منتديات كلداني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات كلداني

ثقافي ,سياسي , أجتماعي, ترفيهي
 
الرئيسيةالرئيسيةالكتابة بالعربيةالكتابة بالكلدانيةبحـثمركز  لتحميل الصورالمواقع الصديقةالتسجيلدخول
 رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة  رأي الموقع ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة
رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةقصة النسخة المزورة لكتاب الصلاة الطقسية للكنيسة الكلدانية ( الحوذرا ) والتي روّج لها المدعو المتأشور مسعود هرمز النوفليالى الكلدان الشرفاء ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةملف تزوير كتاب - ألقوش عبر التاريخ  ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةمن مغالطات الصعلوگ اپرم الغير شپيرا,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةدار المشرق الغير ثقافية تبث التعصب القومي الاشوري,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة

 

 العراقيون الحاليون ليسوا امتدادا لحضارات بابل وآشور.. والعقل الخرافي الطوطمي هو الذي يقود

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الامير شهريار
(داينمو الموقع)
(داينمو الموقع)
الامير شهريار


العراقيون الحاليون ليسوا امتدادا لحضارات بابل وآشور.. والعقل الخرافي الطوطمي هو الذي يقود Uouuuo10
العراقيون الحاليون ليسوا امتدادا لحضارات بابل وآشور.. والعقل الخرافي الطوطمي هو الذي يقود Awsema200x50_gif

العراقيون الحاليون ليسوا امتدادا لحضارات بابل وآشور.. والعقل الخرافي الطوطمي هو الذي يقود Ikhlaas2العراقيون الحاليون ليسوا امتدادا لحضارات بابل وآشور.. والعقل الخرافي الطوطمي هو الذي يقود Iuyuiooالعراقيون الحاليون ليسوا امتدادا لحضارات بابل وآشور.. والعقل الخرافي الطوطمي هو الذي يقود Bronzy1العراقيون الحاليون ليسوا امتدادا لحضارات بابل وآشور.. والعقل الخرافي الطوطمي هو الذي يقود Fedhy_2العراقيون الحاليون ليسوا امتدادا لحضارات بابل وآشور.. والعقل الخرافي الطوطمي هو الذي يقود Goldالعراقيون الحاليون ليسوا امتدادا لحضارات بابل وآشور.. والعقل الخرافي الطوطمي هو الذي يقود Bronzy1العراقيون الحاليون ليسوا امتدادا لحضارات بابل وآشور.. والعقل الخرافي الطوطمي هو الذي يقود Shoker1

البلد : العراق
مزاجي : عاشق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 9595
تاريخ التسجيل : 07/07/2011
الموقع : في قلب بلدي الحبيب
<b>العمل/الترفيه</b> العمل/الترفيه : السياحة والسفر

العراقيون الحاليون ليسوا امتدادا لحضارات بابل وآشور.. والعقل الخرافي الطوطمي هو الذي يقود Empty
مُساهمةموضوع: العراقيون الحاليون ليسوا امتدادا لحضارات بابل وآشور.. والعقل الخرافي الطوطمي هو الذي يقود   العراقيون الحاليون ليسوا امتدادا لحضارات بابل وآشور.. والعقل الخرافي الطوطمي هو الذي يقود Alarm-clock-icon8/10/2020, 7:29 am

العراقيون الحاليون ليسوا امتدادا لحضارات بابل وآشور.. والعقل الخرافي الطوطمي هو الذي يقود 67165781_943989269276762_7472496651198791680_n-600x380


Posted on أكتوبر 6, 2020


هاف بوست عراقي ـ كتب عدنان أبوزيد: لا أجزم إن ما أقوله “ينطبق” على كلّ العراقيين، لكنه على أقل تقدير، ظاهرة مرئية في العالَميْن الافتراضي والواقعي. ليس لي إلا ان أرصد مشاهد و “لقطات” تستعير سلوكيات جمعية، ترسم صورة الشعب العراقي، باعتباره صاحب عقل خرافي، طوطمي، تواق الى الانبهار بالماضي، بكل تفاصيله وهوامشه، ما يدعو الى السؤال عن الذي طرأ على هذا المجتمع، الذي يهذي ليلا ونهارا، بانه صاحب الحضارة الموغلة في التاريخ، وانه وارث حضارات سومر وآشور، وبابل، لكنه ينحدر في سلوكه، وانجازه، الى الجهل والخرافة، والتدني في السلوك الاجتماعي، والوظيفي.
الأمر المٌحقّق، ان الشعب العراقي على حاله اليوم، لا يمثل قطعا، أقوام حضارات سادت ثم بادت، على نفس الأرض.
كما انه أمر محسوم، ان شعب الحاضر لا يشكل امتدادا لها، على ضوء القياسات المجتمعية وعلوم المقارنة.
هنا ينبلج السؤال: هل الشعب العراقي الذي يصف ذاته بانه ذو عقل جبار وإرادة عظيمة، وحضارة عريقة، قد انقرض؟
سيعترض كثيرون، ويوصمون المقال، بالشعور بالدونية، وجلد الذات، بل والتآمر، وتشويه الصورة.
لكن.. الحقيقة، مرّة ومريرة.. والشجاع من يجهر بها.
نقول لهم:
شعب يفتخر بحضارة بابل، لكنه يصعد على أسدها ليلتقط صورة، فيما الشعوب الواعية المتحضرة، تعيد بناء حضارتها افتراضيا على شكل فيديوات وخرائط وعوالم مذهلة.
شعب يزعق في الصباح والمساء، ضد الفاسدين، ثم يعيد انتخابهم، ويظل يصرخ ضدهم.. ويعرف جيدا، ماذا كانوا عليه من حرمان، وأين اصبحوا في ترف الأرصدة، والفلل، والأطيان، من دون ان يسألهم: من أين لكم هذا؟.
شعب يحتفل في أحزانه وأفراحه بإطلاق الرصاص، من أعتى الأسلحة النارية، ويزحف الى مدينة الطب في مسيرة عشائرية ترفع اعلام القبيلة، وهتافات تقض مضاجع المرضى الراقدين.
شعب يعبر البحار الى دول أوربا، هاربا من “الوطن العظيم”، متسلحا بالحكايات عن الاضطهاد السياسي والاجتماعي والمذهبي، وغياب القانون، وتهديد المسلحين، ثم يقول: أنا من بلد عريق.
مواطن يتّصل عشرات المرات بـ “أبو علي الشيباني” كي يشفي ابنه من مرض السرطان.
شعب يخترع كل عام، العشرات، من الاولياء الصالحين، ويبني لهم أماكن عبادة للاسترزاق، من دون حسيب او رقيب.
عراقيون يتصلون بالقنوات الطائفية لشتم رموز مذهب آخر، وينبشون سنوات في التاريخ، لتفجير العُقد من جديد، فالشيعي ينتقص من السني، والسني يترصد للشيعي.
شعب لا يفكر بمنطقية ويتداول القصص والاخبار على طريقة، “سمعت”، و”قال فلان بعد أن اقسم بالله”، متداولا شائعات وأكاذيب وفيديوهات مفبركة، ما انزل الله بها من سلطان.
شعب يلهث وراء أكاديمي يظهر في مقطع فيديو ويقول “انا مستعد لإصلاح الكهرباء في العراق في ستة اشهر، وسوف امْتنع عن استلام راتب أو أية امتيازات، أريد ان اصلح الكهرباء فقط!”.
شعب ينتظر من شركات التنقيب الأجنبية ان تحفر له في أرض سومر وبابل وأكد، ولم يستطع منذ اعلان دولته، التأسيس لمؤسسة رصينة تنقب عن اثاره.
شعب يسرق اثاره، ويبيعها الى التجار.
شعب لم يحافظ على معامله ومصانعه ولم يستطع ابتكار حتى “ماركة” صناعية واحدة يفتخر بها على الأقل بين أبناء شعبه، ودعك عن الافتخار بها بين الشعوب، فهو حلم لن يصل اليه.
شعب يعدم نخيله كل يوم ويقيم على انقاضها فللا خالية من الخدمات والماء والكهرباء، يلعب في أرجاءها الغبار.
شعب يعتقد ان برميل النفط، وحده، يكفل له الحياة الكريمة والعيش الرغيد، فلا حاجة الى ضرائب، ولا يتوجب عليه دفع فواتير الماء والكهرباء، والسيارة، والتلوث.
شعب ينشر بحرية مطلقة في فيسبوك وتوتير، يشتم الجميع، مسؤولين وأحزاب، وطوائف ومذاهب، وقوميات، وأثنيات، وشعوب، من دون حسيب او رقيب او عقوبة، ثم يتباكى على حرية الرأي..
شعب متطرف الرأي، فالذي لا يؤمن بالعلمانية، يكفّر المعتقدين بها، شذوذا والحادا وكفرا.. فيما العلماني المتعصب يرى في الدين، رجعية، وظلامية، وتخدير.
شعب يعتقد ان كل مشاكله، مؤامرة اسرائيلية أمريكية قطرية سعودية إيرانية تركية.
شعب يخرّب الممتلكات العامة، ومؤسسات الدولة، ويرمي أوساخه ومخلفاته في الشارع والنهر والساحة.
مجتمع لا يزال يعزف اسطوانته التي لم ولن يسمعها أحد، في انه أذكى شعوب الأرض، وان الطفل العراقي هو الأكثر نباهة، وان الرجل العراقي هو الأكثر شجاعة.
شعب يصيبه الغرور اذا ما نالت فتاة عراقية لم تولد في العراق، ولم تر العراق، شهادة جامعية في أوربا، فتمطر سماء الفيسبوك بالإعلانات من مثل “انها حفيدة سومر واشور” وان “العقل العراقي هو الأكثر ابداعا”.
شعب غير قادر على التحليل، والمنطقية في الاستنتاج، ولا يزال يلفق قسرا  على نفسه ويقرأ الخطوط العشوائية على البيضة والشجرة واليد على انها  “لفظ الجلالة”، مثلما يصدق ان موجات الغبار مؤامرة لتدمير بيئة العراق، وان الأمريكان نشروا بيوض أفاعي وحيوانات مرعبة في العراق، وان درجات الحرارة العالية، صناعة غربية لتدمير البلاد.
شعب ينسى تاريخ أكبر مجرم لمجرد انه أصبح مسؤولا، أو ذا سطوة، و اذا وجد “اللص” الذي سرقه وهو يؤدي طقوسه في مكان مقدس، فسوف يقبّل يديه.
شعب اتكالي، حتى في التغيير، فلايزال يأمل في أمريكا التي أسقطت له رئيس بلاده السابق، في حدث نادر لم يشهد له التاريخ مثيلا من قبل، ان تعود وتغزو بلاده مرة أخرى لتنقذه من ألف حاكم يحكمه الآن.
شعب يمارس الفساد من الموظف الصغير الى المسؤول الكبير، والتاجر، ورجل الاعمال، والبقال، والشرطي، ويصرخ كل اليوم “حاربوا الفاسدين”.
شعب يتقاسم أموال المقاولة الفاسدة، فيه، المسؤول الحكومي، والمهندس، والمقاول، والموظف الصغير.
شعب، الفرد فيه يبني قصرا جميلا، مترفا، وأمام عتبة هذا القصر، تتضخم النفايات، والقمامة التي هي مخلفات اهل القصر نفسه، لكن الامر لا يعنيه طالما انه خارج حدود مملكة الأسرة.
الأمثلة كثيرة، و”الفتق اكبر من الخرق”، والعقل العراقي في الكثير من انبهاراته وانذهالاته واستنتاجاته لايزال بعيدا جدا في القدرة على الاستنتاج العقلاني، والتحليل العلمي، والابتكار.
شعب، يغرق في النفاق الاجتماعي والسياسي، والخرافة، بلا قرار.
أسفي على ذلك.
 
مصادر: وكالات – تواصل اجتماعي – نشر محرري الموقع رصد المحرر-  ز.ا.و:



الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد )
وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة


العراقيون الحاليون ليسوا امتدادا لحضارات بابل وآشور.. والعقل الخرافي الطوطمي هو الذي يقود Shahriyar3
العراقيون الحاليون ليسوا امتدادا لحضارات بابل وآشور.. والعقل الخرافي الطوطمي هو الذي يقود IMG

أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!!
@@@@
ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي
@@@@
ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية
هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!!

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
العراقيون الحاليون ليسوا امتدادا لحضارات بابل وآشور.. والعقل الخرافي الطوطمي هو الذي يقود
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات كلداني :: آخِرُ الْمَقَالَاتِ والأخباروالأحداث الْعَامَةَ عَلَى السَّاحَةِ :: مقالات باقلام اصحابها-
انتقل الى: