كلداني (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 8512 تاريخ التسجيل : 16/06/2010 الموقع : في قلب بلدي المُحتَل العمل/الترفيه : طالب جامعي
| |
كلداني (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 8512 تاريخ التسجيل : 16/06/2010 الموقع : في قلب بلدي المُحتَل العمل/الترفيه : طالب جامعي
| موضوع: رد: السينودس الكلداني المنعقد وخفاياه 9/8/2021, 7:10 am | |
| الردود أدناه منقولة من هذا الموقع - اقتباس :
- يوسف ابو يوسف
رد: السينودس الكلداني المنعقد وخفاياه « رد #1 في: 09.08.2021 في 02:47 » الأخ العزيز حسام سامي المحترم:
بداية هذا الكلام قلته سابقا ولا مانع من تكراره للفائده العامة, فهذا واقع يُمتحن به البشر, فالسلطة والثروة تُفقد البعض توازنهم فتراهُم يحلقون عالياً غير متوقعين أنه لكل صعود هناك يوما ما نزول يًقابله, بل أنهم أحيانا ينسون أنهم جُبلوا من تراب والى التراب يعودون وهنيئا لمن يرضى الرب عنه ويغفر له خطاياه وزلاته.
منذُ اللحظة الاولى التي استلم فيها غبطته دفة رعاية الكنيسة الكلدانية أثبت أنه شخصية متميزة لها تطلعات وفي اكثر من اتجاه! وبصراحة هذا ما يحتاجه الكلدان والكنيسة الكلدانية, فبدأ ببسط (نفوذ) سلطة الكرسي البطريركي الكلداني على كل الابرشيات التابعة له في جميع بقاع العالم, عن نفسي انا كنت مؤيدا لهذا الفعل, لا بل مدافعا شرساً عما يقوم به غبطته لبسط سلطة الكرسي البطريركي على الابرشيات, ويستطيع الجميع الرجوع الى مواضيعي ومشاركاتي السابقه قبل ست أو سبع سنين للتأكد من هذا الكلام, خصوصا عندما كان يصدر البيانات بخصوص الكهنة والقسس للرجوع الى ابرشياتهم الاصليه من الذين غادروها دون أمر كنسي!وهذا من حق الكرسي البطريركي, لكن بعدها بدأت تظهر على غبطته علامات النشوة والانتصار على الآخر وأصبحت معالم الكبرياء عنده تطفو على السطح شيئا فشئ تتجلى ببسط (نفوذهُ)! فما كان مني إلا ان نبهته بطريقة غير مباشرة على ان من حصلوا على السلطة والنفوذ في حال بدأ الغرور يداعب مشاعرهم ويحلق بهم عاليا بحاجة ايضا الى النزول من عليائهم والسير مع المسيح كما فعل زكا العشار, عندها فقط أتضحت لي المشكله الحقيقية التي يعاني منها غبطته وتتمثل بعدم الأستماع الى الرأي الآخر! لا بل الانتقاص منها في كثير من الاحيان وأخذ موقف معادي ممن يصر على موقفه وعدم مجاملة غبطته!! .
لكن الحق يُقال وهذا ما اعلنته أكثر من مرة ولا زلت أعلنه ان غبطته قدم خدمة على المستوى القومي للقومية الكلدانية لم تكن تتحقق لنا ككلدان ولا في الاحلام! فبتحركاته ولقاءاته داخل العراق وخارجه مع رجالات الدولة وغيرهم من المنظمات والدوائر العالمية تعرف العالم على كلدان اليوم وانتشر أسمهم بينهم وأنهم لا زالوا احياء وليسوا موجودين في كتب التأريخ فقط!!لهذا على القوميين الكلدان الجدد من الكلدان أن يشكروا ولا ينسوا أبداً فضل غبطته عليهم ,هذا رأي أنا وقد يختلف معي البعض أو يتفق والكل أحرار بما يعتقدون.
عزيزي حسام قد نتفق وقد نختلف في بعض الأمور لكن يبقى أسم كنيستنا وقوميتنا ككلدان هو محل أهتمامنا وبه نثبت وجودنا, لذالك أتمنى النجاح والتوفيق للسينودس المنعقد القادم ليخرج بما هو مفيد للكنيسة ورعيتها وللكلدان وأخوتنا عموماً, تقبل تحياتي وأحترامي عزيزي ربنا يباركك وعائلتك وكل المطلعين الكرام.
ظافر شَنو
- اقتباس :
- Husam Sami
رد: السينودس الكلداني المنعقد وخفاياه « رد #2 في: 09.08.2021 في 23:47 » الأخ العزيز ابو يوسف المحترم شكراً لتواصلكم معنا نحن لا نختلف بأتجاه مصلحة المؤسسة الكنسيّة ومسيحيتنا وشعبنا لكننا ممكن ان تكون لنا نظرة مختلفة في تحليل الأمور وهذا طبيعي جداً فلكيّ نرتقي لا بد من الأختلاف ( والأختلاف لا يفسد من الود قضيّة ) بل نرى في اختلافنا ما يطوّر افكارنا ... ولنستعرض اسباب رؤيتنا وتحليلنا فيما يخص ( السينودس ) ... 1 ) للحقيقة نقول لقد استفزني جداً ( جدول الأعمال ) والنقاط ذكرتها في متن الموضوع لكن الذي لم احتمل إلاّ وان اعلق عنه بمرارة هو ان بعد السينودس سيتم زيارة ( رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء ) والسؤال : ما شأن هؤلاء بقضيّة داخليّة لها خصوصيتها الروحية ليحشروا حشراً فيها ... هل لكونهم امناء على الشعب العراقي مناضلين مضحين بالغالي والنفيس لأجل الأرتقاء به ... لو كان الأمر كذلك لبقينا صامتين بل لخرجنا الى الشوارع مهللين بهكذا انجاز ... اما ان يكون هؤلاء واحزابهم وتكتلاتهم ملطخين بدماء هذا الشعب المسكين الذي جل همّه ان يحصل على اقل مكتسبات عيشه بكرامة ... هؤلاء جعلوا الشعب يتوّجه للمزابل لكي يسد جوعه . لقد عرف العالم كلّه ان افسد حكومة في العالم هي من تقود العراق ... ولنا مؤسسة ( دينية ) وحضرتك تعي معنى ( دينية اي انسانية تحمل اسم ارقى من تحدث وآمن بالإنسانية ) فهل يجوز ان تنحني هذه المؤسسة لمثل هؤلاء . 2 ) لنقارن بين سينودس العام ( 2018 ) وسينودس اليوم اي تغيير حصل في الشأن الروحي من ارتقاء بالإيمان إلى الأرتقاء بالإنسانية والتي يفترض ان تكون من ( اعمق مهمات المؤسسة لأن هذا هو شغلها وهذه هي الأمانة التي سلمها لهم الرب يسوع المسيح ) بالإضافة إلى اي حقوق مغتصبة اعيدت للشعب ... ؟ . الشعب المؤمن لم يحصل إلاّ على ( بذاءة الكلمة والتحريض على احتقار الآخر والتفريق بين الفرقاء من ذات الدين والمختلفين بالمذهب وكأننا نعيش حالة صراع معهم وليس مع من يريد ان يدمّر مسيحيتنا ويهجرنا ليحل بديلاً عنّا آخرين ) . 3 ) ماذا استجد من احداث في الساحة قبل ثلاث سنوات لنفتخر به كشعب مؤمن ... المكسب الوحيد الأوحد الأعظم هو ( تعيين السيد رئيس الرابطة كمستشار لرئيس الوزراء ) ... والسؤال ماهو الإنجاز الذي قدّمه ( هذا الخيبير السياسي المحنك بغض النظر عن شخصه المعنوي فهو رجل خلوق ومؤدب لكنه ليس اهلاً لهكذا منصب لعدم وجود اي خبرة سياسية او مجتمعية ليقدمها لرئيس الوزراء .. ) منصب المستشار تعني ( الخبرة ورجاحة العقل والحنكة السياسية ) وهنا عرف كل الشعب ان تعيينه جاء ( خاطرانا ... رواتب وحمايات وسيارات ومكاسب أخرى ) . 4 ) في كل مؤتمر يتم مراجعة ما تحقق في المؤتمر الذي سبقه لمعالجة الأخطاء وتكملة الإيجابيات ... فهل تضمّن جدول الأعمال ذلك ... إذاً الموضوع ليس سوى مسرحية اعلامية ( لا اكثر ولا اقل ) . 5 ) هل تعرف عزيزي ما هي الأضافة الرائعة لهذا المؤتمر عن سابقه ... سأقول للجميع ... في المؤتمر السابق ( السينودس السابق ) اليوم الثاني منه اي لم يكتمل بعد ... قاد غبطته المؤتمرين لزيارة رئيس الجمهورية ( فؤاد معصوم ) ... !!! ثم اعادهم بعدها لتكملة المؤتمر ... لا يوجد مؤتمر في العالم فيه ( هكذا قفزة نوعية في تاريخ المؤتمرات ... !! ) .. مؤتمر اليوم كان فيه اضافة ( استراتيجية مبدئية يحسب لها الف حساب ... !! ) وهي ان الزيارة في هذا المؤتمر ستشمل بالإضافة لرئيس الجمهورية رئيس الوزراء ... يعني الأضافة النوعية الاستراتيجية هي رئيس الوزراء ... هل سأل احدكم لماذا ... ؟ لأنه عيّن رئيس الرابطة مستشار له تلبية لرغبة البطريرك ... إذاً لا بد ان يقاد المؤتمرون إلى فضيلة رئيس الوزراء ... ( وكلشي دين حتى دموع العين ) ... 6 ) اذاع غبطته في موعضته ( انه لا بد للمؤتمرين ان يجدوا البديل بعد ثلاث سنوات له لكونه سيتقاعد ... ؟ ) وهنا لا بد ان نقول ( لحد الآن والمستحقين للتقاعد لم يسرّحوا إلاّ من كان على خلاف مع غبطته فكيف سنصدق بعد ثلاث سنوات وفي المؤتمر القادم يخرج علينا المطارنة المصعّدين لكيّ يتوسّلوا غبطته ان يستمر إلى ماشاء الله ... وهو سيتنازل راحماً رغبتهم وملبياً دعوتهم ... وهذه تكملة لفصول المسرحية ) وهنا لا بد ان نقول ... ما الجديد الذي ستقدّمه غبطتكم في حكومة الفساد والأغتيالاات إلاّ مزيد من التنازلات وضياع للكرامات ... وتذكّر ما قاله ( الصعلوك البرلماني السارق الزاني عن المطران الذي كلّفته حضرتك لتنسيق زيارة البابا ) وهل تجرأ اي واحد من الذين ستزورهم مع المؤتمرين ان يفتح ( فاه ) اتعرف غبطتك لماذا لم يفتحوا فاهم لأنهم ببساطة ( شجعان وابطال ... !! ) ليرده او ليعلّمه الأدب .. ان جميعهم سراق وزناة والمثل يقول ( لا تربط الجرباء حول صحيحة خوفاً على تلك الصحيحة تجرب ) لهذا يستوجب الآن ان تحدد موقفك من السياسة ورجالاتها خوفاً من ان يكتمل وينتشر الجرب ... وان لم تستطع ان تترك هذا فاترك مجالاً لآخرين يقومون به ... خوفاً من اكتمال سقوط الكلدان ومؤسستهم الروحية . 7 ) توقعاتنا المستقبلية ان استمر الحال كما هو فالسينودس القالدم سيشهد زيارات إلى عنصر اضافي آخر يقوم بتوظيف احد اخوتك ولترد له الجميل فتدرجه في اعمال السينودس القادم على اساس انه مكسب جماهيري للشعب المسيحي عامة والكلدان خاصة ونرجوا ان لا يكون من قبل رئيس البرلمان .. لأن المؤتمرين سيضطرون ان يزوروا البرلمان ويشكرو البرلمانيين واحداً تلو الآخر لأنهم اصبحوا اصحاب فضل وهذا متعب جداً للكبار في العمر منهم .. فرأفةً باخوتك يا عزيزي غبطة البطريرك جزيل الأحترام . الرب يبارك حياتك واهل بيتك اخوكم الخادم حسام سامي 9 / 8 / 2021
- اقتباس :
- Husam Sami
رد: السينودس الكلداني المنعقد وخفاياه « رد #3 في: 13.08.2021 في 19:26 » الأخ العزيز ظافر شنو المحترم لنكمل الفكرة من الموضوع : اقتباس : ( لكن الحق يُقال وهذا ما اعلنته أكثر من مرة ولا زلت أعلنه ان غبطته قدم خدمة على المستوى القومي للقومية الكلدانية لم تكن تتحقق لنا ككلدان ولا في الاحلام! فبتحركاته ولقاءاته داخل العراق وخارجه مع رجالات الدولة وغيرهم من المنظمات والدوائر العالمية تعرف العالم على كلدان اليوم وانتشر أسمهم بينهم وأنهم لا زالوا احياء وليسوا موجودين في كتب التأريخ فقط!! ) . نحن مؤمنون ان اختلافنا سيضيف إلينا ولا ينقص من مبادئنا ... ما ذكرته في هذا الأقتباس هو قناعتك الشخصيّة ... نعم ونحن نؤيد البعض منها لكننا نتحفظ على اخريات .. لنناقش الموضوع من وجهة نظر اخرى : 1 ) نستنتج ان جميع التنظيمات الكلدانية كانت دون المستوى ومن ضمنها ( الجمعيات ... ويمكن كانوا قاضينها فقط حفلات ورقص وشرب .. !!وان كان ذلك فعلى الكلدان السلام ) 2 ) العتب لا يقع على التنظيمات فحسب بل ينسحب ذلك على الكهنة في الخارج فنقول ان الأغلبية العظمى كانت تعمل من اجل بيع الأسرار والغنى على حساب اسم القومية والمبادئ المسيحية . 3 ) من هنا نقول انه كان هناك مطران واحد فقط كان مهتماً بالقومية فأسموه ( المطران القومجي ) وشرذمة من الكلدان المنتفعين واصحاب المصالح بدؤا يحاربونه بحجة انه يفترض ان من يداعي بالقومية وينشرها هم العلمانيون القومجيون . ولا يزال قسم من هذه ( الشكولات ) موجودة اليوم . 4 ) غبطة البطريرك كان من خلال تجوالاته واجتماعاته جميعاً يغلّب ( الأنا ) خاصته وليعطيها اهميّة تفوق ( كلدانيته ) . 5 ) لو نظرنا مثلاً على من استطاع ان يرتقي بأسم دينه وعقيدته وملّته في المحافل الدولية لما وجدنا افضل من ( نادية الأيزيدية ) في هذا الشأن فقد كانت قضيتها فوق مصالحها . وهكذا شخص ممكن ان يكون قدوة لملته وقومه . 6 ) هنا لا بد ان نتوقّف قليلاً لندرس المكتسبات التي حصلت عليها القومية الكلدانية بعد ان اصبح اسمها ( فوق النجوم ) بعد البشارة بها من قبل غبطته لنعرف هل كانت بشارته للكلدان ام لنفسه ... !! ... اول مكتسب هو ان العالم هرع للتبرع بالمال لإعمار ما هدّمه الحاقدون والأشرار ... نعم لسنا وحدنا بل جميع المذاهب المسيحية شملت باتلتعويض ... فهل نستطيع ان نعرف ( كم بيت تم اعماره وكم عائلة تم انقاذها وتوظيف ابنائها لتأهيلهم للعودة لحياتهم الطبيعية وكم نازح تم انقاذه في بلدان الأنتظار وكم ارض بعد اغتصابها اعيدت ... ام انه كانت هناك ايادي خفيّة تخفي كل ذلك وتوّظفه لصالح مؤسسة او اشخاص ... !! ) . لم نشهد من هذه الأموال ( الطائلة ) سوى ترميم بعض ابنية الكنائس وكأن الأموال اعطيت ( لحجر وليس لبشر ) . فتم اعمار الحجر وترك البشر لمصيرهم المجهول . 7 ) الآن ما هو المهم ... ان يعرف اسم الكلدان في العالم او ان يعود الكلداني إلى ارضه ووطنه وهو معزز مكرّم او ان يجدوا له مأوى جديد يليق به وبكرامته وحريّته لا ان يستخدم كورقة من اجل استحصال الأموال . وهنا نقول ما فائدة ما عمله غبطته ... ان كان للكلدان فـ (( لا شئ )) ان كان لإسمه فهو ( كل شيئ ) ... فهل عرف اسم الكلدان ام عرف اسم بطريركهم ... شكراً اخي العزيز الرب يبارك حياتك واهل بيتك اخوكم الخادم حسام سامي 13/ 8 / 2021
من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان
يونادم كنّا وآغاجان كفتا ميزان لضرب مصالح مسيحيي العراق ولاسيما الكلدان
من يتعاون مع كنّا وآغجان فكأنه يطلق النار على الكلدان
To Yonadam Kanna & Sarkis Aghajan
You can put lipstick on a pig but it is still a pig
To Kanna & Aghajan
IF YOU WANT TO REPRESENT YOUR OWN PEOPLE, YOU HAVE TO GO BACK TO HAKKARI, TURKEY & URMIA, IRAN ياوطني يسعد صباحك متى الحزن يطلق سراحك
عدل سابقا من قبل كلداني في 13/8/2021, 8:38 pm عدل 4 مرات | |
|
كلداني (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 8512 تاريخ التسجيل : 16/06/2010 الموقع : في قلب بلدي المُحتَل العمل/الترفيه : طالب جامعي
| موضوع: رد: السينودس الكلداني المنعقد وخفاياه 10/8/2021, 6:44 am | |
| | |
|