منتديات كلداني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات كلداني

ثقافي ,سياسي , أجتماعي, ترفيهي
 
الرئيسيةالرئيسيةالكتابة بالعربيةالكتابة بالكلدانيةبحـثمركز  لتحميل الصورالمواقع الصديقةالتسجيلدخول
 رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة  رأي الموقع ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة
رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةقصة النسخة المزورة لكتاب الصلاة الطقسية للكنيسة الكلدانية ( الحوذرا ) والتي روّج لها المدعو المتأشور مسعود هرمز النوفليالى الكلدان الشرفاء ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةملف تزوير كتاب - ألقوش عبر التاريخ  ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةمن مغالطات الصعلوگ اپرم الغير شپيرا,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةدار المشرق الغير ثقافية تبث التعصب القومي الاشوري,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة

 

 هبة طوجي الرحبانية:على المسرح أنا لست أنا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
rima
الباشا
الباشا
rima


هبة طوجي الرحبانية:على المسرح أنا لست أنا Uouuuo10
هبة طوجي الرحبانية:على المسرح أنا لست أنا Awsema200x50_gif
البلد : العراق
مزاجي : اكتب
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 282
تاريخ التسجيل : 04/05/2009
الموقع : جالس گدام الكمبيوتر ܫܠܵܡܐ
<b>العمل/الترفيه</b> العمل/الترفيه : ܟܘܡܦܝܘܬܪ

هبة طوجي الرحبانية:على المسرح أنا لست أنا Empty
مُساهمةموضوع: هبة طوجي الرحبانية:على المسرح أنا لست أنا   هبة طوجي الرحبانية:على المسرح أنا لست أنا Alarm-clock-icon6/6/2011, 8:54 pm

هبة طوجي الرحبانية:على المسرح أنا لست أنا

هبة طوجي الرحبانية:على المسرح أنا لست أنا 37398_rKIUCAYELLA
بيروت - زهرة مرعي



نجمة تحظى برعاية رحبانية مميزة. هبة طوجي لعبت حتى الآن دور البطولة في ثلاث مسرحيات للراحل منصور الرحباني، وتستعد لبطولة «دون كيشوت» الرحبانية التي تعرض في شهر مهرجانات بيبلوس. بالتوازي أطلقت اغنيتها الخاصة «حلم» كخطوة أولى في أسطوانة سجلتها وتنتظر الفرصة المناسبة لعرضها على الجمهور.
‎ مع هبة كان لنا حوار:

■«لا بداية ولا نهاية» هو عنوان الأسطوانة الأولى التي ستصدر لك. لماذا هذا العنوان؟
‎- الأسطوانة من إنتاج الفنان أسامة الرحباني وموسيقاه في تسع أغنيات. إثنتان من كلمات الأغنيات للراحل الكبير منصور الرحباني كتبهما لي خصيصاً وهذا ما أفخر به، وباقي الأغنيات من كلمات غدي الرحباني. إخترنا هذا العنوان لأنه عنوان قصيدة أغنيها لمنصور الرحباني. أسامة الرحباني وأنا رغبنا في أن يكون هذا الـ«سي دي» هدية لروح منصور الرحباني، لذلك كان العنوان مختاراً من إحدى قصيدتيه. «لا بداية ولا نهاية» قصيدة ذات شعر جميل جداً، وكمؤدية أنا شديدة التعلق بها. لكل الأمور بداية ونهاية، كما أن كثيراً من الأمور تمر علينا في هذه الحياة ثم تتكرر. بالنسبة إلي الحياة دائرة تتكرر فيها الأحداث تماماً كما المواسم، وكما بعض اللقاءات التي نجريها في حياتنا. كذلك نحن على الدوام أمام مجهول حول الكثير من الأمور التي لا نعرف متى بدأت ولا متى تنتهي.
■ هل أعد منصور الرحباني القصيدتين لك خصيصاً أم إختارهما من مخزونه الشعري؟
‎- تمّ ذلك بطلب من أسامة. ففي الأسطوانة اغنيتان من الريبرتوار العالمي أعاد أسامة توزيعهما موسيقياً، ومنصور الرحباني كتب كلاماً بما يتناسب مع هاتين المقطوعتين، وهكذا ولدت «لا بداية لا نهاية» وكذلك قصيدة «بالعمر اللي باقي»، وهما معاً بالكلام الدارج.
■ منصور الرحباني يضمن أغنياته فلسفته في الحياة، كصبية كم تنسجمين مع هذه الفلسفة؟
‎- منصور الرحباني فيلسوف ومفكر كبير، لكن عظمته تكمن في شدة قربه من الناس. هو يقدم ما يشبه السهل الممتنع الذي يمتلكه في أسلوبه. أحب الشعر وأقدره وكذلك الفلسفة ولدي إلمام بها. كذلك أطمح لأن أكون في مستوى فكري يسمح لي باداء شعر منصور الرحباني. ومن هذا المنطلق أسعى على الدوام الى مزيد من الثقافة وتطوير الوعي. التعلم هدفي الدائم.
■ عندما بدأت التفكير بالفن هل كان في بالك أنك ستغنين من كلمات منصور الرحباني وأنك ستجسدين آخر مسرحياته «طائر الفينيق»؟
‎- هذا كان نوعاً من الأحلام التي تحققت في حياتي وشكلت إنطلاقة كبيرة جداً بالنسبة الي. الحلم حق لكل إنسان ولا حدود له، ومن ثم يأتي دور تجسيد الأحلام من خلال الجهد وحسن التصرف ومن خلال الفرص التي تتاح في الحياة. لا شك في أهمية الموهبة، لكن للجهد والحظ دورهما. لم أكن أحلم ببطولة مسرحية لمنصور الرحباني لكن الأمر صار حقيقة.
■ كيف كان لك تجسيد بطولة «طائر الفينيق»؟
‎- اللقاء مع أسامة الرحباني تمّ سنة 2007، والتعاون الفني بدأ سنة 2008، وفي تلك السنة كانت مسرحية «عودة الفينيق» تعد للعرض، وهي من مسرحة وتأليف منصور الرحباني، إنما موسيقاها ونصها لأسامة. كذلك كان لي تجسيد مسرحية «صيف 840» سنة 2009 هدية لروح منصور الرحباني وهي له بكاملها تأليفا وموسيقى. كذلك سنة 2010 جسدنا «ملوك الطوائف» في قطر وهي كذلك لمنصور الرحباني. ونحن حالياً في صدد تحضير مسرحية «دون كيشوت» التي يوقعها مروان، غدي وأسامة الرحباني. كل هذه الأعمال، خصوصاً تلك التي وقعها منصور الرحباني تعني لي الكثير، كما أن العمل مع الرحابنة الجدد يمنحني الكثير من الخبرة، ويتطلب مني الإجتهاد الذاتي لأكون في مستوى النص الذي أجسده. نص لمنصور الرحباني يعني مسؤولية في اللفظ والإلقاء، وإتقان كل شروط المسرح، وهذا يتطلب مزيداً من العلم من خلال أساتذة عدة يحيطون بي. ففي مسرحية «طائر الفينيق» كنت أصعد إلى المسرح للمرة الأولى، ورغم دراستي التمثيل والإخراج لكني لم أكن قد إختبرت نفسي أمام الجمهور بعد. الإختبار أمام الجمهور يختلف إلى حد ما عما نتعلمه. لهذا كان عليَ تلقي الدروس في اللفظ والإلقاء، وهنا أذكر الممثل البارع نزيه يوسف الذي قام بهذه المهمة معي. وفي التدريب على التمثيل تلقيت عناية من المخرج ميشال جبر وهو أستاذي في الجامعة في الوقت نفسه. كما أني كنت طوال الوقت أتلقى نصائح المخرج مروان الرحباني الذي أشرف على حركتي على خشبة المسرح. وعملي متواصل يومياً مع أسامة الرحباني المشرف الدائم على العمل. وفي فترة الإستعداد لـ«طائر الفينيق» كنت أقرأ النص على مسمع الأستاذ منصور الرحباني. وليس في إمكاني سرد حجم النصائح التي تلقيتها منه خلال قراءتي النص. فبين الجملة والأخرى كنت أتلقى إنتقاداً ومن ثم نصيحة. كنت في خوف شديد أمامه.
■ هيبة منصور الرحباني أصابتك بالرهبة؟
‎- صحيح. كنت في صدد تمرين صوتي مع أسامة، فإذا بالأستاذ منصور الرحباني يطلب مني قراءة النص ولم أكن مستعدة لذلك. كنت في خوف شديد، لكني صممت على إثبات ذاتي أمامه لأظهر له في مستوى المسؤولية التي أسندت لي.
■ ما هي النصيحة التي لا تغيب عن بالك من منصور الرحباني؟
‎- النصيحة التي أهتم بها هي تلك التي لم يقلها منصور الرحباني. نصيحة لمستها منه مباشرة. فمهما كبر الإنسان يبقى على تواضعه وهذا هو منصور الرحباني. وأظن أن كل من يلتقيه يفهم عمق فكره وتواضعه الإنساني الكبير.
■ هل لا تزالين في مرحلة التعلم والتدريب؟
‎- صحيح وبشكل دائم. وديع مراد أستاذي للصوت. أتعلم السولفيج والفوكاليز وغناء الكلاسيك والأوبرا مع أستاذة خاصة، وأتدرب يومياً مع أسامة على الصوت والأداء، وهذا متواصل منذ خمس سنوات حتى اليوم.
■ يراودني السؤال عن سر هذا الإيمان من قبل أسامة الرحباني بصوت هبة طوجي؟
‎- هو سؤال يوجه اليه بشكل طبيعي. إحساسي انني إنسانة شديدة الإلتزام، أحب عملي وأؤديه بشغف. إرادتي وتصميمي يحفزانني على بلوغ هدفي. مجتهدة وساعية الى التعلم، هذا طبعاً يضاف إلى موهبة صوتي وموهبة التمثيل. أظن أن كل هذا لفت نظر أسامة.
■ وما دور الصداقة العائلية في كل هذا التبني؟
‎- الصداقة ليست فقط مع أسامة بل مع كل أفراد العائلة. وليس طبيعياً بالنسبة إلي خلط المهني بما هو صداقة عائلية. الفصل ضروري. وفي الحقيقة الصداقة نتجت عن العمل وليس العكس.
■ على خشبة المسرح تبدين في الرصانة التي يستدعيها الموقف في العرض الرحباني. عندما تحيين حفلات لاحقاً من أغنياتك الخاصة وأغنيات أخرى، هل ستلتزمين وقار المسرح أم ما يقتضيه عمرك؟
‎- عندما يكون أحدنا على خشبة المسرح فهو ليس ذاته. أنا كنت على المسرح «روكسانا» في «عودة الفينيق». «ميرا» في صيف 840 و«روماكيه» في ملوك الطوائف وحالياً «دولسينايا» و«ديما» في دون كيشوت حيث أجسد شخصيتين. على المسرح نحن لسنا نحن. ومن المفترض أن يستعد أحدنا جيداً ليؤكد حضوره على المسرح كي لا يبتلعه. وفي ما يتعلق بالأغنيات فهذا يعود الى الشعر الذي نؤديه. فالشعر المتضمن الثورة ليس لنا أن نتعامل معه كما نتعامل مع الأغنية العاطفية أو الرومانسية. في الغناء نكون نحن ولسنا في دور نجسده. من هذا المنطلق المطلوب هو العفوية والطبيعية ليقبلنا الناس.
■ تتضمن أسطوانتك مواضيع الحب والثورة والهجرة ما الذي يجمع بين هذا الثلاثي؟
‎- هذا التنوع يعبر عني وأشعر أن الموضوعات الإجتماعية والثورية يجب أن تكون أساساً في أغنياتنا. يجب أن يكون للفنان دور في مجتمعه. كذلك لا يمكن التخلي عن الأغنية العاطفية فهي أساسية وتشكل العمود الأساس في أي أسطوانة. في شعر غدي الرحباني الكثير من الصور الإنطباعية والجميلة. هذا الـ«سي دي» دسم جداً في الشعر وفي الأنماط الموسيقية التي يتضمنها وهي متعددة، وهو عمل تطلب جهداً كبيراً.
■ ما هو مضمون أسطوانة «لا بداية ولا نهاية»؟
‎- 12 أغنية، 10 منها كتبها غدي الرحباني. وقصيدتان لمنصور الرحباني. كامل التأليف الموسيقي لأسامة، فقط 3 أغنيات من الريبرتوار الموسيقي العالمي أعاد أسامة توزيعها. الموضوعات متعددة بين عاطفية وثورية واجتماعية، والموسيقى كنمط متنوعة بين الجاز والشرقي والبوب وغيره. تأخرنا في تقديم الـ«سي دي» وبعد تقديم أغنية «حلم» التي تمّ تصويرها وهي من إخراجي، نتوقع نزوله قريباً.
■ لماذا قررت التصدي للإخراج؟
‎- هو علم درسته في الجامعة وعندما قدمت أفكاري للسيناريو أعجبت أسامة الرحباني فكان الإخراج لي.



هبة طوجي الرحبانية:على المسرح أنا لست أنا Monumental_gates_saber_stadium_baghdad_iraq_photo_iraq-ir
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هبة طوجي الرحبانية:على المسرح أنا لست أنا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات كلداني :: التسليةوالترفيه واخبار الْفَنَّانِينَ :: اخبار الفنانين و النجوم-
انتقل الى: