منتديات كلداني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات كلداني

ثقافي ,سياسي , أجتماعي, ترفيهي
 
الرئيسيةالرئيسيةالكتابة بالعربيةالكتابة بالكلدانيةبحـثمركز  لتحميل الصورالمواقع الصديقةالتسجيلدخول
 رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة  رأي الموقع ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة
رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةقصة النسخة المزورة لكتاب الصلاة الطقسية للكنيسة الكلدانية ( الحوذرا ) والتي روّج لها المدعو المتأشور مسعود هرمز النوفليالى الكلدان الشرفاء ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةملف تزوير كتاب - ألقوش عبر التاريخ  ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةمن مغالطات الصعلوگ اپرم الغير شپيرا,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةدار المشرق الغير ثقافية تبث التعصب القومي الاشوري,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة

 

 الأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
كلداني
(داينمو الموقع)
(داينمو الموقع)
كلداني


الأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها  Uouuuo10
الأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها  Awsema200x50_gif

الأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها  Tyuiouyالأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها  Ikhlaas2الأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها  Goldالأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها  Bronzy1الأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها  Shoker1

البلد : العراق
مزاجي : احب المنتدى
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 8486
تاريخ التسجيل : 16/06/2010
الموقع : في قلب بلدي المُحتَل
<b>العمل/الترفيه</b> العمل/الترفيه : طالب جامعي

الأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها  Empty
مُساهمةموضوع: الأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها    الأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها  Alarm-clock-icon5/2/2015, 4:32 pm

الأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها  Index
بقلم : د. حبيب تومي / اوسلو
habeebtomi@yahoo.no
habeebtomi71@gmail.com

في الحقيقة تفاجئت واستغربت من المقال الذي سطره الأستاذ ابرم شبيرا والذي بدا وكأنه يخاطبنا من برجه العاجي ، فهو يتعامل معنا بعقلية تفوقية ويدرج بعض الأمثال التهكمية السقيمة ويحاول ألصاقها بنا ، بجهة اعتقاده انه يملك الحقيقة ومعاني النضال وأسباب الوحدة ، والأخرون على باطل ويعملون على تمزيق الأمة ، وعليهم اعلان التوبة لكي يعودوا الى طريق الحق والخلاص الذي يمثله الكاتب شبيرا والحزب الذي يدعمه الذي يجسد آمال الأمة .
كنت اتوقع شخصياً من الأستاذ ابرم شبيرا ان يكون ارقى وأسمى من هذا الأسلوب المتعالي في مخاطبة الآخرين ، لكن ما لاحظته انه لم يخرج ايضاً من دائرة الشخصنة في مقاله عن حبيب تومي فلم يختلف عن الذين سبقوه في الكتابة بالتركيز على الأسم والأستهداف الشخصي بل ذهب ابعد منهم حينما استعمل اسلوبه التهكمي في عنوان مقاله الغريب (عندما يفلس التاجر يبحث في أوراقه القديمة ... د. حبيب تومي نموذجاً  ) والبعيد عن الكياسة الحوارية بين المثقفين المختلفين رأياً ناهيك كما يدعي شبيراً اننا ابناء شعب واحد .
بتقديري كان يجب ان يكون اسلوبه ارفع من هذا المستوى في مخاطبة الآخرين المختلفين عنه في الراي ، وأن يتلافى اسلوب ايجاد شحنات التهم والرجوع على امور قد اكل عليها الدهر وشرب ، وكنت اتوقع بأنه سوف يختلف عن الآخرين ويلوج في حديث ملؤه مقارعة الحجة بالحجة والفكرة بالفكرة  بدلاً من الأسلوب التهكمي الأستهجاني بالآخرين والذي يلجأ اليه بعض المقنعين تحت اسماء مستعارة . لكن اسقط في يدي مع الأسف حيث ان الأستاذ ابرم شبيرا قد جسد ذلك الأسلوب وزاده شحنة .
لقد تسلسل في نفس الخطاب القديم من قبيل : شيوعي قديم وتحوله الى الجانب القومي ، الكلدان توجهوا الى العمل القومي بعد 2003 فأين كنتم قبل هذا التاريخ ؟ وغير ذلك من الفقرات التي حفظتها لمدة عقد من السنين  ولم نلاحظ اي تغير في مضمونها ، والأخ الكاتب المعروف ابرم شبيرا لم يزد حرفاً على ما سمعناه وقرأناه طيلة هذه الأعوام من الأخوة مؤازري الزوعا الذين هم الوحيدين الذين لا يقبلون اي نقد مهما كان هادئاً ، وسأناقش بعض الأمور في هذا المقال :

اولاً : في مقالي عن الزوعا : (هل ساهمت زوعا بتفريق صفوف شعبنا؟)

نعم الزوعا خلقت مثل هذه التفرقة فقبل رواج خطاب الزوعا (الإقصائي = الوحدوي جداً ) لم يكن جدل التسمية موجوداً ، ولا احد يهتم بهذا الجانب  لأن كل انسان يعرف اسمه ويعي انتمائه القومي وليس بالضرورة الإعلان عن هذا الأنتماء بلافتة إعلانية . لكن بوجود الزوعا ، وتنحيتها التسميات الأخرى والعمل على ابقاء التسمية الآشورية هو الذي خلق هذا الأنقسام بين ابناء الشعب المسيحي الواحد ، وخلقت جدلية التسمية لتضيف مشكلة تضيفها الى مشاكل هذا الشعب المسكين .
لقد اوضحت ذلك في علاقة المرحومين توما توماس وهرمز ملك جكو ، وكذلك في مرحلة وجود العوائل الآثورية في القوش عام 1933 ، وأضيف على ذلك انني شخصياً كنت عضو الهيئة الإدارية في نادي بابل الكلداني قبل خروجي من العراق سنة 1999 وبنفس الوقت كنت عضو في جمعية آشور بانيبال الثقافية ، وقدمت عدة محاضرات في الجمعية كما قدمت مسرحية الخمار التي كنت انا كاتبها ومنتجها  وعرضتها في النادي لمدة يومين وفي الجمعية 3 ايام ، ولم نتطرق يوماً الى مسالة الكلداني والاشوري ، هكذا عملت بمهنية وتجرد دون اي دوافع سياسية او قومية او مذهبية  ، كان الأحترام المتبادل بين الكلدان والآثوريون هو سيد الموقف .
لا احد يريد ان ينظّر للاخر او يكون وصياً عليه ، الكلداني هو كلداني والآشوري هو آشوري ولم يكن ثمة اي افكار إقصائية بين الطرفين ، وكان يسود الأحترام والتعاون ، وهذه حقيقة لا تريدون الأعتراف بها ، لأنكم لا تقبلون بأي نقد ، وقد جعلتم من طروحات حزب الحركة الآشورية وكأنها طروحات مقدسة لا يجوز المساس بها . وأنت نفسك اخي  شبيرا سلكت نفس السبيل في دفاعك عن الزوعا ولم تختلف قط عما يعرضه الآخرون .

ثانياً : في الفقرة التالية يكتب الأخ شبيرا :

اقتباس :
(معظم ما يكتبه يتركز على معاداته المستميتة لوحدة شعبنا والتسمية الأشورية وحتى للتسمية الوحدوية "الكلدانية السريانية الاشورية" وإصراره العنيد على تفريق شعبنا وتمزيقه معتمداً على أسس خاطئة ومفاهيم لا وجود لها إلا في ذهنه أو إهانته لأحزابنا السياسية خاصة الحركة الديموقراطية الآشورية (زوعا) .. الخ)

اقول :
ثمة شئ اسمه المقارنة ، لكي نرى الخير يجب ان نشير الى الشر ونقارنه معه ، فالشر ضروري لأثبات الخير ، ولكي يثبت الأخ شبيرا انه وحدوي فيجب ان يكون في الساحة انفصاليين وانقساميين ، فهو والحزب الذي يؤيده يمثلون الوجه الوحدوي للمعادلة، فعلى الجانب الأخر من المعادلة ثمة من لا يؤيد الحزب الضرورة وطروحاته يعتبر معارض للجانب الوحدوي ، وهكذا يطرح الأستاذ شبيرا بأنه وحدوي والزوعا هي الحصن الحصين للوحدة ومن يعارضها او ينتقدها فهو من المفرقين ، فهو يمثل الحق ومن لا يقول لهم سمعة وطاعة ، فهو على باطل، انهم يبنون ونحن نهدم . وهذا منطق نحن وهم ..
المشكلة مع الأخ شبيرا انه يعاملنا بعقلية القطيع ، فهو يصدر الأوامر والتوجيهات الرشيدة ونحن علينا طاعتها ويمنع علينا الأعتراض ، ان الحركة هي الملهم المعجزة التي جاد بها الزمن علينا ، ممنوع علينا ان نحتج او نعترض إنها قرارات عليا من فوق واعتراضنا يعني الإخلال بتوازن وحدة الأمة ، لا شك باعتراضنا نسلك سلوك الأنفصالين والأنقساميين .
يا اخي انا مع وحدة شعبنا المسيحي واحترم التسمية الآشورية ، كما احترم الذين يؤمنون بالتسمية المركبة ، لكن يا اخي انا اؤمن بأن قوميتي كلدانية ، فلماذا تجبرني ان اغير قوميتي ، الموقف السياسي يتغير وفق المناخ السياسي ، اما الدين والقومية ، فهي من المبادئ الأساسية التي يعتز بها الأنسان ،  فلماذا تطلب من غيرك ان يبدل دينه وقوميته التي ورثها عن ابائه وأجداده ، اليس ذلك اجحافاً بحق الأنسان ؟
 انا شخصياً لا اقبل بالأنسياق القطيعي وراء الأحزاب وما تقرره بشأن الأسم القومي الذي هو موروث اجتماعي ، الكوردي يؤمن بأنه كوردي ولا يستطيع الحزب الديموقراطي الكوردستاني او اي حزب كوردي ليس له صلاحية تبديل الأسم الكوردي ، وهذا ينطبق على الأسم العربي والأرمني والتركماني والآشوري والكلداني والسرياني ، فليس من حق الأحزاب السياسية ان تغير اسم شعوبها . لا اقبل منك ان تضعني في خانة العداوة مع الأخوة الآشوريين او الأحزاب الآشورية او الزوعا ، انا احترم كل هذه الجهات ، لكن لا اتفق معها مع بعض الطروحات ، وهذا لا يعني انني عدو لها ، إن تفسيرك خاطئ من اساسه .
اما الأسم الثلاثي والذي اشتهر بالتسمية القطارية ، فأنا في الحقيقة لا اؤمن بها .  في بغداد كنت احتفظ بكتاب عنوانه اثنوغرافية الشعوب ، وكان فيه اسماء لجميع الشعوب على الأرض ولم اعثر بينها شعب له ثلاثة اسماء ، وانت والأحزاب الآشورية تريد ان تجبرنا على القبول بالأسم ومن لا يقبل به تطلقون عليهم بأنهم انفصاليين ، وانت ايضاً مع الأسف تجيد لصق هذه التهمة بغيرك .
انا لا اتفق معك ان الأنسان لكي يكون سياسياً محنكاً ان يبدل مبائه واسمه القومي وفق الظروف ، هذا ليس ذكاء انها انتهازية بعينها ، إحد ابناء شعبنا كان عروبياً خالصاً ، ثم تحول الى كلداني قح ويمتدح الأمة الكلدانية والتاريخ الكلداني في كل مناسبة ، ثم تحول الأخ الى جبهة الكلداني السرياني الآشوري ، ولم يمكث طويلاً في هذه المحطة حيث انتقل بسرعة صاروخية الى  الأمة الآشورية ، فهل تحسب هذا ذكاء سياسي ام انتهازية مفضوحة ؟

ثالثاً : كتاب ابرم شبيرا
في هذه الفقرة إن كنت انت من المؤسسين او من المنظرين او من المفكرين للزوعا ، فذلك لا يعتبر تلفيق او تهمة لصقنها بك يا اخ شبيراً نحن نتكلم عن كتابك الذي يتناسق فكرياً مع المنطلقات الفكرية لزوعا ، وهذا لا يحتاج لإثارة العاصفة على هذا الزعم ، وبعد ذلك ترشدني الى موقع الزوعا ، فما دام العم كوكول موجود فليس مشكلة للوصول الى الهدف في البحث ، ولكن اعجبني قولك : (.. او يمكنك ان تطلبه ، إذا تجرأت من احد اعضائها ..) .
يا رجل انا في حياتي لم يتسلل الخوف الى نفسي ، لسبب واحد هو انني أخاف الموت ، فلم ينتابني الخوف في لحظة من حياتي ، ولكن تحذيرك هذا يجبرني ان احتاط كثيراً حينما اقابل احد هؤلاء الأعضاء ، لا ادري إن كنت تقصد انهم من الشقاوات ام ماذا ؟ فهذه الجملة اثارت استغرابي .
بالنسبة الى كتابك المعنون : الآشوريون في الفكر العراقي المعاصر ، ووصفته بالكراس لم تكن المسألة مقصودة ولم اهدف الى التقليل من الدراسة ، لكن ما يهمني الفكرة الفكرة التي يدور حولها الكتاب ، وانت الغيت الكلدان والسريان وجعلت منهم كيانات مذهبية تابعة للقومية الآشورية وفي عدة مناسبات ، وانا ركزت على هذا الزعم الذي تشبثت به ودافعت عنه ومن يشك في قولي يمكنه مراجعته ليرى كم فيه فكر اقصائي بحق الكلدان والسريان .
لقد ورد في مقالك هذا المقطع :

اقتباس :
( صحيح هو ما ورد في هذا الكتاب من إشارة إلى التسمية الآشورية ولكن هذه التسمية لم ترد إعتباطاً ونحن نتكلم عن زمن عمره أكثر من عقد ونيف. إستاذنا الفاضل، يظهر بأنه لا تعرف حتى أبجدية السياسة التي هي  فكر وممارسة وبهذه الممارسة يتطور الفكر عبر مراحل زمنية فإذا لم يتطور يصبح دوغما وفكر جامد لا مكان له على الواقع. وكما نحن نعرف أيضا بأن السياسية هي فن الممكن .. الخ )

لقد رديت في على هذه الرؤية في فقرة سابقة وهنا اضيف ان الأسم القومي لا يتغير وفق المناخات السياسية في الزمكانية ، وإذا لم يتطور يصبح دوغما وفكر جامد .. اي انك كنت تنادي بالآشورية ، قبل عقد ونيف من الزمن واليوم تنادي بالكلدانية الآشورية السريانية ، وهذا رأيك انا لا اتفق معك والكل لا يتفق معك لأن الأسم القومي لا  يتغير مع التحولات السياسية .
لقد عمل كمال اتاتورك لخلق مجتمع متجانس بإلغاء الأسم القومي للمكونات وحصرها في الهوية التركية ، ومنهم الأكراد ، الذين اطلق عليهم اتراك الجبال ، والى اليوم تعاني تركيا من هذه المشكلة ومنذ ذلك اليوم يعمل الأكراد الى استعادة وجودهم القومي الكوردي في هذه الدولة التركية . بنفس السياق ، فإن الأتحاد السوفياتي السابق ، بعد 75 سنة من إلغاء القوميات وصهرها في بودقة الأنتماء السوفياتي ، لكن رأينا النتيجة كانت مع  تفكك هذه الدولة العظيمة  الى دول قومية مستقلة ، فلا يمكن تبديل الأسم القومي بما تفرضه السياسة ، انا لا اتفق مع زعمك هذا ، والقرائن كثيرة .
نحن الكلدان لا يمكن ان نبدل اسمنا القومي ولا يمكن ان نكون ذيل للأحزاب الآشورية ونكون رهن اشارتهم في تبديل اسمنا القومي ، كما تقتضي مصلحة الزوعا او غيرها من الأحزاب ، فالأسم القومي ثابت ، ومن يزعم غير ذلك فإنه يخدع نفسه ويخدع الآخرين ، فابرم شبيرا او يونادم كنا ، حين سؤالهم عن قوميتهم سوف لا يجيب اي منهم بأنه كلداني سرياني آشوري بل سيقول انه آشوري وليس غير ذلك ، وانا سوف اقول قوميتي كلدانية ، وخلاف ذلك سيكون من قبيل النكت التي لا تضحك احداً .
إذا كانت الأحزاب قررت ان يكون اسمنا كلداني سرياني اشوري او سورايا ، او كلدوآشوري ، او ارامي او.. او.. . نحن كلدان فقط والأشوري آشوري فقط والسرياني سرياني  فقط ، ولا داعي للتنظير والتعب ، الصورة واضحة وجميلة امامكم فلا تعملوا على تشويهها بخطوطم وإضافاتكم وتحويراتكم ، كل منا له اسمه التاريخي ونعتز ونفتخر بكل هذه الأسماء ، وانا في مكاني وأنت في مكانك يا جاري ، ونحن اخوان .

رابعاً :
يبدو ان الأخ شبيرا لا يريدنا ان نخرج عن النص الذي يريحه ، ولا يحق لنا ان نختار طريقنا بمنأى عن الأملاءات وتعليمات الأحزاب الآشورية التي  تدعي انها تمثل التيار الوحدي ولهذا تفوز في الأنتخابات وفق رؤية شبيرأ ، ناسياً ان المال هو العنصر الفعال والمؤثر الأول في ايصال هذه الأحزاب او اشخاص الى مبنى البرلمان وليس الكفاءة .
للسيد شبيرا معاييره لقبولنا ، ويطرح نفسه ككاتب معتدل لا يفرق بين ابناء الشعب الواحد وهو يستطيع ان يلعب دور حمامة السلام بين الفرقاء المتنافسة ، لكن العكس هو الصحيح فالسيد شبيرا منحاز كلياً لأنتمائه الآشوري ، وطرح التسمية الهجينة هي مرحلية لسد الطريق امام الآخرين لا سيما الكلدان لكي لا يرفع اسمهم القومي الكلداني بشكل مستقل  فهو يقول :

اقتباس :
(.. قبل عام 2003 من كان يجرأ أن يقحم أسم الكلدان في السياسية القومية أو تضمين التسمية الكلدانية كقومية في الفكر القومي ؟؟؟ كم حزب سياسي كلداني كان موجوداً قبل تلك السنة؟؟؟ وهل يستوجب أن نشير إلى إحصاء نفوس العراق لعام 1977 عندما كتبوا معظم الكلدان "عربي أو كردي" في حقل القومية في إستمارة الإحصاء وأولهم بعض من إقربائي الذين كنت ألح عليهم أن يكتبون كلدان أو الناطقين بالسريانية وليس أثوري،  ولكن كان ردهم "خلينا مستورين على خبزنا". واقع الحال في تلك الفترة كان يفرض على كل إنسان وكاتب موضوعي أن يتناول التسمية الكلدانية كما كانت معروفة كتسمية طائفية بل كان عليه إحترامها كما هي وكما كان يرغب أتباعها أن توصف ومن دون "توريطها" في السياسة ..)

الأخ ابرم شبيرا : انا كنت في احصاء سنة 77 في البصرة وكنت مكلفاً في عملية الأحصاء ، وكنت في منطقة يسكنها الأجانب ، لكن بيتنا كان تابع لأحد اصدقائي اسمه حسين وهو مكلف في عملية الأحصاء ايضاً ، ويوم ملئت استمارتي وسلمتها له ، نظر الى حقل القومية فيها ( الكلدانية ) قال لي : اخ حبيب انت تعرف التعليمات افضل مني ففي حقل القومية تكتب كردي او عربي ، وانت كتبت كلداني ، فقلت له انا كتبت ما اريده وأنت حر بما تفعل وسلمت له الأستمارة  . ولكن اسأل الأخ شبيرا كم آشوري كتب في حقل القومية آشورية ؟
الأخ شبيرا اختصر الشعب الكلداني العريق ببعض كلمات كلمات لاقربائه حينما قالوا له :
(خلينا مستورين على خبزنا". ).
يا اخي حينما هاجر الكلدانيون التلاكفة ، وهم رواد المهاجرين الكلدانيين ، منذ العشرينات والثلاثينات من القرن الماضي الى اميركا ،افصحوا عن اسمهم القومي ( CHALDEAN) بمعنى كانوا واعين لأسمهم القومي .
في اوائل القرن التاسع عشر ، ذهب رجل من عائلتنا ( تومي) وزوجته وهي من بيت (كولاّ) الى القدس ، وبعد ذلك استقرا في الأردن ، واتخذ لقباً له ( كلداني ) وفي الأردن ( في مدينة مأدبا ) حالياً عائلة من بيت تومي تطلق على نفسها لقب كلداني ، واحدهم هو الاب حنا سعيد كلداني مؤلف كتاب : المسيحية المعاصرة في الاردن وفلسطين . ويقول لقد اتخذ الأب الأول لقب كلداني لكي لا يضيع مع الأسماء ألأعتيادية مثل هرمز وتومي وكوركيس .. الخ  فاسم الكلداني كان تعبيراً عن هويتهم .
وزيادة للاخ ابرم شبيرا لكي لا يستشير احد اقاربه حينما قال له ( .. خلينا مستورين على خبزنا ) الذي اعتبره الكاتب شبيراً كمصدر رئيسي للتاريخ الكلداني ، فأقول له :
بعد ان اسدلت الحرب العالمية الأولى اوزارها ، كان احد نتائجها عقد معاهدة سيفر في 10 / 8 /1920 حول تصفية تركة الدولة العثمانية . وكان ما يتعلق بضمان حقوق  الأقليات المواد 62 و63 و64 ، وورد في المادة 62 ضمان حقوق الأكراد إضافة الى الأقليات الأخرى كالاشوريين والكلدانيين ، وكان ذلك استجابة لوفد كلداني قدم الى سيفر ،قرب باريس ، يطالب بالحقوق القومية للشعب الكلداني ،وكان ايضاً ثلاثة وفود آشورية . فأرى ان ترجع الى المصادر افضل مما تعتمد على قريبك الذي يقول : (خلينا مستورين على خبزنا ).
اما بشأن قبول شعبنا المسيحي بالتسمية القطارية ، وكما تقول :

اقتباس :
(.. أفرزت فوز الأحزاب السياسية المتبنية للتسمية الوحدوية "الكلدانية السريانية الآشورية أكثر من مرة وهزيمة الأحزاب المتبنية للتسمية المفردة الكلدانية أو الآشورية أكثر من مرة لهو دليل قاطع على قبول شعبنا لهذه التسمية الوحدوية ونحن نعرف بأن هذه الإنتخابات هي المعيار الوحيد المتوفر حالياً في العراق في معرفة شعبية أحزابنا سواء قبلنا ذلك أم رفضنا فهذا لا يغير من الواقع شيئاً...)

فأنا اقول ان الناخب لا ينظر في كل الأحوال الى الكفاءة ، وبشكل خاص الأنتخابات فإن المال يلعب دوره ، وكم من المال السياسي يصرف في وقت الأنتخابات ، إن كان صرفه  على الدعاية الأنتخابية او الى توظيف الأعلام من ملصقات ومختلف اشكال الأعلام ، المكتوب والمرئي والسمعي ، إضافة الى شراء البطانيات والصوبات والولائم الباذخة وهذه كلها تحتاج الى المال ، فالمال السياسي الذي يوظف في الأنتخابات هو الذي يقرر النتيجة وليس علم المرشح وكفاءته  وعلومه ، يقول الكاتب المصري الراحل انيس منصور :
رأيت الناس قد ذهبوا الى من عنده ذهب
                                        ومن ليس عنده ذهب فعنه الناس قد ذهبوا
يا اخ اعطني ربع الأموال الذي خصصها المجلس الشعبي مثلاً للأنتخابات وأنا اعطيك ثلاثة نواب كلدان .
لكن لتوخي المصداقية مع القارئ ومع نفسي ومعك ، فأقول ان معظم  الأصوات التي تحصل عليها الزوعا من الآشوريين فهي اصوات مؤمنة بقضيتها وليس نتيجة المال السياسي .
يقول الأخ شبيرا في سنة 2000 كنت اشد المعارضين للتسمية المركبة وبعد ذلك اقتنعت بالتسمية المركبة ، وهذا شأن يخص الأخ شبيرا فلماذا نكون ملزمين بقناعاته ؟ وإن اقتنعنا نحن بهذه التسمية هل يقبل بها قداسة البطريرك مار دنخا الرابع الذي يجعل من الكلدان والسريان مذاهب كنسية تابعة للقومية الآشورية ، فكيف نمزج بين القومية والمذهب الكنسي اخي شبيرا ؟ فلماذا تستخدم قناعتك لحبيب تومي وللكلدان ، لماذا لا تستخدمها مع الطرف الآخر وانا متأكد انك لا تستطيع إقناع واحداً منهم .
لقد كتبت الكثير عن التسمية وذلك تماشياً مع ما توسعت وأسهبت به ولكني اريد ان اعلق على فقرة وردت في نفس السياق تقول :

اقتباس :
(..الأنتقال من التسمية المفردة إلى التسمية الوحدوية "الكلدانية السريانية الآشورية" هو إنتقال داخل الحدود التي تحدد وجود أمتنا ضمن مقوماتها القومية المعروفة وهو ونوع من التطور وإستيعاب الواقع، أما الإنتقال والتحول من أيديولوجية ماركسية شيوعية إلى التطرف القومي الضيق مقرونً بالطائفية المقية فهو أمر قد يوصف بالإنتهازية.)

تقول ان انتقال من اديولوجية ماركسية شيوعية الى التطرف القومي الضيق .. فهو امر يوصف بالأنتهازية . حسناً اخ شبيرا ، المرحوم ابرم عما كان من ضمن مجموعة الهيئة المؤسسة للحزب الشيوعي العراقي حين تقديم الطلب لأجازة الحزب في عهد عبد الكريم قاسم ، وبعد مدة ترك المرحوم ابرم  الحزب الشيوعي وانتقل العمل القومي الاشوري ، ولا تقول ليس من مؤسسي الزوعا ، فهل تقبل ان نطلق على المرحوم صفة الأنتهازية ، وكذلك اعرف في القوش من النشيطين وفي قيادة الحزب الشيوعي في القوش والمنطقة وكنت على علاقة حزبية معهم  ، وبعد ذلك تحولوا الى العمل القومي في الزوعا ، فهل تقبل ان نطلق على هؤلاء انتهازيين ، الأمر متروك لك اخ ابرم شبيرا .

خامساً :

فيما يتوسع به الأخ شبيرا بشأن تسمية الحركة الديمقراطية الآشورية ، لا اريد ان اصرف وقت عما هي الحركة السياسية والحزب السياسي والنقابة والنادي الرياضي وما الى آخره ، انا انتقد فكرة الغاء الأخر والتنظير له والوصاية عليه ، هذا هو جوهر كلامي ، وهذه الحالة بدأت بين ابناء شعبنا حينما طرحته الحركة الديمقراطية الآشورية وكتاب يروجون لها الفكر وأنت واحد منهم ، وكتابك الآشوريون في الفكر العراقي المعاصر يجسد هذه الحالة الإقصائية ، فتستهله بالفقرة الواضحة :
يعد من نافلة القول والإطناب تكرار التأكيد في كون الآشوريين هم ، من الناحية القومية، تقيباً ، معظم ابناء الطوائف الكلدانية والسرياني والمشرقية النسطورية في العراق ، فبغنى عن التسمية الاشورية العامة والشاملة لجميع هذه الطوائف ..
يا اخ شبيرا نحن لا نحكم على النيات نحن امامنا نص مطبوع ونعلق عليه .
تقول في مقالك :

اقتباس :
ويظهر من سطحية تفكير د. حبيب تومي في التاريخ وإصراره على كون هذه التسمية عنصرية غير أن الكثير من علماء الأثار والتاريخ وعلم الآشوريات أثبتوا بالدليل القاطع بأن الآشوريين لم يكونوا يشكلون عنصراً أو عرقاً مستقلاً بحد ذاته بل أن تسميتهم الآشورية هي تسمية حضارية مرتبطة بتاريخ حضارة بلاد مابين النهرين، وهي الحضارة التي كانت تشمل عدد من الشعوب والأعراق...


اولاً انا تفكيري سطحي في التاريخ ، وانت فيلسوف زمانك ، بارك الله فيك ونتعلم منك .
ثانياً انت لم تدرج مصدر تاريخي تعتمد عليه يبين بأن الآشورية تسمية حضارية .. وهي الحضارة التي كانت تشمل عدد من الشعوب والأعراق .. ولكني بدوري سوف اثبت لك بأن الكلدان هم اكثر حضارة وعلماً ، وليس من باب السباق ، فالشعوب الرافدينية القديمة كلها ساهمت ببناء الحضارات العراقية ، لكن كل امة لها ذكرها في التاريخ بما تركته ، والآشوريون عرف عنهم انهم كانوا يجيدون صناعة الحرب ، ولا اريد ان انقل لك ما كتبه المؤرخون امثال وول ديورانت في قصة الحضارة والعالم المؤرخ ارنولد تونبي في دراسته للتاريخ عن الآشوريين لأنه سوف يزعجك كثيراً . وأكتفي بما كتبه المؤرخون عن الكلدان  سوف احيلك الى قاضي صاعد بن احمد الأندلسي ، في كتابه : التعريف بطبقات الأمم . إذ يقسم الأمم في زمانه الى سبع طبقات ويقول ص 143 والأمة الثانية هم الكلدانيون : وهم السريانيون والبابليون وكانوا شعوباً منهم الكربانيون والآثوريون والأرمنيون والجرامقة ، وهم اهل الموصل والنبط وهم اهل سواد العراق .. الخ
اما تقسيم الأمم حسب اهتمامها بالعلوم فيقول ص 164ان الأمة الثالثة المهتمة بالعلوم هم الكلدانيون .. وكان من الكلدانيين علماء جلّة ، وحكماء وفضلاء يتوسعون في في فنون المعمار ومن المهن التعليمة والعلوم والرياضيات .. الخ
لكن الأخ شبيرا سوف لا نبقى اسرى الماضي وعلينا بالحاضر وما يحمله الراهن من افكار وحريات وحقوق التعبير والعقيدة ، فاليوم من حق الإنسان ان يفكر كما يريد ويجاهر بهويته بكل حرية وأن يكون له حرية المعتقد واستعمال شعائره .
لقد مضى في التاريخ محطات كثيرة قرأنا عن مظالم كثيرة باسم الوحدة والأنسجام والتجانس المجتمعي وهذا ما اراده حزب البعث بصهر الجميع في بودقة العروبة من اجل الوحدة من المحيط الأطلسي الى الخليج العربي ، وهذا الفكر كان سبب تفكيك يوغسلافيا وكذلك جيكوسلوفاكيا  والأتحاد السوفياتي طبعاً ، والزوعا تجرب حظها اليوم فباسم الوحدة القومية ( على الأقل في الأسم ) تعمل على إلغاء القومية الكلدانية تحت مبرر خلق تجانس قومي .
اخ ابرم شبيراً نحن بحاجة الى تفاهم لوضع اسس لتفعيل التعاون في كل معارج الحياة ، انا شخصياً لست ضد الآثوريين ، زوجة ابني اثورية ، ونحن نحبها وهي تحبنا ، والزيجة تمت بموافقتي ومباركتي لهم ،فلماذا تستخدمون مصطلح العداوة وكأننا نتقاتل في جبهة عسكرية او نتخاصم على حلبة مصارعة ، حل المسألة جذرياً يكمن في الأحترام المتبادل للمشاعر القومية للطرفين لا اكثر .
              
سادساً : بشأن المرحوم المناضل  توما توماس
يقول السيد ابرم شبيرا بشأن المرحوم توما توماس ان حبيب تومي لا ينصفه مظهراً وكأنه كان كلدانياً طائفياً  ويعادي الآشورية وأحزابها السياسية خاصة زوعا ... انتهى
اولاً ان قومية المناضل توما توماس هي القومية الكلدانية العراقية الأصيلة ، والقومية الكلدانية هي قومية عراقية مذكورة في الدستور العراقي وسوف تذكر في الدستور الكوردستاني والكلدانية ليست انتماء طائفي كما تزعم  ،
وإن كنت تحضر في كل زيارة الى دمشق في مقر زوعا مع المرحومين توما توماس ابو جوزيف وسليمان بوكا ابو عامل  لعدة ساعات ، فأنا كنت من 1963 الى 1968 مرافقاً لتوما توماس كظله اي منذ ان كان عمري 20 سنة الى 25 سنة اي خمس سنوات تخرجت فيها من كلية الحياة ،فانا والصديق صباح ابو ليلى ، باستثناء عدة اشهر كنت مع المرحوم الشهيد هرمز ملكو جكو الى وقت استشهاده في في 30/ 11 / 1963 م  وأرجو ان تنظر الى الصور التي تعكس الواقع . وانا وصباح لم نفترق بعد استشهاد هرمز حيث كنا مرافقين لتوماس باستمرار .


 الأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها  5frnpyjm8nl4
الواقف من اليسار كاتب هذه السطور صديقكم حبيب تومي ، والثاني البطل الشهيد هرمز ملك جكو ، والباقين اعرفهم نسيت اسمائهم باسثناء الثاني من اليسار هو صبحي يوسف من عنكاوا والصور في خريف عام 1963  وهذه الصورة منشورة في كتاب الرئيس مسعود البارزاني الموسوم : البارزاني والحركة التحررية الكردية الجزء الثالث


 الأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها  13719787691
الى اليمين صباح توماس ابو ليلى والى اليسار كاتب هذه السطور حبيب الملقب ( حبّا)

انك يا اخ شبيرا حتى الرفيق الكلداني ( فهد) يوسف سلمان يوسف مؤسس الحزب الشيوعي جعلت منه أشورياً وسالت في المقال السابق من اي عشيرة آشورية هو ولم اجد عندك الجواب .
وعن 1933 يقول الأخ شبيرا بأن حبيب تومي يذكرنا بهذا الحدث دائماً ، نعم ان اذكر هذا الحدث حينما تأتي مناسبة لذكره ، وان هذا جزء من تاريخ الحديث ، وقد سمعنا من أبائنا الكثير حول الموضوع وأنا ذكرته بعض تفاصيله في كتابي عن القوش .
اما ما يقول حسب ما قلت جدته الله يرحمها بأنه رد الدين حيث كان اعضاء من الجيش الليفي الآشوري سمعت هذه الملحمة من جدتي الألقوشية التي ولدت قبل الحرب الكونية الأولى وعاشت أكثر من مائة عام ومات في السبعينيات القرن الماضي فكانت تروي لنا هذه الملحمة التي عايشت أحداثها بموضوعية أكثر من روايتك ..
ويستطرد :
ففي بداية العشرينيات من القرن الماضي كان الحاكم العثماني صقيلي يفتك بأبناء{ وبنات }ألقوش
يا اخي شبيرا احترامي الكبير لمثوى جدتك ، ولكن ان الدولة العراقية تأسست في اوائل 1921 وكان التداول بشأن مشكلة الموصل ، وأن مشاكل صقلي او سقلي كما يقال في القوش كان في مطاوي اعوام الحرب وليس بعده وإن أشارتك ( يفتك بأبناء {وبنات} القوش غير صحيحة ، لأنهم لم يكن يفتك بيده بل دوره كان في ايام الحرب حيث يلقي القبض على الشباب ( وليس البنات فلا تذهب بعيد ) لأرسالهم الى جبهات القتال لكي ذهبوا من غير رجعه .
فاحترامي الكبير لمعلوماتك ان احداث 1933 لم يكن موقف القوش كردة الفعل لأنهم خلصوا القوش من الحاكم الظالم ( سقلي التركماني ) وإن الذين اجهزوا على سقلي هم اربعة شباب اثنان من الأثوريين من قرية بدرية القريبة من القوش واثنان من شباب القوش ، واسماء اثنان منهم : كليانا زورا وكليانا رابا ، اما الآخران فقد غابا من ذاكرتي .

في فقرة يريد الكاتب ابرم شبيرا يهمس في اذني حول الشهادة التي سعيت اليها وأقول له ولكل من يحاول تسقيط الآخرين لأمور شخصية لا داعي للهمز بل تكلم بصوت عالي فأنا لم اسرق او اقوم بعمل ناقص لكي استحي منه .
انا يا استاذ ابرم شبيرا بدأت من جامعة بغداد لأدرس العلوم السياسية ، لكن تعثرت بسبب احوال المعيشة والأوضاع السائدة ،  وفي الخارج بعد ان تخطيت عتبة الـ70 سنة من عمري وأنا في  طريقي الى مرحلة الثمانين  وفي هذه المرحلة لم يكن بمقدوري الجلوس على مقاعد الدراسة فراسلت عدة جامعات التي لها برامج تدرس عن بعد  وفعلاً سجلت في جامعية عربية في هولندا ، وبعد مرحلة قصيرة كانت هنالك إشكالات ادارية فانتقلت الى الجامعة المفتوحة لشمال امريكا ، وسعيت وتعبت وأنا في هذه المرحلة من العمر ولم اكن انوي الأعلان عن ذلك في وسائل الأعلام ، لأن الموضوع كان شخصي بحت في التحدي مع نفسي لا اكثر ، ولكن بعضهم بهدف شخصي واسلوب التسقيط الهابط  قال احدهم انه سوف تنزل الكوارث على شعبنا المسيحي بسبب حبيب تومي لحصوله على الشهادة بهذه الطريقة ، والغريب ان وراء حصولي كان ايضاً من ابناء شعبنا ممن حصل شهادات مماثلة بطريقة الدراسة عن بعد ، ولكن صاحبنا الحريص جداً على مصلحة  شعبنا لم يتفوه بحرف واحد بل كان من المهنئين ، وهكذا كانت المسألة شخصنة مقيتة وعملية تسقيط شخصي لا اكثر .
انا لا اتبجح بتحصيلي العلمي او بعملي السياسي ، انا تركت العمل السياسي في الحزب الشيوعي قبل حوالي خمسين سنة وانا رجل مستقل كل هذه المدة ال اليوم ومع ذلك لم انكر تلك السنين القليلة في الحزب الشيوعي ،فأنا لم اكن في قوات الأمن او المخابرات لكي اخجل ذلك الماضي . كما اني لم ابحث عن اي منصب في اقليم كوردستان او غيرها  ، إن ما اكتبه باعتقادي هو لخير الناس ، فانا ما اكتبه يتحمل الخطأ ويتحمل الصواب ، ولكن ما اكتبه هو ان ضميري مرتاح وهذا هو المهم .
لدي ثلاثة كتب مطبوعة  وهي :
1ـ كتاب القوش دراسة انثروبولجية اجتاعية ثقافية يقع في ( 400) صفحة وقد راجعة كل من الأستاذ بنيامين حداد والأستاذ نوئيل شكوانا ، ووافقت على طبعه وزارة الثقافة والأعلام قبل سقوط النظام ،وطبع بمطبعة الديوان في بغداد عام 2003 .
2 ـ كتاب (معجم الألفاظ المحكية المشتركة ) بين العربية والكردية والفارسية والتركية والآرامية بلهجاتها السريانية والكلدانية والآشورية ، ولغة القوش المحكية نموذجاً .
الكتاب يقع في (476 ) صفحة ، طبع من قبل دار آراز للطباعة والنشر سنة 2011 اربيل .
3 ـ كتاب ( البارزاني مصطفى قائد من هذا العصر ) ويقع في ( 768) صفحة قدم له الأستاذ المرحوم فلك الدين كاكائي ، وفي اللغة الأنكليزية قدمه الأستاذ طاهر شوشي، وفيه فصل عن مساهمتي ورفاقي في ثورة ايلول التحررية ، وطبع من قبل دار آراز للطباعة والنشر سنة 2012 .
ولدي مئات المقالات منشورة في الموقع الألكنرونية ومنها منشور ببعض الصحف . ارجو ان اكمل مشواري مع اشتغالاتي في بعض الكتب التي وضعتها ببرنامجي لإكمالها في ما تبقى من العمر .
انا لا أتباهى بعملي انا إنسان بسيط وأحب كل الناس وليس لدي اعداء في حياتي ، انا معجب بقول ارسطو حينما يقول : انا اعترف بأنني لا اعرف شيئا .
اجل الإنسان يبقى يتعلم الى آخر يوم في حياته .
الأخ شبيرا اقول صراحة بأن مقالك كان بعيداً عن الكياسة الأدبية وفيه الكثير من محطات التشفي وبعد ذلك كثير من مظاهر التفكير الأديولوجي المتسم باحتكار الحقيقة ، وأنا اقول إن تمسكي بالحوار الحضاري الراقي بين المثقفين من المتعلمين والدارسين او من الذين يتمسكون بأبسط ا قواعد الأحترام المتبادل  ، فسوف لا ابدأ مقالي بالتاجر المفلس كما بدأت مقالك ولا بمثلك في ان الطيور على اشكالها تقع كما ختمت مقالك ، بل سوف اقول لك يا ابرم شبيرا دمت بخير صديقاً واخاً عزيزاً .
د. حبيب تومي / اوسلو في 06 / 02 / 2015



الأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها  Kawmiya2
من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان

يونادم كنّا وآغاجان كفتا ميزان لضرب مصالح مسيحيي العراق ولاسيما الكلدان

من يتعاون مع كنّا وآغجان فكأنه يطلق النار على الكلدان

To Yonadam Kanna & Sarkis Aghajan

You can put lipstick on a pig but it is still a pig

To Kanna & Aghajan

IF YOU WANT TO REPRESENT YOUR OWN PEOPLE,
YOU HAVE TO GO BACK TO HAKKARI,
TURKEY & URMIA, IRAN


الأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها  7ayaa350x100
الأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها  Images


ياوطني يسعد صباحك
متى الحزن يطلق سراحك


عدل سابقا من قبل كلداني في 19/2/2024, 9:23 am عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كلداني
(داينمو الموقع)
(داينمو الموقع)
كلداني


الأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها  Uouuuo10
الأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها  Awsema200x50_gif

الأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها  Tyuiouyالأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها  Ikhlaas2الأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها  Goldالأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها  Bronzy1الأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها  Shoker1

البلد : العراق
مزاجي : احب المنتدى
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 8486
تاريخ التسجيل : 16/06/2010
الموقع : في قلب بلدي المُحتَل
<b>العمل/الترفيه</b> العمل/الترفيه : طالب جامعي

الأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها    الأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها  Alarm-clock-icon9/2/2015, 8:56 am

الردود أدناه منقولة من هذا الموقعالأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها  Ankawa
اقتباس :
بطرس هرمز نباتي
الأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها  Index
رد: الأسـتاذ ابـرم شـبيرا والكـلام المكـرر وامثالـه التهكميـة الهزيلـة لـم تكـن فـي محلهـا
« رد #1 في: 16:35 05/02/2015 »
الاخ حبيب تومئ ومن خلالك الى الاخ ابريم شبيرا 
اخوان لا ادري بماذا احلف  لتصدقونني  انتم و غيركم  من الكتاب والمثقفين  أعزاء لنا ونفتخر  بماضيكم  ونضالاتكم  ونعتز  أيضاً بما تجود به أقلامكم  ولكن اسمحوا لي ان أقول لكما ومن خلالكما لبعض كتاب شعبنا وخاصة إخواننا في المهجر  ما تفجر ونه من صراعات في كتاباتكم  يؤثر جداً على شعبنا  المعذب بأيدي السلفيين ومجرمي داعش وأخواتها  وشعبنا هذا ( الذي لا يهمني تسمياته ) بقدر ما يهمنا مصيره  يقول لكما وللآخرين بالسورث اللغة التي يتكلم بها وهي لغة آباءنا وأجدادنا كلدانا كانوا او سريان ام اثوريين  (ارخل مايا كمن طيلا  واختون  باثر جقجقياثا دك جيليتون ) اطلب المعذرة  ان كنت قد تجاوزت حدود الأدب  واللياقة  اكتب هذا من آلمنا حينما نرى مثقفينا في واد وشعبنا في واد اخر كله شقاء وعذاب
الاخ حبيب تومئ  اخصك بالكتابة  لان ما اكتبه الان يخصك كثيراً لان  هناك شخص  قريب من محل إقامتك ربما هو قريب من دارك  انه يدعى  ملا كريكار  أطلقت السلطات النرويجية  سراحه هذا بتصريحاته  وحثه  البيشمركه الأبطال على عدم محاربة داعش   لكون البيشمركه يدافعون عن النصارى وإلا زديين  ووقوفه ضد من يسميهم الكفار من النصارى مثلي ومثلك  يستحق ان تعدمه  بالمقالات  وان تشاكسه  بكل قدرتك كمقاتل عرفناك في سوح القتال  وهو شخص دنيء  محكوم في الإقليم  ولكن السلطات النرويجية تمتنع  تسليمه اليهم  هذا يستحق منك ان تنغص له عيشه ليل نهار  ًسأكتب لك رسالة خاصة  قريبا  تقبل   تحياتي
بطرس نباتي
اقتباس :
حبيب تومي
الأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها  Index
رد: الأسـتاذ ابـرم شـبيرا والكـلام المكـرر وامثالـه التهكميـة الهزيلـة لـم تكـن فـي محلهـا
« رد #2 في: 20:51 05/02/2015 »
الأخ والصديق بطرس نباتي المحترم
تحية ومحبة
شكراً على مرورك المفيد لكن في الحقيقة إن تم النقاش والحوار بين ابناء شعبنا في حدود الحوار الحضاري المؤدب فإنه سيكون مجدياً لأن المياه الراكدة تؤدي الى نمو الطحالب والطفيليات الضارة، والماء الجاري يمنع نموها .
بالنسبة للجانب الثاني من النقاش دعني ان اعبر عن قناعتي فحسب تصوري ان الدول الأوروبية تخاف الجاليات الإسلامية في اوروبا ، وهؤلاء يتصرفون في هذه الدول بحرية اوسع من دولهم ، وليس بعيداً ان صرح احدهم بأن اوربا هي دورة المياه التي ننظف فيها لا اكثر ، إن الشخص الذي اشرت اليه في تعليقك فإن الدولة النرويجية تصرف عليه الملايين لعيشته ومعيشة اطفاله وتكفل سلامته وصحته ومصاريف محاميه .. ومع ذلك يريد النيل من هذه الدولة الكافرة ، انا بتصوري انها ليست مسالة تطبيق الديمقراطية بل المسالة تنحصر بالخوف من هؤلاء الناس ليس اكثر .
هناك الكثير للتكلم حول هذا الموضوع بل اصبح مملاً .
دمت بخير
حبيب

اقتباس :
بطرس هرمز نباتي
الأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها  Index
رد: الأسـتاذ ابـرم شـبيرا والكـلام المكـرر وامثالـه التهكميـة الهزيلـة لـم تكـن فـي محلهـا
« رد #3 في: 09:43 06/02/2015 »
الاخ حبيب تومئ  في الجزء الاول  من مناشدتي لكم  ردك حول تحريك المياه والركود  وغيرها ليس متطابقا مع ما تكتبونه  في عملية او محاولة إسقاط أحدكم للآخر  وما سيحدث من جفاء بين كتاب أبناء شعبنا  لذلك  أقول لك صراحة لم اقتنع بردك. كنت أتوقع منك على الأقل اكثر من ذلك
اما ردك حول موقف حكومة نرويج بالنسبة بهذا المحرض الراديكالي  كنت أيضاً في غنى عن شرحك بان حكومة أوسلو تخاف هؤلاء لذلك لا تفعل لهم شيئا او انها حرية الرأي والتعبير اخي العزيز انا طلبت ان تقومون بفضح هذا النهج على الأقل ترجموا ما يدلي به من اللغة الكوردية الى اللغة التي يفهمها الشارع الاوروبي او النرويجي  انه شخص تحريضي  إرهابي  وتحاول نرويج عزله في مناطق بعيدة ولكن سمومه يبثها وتصل الى هنا انا طالبتك بمتابعة ما يكتب وما يخطب وعندها ستعرف ما تفعل في فضحه ان أردت ذلك .شكرا لك تحياتي
بطرس نباتي

اقتباس :
متي كلو
الأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها  Index
رد: الأسـتاذ ابـرم شـبيرا والكـلام المكـرر وامثالـه التهكميـة الهزيلـة لـم تكـن فـي محلهـا
« رد #4 في: 09:10 07/02/2015 »
يستطيع اي  كاتب ان  يطرح ارائه وفق ما يراه مناسبا، وكل كاتب عندما يكتب"شيئ من التاريخ" عليه ان يبحث عن مصادر، وبعد ان يكتب عن معلومة تاريخية، عليه ان يشير الى المصدر، والسيد حبيب تومي كتب""حتى الرفيق الكلداني ( فهد) يوسف سلمان يوسف مؤسس الحزب الشيوعي" من ضمن مقالة اعلاه ولم يذكر لنا مصدر تلك المعلومة عن الشهيد الرفيق فهد، بانه كلدانيا ولكن انقل نصا ما كتب في الصفحة  34 من كتاب شهداء الحزب .. شهداء الوطن "1934 – 1963" اصدار الحزب الشيوعي العراقي من اعداد لجنة مطبوع شهداء الحزب – الجزء الاول، الطبعة الاولى 2001
فهد سلمان يوسف
"فهد"
تاريخ الولادة : 8 تموز 1901
المدينة : بغداد
تاريخ الاستشهاد: 14 شباط 1949
المنطقة: بغداد
ظروف الاستشهاد: استشهد بتنفيذ حكم الاعدام فيه شنقا.
الحياة الاجتماعية والنضالية: ولد الرفيق فهد في بغداد من عائلة مثقفة كادحة من(قرية برطلة)
انتهى الاقتباس من الكتاب .
حاليا له اقارب في استراليا ونيوزلندا والسويد وفي العراق، تعرفت على بعضهم شخصيا ومازالوا من السريان!!
عزيزنا السيد حبيب تومي
كما تعلم سكان برطلة وقرةقوش جميعهم من السريان منذ مئات السنين، وليس هناك أي عائلة كلدانية  سكنت هذه المدن الا بعد سنة 2003، بالرغم من اعتباري كل التسميات هم لشعب واحد.
اتمنى من السيد حبيب تومي ذكر المصادر عندما يريد كتابة شئ من التاريخ.
مع مودتي

اقتباس :
سيزار ميخا هرمز
الأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها  Index
رد: الأسـتاذ ابـرم شـبيرا والكـلام المكـرر وامثالـه التهكميـة الهزيلـة لـم تكـن فـي محلهـا
« رد #5 في: 13:55 07/02/2015 »
الآخ د. حبيب تومي ( أبو رياض ) جزيل الاحترام
لي وجهة نظري الخاصة حول بعض الاخوة الكتاب الذي يدعون الاستقلالية ؟؟ كن على ثقة أخي حبيب بكون القارئ من أبناء شعبنا يستطيع أن يمزهم بكل بساطة من خلال ما يسطر قلمهم وبين الادعاء بالاستقلالية .. تقبل تحياتي
بعد قرائتي لتعليق الاخ متي كلو ( أبو زياد ) جزيل الاحترام دعاني ألامر لكي اخرج احد الكتب القليلة التي املكها وافتحها لكي أراجع معلومة قرئتها فيه حول المرحوم فهد يوسف سلمان يوسف
الكتاب أسمه فهد والحركة الوطنية في العراق من تأليف د. كاظم حبيب و د . زهدي الداوودي
ففي الصفحة 102 من الكتاب يقول ( ولد يوسف سلمان يوسف ( فهد ) في مدينة بغداد في اليوم التاسع عشر من حزيران 1901 في أحضان عائلة عمالية عراقية كلدانية كادحة ومتنورة )
تقبل تحياتي
سيزار ميخا هرمز

الأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها  1423313597561
الأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها  1423313597622
الأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها  1423313597683
الأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها  1423313597744

اقتباس :
متي كلو
الأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها  Index
رد: الأسـتاذ ابـرم شـبيرا والكـلام المكـرر وامثالـه التهكميـة الهزيلـة لـم تكـن فـي محلهـا
« رد #6 في: 19:48 07/02/2015 »

السيد سيزار ميخا هرمز
لا اريد ان ادخل في سجال في اي موضوع على المواقع الالكترونية ، ولكن الاعتماد على مصدر الحزب السيوعي العراقي هو اكثر مصداقية،وانت تعلم هناك اختلاف في المصادر ولكن يبقى مصدر الحزب الشيوعي هو المعول عليه   وثانيا   ان ابناء عمومته يقيمون في مدينة ملبورن (التي تقيم فيها) والسويد ونيوزلندا  وهم من السريان وهذا مما يؤكد ما جاء في كتاب الحزب الشيوعي العراقي،وانت تعلم بان هنالك الكثير من الكتاب يرغبون في الكتابة عن التاريخ وفق اهوائهم
واكرر يا سيدي الفاضل باني لست من الذين يبحثون عن السجالات العقيمة  وكما قلت بان كل التسميات باعتقادي هي لشعب واحد، والشهيد فهد كان امميا واستشد من اجل مبادئه وليس من اجل انتمائه القومي، لك محبتي 

اقتباس :
سيزار ميخا هرمز
الأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها  Index
رد: الأسـتاذ ابـرم شـبيرا والكـلام المكـرر وامثالـه التهكميـة الهزيلـة لـم تكـن فـي محلهـا
« رد #7 في: 01:36 08/02/2015 »
السيد متي كلو
أتمنى أن لا تفهمني خطأ فالاسطر الثلاثة الاولى من تعليقي الاول لست معنيأ فيها , المعني فيها هو المحور الرئيسي لمقال الاخ د. حبيب تومي .
مثلك سيدي الفاضل لا أحبذ السجالات العقيمة و انا مقل حاليا من التعليق لذلك .. سبب تعليقي كان فقط التأكد من معلومة قرئتها في ذلك الكتاب وطلبك لذكر المصدر وهذا كل ما قمت به ليس الا ومن أجل أغناء الموضوع واستفادة القارئ  ..  ؟؟
تقبل تحياتي
سيزار ميخا هرمز

اقتباس :
عبد الاحد قلــو
الأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها  Index
رد: الأسـتاذ ابـرم شـبيرا والكـلام المكـرر وامثالـه التهكميـة الهزيلـة لـم تكـن فـي محلهـا
« رد #8 في: 08.02.2015 في 02:47 »
فقط للتوضيح فان برطلة كانت مقسومة الى قسمين يفصلهما شارع رئيسي احدهما لأخوتنا السريان الكاثوليك ولهم كنيسة خاصة بهم والقسم الثاني كلدان كاثوليك ولهم كنيسة خاصة بهم . وقد كان المطران المرحوم جبرائيل كني كلداني من تلك المنطقة..ولكن كيف حالها اليوم يا ترى؟!!..وذلك ما يؤسفنا..تحيتي للجميع

اقتباس :
lucian
رد: الأسـتاذ ابـرم شـبيرا والكـلام المكـرر وامثالـه التهكميـة الهزيلـة لـم تكـن فـي محلهـا
« رد #9 في: 20:48 08/02/2015 »

اقتباس
اقتباس :
في الحقيقة تفاجئت واستغربت من المقال الذي سطره الأستاذ ابرم شبيرا والذي بدا وكأنه يخاطبنا من برجه العاجي ، فهو يتعامل معنا بعقلية تفوقية ويدرج بعض الأمثال التهكمية السقيمة ويحاول ألصاقها بنا ، بجهة اعتقاده انه يملك الحقيقة ومعاني النضال وأسباب الوحدة ، والأخرون على باطل ويعملون على تمزيق الأمة ، وعليهم اعلان التوبة لكي يعودوا الى طريق الحق والخلاص الذي يمثله الكاتب شبيرا والحزب الذي يدعمه الذي يجسد آمال الأمة .

هذا الكلام غير صحيح. الكاتب ابرم شبيرا قام فقط بالرد عليك بعد ان اتهمته انت بعدة اشياء. وما قاله  برده عليك صحيح جدا وخاصة الفقرة التي قال فيها " جعل زوعا  شماعة لتعليق كل أعماله الفاشلة خاصة الإنتخابية منها وحتى لو واجه أي كلداني أو مؤسسة كلدانية أو الكنيسة الكلدانية أية مشكلة فليس سبب ذلك إلا زوعا"

هو عندما كان يملك رؤية في كتابه السابق والان يمتلك رؤية مختلفة فهذا شئ صحي وطبيعي ويحدث في الغرب الديمقراطي بشكل يومي. بشر يغيرون ارائهم او يطورونها او يجرون عليها تغييرات ولعدة اسباب مختلفة. اما عندنا فان من يقوم بهكذا اجراءات وتغييرات فاما يسمونه خائن وعميل او يقومون بوصفه بانه استغلالي او غير ها من الصفات المضحكة.

اقتباس
اقتباس :
يا اخي حينما هاجر الكلدانيون التلاكفة ، وهم رواد المهاجرين الكلدانيين ، منذ العشرينات والثلاثينات من القرن الماضي الى اميركا ،افصحوا عن اسمهم القومي ( CHALDEAN) بمعنى كانوا واعين لأسمهم القومي .
 في اوائل القرن التاسع عشر ، ذهب رجل من عائلتنا ( تومي) وزوجته وهي من بيت (كولاّ) الى القدس ، وبعد ذلك استقرا في الأردن ، واتخذ لقباً له ( كلداني ) وفي الأردن ( في مدينة مأدبا ) حالياً عائلة من بيت تومي تطلق على نفسها لقب كلداني ، واحدهم هو الاب حنا سعيد كلداني مؤلف كتاب : المسيحية المعاصرة في الاردن وفلسطين . ويقول لقد اتخذ الأب الأول لقب كلداني لكي لا يضيع مع الأسماء ألأعتيادية مثل هرمز وتومي وكوركيس .. الخ  فاسم الكلداني كان تعبيراً عن هويتهم .


هناك فرق هائل مثل الفرق بين المسافة بين الارض والشمس بين ان يكون هنا او هناك شخص قال بانه كلداني وبين القيام بتسيس القومية, اي جعلها حركة سياسية لتتحول الى ظاهرة قومية سياسية واضحة للعيان. اذا كنت لا تستطيع ان ترى هذا الفرق فاذن نعم انت لم تفهم السياسة.

وفي هذا الشأن فبكل تاكيد كانت زوعا الحركة السياسية القومية المعروفة وهذه ستبقى حقيقة سواء ان اعجبتنا ام لا وهذه الحقيقة لن تتغير حتى ان وصلت مداخلاتك الى عدة مليارات .

والشئ الاقوى في هذه الفروقات هو ان زوعا ظهرت كرد فعل على تسيس القومية العربية والكوردية . اما من امثالك فانتم موجودين فقط كرد فعل على زوعا وليس لديكم اي رد فعل على اي تسيس قومي للعرب او الاكراد. وهذا يعني اذا اختفت زوعا فانتم ستختفون بشكل اوتماتيكي وتلقائي.

ونعم لو لم يكن هناك زوعا لما فكرت انت او غيرك بالتفكير بانشاء اي حركة كلدانية.

انا اتفق كليا مع الكاتب ابرم شبيرا عندما قال "أن زوعا كحزب سياسي يصلح للدراسة والتحليل والنقد أيضا كنموذج لأحزابنا السياسية في مجتمعنا" وبالضبط على هذا الاساس قمت انا ايضا بتوجيه انتقادات لزوعا وخاصة علاقة القاعدة بالقيادة.

واذا كان هناك اشخاص ينتقدون زوعا بطريقتك فالمفترض ان يقدموا احزاب افضل من زوعا.

كثرة حديثكم اليومي عن زوعا وتعليق كل شئ بزوعا قاد الى نتيجة واحدة فقط وهي ان لا احد الان مستعد بان ياخذ ما تكتبونه بجدية. انا مثلا اعتبر كثرة حديثكم المبالغ جدا وبشكل غير طبيعي عن زوعا بانه يشبه قيام شخص برياضة يومية او ممارسة هواية او قضاء وقت مثل لعب الطاولي او الدومينو.

انا دخلت هنا لاذكر لك بعض الحقائق ولاجعلك تقبل بعدة حقائق حتى وان لم تعجبك. هناك الكثير من البشر في العالم يقبلون بعدة حقائق وتعلموا التعايش معها حتى وان كانت مزعجة لهم, وانا اعتقد بانك تستطيع ان تتعلم العيش ايضا مثلهم.

الشخص اللذي يقوم باللف والدوران والالتجاء الى اساليب غير متحضرة وغير منطقية من اجل القيام بعدم الاعتراف بحقائق معينة لانها لا تعجبه ولانه كان يتمنى بان لا تكون صحيحة فهكذا شخص غير صالح حتى لكتابة سطر واحد وسيكون عديم المنفعة في كل المجالات ولن يكوم صادق حتى مع زملائه في اية حركة مستقبلية, والشخص الغير القادر على التعايش مع الحقائق سيكون مصير افعاله دائما الفشل.



الأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها  Kawmiya2
من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان

يونادم كنّا وآغاجان كفتا ميزان لضرب مصالح مسيحيي العراق ولاسيما الكلدان

من يتعاون مع كنّا وآغجان فكأنه يطلق النار على الكلدان

To Yonadam Kanna & Sarkis Aghajan

You can put lipstick on a pig but it is still a pig

To Kanna & Aghajan

IF YOU WANT TO REPRESENT YOUR OWN PEOPLE,
YOU HAVE TO GO BACK TO HAKKARI,
TURKEY & URMIA, IRAN


الأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها  7ayaa350x100
الأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها  Images


ياوطني يسعد صباحك
متى الحزن يطلق سراحك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الأستاذ ابرم شبيرا والكلام المكرر وامثاله التهكمية الهزيلة لم تكن في محلها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات كلداني :: مَقَالَاتٌ لِلْكِتَابِ الْكَلْدَانَ :: مقالات الكاتب الكلداني /د.حبيب تومي-
انتقل الى: