كلداني (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 8428 تاريخ التسجيل : 16/06/2010 الموقع : في قلب بلدي المُحتَل العمل/الترفيه : طالب جامعي
| |
كلداني (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 8428 تاريخ التسجيل : 16/06/2010 الموقع : في قلب بلدي المُحتَل العمل/الترفيه : طالب جامعي
| موضوع: رد: من ذكرياتي - معهد مار يوحنا الحبيب(1)/ شمعون كوسا 26/8/2022, 6:59 am | |
| الردود أدناه منقولة من هذا الموقع - اقتباس :
- شوكت توســـا
رد: من ذكرياتي - معهد مار يوحنا « رد #1 في: 25.08.2022 في 22:07 »
الصديق العزيز الاستاذ شمعون كوسا المحترم تحيه طيبه عن نفسي لو قلت, ستتفضل علينا لو أكملت السرد الى النقطه التي في بالك. تقبل تحياتي - اقتباس :
- د.عبدالله رابي
رد: من ذكرياتي - معهد مار يوحنا « رد #2 في: 26.08.2022في 04:20 »
استاذ العزيز شمعون كوسا المحترم تحية موضوع شيق ، وهو عبارة عن تجربة حياتية، وعرض التجارب الحياتية مسالة مهمة، اولا، تدل على ثقة الشخص بنفسه والتخلص من التوقعات الراجعة التي قد يتنبأ عنها بانها غير صحية، فهي آلية نفسية للتسامي ونبذ التراجع والتلكؤ، بل يشعر بالراحة والطمأنينة، وثانيا تعد درس او خبرة ممكن ان يستلهم منها الاخرون الفوائد والعبر في تقييم المحاولات او الاحداث، لانها تحمل المصداقية طالما صاحبها هو الذي يسردها وليس غيره، وبالنسبة لي كباحث اجتماعي سرد مثل هذه الخبرة الحياتية تمكنني من فهم نفسية وشخصية من تعرض الى نفس الخبرة وتساعدنا في دراسة وفهم شخصيته وهو يزاول مهنته او في مثل هذه الحالة يزاول العمل الكهنوتي لانه خضع الى نفس المواقف والاوضاع النفسية والادارية والبيئية التي وضحت بعض منها، وتعد بمثابة تجربة واقعية مختبرية كما في العلوم الطبيعية. تشكر واتمنى المواصلة الى لحظة اقرارك بترك المعهد ويا ليت ما بعدها بقليل. مع فائق شكري وتقديري - اقتباس :
- شمعون كوسـا
رد: من ذكرياتي - معهد مار يوحنا « رد #3 في: 26.08.2022 في 16:00 »
اخي شوكت شكرا لطلتك التي لها مكانتها وقيمتها . ان هذا الموضوع قد استهلك من حياتي فترة الشباب ، فترة عانيت فيها نفسيا بالقدر الذي اعرفه انا وكانت نهايتها قرار اتخذته بكامل حريتي وان كان القرار مسح احدى عشرة سنة من حياتي . كنت اقول : انا سازول يوما لماذا لا اخرج من بين ضلوعي ما عانيته ليطلع الناس عليه ؟ وهذا ما انا فاعله الان . تحياتي الحارة . - اقتباس :
- شمعون كوسـا
رد: من ذكرياتي - معهد مار يوحنا « رد #4 في: 26.08.2022 في 16:17 » الدكتور عبد الله رابي
هل تعرف باني كلما أرى صورتك اشبهك بابونا البير في احدى صوره وطلاته ؟!! نعم يا دكتور تحليلك صحيح تماما وهذا ما جرى لي ، لان قصتي تنتهي بترك المعهد بعد اكمال سنواتي ورفضي تقبل الكهنوت بالرغنم من تقدمي العلمي ومعرفتي ببشعيرات الروحية الصحيحة .. كما قلت وان كنت ملمّا تماما باني سادمر مستقبلي وسامحو كل هذا الفترة الطويلة ، ولكن عند اتخاذي القرار شعرت فعلا بسلام داخلي . كان هاوجسي وافكاري تتوقف عند بعض نقاط تشكل حواجز كبيرة لا سبيل لاجتيازها ، أنا بطبيعتي كثير التحليل ومتمسك بالمنطق ولا ارضى بانصاف الحلول او التفسيرات ، والمصداقية عندي نقطة مهمة ، لم اكن ارى نفسي قادرا على اقناع المقابل بشئ لم اكن انا مقتنع به تماما ولم اكن أرضى بالتمثل بمن لا يهتمون لهذه التفاصيل التي بالنسبة لي هي جزء مهم من الحقيقة والشئ الكامل يجب ان يكون كاملا بابسط اجزائه . اشكرك يا استاذ وسوف نتواصل . - اقتباس :
- شوكت توســـا
رد: من ذكرياتي - معهد مار يوحنا « رد #5 في: 26.08.2022 في 17:34 »
العزيز ابو كميل , عوده ثانيه لو سمحت نعم عزيزي كلنا زائلون ما بيها مجال لا وساطات ولا برطله ,سوف لن نترك وراءنا شيئا اكثر من اقوالنا وافعالنا, والذي انت بصدده يا صديقي الطيب هو سعيٌ امين مع الذات لتبرئة الذمه في قول الصراحه التي تنّم عن مدى نضوجك وجرأتك, شخصيا مذ عرفت الذي عرفته عنك من خلال ما سمعته في بدايات السبعينات مضافا اليه الذي شهدته منك في لقاءات التسعينات ولحد هذا اليوم, اي نصف قرن, كافيه كي لا استغرب من صدقك وصراحتك. ارجو ان تستمرفي السرد,عسانا نتعلم من جرأتك الصدق والصراحه مع النفس. محبتي - اقتباس :
- كوركيس أوراها منصور
هذا الشخص يخاف من وضع صورته فنحن وضعنا صورته لكي يعرفونه المتابعين رد: من ذكرياتي - معهد مار يوحنا « رد #6 في: 28.08.2022في 21:49 »
الأخ الفاضل شمعون كوسا المحترم
تحية وإحترام إن توثيق الذكريات الشخصية وما يصاحبها من أحداث إجتماعية كانت أو سياسية وحتى الدينية وذكر أسماء شخصيات كان لها تاريخ مؤثر في خلق الأحداث أو في تغييرها، إن هذا التوثيق يعد نوعا مهما من أنواع الأدب وهو أدب السرد الذي هو أساسا ومرجعا في كتابة الذكريات الشخصية للإنسان.
كما إن لغة كتابة السرد هي الأخرى من أساسيات نجاح هذا النوع من الكتابة الأدبية، وحضرتكم قد أبدع في كيفية إستخدام هذه اللغة التي كانت محبكة قواعديا وأدبيا وأعطت للذكريات والأحداث التي سردتها أهمية إضافية تلقاها القارىء بلهفة وأستذوق طعمها الأدبي ودفعه للإستمرار في قراءة المادة السردية الممتعة التي أتيتم بها.
لا إعتراض على أسبابكم التي شرحتموها في كيفية دخولكم السينمير ( المعهد الكهنوتي)، والتي كانت تلبية لرغبة غيركم وهي نوعا من الإحترام والإلتزام العائلي وتحقيقا لرغبة الجد والوالد رحمهما الله.
كما إن شرحكم للأجواء التي رافقتكم في مرحلة الدراسة الطويلة في هذا المعهد العريق والتي كانت أجواء صعبة نوعا ما وصاحبتها القسوة إن صح التعبير وإفتقرت هذه الأجواء الى أدنى نوع من فضاء الحرية التي كان من الواجب منحها لكم وأنتم في مرحلة الفتوة المبكرة التي فيها إنتقلتم ومباشرة من حياة الطفولة البريئة وفضاء الحرية الى حياة نمطها معاكس تماما لما عشتموه في البيت والمنطقة وكي تشعروا بنوع من الراحة التي هي أحد أهم أسباب الإستمرار والإصرار على إكمال المهمة ( وهي أن تصبح كاهنا وأنت مشبع بالإيمان القويم المصحوب بالمشاعر الإنسانية كي تنقل للشعب رسالة السيد المسيح )، وأن يترك المعهد لديكم الذكريات الطيبة تتداولونها بفرح كي يشجع الآخرون للإلتحاق بالدير الكهنوتي وليس العكس ؟؟
لا عتاب ولا إعتراض على ترككم للمهمة التي تركها الكثيرون مثلكم و للأسباب التي ذكرها حضرتكم في متن سردكم للأحداث في مقالكم هذا، عسى أن تكون القيادة الدينية في حينها والآن أيضا كي تستفيد من أسباب ترككم لتلك الدراسة، وأن تحلل الأسباب لتضع سياسة أكثر صحية ومعتدلة تراعي مرحلة الشباب والعصر الذي يعيشه الإنسان ويضعوا في عين الإعتبار ما يحدث في العالم من تغييرات جذرية، وعلى أساسها يعدلوا المناهج وأسلوب التعامل مع التلاميذ كي يخرجوا في النهاية كهنة شباب يوفقون بين ما جاء في الكتب السماوية المقدسة التي مضى عليها مئات والاف السنين، وبين ما يعيشه إنسان الألفية الثالثة، الإنسان الذي يؤمن بالمتغيرات التكنولوجية الضخمة في هذا الزمان، الزمان الذي مكن إنسان اليوم أن يعيش عن بعد ويعمل عن بعد ويتحدث مع الآخرين عن بعد ويرى الآخرون وفي أي بلد أو قارة يكونون عن بعد، حتى وإن كانت المسافات التي تفصل بينهم تعد بعشرات الالاف من الكيلومترات.
وأما في الجوانب المهمة الأخرى من مقالكم المهم هذا، فقد أبدع كل من الأخوين العزيزين رابي شوكت توسا والدكتور عبدالله رابي في شرح ما جاء في مقالكم الذكريات، لك ولهما تحياتي وإحترامي.
أخوكم/ گورگيس أوراها منصور ساندييگو - كاليفورنيا - اقتباس :
- شمعون كوسـا
رد: من ذكرياتي - معهد مار يوحنا « رد #7 في: 09:52 29/08/2022 »
اخي الاستاذ كوركيس اوراها ان ما احببت البدء بكتابته هو تجربتي الشخصية بعيش الروحانيات ، وبصدق شديد ، في جوّ لم اكن مقتنعا به. كان هناك صراع بين ما يجب ان يكون وبين ما كانت تهواه نفسي. لربما سوف اتابع نشر المزيد والسرد دون ارادته سوف يأتي على ذكر الكثير من الاحداث ويمرّ على كمّ كبير من الشخصيات الدينية . اشكرك على شرحك الوافي واقول حفظك الله . - اقتباس :
- وليد حنا بيداويد
رد: من ذكرياتي - معهد مار يوحنا « رد #8 في: 30.08.2022في 08:58 »
ميوقرا شماشا شمعون كوسا شلاما دمارن
الموضوع من اوله الى تاليه يخصك انت وليس غيرك، ارادة الوالد المرحوم هي التي تتحكم بحكم الابوة راس العائلة، ولا يمكن تجاوزها هكذا كانت الحياة حينها واليوم ايضا، فقد كانت الانظار الى السلك الكهنوتي اكثر ايمانا وحرصا من اليوم وهنا ينطبق كلام السيد المسيح هل ساجد ايمانا عندما اتي للمرة الثانية؟ لست انت من ترك المعهد الكهنوتي ولكن كثيرون تركوه وبتركهم لا تتوقف المسيرة الكهنوتية ولكن عطائهم لربما يجدوه في مكان اخر من الحياة لربما يكون اكثر تاثيرا من لو اصبح كاهنا. الرب يختار ما يشاء لصالج ابنائه وانت اليوم شماس ذو سمعة كبيرة عالية تقدم خدمتك للرب في بيت يسوع، اطال الرب في عمرك. يقول الكتاب المقدس: المر الذي يختاره الرب لنا خير من الحلو الذي نختاره لانفسنا لا اعرف ان صح هذا الكلام تطبيقه على هذه الحاله ام لا؟ انها الذكريات من عمر الانسان تبقى لا تبارحه بحلوها ومرها واثارها النفسية وسوف لا تجد مكانا يخلو من الاثار السلبية ان كانت نقطة البحث ولكن لا تنسى ان الحياة برمتها هي مكرمة ربانية يجب قبولها منى الدعاء بالعمر الطويل احترامي وتقديري - اقتباس :
- شمعون كوسـا
رد: من ذكرياتي - معهد مار يوحنا « رد #9 في: 30.08.2022 في 09:51 »
اخي الاستاذ وليد بيداويد اشكرك على حديثك المليئ طيبة . الحقيقة عندما بدأت بكتابة هذه المذكرات القديمة ، لم أنوِ البتّه تبرير عملي ونيل عطف الناس او جعلهم يفهمون ظروفي . كتبت في موضوع يستهدف اخراج الحقيقة الكامنة داخلي والتي تفاعلت لعقود فاولدت مشاعر كلنت تتلاطم في اعماقي ، انها مصارحة مع النفس قد تروق للبعض او لا تروق ولكنها الحقيقة . لكل شخص استعداداته وعقليته وقابليته بقبول بعض الامور ام لا . اشكرك مجددا وادعو لك بالموفقية . من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان
يونادم كنّا وآغاجان كفتا ميزان لضرب مصالح مسيحيي العراق ولاسيما الكلدان
من يتعاون مع كنّا وآغجان فكأنه يطلق النار على الكلدان
To Yonadam Kanna & Sarkis Aghajan
You can put lipstick on a pig but it is still a pig
To Kanna & Aghajan
IF YOU WANT TO REPRESENT YOUR OWN PEOPLE, YOU HAVE TO GO BACK TO HAKKARI, TURKEY & URMIA, IRAN ياوطني يسعد صباحك متى الحزن يطلق سراحك | |
|