أيها الكتاب "العالميون" إستروا عورتكم !
مرة اخرى أخرج اتحاد الكلدان "المسمى بالعالمي" عورته ممثلة ب "عضوه" التنفيذي طبعاً ، ليملئ صفحات عينكاوة بالكلام المبتذل والشتائم ، وما انشائه الاخير الموسوم (هُراء الجُهلاء) الا نموذجا اصبحنا نتقيأ عند قرآئته ، فبالاضافة الى احتوائه على كلمات ومصطلحات سوقية تنم عن شخصية تربت تربية "خاصة" وفي محيط بعيد كل البعد عن لقبه الكنسي الذي يتمشدق به ، نراه يوغل في زرع الفتنة المذهبية بين ابناء شعبنا ، مفبركاً وقالباً حقائق التاريخ الكنسي وتأريخنا القومي رأساً على عقب ، منطلقاً من عواطفه تجاه مذهبه الذي يتعصب له.
اصبح معلوماً للجميع ان قلب الحقائق صار ديدن هؤلاء الكتاب الانفصاليين والانقساميين فبين الحين والاخر يتم الايعاز "لعورتهم" للهجوم على كتابات وآراء الكتاب الاخرين الذين لا ينتمون الى شريحتهم والذين ينطلقون في كتاباتهم من الواقع التأريخي غير المزور والمعتمد والموثق عالمياً. ان محاولة هذا "العضو" قلب الحقيقة تتجلى في تأويله وحسب قناعته الشخصية لما ذكره الكاردينال عمانوئيل دلي في اطروحته للدكتوراه عام 1958 ، من دون الرجوع الى الكاردينال نفسه ، ثم لماذا هذا الانتظار اي منذ عام 1958 ولحد الان لاكتشاف ما المقصود في اطروحة الكاردينال ، أهي نهضة بعد سبات كنهضة ساندييغو ؟
لا نريد الخوض اكثر في هكذا كتابات هدامة الغاية منها تقسيم وتفتيت آواصرنا التأريخية والقومية والدينية والاجتماعية ، كل الذي توضحه هو مستوى الكتاب الانقساميين الضحل بالاضافة الى وضع النقاط على كيفية قلبهم للحقائق وتزوير التاريخ وبالتالي مساهمتهم وبمساعدة اسيادهم على محاولة زرع الفرقة بيننا.
فيا ايها الكتاب "العالميون" ان ابتليتم فاستتروا!
وبارك الله بكتابنا الوحدويين ويبعدنا شر "العالمية" !!
أوراها دنخا سياوش
من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان
يونادم كنّا وآغاجان كفتا ميزان لضرب مصالح مسيحيي العراق ولاسيما الكلدان
من يتعاون مع كنّا وآغجان فكأنه يطلق النار على الكلدان
To Yonadam Kanna & Sarkis Aghajan
You can put lipstick on a pig but it is still a pig
To Kanna & Aghajan
IF YOU WANT TO REPRESENT YOUR OWN PEOPLE,
YOU HAVE TO GO BACK TO HAKKARI, TURKEY & URMIA, IRAN ياوطني يسعد صباحك
متى الحزن يطلق سراحك