| نيافة مطران استراليا مار ميلس (يُبدِّل) اسم لغته الأم في اليوم العالمي للغة الأم/موفـق نيـسكو | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
كلداني (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 8703 تاريخ التسجيل : 16/06/2010 الموقع : في قلب بلدي المُحتَل العمل/الترفيه : طالب جامعي
| موضوع: نيافة مطران استراليا مار ميلس (يُبدِّل) اسم لغته الأم في اليوم العالمي للغة الأم/موفـق نيـسكو 9/3/2016, 6:58 pm | |
| نيافة مطران استراليا مار ميلس (يُبدِّل) اسم لغته الأم في اليوم العالمي للغة الأم « في: 09.03.2016 في 13:32 » إن الآشوريين الحاليين هم السريان الشرقيون أو النساطرة ولغتهم هي السريانية (الآرامية) بلهجتها الشرقية، ولا علاقة لهم بالآشوريين القدماء الذين سقطت دولتهم على يد الكلدان والميديين سنة 612ق.م. وانتهت، ففي كل تاريخهم ووثائقهم هم مسيحيون سريان أو نساطرة، لكن الإنكليز سمَّاهم سنة 1876م آشوريين لأغراض طائفية وسياسية، ومنذ بداية القرن العشرين بدأت الأوساط السياسية وخاصة في المهجر تُغير كل كلمة سرياني أو نسطوري إلى آشوري، وتم تسمية كنيستهم لأول مرة رسمياً الآشورية في 17 تشرين أول 1976م، وسمَّى المتشددون والسياسيون منهم لغتهم السريانية بالآشورية لتحقيق هدف سياسي معين، وأخيراً وبمناسبة اليوم العالمي للغة الأم في 21 شباط قام نيافة مطران استراليا مار ميلس زيا بافتتاح كلية محلية باسم اللغة الآشورية، ومع احترامنا لكهنوت المطران ميلس، فإن اسم أثور وآشور لا يمت إلى التداول ولا إلى الحقيقة العلمية والتاريخ المسيحي إطلاقاً، لا كاسم قوم ولا كاسم لغة، وما يهمنا في مقالنا أن اسم اللغة الحقيقي والعلمي والتاريخي هو السريانية، وتسميتها بالآشورية هو تشويه اسمها الحقيقي مجاراةً للسياسيين والمتشددين، علماً أن المطران ميلس يعتبر من المعتدلين الساعين للوحدة، فما بالك بغير المعتدلين؟. إن نيافة المطران ميلس لا يستطيع أن يذكر قاموس أو كتاب لغوي واحد من حوالي 175 كتاب يحمل اسم غير السريانية أو الآرامية (راجع الأب يوسف حبي، مجلة مجمع اللغة السريانية 1976م مج2 معجمات اللغة السريانية ص75–104) علماً أن مؤلفي القواميس في التاريخ من السريان الشرقيين أي من أسلاف المطران ميلس وكنيسته هم أكثر من السريان الغربيين. (البطريرك أفرام برصوم، اللؤلؤ المنثور ص5). ولا يستطيع المطران ذكر وثيقة واحدة من وثائق كنيسته المكتوبة بهذه اللغة وهي بعشرات الآلاف إلاَّ بالاسم السرياني، ولا يستطيع المطران ومن ملايين الصفحات ذكر مرة واحدة أن كنيسته تستعمل اللغة الآشورية، والمطران يناقض طقس كنيسته منذ 2000 سنة وآبائها المدافعين بقوة عن اللغة السريانية كعبديشوع الصوباوي وإيليا برشينايا وبركوني الذي قال إن الله كلم آدم وأهل الجنة بالسرياني، ويناقض بطريرك كنيسته ايشاي داود 1975+ الذي طالب الحكومة العراقية باستعمال اللغة السريانية في المدارس، وعندما صدر قانون الناطقين بالسريانية 1972م أرسل المطران يوسف حنا يشوع وكيل بطريركية الكنيسة الشرقية النسطورية والرئيس الأعلى للطائفة الآشورية في العراق، ورئيس الكنيسة الانجيلية الآشورية برقيات ثناء للحكومة، ونختصر القول بما قاله كاهن كنيسة المشرق عمانؤيل يوخنا: إن الأصل في تسمية أي شعب هو ما يُسمِّي نفسه في لغته، وشعبنا لم يُطلق على نفسه يوما بلغته تسمية آشوري، مضيفاً أن الاسم الآشوري هو بدعة قائلاً: أعطوني كتاباً واحداً، مصدراً واحداً، مخطوط واحد، وريقة واحدة، بل جملة واحدة تُسمِّي هذا الشعب آشوري، أعطوني قاموساً واحداً أو كتاباً قواعدياً واحداً يتضمن هذا التنسيب الذي تبدعونه، أعطوني إنساناً واحداً عبر آلاف السنيين لقب نفسه بآشوري.(القس المهندس عمانؤيل بيتو يوخنا،حربنا الأهلية حرب التسميات ص18). وفضلاً عن أن المطران ميلس يناقض جميع المؤسسات العلمية في العالم التي منحت كثيراً من آباء ومثقفي كنيسته شهادات عالية في اللغة السريانية، فإنه يناقض جميع مؤسسات الدولة العراقية والكنسية ومنها كنيسة المشرق التي يتبعها المطران ميلس، فهو يناقض الدستور العراقي المادة 4 أولاً ومشروع دستور إقليم كردستان، واتحاد الأدباء السريان وهو جزء من الاتحاد العام للأدباء والكتاب العراقيين، والقسم السرياني في مجمع العلمي العراقي، ومديرية الثقافة والفنون السريانية، وغيرها، ويناقض أغلب الأحزاب الآشورية التي اعترفت باسم اللغة الحقيقي وهو السريانية، علماً أن بعض المؤسسات الآشورية وخاصة السياسية اعترفت عن قناعة وبعضها عن غير قناعة، أي تقية لأهداف سياسية، وربما ستبدل رأيها حسب الظروف والمكاسب وتسميها آشورية فيما بعد. الغريب أن بعض الكادر التدريسي في هذه الكلية كانوا كل حياتهم يفتخرون أنهم أساتذة لغة سريانيه، وعلموها وكتبوها شعراً ونثراً، وفجأة انقلبوا إلى كادر لتدريس اللغة الآشورية، ولا نعلم هل أن الأساتذة الأفاضل كانوا كل سنوات العمر مخطئين وعلموا الناس خطأ، أم أن اللغة السريانية انقلبت في استراليا إلى لغة آشوريه؟، وهل الأساتذة سيعتمدون نفس المراجع اللغوية السابقة أم أخرى؟، ولا نعلم هل سئل المطران ميلس البروفسور رفعت عبيد رئيس قسم اللغات السامية في جامعة سيدني الرسمية عن اسم اللغة؟. حتى الآشوريين القدماء لم تكن لديهم لغة، فلغتهم كانت أكدية بأبجدية مسمارية، وعندما اكتُشفت الآثار الآشورية في القرن التاسع عشر، احتار العلماء ماذا يُسمُّون اللغة المسمارية، فسَمُّوها لغة العصر الشبيه بالكتابي (Literate Proto)، ثم سَمَّوها الأسفينية Cuneiform، لأنها شكلها يشبه الأسفين (الوتد)، وكان من الطبيعي على العلماء أن يطلقوا اسماً علمياً لها، ولأن أغلب الكتابات اكتشفت في البداية بلاد آشور القديمة، لذلك أطلقوا عليها اسم اللغة الآشورية، ولكن بعد اكتشاف آثار بابل لاحظ العلماء تشابهاً كبيراً بين اللغة البابلية والآشورية، واتضح لهم أن لفظة آشور لا تفي بالغرض، فأطلقوا عليها اسم اللغة الآشورية– البابلية، ثم استخلص العلماء المحدثون من النقوش المسمارية أن منطقة بابل كانت تُعرف بأرض أكد وعدداً من ملوكهم لُقِّبوا بملوك أكد وسومر، وأهل بابل سَمَّوا لغتهم أكدية، وبذلك استقرت التسمية الأكدية على اللغة (أ. ولفنسون، تاريخ اللغات السامية ص22، هامش1. و the assyrian dictionary قاموس آشوري 1964م المقدمة ص7) وهذا القاموس لتلك اللغة المسمارية الاكدية طبع سنة 1921م في شيكاغو باسم آشوري قبل أن يستقر اسمها بالأكدية نهائياً، ويضيف البرفسور I.J.Geleb في ص7 وبعدها سبباً آخر هو: لكي لا يختلط الأمر في حينها بين كلمة Akkadian أو Accadian وبين اسم اللغة الفرنسية في كندا المتداول شعبياً في أمريكا وهو Acadian، ويؤكد Geleb أن اسمها الصحيح هو الأكدية، والمهم، حسناً تم تسمية القاموس آشوري لكي نوجه السؤال إلى نيافة المطران ميلس والكادر التدريسي، هل ستدرس لغة هذا القاموس في الكلية أم اللغة السريانية وقواميسها؟. إن اللغة السريانية تعتبر لغة مقدسة لدى المسيحيين مثل تقديس المسلمين للعربية، ولأهميتها عالمياً فالكتب والمخطوطات السريانية في مكتبات وجامعات ومتاحف العالم تعتبر مصدراً مهماً ومحط تقدير واهتمام علمي وأكاديمي كبير لدى الباحثين والمؤرخين على اختلاف أديانهم وقومياتهم، ويجب القول إن العرب والمسلمين صحيح أنهم لعبوا دوراً بإضعاف اللغة السريانية لكنها بقيت محط احترام الكتاب العرب والمسلمين فيما بعد أكثر من بعض المسيحيين المتكلمين بها، فالعرب المسلمين يذكرون اسمها السريانية وأسماء الكتب التي ترجمها السريان لهم بفخر، ولم تلقى اللغة السريانية أية هجمة في التاريخ إلى بداية القرن العشرين سوى من أبنائها المتكلمين بها أنفسهم وخاصة من بعض السريان الشرقيين (الكلدان والآشوريين) وبصورة أكثر مركَّزة من الآشوريين، حيث يقومون وبطريقة ممنهجة بفتح مدارس ومعاهد وتزوير أسماء القواميس واللغة ونقله من الكتب الأصلية من الاسم السرياني أو الآرامي إلى الاسم الكلداني أو الآشوري، أن بعض الكتاب لا يذكرون اسمها الصحيح (السريانية أو الآرامية) خشية تعرضهم لانتقاد المتشددين من طوائفهم، فيكتبون لغتنا الأم، لغة شعبنا، لغتنا القومية، لشانا أتيقا (اللسان العتيق)، لشانا خاثا (الجديد)، السوداوية (العامة)، الفليحية (الفلاحين)، والمعتدلين نوعاً ما يسمونها السورث، وكلمة سورث أو سوربائيث معناها السريانية أو بحسب السريانية (قاموس منا ص487. أ. دوبونت سومر، الآراميون ترجمة ألبير أبونا ص17)، كل ذلك يتم هروباً من الاسم السرياني لتحقيق غايات سياسية وطائفية على حساب الحقيقة والتراث والتاريخ، وجميع الأكاديميين والمستشرقين في العالم يسمونها باسمها الصحيح السريانية أو الآرامية، يشاركهم لغويون وأدباء منصفون من كل الأطياف السريانية مثل الأستاذة بنيامين حداد، أفرام عيسى، باسيل عكوله، بشير طورلي، روبين بيت شموئيل، الأب شليمون ايشو خوشابا، آشور ملحم، ويونان هوزايا، عدا الموارنة والروم، باستثناء بعض المتشددين الآشوريين وقلة قليلة من الكلدان، كما ظهرت ظاهرة تأليف كتب لغوية وقواميس للهجة مدينة أو منطقة كآزخ وألقوش وطورعبدين، وهذا يضعف اللغة الأصلية واسمها. http://saint-adday.com/?p=6022 / http://www.ishtartv.com/viewarticle,61529.htmlللمزيد حول لغة السريان الشرقيين (الكلدان والآشوريين) راجع: http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=712142.0ملاحظة: احترماً لمعايير العادات الشرقية التي تتحفظ على استعمال بعض الكلمات مع رجال الدين فقط رغم أنها علمية، فقد استعملتُ في عنوان المقال كلمة مطران استراليا (يُبدِّل)، وكلمة تشويه، والمفروض استعمال كلمة أخرى أدقًّ وأوضح تعبيراً تفي بالمقصود. (مختصر تاريخ اللغة السريانية الآرامية، مع مختصر مدى احترام العرب والمسلمين لها) تُعرف اللغة السريانية بالآرامية أيضاً، فالآراميون الذين اعتنقوا الديانة المسيحية سَمَّوا أنفسهم سرياناً ليميزوا أنفسهم عن الآراميين الذين بقوا على الوثنية، فأصبحت لفظة آرامي عند المسيحيين تعني وثني تشبه لفظة جاهلي عند المسلمين (د. حسن ظاظا، الساميون ولغاتهم ص100)، لذلك سُميت اللغة السريانية بالآرامية أيضاً ولكن لم تُسمى الكنيسة تاريخياً بالآرامية إطلاقاً لأن في ذلك مدلول وثني، وباختصار اسم اللغة هو الآرامية قبل الميلاد والسريانية بعد الميلاد. كانت الآرامية لغة بلاد الشام وبين النهرين الذي سُميت معظم مناطقه بيث ارماي أي بلاد الآراميين، (المطران اوجين منا الكلداني، دليل الراغبين في لغة الآراميين ص14)، وامتدت السريانية إلى شمال الجزيرة العربية وشمال شرق مصر، وانتشرت في العالم القديم انتشاراً واسعاً، وكُتبت بها بعض أجزاء أسفار العهد القديم مثل طوبيا ويهودت دانيال وعزرا، أصبحت لغة الدولة الآشورية بعد اضمحلال لغتها الأكدية بأبجديتها المسمارية في القرن الثامن قبل الميلاد، ولغة الدولة الكلدانية الآرامية (612–539 ق.م.)، ولغة اليهود بعد عودتهم من السبي إلى فلسطين فكُتب التلمود بالآرامية، وكتب الصابئة المندائيون كتابهم كنز ربّا بالآرامية، وأصبحت في عهد داريوس الكبير (521–486 ق.م) اللغة الرسمية للإمبراطورية الفارسية وما جاورها، وبها جمعَ الزرادشتيون في إيران أقوال زرادشت في كتابهم أفستاق، واستخدمها البوذيون في مواعظهم، وبعد الميلاد بلغت السريانية الهند الصين ومنغوليا، ولعب السريان الشرقيين النساطرة دوراً مهماًفي ذلك، ومن الآرامية جاءت صيَّغ وأبجديات كتابة للغات شرقية عديدة كالخروشتية، البرهمانية، التبتية، البهلوية، الأفستية، السغدية، المانوية، الويغورية، المانشوية، الكالموكية واليوريتاية، وغيرها، وكانت لغة الأنباط من القرن الثالث قبل الميلاد، ولغة مدينة الحضر وتدمر، وعن الخط النبطي الآرامي تطور الخط العربي الذي كُتب به القرآن، وعنه تطور الخط الفارسي والتركي والأوردي والمالوي، واستعمل الأرمن الأبجدية السريانية إلى سنة 404م، ومن الأرمنية تطورت الكتابة الجورجية والقفقاسية، حتى اليونان تعلموا صناعة الحروف من طائفة آرامية وصلت إليهم بقيادة قدما سنة 1590 ق.م. وعُثر على آثار آرامية قرب اولمبياد في اليونان تعود لقرون لما قبل الميلاد، وصور حروف اليونان قريبة من الخط الآرامي القديم الذي بقيت آثاره في القلم التدمري والعبراني (قارن الأبجدية السريانية واليونانية (أبجد) ألفا، بيتا، جَمَّا، دلتا، (هَوّز) ها، زيتا، واو، وهكذ. (للمزيد راجع ألبير أبونا، أدب اللغة الآرامية ص18– 27. أحمد سوسة، العرب واليهود في التاريخ ص162–171. أ. دوبون سومر، الآراميون ص131–168، ويُسميها إمبراطورية اللغة الآرامية). في فجر المسيحية كانت السريانية لغة فلسطين وبلاد الشام وبين النهرين وغيرها، وتكلم السيد المسيح وأمه العذراء ورسله وبشروا بها، ونزل بها جانب من العهد الجديد كإنجيل متى، (واغلب الضن) الرسالة إلى العبرانيين، وبها أقام أسقف أورشليم مار يعقوب أول قداس وتناقش المجتمعون في أول مجمع كنسي في القدس سنة 51م، واستعملتها كنيسة أنطاكية في طقوسها، وفي القرنين الأول والثاني تُرجم الكتاب المقدس إلى السريانية التي تُسمى البسيطة، وهي إلى اليوم المرجع الرئيس لكل الكنائس السريانية شرقية وغربية، وأحصى الأب بولان 55 نسخة سريانية بسيطة اسطر نجيلية من القرن 5–7 مقابل 22 نسخة لاتينية و10نسخ يونانية فقط (فيغورو، معجم الكتاب المقدس ص132و133)، وتعتبر الدسقولية (تعليم الرسل) وأناشيد سليمان بالسريانية من أقدم كتب العالم وتعود لنهاية القرن الأول وبداية الثالث، كما كتب بالسريانية آباء الكنيسة وترجموا مئات الكتب العلمية والفلسفية والتاريخية والدينية من اليونانية إلى السريانية، فمن السريانية تُرجمت الكتب إلى العربية وليس من اليونانية مباشرة. إن اللغة الآرامية كانت لغة دولية في الشرق، ولم تضاهيها لغة أخرى في الانتشار آنذاك، إلاَّ اللغة الانكليزية في العصر الحديث ونتيجة انتشار الآرامية الواسع سمَّت بعض المصادر التاريخية الألف الأول قبل الميلاد بعصر أو إمبراطورية اللغة الآرامية، والعجيب أن الآرامية انتشرت هذا الانتشار المذهل بدون مساندة من سلطة سياسية أو عسكرية لدولة قوية، بل أن الدولة الأخمينية القوية التي أسقطت آخر كيان سياسي آرامي قوي هو الدولة الكلدانية، اعتمدت اللغة الآرامية رسمياً بحيث اخترع الفرس عدة أنظمة للكتابة بالحروف الآرامية مثل نظام (نامه دبيريه، وهام دبيريه، وراز سهريه، والنهروارش)، وهي أن تكتب الكلمة بالآرامية وتلفظ بالفارسية، فيكتبون كلمة (بسرا بسرا) بالآرامية ويلفظونها بالفارسية (كوشت) ومعناها لحم، أو يكتبون (لحما، لحما) ويلفظونها (نان) ومعناها خبز . (حامد عبد القادر، الأمم السامية ص107)، ويعلّق الباحث خزعل الماجدي قائلاً: ويثير فينا هذا المشهد الروحي الواسع لانتشار الآرامية واستعمالها كلغة دينية لليهود والصابئة والزرادشتيين والمسيحيين سؤالاً هاماً وخطيراً سنعلقه في ذمة التاريخ لتجيب عليه الأجيال القادمة هو: ما سر هذه اللغة؟، وما سر هذا النبض الروحي العميق في داخلها والذي جعلها لغة أهم عقائد المنطقة قبل الإسلام؟، وهل كانت الآرامية بعيدة عن لغة العرب والإسلام؟، أم كانت هي جذورها؟. (المعتقدات الآرامية ص47). ونشارك الباحث الماجدي بالقول إن انتشار اللغة السريانية الآرامية الكبير لم يكن بعيداً عن العرب والمسلمين، فلا يكاد يوجد كتاب لمؤرخ عربي ومسلم لا يذكر أن السريانية كانت لغة جميع الناس من آدم ونوح الى إبراهيم وإسماعيل (الطبري ج1 ص77،111. الطبقات الكبرى ج1 ص18–19، وغيرهما كثير)، والسريانية هي أصل العربية (ابن حزم، الإحكام في أصول الأحكام ج1 ص31–32)، والسريان علّموا العرب الكتابة (ابن عبد ربه، العقد الفريد ج4 ص 156)، وجلبَ عبدالله بن عمرو بن العاص بعيرين محمَّلين بكتب سريانية من معركة اليرموك وكان يقرأ منهما (ابن كثير، البداية والنهاية، ج2 ص277)، وارتأى العلاّمة سلفستر دي ساسي (1758–1838م) أن مسيحييّ الشمال كانوا يترددون إلى اليمن وأدخلوا بين مسيحيِّها الكتابة السريانية بدلاً من الخط المسند الشائع عندهم، وروى السمعاني أن السريانية دخلت جهات عديدة من اليمن( Assemani, BO, III 2603)، وذكر المؤرخ فيلوسترجيوس نهاية القرن الرابع، أن في زمانه كان قسم من سكان سواحل أفريقية إزاء بلاد العرب يتكلمون السريانية، وجاء في كتاب كشف الأسرار في بيان قواعد الأقلام الكوفية: إن آل طسم وقحطان وحمير كانوا يكتبون بالخط الكوفي الذي يدعى السرياني (الأب لويس شيخو، النصرانية وآدابها بين عرب الجاهلية ص59). إن الخط العربي اشتقه من الخط الأسطرنجيلي السرياني، مرار مرة وأسلم سدرة وعامر جدرة، ونقلوه من الأنبار إلى الحيرة، ومنها نقله بشر النصراني زوج الصهباء بنت حرب أخت أبو سفيان، فتعلَّم حرب وجماعة من قريش الكتابة منه. (البلاذري، فتوح البلدان ص279)، والقلم الذي كُتب به القرآن هو نظير الأسطرنجيلي السرياني (ابن النديم، الفهرست، الكلام عن القلم السرياني ص22)، والعرب تأثروا بطريقة المصاحف بالسريان (أبو عمر الداني، المحكم في نقط المصحف ص28–29)، وأبو الأسود الدؤلي وضع نقاط الإعجام في القرآن متأثراً بالسريانية (أحمد حسن الزيات، الأدب العربي ص206)، ووردت كلمات سريانية في القرآن يذكرها علماء المسلمين (السيوطي، المهذب في ما وقع في القرآن من المعرب)، وفي كتب الحديث باب اسمه تعلم السريانية، ورسول الإسلام محمد أمر زيد بن ثابت بتعلم السريانية، فتعلّمها زيد وكان يقرأ للرسول ويجيب عنه إذا كَتبْ. (الترمذي كتاب الاستئذان، باب تعليم السريانية ص730)، ويذهب هشام جعيط إلى ابعد من ذلك بالقول إنه من الواضح أن الرسول محمد كان يعرف السريانية (جعَيْط، في السيرة النبوية 2 ص154)، ولاعتزاز السريان بلغتهم إبان الدولة الإسلامية وخوفاً عليها من الانقراض ابتكر السريان الخط الكرشوني بحيث لا يستطيع المسلمون قراءته. وللغة السريانية ثلاث خطوط رئيسية الاسطرنجيلي والشرقي والغربي ولهجتان شرقية وغربية، أي شرق وغرب نهر الفرات، ولا توجد إلا فروق قليلة بين اللهجتين، ويتكلم باللهجة الشرقية السريان الشرقيون (الكلدان والآشوريون)، بينما يتكلم باللهجة الغربية السريان الأرثوذكس والكاثوليك والموارنة، واستعمل السريان الملكيون (الروم) السريانية في طقوسهم إلى القرن السابع عشر حيث تم تعريبها من عهد البطريرك أفتيموس1637م (المطران جرجيس شاهين، السريان أصالة وجذور ص118. فيليب دي طرازي، السلاسل التاريخية في أساقفة الأبرشيات السريانية ص89). استمرت اللغة السريانية سائدة حتى أواخر القرن السابع للميلاد حيث انتشرت اللغة العربية بمجيء الإسلام وأخذت السريانية تنحسر، لكنها لم تمتْ، فلا تزال محكية اليوم في طور عبدين وماردين والقرى المسيحية في تركيا والموصل وأربيل ودهوك وغيرها في العراق، وفي بعض القرى الإيرانية المسيحية، وقرى سوريا في الحسكة والقامشلي والجزيرة وحمص وغيرها، علماً أن بعض سكان القرى السورية المسلمين لا يزالون يتكلمون بهذه اللغة إلى اليوم مثل سكان قرى بخعا أو نجعة وجبعدين ومعلولا المجاورة لدمشق ويسمونها الآرامية لأن السريانية ذو مدلول مسيحي، ولا يزال آثار وتراث اللغة السريانية ظاهر حتى في العربية وفي أسماء الأشخاص ومئات المدن والقرى في لبنان والعراق وسوريا وتركيا وغيرها، وتُدرَّس السريانية اليوم في جامعات عالمية عربية وأجنبية. في لبنان بقيت اللغة السريانية محكية في كثير من القرى إلى نهاية القرن الثامن عشر، وروى الراهب الفرنسيسكاني غريفون الذي زار لبنان في القرن الخامس عشر أنه سمع الموارنة يتكلمون بلغة أجدادهم السريانية، ولما زار شاتايل لبنان سنة 1632م سمع أهالي حصرون يتكلمون بالسريانية، وكان البطريرك الماروني جرجس عميرة (1633–1644م) يتكلم السريانية، وروى الكاهن الماروني مرهج بن نمرون الباني (+ 1712م)، أن أهالي بشري وثلاث قرى مجاورة يتكلمون بالسريانية، وعندما قام العلاّمة اللبناني سمعان يوسف السمعاني بزيارة لبنان سنة 1736م بصفته موفداً بابوياً، زار والدته في بلدة حصرون في جبة بشري وتكلم معها بالسرياني، وأثبت الأب مارتن اليسوعي أن رهبان الروم الكاثوليك كانوا يقيمون طقوس كنيستهم بالسريانية إلى أوائل القرن الثامن عشر. (فيليب دي طيرازي، أصدق ما كان عن تاريخ لبنان ج1 ص3، مستنداً على مصادر كثيرة)،ولغة الكنيسة المارونية الرسمية هي السريانية،وكتب الليتورجيا والكتاب المقدس المسموح باستعماله طقسياً في الكنيسة كانت تصدر باللغة السريانية فقط حتى مطلع القرن العشرين. في مصر عُثر على كتابات آرامية في جزيرة فيلة وسقارة تعود للقرن السابع قبل الميلاد، وهناك الآلاف المخطوطات السريانية الموجودة في كثير من الكنائس والمكتبات والجامعات أشهرها دير السريان، واستمرت اللغة السريانية إلى نهاية القرن السابع عشر، وعندما احتل نابليون بونابرت مصر أصدر اوامره بالفرنسية والعربية والسريانية، وجلب عدة مطابع من ضمنها باللغة السريانية (تاريخ فرنسا الحديث المطبوع في بيروت سنة 1884م ص152)، ومعروف أن الأديب العربي الكبير طه حسين كان يتقن السريانية التي تعلمها في جامعة القاهرة على يد البروفسور الألماني إينو ليتمان (1875–1958م)، وكان حسين يحفظ كثيراً من النصوص السريانية، وقبل أن يغادر ليتمان عائداً إلى بلاده سنة 1914م أقامت له جامعة القاهرة حفلاً وداعياً في أحد فنادق مصر الجديدة، وألقى المحتفون كلماتهم، وعندما جاء دور طه حسين فاجأ الجميع حيث ألقى كلمة الوداع لأستاذه باللغة السريانية فنالت إعجاب الجميع، وفرح ليتمان جداً لأنه نجح برؤية أحد طلابه يخطب بهذه اللغة المقتصرة على عدد قليل من الناس وبعض الكنائس والجامعات (طه حسين، الأيام ج3 ص54–55)، وفي مصر أكثر من مئة متخصص في اللغة السريانية رجالاً ونساء وكلهم مسلمون وقسم منهم بدرجة دكتوراه من ضمنهم ستة أساتذة على الأقل يُدرِّسون اللغة السريانية في جامعة الأزهر الإسلامية مثل الأستاذ أحمد محمد علي الجمل أستاذ اللغة السريانية لقسم البنين وزمزم سعد هلال وبسيمة مغيث سلطان أستاذتا قسم البنات. للمزيد عن علاقة السريانية بالعرب والمسلمين راجع (القرآن والسريان ج1): http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=745856.0وشكراً موفق نيسكو من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان
يونادم كنّا وآغاجان كفتا ميزان لضرب مصالح مسيحيي العراق ولاسيما الكلدان
من يتعاون مع كنّا وآغجان فكأنه يطلق النار على الكلدان
To Yonadam Kanna & Sarkis Aghajan
You can put lipstick on a pig but it is still a pig
To Kanna & Aghajan
IF YOU WANT TO REPRESENT YOUR OWN PEOPLE, YOU HAVE TO GO BACK TO HAKKARI, TURKEY & URMIA, IRAN ياوطني يسعد صباحك متى الحزن يطلق سراحك | |
|
| |
كلداني (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 8703 تاريخ التسجيل : 16/06/2010 الموقع : في قلب بلدي المُحتَل العمل/الترفيه : طالب جامعي
| موضوع: رد: نيافة مطران استراليا مار ميلس (يُبدِّل) اسم لغته الأم في اليوم العالمي للغة الأم/موفـق نيـسكو 10/3/2016, 11:28 am | |
| - اقتباس :
رد: نيافة مطران استراليا مار ميلس (يُبدِّل) اسم لغته الأم في اليوم العالمي للغة الأم « رد #1 في: 09.03.2016 في 19:47 » رابي موفق نسكو شلاما
من القواعد المتعارف عليها في عالم الكتابة ومن اجل اثبات الحقاءق التاريخية بشان المواضيع التي يثار الجدل حول اصح ما كتب عنها وما يثبته التاريخ هو ان يعدل الطرف المعارض او المخالف لراي اخر يثبت صحته وفق معلومات او اكتشافات جديدة وهكذا ندعوكم لتصحيح معلوماتكم او اراءكم حول الادعاء الخاطيء الذي تردده في كل مقال بان ويكرام هو من اكتشف الاشوريين في حكاري حيث اثبتنا بان الرحالة الالماني فريديك شولتزر عام ١٨٢٩ م هو او من اكتشف وحود الاشوريين هناك قبل وصول ويكرام بسبعين سنه ثانيا ان المطران يوسف داود في اللمعة الشهية يقر بان السريان في العراق هم من ابناء اشور فاذا سريان العراق اشوريين ثالثا ان كلمة السريان دخلت العراق بعد القرن العاشر الميلادي
واتركك مع هذة المعلومات التاريخية وعسى ان تبدل اراءك خدمة للحقيقة وليس عيبا ان يبدل الكاتب معلوماته وتقبل تحياتي
ومن كتاب التعريف بطبقات الامم للقاضي صاعد الاندلسي لاالمتوفي سنة 1070 م ص133 يقول ( وكانوا شعوبا وقبائل منهم النونيون والاثوريون والارمان والجرامقة ونبط العراق واهل السواد ) وقد تطرقنا الى ما ذكره المسعودي في كتابه الاخر - مرو ج الذهب - في مقال سابق وهنا اود ان انقل نصا بالانكليزية لرحالة الماني سنة 1829 The “discovery” of the Assyrians of Hakkari in 1829 by the German traveller and archaeologist Friedrich Schultz caused quite a sensation in the West. Soon representatives of different churches (Catholics, Anglicans, American Presbyterians) poured into the mountainous district to establish contact with the Assyrians. For some reason the Mar Shimuns preferred the British above others. An official liaison with the Anglican Church was made. Preceding World War I Mr Michael Browne, a British missionary, for more than 25 years resided in Kocanis as official representative of the Anglican Church. The First World War brought a sudden end to the existence of the Eastern Assyrians in Hakkari. After the withdrawal of the Russian forces, they fled their mountain strongholds, never to return. Part of their descendants still live in neighbouring Iraq and Iran, others spread over the world. In Kocanis and other villages Kurds from the surrounding area settled. وهنا سوف نتطرق الى بعض ما جاء في الكتب : اولا - من كتاب نصارى العراق روفائيل بابلو ( تعنى كلمة السريان باللاتينية واليونانية - اهل الشام - راجع مغجم اللاتيني والفرنسي ص 16 ومن ص ز نقرا 0 هذه وفي مطاوى المائه الرابعة عشرة للميلاد هبط هذة الديار المبشرون العربيون فتبعت جماعات من النساطرة واليعاقبة الكنيسة الكاثوليكية فاسمى اذ ذاك النساطرة نفوسهم كلدانا واليعاقبة سريانا وهم لا يزالون الى اليوم يعرفون بهذا الاسم 9
[cثانيا olor=red]ومن كتاب قرقرش ص78 [/color] ( وكانت مطرانيتها قبل ذلك النسطورية ---- وقد وردت شهادة تاريخية بعدم دخول اسم السريان الى هذة البلاد حتى حدود القرن العاشر الميلادي تقريبا وان اسم السريان قد اقتصر على نصارى بلاد الشام فقط وان السريانية لم تنتشر الامع اليغاقبة وهذة جاءت الى قره قوش بعد نهاية القرن العاشر )
- [color:4bd6=ثالثا red]ومن كتاب تاريخ الشرق الادنى القديم ص 124 - ( ان الملك نانونائيد ملك بابل الاخير كان اشوري الاصل ) وان ( كورش احرق اهل اكد بالنار ) ص 152 ( وان اشور وبابل ان تجهز سنويا 500 ولد يرسلون الى القصور الملكية ) ص 166 ( عندما كان الاسكندر وجيشه يعبران دجلة متجهين الى بابل استقبله الفلاسفة الكللدان ( الكهنة البابليين ) واتجوه به جانبا ورجوه ان يتوقف عن زحفه ) ص 206-
رابعا - ومن الكتاب المقدس حول فناء الاراميين ( وعمل صدقيا بن كنعنه لنفسه قرنى حديد وقال ( هكذا قال الرب - بهذة تنطح الاراميين حتى يفنوا ) 1مل 22
خامسا من كتاب تاريخ سوريا والعراق وفلسطين ص 185 ( وفي التعبير الحديث تقتصر كلمة سريانية - على لهجات اديسا والمناطق المجاورة
سادسا - ومن كتاب السريانية والعربية الجذور والامتداد - سمير عبده قال المطران يوسف داود في كتابه اللمعة الشهية في نحو اللغة السريانية ص47 ( واما اسم الاراميين فلا يصح عند حصر الكلام للسريان الشرقيين لانهم في الحقيقة ليسوا من بنى ارام ولكن من بنى اشور اخيه ) ومن ص 48 نقرا ( واذا اعتبرنا الجيل الثاني الذي نشا فيه الجنس السرياني هو اشور او اثور الذي على الخصوص ابو السريان الشرقيين الذي يقال لهم الاثوريون والبابليون والكلدان ) ومن ص 51 (علما ان الكلدانية كتسمية لطائفة ظهرت عام 1445 ))
سابعا -يقول الدكتور خزعل الماجدي في مقالته تاريخ العراق بين سقوط بابل وضهور الاسلام ( ومن اثورا ظهر اسم سوريا والسريان )
1.حرّان : مدينة إله القمر(سين) صارت ملاذاً للآشوريين بعد سقوط دولتهم،ومع ظهور الإغريق السلوقيين أبدوا اهتماما بدمج الفلسفة الاغريقية مع الديانة الآشورية ونتج عن ذلك غنوصية جديدة جعهل القمر إلها تفريديا وبقية الكواكب حوله تخدمه وفيها معابد للقمر والكواكب، وقد أسماها الرومان (كارهاي). 2.نوهدرا (دهوك):الإسم الآشوري لها ويسميها بعض أهالي القوش وسهل نينوى بمدينة(أتـّوك) حيث نلمح في سح جبلها الشمالي معالم منحوتات آشورية للملك سنحاريب،تقع قربها قرية مالطايي (معلثايي) .سكنها الاشوريين منذ القدم ومازالوا وسكنها اليهود،أما الأكراد فقد هاجروا اليها في بداية القرن الماضي (العشرين). http://almothaqaf.com/index.php/reports/57304.html - وعن الملك الامازيغي بويا الثاني _ ولد 52 ق م وتوفى 23 بعد الميلاد - والاشوريين ( كان بويا الثاني من كبار المؤرخين في عصره فله مؤلفات كثيرة لا تعد ولا تحصى في مجال التاريخ ومنها تاريخ بلاد العرب وله كتاب اثار اشور الذي الفه بعد ان راى بلاد الاشوريين من جميع جوانبها واستمتع بحضارتهم واعجب بثقافة بلاد الهلال الخصيب - من مقال الدكتور جميل حمداوي http://www.nador24.com/يوبـــــا-الثانــــي-الملـــك-الأمازيغي-المثقـــــف_a12703.html
ثامنا - كتاب ذخيرة الاذهان القس بطرس نصري الذي يقول ( لفظ سواريا مأخوذ بلا شك من اشورايا ) اسقف اورميا - ايران توما اددو 1855-1915 في كتاب بلغة الام من نحن اذ يعتبر ان كلمة سورايا جاءت من كلمة اشورايا اي الاثوريين
تاسعا كتاب اللمعة الشهية ( ان اسم السريانية لم يكن الااختصارا لكلمة اشورية )
عاشرا كتاب الروض المعطار في حبر الاقطار ص 204 ( كان صاحب الحضر يسمى الضيزن بن معاوية وكان من تنوخ من قضاعة وكان ملك الحضر قبل الساطرون بن اسيطرون وهو ملك السريانيين )
حادي عِشر كتاب ادي شير تاريخ كلدو واثور جزء الثاني المقدمة ج ( كذلك تحقق ان السريان اليعاقبة ايضا اقروا ان اصلهم كلدان اثوريون جنسا ولغة وان اسم السريان هو يوناني خارجي اطلق غلطا وزورا عليهم )
الثاني عشر من كتاب المناهج في النحو والمعاني عند السريان 0 ( جاءت التسمية نقلا عن تسمية الاشوريين باللغة اليونانية ويقول المؤرخ الاعريقي هيروديت ان جميع الشعوب البربرية تسمى هذا الشعب المقاتل بالاشوريين الا اننا نحن الاعريق نسميهم سريانا ) فالسريان تسمية مرادفة لغويا لتسمية الاشوريين ولكن باليونانية هذة المرة -ص5 ومن ص 4 ( اطلقوا عليها اسم اسوريا وقد اخذوه من اسور وهو اسم مملكة نينوى ومنشها ثم اختصروه سوريا ) وتسمية اهلها بالسريانيين او السوريين او كراهة لاسمى اراميين ص185 ( تقتصر كلمة السريانية على لهجات اديسا والمناطق المجاورة )
الثالث عشر كتاب سوريا نبع الحضارات -ص 86 ( انتهى الاراميون عام 732 ق م غلى يد الاشوري تغلات فلاسر الثالث واصبحوا ضمن الامبراطورية الاشورية ) ص 90 ( استولى كورش على بابل واعاد اليهود من بابل الى بلادهم وقضى على الكلدانيين نهائيا حوالى 538 ق م )
الرابع عشر من كتاب اللمعة الشهية في نحو اللغة السريانية -ص 8 ( الربانيين يسمون لغة اليهود منذ ذلك الزمن ارامية او سريانية وربما سموها اثورية ) وهنا ليسمح لنا القارئ الكريم بان نعيد الى الاذهان بعض من تلك الاثباتات التاريخية التي تطرقنا اليها سابقا طالما ان اصحاب تلك الدعاوى الباطلة يطالبون ما يثبت بطلان ما يقولون اولا : ان الرحالة الالماني فريديك شولتز عام 1829 هو اول من اشار الى وجود الاشوريين في حكاري وقبل تواجد ويكرام بما يقارب سبعين سنة وهناك مقالة تحت عنوان الرحالة الالماني سنة 1829 فريديك شولتز واشوري حكاري والرابط اولا ادناه ثانيا ان ميخائيل الكبير يشير الى الاثوريون كاسم قوم لللاقوام التي كانت تعيش في عصره كما جاء في كتاب البطريرك السرياني ميخائيل الكبير 1126-1199 م حيث يعدد هذا الاخير الامم والشعوب المعروفة انذاك ويقول ( وبنو سام الاثوريون , الكلدان ) وكما جاء في مقالتي تحت عنوان ميخائيل الكبير يعدد الشعوب المعروفة ) كما في الرابط الثاني ادناه ثالثا ورد اسم نرسي ملك الاشوريين كما جاء في كتاب تاريخ الادب السرياني من نشاته الى العصر الحاضر حيث جاء في الكتاب في رسالة ادي الرهاوية عبارة ( نرسي ملك الاشوريين ) ص 65 وان مؤلف الدياطسرون لكتاب الاناجيل الاربعة هو طاطيان الاشوري وللمزيد مما جاء في المقال في الرابط رقم 3 رابعا مقال حول معنى واصل التسمية السريانية بين المعنى الديني والقومي حيث اثبتت الباحثة المصرية بان كلمة سريان اصلها اشوري وللاطلاع غلى الرابط رقم 4 خامسا اثبت كتاب تاريخي مترجم الى العربية بان كورش كان يحارب الاشوريين بعد سقوط بابل وللمزيد اقرا الرابط رقم 5 سادسا كتاب شرفنامة الفارسي الذي يشير الى الاشوريين في حكاري كما فى الرابط السادس ادناه سابعا المؤرخ اوروسيوس الذي يثبت بان السريانيين هم الاشوريين كما في الرابط 7 ادناه ثامنا من مقالتي ( نصوص - تاريخ هيروديت - الاشوريون سكان بابل ) كما في الرابط رقم ومن باب التذكير ايضا بمواد اخرى تطرقنا اليها سابقا ونبداها بعجالة الى ما جاء القاضي ابو القاسم بن صاعد الاندلسي سنة 1068 م ( وكانوا شعوبا منهم الكربائيون والاثوريون والارمنييون والجرامقة وهم اهل الموصل )ص143 ومن كتاب الحركة الكردية المعاصرة -عثمان علي في الصفحة 55 ( سكن الاشوريون - النسطوريون- مع الكرد في ولاية حكاري وبوتان وولاية الموصل لمئات السنيين فالشعب الاشوري شعب عريق وحي وشجاع وله طبيعة الشعوب القبيلية الجبلية المولعة بالحروب ) ومن كتاب رحلة الى كردستان وما بين النهرين سنة 1885 هنرى بندية جاء في الصفحة الثامنة ( اذ كنت اخطط لرحلة الى كردستان في بلاد ما بين النهرين وكنت قد وصلت توا من سفر طويل في جزر السندجوانا في باريس صيفا في وقت يهرب منها كل الناس اذ به يقع على ملاحظة يسجلها السيد وكلس تحفزه على المغامرة فيبدا رحلته الى حوض الزاب الاعلى حيث يعيش الكرد سكان الجبال والاثوريون - النساطرة - وكان كما يؤكد هو نفسه اول اوربي جازف ونجح بعدي كان قد قام بالمجازفة السيد شولز وخر صريعا هو ورفاقه ) - واخيرا نختمها بالوثيقة الفاتيكانية التي ترجمها غبطة المطران سرهد جمو والتي يفهم منها بان القاصد الرسولي الى الفاتيكاني كان مرسلا من قبل البطريرك الاثوري المنتخب من قبل شعبه وهنا نود ان نتساءل لماذا يصر البعض على مواصلة الطعن بالتسمية الاشورية طالما اننا اثبتنا بان المؤرخ الرحالة الالماني كان قد سبق تواجد البعثة الانكليزية بقيادة ويكرام بما يقارب سبعة عقود من الزمن واقر وجود الاشوريين في حكارى وبهذا الاثبات فشلت المزاعم التي كانوا يستندون عليها في ان ويكرام هو صاحب التعميذ السياسي لشعبنا حيث كما هو معروف انه في حالة عصول اختلاف في الراي حول مسالة معينةيما تطلب الامر ان ياتي كل طرف بما لدية من ادلة واثباتات فاذا استطاع اي طرف ان يثبت وجود ادلة تدحض ما يقال ضد ما يؤمن به فان الطرف الاخر يجب ان يتحلى بالشجاعة ويعترف بالحقيقة الا ان المؤسف ان بعض اقلام شعبنا لا يلتزمون بهذة الحكمة في التعامل الايجابي لحل الاشكال على كل حال كل واحد حر في ايمانه ونترك الامر للقراء نكتفى بهذا القدر والى الجزء الثاني فيما بعد لنقرا ما اتت به كتب اخرى الروابط http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,794028.0.html الرحالة الالماني سنة 1829 فريديك شولتز واشوري حكاري
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,793159.0.html ميخائيل الكبير (يعدد الامم والشعوب المعروفة انذاك --بنو سام الاثوريون , الكلدان , اللوديون , الاراميون , وهم السريان ) http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,790504.0.html اراء حول (معنى واصل التسمية السريانية بين المعنى الديني والقومي ) http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,787101.0.html
حملة كورش على الاشوريين وقصة - بانثيا الجميلة
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,783908.0.htm
http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=725971.0تاريخ هيروديت L
قيثارة روح القدس -( نرسي ملك الاشوريين ) http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,758514.0.html شرفنامه : العشائر الاشوريه في حكاري المؤرخ اورسيوس
http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=754300.0
- اقتباس :
رد: نيافة مطران استراليا مار ميلس (يُبدِّل) اسم لغته الأم في اليوم العالمي للغة الأم « رد #2 في: 09.03.2016 في 21:31 »
ان غبطة المطرابوليت مار ميلس زيا على حق في اطلاقه تسمية ( اللغة الآشورية ) لأن ذلك هو الاسم الاصلي للغتنا . فمن المعروف ان اليونانيين هم الذين اطلقوا تسمية ( السريان ) على الآشوريين وبذلك عندما نقول ( اللغة السريانية ) فاننا نعني اللغة الآشورية . السريان الحاليون هم آشوريون ينتمون الى الكنيسة السريانية الارثوذكسية او الكنيسة السريانية الكاثوليكية . عبر التاريخ لم يكن هناك دولة اسمها الدولة السريانية عبر التاريخ لم يكن هناك ملك سرياني عبر التاريخ لم يكن هناك عاصمة سريانية بعض الاخوان التابعين للكنيسة السريانية لا يعجبهم الاسم الآشوري لغايات في انفسهم وهم أحرار في ذلك ولن يستطيعوا أن يغيروا الحقيقة ويزوروا التاريخ مهما الفوا من كتب أو كتبوا في مواقع الانترنت . ولكن بالمقابل هناك الآلاف من أبناء الكنيسة السريانية يعترفون ( بل يفاخرون ) بأصلهم الآشوري وكلنا نتذكر الكبار من أمثال الملفونو نعوم فايق والياس نزها وآشور يوسف خربوط ودافيد برلي ونينوس آحو والدكتور جميل حنا . وهناك أيضا منظمات وأحزاب مثل المنظمة الديمقراطية الآثورية بل حتي أندية رياضية مثل نادي ( اسيريسكا في السويد ) وجميعها تنتمي للكنيسة السريانية ولكنها تفتخر أيضا بانتمائها الآشوري وترفع العلم الآشوري في كل تجمعاتها . تحية اكبار لغبطة المطرابوليت مار ميلس زيا على انجازاته الرائعة في تأسيس المدارس الابتدائية والثانوية وحتى الجامعية التي تدرس لغتنا الآشورية وتخرج طلبة مؤمنين بانتمائهم الى الأمة الآشورية من مختلف كنائس شعبنا . من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان
يونادم كنّا وآغاجان كفتا ميزان لضرب مصالح مسيحيي العراق ولاسيما الكلدان
من يتعاون مع كنّا وآغجان فكأنه يطلق النار على الكلدان
To Yonadam Kanna & Sarkis Aghajan
You can put lipstick on a pig but it is still a pig
To Kanna & Aghajan
IF YOU WANT TO REPRESENT YOUR OWN PEOPLE, YOU HAVE TO GO BACK TO HAKKARI, TURKEY & URMIA, IRAN ياوطني يسعد صباحك متى الحزن يطلق سراحك | |
|
| |
كلداني (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 8703 تاريخ التسجيل : 16/06/2010 الموقع : في قلب بلدي المُحتَل العمل/الترفيه : طالب جامعي
| موضوع: رد: نيافة مطران استراليا مار ميلس (يُبدِّل) اسم لغته الأم في اليوم العالمي للغة الأم/موفـق نيـسكو 10/3/2016, 11:30 am | |
| | |
|
| |
كلداني (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 8703 تاريخ التسجيل : 16/06/2010 الموقع : في قلب بلدي المُحتَل العمل/الترفيه : طالب جامعي
| موضوع: رد: نيافة مطران استراليا مار ميلس (يُبدِّل) اسم لغته الأم في اليوم العالمي للغة الأم/موفـق نيـسكو 11/3/2016, 8:13 am | |
| | |
|
| |
كلداني (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 8703 تاريخ التسجيل : 16/06/2010 الموقع : في قلب بلدي المُحتَل العمل/الترفيه : طالب جامعي
| موضوع: رد: نيافة مطران استراليا مار ميلس (يُبدِّل) اسم لغته الأم في اليوم العالمي للغة الأم/موفـق نيـسكو 11/3/2016, 8:17 am | |
| | |
|
| |
كلداني (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 8703 تاريخ التسجيل : 16/06/2010 الموقع : في قلب بلدي المُحتَل العمل/الترفيه : طالب جامعي
| موضوع: رد: نيافة مطران استراليا مار ميلس (يُبدِّل) اسم لغته الأم في اليوم العالمي للغة الأم/موفـق نيـسكو 12/3/2016, 7:47 am | |
| - اقتباس :
رد: نيافة مطران استراليا مار ميلس (يُبدِّل) اسم لغته الأم في اليوم العالمي للغة الأم « رد #12 في: 11.03.2016 في 16:04 »
اقتباس - اقتباس :
- نيافة مطران استراليا مار ميلس (يُبدِّل) اسم لغته الأم في اليوم العالمي للغة الأم
كان على صاحب الشريط ان يخجل من نفسه قبل ان يكتب هذا الشريط, خاصة وهو وكل الاخرين الذين يتبعون نهجه لا يملكون ولا حتى 1 % من ما قدمته الكنيسة الاشورية بشكل عام وسيادة المطران مار ميليس بشكل خاص والقوميين الاشوريين الاخرين من اهتمام وعطاء مستمر لاحياء لغة الام.
هذا الشريط يشبه انتقاد العرب للغرب عندما يقوم العرب بتسمية انفسهم بانهم افضل امة اخرجت للناس وبانهم افضل في كل شئ من الغرب هذا بالرغم من ان ما قدمه العرب من اعمال تستفاد منها البشرية عبارة عن صفر.
صاحب الشريط والكنيسة المنتمي اليها وبقية من يتبعوه يستطيعون ان يهتموا بلغة الام ويقوموا بتكوين كليات ومدارس عنها وليسموا لغتنا الام باي تسمية يختارونها هم بانفسهم. ولكن لان هؤلاء دورهم كله هو اقل من الصفر ولا يستحق اي ذكر, فانهم لا يستطيعون سوى انتقاد عطاء غيرهم, وهذا الشئ له علاقة فقط بالحسد الشديد الذي يمزق اعصابهم. والاشخاص الذين ينتقدون بهكذا شكل فقط لامتلاكهم الحسد من عطاء غيرهم , انا مع حرق اعصابهم اكثر لتتمزق.
انا هنا اجدد شكري لنيافة المطران مار ميليس على اهتمامهم بلغتنا الام
تحيا لغتنا الاشورية
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,802809.msg7451252.html#msg7451252
- اقتباس :
رد: نيافة مطران استراليا مار ميلس (يُبدِّل) اسم لغته الأم في اليوم العالمي للغة الأم « رد #13 في: 11.03.2016في 19:34 »
استاذ لوسيان-تحية طيبة اعجبتني جدا مداخلتك واعجبني جدا تشبيهك لهم بالعرب الذين دائما يتهجمون على الغرب ويصفون انفسهم بانهم افضل امة اخرجت للناس - لقد اضحكتني يارجل بالتشبيه هذا الذي جاء في محله فعلا وهو ينطبق كذلك على حالة الكنيسة الكلدانية وان اتفق معك تماما ان صاحب الشريط كان عليه ان يخجل من نفسه قبل ان يحاول كتابة ماكتبه-لقد فكرت ان اكتب ماقلته انت في مداخلتي الاولى لكني تراجعت -مداخلتك هذه هي التي شجعتني على الرد مرة اخرى. وانا اضم صوتي الى صوتك وادعو بكل الخير والرفعة للكبير مار ميليس زيا الذي نطق بالحق في تسمية لغتنا وهي الاشورية بالفعل. - اقتباس :
رد: نيافة مطران استراليا مار ميلس (يُبدِّل) اسم لغته الأم في اليوم العالمي للغة الأم « رد #14 في: 11.03.2016 في 20:43 »
الاخ Ruben
قضية يخجل , هذه اقولها ايضا لنفسي. انا ايضا اخجل عندما انتقد مثلا احزاب ابناء شعبنا وانا حقيقتي هي انني مجرد شخص انترنيتي لا امتلك شئ مفيد لقضيتنا على ارض الواقع. وانا اذا انتقدت احزابنا مجددا فانني لن انسى حقيقتي هذه وساتذكرها. بينما بين احزاب ابناء شعبنا القومية من قضى سابقا حياته في الجبال وفي ايران الخ... وهناك اشخاص مثل الذين يتذكرهم الاخ ابرم شبيرا قضوا حياتهم كلها منتقلين من دولة الى دولة وهم لهم مئات من المنشورات والانشطة القومية..
القوميين السريان كانوا يستطيعون ان يفتحوا مدارس وكليات ويسمونها مدارس وكليات الشعب السرياني لتعليم اللغة السريانية. ولكنهم لا يفعلون. وكل ما يريدونه هو انتقاد مفلس ضد انشطة الاخرين.
لماذا علي ان اقبل بطروحات اشخاص لا يملكون اي شئ مفيد يذكر بشان اللغة بان اقبل واؤيد عدم فائدتهم وفي نفس الوقت ان اقوم بانتقاد وكسر المبادرة الذاتية لاشخاص مثل القوميين الاشوريين في انشطتهم التي لا تحصى بالاهتمام باللغة؟ اين شرح صاحب الشريط بخصوص هذه النقطة.
اذ ليس هناك عاقل واحد من سيقبل بما يطرحه.
يعني هناك اشخاص ليس لديهم اي شئ مفيد, وهؤلاء يريدون ان يضعوا لوحدهم شروط على الذين يقدمون اعمال مفيدة حول ماذا وكيف عليهم ان يسموا انشطتهم واعمالهم في وقتهم الذي يضحون به كله من اجل تقديم فائدة لابناء شعبنا. هكذا شروط انا اعتبرها كوميديا مضحكة. من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان
يونادم كنّا وآغاجان كفتا ميزان لضرب مصالح مسيحيي العراق ولاسيما الكلدان
من يتعاون مع كنّا وآغجان فكأنه يطلق النار على الكلدان
To Yonadam Kanna & Sarkis Aghajan
You can put lipstick on a pig but it is still a pig
To Kanna & Aghajan
IF YOU WANT TO REPRESENT YOUR OWN PEOPLE, YOU HAVE TO GO BACK TO HAKKARI, TURKEY & URMIA, IRAN ياوطني يسعد صباحك متى الحزن يطلق سراحك | |
|
| |
كلداني (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 8703 تاريخ التسجيل : 16/06/2010 الموقع : في قلب بلدي المُحتَل العمل/الترفيه : طالب جامعي
| موضوع: رد: نيافة مطران استراليا مار ميلس (يُبدِّل) اسم لغته الأم في اليوم العالمي للغة الأم/موفـق نيـسكو 13/3/2016, 8:35 am | |
| | |
|
| |
كلداني (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 8703 تاريخ التسجيل : 16/06/2010 الموقع : في قلب بلدي المُحتَل العمل/الترفيه : طالب جامعي
| |
| |
كلداني (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 8703 تاريخ التسجيل : 16/06/2010 الموقع : في قلب بلدي المُحتَل العمل/الترفيه : طالب جامعي
| موضوع: رد: نيافة مطران استراليا مار ميلس (يُبدِّل) اسم لغته الأم في اليوم العالمي للغة الأم/موفـق نيـسكو 15/3/2016, 8:34 am | |
| | |
|
| |
كلداني (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 8703 تاريخ التسجيل : 16/06/2010 الموقع : في قلب بلدي المُحتَل العمل/الترفيه : طالب جامعي
| موضوع: رد: نيافة مطران استراليا مار ميلس (يُبدِّل) اسم لغته الأم في اليوم العالمي للغة الأم/موفـق نيـسكو 15/3/2016, 5:23 pm | |
| | |
|
| |
كلداني (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 8703 تاريخ التسجيل : 16/06/2010 الموقع : في قلب بلدي المُحتَل العمل/الترفيه : طالب جامعي
| موضوع: رد: نيافة مطران استراليا مار ميلس (يُبدِّل) اسم لغته الأم في اليوم العالمي للغة الأم/موفـق نيـسكو 16/3/2016, 8:31 pm | |
| | |
|
| |
كلداني (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 8703 تاريخ التسجيل : 16/06/2010 الموقع : في قلب بلدي المُحتَل العمل/الترفيه : طالب جامعي
| موضوع: رد: نيافة مطران استراليا مار ميلس (يُبدِّل) اسم لغته الأم في اليوم العالمي للغة الأم/موفـق نيـسكو 17/3/2016, 8:33 am | |
| | |
|
| |
كلداني (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 8703 تاريخ التسجيل : 16/06/2010 الموقع : في قلب بلدي المُحتَل العمل/الترفيه : طالب جامعي
| موضوع: رد: نيافة مطران استراليا مار ميلس (يُبدِّل) اسم لغته الأم في اليوم العالمي للغة الأم/موفـق نيـسكو 17/3/2016, 7:59 pm | |
| | |
|
| |
| نيافة مطران استراليا مار ميلس (يُبدِّل) اسم لغته الأم في اليوم العالمي للغة الأم/موفـق نيـسكو | |
|