كلداني (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 8711 تاريخ التسجيل : 16/06/2010 الموقع : في قلب بلدي المُحتَل العمل/الترفيه : طالب جامعي
| موضوع: نيافة المطران إبراهيم إبراهيم والمسيحية في العراق/ موفـق نيـسكو 8/4/2016, 10:42 am | |
| | |
|
كلداني (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 8711 تاريخ التسجيل : 16/06/2010 الموقع : في قلب بلدي المُحتَل العمل/الترفيه : طالب جامعي
| موضوع: رد: نيافة المطران إبراهيم إبراهيم والمسيحية في العراق/ موفـق نيـسكو 8/4/2016, 10:46 am | |
| - اقتباس :
رد: نيافة المطران إبراهيم إبراهيم والمسيحية في العراق « رد #6 في: 07.04.2016 في 12:05 » المحترم موفق نسكو ألاخوة القراء تحية للجميع سوف أرد وبصورة مختصرة على نقاط مقالة المحترم نسكو في معرض رده على مقالة نيافة المطران أبراهيم أبراهيم [ المسيحية في العراق ] . المحترم موفق نسكو في النقطتين ألاولى والثانية يخاطب نيافة المطران ويطالبه ويريد أن يفرض عليه كيف يكتب ؟ بفقرتين متناقضتين كليا تتكون من 14 سطرا . واليكم مقطع من أقتباس الفقرة ألاولى ( وبما أنكم مطران كنت استطيع أن عن مكانة بابل السيئة في الكتاب المقدس ، وأطالبكم الالتزام به .) أقتباس الفقرة الثانية ( المفروض من نيافتكم كمطران كنيسة مسيحية ولي كباحث في تاريخ السريان هو التطرق للتاريخ منذ حلول الروح القدس في 25 أيار سنة33م وتشكيل الكنيسة، )
السيد موفق نسكو, هذا تناقض عجيب غريب !! وهل هناك أسؤ والعن من مكانة شاول قبل حلول الروح القدس والذي أصبح بولص رسول ألامم وأهم وأنشط الرسل . هذا يعني حسب فرضيتك المزعومة أنه يجب أن نلعن الرسول بولص الى ألابد . وهذا ينطبق كذلك على بلاد النهرين مع دخول الرسل ألاوائل حلت البشارة الجديدة على الشعب ومن ثم تدريجيا أصبحت تظهر مجموعات المؤمنين [المسيحيين ] لكن الهوية والجذور ظلت محفوظة ولم تتغير . وهذا ما سوف يتم شرحه لاحقا , يتبع
أ وأليس هذا هو الذي قالوا عنه [ من فمك أدينك ] .
تحية - اقتباس :
رد: نيافة المطران إبراهيم إبراهيم والمسيحية في العراق « رد #7 في: 07.04.2016 في 15:07 » الأخ موفق نيسكو المحترم لم تتمكن من اثبات ان كلمة السريان كانت موجوده قبل المسيحيه وانما جاءت مرادفه لمسيحيه لأنه كانت اقوام كلدانيه و اشوريه و اراميه واقوام اخرى موجوده قبل المسيحيه فهل ان سريان هبطوا من السماء في تلك اللحظه . اخي نحن نعرف ان المبشرين المسيحين عندما اتوا من فلسطين وثم سوريا وكانت هناك تصادم بين الأديان الأخرى والمسيحيه الجديده الأتيه سوريا . عندما كان ابن الأرامي الأوثني يعتنق المسيحيه فيقال عنه سرياني اما عن الأب يبقى ارامي دون ان يغير اسمه وفي هذه الحاله ان كلمة السرياني كانت مرادفه لمسيحيه (اللغه العربيه )وهذا الحال مع بقية الأقوام منها كلدانيه وكانت الطقوس المسيحيه الموجوده في الشرق تسمى الكلداني والبيزنطي والأسكندري وألأنطاكي والأرمني والأورشليمي والأسم كلداني ذكر في كتاب حذرا في زمن الأضطهاد الشاهبوري وكتبه ابن العبري في القرن الثاني عشر فهل كانت روما موجوده وسولنا لكم لماذا لم تطلق روما على السريان الكاثوليك اسم ثاني لكي تفرقهم عن السريان الأرثوذكس او الروم الكاثوليك والأرمن الكاثوليك وغيرها اخ موفق حتى صدام حسين عندما اعطى بعض الحقوق لقوميات في عام 1972 سماهم ( الناطقين بالسريانيه ) وليس السريان لأنه كان يعلم هناك قوميات مسيحيه اخرى وهم ليسوا من القوميه السريانيه وسوف اكتفي بهذا القدر - اقتباس :
رد: نيافة المطران إبراهيم إبراهيم والمسيحية في العراق « رد #9 في: 07.04.2016 في 23:01 » ألاخ توما السرياني المحترم تحية طيبة أدناه شرح مختصر لتسائلاتك ولكن بخصوص الكلدان أما بخصوص ألاقوام ألاخري فأعتقد ان كل جماعة هي مسؤلة عن تاريخها وفصلها عند قدوم رسل المسيح ، كانت بلاد النهرين تحت سيطرة الدولة الفرثية، وبعدها الساسانية . وكانت الامبراطورية الفارسية في ذلك الوقت تقسم المناطق التي تحكمها الى ممالك صغيرة، او الى اقاليم ادارية تسّميها مرزبانات . النواة الاولى للمهتدين الى المسيحية في بلاد النهرين تشكلت من الجماعة اليهودية العريقة في هذه البقاع، ثم تبع هؤلاء المؤمنين الاوائل جموع من مختلف المناطق والخلفيات وألاقوام , تميزت جماعة المؤمنين عن بقية اهل البلاد بالانتماء الى البنية الكنسية التي شكلها الدين الجديد والارتباطات الاجتماعية والثقافية التي تبعتها . . اي ان معتنقي المسيحية من اهل البلاد مكثوا على هويتهم المدنية التي تسلسلت اليهم من آبائهم سكان بلاد النهرين القدامى . والدليل التاريخي هو أثناء ألاضطهاد الشابوري (340_379) الذي كان يحصد المؤمنين هنالك ترنيمة طقسية معاصرة للآحداث من ترانيم الشهداء المخصصة لرمش الجمعة ” (ان ملك العُلى مع جنده، كان في عون جمع المؤمنين. فقد صدر الامر : ان يقتل الشهداء الابرار بحد السيف. بُهت الكلدان وهم وقوف، ورفعوا الاصبع، قائلين : عظيمٌ إله المؤمنين، فهو يخلصهم وإن هو لا يُرى) بكل وضوح المؤلف يسمي الشعب بالكلدان
طاب يومك - اقتباس :
رد: نيافة المطران إبراهيم إبراهيم والمسيحية في العراق « رد #13 في: 08.04.2016 في 07:44 » الي الأخ جورج السرياني اولأ انا كلدانيه ولست سريانيه ثانيا انا عمري 47 سنه وكيف تريد مني ان اثبت كنت موجوده منذا بداية المسيحيه ثالثا - انا لأ اشك بكلدانتي دقيقه واحده لكي اطلع على الوثائق من كان . ولكن تاريخ واضح ان دخول المسيحيه الي بلأد الرافدين فكانت هناك ظهور كلمة السريان او سورايا للدلأله على معتنقي المسيحيه وظلت لمدة قرنين وبعدها تحولت تسميات الي تسميات لأهوتيه وبدات تطلق نسطوري ويعقوبي وكاثوليكي وهكذا اصبحت الأسماء الي القرون السادس عشر والسابع عشر لأنه الناس كانت لأتريد هذه الأسماء الأقوام القديميه لأنها كانت وثنينه ولكن بعد هذه القرون رجعت الناس تعيد اسماء القوميه ووقبل 500 سنه من الأن رفعوا الكلدان اسم القوميتهم صدقني لأ السيد موفق ومن قبل حاولوا الأخوه الأثورين من اكثر صرف اكثر من ثلأثين عام من الوقت على محوا اسم كلداني ولم يتمكنوا . وهذه وثيقه تقول ان السريان كان اسمهم يعاقبا شاهده انكليزيه زوجت طبيب امريكي كان في اللجنه المبشرين الأمريكان الي عاشت لمده ثماني سنوات في بلأد الفارس ومدينة الموصل اسم الكتاب -Behind the Veil in Persia and Turkish Arabia وراء الحجاب في بلأد الفارس وبلأد العرب العثمانيه وهذا اقتباس الجزء الثاني Chapter II The People of Mosul Population—Moslems—Christians—Chaldeans—Nestorians—Jacobites—Arabs—Kurds—Jews—Yezidee السكان الموصل تتكون من مسلم-مسيحين-كلدان-نساطره-يعقوبين- العرب -الأكراد-اليهود-اليزيدين وهنا تعرف اتباع الكنيسه السريانيه الأثورذكسيه The Jacobite section of the Christian Church in Mosul is a small one, and so far remains firm to its old faith, resisting all attempts by the Church of Rome to effect a union. It, too, has its own bishop in Mosul, but the Patriarch resides in Mardin, where he has many thousands of adherents. He pays periodical visits to his scattered flock in Mosul and the surrounding country. They trace the origin of their name to one Jacob Baradæus, a Reformer who arose in the sixth century, and refusing to follow the lead of the other Syrians in joining the Romish Church, continued in the old faith, which has since been called by his name (an alternative name being the Old Syrian Church). و وهذا هو الرابط الكتاب http://www.gutenberg.org/files/39463/39463-h/39463-h.htm وهذا ان الأسم الكنيسه كان يعقوبيه وعندما انشقت مجموعه منهم وانتمت الي روما فاهدى بابا روما اسما لهم فاسماهم السريان الكاثوليك لمعرفتهم من الكنيسه اليعقوبيه وهناك عشرات الوثائق لأتوجد قوميه تحت التسميه السريانيه ولكن بامكانك ادعاء بالقوميه الأراميين لأنه هناك اراميين قبل المسيحيه - اقتباس :
رد: نيافة المطران إبراهيم إبراهيم والمسيحية في العراق « رد #14 في: 08.04.2016في 22:34 »
تحية للجميع أقتباس 1
- اقتباس :
- ( إن كلمة كلدان أطلقها البابا اوجين الرابع على السريان النساطرة في 7 آب 1445م، )
أقتباس 2
- اقتباس :
- ( إن كلمة كلدان أصلاً لم تستعمل سنة 1445م بل ماتت لأن طيمثاوس عاد إلى النسطرة، وفي براءة يوحنا سولاقا لم ترد كلمة كلدان إطلاقا بل بطريرك آثور أو الموصل )
الرد تناقض واضح حيث يقول المحترم نسكو أن البابا هو الذي أطلق أسم الكلدان ثم بعدها يقول وفي براءة يوحنا سولاقا لم ترد كلمة كلدان أطلاقا ؟
المحترم نسكو هو الذي يقدم الدليل على أن الدوائر الرومانية تكتب ما يملى عليها وليس لهاعلاقة بفرض ألتسميات على ألاقوام ولقد كانوا الموارنة حاضرين في المجمع اللاتراني 1445 مع المطران طيمثاوس وهذا نص الوثيقة (” أنا طيمثاوس رئيس اساقفة ترشيش على الكلدان ومطران الذين هم في قبرص منهم، اصالة عن ذاتي وبإسم كافة الجموع الموجودة في قبرص، أعلن وأقر وأعِد أمام اللـه الخالد الآب والإبن والروح القدس وأمامك أيها الأب الأقدس والطوباوي البابا أوجين الرابع وأمام هذا المجمع (اللاتراني) المقدس، بأنني سأبقى دوماً تحت طاعتك وطاعة خلفائك وطاعة الكنيسة الرومانية المقدسة على أنها الأم والرأس لكافة الكنائس (عند شموئيل جميل، كتاب العلاقات، روما 1902، ص 10 ومن ثم الوثيقة التاريخية الفاتيكانيىة أدناه ( ويعلّق المرسوم البابوي الذي أصدره أوجين الرابع في 7 آب 1445 م على ذلك بقوله : ” وطيمثاوس ذاته، أمامنا في المجمع اللاتراني المسكوني وفي جلسته العامة، أعلن بإحترام وتقوى صيغة إيمانه وتعليمه أولاً بلغته الكلدانية، ثم ترجمت إلى اليونانية ومنها إلى اللاتينية “. وبناء على هذا الإعلان الوحدوي، فإن أوجين الرابع يمنع في مرسومه الآنف ذكره أن يسمّى أحد الكلدان فيما بعد نساطرة، كما يمنع في الموضوع عينه أن يسمّى الموارنة هراطقة، ومن ثمة يساوي الكلدان والموارنة بالحقوق والإمتيازات الدينية مع كافة الكاثوليك. (عند شموئيل جميل، ص 11) لكن المحترم نسكو أورد لنا وثيقة غير واضحة مشوهة ونسبها حسب قوله الى كاردينال ينحاز الى الكلدان { كاردينال أوجين تيسران } ؟ ومن ألامانة وبما أن السيد موفق نسكو باحث كان ألاولى به نظرا لآهمية ألوثيقة أن يعرض على الشعب التواق الى الحقائق الوثيقة ألاصلية المحفوظة في أرشيف الفاتيكان عوضا عن وثيقة هذا [المنحاز] !!! وخصوصا أن المحترم نسكو في ترحال دائم من أجل أبحاثه التي يجب أن تكون ذات مصداقية ؟ الملاحظة الثانية حول ألاقتباسين المتناقضين هي كيف ماتت كلمة الكلدان عند عودة طيمثاوس الى النسطرة ؟ ما علاقة الهوية [ كلدان ] بالمذهب [النسطرة] , وأليس 80 بالمائة من مسيحي العراق هم كلدان . طاب يومكم - اقتباس :
رد: نيافة المطران إبراهيم إبراهيم والمسيحية في العراق « رد #15 في: 09.04.2016 في 02:28 »
الي الأخ توما السرياني لكي اثبت ان نظريه الأخ موفق نيسكو خاطئه وحسب قوله لأوجود لكلدان لنفرض لأوجود لكلدان في بلأد مابين النهرين في وقت مجيء المسيحيه فمن الأقوام الأخرى الموجوده الأقوام ( الفرس والعرب واليهود والأراميين والميدين وبعض الأقوام المتفرقين الأخرى ) وعندما جاءت المسيحيه والذي اعتنق المسيحيه سميا بالسرياني فهل تعقل ان جميعهم اصبحوا سريان وانه القوميه السريانيه هي مجموعة الأيتام . اذا ابناء القوميه السريانيه هم مجموعة ليس لهم الحقوق في العراق لأنهم قسم منهم الفرس والأخر هندي وهكذا اذا مالفائدة من هذه القوميه وبما ان اسمك توما السرياني ويمكن ترجمته الي توما المسيحي ومار افرام السرياني يمكن ان نقول مار افرام المسيحي الأتعتقد ان نظرية الأخ موفق غير صالحه من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان
يونادم كنّا وآغاجان كفتا ميزان لضرب مصالح مسيحيي العراق ولاسيما الكلدان
من يتعاون مع كنّا وآغجان فكأنه يطلق النار على الكلدان
To Yonadam Kanna & Sarkis Aghajan
You can put lipstick on a pig but it is still a pig
To Kanna & Aghajan
IF YOU WANT TO REPRESENT YOUR OWN PEOPLE, YOU HAVE TO GO BACK TO HAKKARI, TURKEY & URMIA, IRAN ياوطني يسعد صباحك متى الحزن يطلق سراحك | |
|