذي أورده أستاذي الدكتور صباح أعتبره أنا ومن ناحيتي الشخصية درساً رائعاً في التعامل الثقافي والإنساني لا مثيل له.وأود أن أضيف شيئاً آخر متمنياً من الإخوة المتحاورين أن يوفوا ضمائرهم في الرد: تنبيه :البعض سمح لنفسه بالطعن بعدة جامعات، وحسب أهواؤه ورغبته أعتبرني خريجاً من تلك الجامعات، على سبيل المثال : جامعة لاهاي الدولية، الجامعة الحرة في لاهاي، أو جامعة ألبورك في الدنمارك، وكانوا كلهم على خطأ فأنا لم أتواصل مع أي من هذه الجامعات، والحقيقة كنت في جامعة لاهاي للعلوم التطبيقية، وأعتقد لحد اليوم ابوابها مفتوحة ولا شائبة عليها مطلقاً،وحضرتُ كأستاذ زائر في مناقشة رسالة ماجستير ورسالة دكتوراه، وأفتخر بذلك. وعلى نفس هذا الموقع نشر أحد الكهنة شهادته الدراسية من جامعة لاهاي، ولكن لم أقرأ سوى كلمات التهنئة والتبريكات مع العلم حتى مرافعته كانت عبر الإجابة على أسئلة ولم يكن حضوراً فعلياً، لكن ربما لكونه كاهن كلهم مدحوا به، علماً بأن الشهادة نُشرت في هذا الموقع وعندي نسخة منها محفوظة لدي أنشرها للمحاججة فقط. السؤال هو : ما هي المعايير التي وفقها يتم تقييم الشهادة؟ لأجل توضيح ذلك عندي مثل سأذكره لتبسيط الغاية : بناية رائعة بديعة، في غاية الجمال، أبنية شاهقة، موقعها ممتاز، تزين بابها الخارجي لافتة كبيرة كُتب عليها "جامعة بغداد" كانت قبل عام 2003م من ضمن أرقى جامعات العالم وتتصدر قائمة تقييم الجامعات. الصورة الثانية : نفس ما جاء في الصورة الأولى مع إختلاف بسيط وهو "بعد 2003م" تغيّر تقييم الجامعة من موقع الصدارة إلى الدَّرك الأسفل في سلّم التقييم العلمي، المعطيات : البناية نفسها لم تتغير، اللافتة نفسها لم تتغير ، الدولة نفسها لم تتغير. الذي تغير فقط هم الأساتذة. فمن ذا الذي يعطي للشهادة العلمية قوتها؟ البناية؟ أسم الجامعة ؟ الدولة ؟ أم الأساتذة؟مَن أشرف على متابعة أطروحتي هم بعض الأسماء اللامعة في جامعات العراق والعالم، منهم على سبيل المثال : الأستاذ الدكتور (بروفسور) خليل شاكر حسين الزبيدي، والأستاذ الدكتور (بروفسور) شفيق عبد الرزاق السامرائي الذي كان عميداً لكلية العلوم السياسية في العراق للفترة (1987 - 1995) والأستاذ الدكتور (البروفسور) عادل شاكر الطائي الذ كان رئيساً لجامعة بغداد للفترة 1990 /1991، الإنتباه رجاءً للسنة 2003م ، كلهم كانوا قبل هذا التاريخ.وغيرهم من الأساتذة الذين بتواقيعهم زيّنوا تلك الورقة التي نسمّيها (الشهادة)، والتي لا فرق بينها وبين شهادة جامعة بغداد (سابقاً) سوى دولة الإصدار، نفس الأساتذة يصدرون شهادة في بغداد وفي لاهاي، ندائي للإخوة المتحاورين لأقول لهم "يا أخي إن لم تكن وردة فلا تكن شوكة" أنا بذلتُ جهوداً خارقة وليست جبّارة ، لم يجبرني أحد على ذلك، ولكن بدلاً من أن أسلك طريق الكثيرين في الإتجاه إلى نوادي القمار أو جلسات السمر لقضاء أو قتل الوقت، كنت أشتغل عصراً وأدرس ليلاً، سندني في ذلك أخي الكبير وزوجتي، ومن خلال ذلك تعبتُ كثيراً وتمرضتُ ولكن لم ايأس، قضيتُ ساعات طوال ليس في لعب الورق والدومينو والطاولي بل في البحث والتقصّي والمتابعة والطلب من هذا الأخ وذاك في أن يبحث لي عن مصدر أحتاجه في أطروحتي والحمد لله كثيرين مدّوا يد المساعدة وأرسلوا لي المصادر وقدموا لي خدمة رائعة بالإضافة إلى التشجيع المستمر، سؤالي هو : لماذا أنتم تقللون وتستهينون بتلك الجهود، مع العلم لم أطلب منكم مساعدتي مطلقاً؟ سؤال آخر ارجو أن أقرأ الإجابة من لندن المعارضين : ما هي الجامعة التي تخرج منها العلاّمة المطران الشهيد مار أدي شير؟ وما هو تخصصه الدقيق؟ ومَن هم الأساتذة الذين ناقشوا رسالته؟ وهو صاحب المؤلفات الرائعة وأشهرها كتاب بمجلدين أسمه "كلدو وآثور". الأب بطرس نصري الكلداني صاحب كتاب "ذخيرة الأذهان في تاريخ الملافنة السريان" بجزأين، هل يستطيع أحد منكم أن يقول لي أسم الجامعة التي تخرج منها هذا الرجل العلاّمة؟ وتخصصه الدقيق ومَن ناقش أطروحته من الأساتذة؟ ولماذا يسمى علاّمة؟ أستاذ العزيز الدكتور صباح قيا المحترم . لقد أطلتُ في الحديث لكن معلومات لا بد منها يجب أن أذكرها، اشكرك من كل قلبي ليس لأنك تدافع عني، ولكن لأنك ذلك المثقف الواعي والإنسان الجريء الذي نفتقده اليوم، لا تخاف من قول الحق لومة لائم، أنت ذلك المعلّم المتواضع البسيط الذي يُعلّم دون أن يُشْعِر المُقابل بذلك، ولعمري هذه قمة الأخلاق الراقية، أعجبتني مقولتك الرائعة الذهبية الأخلاقية " لا ولن أتوانى عن دعم وإبداء موقفي التشجيعي تجاه أي نتاج إيجابي يحققه المرء سواء كونه تحصيل دراسي أو تأليف كتاب أو نشر مقال وما شابه ذلك". أيها الرائع الوفي صاحب العقل الراجح، الطيب القلب، العسكري الشجاع، أنت وبكل جدارة تمثل المحبة بابهى معانيها. حفظك الله وحفظ لك عائلتك وحفظك مناراً لنا نهتدي بنوره وسلوكه وخلقه وأخلاقه. ودمتم للإنسانية خير مثال. تحياتي وتقديري أخوكم / نزار عيسى ملاخا
- اقتباس :
- حنا شمعون
رد: الشهادات الورقية « رد #25 في: 17.01.2022 في 16:52 » [يقول المثل العراقي " الناجح تكون عيونه على الهدف، أما الفاشل فتكون عيونه على الآخرين"] المقتبس اعلاه هو الحكم ان كان صاحب المقال اعلاه مثقفاً، مثلما ادعى مناصريه. - اقتباس :
- نزار ملاخا
رد: الشهادات الورقية « رد #26 في: 17.01.2022 في 17:25 » السيد حنا شمعون إن كان صاحب المقال غير مثقف لماذا تدخل وتقرأ مقاله؟ - اقتباس :
- نزار ملاخا
رد: الشهادات الورقية « رد #27 في: 17.01.2022 في 17:33 » السيد لوسيان، تحية أنت في حقيقتك وبأسمك الحقيقي (...) إنسان مثقف لكنك تكتب بأسم مستعار، ووراء هذا التصرف حقيقة قد تكون خافية على الكثيرين، طبعاً أنا أعرفك حق المعرفة سبق وأن قمت بالرد على جماعة السريان وبأسمك الحقيقي على مقال لي في موقع الگاردينيا، كما قمت بالرد باسلوب راقٍ ومثقف على مقال كتبه أستاذنا الفاضل الدكتور صباح قيا في عرضه كتابي، ولكنك عندما تريد أن تطعن وتغدر بالأصدقاء فإنك تستخدم أسمك المستعار وهو (لوسيان) وذلك للطعن من الخلف في الظهر ولعمري هذه شيمة الجبناء، لاحظ عندما تكتب بأسم (لوسيان) يغيب حضورك عن موقع عنكاوا، يا أخي الآثوريين أبناء شعبنا وعلاقاتنا معكم علاقات أخوة، تشجع وكُن رجلاً وأنتقد الزملاء بكل رجولة وشجاعة وبدون أن تجرحهم، وبذلك تكون قد أديت واجبك الإنساني والثقافي، أما الطعن من الخلف فهي من شيم الجبناء، في المرة القادمة سأذكر اسمك الحقيقي وسافضحك بين اصدقائك الذين طعنتهم وشتمتهم من وراء لثامك الجبان الوسخ أكتب بإسمك الحقيقي لكي ارد عليك بما يليق، أما أنت تكتب بأسم الجبان (لوسيان) فلن ارد وسأهمل التعليق وكأنه غير موجود الشجاع نزار عيسى ملاخا - اقتباس :
- نزار ملاخا
رد: الشهادات الورقية « رد #28 في: 17.01.2022 في 17:36 » الأستاذ غانم گنّي المحترم تحية وتقدير شكرا لتفضلكم بالمرور وقراءة الموضوع والتعقيب عليه بروح ثقافية وبما تملكه من معلومات، أستاذنا الغالي كما ذكرتُ في أحد ردودي لقد أختلط الأمر على الطاعنين فأعتبروا كل جهد يصدر من لاهاي هو منسب إلى جامعة مزورة تبيع الشهادات. أشكرك مرة ثانية ويزيدني فخرا أن تكون ممن مرّوا وتركوا بصمة نفتخر بها تحياتي وتقديري. بالمناسبة، لقد وصلتني تلك الإرسالية من المعلومات عندما كنتم حضرتكم في الإمارات، شكري العظيم وتقديري أخوكم / نزار عيسى ملاخا - اقتباس :
- نزار ملاخا
رد: الشهادات الورقية « رد #29 في: 17.01.2022 في 17:44 » الأخ والصديق والأستاذ هيثم ملوكا المحترم تحية وتقدير لشخصكم النبيل نعم أستاذ هيثم وكما يقول المثل العراقي (ماكو شي أبَّلاش) ما معناه لكل شيء ثمن يُدفع أو يكون على شكل جهد، أو سهر، أو صحة، أو من وقت العائلة، أو على حساب الراحة والخ. أشكرك استاذ هيثم لتفهمكم الموقف وتقديركم الأمور في محلها، أتمنى لكم كل خير وصحة وسلامة بالمناسبة كما ذكرت في ردودي ويبدو أن البعض لا يفهم ذلك بالرغم من كثرة التكرار، يا إخوان "إن لم تكن ورده فلا تكن شوكة، وإن لم يعجبك مقالي فلماذا تدخل وتقرأ، وإن كنتُ غير مثقف فما الذي يجذبك إلى قراءة مقالاتي، اليست غريبة؟ يا جماعة أحسبوها مثلما تريدون فلا يزعجكم شيء، لكنني اقول حافظوا على صحتكم وأعصابكم وأخلاقكم وأبتعدوا عن قراءة مقالات نزار ملاخا، أشكرك أخي أستاذ هيثم وأعذرني إن قمتُ بالتعقيب والرد على الآخرين من خلال الرد على مقالك. فأنا الدكتور نزار عيسى ملاخا واليعجبه يعجبه والما يعجبه فماء البحر قريب وبكثرة. هههههههههه خالص تقديري وإحترامي أخوك / نزار عيسى ملاخا - اقتباس :
- نزار ملاخا
رد: الشهادات الورقية « رد #30 في: 17.01.2022 في 18:00 » أستاذنا الكبير المهندس نامق ناظم آل خريفا رئيس إتحاد الكتّاب والأدباء الكلدان المحترم مروركم الكريم أسعدني جداً، وارجو أن تعذرني لأنني تأخرتُ في الرد على تعقيبكم، (نمون عليكم أستاذ أبو سعدون). نعم استاذنا مثلما تفضلتم ليست العبرة بتلك الشهادة، فهناك المئات ممن حملوا مثل تلك الورقة ولكنهم أبقوا ما حصلوا عليه من علم ومعلومات حبيسة عقولهم وأذهانهم فحملوها معهم إلى قبورهم وحرموا الكثيرين من الإستفادة من تلك المعلومات أو العلوم، أعجبتني عبارة ثم افادني أستاذنا الدكتور صباح قيا بأنها عنوان لكتاب موضوع باللغة الإنگليزية عنوانه " أذهب غلى القبر فارغاً" اي ضع كل علم تملكه في كتاب أو ملازم عسى أن يستفيد منه غيرك، وأنا فعلتُ كذلك، فقامت قيامة الضعفاء ولم تهدأ. فبدلاً من قراءة الكتب والتأكد من صحة المعلومات من خلال المصادر المذكورة ومقارنتها بالحقيقة، تراهم يتهجمون، ويطعنون، ويهذون، لماذا ؟ لأنهم لا يتحملون نجاح الآخرين!!! يا حسافة. صديق من الإخوة الآثوريين علاقتي به جيدة، يدخل بأسم مستعار ليطعن ويقلل من قيمة المنجز، لماذا؟ لأنه لا يتمكن من المواجهة المثقفة وجهاً لوجه. أشكر لك مرورك الكريم استاذنا ابو سعدون وأشكر لك تعقيبك على الموضوع، خالص تقديري وإحترامي أخوكم / نزار عيسى ملاخا الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!! | |
| | | الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9550 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: رد: الشهادات الورقية 18/1/2022, 7:08 am | |
| تكملة الردود أدناه منقولة من هذا الموقع - اقتباس :
- عبدالاحد سليمان بولص
رد: الشهادات الورقية « رد #31 في: 17.01.2022 في 18:57 » السيد نزار ملاخا والسادة المتحاورون الكرام تحياتي الشهادة مهما كان مستواها الاكاديمي نتاج لجهود الشخص الذي يحصل عليها ومردودها المادي والمعنوي يعود له وحده حصرا .
في الغرب الذي نعيش فيه لا الاحظ تركيز اساتذة الجامعات الكبار على ابراز نوع شهاداتهم العالية والتباهي بها امام الاخرين وعكس ذلك يحصل في مجتمعاتنا الشرقية .
قدر تعلق الامر بالشهادات يقول المثل (ليس كل خريج مثقفا وليس كل امي جاهلا ) لان مدرسة الحياة هي اعظم مدرسة ينهل منها كل شخص متطلبات حياته المعيشية مستندا على الفرص المتاحة امامه ويقدم خدمات مهمة للمجتمع الذي يحتاج الى الاختصاصات الاكاديمية والمهنية على مختلف مستوياتها التي تكمل بعضها البعض الاخر. - اقتباس :
- بطرس نباتي
رد: الشهادات الورقية « رد #32 في: 17.01.2022 في 19:40 » الشهادة ليست ولم تكن يوما مقياس لجهود الكاتب او مؤلف او اديب ، ربما كانت ورقة او ما يسمونها ( إجازة ) لاستلام وظيفة او منصب تنص القوانين او التعليمات من توفرها او عدمها ، وخاصة في مجال العلوم ، فمثلا كنا نجتمع بين فترة واخرى بالاديب الراحل القاص والروائي جليل القيسي كان يقول بان الذين نالوا شهادات ماجستير او دكتوراه في دراسة نتاجاته الادبية يعدون بالعشرات ، لكنه لم يكن له اية شهادة جامعية ، ولي صديق له عدة مؤلفات في مجال النقد المسرحي ، ( سوف لن اذكر الاسماء ) استعان به احد المسرحيين ، ليحصل على شهادة ماجستير ثم الدكتوراه والان يكتب حرف (د )قبل اسمه افتخارا وقد يدرس في جامعة او معهد فني بينما برأي الذي يستحقها فعلا هو الناقد المسرحي الذي كان يستمد منه المعرفة و الذي ليس له غير شهادة التعليم في الابتدائية ، الشهادة ليست قياس مطلق في تقييم الفرد ، والانسان يستطيع ان ينكب على البحث والتقصي في اي مجال او اختصاص يرغب فيه حتى في اواخر حياته ، الاخ نزار ليس بحاجة الى هذا الحرف ( D) براي لانه قد نجح في مجال التاليف والكتابة سواء في السياسة او في مجال التاريخ او علم الاجتماع ، القراءة الجادة واقتناء المصادر والانكباب على التقصي والتلقي هو الابداع بذاته وليس مهما ان يكون حائزا لشهادة ( د) كي تكون سمة له ، العديد من اصحاب هذه الشهادات اكتفوا بشهاداتهم ولم يقدموا شيئا بعد حصولهم عليها . بعد بلوغي الخمسين من العمر دخلت كلية القانون وكان الراحل سعدي المالح يقول ( بعد ان شاب ودو للكتاب ) وكنت انذاك مدير الثقافة السريانية / اربيل وكنت منشغلا بهذه الوظيفة جدا لكني قررت ان ادرس القانون ولا اخفي سرا اذا قلت ربما كانت من اجل تحسين وضعي الوظيفي ثم بشغفي بهذه المادة إضافة الى الادب فانهيت دراسة القانون بدرجة جيد جدا وبعد احالتي على التقاعد استفدت من هذه الدراسة في امتهاني للمحاماة ، لا اخفي سرا باني اتمكن ان اجتاز الان على الاقل مرحلة الماجستير ولي دراسة عن سيادة الدولة في ظل العولمة ودراسة اخرى في الدولة البسيطة والدولة المركبة قدمت فقط جزء بسيط من الاولى لنيل بكالوريوس قانون ، الا اني لا ارغب الان في اكمال اية مرحلة اخرى سواء بالمراسلة او لدراسة عن بعد او عن طريق الدوام الجزئي في احدى الجامعات الاهلية ، ليس لاني متهاون في نيلها ، بل اعتقادا مني بان هذه الالقاب لن تزيدني ولن تنقلني علما او معرفة ، مما انا عليه الان ، لذلك برأي بالنسبة الى الاخ نزار سواء إن كان قد مال دكتوراه بالمراسلة او باية وسيلة مشروعة اخرى ، المهم انه نالها نتيجة تقديم دراسة في منحى من مناحي المعرفة ، هو شأن شخصي ليس لاي شخص اخر ان ينتقد او يبدي رايه بما حققه بجهوده الشخصية ومثابرته على الدراسة ، واي تدخل بهذا الشان الشخصي سلبا او ايجابا اعتبره ( حشريا ) و تدخلا غير مبرر .. - اقتباس :
- حنا شمعون
رد: الشهادات الورقية « رد #33 في: 17.01.2022 في 20:37 » عزيزي نزار ملاخا، وتظنني أعيرُ اهمية لكتاباتك وقد كتبتَ ٧٥٥ مرة ولم ارد عليك مرة واحدة! انا اعرف المثقف من الواعي والفرق بين الأثنين ، لكنك لستَ من اي منها، ولذا لم ارد عليك لحد الآن. ردي كان للذين شجعوك لنيل هذه الشهادة الورقية التي لا قيمة لها، والذين اشرفوا على اطروحتك، وبالأخص على الذين صفقوا لك على مقالتك الساذجة أعلاه، كيف لم ينتبهوا الى الذي ذكره احد الأخوة المنتقدين بخصوص الرابط بين هذا وذاك، واقصد بين بكالوريوس ابنة اخيك في زمن الكورونا، وشهادة الدكتوراه من جامعة لاهاي في زمن "الفلوس تجيب العروس." تلومني على قراءة مقالك، وقد طرحته للقراء في منتدى سبقتك اليه. اخي انت لا تمييز بين المثل الشعبي و الفكرة الإنسانية، وتريد ان أعترف بشهادتك الورقية! انت غير واثق من نفسك، ولذا لم تحسب نفسك دكتور ، ولم تعد تُذيّل كتاباتك، بكلمة: الدكتور او د. نزار عيسى ملاخا. خطوتك الأخيرة جزء من الوعي، واتمنى ان تستمر فيك كي تنال احترامي أكثر، وانصحك يا عزيزي نزار ان الذين يفيدوك هم منتقديك، لا مادحيك. حنا شمعون / شيكاغو - اقتباس :
- lucian
رد: الشهادات الورقية « رد #34 في: 17.01.2022 في 21:11 »
مقتبس من: هيثـم ملوكا في 15:13 16/01/2022 - اقتباس :
بأن الشهادة التي تحصل عليها سواء كانت من جامعة معترف بها أم لا، هي شهادة حصل عليها الطالب بعد جهد كبير ودراسة طويلة وعدة امتحانات ، بالأضافة الى التكاليف. وخصوصاً عندما يكون هذا الطالب حاصل مسبقاً على شهادة جامعية وكاتب وباحث وله مؤلفات عديدة وقد سعى وأجتهد وثابر ربما حتى اكثر من الذين يخصلون عليها من جامعات رسمية. السيد هيثم ملوكا المحترم - اقتباس :
- صباح قيا
رد: الشهادات الورقية « رد #35 في: 18.01.2022 في 02:43 »
ألأخ الأستاذ لوسيان بعد الإذن من الزميل الدكتور نزار سلام المحبة شكراً جزيلاً على تعقيبك على مداخلتي. أقول شكراً لأنك حتماً بذلت جهداً للإعداد لهذ التعقيب, وكل جهد يستحق التثمين مها كان حجمه, حتى ولو أثمر بنسبة ضئيلة, فالقليل بالماعون أفضل من ماعون فارغ. لا بد ان أشير, ليس بالضرورة بالنسبة إلى مداخلتك بل ما جاء في تعليق بعض الإخوة الأفاضل, بأن عدم تسجيل مؤسسة في دولة ما لا يدل على عدم شرعية تلك المؤسسة. أعرف زميل حصل على شهادة إختصاص بأمراض القلب من إيطاليا. وزارة التعليم العالي لم تعترف بشهادته كون الجامعة الإيطالية غير مسجلة في دليل الوزارة. لكن بعد كتابنا وكتابكم اعترفت الوزارة باختصاص زميلي وأضيفت المؤسسة إلى دليل الوزارة. أتذكر عند تطبيق قانون الكفاءات, بأن شهادة الدبلوم في التأهيل الطبي لم تُحتسب من ضمن شهادات الكفاءات. لكن بعد أن تيقنت وزارة التعليم العالي أن إختصاص التأهيل الطبي لا يمنح غير هذه الشهادة العليا تم احتسابها من ضمن الكفاءات. أنا لا أعلم هل تم احتساب شهادات الدكتوراه التي بحوزة رعاتنا الأفاضل من ضمن الكفاءات؟. حسب معلوماتي أن الشهادات العليا في دراسة اللاهوت وما شاكل تختلف في مناهجها وحيثياتها مع الشهادات التقليدية المعروفة. ما هو رأيك بها أخي الاستاذ لوسيان؟. أيضاً ما هو رأيك بالدكتوراه الفخرية التي تُمنح للبعض؟ هل يجوز أن يطلق الحاصل عليها على نفسه لقب الدكتور؟ ثَق أنني أتأمل جواباً منك لأسئلتي لقناعتي أنك تحاول أن تناقش الأفكار من وجهة نظرك الخاصة وصولاً إلى الحقيقة. هنالك 60 كلية طب في الكاريبي. لكن كم منها حاصلة على شهادة الإعتماد؟ كلية طب بغداد مسجلة في الدليل الأمريكي والكندي والبريطاني ووووو. لكنها غير معتمدة حسب ضوابطهم. كي تكون كلية طب بغداد معتمدة من الجانب الامريكي مثلاً, يستوجب توفر الشروط والضوابط الخاصة بالإعتماد المقرّة في أمريكا. ألغرض من ملاحظاتي أعلاه هو إيضاح مبسط للفرق بين الإعتماد التعليمي لأية مؤسسة وبين تسجيلها في دليل المراجع المعنية كوزارة التعليم العالي مثلاً. أخي لوسيان: أعجبتني "دكتوراه من جامعة لاهاي". ما الضير في ذلك؟ كل حملة الدكتوراه يشيرون إلى المرجع الذي منحهم الدكتوراه. ربما تتذكر أم لا كم من لوحات العيادات تحمل المعلومة "دكتوراه من فيينا" , و"دكتوراه من لايبزك", وهكذا. للأسف الشديد, هنالك من ينساق إلى عواطفه في التقييم. لذلك لا غرابة أن يُتهم الآن أحد كتاب الموقع البارزين بجنون العظمة من قبل نفس الأشخاص ألذين كانوا يبجلون ويشيدون بكل سطر ينشره قبلاً. لا لشئ إلا لاختلافه المنطقي مع توجههم المنحاز. أين المبدأية؟ وأين ثبات الموقف؟. أكرر تثميني لكل جهد مثمر مهما كان حجمه. ألنزول إلى ساحة كرة القدم والمساهمة في اللعب ليس كالجالس خارج الملعب يحلل كما يشاء. من يخوض الحرب ليس كالذي يتابع تفاصيلها عبر وسائل الإعلام. تحياتي - اقتباس :
- نزار ملاخا
رد: الشهادات الورقية « رد #36 في:18.01.2022 في 12:06 » الأخ والأستاذ عبد الأحد سليمان پولص المحترم تحية وتقدير أخي الكريم، ما تفضلتم به هو عين الصواب، وصحيح جداً لا بل هو نقطة مهمة ومنعطف إستثنائي وجوهري لم يتطرق إليه أحد قبلك، لكن نوّه عنه أستاذنا الدكتور صباح قيا بتعبير آخر، نعم أخي الكريم الغرب لا يعير أهمية ولا يركّز على التحصيل العلمي (بكلوريوس، ماجستير أو دكتوراه) لأن الكثيرين هنا يحصلون على الماجستير بطريقة أوتوماتيكية أي لا يعتبرون أنفسهم قد أنهوا الدراسة ما لم يحصلوا على الماجستير، وقد سهّلت الأنظمة هنا للطلبة جميع متطلبات الحصول على الماجستير، مثلاً يتم الإكتفاء بكتابة بحث من خمسين صفحة أو أكثر بقليل، بعكس ما طلبوا مني كتابة رسالة الماجستير بـ 250 صفحة، ذكّرتني بنقطتين وأشكرك على ذلك سأذكرهما : الأولى : عندما كنا في بلدنا ولأننا ولدنا في بيئة عربية فقد تمكنا من اللغة العربية بشكل قوي أو ممتاز، بعكس الإخوة الأكراد أو المسيحيين الساكنين في قرانا في الشمال، فعندما كانوا يتكلمون العربية كنا نضحك ونسخر منهم، الشيء الذي أتذكره ولاحظته هنا ، نحن لم ولن نتقن الدنماركية بشكل جيد مثل أولادنا، فعندما نتكلم الدنماركية وكأننا أبناء قرانا يتكلمون العربية، فنخاطب الذكر بصيغة المؤنث، كما نتلعثم في إيجاد وتعبير ولفظ الكلمة أو صياغة الجملة تكلماً، أنا شخصياً أمزج ما بين الدنماركية وبعض الإنگليزية ثم أطعّمها بكلمة عربية أو كلدانية، بالتالي يصل المطلوب للمقابل، ولكن لا يضحك ولا يبتسم، بل يصحح بطريقة تدل على الإحترام، وكم من مرة أعتذر، لكنهم يردّون فيقولون، لا تهتم فنحن أيضاً لو اردنا أن نتكلم بلغتكم سنكون مثلكم، وهذا أمر طبيعي. أخي الكريم : نحن نعاني من الشعور بمركب النقص، فنستهين بالآخرين، المثال الثاني الذي ذكّرني به حضرتكم هو أن الغرب لا يركزون على الشهادات، بل أهم شيء هو ماذا قدمت من عمل، فترى كبار السن هنا يشتغلون بأشياء ربما هي تطوعية، ولكن لكي يشعر بنفسه أنه حي وأنه يعمل وينتج. بعكسنا نحن الكل يحاول أن يحصل على التقاعد في سن مبكرة وعندي أصدقاء بمرحلة الثلاثين من العمر أو اقل وهم الآن محالين على التقاعد، المهم في ذلك هو أننا نعاني من نقص حاد في التركيبة النفسية. تطرقتم في ردّكم على موضوع أو حكمة ممتازة أعجبتني جداً وهي " ليس كل خرّيج مثقف، ولا كل أمّي جاهل" نعم لقد كانت أمهاتنا جاهلات علم ولكنهن كنَّ مثقفات وقد نهلنا عِلْمَنا الأول منهنّ، نحن نتربص الفرص للإيقاع بأخينا أو زميلنا أو صديقنا كما يفعل البعض من خلال الطعن بالأصدقاء بدخولهم بأسماء مستعارة، نحن نرفض كل نصيحة ومَثَل وحِكْمَة، نحن لا نعترف بمن يقول "بدلاً من أن تلعن الظلام أشعل شمعة" ونرفض مقولة "الفشل هو أول مراحل النجاح" ولا نعترف بمن قال "الضربة التي لا تقتلك تقوّيك" ولا نريد أن نسمع "إن لم تكن وردة فلا تكن شوكة" و "الكلمة الطيبة صدقة" نحن نريد الضد ونسعى له. يا أخي عبد الأحد لقد حفزّتني على الكتابة لأقول من خلال هذا الرد يا إخوتي ويا أعزائي إن لم يستطع أحدكم أن يكتب كلمة حلوة تشجيعية بحقي فلا يحاول أن يطعن ويشهّر بجهودي ويطعن من الخلف. إخوان سواء حصلت على الشهادة أم لم أحصل، وسواء أعترفوا بها أم لم يعترفوا، ومهما يكن يكفي إنني مقتنع بما فعلت، يكفي إنني بذلت جهوداً على حساب وقتي وصحتي وعائلتي ولم تكن على حساب أحد، لم أحصل على مخصصاتك أو حصتك من النفط ودفعتها ثمن دراستي، يا أخوان لقد قرأت مئات المصادر رجاءً بدلاً من أن تجعلني ضدّك أكسبني صديقك بأخلاقك وكلامك، وقل بحقي كلمة حلوة، أو اقرأ وارحل بهدوء إن لم يعجبك ذلك، . مرة ثالثة ورابعة اقول لك شكرا أخي الكريم عبد الأحد على هذا المرور العطر ، خالص تقديري وإحترامي أخوك نزار عيسى ملاخا - اقتباس :
- نزار ملاخا
رد: الشهادات الورقية « رد #37 في: 18.01.2022 في 12:54 » الأستاذ والكاتب القدير المحامي پطرس نباتي المحترم تحية وتقدير مروركم الكريم أدخل الغبطة والسرور إلى قلبي، أيها الراقي في تحليلك العلمي والمنطقي، قرأتُ ردّكم بتأنٍ، فكان تعبير إنسان مثقف واعِ يحترم العلم والجهود المبذولة من أجل الظفر به والحصول عليه، منطقكم كان منطق حق لا يجامل ولا يحابي، نعم استاذنا الفاضل لم تكن الشهادة العلمية في اي يوم وعلى مر التاريخ مقياس تُقاس به القيَم والأخلاق، ولا هي مقياس للجهود المبذولة، ولم أحصل على شهادتي للحصول على وظيفة أو منصب أو غير ذلك. ولم تكن الشهادة التي حصلت عليها في علم له تماس بحياة البشر مثل الطب والهندسة، بل كانت في التاريخ، وأما استثمارها فإن عمري الذي وصل إلى الرقم (72) في قياسات الزمن الحالي للسنين الميلادية، لا يسمح لي البحث عن وظيفةأو أن أستثمره لغرض مردود مادي ، ولكنها رغبة، رغبة في الحصول على العلم والمعرفة، نعم أستاذ لم تكن الشهادة العلمية مقياس أو منطلق لتقييم الفرد، فالفرد يقيمه الناس من خلال تعامله وأخلاقه وتربيته، فعندما تكون الأخلاق (عالية أو واطئة) فلا تحتاج لحرف (د.) فهذا الحرف لا يمكنه إطلاقاً أن يرفع كل ذي زِنةٍ خفيفة، ولا أن يغير من حال إلى حال. لقد أنصفتني يا رجل، لعمري هكذا تكون الرجال من أصحاب الضمائر الحيّة، فكم من رجال هي ذكور فقط ولكنها تفتقر إلى أبسط مقومات الرجال، لقد نطَقْتَ بكلمة حق في زمن ضاع فيه الحق في خضم بِحار الباطل. اشكرك استاذ پطرس ليس لأنك دافعتَ عنّي، لا بل لأنك أعطيتَ رأيك بكل شفافية ووضوح، ابارك لك أستاذ حصولك على شهادة البكلوريوس في القانون، والرب يبارك عملك وعائلتك تحياتي وتقديري أخوكم / نزار عيسى ملاخا - اقتباس :
- نزار ملاخا
رد: الشهادات الورقية « رد #38 في: 18.01.2022 في 13:05 » الأستاذ حنا شمعون / شيكاغو المحترم بالحقيقة هذه هي المرة الثانية التي أسمع بها بهذا الأسم، لم أتعرف على هذا الأسم سابقاً ولا أرغب بذلك مطلقاً، أنا لم أطلب منك إطلاقاً أن ترد عليَّ، أنا لم أطرق بابك، لكنك تطفلت ودخلت على مقالي، أنا لستُ محتاجاً لكي أبحث عنك وأرد عليك، لكنه يبدو أنك حشري أو تريد أن تتعرف عليَّ فطرقت باب مقالاتي عنوة، أخي الكريم لا تطرق الباب لكي لا تسمع الجواب، أنت لا تقيّمني ولم أطلب منك أن تعترف بشهادتي ، أنا الدكتور نزار عيسى ملاخا تقيّمني الرجال وهم كثر والحمد لله، أما أشباه الرجال فأعتذر لن اقبل بتقييمهم. أخي إن لم يعجبك مقالي أرحل بهدوء من دون شوشرة ردّك لا يستحق مني أن أهدر وقتي أكثر من ذلك تحياتي د. نزار عيسى ملاخا - اقتباس :
- نزار ملاخا
رد: الشهادات الورقية « رد #39 في: 18.01.2022 في 13:24 » أستاذنا الكبير الدكتور صباح قيا المحترم تحية ومحبة وسلام يبدو أن البعض ما زال يَصر على أن كل الجامعات في لاهاي هي بنفس الحكم والقرار، ويريدني (گوّة مروّة) أنت خريج الجامعة الحرة، أنا لا أعرف اين تقع الجامعة الحرة في لاهاي، ولا أعرف جامعة لاهاي الدولية، قلت أنا كنت في جامعة لاهاي للعلوم التطبيقية وأعطيت أسم الأساتذة الذين أشرفوا على الرسالة والأطروحة، إن كان هناك أدنى شك في هؤلاء العمالقة في العلم فليتفضلوا، أما غير ذلك فهو طعن وتشهير. https://saint-adday.com/?p=17732 ، وتحت عنوان : المونسنيور بيوس قاشا يحصل على شهادة الدكتوراه وهذه واحدة من مقالات المونسنيور وهو يضع حرف الدال أمام أسمه : عناقيد الكرمة: الاستشهاد والشهادة...
المونسنيور د. بيوس قاشا قال الرب يسوع:"أنا الكرمة وأنتم الأغصان، فمن يثبت فيّ وثبتُّ فيه فذاك الذي يثمر ثمراً كثيراً" (يو5:15). والعنقود رمز العطاء والبذل والإخلاص، فالكرمة تتحمّل برد الشتاء وعواصفه من أجل عنقود مليء بخمر الحياة، وهذا ما جعل ربنا يسوع أن يشبّه حياته بالكرمة. إنه الكرمة الحقيقية التي تعطي الحياة للإنسان، https://www.ankawa.com/forum/index.php?action=profile;area=showposts;u=35189
شكرا لسعة صدرك أستاذنا الفاضل أخي الدكتور صباح قيا أخوكم / الدكتور نزار عيسى ملاخا
- اقتباس :
- نزار ملاخا
رد: الشهادات الورقية « رد #40 في: 18.01.2022 في 13:27 » وهذا هو الأمر الجامعي، وهناك فرق بين جامعة لاهاي للعلوم التطبيقية وبين هذه الجامعة لكن لم أسمع أحد هؤلاء الذين يطعنون بي أن تفوهوا بحرف واحد ضد هذا الرجل لا من فمهم ولا من ..... مع الأسف، الرجال مواقف وهكذا يتبين الرجال من أشباه الرجال الدكتور نزار عيسى ملاخا
- اقتباس :
- lucian
رد: الشهادات الورقية « رد #41 في:18.01.2022 في 19:01 »
مقتبس من: نزار ملاخا في 17:33 17/01/2022 - اقتباس :
- حنا شمعون
رد: الشهادات الورقية « رد #42 في: 19.01.2022 في 03:12 » الى د. نزار ملاخا، كذِّبْ ما تشاء واقذفْ ما تشاء وشتِّمْ ماتشاء يا معالي الدال نقطة.. فقد اقنعتني الآن انه عليَّ أن ابتعد عنك لا نك لا تقبل النقد، حتى على مقال جدلي هزيل. لنرى ان كان مقالك يرتقي الى المستوى المطلوب ليرى النور على واجهة عنكاوا.كوم. - اقتباس :
- Michael Cipi
رد: الشهادات الورقية « رد #43 في: 20.01.2022 في 09:04 » أخي نـزار إنّ الأواني الفارغة تحـدث ضجـيجاً أكـثر من الأواني الممتـلـئة وكـذلك البشر ، لا يُـحـدث ضجـيجاً إلّا ذوو العـقـول الفارغة ، فلا تـضيّع وقـتـك معـهم بالمجادلة - اقتباس :
- نزار ملاخا
رد: الشهادات الورقية « رد #44 في: 20.01.2022 في 15:30 » الأستاذ مايكل سيپي المحترم تحية وتقدير نعم أخي الكريم ولهذا تركتهم مع ضجيجهم عسى أن يملّوا ويهدأوا ومن ثم يعودوا أدراجهم من حيث أتوا ، أنا أهملتهم فهو الدواء الشافي لمثل هؤلاء الذين يكيلون بمكيالين، المونسنيور پيوس قاشا لا يعي أهمية للراكضين وراء عربته لأنهم سيتعبون حتماً وسيبح صوتهم، وأنا سأتركهم كذلك إلى أن يبح صوتهم شكرا لمرورك الكريم وتعقيبك الرائع تحياتي وتقديري أخوك الدكتور نزار عيسى ملاخا - اقتباس :
- lucian
رد: الشهادات الورقية « رد #45 في: 20.01.2022 في 22:21 »
اقتباس - اقتباس :
- أخي لوسيان: أعجبتني "دكتوراه من جامعة لاهاي". ما الضير في ذلك؟ كل حملة الدكتوراه يشيرون إلى المرجع الذي منحهم الدكتوراه. ربما تتذكر أم لا كم من لوحات العيادات تحمل المعلومة "دكتوراه من فيينا" , و"دكتوراه من لايبزك", وهكذا.
الدكتور صباح قيا المحترم
انا قلت بان هكذا شخص كلما استعمل لقب دكتور عليه ان يذكر الجهة التي اصدرت شهادته، وفي موضوعنا "دكتوراه جامعة لاهاي الدولية" وهذه لا تشبه اطلاقا شخص يقول دكتوراه من فيينا او لايبزك.
اذ المقصود من ذلك هو ما يتعلق بالجانب القانوني. القانون يرى ما يلي: - هكذا شخص لا يحق له اطلاقا استعمال لقب دكتور لوحده. - هكذا شخص عليه ان يشير دائما الى الجهة التي اصدرت الشهادة في كل مرة يشير الى هكذا لقب. الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!! | |
| | | الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9550 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: رد: الشهادات الورقية 22/1/2022, 7:18 am | |
| | |
| | | | الشهادات الورقية | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |
|