كلداني (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 8512 تاريخ التسجيل : 16/06/2010 الموقع : في قلب بلدي المُحتَل العمل/الترفيه : طالب جامعي
| موضوع: نظرية د . عبد الله رابي تسقط المسيح وغبطة البطريرك ويصفق لها النوارس الجزء الأخير 10/6/2021, 9:29 pm | |
|
عدل سابقا من قبل كلداني في 13/6/2021, 7:36 am عدل 2 مرات | |
|
كلداني (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 8512 تاريخ التسجيل : 16/06/2010 الموقع : في قلب بلدي المُحتَل العمل/الترفيه : طالب جامعي
| موضوع: رد: نظرية د . عبد الله رابي تسقط المسيح وغبطة البطريرك ويصفق لها النوارس الجزء الأخير 12/6/2021, 6:26 am | |
|
عدل سابقا من قبل كلداني في 24/6/2021, 10:07 pm عدل 3 مرات | |
|
كلداني (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 8512 تاريخ التسجيل : 16/06/2010 الموقع : في قلب بلدي المُحتَل العمل/الترفيه : طالب جامعي
| موضوع: رد: نظرية د . عبد الله رابي تسقط المسيح وغبطة البطريرك ويصفق لها النوارس الجزء الأخير 12/6/2021, 6:32 am | |
| الردود أدناه منقولة من هذا الموقع - اقتباس :
- yohans
June 11, 2021 at 8:33 am
الاستاذ حسام سامي المحترم تحية طيبة لك ولكل متابعيك انا انصح عبدالله رابي والذين على شاكلته الذين يدافعون للبطرك ساكو كالعميان انا انصحهم هم نفسهم يجب عليهم مراجعة عيادة الدكتور جاك عبود والعيادة كفيلة بعلاجهم من المرض المصابين به شكراً مواضيعك هذه هي صعقة كهربائية على راس اللوگية العميان شكرا لكل من يكشف الخلل الموجود بقسم من البشر ولكن للاسف هم من نوع الحشر - اقتباس :
- حسام سامي
June 11, 2021 at 10:57 am
الأخ العزيز يوهانس المحترم شكراً لأهتمامكم بما نطرحه … بالتأكيد اضافاتك قيّمة وتعطي نكهة خاصة … صدقاً انا اتفاعل معها كثيراً … نعم بالحق نطقت … بالفعل فهذه الدراسة تشير ان المرضى النفسيون هم ( اللوكية والأنتهازيين والمرائين ) لأن اهدافهم ومصالحهم تدفعهم لذلك وهنا نستطيع ان نطلق عليهم صفة ( الكذابين ) يقول الرب يسوع عن الكذابين انهم : ابناء ابيهم الشيطان فهو ابو الكذابين الذي كان منذ البدء قتالاً … تحياتي الرب يبارك حياتك واهل بيتك اخوكم الخادم حسام سامي 11 / 6 / 2021
- اقتباس :
- ابن بابل الكلدانية
June 11, 2021 at 12:11 pm
الأخ حسام المحترم الدكتور عبد الله رابي كان من ضمن القوميين الاصلاء الذين ناضلوا ووقفوا مع الكتاب والادباء الكلدان ضد الهجمة الشرسة التي قادها القومجية المزيفون في الأحزاب الأثورية ضد الكلدان بعد سقوط العراق عام 2003 ، ودافعوا عن كلدانيتهم واصالتهم ووجودهم بكل شرف وامانة. ولكنه ربما غير رأيه في هذا الموضوع في الفترة الأخيرة، وبدأ يفكر بمصلحته الشخصية، ولم يعد يعطي اهمية كبيرة لما يتعلق بالدفاع عن اصالته وانتمائه القومي الكلداني، وقد صمم ان يخضع ويركع للبطريرك موشي، ويقف معه ويدعم خطته لاخضاع الكنيسة الكلدانية والشعب الكلداني لسيطرته، وربما يريد ايضاً ان يخدعنا ويقدم نفسه لنا كمصلح اجتماعي، او ذو فكر اصلاحي متنور ومعتدل، ويؤيد التسميات كلدان سريان اشورالكسا والمكون المسيحي او اية تسمية مزيفة يقبل بها البطريرك موشي، لأنه يعتقد بأن وقوفه الى جانب البطريرك والدفاع عنه سيمكنه من الحصول على ما يريده ويتمناه في الحياة من منصب مهم ( ربما رئاسة الرابطة الكلدانية او نائب في البرلمان ) وثروة كبيرة وسعادة ( ليست مثل سعادة البطريرك موشي ) وراحة البال - اقتباس :
- حسام سامي
June 12, 2021 at 9:57 am
الأخ الفاضل ابن بابل الكلدانية المحترم عزيزي ابن بابل … انا لست ضد الدكتور عبد الله رابي فأنا يرقني في العديد من الأمور ودخلت معه في العديد من الحوارات الكتابية واللاهوتية التي حاول من خلال اختصاصه العلمي ( علم الأجتماع ) سبرها وقد اعلن لي اخيراً بأن ليس لديه خلفية كتابية او لاهوتية وقد كان مقتنعاً بما طرحته … لكن تأثير المرائين واللوكية عليه كان اكبر يتغيير كفّة افكاره ومحاولتهم لسحبه إلى مافيتهم التي احتلوا بها موقع عينكاوا … فما كان إلاّ ان يسقطوا بشر افعالهم ويضربوا بالعمق من دافعوا عنه ( ريئة وتملقاً ) هكذا هو حال ( الأنتهازيين والمرائين ) انا لا ألوم د . عبد الله لأنه اخطأ بل ألوم من ( مجّده ودفعه إلى الخطأ ) ولو دخلت على الروابط التي تركتها للمتابعة لشاهدت كم ( التملّق والمراءات ) التي حمّلوه له فقط لأنهم اعتقدوا انه اصبح من ( الموالين … جماعة ربع البطرك ) تحياتي الرب يبارك حياتك واهل بيتك … اسعدتني مشاركتك اخوكم الخادم حسام سامي 12 / 6 / 2021
- اقتباس :
- َARROW Raphael
June 11, 2021 at 12:53 pm
ليس كل من حصل على شهادة دكتور كلامه صحيح ,,لانه ممكن ان يكون ,,,,, ,,,كلام عبدالله رابي هو دعوى لان يكون الانسان دون راي وان يساق من قبل مسوليه كالخراف ,, على ما يبدوا انه يعيش في القرون الوسطى وشهادته من عقلية هذه القرون عندما كان الانسان يعيش بطاعة عمياء لرجال الدين ,,على ما يبدوا ان السيد رابي لا يعرف الفرق بين الدكتاتورية والديمقراطية ,, لم يعرف ان النقد هو حرصا على المبادي وعلى مستقبل الجماعة وان كلامه هذا هو من يصنع الدكتاتور ,, على مايبوا انه لا يعرف ان رجل الدين مهما وصل الى مراتب عليا في الكهنوت يبقى انسان وليس معصوم من الخطاء ,, على ما يبوا ان السيد عبدالله لم يقراء التاريخ وخاصة تاريخ الكنيسة الكاثولكية وما قامت من اعمال تخالف تعاليم السيد المسيح ,, انصح السيد عببد الله بقراءة تاريخ الفاتيكان لكي يعرف ن كان البعض تمرد على قيادة الكنيسة في اوقات ما لما كان هناك الاف حالات الانحراف لما وصلت به الكنيسة الكاثولكية الى حالة نبذها في غالبية المجتمعات الغربية وبداءت تفقد ثقة المجتمع بها ,, المريض النفسي هو من يطيع مسوليه طاعة عمياء ليتملق لهم ويكسب رضاهم لانه لا يملك الشجاعة والارادة في مواجهة الانحراف ,, واخيرا على ما يبدوا ان السيد عبد الله يعاني من ازمات رضية يريد الصاقها بالاخرين - اقتباس :
- حسام سامي
June 12, 2021 at 10:19 am
المحترم ARROW Raphael الأخ الفاضل شكراً لتداخلكم معنا ومشاركتنا الموضوع اسعدنا ودجودكم معنا نعم الكثير مما ذهبت إليه حقيقة ونحن نتّفق معك … نختلف في عدم معرفة الدكتور الفرق بين الدكتاتورية والديمقراطية واؤكد لمك بأنه يعرفها يقيناً ولكن تأثير ( المرائين واللوكية ) في موقع عينكاوا كان كبيراً عليه في محاولتهم لجذبه لمافيتهم التي يسيطرون فيها على الموقع … لقد كسرنا شوكتهم باضهار حقيقتهم ولهذا تراهم اليوم لا اثر لهم في الموقع … نعم اننا نعرف انهم سيعودون لكن بعد ان تخفت فعلتهم وينسى الناس هذه الفعلة … لكننا فخورون اليوم بأننا استطعنا ان نحرر كثيرين كانوا تحت سطوة هؤلاء اللوكية …. تحياتي الرب يبارك حياتك واهل بيتك اخوكم الخادم حسلام سامي 12 / 6 / 2021
- اقتباس :
- Michael Cipi
June 11, 2021 at 3:21 pm
أخي حسام قـرأتُ مقالك هـذا الـقـيّـم ، فـتـراءى أمامي ذلك المريض الـنـفـسي المخـتـفي ( الصامت ) وهـو الـذي إعـتـرف بلسانه في مقابلته مع المرحـوم المذيع ( ولسن يـونان ) حـين قال : أنا مريض ، آنا لـيـبي ومع الأسـف أن بعـض الكــُـتــّـاب الـذين يعـتـبرون أنـفـسهم متـميزين ، يـعـرفـوها ويـحـرفـوها ، ولا أدري ما هـو هـدفـهم ؟ هـل يريـدون مـيـدالـيا عـلى صدورهم ؟ سـنـشـتـريها لهم هـل ينـتـظرون كـلمة ( عـفـية ) ؟ سـنـبـتـذلها لهم والأنـكى .. يعـرفـون الزيغان اللاهـوتي لـقائـد الكـنيسة الكـلـدانية الـﭘـتـرك ! ولكـنهم يتـشـبـثـون بعـبارة … نحـن لسنا لاهـوتـيـون فلا نـفـهم كلامه ويعـرفـون أن شخـصاً مثـلي ، لا أحـمل ورقة الـدكـتـوراه ولا درستُ الـبـديعـيات ولا ملحـقات مصطلح الـ (( لـوجي Logy )) …. ولكـني أفـهم ذلك الكلام ويـرتـضون أن يـبـقـوا عـلى قـمم أبراجـهم يتـشـمّسـون بأشعة الشمس ، ولا يتـجـرأون عـلى الـنـزول قـليلا للـرد عـلى كـتاباتـك وكـتابات غـيـرك خـلـيهم أبطال - اقتباس :
- حسام سامي
June 12, 2021 at 10:01 am
الأخ الفاضل مايكل سيبي المحترم كان من الممكن تجاوز هذا الموضوع لو ان الأخوة ( النوارس ) انتبهوا لتحذيراتنا المتكررة لهم ونظروا إليها ( بحسن نيّة ) لكن مشكلتهم هي انهم ينظرون من خلال زاوية واحدة فقط : كيف يكونون مثل ( بطرس الرسول ) وحسب نظرية غبطة البطريرك ( ان الرب فرح كثيراً لما اعلن الرسول دفاعه عنه ولهذا ومن شدّة فرحه قال له الرب يسوع : ابتعد عني يا شيطان فافكارك تتطابق وافكار هذا العالم ) كان همّهم فقط ارضاء غبطته واحلال الفرح والسرور على قلبه وهم لا يعرفون بأنهم اسقطوه في دائرة ( نظرية الدكتور رابي ) … والآن بات واضحاً انهم اخفوا رؤوسهم كالنعامة لا يجرؤون على الرد العلمي الكتابي على تفنيدنا للنظرية … وان دخلوا ستلاحظون بأنهم سيقومون بتحريف هدف الموضوع لأدخاله في زواياهم او محاولة النيل من ( شخصيتنا المعنوية ) وهذا اصبح واضحاً عندنا ولذلك سننشر تعليق اثنان منهم على موضوع لا يخص هذا الموضوع فقط غايتهم النيل منّا … لقد تركنا موضوع ( من هم المرضى النفسيون ) إلى تحليل قرائنا الأفاضل لأننا نتوسّم فيهم ( الفطنه والذكار في اكتشافهم ) لهذا تركناه مفتوحاً لتقديراتهم … تحياتي الرب يبارك حياتك واهل بيتك وخدمتك اخوكم الخادم حسام سامي 12 / 6 / 2021
- اقتباس :
- Emmanuel
June 12, 2021 at 8:21 am
سلام الرب ونعمة بعيدا عن الضوضاء وقرع طبول الحرب وجعجعة السلاح. أود راجياً أن يعٌرِفنا غبطة البطريرك الكاردينال الجالس سعيداً مدى الدهر ببعض من شهاداته العليا والدكتوراه وأخص بالذات ـ الفقه الاسلامي ـ مقارنة الأديان ـ علٌنا ما نجد فيها ما يفك العقدة المزمنة التي نمر يها وتحل الطلاسم العجيبة التي لا نفقهها . حينها نكون في مأمن من الذئب والأسد والوحوش الكاسرة ونؤمن ذواتنا ونفوسنا للراعي الصالح. أفتونا وليرحمكم الرب القدير من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان
يونادم كنّا وآغاجان كفتا ميزان لضرب مصالح مسيحيي العراق ولاسيما الكلدان
من يتعاون مع كنّا وآغجان فكأنه يطلق النار على الكلدان
To Yonadam Kanna & Sarkis Aghajan
You can put lipstick on a pig but it is still a pig
To Kanna & Aghajan
IF YOU WANT TO REPRESENT YOUR OWN PEOPLE, YOU HAVE TO GO BACK TO HAKKARI, TURKEY & URMIA, IRAN ياوطني يسعد صباحك متى الحزن يطلق سراحك | |
|