جلس صديقا” مقربا لي (وهو كاهن شهير الآن كاثوليكي ليس كلداني) ببداية سنوات الكهنوتية ليقص لي دوافع التحاقه بالكهنوت فقال :”عقب موت والدي، نمت في داخلي قناعة إيمانيّة راسخة بأنّ الموت ليس سوى انتقال إلى الحياة الأبديّة، وبأنّ والدي الّذي غاب عنّي بالنظر لا يزال يحيا معي في المسيح يسوع. كيف أنسى في هذه المحنة، كلّ الأوقات الّتي خلالها ضاقت بي وبعائلتي الحياة، وكان الله هو المُدبّر دائمًا لأمورنا. كيف أنسى في هذه المرحلة كلّ المرّات الّتي كنت فيها ألتجئ إلى أمى مريم سيّدة النجاة، والدة الإله ؟! لا يُمكنني سوى أن أضع هذه المرحلة من حياتي نصب عينيّ في كلّ حين. فخلالها اختبرت حقًّا أنّ الله أبٌ محبٌّ حيٌّ حاضرٌ أبدًا مع مَن يطلبه. هذه هي المرحلة التّي خلالها بدأ التزامي بالربّ بشكلٍ أساسيّ، وأخذ ينمو مع تقدّمي بالعمر والخبرة الحياتيّة والإيمانيّة. كذلك أستذكر أيضًا اختبار ٱلتزامي الرعويّ ، بالرعيّة الّتي ولدتني للمسيح من أحشاء المعموديّة. فيها تذوّقت جمال الحياة الكنسيّة ولمست روعتها من خلال انخراطي في الحياة الرعويّة، منذ أن كنت في عمر العشر سنوات. وبحكم قربي من كهنة الرعيّة ومُعاونتي لهم في خدمتهم، ألمس جمال الكهنوت الأبرشيّ وروعته من خلال وظائفه الثلاث في التقديس والتعليم والتدبير. وبفضل هذا الاختبار اكتشفت حقيقةً على حدّ قول كاتب المزامير أنّ ما من شيءٍ أحبُّ إلى قلبي أكثر من مساكن ربّ الجنود، هو وحدَه الّذي تشتاق وتذوب نفسي إلى دياره، وإليه فقط يُهلِّل قلبي وجسمي. كلّ هذا أنمى في داخلي الرغبة في أن تكون حياتي بجملتها مكرّسة للكنيسة عبر الكهنوت الأبرشيّ. وأوصلني إلى يوم سيامتي الشماسيّة، وأنا تتملّكني الآية المزموريّة القائلة: “في يديك أستودع روحي، أيُّها الربُّ إلهُ الحقِّ أنتَ افتَدَيتَني” (مز 31/ 6). كما ان كيف لي، أنا الّذي اختبرتُ عظمة الربّ ولمست عظائمه في حياتي، ألّا أرى على ضوئها ضعفي ومحدوديّتي، وألّا أعترف بأنّي غير أهلٍ لشرف الكهنوت الخِدَميّ المقدّس. فإنّني أنا أيضًا، على حدّ قول رسول الأمم في رسالته إلى أهل روما (7/ 19)، غالبًا ما أتقاعس عن عمل الخير الّذي أريدُه، وأمّا الشرّ الّذي لا أريده فإيّاه أفعل. في حين أنّ تكرّسي للخدمة في الكهنوت يُحتّم عليّ أن أكون في كلّ وقتٍ انعكاسًا لبهاء وجه المسيح المخلّص أمام العالم كلّه، إلّا أنّني كيف أعكس هذا البهاء وأنا بذاتي مشوّه بفعل الضعف والمحدوديّة! ولكن لستُ أقوم بفعل الاعتراف هذا بمنطق استسلامٍ انهزاميٍّ أمام الضعف والمحدوديّة، بقدر ما أقوم به كي أرسّخ في ذهني حقيقة أنّني بحاجةٍ دائمة لأن أسلّم ذاتي في كلّ وقتٍ للربّ فاديّ، مستودعًا روحي بين يديه، فإنّني لن أتمكّن من فعل الخير إلّا بواسطته، وهو الّذي يقويّني. فقبل رسامتي أرغب أن أحدّد رؤيتي للخدمة الكهنوتيّة لتبقى هذه المقاييس مقياسًا أعود إليه كلّما شعرتُ بفتورٍ في الخدمة، علّها تُعيد إليّ حرارة وحماس البدايات، وتدفعني أكثر للغوص في مسيرتي. لأن رؤيتي هذه يحدّدها الإنجيل نفسه من خلال نصّ الراعي الصالح في الفصل العاشر من إنجيل يوحنّا. فمَن هو الراعي الصالح إذا ما كان يسوع المسيحُ نفسُه. بذلك إذًا، تكمن رؤتي للكهنوت في اقتدائي بيسوع المسيح الرّاعي الصالح هو الّذي يدعو خرافه كلّ واحدٍ باسمه (يو 10/ 3)، ويسير أمامها وهي تتبعه لأنها تعرف صوته (يو 10/ 4)، كما أنّه يبذل نفسه في سبيل الخراف (يو 10/ 11) فالراعي الصالح يدعو خرافه كلّ واحدٍ باسمه وأنا إذا أردتُ الاقتداء بالراعي الصالح في حياتي الكهنوتيّة فلا بدّ لي أن أسهر في كلّ وقت على معرفة الرعيّة الموكلة أليّ. وأن أعرف كلّ الرعيّة. هذا يعني أن أحرص على أن تكون رعايتي موجّهة للجميع: الفقير والغنيّ، المريض والصحيح، الملتزم في الكنيسة وبأولى حجّة غير الملتزم… ولا أعني بمعرفتي لأبناء الرعيّةالمعرفة السطحيّة الشكليّة فقط، بل أعني بها السّعي لمعرفة همومهم، وهواجسهم، كي أبذل جهدي في تأمين الدعم لهم، أقلّه من خلال الصلاة. ويبقى الأهمّ أن أسعى كي أتبيّن أفضل، المسيرة الروحيّة لكلّ واحدٍ من أبناء الرعيّة وأرافقهم، إذ إنّ غاية هذه المسيرة هي البلوغ إلى الحياة بيسوع المسيح. ومن واجبي ككاهن المسيح، وكراعٍ على مثاله، أنّ أصبّ كلّ مجهودٍ أقوم به، لا بل أن أصبّ كلّ تكرّسي في سبيل مواكبة أبناء رعيّتي في مسيرتهم الروحيّة هذه وإلّا لتحوّلت خدمتي إلى خدمة إجتماعيّة بحتة. وهناك مَن هُم أكثر كفاءة من الكاهن لهذا النوع من الخِدَم. فالكاهن السالك على خطى الراعي الصالح هو بحسب رؤيتي، من يسعى بالدرجة لأولى ليُساعد رعيّته للنموّ بالإيمان و عمل الرحمة، فينمو فيها هو أيضًا بدوره. فخرافه تتبعه لأنّها تعرف صوته وإذا أردت رعاية الرعيّة فلا بدّ لها أن تعرف صوتي كي تسترشد به في مسيرتها.و يتوجّب علي أن أخاطبها في كلّ وقت. وبما أنّ الكاهن، هو راعٍ باسم يسوع السيح، فما من كلام رعايةٍ يخاطب به الكاهن الرعيّة الموكلة إليه، سوى كلام الإنجيل وتعليم الكنيسة والآباء القديسين. وإنّ بالتالي الأمانة لهذه الناحية من الرسالة الكهنوتيّة، أمانة لوظيفة التعليم الموكلة إلى كلّ كاهنٍ في التكرّس الكهنوتيّ، من خلال وضع اليد، وبفعل النعمة الإلهيّة. وليس أمامي سوى السّعي لكي أبذل نفسي من أجل الخراف. وهذا يتوجب المحبّة بالدّرجة الأولى، لأنّه كيف يبذل الإنسان نفسه في سبيل من لا يُحبّ، إذ ما من حبٍّ أعظم من أن يبذل الإنسان نفسه في سبيل أحبّائه (يو 15/ 13). وهذا ما ٱختبرته شخصيًّا مع الربّ، حين أدركت أنّه بذل نفسه على الصليب محبّةً بي أنا شخصيًّا، وبكلّ إنسان. لذلك ولكي أبقى أمينًا لمهمّتي هذه كراعٍ مُقتدٍ بالرّاعي الصالح، وَجَبَ عليّ أنا أيضًا أن أبذل نفسي، حتّى الموت عن الذات في سبيل حياة الرعيّة، وبما فيه خيرها وخلاص نفوس أبنائها. هذا يعني بطريقةٍ عمليّة، أن أسعى جاهدًا في إدارتي لحياة الرعيّة وأن أجعلها من أولويّاتي، ولو على حساب راحتي الشخصيّة. بالإضافة إلى الإصرار على إحلال العدل والحقّ في الخدمة، وبعدم المُساومة على الشفافيّة بالخدمة والتمسّك بالحقيقة في كلّ وقتٍ وآن. وفي الربّ يسوع الحقيقة المطلقة، فالتمسك بالحقيقة إذًا، إنّما هو تمسّكٌ بالربّ. هذا كلّه تضمنه الشفافيّة المصقولة بالاحتراف في إدارة تدبير شؤون الرعيّة. وفي هذا أيضًا أمانة لوظيفة الكاهن، إلى جانب تعليمه وتقديسه لها” كان ملئ بالشغل و الحماس لرسالته الكهنوتية المقبلة ، *** لكن بعد مرور السنوات فاجأني بمكالمة هاتفية تخللها المصارحة و هي أشبه بإعتراف ليقول :” لم تكن دعوة الله للكهنوت، وفاة والدي و شعوري بالألم يعتصرني في هذة السن لم يكن دعوة الله لي للكهنوت ، شعوري بأبوة الله و أمومة العذراء لم يكن دعوة الله لي للكهنوت، لم أبذل نفسي قط للرعية بل بذلت نفسي للعائلات الثرية و خدمتها و تعظيمها بين باقي أفراد الرعية كنوع من رد الجميل ، لم أكن الراعي الحنون المحب لخرافه و لم اتشبه بالقديسين بل كانت مجرد أقوالهم ارددها ليقبل المؤمنون يداي ، عيناي لم تكن على المؤمنون، لم تكن على الخراف، كانت على البنوك ، كنت أقضي الليالي لأسترسل في حسابات أحلم أن احققها في حسابي البنكي في أسرع وقت. إحترام و تبجيل المؤمنون لي أخرجني خارج دائرة الإيمان بدعوة الكهنوت ، أصبحت أتألم كلما رأيت طفلا” يأتي للعماذ و أتذكر أنني أضعت حياتي ، هل كان لابد أن أنذر نفسي لكي أشعر بأبوة الله و أمومة العذراء ؟! لست وحدي ، نحن كثيرين أرتمينا في أحضان الكهنوت بالبداية هروبا” من جروح مبرحة بالحياة ، وصولا” إلي ألم دفين بالقلب إفتقادا للحافز و الهدف ، إفتقادا” للأسرة و العائلة و المحبة، محبة المؤمنين لم تعوضني بل أني لا أستحقها، أنا الراعي الثري الأنيق الوسيم. و يا ليتني قرأت رسائل الله منذ البداية و أفتهمت أنها لم تكن دعوة للكهنوت .
احد الاعضاء من كادر الموقع المنتشرين في جهات الاربعة
من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان
نعم لم تكـن دعـوة من الروح الـقـدس كما يُـشاع أعـرف كاهـنا ، تخـرّج من الجامعة ولم يجـد وظيفة ، فإلتجأ مع صديقه إلى العـمل في البناء لأنه كأي شاب يتمنى ومن حـقه أن يتمنى الحـصول عـلى … ملابس أنيقة ، موبايل ، حلاقة شعـر مميـزة …. وغـيـرها وبعـد عـدة أشهـر شعـر أن هـكـذا عـمل ( سمنـت ، طابـوق … ) لا يليق به فـقال لصديقه والله ، واحـد يروح يصير كاهـن أحـسن له وفعلا صار كاهـنا وحاليا يخـطب ويقـدس ويكـشخ فـهـل هـكـذا كـهـنـوت نعـتـبره مدعـوّاً من الروح الـقـدس أم من عـدم تـوفـر العـمل ، والبحـث عـن عـمل مريح وتكالـيف الحـياة مضمونة ؟؟؟؟
سبق أن سرد الكاردينال لويس ساكو تاريخ التحاقه بالكهنوت ليستفيد الكثيرين و يدركوا أن ليس كل كاهن مدعو من الروح القدس. فبالتأكيد ليس القائم على هذة الصفحة مدعو للكهنوت لينهي حياته الكهنوتية بتشويه صورة رأس الكنيسة و أخوانه بالباطل. كما أن من تسول له نفسه لمقاضاه البطريرك لأنه شكاء يعتبر نفسه ضحية أو من يستغل سيدة لترفع أيضا قضية ضد رئيسه ليس كاهن . خوري(ف) أنت لست كاهن و إلي الغبية الحسناء ألم يكن أفضل لك أن تنظري لأثرياء و شباب طائفتك الروم (يا صاحبة العقل الناضج كما وصفك المتروبوليت ناركيسوس) بدلا من خوري في الستينات الجميع يعلم مغامراته بأوروبا . هل لازلت تحترمين من أدعى سرقتك و محاولتك إقامة علاقة معه مع رفضه ، فقررتي أن تذهبي للسفارة البابوية لتبرأته .من أين اتيتي بأوراق قضيتك بالعراق؟ و من اين أتيتي بالبريد الإلكتروني لجميع المطارنة ؟ ليست تهمة أن تعشقين ، والبطريرك لم يكن ضدك و لكن تم الإستعانة بك في تصفية حسابات من شخص لويس ساكو . لايزال الوقت متاح لكي لكشف الحقيقة. من المؤكد قد تصلك هذة الرسالة بشكل أو بآخر.
Reply to Zakho Chaldo ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ يبدو بان زاخو جلدو من رده اعلاه قد فقد الوعي وبدأ يخرط على راحته ردودك مثل هذه يا ساكو تكشف قذارتك بانك عديم الاصل والاخلاق
مايكل سيبي انت احقر من أن يرد عليك البطريرك. الغبية الحسناء (س) لماذا تم طردك من المملكة العربية السعودية بعد حجزك لعدة أيام للتحقيق في مكاتب هيئة الأمر بالمعروف. و عند ذهابك للتطوع بكنيسة سانت فاتيما هل وجدتي ماتبحثين عنه من السكينة التي تحتاجينها مثلما ذكرتي للبطريرك أم كنتي بديلة لعاملات النظافة في أيام عطلتهم كما قال الخوري عنك. الخوري بسان دييكو الله معه . فقط أنتي من يرثى لك كنت أداه لتصفية حسابات ضد لويس ساكو . لايزال الفرصة سانحة لأسترداد كرامتك
هسة راح أحجي و اكول شهادة حق .اني عقيد سابق بالجيش العراقي قبل قبولي للسيد المسيح أني و زوجتي .السيدة المحترمة (س)مو كبل ايام نعرفها كبل ١١ عام شكد ساعدت زوجتي بعد قبول المسيح و ساعدت ١٥ سيدة أخرى بالسعودية بعد عبورنا لنور المسيح . الحجي مو كافي عن كلبها و خدمتها و تشجيعها مع والدها لمساندة ابنائي السفر إلي كندا في أمان و ٨ عراقيين آخرين . ساكو الكلب . الكلدان يكرهونك خللي نتكابل أني وياك و نحجي لك منو الست(س) .زين ؟ الست (س) كانت ألنا صورة للمسيح لكن أنت و حاشيتك صورة للشيطان مو ؟ وهسة شلونكك احچيلي ؟ Email:jasserbaghdadi@outlook.com
رغم كل ما تفضلت و ذكرته عقيد جاسر إلا أن الخوري (ف) وصفها: ١- المختلة عقليا ٢-السارقة ٣- أنها حاولت استمالته بالتالي تتأكد الفكرة أن مشكلة السيدة الفاضلة (س) ليست مع البطريرك الذي أدخلت اسمه الرفيع إلي محاكم العراق بل مع الخوري الذي إنتقل للعمل بأفضل بقعة امريكية و أدار ظهره لمن تم أستخدامها فقط ليشوه صورة رئيسه . لا داعي للمزيد من الحوار. الخاسر الوحيد بهذة القصة هي الإنسانة بمعنى الكلمة
أثـبـتُ لك يا بطرك .. بأن البطرك هـو الحـقـير الضعـيـف أنه ردّ عـلى جـميع أولـئـك منـتـقـديه ما عـدا أنا إسأل نـفـسك يا بطرك … لماذا ؟؟؟ لأن كلامي عـنـه … كـله موثـق فإين المفـر يا جـبان
Reply to Zakho Chaldo ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ (((((( مايكل سيبي انت احقر من أن يرد عليك البطريرك )))))) ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ سادتي الكرام تحية طيبة للجميع لاحظوا الأسلوب الجميل الذي يخرج من فم ساكو الشيطان رده اعلاه يثبت بان ساكو هو لقيط الشوارع لان عندما كانت الحجية نايمة بالاصطبلاني سوت شغلتها وولد ساكو المعتوه لان اخلاقه تكشف قذارته ــــــ للتوضيح الذي يدخل بهذا الأسم المستعار ( Zakho Chaldo) هوأبن الشوارع الرفيق ساكو الآغاجاني الزوعوي المربوطي باپسارا دخمارا والهرطوقي وهذا الدليل على أسمه الحقيقي ومن أي مرافق خايسة خرج لكي ينضح ما بداخله من قذارة https://secureservercdn.net/198.71.233.1/15d.d0b.myftpupload.com/wp-content/uploads/2021/02/email-sako7.jpg
الاخوة في كادر الموقع الاخ مايكل سيبي والاخ يوهانس اولا يعني صارت المسالة واضحة : زاخو كلدو هو ساكو ..هاي صارت واضحة لانه ينقل اشياء دارت بينه وبين السيدة س . ويعرف تفاصيل القضية ثانيا : رده على الاخ مايكل وانفعاله دليل اخر على انه ساكو ولكن ثالثا : ممكن توضحون لنا ، عن من يتكلم ساكو ؟ من هي السيدة س … هل هي عراقية ؟ ام سعودية ؟ ام مصرية ولماذا هي او الكاهن الذي يتكلم عنه ساكو لا يردون عليه مثل ما يقول فائق الشيخ …شني هاي
إلي سيد طارق ماكو أهمية إذا كانت مصرية أم عراقية ، هاي إنسانة بمعنى الكلمة و كافي حديث عن هالقصة. هسة مضى سنوات عن خدمتها بالكنيسة الكلدانية ما افتهمت ليش الإصرار . و إذا اكو قضية تم تقديمها من السيدة جزيلة الإحترام ضد الكاردينال ، إذا ماكو شي ضد الخوري(ف) كما تفضل المعتوه زاخو كالدو و كتب. إحتراما للجميع نرجو عدم التطرق لنفس الموضوع مرة أخرى .ماكو قصة بالأساس. متطوعة نشأت على مفهوم الخدمة بالكنائس اليونانية الارثوذكسية و الكاثوليكية عادت من الخارج للتطوع أيضا بأحدى الكنائس حدث سؤ تفاهم بفقدان مبلغ لم تقبل سؤالها عنه و هي إبنة الحسب و النسب ، فكرت في رد إعتبارها و اتصلت برجل سبعيني من المفترض أب للجميع ، و لكنه استغل مكالمتها لتصفية حساباته هو الشخصية من الكاهن فبالتالي قدمت السيدة المحترمة(س) قضية ضد الكاردينال و ليس ضد الخوري المحترم. أني عراقي و أفتخر بهذا و بالعراق رجولتنا نفتخر بها. إذا اكو رجولة و نخوة نسكر الموضوع باسم ربنا يسوع المسيح من رأينا صورته ب هذة السيدة .و شكرا مقدما جاسر البغدادي
خوري “ف” من تم ذكره في تعليقات هذة الصفحة أحب كنيسته و قدم لها أصدق خدمة و سنوات عمره، ينتمي لعائلة عراقية فاضلة اغلبها بدول المهجر كان من الوارد أن يذهب لأيا منهم ليحيا حياة علمانية مرفهة بعيدا عن الكهنوت لكنه آثر محبة الكنيسة و الخدمة الكهنوتية. لم يذهب لدولة إلا و أسس و رسخ، خلق صرحا رائعا يخلد الكنيسة الكلدانية بأبهى الصور في آخر دولة خدم بها قبل إنتقاله لأمريكا. اسمه كأحجار البرلنت بالمؤسسة الفاتيكانية ليس عليه أي غبار و مازال يحترمه و يتذكره الجميع ممن حالفهم الحظ بمعرفته بأوروبا أو امريكا أو آخر دولة قبل إنتقاله للخدمة مؤخرا بأمريكا. بالنيابة عن شعب الكنيسة الكلدانية من عرفوه و احبوه لا نقبل أن يتم الإشارة لأسمه من بعيد أو قريب إلا بكل تبجيل و إحترام لأنه يستحق كل محبة و إحترام أيضا.