maria عضو متألق
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 1300 تاريخ التسجيل : 07/05/2009
| موضوع: لاينصف الكلدان غير المحاكم/kaldanaia 20/6/2012, 6:40 pm | |
| لاينصف الكلدان غير المحاكم يعلم التيار السياسي الاشوري المعادي للكلدان في دخيلة نفسه ان نظريته مبنية على الباطل وتزوير ما تطال ايدهم لتزويره من التاريخ ولكن يوم الحساب قادم لا محالة . من كان يصدق ان يجلس الرئيس المخلوع في قفص الاتهام امام حاكم كردي. فاليتعض من كان له بصيرة . ان ابادة الشعوب سواء جسديا ام هوية تعتبر جريمة ابادة جماعية بحق مكون له تاريخه وحضارته وهو موجود حي يرزق يمارس حياته وسط وحوش لا يريدون له الحياة.قضيتنا مع التيار الاشوري المتطرف يجب ان تاخذ طريقها الى المحاكم وفي دول ديمقراطية ليس بالاسم كديمقراطية الذين يدعمون التيار السياسي الاشوري في اقليم كردستان . فاليكن في معلوم احزابنا ومنظماتنا الكلدانية دون اللجوء الى المحاكم الاوروبية وغيرها من المحاكم المنصفة سوف نبقى نراوح كل في مكانه. لان الاكراد فتحوا لهم كل الابواب اما نحن الكلدان فيعاملوننا كالغجر الذين عندهم وحتى غجرهم مؤخرا طالبوا بحقوقهم ؟؟؟ ماذا تنتظرون ايها الكلدان هل صعب على مؤسساتنا رفع دعاوي بحق كل من يعادي الكلدان ويفرض عليهم هوية غريبة عنهم هذه لم تحصل حتى في زمن البربر. نددنا بما فيه الكفاية وصرفنا من الاوقات ما لا يحصى في الكتابة بهذا الموضوع . ان للكلدان ان يضعوا حدا لكل من لا يعرف حدوده معهم مهما كان افرادا واحزاب . ندعوا مؤسساتنا واحزابنا وكنائسنا ومنظماتنا واتحاداتنا الى رفع دعاوي على التيار السياسي الاشوري وعلى من يدعمه لرفع الظلم عن الكلدان ليتمتعوا كغيرهم بمواطنتهم في ارض اجدادهم . ولكي يسحب البساط من تحت الذين يتاجرون بتسميتهم القومية مقابل الاموال و المناصب وبحجة الوحدة و المجلس الكلداني السرياني الاشوري لصاحبه الاشوري مثالا . فيا ايها الكلدان هما طريقان اما ان نتحد وتكون حقوقنا القومية محفوضة وباعلان رسمي... مرئي... ومسموع ...ومكتوب ..وعدا ذلك فهو ضحكاً على الذقون ان لنا ان نحسم هذه القضية ان نقول وبالفم المليان لا لا لا نحن كلدان ودستوركم الفتي عليه ان يحفظ حقوقنا القومية في هذا الاقليم والا امامنا وامامكم المحاكم. لانه توسلنا كثيرا ورجونا كثيرا واخذنا بعين الاعتبار كل ماهو ممكن وانتم اوفيتم الجميع حقه الا الكلدان تعاملونهم كغرباء وهم اهل البيت.ماذا سيفعلون بنا اكثر من ما فعلوا . حقوقنا لا يعطونها لنا دون ان نطالب بها دستوريا وعبر المحاكم الدستورية. لانه اوفينا كل الطرق الودية كلدنايا الى الازل | |
|