الكنيسة الكلدانية في عهد بطريرك مار روفائيل الاول ساكو قادتها يمارسون اللاصدق والاقصاءات والتكتلات والمحسوبيات الجزء الثالث «
في:29.01.2020 في 20:55 »
الكنيسة الكلدانية في عهد بطريرك مار روفائيل الاول ساكو
قادتها يمارسون اللاصدق والاقصاءات والتكتلات والمحسوبياتوليد حنا بيداويد
كوبنهاكن
الجزء الثالث29/1/2010
المقدمة
قال يسوع لتلاميذه:(ما اقوله لكم في الظلمة قولوه في النور. وما تسمعونه همسا في الاذن نادوا به على السطوح. كل من يعترف بى امام الناس،اعترف به انا ايضا امام ابى الذي في السماوات) متى27:10
لم اشا ان اعرض جواهري لتداس من قبل الاخرين الا عندما تيقنت ان السكوت ليس الطريق الصائب بل انه يحل بكارثة حقيقة عندما لا اعرضه امام الناس كما هو.البطريرك لويس ساكو لا يحقق الحق والعدالة ولجانه الكنسية قاصرة.
اقتطف من كتاب ( لماذا لم اصبح اسقفا) للاب كمال وردا بيداويد مايلي:-
سينودسات كنيستنا
(هل كانت سينودسات كنيستنا الكلدانية شفافة ومستسلمة للروح القدس؟ ام كانت منقادة وتحت المؤثرات الخارجية التي وردت ذكرها في اعلاه)؟
الجواب: (يطلعنا التاريخ الكنسي العام والخاص مرة اخرى على الكثير من المجامع الكنسية المتنوعة لم تخل من هذه الامور فالانانية لعبت دورها والطائفية اخذت نصيبها والسيمونية شقت طريقها و وصلت الى مبتغاها في عفونتها والمصالح الشخصية طغت على المصالح العامة و سينودسات كنيستنا الكلدانية لم تخل منها لا في الزمان البعيد ولا في زماننا الحاضر.
انا اتكلم عما سمعت ورايت خلال مرحلة العشر سنوات في المعهد الكهنوتي 1958-2018 والخمسين سنة في خدمة الكهنوت 1968-2018، انا لا ادين احدا فالديان هو الله عز وجل و لان المثل العامي يقول لو خليت قلبت، لذا انا اؤمن ان هناك من المسؤؤلين اناسا طيبين يمكن الاعتماد عليهم وتحثهم غيرتهم الانسانية المسيحية الكهنوتية على المساهمة الجادة في تصحيح الخطأ، اريد قول قول ما اراه حقا وحقيقة، كفى للمداهنة وكفى للتملق فمن هو المسؤؤل عن كل هذه الاخطاء والتجاوزات التي حصلت وتحصل في كنيستنا العزيزة وخاصة في هذا الزمان بالذات. ان المسؤؤلية تقع مباشرة على اصحاب السلطة والقرار والمتنفذين والمؤثرين على اصحاب القرار، نحن نعلم ان سينودس اساقفة الكنيسة الكلدانية يتكون من البطريرك الذي يدعو الى انعقاده ويتراسه ويضم كافة الاساقفة المرسومين والتابعين للكنيسة نفسها اينما كانوا مقيمين باستثناء المنصوص عليهم في القانون 903 البند -1-
في الصفحة 56 مسؤؤلية البطريرك ودوره في السينودس:-
(اذا سلطة البطريرك لها الدور المؤثر في عملية ادارة سينودس، البطريرك والقرارات المصيرية فهو الشخص الذي يدعو الى انعقاده كما راينا انفا وحسب ما جاء في القوانين والى اخره في الصفحة).
في الصفحة 67 (لقد حدث هذا الامر في زمن البطاركة: البطريرك الراحل السابع يوسف غنيمة والبطريرك الراحل بولس الثاني شيخو والبطريرك الراحل روفائيل بيداويد والراحل عمانوئيل الثالث دلي ويحدث هذا في زمن البطريرك لويس روفائيل الاول ساكو والحبل على الجرار من الذي يستطيع ان يقاوم ويعارض القرارات السينودسية؟ فالعلمانيون لا وجود بهم ولا من يعيروهم اهمية ، اللهم فقط ذكرهم وارد في الدساتير المجمعية. اما في الواقع فلا اثر لذلك الا ما قل ولم يدل؟ الكهنة المساكين لا شان لهم في امور كهذه، من يعيرهم اهتماما ان رفعوا صوتهم فالويل لهم التهديد بالعودة الى ابرشياتهم ليتلقنوا درسا في الطاعة او يوصفون بصفات غير لائقة ويعتبرون مارقين عصاة وان حدث وخرج احد الاساقفة عن الاجماع المزعوم السينودس البطريركي بقراراته
sabbatical اعتبروه شاذا ومريضا نفسيا يحتاج الى معالجة ويمنحوه سنة او اكثر اجازة سبتية
حتى يتوب ويرجع الى الحضيرة وان يتعهد بانه لن يغرد ثانية خارج السرب والا فالاتي اعظم).
وفي الصفحة 59 (اما اذا كان المرشح لمنصب الاسقفية بيس من خط البطريرك فهو (البطريرك يحاول جاهدا استعمال صلاحياته في عرقلة الموافقة عليه وقد حدث هذا اكثر من مرة حتى طالت احداها احد الاصدقاء الكهنة وهو حي يرزق (اتحفظ عن الافصاح عن اسمه) اليكم احداثها:-
كانت احدي الابرشيات شاغرة تنتظر التئام الاباء الاساقفة لانتخاب الرجل المناسب لها، فالتأموا وكانت النتيجة لصالح الكاهن المذكور اعلاه وهو ليس من المؤيدين والمطبلين للبطريركي، فماذا حصل؟
البطريرك يقول باللهجة المصلاوية لاحد الاساقفة (لوتطلع نخلة براسو ما يصير مطران)!!!
هذا المطران نقل الخبر للكاهن الصديق له ايضا.. فماذا حدث؟ ذهب البطريرك الى الفاتيكان وكان له ما اراد!! فاين اصبحت اقاويلهم ومصداقيتهم والتزامهم بالقوانين المرعية الكنسية؟
ومن سيصدق البطريرك عندما يقول:-
((انا البطريرك المسكين، ليس لي غير صوت واحد كالبقية ولا استطيع عمل شئ)) لكن الحقيقة اعيدها مرة اخرى، ليست كما يدعيها فالمطلع يعرف انه لا يقول الحق والتاريخ يقول العكس وتدخلات البطاركة في الشؤؤن الكنسية واضحة ومعروفة للجميع.
في الصفحة 60 ويكمل الكاتب الاب كمال وردا بيداويد الاحداث فيقول:-
ذكر لي احد الاساقفة (اتحفظ عن ذكر اسمه حاليا) بعد رجوعه من مشاركته اعمال سينودسات البطريركي ما مفاده: ان البطريرك وقبل ان يطرح موضوعا يريد تمريره، فهو يكون ضمن (ضمان) اصوات مناصريه مسبقا والذين لا مناص لهم سوى التاييد هذا من جهة ومن جهة اخرى فهو يهادن ويغري ويسايس المناوئين له ( قله ليضمن تمرير مخططه) ثم سيكون لكل حادث حديث او كما يقال بالعامية – الف عمامة تنقلب.
قد تحدث احيانا مواقف متضاربة ومتباينة بين الاطراف المؤيدة للبطريركي وغيرها المعاكسة، ولكن النتيجة هي في اغلب الاوقات لصالح البطريرك هي كما وردت في اعلاه. فالبطريرك هو البطريرك وهو حر في احقاق الحق. حسب قناعته طبعا وليس حسب المنطق والقانون ويقلب الامور حسب مزاجه 180 درجة فهو الامر والناهي.
اتذكر قول احد الاصدقاء في اميركا- الخورنة التي خدمتها مدة 17 سنة وذلك عقب نتائج احد السينودسات الكلدانية ((ابونا... هسه نحنا العلمانيين نكذب، بس البطرك يكذب ؟ !! هاي ما صايرة!! يقول ويوعد ولكنه يعمل شئ اخر. الم يوعدك مرة ومرتيين واكثر بحضوري!! وين صار وعده كذب بكذب..... اجبته بالمصلاوي اخي فلان؟؟ ان البطرك هو انسان مثلنا. الله يغفر له! فسكت وهز راسه غير مقتنع.
يضيف الكاتب الاب كمال وردا بيداويد فيقول:-
بالمناسبة البطريرك (احتفظ باسمه) كنت اكن له كل المحبة والتقديرعندما كان مطرانا مسؤؤلا، ووقفت معه مواقف مشرفة وصحيحة ولم اندم عليها ابدا لانها كانت من صلب واجباتي الكهنوتية وانا اعتز بها الى الان وعلى اثرها اتهمنى بعض الاساقفة المناوئين له بانني اقف الى جانبه واني مؤيده على طول الخط ولكن عندما اصبح بطريركا نسى كل شئ ونسى الوعود، الله يسامحه.
تعليقي على ما جاء بكلام الاب كمال وردا ييداويذ :- وانا اطالع كتاب (لماذا لم اصبح اسقفا) للمؤلف الاب كمال وردا بيداويذ لم استغرب كثيرا ما ورد فيه وما حصل فاقول اتصور غير جازم ان المسؤؤلية لا تقع على البطريرك روفائيل الاول ساكو وحده ولا يتحملها كلها فالوعود من هذا القبيل اعطيت للكثيرين وتراجعوا عندما تجد الانانية والمحسوبيات والتكتلات والصراعات الغيرمعلنة على السلطة وغير المكشوفة للكثير من العلمانيين ومحاولة خلط الاوراق والاساءة لبعضهم البعض غايته الاقصاء ، يعني بمفهوم غير اكاديمي الجو مشحون هذا بسهولة جدا فهؤلاء الذين يعلموننا ويطلبون منا ان نكون صادقين، بين قوسين (فانهم لايمارسون الصدق) نعم لا اقولها بتعبير اخر واحتراما لمشاعرهم .
من خلال تجربتي عن قرب اقولها على الملأ، ان الصراعات وممارسة اللاصدق والتكتلات والمحسوبيات والاقصاءات يبدو انها من اولويات نهج رئاسة كنيستنا وبه منشغلون قادتنا ومن سيكون الضحية هذه المرة ومن هو سيطاله الاقصاء، هذا واقع ويعلم به الكثير من العلمانين ولم يعد خافيا على احد رغم سكوت الكثيرين.
ANTI BEDAWED ضد الانجماد Anti freez مضاد حيوي و Anti bioticمن منا لم يسمع بانتي بايوتيك
وفي كنيستنا هناك لوبي فاعل اسمه (انتي بيداويد) ورئيس هذا اللوبي هو المطران (شليمون وردوني) واليكم القصة والبرهان.
في سنة 1990 حسبما اتذكر اقدم عدة شباب من عنكاوا للدخول الى السلك الكنهنوتي واحدهم كان شقيقي الاصغر الشماس (ن) وبعد المقابلة الاولية من قبل الخوري المرحوم روفائيل بنامين في عنكاوا ارسلهم برفقة كتاب المقابلة والتعريف والتفاصيل عن حامل الرسالة الى بغداد / المعهد الكهنوتي وكان القس والمطران لاحقا شليمون وردوني حيذاك مديرا للمعهد الكهنوتي في الدورة الميكانيك في بغداد.
ولكن شقيقي والاخرين لم يقبلوا في المعهد لاسباب غير معلومة ولم يوضحها مدير المعهد الكهنوتي القس شليمون وردوني، فغادر شقيقي واصدقائه عائدين الى عنكاوا من دون قبولهم في المعهد الكهنوتي.
كنت بعدها بعدة ايام في زيارة الى بغداد فقررت ان اقابل مدير المعهد القس شليمون وردوني لاستفسر منه عن سبب عدم قبول شقيقي.
وفي بغداد وقبل الذهاب الى المعهد وبحضور عمتي وزوجها والعائلة جميعا اتصلت من تلفون بيتهم على تلفون المعهد الكهنوتي فكان القس شليمون وردوني على الخط وبعد السلام والاحترام طلبت منه موعدا، فرد السيد مدير المعهد لماذا الموعد؟ فقلت له لاستفسر عن سبب عدم قبول شقيقي الشماس نائل في المعهد الكهنوتي. فقال لي وما اسمك فقلت له انا اسمي وليد حنا بيداويد شقيق الشماس(ن).
فكان موعدنا معه في اليوم التالي الساعة الثانية عشرة ظهرا.
اجرنا سيارة تاكسي برفقة زوج عمتي الى الدير او المعهد الكهنوتي في الميكانيك و وصلنا تمام الساعة الحادية عشرة والنصف، فدخلنا الى المعهد او الدير الكهنوتي فلم نجد احدا من الكائنات الحية نعم لم نجد احدا و وقت الساعة تشير الى قرب موعد الغذاء ولكن لم يحين بعد.
كانت الغرف مفتوحة وفي يسار صدرالمدخل الواسع هناك باب لممر طويل حسبما اتذكر اما غرفة رئيس الدير او مدير المعهد الكهنوتي فتقع على اليمين في المدخل الواسع مباشرة ..لايوجد استعلامات او كراسي يمكن الجلوس عليها للانتظار لحين مجئ صاحب العلاقة او صاحب الموعد فاضطررنا الدخول الى غرفة رئيس الديرفجلسنا فيها وننتظر فصارت الساعة الثانية عشرة ظهرا فهو الموعد الذي اعطانا اياه رئيس الدير او مدير المعهد (شليمون وردوني) ولكنه لم ياتي، ليس هذا فحسب انه لم ياتي وانما ليس هناك سماع لاي صوت لكائن حي يمكن الاستدلال انه مسكون وكأن هذا الدير مهجور لا كائن فيه ولم ياتي احد ليناولنا قدح ماء ، فقال زوج عمتي لربما انه ذهب الى الغداء لننتظر قليلا اخر!! فقلت نعم ننتظر مادام جئنا فلا بد ان ننتظر ولكن الان قد تجاوزت الساعة الواحدة بعد الظهر فلم ياتي ولم نرى احد من الكائنات الحية.
فاضطررنا الى مغادرة الدير الى البيت بعد ان تجاوزت الساعة الواحدة. وفي البيت سالتنا عمتي انشاءالله كانت زيارتكم مفيدة؟ فرد عليها زوجها اننا لم نجد احدا ولم ياتي احد ليقابلنا!! فاستغربت وتصورت ان زوجها يمزح معها!! فسالتني شنو هل قابلتم فاكدت لها ما قاله لها زوجها.
(اسمعوا بقية القصة والحدث يا شعبنا)
بعدها بعدة اسابيع كان الوالد المرحوم في مراجعة للاطباء في بغداد فقال لي تعال معى واخذني لازور البطريرك روفائيل بيداويد رحمه الله فلم التقي به منذ اربعين سنه. فاخذته وجاءت برفقتنا عمتي وبعد الانتظار في الاستعلامات بحسب الاصول دخل الوالد اولا ودخلت عمتي و زوجها من ثم دخلت انا وبعد السلام والتحية.
وقبل ان يطلب منا عن اصول الضيافة القهوة او الشاي بدأ البطريرك بعتاب قوي (شلون يا ابني تهدد القس شليمون وردوني قبل عدة ايام؟)
كانت صدمتي واستغرابي شديدين فتصورت في البداية ان البطريرك بيداويد لربما بدا يخلط بيني وبين شخص اخر!! ولكنه لا !! انه لم يخلط بل ان كلامه موجه لي بشمل مباشر، وفق اخبارية كاذبة مائة بالمائة وظل والدي ينظر بدهشة وانا في حالة دهشة كبيرة ولكن ففي الحال وبسرعة البرق قاطعت عمتي بذكائها كلام البطريرك بيداويذ وقالت (هذا الكلام مو صحيح سيدنا مو صحيح) اضافت عمتي يعني سيدنا شلون هدده ها ؟ نريد ان نعرف شلون هدده؟
قال البطريرك ان (وليد كان اتصل وطلب مقالبلة القس شليمون وردوني فقال له ان اسمي وليد حنا بيداويد (بيداويد)
فقال الوالد ومعه عمتي يعني ماذا يقول مثلا ؟؟ هل يقول انا وليد حنا وردوني؟ فسكت البطريرك ولم يرد؟ فقالت عمتي ان وليد كان قد اتصل وتكلم معه مدير المعهد القس شليمون وردوني بوجودنا وسلم عليه باحترام وطلب منه الموعد ولكن القس شليمون وردوني لم يحضرو لم يفي بوعده!! .
للاسف الشديد اقولها ان منطق الكذب وتلفيق التهم هو منطق البعض من رجال الدين في رئاسة كنيستنا يا ناس للاسف وهذا هو مستواهم لاحضوا تفاصيل الحدث ..هم يطالبوننا نحن العلمانيين بان نحب بعضنا البعض وان لا نسئ لبعضنا البعض ونحن نفعل بكلام الرب ولكن هيوا وانظروا واسمعوا حالهم وكيف انهم يتصرفون وكيف يعاملون الاخر ! اين محبة وتواضع يسوع المسيح وتعاليمه في قلوبهم وتصرفاتهم اليومية!
الاستنتاجبناء على ما تقدم وبدون ادنى اي شك، ان الذي ذكرته انفا اعلاه ماهي الا جزءا من الصراعات على الزعامة والسلطة وسوء تفاهمات ومحاولات خلق تكتلات و معسكرات ولوبيات ومحسوبيات هدفها اقصاء من يقف بوجه هذه التكتلات والزعامات وعلى ما يبدو اكثر وضوحا ان (شليمون وردوني) هو الرجل الاقوى في التكتل المضاد (انتي بيداويد) ضد البطريرك روفائيل بيداويد في الكنيسة الكلدانية وكان يحاول استغلال وتاليف اي سيناريو من شانه الاساءة للبطريرك روفائيل بيداويد وان اكون انا طرفا اوليا فيه ولكن سرعان ما انكشف مخططه ، فعمتي كانت المصد الاقوى وزوجها اللذان افشلا سيناريو ومخطط شليمون وردوني وحطما اكبر كذبة في الشرق الاوسط.
مخجل جدا ما حدث ..فمنذ ما يقارب الثلاثين سنة الماضية وانا غير قادر ان انسى هذا الحدث، وغير قادر ان اغفر له، فكلما حضر اسم شليمون وردوني تذكرت تفاصيل الحدث ولولا نفي عمتى و زوجها لربما كان البطريرك روفائيل بيداويد قد صدق كلام زميله الكاهن شليمون وردوني ولكن الحق ظهر كاشعة الشمس سريعا ، ومنذ ذلك الحين قاربت الثلاثين سنة واحاول ان اواجه هذا الرجل امام المجتمع المسيحي لارغمه واجبره على الاعتراف بالخطأ الذي ارتكبه بحقى ولكن لم يحصل ذلك لعدم التقائنا لكي اسمع منه واغفر له لما سببه من جرح واحراج، لذا اوجه له هذه الرسالة فاقول له لايحق لك التناول ما لم تقدم الاعتذارعبر هذه الصفحة على الاقل لاغفر له ولتثبت مصداقيتك المسيحية باعترافك بما سببته لي شخصيا.
فهل اقول هنا ان قادتها يمارسون اللاصدق والاقصاءات والتكتلات والمحسوبيات ام اقول انهم يمارسون الكذب والدجل؟ مخجل ما يحدث هذا في بيت الرب.
يقول السيد المسيح (( اترك هناك قربانك قدام المذبح، واذهب اولا اصطلح مع اخيك، وحينئذ تعال وقدم قربانك)) متى 24:5)