منتديات كلداني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات كلداني

ثقافي ,سياسي , أجتماعي, ترفيهي
 
الرئيسيةالرئيسيةالكتابة بالعربيةالكتابة بالكلدانيةبحـثمركز  لتحميل الصورالمواقع الصديقةالتسجيلدخول
 رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة  رأي الموقع ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة
رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةقصة النسخة المزورة لكتاب الصلاة الطقسية للكنيسة الكلدانية ( الحوذرا ) والتي روّج لها المدعو المتأشور مسعود هرمز النوفليالى الكلدان الشرفاء ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةملف تزوير كتاب - ألقوش عبر التاريخ  ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةمن مغالطات الصعلوگ اپرم الغير شپيرا,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةدار المشرق الغير ثقافية تبث التعصب القومي الاشوري,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة

 

 الحقيقة التي لا يمكن إخفائها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
maria
عضو متألق
عضو متألق
maria


الحقيقة التي لا يمكن إخفائها Uouuuo10
الحقيقة التي لا يمكن إخفائها Awsema200x50_gif

الحقيقة التي لا يمكن إخفائها Bronzy3_2الحقيقة التي لا يمكن إخفائها Goldالحقيقة التي لا يمكن إخفائها Idary


البلد : العراق
مزاجي : اكل شوكولاتة
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 1300
تاريخ التسجيل : 07/05/2009

الحقيقة التي لا يمكن إخفائها Empty
مُساهمةموضوع: الحقيقة التي لا يمكن إخفائها   الحقيقة التي لا يمكن إخفائها Alarm-clock-icon9/8/2012, 2:20 pm

Aug 08, 2012


الحقيقة التي لا يمكن إخفائها


في بعض الاحيان هنالك مفارقات تستدعي القاريء أن يتمعن فيها متأملا بعد العودة الى اِصولها لمحاولة الربط ما بين ماضيها وحاضرها. جاء هذا بعد أن جلبت اِنتباهي التظاهرة الشبابية للمهرجان المسمى بمهرجان تموز السنوي لعام 2012 والذي أفتتح بتاريخ 26 تموز الجاري في اورمية بأيران، للأخوة الآثوريين من العراق وارمينيا وروسيا وجورجيا ومن مدن ايران والعاصمة طهران واورمية وبحضور جماهير كبيرة جدا امتلات حدائق المجلس القومي الاشوري في اورمية راعية المهرجان، وحسب ادعاء المراسل للخبر وفي موقع عنكاوا كوم. وقد حضر الافتتاح كل من يوناتن بيث كوليا ممثل الكلدان و الاشوريين في مجلس الشورى الايراني ورؤساء وفود التنظيمات والمؤسسات الرياضية والثقافية لشعبنا في الوطن وعدد من المسؤولين الرياضيين الحكوميين في ايران واورمية.

تواجد الاشوريين في ايران

وبحثا عن تواجد الاخوة الاشوريين الحالي في إيران، فقد وجد بأن عددهم اصبح يقدّر بحوالي (عشرة ألآف آثوري) حيث لهم مدارسهم وجمعياتهم الخيرية وروابطهم ونواديهم الرياضية الخاصة بهم في طهران العاصمة وأرومية وعدة مدن أخرى، ويمارسون نشاطهم السياسي المحدود جدا في إيران نظرا لطبيعة النظام الايراني المنكفِية على ذاته. وللاشوريين مندوب واحد يمثلهم في مجلس الشورى الإسلامي.

وتعتبرأورميا المركز الرئيسي للمسيحية الآشورية، وتقع أورميا غرب إيران وعلى الحدود العراقية- التركية.

الختم دليلهم

وبالعودة الى تاريخهم الحديث لأخوتنا الاشوريين الحاليين، فاِنه لا حاجة للعودة بالحديث عنهم للوراء عند منحهم التسمية الاشورية من قبل المخابرات الانكليزية عند مقتربات سنة 1886م بعد ان لم تعجبهم تسمية الكلدان النساطرة بدليل استخدام بطريركهم لختم البطريركية الكلدانية والذي استمرّ الختم المألوف مع البطريرك مار شمعون ايشاي لغاية 1975 بعد مقتله، وهو آخر البطاركة "الشمعونيين"، وفي هذا الختم نقرأ فيه لقبه الرسمي: "محيلا شمعون باطريركا دكلدايي". ولمعرفة التفاصيل الاستعانة بالرابط رقم (1) المذكور ادناه.

الفصل الثاني من المشروع العملاق

وعند الأستعانة بالذي يتخيله الاثوريين وحسب ما جاء في الفصل الثاني من مشروع انشاء الحكم الذاتي للاشوريين في ولاية الموصل (والتي كانت حدودها متلامسة لحدود تركيا ودهوك التي كانت جزءا منها). والمذكور تفاصيله ايضا في الرابط رقم (2) أدناه. ويعزى سبب اختيارهم لولاية الموصل، وذلك بعد فشل تحقيق تلك الامنية في مناطقهم الاصلية والتي كانوا يسكنوها ومنذ تاريخ وجودهم في ايران وتركيا وحسب وعد الانكليز لهم بهذا الاقليم ولكنهم لم يفقهوا ما المضموم لهم.
اقتباس :

وقد ورد في هذا الفصل بأن الاشوريون كانوا قبل الحرب العالمية الاولى، مقسّمين جغرافيا الى ثلاث مجموعات رئيسية: الذين كانوا يقيمون في جبال هكاري في تركيا، واولئك المقيمين في السهول غربي اورمية في ايران، والمقيمين في الوهاد (البلاد المنخفضة) جنوب منطقة هيكاري، في اقاليم برواري بالا و نروا ريكان في ولاية الموصل في بلاد بيت نهرين المسماة العراق الان.
( انتهى الاقتباس).

وكما قلنا فأن مناطق برواري بالا ونروا ريكان والتي هي قرى صغيرة وبشرها قليل جدا قياسا لما موجود في مناطق الاثوريين من ايران وتركيا والتي كانت رئاستهم الدينية والمدنية والعسكرية بيد بطريركهم في مدينة قوجانس التركية والذين كانوا يتوارثوها وبالرغم من صغر سنهم وبعمر المراهقة ايضا، وما آلت اليه احوالهم من جراء ذلك.

وقد جاء ايضا في هذا الفصل: تقليديا كانت الحكومة التركية "تسمح بدرجة كبيرة من الاستقلالية" للاشوريين في منطقة هكاري تحت سلطة بطريرك كنيسة المشرق.وبالرغم من ذلك وعندما اصبحت تركيا على ابواب الحرب العالمية الاولى، سعت تركيا للحصول على دعم الاشوريين المقيمين في منطقة هكاري، والتي كانت تعتبر منطقة استراتيجية للاغراض العسكرية. طالب الاتراك، الاشوريون بدخول الحرب ضد الحلفاء والمشاركة في المعركة ضد روسيا. تردد الاشوريون وتمنوا البقاء على الحياد. عندها اعلنت تركيا الحرب على الاشوريين وبدأت هجومها بقوتها العسكرية الجبارة لتقضي على آلاف الاشوريين وتدمر الآلاف من قراهم. ان وبأن ما يقارب 100,000 آشوري رحلوا شمالا الى روسيا حيث ما زال الالاف منهم يقيمون الى يومنا هذا وحسب ما جاء في هذا الفصل ايضا.

وعن السبب الرئيسي لمحاربة الاتراك لهم

ان سبب مطالبة الاتراك للاشوريين بدخول الحرب ضد الحلفاء وذلك بعد شكوكهم لوجود مؤامرة خيانة من لدن البطريرك (البطريرك بنيامين شمعون) مع الروس وذلك بعد ان وقعت بأيدي الاتراك رسائل اتصال ما بين البطريرك والروس لتزويدهم بالسلاح. ولتأكيدهم على ذلك، جاء برفضهم للمشاركة بالحرب بالرغم من سكناهم في المناطق التابعة للدولة العثمانية وتحت حمايتها وقد جنّت على نفسها براقش وكما يقول المثل وحصل لهم ما حصل من اِبادة وتشريد، (وقد سعى الاشوريون المقيمون في هذه المنطقة للحصول على الدعم الروسي لمساعدتهم في حماية انفسهم ضد الحملة التركية العنيفة، لكن الانسحاب الروسي تركهم بلا حماية. ولكن الروس اِستردوا اورمية متجهين شرقا نحو "وان"، فأتصلوا بالاشوريين في منطقة هكاري. لكن المساعدات التي توقعها الاشوريون من الروس لم تأت أبدا، وبعد ستة اشهر من القتال الذي حصد ارواح الآلاف من الاشوريين، نزحوا الى اورمية هربا من الهجمات التركية) وكما ذكر في هذا الفصل.

يا ويلاه من تلك المأساة التي تتطلب اّدانة مسؤوليها وليس السكوت عليها وتمريرها وكأن شيئا لم يكن. وليس بمدحهم وذلك بعد ان ذهب ضحية ذلك بما يقدر نحو 750000 نسمة عدا تشريد الاف منهم وذلك ما بين سنة 1914-1918م وفي زمن الامير وقمر الزمان!!

وقد استمرّت امور الاشوريين تزداد سوءا بقيادة البطريرك الى ان اختيل على يد احد الاكراد المحنّكين في سنة 1918م وبمؤامرة حيكت من قبل الانكليز . وبعدها انهارت المقاومة الروسية بسبب انسحابها للعودة لوطنهم (بداية الحكم البلشفي في روسيا). وبذلك فاِن مقاومة الاشوريين لم تستجدي نفعا غير مزيدا من الضحايا من الاشوريين الحاليين وفي مناطق سكناهم: ارومية وسلامس و وان وقوجانس وحيكاري السفلى والعليا.

وبعدها استطاع الانكليز سحب المتبقي من الاشوريون الاحياء وايداعهم في مخيمات كلاجئين في منطقة بعقوبة والتي تبعد 30 ميلا عن بغداد العاصمة وذلك في سنة 1918م . ورأفة بحالهم وبعد أن اصبحوا بلا وطن فقد منحوا الجنسية العراقية وبفضل حاميهم ومخيبي ظنّهم من الانكليز وبعد أن كانت ادارة العراق تحت سيطرتهم في حينها.

لم يكن لهم وجود في سهل نينوى

ومغزى طرحنا لهذا الموضوع، يعود بالأساس الى ان الاشوريين الحاليين كانت مناطقهم محدودة ومعروفة والتي كانت في مناطق اِيران وتركيا والقسم الثالث ذي العدد القليل والمهمش في المناطق العراقية المحاذية للحدود التركية والتي كانت ايضا هذه تابعة لتركيا أيضا. وبمعنى ذلك لم يكن لهم وجود في مناطق سهل نينوى التي كانت منتشرة فيها المكونات الاخرى من المسيحيين من السريان والكلدان الكاثوليك المتواجدين في هذه المناطق ومنذ دحر الامبراطورية الكلدانية للامبرطورية الاشورية القديمة في 612 قبل الميلاد، ولم يكن لهذه السلالة الشمعونية النسطورية وجود يذكر، في مناطق نينوى وضواحيها ومنها سهل نينوى والمناطق الشمالية من اقليم كردستان والتي لم يشر اليها في الفصل الثاني من مشروعهم العملاق والتاريخ خير شاهد على هذه الحقيقة.

وما يعزز ما ذهبنا اليه هو امتداد السلالة البطريركية الكلدانية التي كانت على ارتباط بالادارة البابوية الكاثوليكية في دير الربان هرمزد والتي كانت تدير الرعيات الموجودة في مناطق سهل نينوى واربيل والموصل ودهوك التي كانت قضاءا تابعا للموصل في حينها.

هَم نِزِلْ وهَمْ يدبّچْ على السطح

اما السلالة الشمعونية الوراثية والتي اِنشقت من الادارة البابوية في زمن بطريركها الشمعوني مار شمعون الثالث عشر دنحا وذلك في سنة 1670م والتي تحول مركزها الى قوجانس في تركيا وبعدها اصبحت معزولة وغامضة على المؤرخين والمفسرين لوضعهم الذي اصابهم بالغرور والتعالي من عقدة الانعزال والتي اثرت على قراراتهم السياسية التي اثبتت فشلها وكما هو واضح في المذابح الاخرى التي حصلت لهم. فبالأضافة الى المآسي السابقة التي لحقت بهم، فقد لحقتهم مأساة اخرى وهي مذبحة سميل والتي أتت بعد اِلحاحهم بمنحهم اقليما ذاتيا يحكمون انفسهم بالرغم من حداثة وجودهم في العراق مستندين على وعد الانكليز عندما كانوا في ايران وتركيا. ولكن لم يجدوا آذان صاغية غير مؤامرة عليهم من قبل الحكومة العراقية وبعلم الانكليز والذين أمطروا قادتهم المتفاوضين وابناء شعبهم المغلوب على امره بالرصاص الذي راح ضحيتها الالاف من النساء والاطفال والشيوخ لقيادة لم تستفيد من الدروس السابقة والتي ألحقت بشعبها المآسي والدمار.ولكنهم على نياتهم ظنوا سيرزقون، وقد حصل ما سمي بمذبحة سميل في السابع من آب عام 1933 بسبب مطلبهم بالحكم الذاتي في بلد أتوه كلاجئين، وهذا يأتي من المثل الشعبي الدارج (هم نزل وهم يدبج على السطح) والمعنى اصبح واضحا ولا يحتاج الى تفاصيل اخرى. ولحقتها مذبحة عمودا على هذا الشعب المنكوب وذلك في سنة 1937 م . وما علينا الاّ أن نأسف على هذه الارواح التي زهقت طالبين الرحمة لهم من رب العالمين وأن يتنعموا بملكوته لكونهم من المغلوب على امرهم.

ولا زال الحبل على الجرار

وهكذا لا زالت المآسي مستمرة على مكوننا المسيحي عامة والمتمثل بالكلدان سكان العراق الاصليين والسريان والاشوريين الحاليين اللاجئين في العراق وذلك بعد تغير النظام في سنة 2003م والتي هيمنت حكومات المحاصصة الطائفية على البلاد. وللحد من تأثير المسيحيين العراقيين ولمحاولة اضعافهم، فقد اسندت قيادة المسيحيين لبعض المحسوبين للحكومتين والتي كانت نتيجتها تهجير وتهميش الكلدان المكون الاكبر للمسيحيين بالاضافة الى التغيرات الديموغرافية الحاصلة في المناطق الكلدانية والسريانية ايضا بفضل هؤلاء العرّابين المتملقين للحكومتين وذلك باِستحداث مسميات نشاز بعيدة عن اصالتهم وحضارتهم العريقة وبالنتيجة لأضعاف المكون المسيحي ولتحقيق مآرب ونوايا أصبحت واضحة للجميع.

ومن ما زاد الطين بلّة ، ولمضاعفة تهميش المكون المسيحي والاقليات الاخرى فقد اختير التركمان من قبل البرلمان العراقي كقومية ثالثة في العراق بعد العربية والكردية والتي كان المكون المسيحي وبفضل الكلدان هي الثالثة وفق اخر الأحصاءات الرسمية التي جرت في 1987م بالأضافة الى الاحصاءات الاخرى والتي حدثت قبلها. ولكن نوابنا المتاشورين لم يحركوا ساكنا غير فاتحين فاههم وهم خارسين. والنائب المخضرم لا زال يتجول في بلدان المهجر لضمان التصويت له في الانتخابات القادمة بالرغم من فعله المستباح.

والذي زاد من الطين بلّة ايضا، ما حصل في رئاسة ديوان الوقف المسيحي والتي كان يتسيّدها مسيحي في كل مرة ولكن بفضل الضجّة التي احدثها النائب المخضرم عند تغييره لرئيس الوقف السابق بالحالي، استغلّت هذه الدوشة من قبل الاطراف الداخلة في هذا الوقف واصبحت رئاستها بالتوالي مع الطوائف الدينية الأخرى، بعد ان كانت للمسيحيين حصرا لكونهم يمثلون 14 طائفة دينية بالاضافة الى طائفتي اليزيديين والصابئة. علما بأنه تمّ استعدال درجة الوقف الى وكيل وزير والتي ضيّعت علينا . وهذه بفضل حكمة وفطنة السيد النائب المخضرم (حفظه الله). وها هو يحوك مع حزبه بالمؤامرة للسيطرة على تعيينات حراسة الديوان والكنائس وذلك لكسب مزيدا من الاصوات ليعيد انتخابه ومعه شلته التي اغرقتنا ضيما وظلما.

كيف يمكن تصحيح الوضع المسيحي؟

وللربط مابين المطروح اعلاه مع المهرجان الذي اقيم في ايران ولعدة أيام وبأسم الاشورية ، فهي بمثابة دعوة صادقة لأخوتنا من الاثوريين للتفكير بجدية للعودة الى مسقط رأسهم في مدينة اورميا في ايران والتي ظروفها حاليا اكثر مستقرة من العراق. وذلك من اجل ان يجتمع شملهم للتعويض عن ما فاتهم بسبب التضحيات الجسام المشينة بحق ابنائهم والمتأتية من سوء ادارتهم الدينية والدنيوية في ذلك الوقت وفي هذا الوقت ايضا، بعد ان فشلوا وعلى مر التاريخ بقيادتهم لشعبهم. وايضا بعد التفافهم على المكون المسيحي برمته في بلدنا العراق وبمعونة الحكومتين . وعليه نطالبهم بتصحيح وضعهم وذلك بدراسة جدوى عودتهم الى مناطقهم الاصلية في ايران وتركيا، ولكي يكون مطلبهم بمنحهم الاقليم الذاتي او محافظة خاصة في تلك المناطق التي ازهقت ارواح للعديد من ضحايا امتهم بالاضافة الى تشريدهم.

ويمكن اعتبارها بحكم جريمة اِبادة جماعية والتي تؤازر وتناصر مطلبهم هذا، وبالاستعانة بالمنظمات التي تعني بحقوق الانسان والمنظمات الاخرى التي تعني بشؤون الاقليات وبالاخص المظلومين منهم والتي ستأخذ بمسعاهم بجدية بعد عودتهم كمواطنين ايرانيين تاركين فكرة انشاء اقليم او محافظة خاصة لمستحقيها من اخوتهم الكلدان والسريان اِن دعت الحاجة لذلك في العراق. هذا اِن ارادوا خيرا لهم ولأخوتهم من الكلدان والسريان. وما عليهم الا ان يعكسوا أجندات احزابهم ومنظماتهم التي يريدونها ان تتحقق وفق ذلك، بعد أن فشلت تلك الاجندات في العراق لكونها هشّة وليس لها جذور أصيلة.

ولكن هل يفعلها القدر ويعودوا؟ اِنه حلم اِن تحقق فستغمر السعادة الجميع، بعد أن يأخذ كل ذي حق حقه وكل في موطنه الاصلي!!



عبدالاحد قلّو

الرابط الاول (الهوية الكلدانية في الوثائق التاريخية)

http://www.kaldaya.net/2011/Articles/06_June2011/53_June28_MarSarhadYusipJammo.html



الرابط الثاني (قضية الحكم الذاتي عند الاشوريين)

www.betnahrain.net/autonomy/autonomy.html




الحقيقة التي لا يمكن إخفائها Pen10
الحقيقة التي لا يمكن إخفائها M_Mg7mw_P4_MVLL

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الحقيقة التي لا يمكن إخفائها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات كلداني :: مَقَالَاتٌ لِلْكِتَابِ الْكَلْدَانَ :: مقالات الكاتب الكلداني/عبدالاحد قلو-
انتقل الى: