الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9608 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| |
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9608 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: رد: المذهب الاسلامي أم اسرائيل ! 22/8/2020, 8:08 am | |
| - اقتباس :
- صباح قيا
رد: المذهب الاسلامي أم اسرائيل ! « رد #1 في:22.08.2020 في 02:22 »
ألأخ الكاتب الساخر نيسان الهوزي سلام المحبة زرت الأراضي المقدسة قبل بضع سنوات وتحديداً ابان تقليعة الربيع العربي , ولاحظت هنالك مفارقات متعددة. قال لي أحد الفلسطينيين الكاثوليك بأن نسبة المسيحيين انخفضت من حوالي 40% أو أكثر إلى حوالي 1-5%. سألته عن السبب؟ أجاب بأن المسيحيين مكروهون من قبل اليهود والمسلمين على حد سواء. يعني بين كمّاشة. ملاحظة لا تقبل الشك بأن العراقي محبوب ومحط تقدير الفلسطينيين العرب. أكد لي أكثر من فلسطيني مسلم بأنهم مرتاحون ولا يرغبون بحكم على غرار ما موجود بالدول العربية من فوضى ومظالم, وإنما ينشدون العدالة تحت الحكم الإسرائيلي ليس إلا. هذه الحقيقة يعلم بها الحكام العرب ومعظمهم إن لم يكن جميعهم يود التطبيع ومثل المشتهي المستحي. تجرأت الإمارات وانطلقت من الواقع المنظور. يتميز الفلسطينيون العرب بتحليلاتهم وتباين نظرتهم لمستقبل القضية الفلسطينية. يقسم الفلسطينيون أنفسهم إلى ثلاث فئات رئيسية. ألفئة الاولى تتمثل بفلسطينيي الضفة والقدس, والفئة الثانية تتمثل بفلسطينيي غزة, أما الفئة الثالثة فتتمثل بالفلسطينيين المنتشرين في أرض الشتات. كل فئة لها وجهة نظرها وهنالك وجهات نظر غير متجانسة حتى بين شخوص الفئة الواحدة. حكام الدول العربية على بينة مما يدور داخل العقلية الفلسطينية العربية من أفكار وتأملات, بالإضافة إلى فهمها للشخصية الفلسطينية العربية الباحثة عن الكسب المادي كما هو اليهودي في هذا المضمار. أما المذاهب الإسلامية فهي في صراع مع بعضها البعض الآخر ظاهرياً, وربما بالتعاون مع إسرائيل باطنياً. تحياتي وآسف على الإطالة - اقتباس :
- نيسان سمو الهوزي
رد: المذهب الاسلامي أم اسرائيل ! « رد #2 في: 22.08.2020 في 17:45 » االاستاذ صباح قيا : أهلاً بالعودة الميمونة !!!!! نعم سيدي الكريم لك الحق فيما ذهبتَ إليه عن تقسيمات الشعب الفلسطيني . في كلمة سابقة ذكرت عن تحيز قسم من الشعب الفلسطيني للجانب الاسرائيلي لهذا لم اذكر ذلك الجانب اليوم . ولكن لك الحق كان يجب أن اكرر ذلك اليوم ايضاً . فأغلب الشعب الفلسطيني خارج قطاع الغزة يعي بأن القضية قد خرجت من تحت ابط الامية العربية ودخلت في ادراج إيران . وهو يعلم بأن هَم إيران الاول والاخير هو السيطرة على البؤر العربية قبل أن يتجه نحو القدس ( اصلاً سوف لا يتجه ) وهو يعلم بأن قطاع غزة يسيطر على مقاليد الحُكم وأغلب القرارات وهي نصائح إيرانية لهذا فلا أعتقد الإنقسام سيكون امراً غريباً . لا بل التجزئة قادمة . وهذا كله بسبب الخط السريع الذي فتحته إيران لتحرير القدس ولكنه يشترط تحرير كافة العواصم العربية أولاً ! والله الجماعة شطار وعُقال . اعتقد نحن في المرحلة النهائية من كل تلك المصيبة التي اصابت المنطقة والعالم منذ اكثر من سبعون عاماً .... تحية وتقدير - اقتباس :
- Masehi Iraqi
رد: المذهب الاسلامي أم اسرائيل ! « رد #3 في:22.08.2020 في 21:11 » عزيزي الاستاذ نيسان أرجو ان تكون انت و أسرتك بالف خير اعتذر لعدم التواصل بالفترة السابقة ، مقالك اليوم جذب انتباهي ، و اسمح لي أن ابدي رأيي بهذا الموضوع رغم انه قد يخالف نظريتك ، و متأكد انك لن تزعل من رأئي و سوف تسامحني مو تمام. القصة ليس هنالك مذهب و لا اسلامي ، الصورة الخارجية ممكن اعتبارها مذهب اسلامي ، لكن الواقع يقول ان هنالك مجموعة اشخاص يريدون تخليد اسمائهم ، و المعارك على "الدخل" أي على الاقتصاد . ببساطة أنا لدي جنبر أبيع عليه خيار و طماطة و شلغم و مرتاح من الوارد ، فجأة يظهر بجانبي السيد س و يفتح جنبر يبيع علي موبايلات سامسونك و أبل ، و انا انظر له اجد بيعه وحده من بيعاته تعادل شغلي لنهار كامل ، اذن ماذا علي ان افعل ، اكيد ارمي الخيار و الطماطة ( و ابقي الشلغم )و ابحث عن موبايلات ارخص و اسرع مبيعا ( تقليد أو ري فريش)، و اذا بالسوق يتحول من سوق خضرة الى سوق موبايلات . و السوق سابقا كان فلسطين و القدس و التحرير ، اما اليوم فالسوق تغير الى اقتصاد و تجارة و ارسال مركبات فضائية للمريخ ، هل تعلم ان الامارات شغلت قبل اسبوعين مفاعل نووي لتزويدها بربع حاجتها من الطاقة الكهربائية ؟ و هي قد تعاقدت على اربع مفاعلات اخرى. من يستطيع انشاء مفاعل نووي في الدول العربية بدون موافقة اسرائيل ؟ اذن الامارات تعلم يقينا ما سيجري بالمستقبل و كيف الاقتصاد هو من يتحكم بالسياسة . اما عن الهمبلة الايرانية ، فهي بالوجه تظهر لتحرير القدس من قبل المذهب الاسلامي ، لكن الواقع ان خامنئي يريد ان يتسيد الشعوب القريبة عليه سواء فيها شيعة ام لا ، و اردوغان يريد عودة الدولة العثمانية لسابق عهدها . و هو يتصرف بأزدواجية غريبة ، فأقام الدنيا على الاتفاق الاماراتي مع اسرائيل ، بينما هو لديه سفارة في تل ابيب و اسرائيل لها سفارة في أنقرة من سنوات عديدة ، و تعتبر اسرائيل اهم سوق لبيع الاسمنت التركي المستخدم في بناء المستوطنات الاسرائيلية على الاراضي الفلسطينية المحتلة !!! و اسرائيل اكبر مستثمر في السدود المائية في تركيا على نهري الفرات و دجلة . تركيا اردوغان مع الاخوان المسلميين و قطر و حركة طالبان و الجزائر كلهم سنة المذهب ، لكنهم متفقين مع ايران الشيعية و معها حزب حسن أمونيا ؟ و يعملون ضد الامارات و السعودية و مصر و البحرين و الباكستان، و الاردن بينما عُمان و الكويت تأخذ دور الحياد ، شني هاي ؟ على قوله فائق الشيخ علي . اذن القصة هي اشخاص يريدون تخليد اسمائهم و بنفس الوقت يسرقون هم و اقاربهم و تابعيهم اقصى ما ممكن . الفلسطينيين تجاوز تعدادهم 14 مليون في العالم ، منو يقبل يرجعهم بحق العودة ؟ السياسة لا دين و لا مذهب لها الموضوع طويل ، لكنه واضح وضوح الشمس . اخوكم سمير عبد الاحد - اقتباس :
- lucian
رد: المذهب الاسلامي أم اسرائيل ! « رد #4 في: 22.08.2020 في 21:45 »
مقتبس من: صباح قيا في22.08.2020 في 02:22 - اقتباس :
ألأخ الكاتب الساخر نيسان الهوزي سلام المحبة زرت الأراضي المقدسة قبل بضع سنوات وتحديداً ابان تقليعة الربيع العربي , ولاحظت هنالك مفارقات متعددة. قال لي أحد الفلسطينيين الكاثوليك بأن نسبة المسيحيين انخفضت من حوالي 40% أو أكثر إلى حوالي 1-5%. سألته عن السبب؟ أجاب بأن المسيحيين مكروهون من قبل اليهود والمسلمين على حد سواء. يعني بين كمّاشة. ملاحظة لا تقبل الشك بأن العراقي محبوب ومحط تقدير الفلسطينيين العرب. أكد لي أكثر من فلسطيني مسلم بأنهم مرتاحون ولا يرغبون بحكم على غرار ما موجود بالدول العربية من فوضى ومظالم, وإنما ينشدون العدالة تحت الحكم الإسرائيلي ليس إلا. هذه الحقيقة يعلم بها الحكام العرب ومعظمهم إن لم يكن جميعهم يود التطبيع ومثل المشتهي المستحي. تجرأت الإمارات وانطلقت من الواقع المنظور. يتميز الفلسطينيون العرب بتحليلاتهم وتباين نظرتهم لمستقبل القضية الفلسطينية. يقسم الفلسطينيون أنفسهم إلى ثلاث فئات رئيسية. ألفئة الاولى تتمثل بفلسطينيي الضفة والقدس, والفئة الثانية تتمثل بفلسطينيي غزة, أما الفئة الثالثة فتتمثل بالفلسطينيين المنتشرين في أرض الشتات. كل فئة لها وجهة نظرها وهنالك وجهات نظر غير متجانسة حتى بين شخوص الفئة الواحدة. حكام الدول العربية على بينة مما يدور داخل العقلية الفلسطينية العربية من أفكار وتأملات, بالإضافة إلى فهمها للشخصية الفلسطينية العربية الباحثة عن الكسب المادي كما هو اليهودي في هذا المضمار. أما المذاهب الإسلامية فهي في صراع مع بعضها البعض الآخر ظاهرياً, وربما بالتعاون مع إسرائيل باطنياً. تحياتي وآسف على الإطالة الدكتور صباح قيا
بصراحة اعداد الذين يعرفون بحقيقة ما كتبته هو للاسف قليل جدا، والذي يعرف الحقيقة يقوم باخفائها.
انا امتلك اختلاط مع الفلسطينين لمدة يوم واحد وكنت املك فيه غرض وغاية وهي ان اطرح عليهم اسىئلة وبالتالي اتقرب للحقيقة بنفسي. ما اكتشفته كان نفس ما كتبته انت. هناك بينهم من قال ان حتى فلسطيني غزة ما يتمنوه هو ان ترحل حركة حماس التي ارهقت حياتهم وتحكم عليهم بحكم ديكتاتوري وقمعي.
اما الفلسطينين المجانين فهم اؤلئك الذين كانوا يعيشون في العراق وسوريا وفي لبنان بالقرب من الحزب بتاع لله في لبنان. اما الذين يعيشون داخل فلسطين فاغلبيتهم تملك حقيقة اخرى.
اما فلسطيني الداخل فافضل طريقة ستكون مقارنتهم مع العراقيين بالشرح التالي:
قبل ان يتم اسقاط صدام حسين ، ومن يقراء في المنتديات المختلفة انذاك سيجد اشخاص تابعين لدول الشرق الاوسط وشمال افريقيا يكتبون وكأن العراقيين يحبون صدام حسين ويحبون ان يبقى الرئيس وبانهم يدافعون عن صدام حسين. السبب في ذلك انهم لم يكونوا يعرفون الحقيقة. وبعد سقوط صدام اصاب كل هؤلاء بصدمة عندما راوا العراقيين يخرجون في الشوارع بفرحة عارمة، فهم لم يصدقوا اعينهم وبينهم من كان يظن بان هؤلاء لابد لن يكونوا قلة من العراقيين وبالتالي خونة ...بعدها تدريجياً عرفوا بالحقيقة.
ومثلما ان هؤلاء في السابق لم يكونوا يعرفون حقيقة العراقيين، فهكذا بالضبط هناك اغلبية لا تعرف حقيقة الفلسطينين الذي يعيشون داخل فلسطين.
جرائم اسرائيل التي يتحدث عنها الاعلام العربي هي لا تصل الى 5 بالمئة من جرائم حماس. الفلسطينين اصبحوا لا يتحملون اجرام حماس.
وهناك مقارنة اخرى: الكثير من العراقيين كانوا يحتقرون الكتاب العرب الذين كانوا يكتبون دفاع عن حكم صدام وفي نفس الوقت كانوا يسمونه دفاع عن العراق والعراقيين.
بنفس الطريقة هناك الكثير من الفلسطينين يحتقرون الكتاب العرب الذين يكتبون عن حماس ودفاع عن حماس ويسمونه دفاع عن الفلسطينين. في السابق كان هناك تعود بانه كان يتم النظر الى هوية من يقتل العربي والمسلم، فاذا كان القاتل عربي ومسلم فطز بالضحية. اما اذا كان القاتل من الكفار فكانوا الكل يصيحون "لن نسكت على سيل الدم العربي والاسلامي" . هذه المسخرة تبدوا انها لا تستطيع ان تدوم طويلا. - اقتباس :
- نيسان سمو الهوزي
رد: المذهب الاسلامي أم اسرائيل ! « رد #5 في: 23.08.2020 في 01:13 » سيدي الكريم مسيحي عراقي : اهلاً بك ولا اختلاف ولا هم يحزنون ! الصادقون وإن اختلفوا فتبقى اختلافاتهم صادقة ! سيدي الكريم : أبداً ولا أتصور بأن هؤلاء الاغبياء يحسبونها بالإقتصاد ! لا يا سيدي الكريم ، صادقاً هؤلاء اقتصادهم المذهب ولا غير ذلك ! طبعاً يستخدمون المذهب بألف طريقة للوصول ولكن هدفهم وغايتهم النهائية هي المذهب . الاقتصاد يعريهم ويفضحهم . نعم هناك دول لا تهتم بالمذهب كالإمارات والقطر وغيرها ولكنها محبوسة تحت اسم المذهب ولهذا تراها لا تستطيع ان تخرج للعلن وتعلن عن اقتصادها ! انها تحاول الخلط بين النظريتين ولكنها في النهاية محكومة بالمذهب ! الآن علموا إن المذهب سيكون خطراً عليهم فتحولوا الى العلنية ! وهذا ما فعلته الإمارات وستلحقها البقية . اختصاراً قالوا لإيران نحن مع اسرائيل ضد المذهب الشيعي القاتل بالنسبة لهم ! انا لا اقول انهم مؤمنون الى هذه الدرجة ولكنهم محكومون بالتبعية المذهبية ! ايران تستخدم ذلك الشريط للسيطرة على العالم العربي من خلال المتخلفين الذين يتبعونها في ذلك العالم وذلك العالم علم بذلك فقال اسرائيل ولا ايران ! نعم الموضوع طويل ومعقد ولكن الاختصار هو الذي ذكرناه . تحية سيدي الكريم وأتمنى عدم الغيبة . - اقتباس :
- نيسان سمو الهوزي
رد: المذهب الاسلامي أم اسرائيل ! « رد #6 في: 12:15 23/08/2020 » السيد لوسيان : بالرغم من إن كلامك موجه للسيد صباح ولكن رغبت ان اقول بأنني قلت هذا الكلام في حلقة مفصلة والتي كانت بعنوان : لماذا يخون الفلسطينيون الحكومة والأحزاب الفلسطينية او بهذا المعنى . وشرحت الحالة المذرية التي وصل اليها الفلسطيني بوجود ايران المسيطر في فلسطين ! حينها قلت إن اغلب الفلسطينيين يتمنون الان اليهود بدلاً من الإيرانيين ! يشعر اغلب المواطنين الفلسطينيين بأن قضيتهم تم بيعها لإيران وليس من اجل التحرير ! تحية طيبة - اقتباس :
- وليد حنا بيداويد
رد: المذهب الاسلامي أم اسرائيل ! « رد #7 في: 15:43 23/08/2020 » اخي نيسان سمو الهوزي المحترم بعد التحية كنت مجنونا ذات مرة سجلت مع جماعات للدفاع عن الفلسطينين وكنت اعتبر ان حقوقهم مهظومة والفاع عنهم واجب انساني وعندما وصلت الى اوروبا وشاهدت الفلسطينين عن قرب وعاشرتهم وعرفت نواياهم وعرفت الكثيرين منهم ومن الذين هم منخرطين بالاحزاب التي ترفع الشعارات الديموقراطية، شاهدت هؤلاء يكرهون المسيحيين وكرههم يماثل كره الاتراك والعثمانيين لا بل اكثر بكثير ومعهم اللبنانيون طبعا طبعا حينها ادركت كم كنت مخطأ ومجنونا ان يوما ما كنت ادافع عن هؤلاء وكنت اعتبرهم مظلومين وهكذا العشرات العشرات منهم يملكون ويتمتعون بثروات طائلة وكبيرة في اوروبا. تحيتي واحترامي - اقتباس :
- نيسان سمو الهوزي
رد: المذهب الاسلامي أم اسرائيل ! « رد #8 في: 22:00 23/08/2020 » السيد وليد حنا : في كل الاحوال هُم شعوب مسلمة وفيهم التخلف والعنصرية الدينية متوارثة ! نحن لسنا هنا بصدد الشخصية المسلمة فهذا شيء آخر ( هذه مصيبة إضافية ) ولكننا بصدد سيطرة الإيراني على الساحة الذي جعل منها مباحة للأسرائيلي ! المسلم العربي يهاب المذهب الشيعي اكثر من المذهب الاسرائيلي وهذا هو السر في القضية ! اسرائيل لا تحارب المذهب كما تفعل ايران ولهذا فالإسرائيلي اهون من الإيراني ! وهذا الذي سيدمر المسلمين ويضربهم ببعض ! انها لعبة سياسية كبيرة وسيقع فيها المتخلف الجاهل وهم الجماعه ! تحية وتقدير الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!! | |
|