الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9550 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: الدحض النهائي لما يسميها موفق نيسكو بالوثائق. وانهاء المحاولات للاستحواذ على التسمية السريانية/lucian 8/1/2023, 7:56 am | |
| الدحض النهائي لما يسميها موفق نيسكو بالوثائق. وانهاء المحاولات للاستحواذ على التسمية السريانية « في: 07.01.2023 في 22:37 » الدحض النهائي لما يسميها موفق نيسكو بالوثائق. وانهاء المحاولات للاستحواذ على التسمية السريانية
في البداية وتحت شعار ان من يتبع اساليب قرضاوية تكفيرية ابتزازية بغيضة يجب ان يكون حسابه عسيرا فانني اكتب مقالتي هذه:
انا شخصيا لم احاول مسبقا بان اقراء اي شئ من الذين ينقلون عن موفق نيسكو ويضعون ما يكتبه هنا . والسبب في ذلك شرحته في مكان اخر في اننا نملك تعود في طريقة الكتابة والقراءة، وهذه يتعلمها الانسان خلال ايام المدرسة وبعدها في الجامعة من البدء من مقدمة وشرح المشكلة الى ان يصل الى تقديم الخلاصة الخ . ولكن ما ينقلونه عن موفق نيسكو وطريقة كتابته فهي تصيب الانسان بوجع الراس ، فهي تبداء باسطر عشوائية ملونة بالاحمر وبعدها اسطر عشوائية بالازرق وتلاحقها صورة مليئة بالالوان واضافات وملصقات اخرى من قبله بحيث الشخص لا يعرف اين عليه ان يحدق او ينظر ، فهي بالنظر عليها تبدو كهوسة والقارئ لا يستطيع ان يعرف اين ينظر اولا واين ينظر ثانيا الخ ولماذا وكيف عليه ان يضع تسلسل للافكار (ان وجدت) لوحده، وبعد ذلك تلاحقها مرة اخرى اسطر عشوائية اخرى باللون الاخضر ومن ثم اسطر عشوائية مرة اخرى بلون اخر لتلاحقها صور اخرى بنفس الهوسة التي تحدثت عنها..... وهذه كلها تكون طويلة جدا والسبب ان ليس هناك تعب للتعامل مع اي موضوع، فكلها عبارة عن ملصقات ولصقها هنا لن يحتاج سوى الى 20 ثانية.
ولكن مع ذلك فكان يوم الامس اليوم الوحيد الذي قررت فيه ان اطلع قليلا وسريعا على ما يكتبونه. وقيامي بذلك يتعلق بنيتي في البحث عن اسباب العصبية المفرطة الغريبة الاطوار لهؤلاء. واثناء اطلاعي على ما كتبه موفق نيسكو وجدت انه يؤمن باصل التسمية السريانية واصل اسم سوريا بالاعتماد على ما يعتبرها هو وثيقة بانها مشتقة من اسم "سورس". ولكوني لم اسمع اطلاقا بهذا الاسم فطرحت السؤال حول من هو سورس، فلم اتلقى الاجابة، فواردني الشك حول ماذا تكون الاسباب، فقررت البحث بنفسي في جوجل ورايت بعدها مقالة لموقع ارامي كتب فيه شخص اختصاصي في التاريخ الارامي بان "سورس" لا احد يعرف عنه شيئا وبان ذكره عبارة عن خرافة.
وانا شخصيا لن اضع كل تلك الملصقات التي اشرت اليها لموفق نيسكو وهذا لانها تحوي هوسة طويلة وعندها لا احد سيقراء شريطي بسببه، ولكني ساضع الرابط لملصقاته في ادناه في الرابط رقم (1).
و الان سانقل ما كتبه موقع ارامي من قبل اختصاصي في التاريخ الارامي حول كلمة "سورس" ، حيث يقول التالي ، والاقتباس ساقوم بتلوينه بالازرق ، الرابط ساضعه ادناه تحت الرابط رقم (2):
هنري بدروس كيفا باريس – فرنسا
الاختصاصي في تاريخ الآراميين
مصدر التسمية السريانية
هنالك اراء عديدة حول مصدر التسمية السريانية ، قسم كبير يعتقد ان التسمية السريانية مشتقة من سوروس ذكرت النصوص السريانية الشرقية مثل ابن علي و حسن بن بهلول، و سريانية غربية مثل ابن الصليبي، ان سوروس الارامي بنى و حكم انطاكيا نحن لانعتقد باشتقاق التسمية السريانية من سوروس لاننا لا نعرف عنه شياً ، غير صحيح انه بنى انطاكيا فسلوقس المقدوني "ملك سيريا " هو الذي بنى انطاكيا .
في نص سرياني قديم / موجود في المتحف الريطاني / وقع نظرناعلى ترجمة سريانية لاسطورة يونانية عنوانها " ديوقليوس الحكيم " سوف اترجم لكم المقطع الاول ( 1 ).
وحدث بعد انقسام الالسنة في ايام فالغ، ان احد الرجال من ابناء يافث اسمه اكنور، قد صعد من الشرق واتى وسكن على شاطئ البحر، وبنى مدينة وسماها باسمه كنور والتي تسمى بالسريانية صور ، صار له ثلاثة ابناء ، سوروس ابنه البكر و كيليكوس ابنه الثاني ثم فنيقوس الثالث ... وحين اشرف على الموت قسم الارض على ابنائه فاعطى فينيقيا لفونيقوس و كيليكيا لكيليكوس و سوريا لسوروس.
لا شك ان النصوص السريانية القديمة قد اخذت اسم سوروس من هذه الحكاية الخرافية .
هنا يتم التاكيد بان لا احد يعرف اي شئ عن سورس وبان ذكره يتم عده بكون ذلك عبارة عن خرافة.
الا ان هناك قضية مهمة في ما ذكره الموقع الارامي وهي:
انه يقول بان هناك اراء عديدة حول مصدر التسمية السريانية. وبالرغم من انها عديدة ،ولكن مع ذلك فان الاراميين الجدد يعتبرون ان السريانية خاصة بهم لوحدهم وبان لا احد من حقه ان يستعملها ، وهؤلاء ربما يعتمدون على اجراء قرعة حول الاراء العديدة حول اصل التسمية السريانية ، او اجراء يانصيب. اذ عندما يقر شخص بان هناك اراء عديدة حول اصل التسمية، فهذا سيعني ان محاولة اخذ راي واحد ومن ثم اعتباره بديهية والتعامل بعصبية مفرطة مع كل شخص يعتمد على راي اخر سيكون عبارة عن اسلوب مرفوض.
ولكن هذا ليس كل شئ، فالموقع الارامي يقول بان هناك الكثيرين من الذين يؤمنون اليوم بان السريانية تساوي الارامية بالاعتماد على الاشتقاق من سورس. انظر عزيزي القارئ للاقتباس اعلاه حيث يقول "قسم كبير يعتقد ان التسمية السريانية مشتقة من سوروس"
وهذا يعني ان موفق نيسكو ليس لوحده وانما هناك قسم كبير من الاراميين الجدد من يعتقد مثله بان مصدر السريانية وسوريا هو مشتق من سورس، اي بناء على خرافة وبناء على كلمة لا يعرف عنها احد اي شئ.
هنا نلاحظ عصبية مفرطة مضحكة مثيرة للسخرية بالاعتماد على خرافة.
وهنا نلاحظ بان ما يدعيه موفق نيسكو بانه يقدم وثائق دامغة لا احد يستطيع ان يدحضها وبانه لا يكتب سطر بدون تدقيق ودراسة عميقة عبارة عن فراغ في هواء وكلام لا قيمة له. اذ نحن نلاحظ الان بدقة بان ما يقدمه من وثائق هي عبارة عن قصاصات لا قيمة لها اطلاقا. وكل الوثائق الاخرى التي يقدمها هي بنفس المستوى الضحل. وبالاضافة الى ذلك فهو يستقطع من الكتب ما يعجبه ولا ينقل ما لا يعجبه، ويستخلص من ما يستقطعها النتيجة التي يريدها هو دون ان يجعل القارئ بان يمتلك الصورة كاملة امامه. هكذا عملية هي بحد ذاتها عبارة عن تزوير متعمد. وهناك ايضا وسائل اخرى يتبعها، مثلا اذا لم يعجبه كلام معين، مثل ان يكون هناك مطران ذكر تسمية معينة هو لا تعجبه، فان موفق نيسكو يكتب عليها قصة من مخيلته، ويكتب حول كيف ان ذلك المطران كان تحت تاثيرات كذا وكذا ويذهب ليتحدث بدلا من ذلك المطران... الخ الخ من الاساليب الملتوية...
ولكن نحن نرى بان دحض كل ما يدعيه موفق نيسكو لم يتطلب مني ولا حتى ثلاث دقائق ولم يتطلب مني بان اكتب بنفسي اي رد، والسبب في ذلك انه يكتب بطريقة عشوائية جدا، يقدم عدة قصاصات وهو غير مهتم اطلاقا في انها تناقض احدها الاخرى...
وبعد دحض وثائق موفق نيسكو بدون ان اكتب اي رد بنفسي، فاني ساذهب الى ان البي طلبات موفق نيسكو، وانا ساكتب منطلقا من ما يريده منا. وما كان يريده موفق نيسكو كان بان نعتمد على العرب والمؤرخين العرب، وانا كنت قد قمت بتلبية طلبه خاصة بعد الحاح واصرار احد تابعيه في هذا المنتدى، وبعد ان بحثت عن اراء المؤرخين العرب، وجدت مؤرخ عربي في موقع الجزيرة نت وهو المؤرخ فاضل الربيعي كتب بان قضية وجود شعب اسمه الشعب الارامي عبارة عن خرافة هي الاخرى، حيث قال ايضا ، وانا ساقوم بتلوين الاقتباس بالازرق، وساضع الرابط تحت رقم 3 ادناه:
خرافة الشعب الآرامي تخريب تاريخ فلسطين لكن: ما هي اللغة الآرامية بالضبط؟ ما علاقتها بالسبئية والعبرية؟ وإذا كان هؤلاء يمثلون شعبا قديما، فأين نجد أسوار مدنهم وممالكهم الآرامية وبقايا قصورهم ونقودهم ومدنهم وسجلاتهم التاريخية؟ هل من المنطقي تصوّر شعب له حضارة دون سجلات تاريخية؟
أين سجلات الآراميين؟ وهل حفر الأركيولوجيون، ونقبّ المنقبّون في مناطق محددّة في سوريا قبل وبعد احتلال فلسطين حقا ووجدوا آثارا تدل على وجود شعب آرامي؟ وأين بالضبط؟
إن مصطلح آرام (Aram) الذي ورد في سجلات الآشوريين، واستند إليه الاستشراقيون الذين تعاملوا مع التوراة كنص تاريخي يرد في هذه الصورة في أسفار مختلفة من التوراة (إرم ארם). لقد أخذوا المصطلح من التوراة، ثم قاموا بمطابقته مع الاسم نفسه الوارد في النقوش الآشورية، واستخلصوا الفكرة المزيفة القائلة إن شعبا أو عرقا قائما بذاته عاش في سوريا يدعى الآراميون وأنه استعبد الفلسطينيين، وكان شعب حضارة قديمة.
والان عودة الى اسباب العصبية المفرطة: فهي بالاضافة الى الخلفية الثقافية البائسة، وبالاضافة الى وثائق متناقضة مستقطعة وخلق قصص عنها واعتمادها على خرافات او كلمات لا احد يعرف عنها شيئا ، فان اسباب العصبية ايضا ستكون كثرة الاحتمالات الهشة من ناحية عددها الكبير.
فالموضوع كله قائم على عدة احتمالات التي هي - على امل ان تكون كلمة "ارم" في العبرية تشير الى شعب - وعلى امل ان يكون هذا الشعب في سوريا - وعلى امل ان تكون كلمة "ارام" في السجلات الاشورية تشير الى شعب - وعلى امل ان يكون هذا الشعب المشار اليه في سوريا كموقع جغرافي. - وعلى امل ان يتطابق ما هو مذكور في التوراة مع ما هو مذكور في السجلات الاشورية. - وعلى امل ان يكون سورس ليس خرافة - وعلى امل ان يكون اسم السريان مشتق من سوريا - وعلى امل ان يكون الاراميين اذا كان اعلاه صحيحا ولهم وجود وكانوا في سوريا بان يكونوا قد سموا انفسهم بالسريان لكونهم كانوا وثنين - وعلى امل ان يكون هناك الان في زمننا هذا من هو امتداد لهؤلاء في الماضي وتمتد جذوره اليه. - الخ الخ من عدة احتمالات اخرى
هذه المجموعة الكبيرة من الاحتمالات تجعل الموضوع صعب للغاية ، وفشل احتمال واحد سيؤدي الى انهيار كل شئ. فهي تشبه لعبة يانصيب.
فموضوع وجود شعب في الماضي اسمه شعب ارامي هو ليس بشئ مؤكد كما هو الحال مع وجود شعب اشوري وكلداني. اذ لا يمكن مساواة اسم ارامي بوجود مؤكد لشعب اسمه اشوري وشعب اسمه كلداني. وموضوع اشتقاقات اسم سوريا فحتى من هم اراميين يمتلكون عدة رؤيا متناقضة عنها ، وربط الاسم السرياني بالارامي هو الاكثر هشا.
والان وبعد ان تم دحض بما تسمى بوثائق موفق نيسكو وبانها متناقضة ومستقطعة وتعتمد على خرافات بدون ان اكتب انا رد بنفسي، وبعد ان تم دحض موفق نيسكو من قبل المؤرخين العرب والذي نقلت كلامهم اعلاه لكون موفق نيسكو هو من طلب ذلك وانا قمت بتلبية طلبه، فاني ساذهب الى تلبية طلبات اخرى له ، فموفق نيسكو يرفض وجود الاشوريين والكلدان، وهذه يكتبها بطريقة بحيث لو ان ذلك تحقق له فان موضوع الارامية سيكسب شيئا. ولغرض ان نعرف ماذا سيحدث لو اننا رفضنا اي وجود للاشوريين والكلدان، فاني ساتقبل ما يقوله. لنفترض باننا اليوم لا نمتلك اي اشخاص يسمون انفسهم بالاشورين والكلدان، لنرى ماذا سيحدث؟ هل سيكسب موضوع موفق نيسكو اي شئ؟ الجواب هو كلا. لان قضية اثبات وجود شعب اسمه ارامي وبانه كان في سوريا ومن ثم اثبات مصدر التسمية السريانية واسم سوريا ستبقى كما هي بالنسبة له، وهو سيعاني من كل المشاكل التي شرحتها اعلاه.
والمثير هنا اننا لو استمرينا بالاعتماد على طلبه بان نعتمد على المؤرخين العرب، فاننا نلاحظ المؤرخ فاضل الربيعي وهو يستعمل مصطلح الآشورية-الآسورية في مقالات اخرى له على الجزيرة نت. وهنا يقول المؤرخ فاضل الربيعي بان اسم الاشوريين هو ذاته اسم الاسوريين. حيث يقول والاقتباسات ساكتبها بالازرق والرابط هو ادناه بالرقم 4:
ولأن العراق بجغرافيته الصغيرة المحدودة، لا يمكن له أن يشكلّ إمبراطورية إلا إذا أصبحت "كلّ" سوريا التاريخية جزءا منه، أو أصبح هو جزءا منها؛ فإن الإمبراطورية الآسورية (الآشورية) هي خلاصة وحدة كل هذه البلدان. إن اسم الآشوريين هو ذاته اسم الآسوريين (آسوريا). وفي هذه الحال أيضا، يجب أن يكون الفلسطينيون في جنوب سوريا من مواطني هذه الإمبراطورية. ولذا، يستطيع الفلسطيني أن يقول باعتزاز إنه آشوري/آسوري، وإنه يرفض اللقب الاحتقاري الذي أطلقه الآخر عليه.
وقبلها يقول المؤرخ فاضل الربيعي ما يلي:
ثالثا: المشكلة في هذا التزييف الفاضح للتاريخ، أن مصطلح "آشوري" هو مصطلح مُضلل كرّسه علماء الآثار من التيار التوراتي "اللاهوتي"، بديلا من المصطلح الحقيقي الذي يرد في نقوش الآشوريين-الآسوريين في الصورة التالية: آسوريا (Assyria)، وقد درج اللاهوتيون على نطق الاسم في صورة آشوريا. وبطبيعة الحال، فقد كان الفلسطينيون القدماء في الجنوب جزءا من سكان هذه الإمبراطورية.
إن العودة إلى طريقة رسم الاسم ونطقه بشكل صحيح (آسوريا) سوف تعيد الأمور إلى نصابها، فهذه الإمبراطورية هي خلاصة اندماج ووحدة العراق وسوريا وجنوبها الأردن وفلسطين، وبطبيعة الحال لبنان.
و هناك عدة مصادر تكتبه هكذا، وتكتب اسور او اسوري، ونلاحظ هنا ان الغاء حرف صوتي ليصبح سور او سوري هو مقبول من قبل علماء اللغة، اما الغاء حرف غير صوتي مثل حرف "س" من سورس هي عبارة عن عملية غير مقبولة اطلاقا عند علماء اللغة.
ومرة اخرى نلاحظ باننا لو لبينا طلب موفق نيسكو بان نتقبل عدم وجود اشوريين وكلدان في ايامنا هذه ، فان مشاكله ستبقى هي نفسها . اذ ستبقى مع ذلك تلك المصادر بان السرياني مشتقة من الاشوري، وهنا اقصد بها بانها مشتقة من اسم الاشوريين القدماء باعتبار انني تقبلت بانهم لا يملكون وجود في يومنا هذا لنرى ما سيكسبه موفق نيسكو.
اذ هناك الكثير من النصوص التي تربط بين الاسم الاشوري والسرياني، منها على سبيل المثال ما قاله المؤرخ هيرودت والمنشور في عدة جامعات غربية وادناه مصدر من Fordham University، وساقتبسه ادناه:
VII.63: The Assyrians went to war with helmets upon their heads made of brass, and plaited in a strange fashion which is not easy to describe. They carried shields, lances, and daggers very like the Egyptian; but in addition they had wooden clubs knotted with iron, and linen corselets. This people, whom the Hellenes call Syrians, are called Assyrians by the barbarians. The Chaldeans served in their ranks, and they had for commander Otaspes, the son of Artachaeus. .
Source:
From: Herodotus, The History, George Rawlinson, trans., (New York: Dutton & Co., 1862)Scanned by: J. S. Arkenberg, Dept. of History, Cal. State Fullerton. Prof. Arkenberg has modernized the text.
Fordham University https://sourcebooks.fordham.edu/ancient/greek-babylon.asp
المثير فيها ليس فقط من اين جاءت كلمة السريان وانما المؤرخ هيردوتس الذي جاء بعد السقوط باكثر من مئة سنة يقوم بوصف الاشوريين بطريقة هم يراهم فيها، بمعنى يؤكد على استمرارية الوجود الاشوري، حيث يصفهم بدقة كما يلي: VII.63: The Assyrians went to war with helmets upon their heads made of brass, and plaited in a strange fashion which is not easy to describe. They carried shields, lances, and daggers very like the
نلاحظ الان بان قيامي بتلبية طلب موفق نيسكو بان ارفض وجود الاشوريين والكلدان في يومنا هذا لن يفيده باي شئ، فهو لن يتخلص مثلا بذلك من الاشوريين القدماء وبوجود ادلة تاريخية بان اسم السريان مشتق منهم.
وملخص ما كتبته هو انني كتبت دحض لوثائق موفق نيسكو وبانها متناقضة مستقطعة تعتمد على خرافات وقصص هو يخلقها بدون ان ارد بنفسي. وراينا بانني في مسار موضوعي كنت دائما البي طلبات موفق نيسكو ولكن في كل مرة كانت النتيجة سيئة له.
الخاتمة: انني ارى وكما راينا اعلاه بان ربط السريانية بالارامية تمثل الاحتمال الاضعف والاحتمال الاكثر هشاشة والاحتمال الاضعف. ولهذا ان استمرار الاراميين الجدد بالكتابة وكأن التسمية السريانية ماركة مسجلة بهم وبأن لا احد يحق له استعمالها هي عبارة عن محاولة لا تستند سوى على خرافات واسس هشة واحتمالات ضعيفة للغاية. وانا ارى بان الاراميين الجدد هم من يحاولون الاستحواذ على التسمية السريانية بالرغم من ان حججهم هي الاضعف.
الروابط:
الرابط رقم 1: وثائق موفق نيسكو التي كان يعتبرها دامغة والتي كان يقول عنها بانه ينشرها بعد تدقيق ودراسة عميقة
https://ankawa.com/forum/index.php/topic,1040860.msg7785763.html#msg7785763
الرابط رقم 2: الموقع الارامي حول ان سورس لا احد يعرف عنه شيئا وبانه خرافة
http://aramean-dem.org/Henri_Kifa/Aramean_Identity/060519.htm
الرابط رقم 3: المؤرخين العرب الذين طلب منا موفق نيسكو بان نعتمد عليهم
https://www.aljazeera.net/news/alquds/2017/11/6/%D8%AE%D8%B1%D8%A7%D9%81%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B9%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%A2%D8%B1%D8%A7%D9%85%D9%8A-%D8%AA%D8%AE%D8%B1%D9%8A%D8%A8-%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE
الرابط رقم 4: المؤرخ فاضل الربيعي الاسم الاشوري هو نفسه الاسم اسوري https://www.aljazeera.net/news/alquds/2018/1/28/%D8%A7%D8%AE%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%B9-%D8%B4%D8%B9%D8%A8-%D9%83%D9%86%D8%B9%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%8A%D9%87-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%87%D9%88%D8%AF%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF-2
يشير الفيلسوف والعالم في النظرية العلمية كارل بوبر بان الشخص الذي يلتجئ الى استخدام العصبية والاساليب الابتزازية هو حتما شخص تنقصه الحجة ويرى نفسه ضعيفا، وفي ان هكذا شخص سيقع في تناقضات ليدحض نفسه بنفسه كانت دائما عبارة عن نتيجة حتمية.
شكرا للقراء على قراءة مقالتي الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!! | |
|
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9550 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: رد: الدحض النهائي لما يسميها موفق نيسكو بالوثائق. وانهاء المحاولات للاستحواذ على التسمية السريانية/lucian 8/1/2023, 7:58 am | |
| | |
|