هل كان الاخ حسام سامي موفق بالرد على مقالي السيد مايكل سيبي يسبب برفع مقالي مرتين من موقع عنكاوه ؟؟؟ «
في: 16.07.2021 في 18:42 »
هل كان الاخ حسام سامي موفق بالرد على مقالي
السيد مايكل سيبي يسبب برفع مقالي مرتين من موقع عنكاوه ؟؟؟
يعكوب ابونا
كان الاخ حسام سامي قد وعد بنشر الجزء الثالث من مداخلته حول مقالنا
:
https://ankawa.com/forum/index.php/topic,1018288.0.html الا انه لحد الان لم يفعل ، لذلك سوف اعلق على تعليقه الثاني على مقالي وما جاء بالجزئين الاول والثاني اللذان نشرهما في الموقع ( ادناه ) ، للعلم مقالي يستند الى نص كتابي وهو انجيل يوحنا الاصحاح الاول ، ان النص واضح وصريح ، والقاعدة الفقهية تقول لا اجتهاد في معرض النص "..
الا ان الاخ حسام للاسف يريد الاجتهاد في تفسير النص وفق قناعاته الشخصية ليقول نختلف على ان ( الله هو المسيح .!! )
ويضيف ان " ما ذكرته عن المسيح في مداخلتك الأخيرة ،( يقصدني ) لم أستطيع استيعابه ، لان (( الذي يسمع ويقرأ ذلك يرد إلى ذهنه انك تعني ان الله هو المسيح ، الكلمة الذي خلق كل الاشياء )) ..
لا حظوا ان الاخ حسام يشك بان المسيح هو الله ؟؟ ، وانا فعلا يااخ حسام اعني ان المسيح هو الله الظاهربالجسد وهو الله الخالق كل الأشياء ، " كل شئ به كان وبغيره لم يكن شئ مما كان " يوحنا 1 : 3
ويجيب الاخ حسام ويقول لم استوعب ذلك لأنني عندما درست لاهوت شهود يهوه اعطاني ذاك المعنى ... ان الله خلق إلهاً اسمه المسيح وبه خلقت جميع الأشياء "..
اقول يااخ احسام .." ان شهود يهوه لا يؤمنون اصلا بان المسيح هوالله ، كما انت تشك بان المسيح هوالله ؟؟. بل تعتقدون بان المسيح هو مخلوق من الله وليس خالق ... لذلك لم تستوعب الفكرة التي طرحتها بان المسيح هو الله الظاهر بالجسد .وليس الها ثانيا خلقه الله وكلفه بخلق الكون والمخلوقات.. " وهذا هوالفرق بين المسيحيين وشهود يهوه ،يا اخ حسام ." ..
ولكن الاخ حسام لكي يتوصل الى ان المسيح ليس الها ، ياتي بالجزء الاول من مقاله (( يقول نجد ان المفتاح الرئيسي للموضوع وهو ( المسيح ) فهو محور المناقشة ولأجل ان نثبّت ما قلناه في مداخلتنا سنستخدم ذات النصوص التي استشهد بها العزيز يعكوب ونعطيها تأمل يتناسب والمفهوم الكتابي واللاهوتي ."" ..
ويتوصل الاخ حسام الى القول في العهد القديم اشارات كثيرة الى المسحاء النبي الممسوح والملك الممسوح والكاهن المسوح ..؟؟ ليستخلص الى النتيجة ليقول :
ان المسيح ( مخلوق ممسوح من مخلوق بتفويض من خالق ) ولهذا وحسب التقليد اليهودي لا يمكن ان يدعى ( المسيح كلمة الله لأنه يمسح بواسطة ولا الله الكلمة لأنه يخضع لأحكام التنصيب بالزيت من نبي ) .ويستشهد بفكر شهود يهوة ويقول : وهنا الإيديولوجية تختلف كلياً (( فالمسيح إله مخلوق وبه خلقت الكائنات )) أي انه ( اول خليقة للرب الإله الذي اوكل له وبالتفويض الإلهي خلق جميع الأشياء من الكون بكبره وصولاً إلى اصغر ما فيه بضمنها " الحياة " )
الى هذا يتوصل الاخ حسام الى ان عقيدة شهود يهوه ، هي اصلح العقائد المسيحية لانها تقدم معطيات لاهوتية عن ان المسيح مخلوق ممسوح وليس خالق بعكس كل المسيحيين الذين يؤمنون بقانون الايمان بان المسيح مولود غير مخلوق ،
اقول يا اخ حسام كما هو معروف كانت المسحة تعطى في العهد القديم للملوك و الانبياء والكهنة ، تيمنا بالسيد المسيح. فكانوا هؤلاء موصوفين بصفة ، ولكن المسيح غير ذلك ، لانه هوذاته صفة للموصوف ، وليس هو موصوف بصفة .. قال ل فيليبس ، من راني فقد راى الاب ( الله ) .. فهووالاب واحد ..
"والعهد القديم فيه الكثيرمن النبوات عن المسيح منها: ".. الرب يدين أقاصي الأرض ويعطي عزاً لملكه ويرفع قرن مسيحه" (1صموئيل 10:2). و ".. و "الرب عزٌ لهم وحصن خلاص مسيحه هو" (مزمور 8:28). ..
وفي العهد الجديد اشارات كثيرة تشير إلى أن يسوع هو المسيح
- "كتاب ميلاد يسوع المسيح ابن داود" (متى 1:1). وأيضاً في متى 1:18 نقرأ ما يلي: "أما ولادة يسوع المسيح فكانت هكذا.."، وأيضاً: "لأن الناموس بموسى أُعطي، أما النعمة والحق فبيسوع المسيح صارا" (يوحنا 17:1). وهكذا نرى أن كلمة المسيح تقترن بالرب يسوع المسيح ..
وفي أعمال الرسل 6:3: “فقال بطرس ليس لي فضة ولا ذهب، ولكن الذي لي فإياه أعطيك. باسم يسوع المسيح الناصري قمْ وامشِ .."
لاحظوا كذلك ما يقول البشير متى بالاصحاح 16 : 13 – 19
وَلَمَّا جَاءَ يَسُوعُ إِلَى نَوَاحِي قَيْصَرِيَّةِ فِيلُبُّسَ سَأَلَ تَلاَمِيذَهُ قِائِلًا: «مَنْ يَقُولُ النَّاسُ إِنِّي أَنَا ابْنُ الإِنْسَانِ؟» فَقَالُوا: «قَوْمٌ: يُوحَنَّا الْمَعْمَدَانُ، ...الخ «وَأَنْتُمْ، مَنْ تَقُولُونَ إِنِّي أَنَا؟» فَأَجَابَ سِمْعَانُ بُطْرُسُ وَقَالَ: «أَنْتَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللهِ الْحَيِّ!». لاحظ بطرس يقول انت المسيح ، ولم يقل انت الممسوح بل انت المسيح ابن الله الحي ... فقال له لحما ودما لم يعلن لك لكن ابي في السماوات ، فاوصى تلاميذه ان لا يقولوا لاحد انه يسوع المسيح " ..
اخ حسام تاكد بان العهد القديم الذي تستشهد به بان الملوك والانبياء والكهنه الممسوحين اي منهم لم يحمل اسمين ليقال الملك شاؤؤل المسيح او(المسيح شاؤؤل ) ولا المسيح داود ، او داود المسيح ، ).. فقط واحد قيل عنه وقال عن نفسه هو يسوع المسيح ،بمعنى انسان واله معا فيه وبه ...
و يقول البشيريوحنا في الاصحاح الاول من اتجيله ، " ،
1 فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ، وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللهِ، وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللهَ.
2 هذَا كَانَ فِي الْبَدْءِ عِنْدَ اللهِ.
3 كُلُّ شَيْءٍ بِهِ كَانَ، وَبِغَيْرِهِ لَمْ يَكُنْ شَيْءٌ مِمَّا كَانَ.
14 وَالْكَلِمَةُ صَارَ جَسَدًا وَحَلَّ بَيْنَنَا، وَرَأَيْنَا مَجْدَهُ، مَجْدًا كَمَا لِوَحِيدٍ مِنَ الآبِ، مَمْلُوءًا نِعْمَةً وَحَقًّا "". .
لياتي الاخ حسام الى الجزء الثاني يقول
ان المسيح كل من كان يمسح من قبل الانبياء كان يسمى مسيح ، فيقول بان المسيح هي صفة كانت تمنح لكل من يمسح ، فيتوصل القول بان المسيح ( هو مخلوق لانه يُرْسَم من قبل مخلوق ليعيّن بتفويض إلهي ملكاً على مملكة ارضيّة ) .. وان ( المسيح ليس اسماً او مكملاً لأسم ... انما هي " صفة " اطلقت على موصوف ... ) والموصوف هو المخلوق الذي يمسح بالزيت من خلال نبي وبتوكيل او تفويض من الله ، إذاً فكل ذلك يكون في عالم ( المخلوقات ) والخالق بينهم هو من يعطي التفويض أي السماح ... وهنا استوجب ان يكون
( الماسح والممسوح بشراً مخلوقين ... فالمسيح ومن مسحه هم مخلوقين ) ...
هذه هي فكرة الاخ حسام بان المسيح مخلوق وليس خالق ، ؟؟؟ ويؤكد ذلك ويقول لاحظو بأنني اركز على هذا الموضوع ... فهل يجوز ان يرتقي أي واحد منهم ليصبح " خالقاً " بالتأكيد لا يجوز ..ويقول
من هنا كان لابد ان ندخل في مفردة ( المسيح ) وندرسها ونتأمل بها مسيحياً أي ( بفكر الكتاب المقدس " العهد الجديد " ).. انتهى الاقتباس
بصراحة لا ادري عن اي كتاب مقدس يتحدث الاخ حسام وهوينكر لاهوت المسيح ؟؟ ويفسرالامور بغيرما هي عليه كتابيا بل يفسرها كما هو يريد ان تكون عليه ليبرر قناعته وتحريفه للكتاب المقدس وفق عقيدة شهود يهوه ... فيقول ؟.
من خلال دراستنا للعهد الجديد نرى بوضوح مفردة ( المسيح ) ترد تفصيلاً في نص ( متى 3 : 13 – 17 ) كذلك يذكرها مرقس 1 : 9 – 11 ولوقا 3 : 21 – 22 ... ) يقول سنعتمد متى اليوم :
(( وجاء يسوع من الجليل إلى الأردن ليتعمد على يد يوحنا المعمدان ، وتعمد يسوع وخرج في الحال من الماء وانفتحت السماوات له ، فرأى روح الله يهبط كأنه حمامة وينزل عليه وقال صوت من السماء : " هذا هو ابني الحبيب الذي به رضيت )) وهذا النص هو الخلاصة لكيّ نتبيّن الموضوع كلّه وسنشرحها ( لاهوتياً بالأعتماد على ما ذكرناه في الجزء الأول ليكون كلامنا مترابط )
النص يؤكد ان يسوع حضر ( ليعمّده يوحنا ) فمن هو يوحنا بشهادة الرب يسوع .. ؟ انه آخر نبي في إسرائيل وهذا ما أكّده يسوع ... إذاً جاء يسوع ( الإنسان ليعمّده نبي من البشر ليصبغ عليه صفة " المسيح " ... انتهى الاقتباس ،
لاحظوا ان الاخ حسام اعتمد على نص من انجيل متي ، ولكن للاسف مافسره وما اعطاه من معنى هو مخالف ومختلف كليا عن معناه الصحيح ،لان معمودية يوحنا كانت لغفران الخطايا ،وليس منح المسحة لاحد ؟؟ والا لكان كل الذين عمدهم يوحنا مسحاء ؟؟.. فخطا يقول وخلاف الكتاب بان المسيح انسان جاء ليتعمد على يد يوحنا المعمدان ليضع عليه صفة المسيح ،"..!!؟؟؟ ..
هنا يقع اخ حسام في لاهوت الانكار ويدافع عنه بانه لايؤمن بان الذي جاء ليتعمد على يد يوحنا هو يسوع المسيح ، الله الظاهربالجسد .. لانه يقول ( مخلوق " عمّد " مخلوقاً بتفويض من الخالق ليعيّنه ملكاً على الشعب )....
هذا الطرح يا اخ حسام هو لاهوت الانكاريشوه حقيقة المسيح الله الكلمة ، الذي ظهر في الجسد " عَظِيمٌ هُوَ سِرُّ التَّقْوَى: اللهُ ظَهَرَ فِي الْجَسَدِ، " ( 1تي 3/16 )، وعرفوه الناس كإنسان " وَإِذْ وُجِدَ فِي الْهَيْئَةِ كَإِنْسَانٍ ". و قام بمهمّة النبيّ والملك والكاهن، قِيل عنه أنَّه نبيّ؛ " فَقَالَتِ الْجُمُوعُ: «هَذَا يَسُوعُ النَّبِيُّ الَّذِي مِنْ نَاصِرَةِ الْجَلِيلِ» " ( مت21/11 ) ، " فَلَمَّا رَأَى النَّاسُ الآيَةَ الَّتِي صَنَعَهَا يَسُوعُ قَالُوا: «إِنَّ هَذَا هُوَ بِالْحَقِيقَةِ النَّبِيُّ الآتِي إِلَى الْعَالَمِ! " ( يو6/14 ) " فَكَثِيرُونَ مِنَ الْجَمْعِ لَمَّا سَمِعُوا هَذَا الْكلاَمَ قَالُوا: «هَذَا بِالْحَقِيقَةِ هُوَ النَّبِيُّ " ( يو7/40 ). وأنّه " مَلِك اَلْيَهُود ِ " منذ لحظة ميلاده !!
إنّه ربّ الأنبياء وملك الملوك والكاهن الأزليّ الأبديّ الذي لا بداية له ولا نهاية الجالس عن يمين العظمة في السموات. قال عنه الآب " هَذَا هُوَ ابْنِي الْحَبِيبُ الَّذِي أَنَا سُرِرْتُ بِهِ "،
ولكن الاغرب ان اخ حسام يتوصل الى
الخلاصة ليقول : من شرحنا لأهم نص في الكتاب " العهد الجديد " الذي يخصّ هذا الموضوع بالذات نستنتج ان : ( المسيح في " فكر العهد القديم " مخلوق يمسحه مخلوق فيدعى مسيحاً بتفويض من خالق وينصّب ملكاً ارضياً ... ) اما في العهد الجديد فيسوع المخلوق يمسحه الخالق " الآب مباشرةً فيجعله مسيحاً " أي الغاء التفويض " لينهي به " صفة المسيح الأرضي " وليكون هو الخاتم فلا مسيح من بعده ولا نبي ... وهذا هو الفرق بين ( مسيح العهد الجديد والمسحاء الذين مرّ ذكرهم في الجزء الأول ) .. انتهى الاقتباس
لاحظوا هنا الاخ حسام ينكر ان المسيح هو الله منذ الازل ، مخالفا لما يقوله الرسول يوحنا بانجيله الاصحاح الاول ، في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند الله وكان الكلمة هو الله ". .. كما
ويناقض لاهوت يسوع المسيح كما ورد بنص رساله فيبلي 2: 5 – 8 فَلْيَكُنْ فِيكُمْ هذَا الْفِكْرُ الَّذِي فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ أَيْضًا:
6 الَّذِي إِذْ كَانَ فِي صُورَةِ اللهِ، لَمْ يَحْسِبْ خُلْسَةً أَنْ يَكُونَ مُعَادِلًا للهِ.
7 لكِنَّهُ أَخْلَى نَفْسَهُ، آخِذًا صُورَةَ عَبْدٍ، صَائِرًا فِي شِبْهِ النَّاسِ.
8 وَإِذْ وُجِدَ فِي الْهَيْئَةِ كَإِنْسَانٍ، وَضَعَ نَفْسَهُ وَأَطَاعَ حَتَّى الْمَوْتَ مَوْتَ الصَّلِيب
يا اخ حسام الكتب واضح وصريح والذي يجب ان تعرفه ، بان " المُسَحَاء " الكهنة أو الأنبياء أو الملوك، لم يكونوا الا ظلاً ورمزاً " للنسل الآتي " والذي دُعِي منذ عـصر داود بـ " المسيح "، وكانوا جميعًا متعـلقين روح القدس، سفر دانيال النبي بـ " اَلمَسِيح اَلرَئِيس " ( دا 9/24 )، و " اَلمَسِيح " و " قـُدُّوس اَلقِـدّيسِين " ( دا 9/25 )، والذي سـوف يكون له وظائف الكاهـن والنبي والملك؛ الكاهـن الكامل والنبي الكامل والملك الكامل " ولَه يَكُون خُضُوع شِعُـوب " ( تك49/10 )، و " المسيح المنتظر "، والذي قالت عنه النبوّة أنّه " كوكب يعقوب " ( عدد24/17 )، والذي قال هـو عـن نفسه أنَّه " كَوْكَب الصُبْح المُنِير " ( رؤ16/22 )، ....
والقدّيس بطرس اكد قائلاً: " وَنَحْنُ قَدْ آمَنَّا وَعَرَفْنَا أَنَّكَ أَنْتَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ الْحَيِّ " ( يو6/69 ). وقالت له مرثا أخت لعاذر: " أَنَا قَدْ آمَنْتُ أَنَّكَ أَنْتَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ الآتِي إِلَى الْعَالَمِ " ( يو11/27 ). وقد كَتَبَ الإنجيل بالروح لإعلان هذه الحقيقة " وَأَمَّا هَذِهِ فَقَدْ كُتِبَتْ لِتُؤْمِنُوا أَنَّ يَسُوعَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ وَلِكَيْ تَكُونَ لَكُمْ إِذَا آمَنْتُمْ حَيَاةٌ بِاسْمِهِ . " ( يو20/31 ) .. ، فلمّا وُلد الربّ يسوع المسيح ظهر الملاك للرعاة وبشّرهم قائلاً: " فَهَا أَنَا أُبَشِّرُكُمْ بِفَرَحٍ عَظِيمٍ يَكُونُ لِجَمِيعِ الشَّعْبِ: أَنَّهُ وُلِدَ لَكُمُ الْيَوْمَ فِي مَدِينَةِ دَاوُدَ مُخَلِّصٌ هُوَ الْمَسِيحُ الرَّبُّ . " ( لو2/10-11 ) ...
ومع كل هذا يختم الاخ حسام مقاله بالقول
ارجوا ان أكون قد أوصلت تأملاتي بشكل واضح وبدون تعقيد معتمداً على دراستي التأملية في اللاهوت والكتاب ...
سيكون تأملنا الأخير (( هل يصح ان نقول ان المسيح كلمة الله ..؟؟ ام هو الله الكلمة ....؟؟ )) ..انتهى الاقتباس الاخير
نعم يااخ حسام قد وصلت الفكرة بان تاملاتك للاسف تخالف العقيدة المسيحية .. كما بينا اعلاه مع كل احترام لمعتقداتك وايمانك الذي انت فيه لان ليس لنا ان ننكر حرية اي انسان باختيار معتقداته وايمانه فهو حربما يريد ويكون والرب يعمل مع الكل بارادته وتمجيد اسمه بين ابناه .. .
الرب يبارك الجميع بابنه الحبيب يسوع المسيح رب الكل، ديّـان الأحياء والأموات... اميـــــــــــــــن .
https://ankawa.com/forum/index.php/topic,1018727.0.htmlhttps://ankawa.com/forum/index.php/topic,1018854.0.html يعكوب ابونا ...................... 18 / 7 /2021