بعـضٌ مما جاء في مقالي : مدى مصداقـية ( ؟؟؟ ) صاحـب الـوقار ــ الحـلـقة السادسة « في: 30.01.2021 في 01:34 » بعـضٌ مما جاء في مقالي (( مدى مصداقـية ( ؟؟؟ ) صاحـب الـوقار )) ــ الحـلـقة السادسة المنـشور بتأريخ 29/1/2017 بقـلم : مايكـل سـيـﭘـي / سـدني ملاحـظة (1) : إن الإسم المقـصود في المقال المشار إليه ، كـتـبته هـنا هـكـذا ــ ( ؟؟؟ ) ــ بصيغة المجـهـول ، تحـفـّـظاً من إدارة الموقع كي لا يُـحـذف المقال .
ملاحـظة (2) : ((( في عام 2006 عُـيّـن مطران كـلـداني في دولة ما ... نـصحـوه أقاربه حـيث كانـوا ، وقالـوا له : طالما أصبحـتَ مطراناً في الـدولة الفلانية ، إستـفـد من فلان وفلان وفلان الموجـودين عـنـدك ، إنهم إداريون مثـقـفـون إعلاميون ناجحـون .. فـبماذا ردّ المطران الـذي هـو ربّ الـبـيـت ؟ قال : أنا أريـد جـماعة لا يـبصرون ولا يسمعـون ولا يتـكـلـمون ولا يقـرأون ولا يكـتـبـون !! ............... وفي مناسبة أخـرى قال المطران نـفـسه : شنـو مْـﭼَـلـبـيـن بالكـلـدانية ، شـوفـوا المارونـيـيـن شـلـون تـطـوّروا حـين إلـتـزمـوا اللغة العـربـية . إذن الرسالة وصلتْ ! و ( ؟؟؟ ) مثل ذلك المطران ، لا يريـد أناساً يعـرفـون التأريخ ولا أن يُحاضِروا ولا أن يكـتـبـوا ولا أن يعـرفـوا شيئا عـن المسيحـية ولا عـن الكـلـدان ..... لأنه هـو ضد تـطـلعاتهم ! وهـو محـق لأنه لا يعـرف منبع أصالته ولا يعـلم إنْ كان كـلـداني القـومية أم لا ... وكـلها بإعـتـرافاته . ولكـن مع الأسـف فإن الـبعـض مخـدوعـون ، بُـسَـطاء سـذج لـيس عـنـدهم بُـعـد نـظـر ولا يتابعـون ))) .
والهـدف الـذي كان يأمله المطران الموقـر مِن تلك الجـماعة ( صُم بُـكم عُـمي ) هـو من أجـل إمضاء صكـوك بـيـضاء وهـكـذا كان ، وكـلها بشـواهـد !!!!!... ويطـلعـلي واحـد فـطير لـوﮔـي ويـﮔـول : لـيش تحـﭼـي ، لـيش تكـتـب ، ليش تـتجاوز ...... لكـنه جـبان أمام المَشاهـد المنحـرفة .
ملاحـظة (3) : أكـون ممنـوناً إذا كان هـناك مَن يعـتـرض عـلى الأفـكار التالية : (( نـنـشر الغـسيل لتـنـشيط الـذاكـرة ... لم يـبـق في الكـنيسة نخـبة والآخـرون يطيعـونها ... )) .
*********************
فـقـرات من المقال المنـشور سابقاً : ما رأيكم بالكلام : (( في كـنيستـنا اليوم ، نعـتمد أسلـوب كـشف الحـقائق للجـميع بكل وضوح وليس طـيّها ، وذلك لـيـطـّـلع الناس عـلى الحـقـيقة وترسّخ الثـقة بها ، بعـيـداً عـن المجاملة والنسبـيّة والرماديّة ، كـلّ ما في الأمر هـو متابعة ومحاسبة ، لا مجـرّد فـرقعة إعلامية هابطة )) . أحـياناً تـرتـسم أمامي مواقـف ومَشاهـد لأحـداث مركـونة بـين طيات ذاكـرتي أراها تـناسب مقالي فأدرجها فـيه ، أرجـو أن لا يَأخـذها أحـد عـلى نـفـسه ، ولا يُـآخِـذني أحـد عـليها ! ............ أتـذكـر أحـد مهـرجانات المربـد / الـبصرة ( المنـطـلـق في سبعـينات القـرن الماضي ) فـشاهـدتُ عـلى شاشة الـتـلـفـزيـون شاعـراً لا أتـذكـره ، قـرأ مقـطعاً من شعـر يقـول فـيه : (( خـروف دخل الـﭘـرلمان قال : ماع ...... فجاء الصدى : إجــــــــــماع )) !... ثم عـلمتُ بأنه الشاعـر الـتـونسي ــ المنصف المزغـني ــ منـشـور بتأريخ 12 تـشرين الثاني 2011 في الـيوتـيوب . فإذا كانت مَأمأة الخـروف ـ ماع ـ قـد أعـطت صداها الشامل ( إجــــــــــماع ) ... فـما بالكم بثـعـلـبٍ بـين دجاجات الصباح وصوته ضُـباح ، وكـل شيء في هـذا الـزمان مُـباح ؟ . كما قـرأتُ حـكـمة منـسـوبة إلى الـقـديس تـوما الأكـويني تـقـول : ( من يتكلم بالحـق يخسر الصداقات ) . نعـم هـذه تجـربتـنا ، إن قـلة من الناس تـقـول الحـق فـتخـسر صداقاتها مع كـثـرة من أناس زائغـين لا يستحـقـون الصداقة ولا حاجة بهم ، لأن الناطق بالحـق يَـرفـض الزور والكـذب والتملـق والـتـقـية والـلـوﮔـية والمصلحـية والإنـتهازية وهـز الـذيل ونـفـض الأكـتاف والبحـث عـن الألـقاب وحـب الظهـور ، ولخاطر فلان ومن أجـل علان ........ في حـين الآخـرون يقـبـلـون ذلك . لم يعـد خافـياً أنّ الـبعـض يجاهـد متـطوّعاً في سبـيـل الـتـقـرّب نحـو ( ؟؟؟ ) ( لا مشاركـين بل تابعـين ! ) والتبعـية إهانة تـُـفـقِـد الكـرامة ! .. ومن جانب ( ؟؟؟) المغـرَم في حـديثه بكـلمة مكـررة معـروفة ! نـراه ضعـيفاً ناعـم الصوت رقـيقه ! لكـنه يستغـل فـرص لـقائه بالـبعـض خاصة حـين يعـرف ماهـيتهم ! فـيقـتـنـصهم ويضمّهم إلى تـنـظيمه لكي يَـدوروا في فـلكه من أجـل تـكـبـيـر حجمه و زيادة وزن مركـبته .. ولا أدري إنْ كان يصح الـقـول عـنهم : (( مشتهـين ومستحـين )) مما يقـودنا إلى الـقـول أنّ : أشخاصاً نكـثـوا ما عاهـدوا أنـفـسهم عـليه ، فـمنهم مَن صمتَ خجلاً ! ومنهم مَن ينـتـظـر طمعاً ، وما بـدّلـوا تـبـديلا . إنّ الإزدواجـية التي بانت واضحة عـنـد عـدد من مثـقـفـين أكاديميـيـن لاهـثـين وراء الألـقاب !! هي التي حـفـزتْ أحـد الكـتــّـاب ليكـتب ردّه التالي عـلى مقال : (( لو أي كلداني ، مثلاً أعـلن ــ إلحادَه ــ لـَـما تـكـلم عـليه أيّ شخـص ولا إنـتـقـده ، ولا حـتى المؤسسة الكـنسية ، لأنها تَعـتبر ذلك " حـرية شخـصية " ......... ولـو ــ كـفـرَ آخـر ــ لـَـما أعار البعـض الأهـمية لذلك " لأنها قـضية شخـصية ! " ...... لكـن لو أنّ أحـداً إنـتـقـد ( ؟؟؟ ) !! ستـقـوم الأرض عـليه ولا تـقعـد ، لماذا ؟ لأن ( ؟؟؟ ) أصبح أهم من الله ــ عـند البعـض من المُرائين والإنـتهازيـين ــ ... ))!!!
وعـلى نـفـس السياق قال كاتب ثاني : (( إنّ النوايا لا تكـون سليمة دائما لأن البعـض يستخـدم مصطلح ــ معـرفة الشخـصية ! ــ ويقـصد به إخـتلاف رد الـفعـل إزاء نـفس الـفعـل ... فـيما إذا قام به " مايكل سيـﭘـي أو ( ؟؟؟ ) " !!)) ... موضحاً في مكان آخـر : (( إن نصا يكـتبه " مايكل سيـﭘـي " سيعـتبر سيئاً ، بـينما نـفس النص إذا كـتبه "( ؟؟؟ )" سيعـتبر حـسنا ، حـسب نظرية أولـئـك الـبعـض )) أصحاب المصطلحات !!.....
الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!!
بعـضٌ مما جاء في مقالي : مدى مصداقـية ( ؟؟؟ ) صاحـب الـوقار ــ الحـلـقة السادسة