منتديات كلداني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات كلداني

ثقافي ,سياسي , أجتماعي, ترفيهي
 
الرئيسيةالرئيسيةالكتابة بالعربيةالكتابة بالكلدانيةبحـثمركز  لتحميل الصورالمواقع الصديقةالتسجيلدخول
 رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة  رأي الموقع ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة
رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةقصة النسخة المزورة لكتاب الصلاة الطقسية للكنيسة الكلدانية ( الحوذرا ) والتي روّج لها المدعو المتأشور مسعود هرمز النوفليالى الكلدان الشرفاء ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةملف تزوير كتاب - ألقوش عبر التاريخ  ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةمن مغالطات الصعلوگ اپرم الغير شپيرا,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةدار المشرق الغير ثقافية تبث التعصب القومي الاشوري,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة

 

 ما تعلمته من الأب فيليب هيلايي/بقلم : د . صباح قيّا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
كلداني
(داينمو الموقع)
(داينمو الموقع)
كلداني


ما تعلمته من الأب فيليب هيلايي/بقلم : د . صباح قيّا Uouuuo10
ما تعلمته من الأب فيليب هيلايي/بقلم : د . صباح قيّا Awsema200x50_gif

ما تعلمته من الأب فيليب هيلايي/بقلم : د . صباح قيّا Tyuiouyما تعلمته من الأب فيليب هيلايي/بقلم : د . صباح قيّا Ikhlaas2ما تعلمته من الأب فيليب هيلايي/بقلم : د . صباح قيّا Goldما تعلمته من الأب فيليب هيلايي/بقلم : د . صباح قيّا Bronzy1ما تعلمته من الأب فيليب هيلايي/بقلم : د . صباح قيّا Shoker1

البلد : العراق
مزاجي : احب المنتدى
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 8428
تاريخ التسجيل : 16/06/2010
الموقع : في قلب بلدي المُحتَل
<b>العمل/الترفيه</b> العمل/الترفيه : طالب جامعي

ما تعلمته من الأب فيليب هيلايي/بقلم : د . صباح قيّا Empty
مُساهمةموضوع: ما تعلمته من الأب فيليب هيلايي/بقلم : د . صباح قيّا   ما تعلمته من الأب فيليب هيلايي/بقلم : د . صباح قيّا Alarm-clock-icon14/11/2017, 6:40 pm


ما تعلمته من الأب فيليب هيلايي/بقلم : د . صباح قيّا -603286065

بقلم : د . صباح قيّا
 كتب بتأريخ :  الإثنين 10-11-2014 

شاءت الصدف أن أكون آخر رئيس للهيئة الإدارية لأخوية الشباب الجامعي المسيحي قبل تأسيس النادي الجامعي السرياني كبديل واقعي عنها بعد تخرج أغلبية أعضائها الأساسيين والبارزين وتأهل الكثيرين منهم ، ثم إنشغالهم في الصفحة الجديدة من مسيرتهم الحياتية . كان ذلك في النصف الأول من سبعينات القرن الماضي ، و تزامنت  تلك الفترة أيضاً مع ذكرى الأحتفال بمرور خمسة عشر عاماً على تشكيل  الأخوية . إنطلقت مع مجموعة من الأعضاء نحو مقر المرحوم الأب فيليب هيلايي في كنيسة العائلة المقدسة بمنطقة البتاوين باعتباره أول أب مرشد لأخويتنا ،  بغية مرافقتنا إلى كنيسة أم الأحزان في رأس القرية لمقابلة المثلث الرحمات البطريرك بولس شيخو في مقره آنذاك . أشار عليّ بعض الأخوة المخضرمين بوجوب تهيئة كلمة بالمناسبة تلقى أمام غبطته .  إنتبه الأب فيليب عليّ وأنا منهمك بالبحث عن الكلمات والجمل التي تعكس  أهمية العمل المشترك وعمق  العلاقة بين الرعاة الدينيين و فئة العلمانيين  ، فطلب مني تسليمه القلم والورقة . وما هي إلا دقائق معدودة  فإذا بي أقرأ مشاعر صادقة تشكر ولا تتملق ، تعاهد ولا تتسلق ، تعبّر ولا تتمنطق ... جوهرها الإحترام والتقدير لمن هو لها جدير ، والتماس المغفرة عن كل خطأ حتى ولو طفيف أو صغير ، مع التمنيات  بطول العمر وفخرنا به كراع حليم كبير . أثارت الكلمة استحسان غبطته الذي بدى واضحاً من خلال تعليقه التربوي القصير ، وأيضا الحضور لتصفيقه الحاد وإشادته بما جاء فيها من معنىً وفير ..... شكرت المرحوم هيلايي مبيناً له دهشتي وإعجابي بأفكاره الجميلة وأسلوبه المميز ... عقب بما معناه  :  أنا في بدء السلك المهني وحديث الخبرة العملية  ، ستصادفني مواقف متعددة وأعمل مع عقول مختلفة وثقافات متباينة ، والحكمة أن أضع الأمور في ميزانها الصحيح ، وأن اخاطب كل مركز بما يستحق بدون تجاوز الأعراف السائدة أو التنازل عن الحقوق الفردية أو العامة ،  ولكن بصياغة  يطمئن لها الطرف  المقابل حتى ولو لم يتفق معها....وملخص النصيحة الأبوية هي: أن لا اخدش جلداً بتعابير نابية ، وأن لا أزيده نعومة بجمل منمقة  .... مثال رائع تعلمته من الأب فيليب هيلايي وأنا إبن العشرينات ، ليتطور ويصقل بعدئذ بإضافات الأقدمين واستشارات الإختصاصيين ، والذي ثبت مردوده الإيجابي في مناسبات شتى ، ومع مراجع يتصاعد سلمها الوظيفي مع مرور سنين خدمتي .

ألكتابة هي نوع من الإعلام مهما كان الهدف منها . إنتقاء الكلمات وترتيب الجمل ودرج الأولويات فن وموهبة ودراسة .. ألدراسة تُعلّم بدون شك ، وهي أيضا آدات صقل للموهبة والفن الظاهرين أو الكامنين ، ولكنها  لن تقدم الكثير لصاحبها عند عدم توفر ما يكفي من الموهبة ، وعند افتقار القابلية الفنية الضرورية لتصفيف الأحرف ووضعها ضمن  الكلمات ثم الجمل الصحيحة . فلذلك ليس كل من يعالج المرضى طبيباً ، وليس كل من يعلم التلاميذ معلماً ، وليس كل من دحرج الكرة لاعباً ... والحكاية لن تنتهي ... والأهم ليس كل من قام بالكرازة كاهناً ...

ألكرازة ، بحسب رأيي المتواضع ، شكل من أشكال الإعلام  بقدر ما هي دعوة لإيصال وترسيخ رسالة الإيمان عند جمهور الرعية ... ما ألاحظه من على شاشة التلفاز  ومن زياراتي المعدودة لبعض الكنائس غير الرسولية في مناسبات معينة ، بأن راعيها يمتهن فن الخطابة ويلم بكافة جوانبه ، ويتقن الحديث إلى الناس بما يتناسب مع طبيعتهم السايكولوجية وتطلعاتهم الروحية والدنيوية ، ويستطيع بذكاء أن يتغلغل إلى مكنونات عقولهم ، وأن يكسب ثقتهم ويشدهم إليه بسهولة ... وأحياناً أتصور نفسي أمام " راسبوتين " في حركاته المسرحية ونظراته السحرية ودعواته الشيطانية .. قد لا ينطلي عليّ شخصياً ، ولكنه استطاع ذلك " الباستر "  اليوم  ان يقنع الكثيرين ، وربما بالغد أكثر .... لا أشك لحظة واحدة بأنه قد سبق له اجتياز دورات متنوعة بهذا الخصوص تؤهله لتأدية مهمته بجدارة , وأن يتبوأ المكانة التي فيها باستحقاق .

وما الاحظه على النقيض من ذلك ، بأن البعض من آبائنا الأجلاء يتلو كرازته قراءة . ورغم ما قد تحتويه من عمق وأصالة ، إلا أنها لن تحمل الوقع والتأثير المرجو منها على السامع ، وعلى الأغلب  لن تثير اهتمامه ويشرد عنها  بعيداً ، وربما يترك الكنيسة إلى أخرى بحجة ضعف الكرازة وسطحيتها ...  ما هو الحل ؟ ألقرن هو الواحد والعشرون ، الأجواء مهجرية والتنافس فيها شديد والمغريات بلا حدود ... في هذا الزمان والمكان لكل معضلة حل .. ألدورات التأهيلية متوفرة ولكافة الإرهاصات الإنسانية والمعاناة الشخصية ... يتوفر مستشارون لمن يرتبك في الإمتحانات وخاصة الشفهية منها .. لمن يساوره القلق قبل موعد الأختبار ... لمن يتلعثم في المقابلات وتطير منه الكلمات ... لمن تفلت أعصابه بسرعة ... لمن لا يتمكن من السيطرة على نوبات الغضب والإنفعال ... لمن يتسرع في القرار وتتغلب عليه الأهواء المزاجية .....والقائمة تطول .... إضافة إلى الدورات التدريبية والتأهيلية في فن الخطابة ، وفن الإعلام ، وفي كافة المجالات الحياتية التي تساهم في بلورة شخصية الإنسان بما يتناسب مع موقعه الروحي او الدنيوي ...

من السوء أن يتطاول الأبن على الأب ، وأن يتجاوز الكاهن قولا وكتابة على سيده ... ولكن الأسوأ من يقابل الإساءة بمثلها أو أسوأ منها .... معرفة الذات حكمة .. والحكيم من يستفيد من الإمكانيات اعلاه .. وأكثر الناس حاجة لها من يتعامل مع الرعية من موقع إداري أو سياسي أو إجتماعي والأهم من موقع روحي ،  إيمانه الكتاب المقدس وإلهامه الروح القدس ...



ما تعلمته من الأب فيليب هيلايي/بقلم : د . صباح قيّا Kawmiya2
من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان

يونادم كنّا وآغاجان كفتا ميزان لضرب مصالح مسيحيي العراق ولاسيما الكلدان

من يتعاون مع كنّا وآغجان فكأنه يطلق النار على الكلدان

To Yonadam Kanna & Sarkis Aghajan

You can put lipstick on a pig but it is still a pig

To Kanna & Aghajan

IF YOU WANT TO REPRESENT YOUR OWN PEOPLE,
YOU HAVE TO GO BACK TO HAKKARI,
TURKEY & URMIA, IRAN


ما تعلمته من الأب فيليب هيلايي/بقلم : د . صباح قيّا 7ayaa350x100
ما تعلمته من الأب فيليب هيلايي/بقلم : د . صباح قيّا Images


ياوطني يسعد صباحك
متى الحزن يطلق سراحك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ما تعلمته من الأب فيليب هيلايي/بقلم : د . صباح قيّا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات كلداني :: مَقَالَاتٌ لِلْكِتَابِ الْكَلْدَانَ :: مقالات الكاتب الكلداني/ د . صباح قيّا-
انتقل الى: