منتديات كلداني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات كلداني

ثقافي ,سياسي , أجتماعي, ترفيهي
 
الرئيسيةالرئيسيةالكتابة بالعربيةالكتابة بالكلدانيةبحـثمركز  لتحميل الصورالمواقع الصديقةالتسجيلدخول
 رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة  رأي الموقع ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة
رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةقصة النسخة المزورة لكتاب الصلاة الطقسية للكنيسة الكلدانية ( الحوذرا ) والتي روّج لها المدعو المتأشور مسعود هرمز النوفليالى الكلدان الشرفاء ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةملف تزوير كتاب - ألقوش عبر التاريخ  ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةمن مغالطات الصعلوگ اپرم الغير شپيرا,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةدار المشرق الغير ثقافية تبث التعصب القومي الاشوري,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة

 

 هل كان لكنائسنا بوجود في المهجر لولا الرابط القومي؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
كلداني
(داينمو الموقع)
(داينمو الموقع)
كلداني


هل كان لكنائسنا بوجود في المهجر لولا الرابط القومي؟ Uouuuo10
هل كان لكنائسنا بوجود في المهجر لولا الرابط القومي؟ Awsema200x50_gif

هل كان لكنائسنا بوجود في المهجر لولا الرابط القومي؟ Tyuiouyهل كان لكنائسنا بوجود في المهجر لولا الرابط القومي؟ Ikhlaas2هل كان لكنائسنا بوجود في المهجر لولا الرابط القومي؟ Goldهل كان لكنائسنا بوجود في المهجر لولا الرابط القومي؟ Bronzy1هل كان لكنائسنا بوجود في المهجر لولا الرابط القومي؟ Shoker1

البلد : العراق
مزاجي : احب المنتدى
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 8428
تاريخ التسجيل : 16/06/2010
الموقع : في قلب بلدي المُحتَل
<b>العمل/الترفيه</b> العمل/الترفيه : طالب جامعي

هل كان لكنائسنا بوجود في المهجر لولا الرابط القومي؟ Empty
مُساهمةموضوع: هل كان لكنائسنا بوجود في المهجر لولا الرابط القومي؟   هل كان لكنائسنا بوجود في المهجر لولا الرابط القومي؟ Alarm-clock-icon27/5/2013, 2:21 pm

هل كان لكنائسنا بوجود في المهجر لولا الرابط القومي؟
منذ انتخاب المطران مار ساكو بطريركا للكنيسة الكلدانية ولحد هذه اللحظة، فقد تكاثرت الأقاويل حول دور البطريركية في توجهها الحالي، ان كان يتطلب ذلك السعي للمحافظة على هويتها الدينية والقومية، ومدى مساهمتها للدور المطلوب لمساندة ابنائها العلمانيين في مسعاهم للحصول على حقوقهم، والذين يرونها مهضومة من المحسوبين عليهم من المسميات الاخرى، الذين يشتركون مع الكلدان دينيا. وقد كان هذا بسبب كثرة تصريحات غبطته على ان الكنيسة الكلدانية واجبها المحافظة على النهج الديني للبطريركية، واما الامور السياسية والقومية فهي من اختصاص العلمانيين ولا شأن للبطريركية في تلك التوجهات.
ولمحاولة معرفة الجهة التي يتطلب ان يكون توجهها دينيا عن الجهة التي تتداخل العوامل السياسية والقومية على وظيفتهم الدينية الاساسية، علينا ان نوضح الفقرة ادناه.


وبالمقارنة بين واجبات البابا والبطريرك
لمعرفة بعض المعلومات عن قداسة البابا، فكلمة(البابا) التي تعني الاب أو أب الاباء التي يتحلى بها قدسيته للدلالة على محبته للجميع وبدون استثناء، ولكونه خليفة لمار بطرس الرسول(الصخرة) فهو يشكّل الهيئة العليا لأدارة الكنيسة الكاثوليكية، بالاضافة لكونه رئيسا لدولة الفاتيكان التي تأسست في 1929م والواقعة من ضمن مدينة روما، ويعتبر ذلك بمثابة رمز لاستقلال الكرسي الرسولي عن أي سلطة سياسية في العالم. ولا توجد لتسمية دولته او سلطته اي تسمية قومية او سياسية مرافقة لدولة الفاتيكان، وعليه فأن سلطته ادارية وتعليمية دينية على الكنيسة الكاثوليكية الجامعة.
وعليه فأن انتخاب اي بابا ومن اية دولة كانت، ولأية قومية ينتمي، فهو سيتجرد منها خلال فترة حبريته (غير منكرا لها) بعد ان يصبح رئيسا لدولة الفاتيكان. لأن مهمته ستكون محصورة لعامة الكاثوليك والمنتمين لأقوام وتجمعات بشرية مختلفة وكأب روحي لهم. ولا سيما كونه يمثل خليفة المسيح على الارض.
واما البطريرك والتي تعني يونانيا (الاب الرئيس) فهو يعتبر بأسقف متقدم وله حق الولاية على جميع الأساقفة بمن فيهم رؤساء الأساقفة، وعلى سائر الإكليروس واتباع كنيسته الاخرين ايضا. ولكن سلطته محصورة على اتباع بطريركيته التي تعود لمكون ما، وضمن رقعته الجغرافية المرتبطة بجذور ذات تاريخ عريق في تلك الرقعة الموجودة وفي بلد ما ايضا.
وقد كان ذلك بالسبب لتعدد البطاركة لوجود اقوام ومجمعات بشرية مختلفة الانتماء والموجودة منذ ان وجدت منذ القرون الاولى من المسيحية والتي كانت هنالك بطريركيات عديدة ومنها القسطنطينية وانطاكية والاسكندرية، وقد استحدثت حاليا اخريات مثل بطريركية السريان وبشقيها واللاتين والاثوريين وبشقيها ايضا وغيرها وذلك بحسب الاثنيات او الاعراق والجموع التي يمثلونها.
ان المقصود من هذه التعاريف ما بين البابا وسلطاته المفتوحة على الجميع، والبطريرك المحدودة وجهته للجهة التي يمثلها ، فهو بدال على ان البطريرك لا يمكن ان يكون اهتمامه محصورا على الناحية الدينية فقط لأبناء رعيته، وكما هو الحال مع قداسة البابا الغير مرتبط بقومية او اثنية محددة وحسب موقعه الديني لمذهبه. ولكن غبطة البطريرك فعليه المحافظة على كُنه الأثنية التي تنتمي اليها بطريركيته، وحسب القومية التي ينتمي اليها مؤمنوا كنائسه. وحتى ان تطلب ذلك مقارعة السلطات المؤثرة في اتخاذ القرار في البلد الذي يتواجد فيه مقره وابناء رعيته. وخاصة عندما يراهم مهمشين مسلوبي الحقوق في بلدهم الام. وليس ذلك بالسياسة او بالتدخل فيما لايعنيه، ولكن ذلك بقدر ما يعنيه الامر واكثر، وذلك لموقعه كمرجعية دينية تحمي ابنائها من الشتات او الهجرة خارج بلادهم وبعيدا عن مقر بطريركيته.


أِنتماء ديني قومي وانتماء ديني حديث
فهكذا هو الحال مع غبطة البطريرك مار ساكو الجزيل الاحترام، فمهما يكن توجهه ان كان سرياني او اثوري او هندي، ولكنه أُختير على رأس الكنيسة الكاثوليكية للكلدان والذي يجب ان تتوافق ورغبة الأساقفة والمطارنة الكلدان الذين أختاروه بطريركا لهم ولكنائسهم في انتمائهم. فعليه ان يحث بجهوده للمحافظة على كينونة كنيسته والمنتمين اليها من الشعب الكلداني بالذات والتي اصبحت بالامانة في عهدته. وذلك لا يكون على حساب ان تكون هنالك حجة بوجود اخرين ينتمون لكنيستنا ان كانوا اكراد او هنود او عرب، لأن وجودهم في كنيستنا فهو ديني بحت، بعد انتمائهم اليها مؤخرا. وكما كان الحال مع الملايين من الملباريين الهنود التابعين لكنيستنا الكلدانية، ولكن كان ذلك من الناحية الادارية فقط، وليس ذلك بمعنى انتمائهم القومي للكلدان. وعليه كان ذلك من السهولة بارتباطهم بالطقس اللاتيني عن طريق الكنيسة الكاثوليكية التي تولتهم اداريا بعد عجز كنيستنا الكلدانية من متابعتهم اداريا.
ان وجود وبقاء كنيستنا الاساسية بأنتمائها الكلداني والذي يتطلب ذلك توجيها من غبطته لتعميق هذا الشعور ما بين شعبه والتي تنسجم كثيرا مع توجهه الديني وليس ذلك بالضد وكما يدعي البعض في بعض تصريحاتهم. لقد ورثنا كلدانيتنا من اسم كنائسنا المنتمين لها، والاعظم من هذا يعود لقناعتنا وعن فهم وادراك لسبب حملنا لهذه التسمية ونحن في القرن الواحد والعشرين. وهل يستطيع سيادته ان يجرد اسم بطريركيته وكنائسها من اسم الكلدان ان لم يكن مقتنعا بأهميتها. فليوضحوا لنا ان لم تكن الكلدانية بقومية، فهل هي بتسمية دينية ايضا كمذهب او طائفة وكما يدعي المناوئين للكلدان، بالرغم من معرفتنا بأن مذهب كنيستنا فهو بالكاثوليكية .


ما الذي يربط كلدان المهجر ببطريركيتهم؟
وهذا هو السؤال المهم والذي يحدد للقاريء العزيز عن سبب ارتباط الكلدان والذين هم في بلاد المهجر ببطريركيتهم الام، والتي مقرها في بلدهم العراق. وهل سبب ذلك يعود لصلتهم بالمذهب الكاثوليكي الذي يجعلهم يرتبطون بكنيستهم؟
في بلاد المهجر هنالك كنائس عديدة ينتمون للمذهب الكاثوليكي ويمكن للكلدان الولوج بها ليصبحوا منتمين لها.
ولكن لماذا يتحرك الكلدان في المهجر للتجمع في كنيسة رغبة منهم لممارسة طقوس كنيستهم ولغتهم وعاداتهم وتقاليدهم؟.

فالجواب يعود الى ان هذه الممارسات، تجمعها كينونة واحدة تجعلهم يرتبطون بكنيستهم الام النابعة من بلدهم ذات الأرث البت نهريني، وهذه الكينونة لها من القوة بحيث تجعلهم يرتبطون ببعضهم البعض. ولكن لو كانت واهنة ضعيفة، فأنه سيكون بالسهولة للاندماج في كنائس اخرى تحمل نفس مذهبهم او مذهب اخر اذا تلاشى العامل القومي المتزامن مع ايمانهم الديني ولا يكون هنالك فرق مع الكنائس الغربية الاخرى ولكن سيكون ذلك على حساب كنيستنا الكلدانية المهددة بالزوال ان استمرت في وهان للانتماء القومي.
ولما يدعونه بطريركا شاملا للكل؟
نعم، لقد قيل عن غبطته بانه بطريرك لكل المسيحيين وكذلك فانه بطريرك لكل المسلمين، بالحقيقة فهي خزعبلات او مزادات وتعابير مجازية، حقيقتها ابعاد غبطته عن التركيز على ابناء جلدته الذين يمثلهم، والذين اصبحوا في شتات وضياع وكل يغني على ليلاه بابرشياتهم ورعيّاتهم. والغاية منها ايضا بأحباط عزيمة البطريرك، لعدم السعي للمجاهرة لكي يدافع عنهم بطرق ابواب الجهات العليا في بلدهم، للبحث عن حقوقهم والتي كشفها بيان البطريركية التاريخي في زمن البطريرك مار عمانوئيل دلي والذي هز اضجاع الملتفين على ابناء كنيسته. والذي اصبح مطلوبا من بطريركنا الحالي بالمحاولة على تحقيق الموجود في هذا البيان، لما يمتلكه غبطتنا الحالي من علاقات متميزة مع المؤثرين على اصحاب القرار السياسي في البلاد.. ولكن لم يكن بالتمني المطلوب بالرغم من درايته للتهميش الحاصل ظلما للمكون الذي يمثله، بحجة ان غبطته لا يتدخل في الامور السياسية والقومية لهم. وبذلك تتحقق رغبة المناوئين لكنيستنا في اضعاف الكلدان، وفي هذه الحالة فسيكون بالسهولة انقيادهم وفق رغبات المناوئين.
وكما حصل ذلك عنوة في استبدال رئيس الوقف المسيحي بآخر يخضع لأجندة الزوعا وليسطروا على مقدرات هذا الوقف وكما هو واضح بالاستحواذ على مشاريع ومناقصات الوقف للمقربين من السيد النائب المخضرم الممتد اخطبوطه في ثنايا الوقف المسيحي. وغبطتنا يتفرج!


وكيف الوصول للشعار المطلوب تحقيقه؟

ان الدعوة للشعارات المطلوب تحقيقها ان كانت الاصالة او الوحدة او التجدد فعليها ان تكون على البيت الذي يحوي اسم كنيستنا وبعدها لننطلق الى اخرين، بيتنا خراب ونتركه لنهتم ببيوت الاخرين وكما يقول المثل ( باب النجار مخلوع). هنالك المئات من العوائل تركت كنيستنا ولجئت لكنائس اخرى، وذلك من باب كلنا كنيسة واحدة وهذا فقط يطبقه الكلدان، ولكن لا يوجد من يأتينا وان كان ذلك فهو محدود جدا قياسا للذين يتركون كنيستهم الكلدانية.
ويعزى سبب ذلك والناتج من ضعف الانتماء القومي لكنيستنا حيث لم نسمع في كنائسنا التي تعلمنا فيها ابجديات ديننا عن اي شيء يذكر عن تاريخنا الكلداني. وما السبب في اعطاء هذه التسمية(الكلدان) على اسماء كنائسنا لهذا المسمى؟ وقد كان ذلك بالطامة الكبرى والتي من بعدها اصبحنا نتحمل نتائج تشتتنا في وقتنا الحالي، وايضا بالسهولة لننقاد الى كنائس اخرى وحتى الغربية منها.
وعلى هذا المنوال فسيكون لوجود كنائسنا، جدران وقبة وصليب في قمتها مُعرّضا للصدأ ولا يوجد من يسعفه، خالية فارغة من مرتديها، وبحجة كلنا واحد. وبطريركنا لمن سيبقى حينها؟
بعد ان فقدنا هويتنا مذهبيا وقوميا.


موقف بعض مطارنة المهجر قوميا

انه لفخر للبطريركية الكلدانية ان يكون لها مطارنة في بلدان المهجر، يستميتون للمحافظة على كنائسهم بمذهبها الكاثوليكي وبانتمائهم القومي لكنيستهم. وذلك لم يتأتى بالسهولة، وانما تتطلب ذلك جهودا حثيثة وامكانات رائعة في المحاولة للمحافظة على كلدانية كنيستهم وهم في بلدان الغربة. ولولا ذلك فقد كان من السهولة على ابناء هذه الكنيسة ان يندمجوا بالكنائس الاخرى والتي لها مذاهب دينية مختلفة وبالاخص في الولايات المتحدة الامريكية.
وعليه فهو فخر للبطريركية الكلدانية عندما يقول احد مطارنة المهجر المتمثل بسيادة المطران مار ابراهيم ابراهيم بأننا كلدان ولا حاجة الى مختصين ليعرفوا من نحن!
وكذلك سيادة المطران مار سرهد جمّو الذي اشار في كلمته عن المؤتمر قائلا، بأن الكلداني في المهجر نجده يتفاعل مع مجتمعه الجديد ويتغلغل في ثنايا الحياة ليأخذ مكانه ولكي لا يضيع وينصهر كليا في المجتمع الغربي. وبقوله ايضا وللتعميم بأن الكلدانية ليست حكرا على المسيحيين ولكن هنالك اخوة من غير الاديان لهم نفس الاحساس بنهضتنا الكلدانية. ولسيادته هذا الاحساس وهو في بلاد العربة عن بلده الام.
وما احلى ما تلاه سيادة المطران مار باوي سورو والذي تُقطّر كلماته عسلا، بقوله في افتتاح المؤتمر الكلداني العام قائلا: لي حلم وقد تحقق اليوم واشعر بحضور الله معنا بفضل محبتكم. وانا كآشوري بينكم وفخور كواحد من الامة الكلدانية وفي الحقيقة انا اكثر منكم كلدانية.
واضاف سيادته قائلا، ان الذين عرفوا التاريخ جيدا عرفوا الحقيقة وعليها فانني صُلبت لما أقوله.
فهكذا يا غبطتنا المبجل، فعليك الافتخار بهذه النماذج الرائعة التي تدافع عن كينونة كنيستك وهم بعيدا في بلاد المهجر.


هل بطريرك الكلدان وليدُ الساعة هذه؟
ان السينهودس الكلداني على الابواب والمزمع عقده في الخامس من حزيران 2013م والوضع في حالة غليان لوجود تباين في مواقف عديدة يتطلب حسمها من السادة الاساقفة والمطارنة الاجلاء في حضرة غبطة بطريركنا الموقر.
هنالك قضايا ساخنة مطلوب حسمها بعد كثرة التماطل في بعضها ومنها قضية مطراننا المحبوب ما ر باوي سورو والذي اصبح اكثر من كلداني لكثرة محبيه من اخوتنا الاثوريين الذين رافقوه بالقدوم لكنيستنا وأيضا اخوتهم الكلدان انفسهم. ولقد اصبح لدينا علم بحسم امره من قبل الفاتيكان بعد فترة طالت الخمس سنوات، وبناءا على هذه التزكية فلا حاجة لتأخير قبوله في كنيستنا الكلدانية المحب لها، والتي تمثل كنيسته الام تاريخا. ولغبطته والمطارنة الاعزاء فقد يتطلب ذلك من الحكمة في حسم موقفه وبدون التفكير في موقف كنيسته السابقة والتي قبلت بكهنة من الكنيسة الكلدانية والذين خانوا نذرهم بالبقاء على بتوليتهم وبدون احترام رأي الكنيسة الكلدانية بعد توقيف نشاطهم الكهنوتي لهم. وبقبولهم لع ، فسيكون ذلك بداية حقيقية نحو الوحدة التي ينشدها الجميع. والتي يستحال تحقيقها مع بطاركة الكنيستين المنشقتين عن كنيستنا الكاثوليكية للكلدان.
وهنالك ايضا موقف تعيين مطارنة جدد لعدة ابرشيات تحتاج لراعي لها بعد وفاة مطارينها، بالاضافة الى استحداث ابرشيات جديدة تتطلب مطارين جدد. ولكن المشكلة في الحصاد الموجود ولكن الفعلة قليل. وربما هنالك امور اخرى سيتم التطرق اليها في السنهودس والتي لا يمكننا سبر اغوارها والمتروكة لمن سيحضرون اليه. وبالتوفيق لفخاماتهم ولحسم هذه المواقف التي ستتوضح معالمهاعند حسمها وسيتبين في حينها، بأن غبطته وليدُ الساعة هذه، ودمتم بعونه تعالى.


عبدالاحد قلو



هل كان لكنائسنا بوجود في المهجر لولا الرابط القومي؟ Kawmiya2
من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان

يونادم كنّا وآغاجان كفتا ميزان لضرب مصالح مسيحيي العراق ولاسيما الكلدان

من يتعاون مع كنّا وآغجان فكأنه يطلق النار على الكلدان

To Yonadam Kanna & Sarkis Aghajan

You can put lipstick on a pig but it is still a pig

To Kanna & Aghajan

IF YOU WANT TO REPRESENT YOUR OWN PEOPLE,
YOU HAVE TO GO BACK TO HAKKARI,
TURKEY & URMIA, IRAN


هل كان لكنائسنا بوجود في المهجر لولا الرابط القومي؟ 7ayaa350x100
هل كان لكنائسنا بوجود في المهجر لولا الرابط القومي؟ Images


ياوطني يسعد صباحك
متى الحزن يطلق سراحك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هل كان لكنائسنا بوجود في المهجر لولا الرابط القومي؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات كلداني :: مَقَالَاتٌ لِلْكِتَابِ الْكَلْدَانَ :: مقالات الكاتب الكلداني/عبدالاحد قلو-
انتقل الى: