May 31, 2013
رسالة غبطة البطريرك الكاردينال عمانوئيل الثالث دلّي الى مطارنة وأساقفة وكهنة ورهبان الكنيسة الكلدانية
عمانوئيل الثالث دلّي
بنعمة الجاثاليق بطريرك بابل على الكلدان
إلى إخوتنا المطارنة والأساقفة الموقَّرين وإلى أبنائنا الكهنة الأحباء والرهبان الأجِلّاء
والشمامسة الأفاضل والراهبات وسائر الجسد الكنسي
سلام وبركاتنا بالرب...
على مدى سنين عديدة كان آباء كنيسة المشرق للكلدان يدرسون بإجتهاد تجديد طقس تقديس الأسرار الإلهية، لكي يكون للمؤمنين في هذا الزمن ينبوع الغنى الروحي ومعيناً لكل الخيرات. إن هذه الليتورجية قد وُدِّعت لنا من قِبَل الرسل الطوباويين مُبشِّري المشرق ومن قِبَل تلميذَيهم مار أدَّي ومار ماري. عليه لقد تمّ تشكيل لجنة لهذا الغرض: كي تدرس وتهيِّئ طبعة كاملة وصائبة خالية من كل الأستحداثات والإضافات الغريبة كيما تصدر برونقها البديع وأصالتها الرسولية. وبعد الجهد الجهيد أنجزت لجنة الليتورجية عملها بكل دقّة وإجتهاد كبير فأرسل آباء السينودس (المَجمَع) نسخة من هذه الليتورجية إلى الكرسي الرسولي بواسطة المجمع الشرقي في
روما العظيمة لكي يتم دراستها من قِبَل علماء لهم خبرة في الطقوس الشرقية. بعد وقت وجيز أُعيدَت نسخة منها إلى لجنة الليتورجية في السينودس مع بعض الملاحظات. بعد تعديل ذلك حسب ملاحظات الكرسي الرسولي، تمّ التصحيح والمُصادَقة على طقس القداس من قِبَل آباء السينودس لكنيستنا الكلدانية في شهر تشرين الثاني/ نوفمبر ٢٠٠٥.
بعد أن تمّ هذا الإجراء أراد آباء المَجمَع أن تُطبَع الليتورجية الجديدة لكي تكون في متناوَل كل الكنائس يوم عيد الدنح عام ٢٠٠٧، لكي يُقام القداس بموجب هذا الطقس الجديد وذلك لمدة ثلاث سنوات بمثابة خِبرة. وبعد إنتهاء السنوات الثلاثة في بداية عام ٢٠١١ يتلقّى آباء السينودس ملاحظات وآراء الكهنة والشمامسة والمؤمنين كي يطَّلِعوا على أفكار شعب الـله بالنسبة لنوعية الطقس الجديد، وإن الشعب المؤمن يستفيد منها روحياً حسب توقُّعات السينودس.
حقاً هناك فوائد جمّة تجنى من هذا الطقس المجدد – وبلأضافة إلى ذلك، لم يعد بعد مجال لأية ازادة أو أنقاص منه، فيكون هناك اتفاق وإنسجام وهدف واحد في الليتورجية كما كانت في القِدَم.
نأمل أن يقطف جميع المؤمنين مما تحتويه هذه الليتورجية دروساً روحية لأجل خلاص النفوس وفي سبيل إزدهار الإيمان في كنيستنا.
تمّ إصدارها في القلاية البطريركية في بغدادفي عيد تكريم جسد ربنا ١٥ حزيران/ يونيو ٢٠٠٦ من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان
يونادم كنّا وآغاجان كفتا ميزان لضرب مصالح مسيحيي العراق ولاسيما الكلدان
من يتعاون مع كنّا وآغجان فكأنه يطلق النار على الكلدان
To Yonadam Kanna & Sarkis Aghajan
You can put lipstick on a pig but it is still a pig
To Kanna & Aghajan
IF YOU WANT TO REPRESENT YOUR OWN PEOPLE,
YOU HAVE TO GO BACK TO HAKKARI, TURKEY & URMIA, IRAN ياوطني يسعد صباحك
متى الحزن يطلق سراحك