منتديات كلداني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات كلداني

ثقافي ,سياسي , أجتماعي, ترفيهي
 
الرئيسيةالرئيسيةالكتابة بالعربيةالكتابة بالكلدانيةبحـثمركز  لتحميل الصورالمواقع الصديقةالتسجيلدخول
 رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة  رأي الموقع ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة
رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةقصة النسخة المزورة لكتاب الصلاة الطقسية للكنيسة الكلدانية ( الحوذرا ) والتي روّج لها المدعو المتأشور مسعود هرمز النوفليالى الكلدان الشرفاء ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةملف تزوير كتاب - ألقوش عبر التاريخ  ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةمن مغالطات الصعلوگ اپرم الغير شپيرا,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةدار المشرق الغير ثقافية تبث التعصب القومي الاشوري,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة

 

 مظاهر فارهة بعيدة عن روح المناسبة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
كلداني
(داينمو الموقع)
(داينمو الموقع)
كلداني


مظاهر فارهة بعيدة عن روح المناسبة Uouuuo10
مظاهر فارهة بعيدة عن روح المناسبة Awsema200x50_gif

مظاهر فارهة بعيدة عن روح المناسبة Tyuiouyمظاهر فارهة بعيدة عن روح المناسبة Ikhlaas2مظاهر فارهة بعيدة عن روح المناسبة Goldمظاهر فارهة بعيدة عن روح المناسبة Bronzy1مظاهر فارهة بعيدة عن روح المناسبة Shoker1

البلد : العراق
مزاجي : احب المنتدى
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 8516
تاريخ التسجيل : 16/06/2010
الموقع : في قلب بلدي المُحتَل
<b>العمل/الترفيه</b> العمل/الترفيه : طالب جامعي

مظاهر فارهة بعيدة عن روح المناسبة Empty
مُساهمةموضوع: مظاهر فارهة بعيدة عن روح المناسبة   مظاهر فارهة بعيدة عن روح المناسبة Alarm-clock-icon27/10/2012, 7:31 am

Oct 26, 2012

مظاهر فارهة بعيدة عن روح المناسبة


في بعض الاحيان نحتار في تسمية المقالة ونكتب ونمسح العنوان مرارا عديدة، ولكنني لم ارى انسب من هذا العنوان لهذه المقالة التي ارغمتني للكتابة على مناسبة تثير الانتباه لكل من يتذكر ايام الطاغية صدام حسين، عندما كان يحتفل بمناسباته وما يترتب لذلك من مظاهر البذخ والأسراف بالمأكل والمشرب والمظاهر الفارهة التي كانت حاشيته والملتفين حوله من المنتفعين وعلى حساب ثروات البلد التي كانت تتدهدر في اياديهم. بينما كان معظم سكان البلد يعيشون في تقنين متقع، ناهيك عن الذين كانوا يعيشون تحت خط الفقر. هكذا تذكرنا مظاهر الرفاهية والواضحة من خلال صور الأحتفال بغبطة البطريرك دنخا الرابع وفي مدينة شيكاغو البعيدة بالاف الاميال عن موقع كرسيه الرسولي لمناطق ساليق وقطيسفون (مدائن) الموجودتين في بغداد - العراق. وذلك بمناسبة تسلمه لعرش البطريركية بعد مقتل البطريرك السابق مار ايشاي من قبل احد المنتمين للاتحاد الاشوري العالمي في حينها وذلك في سنة 1975م. ولا زال الدافع من وراء مقتله مثير للتساؤلات والتي تكتنفها ظروف غامضة كانت نتيجتها تولي البطريرك دنخا الرابع الحالي لسدة البطريركية لكنيسة المشرق النسطورية (وأضاف مار دنخا بعدها كلمة الاشورية كبديلة للنسطورية في سنة 1979). حدث هذا، بالرغم من وجود بطريرك اخر يتقلد هذا المنصب وهو البطريرك مار ادي التي انفصلت كنيسته منذ 1968 المتخذة لتسمية كنيسة التقويم القديم. علما بأن الكنيستين كانوا لرعاة الكلدان النساطرة والذي لا يتجاوز عددهم الحالي عن 5% من مسيحيي العراق والذين انفصلوا عن كنيسة المشرق الكاثوليكية للكلدان ذات الغالبية. ولكن وكما هو معلوم وبتأثير المخابرات الانكليزية المتمثلة بالطبيب المنتحل لصفة الكهنوت وليام ويكرام والذي اطلق عليهم بتسمية الاشورية الحديثة لتحقيق مهمة محاربة الاتراك والاكراد بالنيابة عن الانكليز بعد تزويدهم بالسلاح وعند نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين.

طغي المظاهر الدنيوية على الأحتفال

والشيء المثير للريبة هو الاستعراض الذي اعدّ لسيادته في الاحتفالية المنوه عنها اعلاه، وبعد صعوده لمنصة الشرف وعزف السلام الامريكي مع انشودة اثورية وغيرها من مظاهر التسلط والتزعم المرتّب مسبقا من حاشيته والتي أغدقته بمظاهر الافتخار والواضحة على ملامحه ناسيا رمزه الديني الذي يمثله والذي اعتلاه وبثقافة دينية وأكاديمية محدودة مفروضة على فئة قليلة لا يحسب لها اية حساب وعلى مستوى الأديان والطوائف المسيحية الكبيرة في شأنها في هذا العالم. ويعزى سبب ذلك لشعورهم بهذا النقص للتعويض عن ذلك بتكبير حجمهم في ادعاءهم بانتمائهم للاشوريين القدامى وبغير جذور. وكمثل تلك الضفدعة التي أخذت تنتفخ بنفسها محاولة لتكبيرحجمها ليصل لحجم البقرة التي امامها ولكنها انفجرت وماتت. وهذه عبرة عسى ولعلّه تستفيق شلّته للعودة لأحضان كنيستهم الكاثوليكية والكلدانية القومية وبما هو خير لمكوننا المسيحي في بلدنا العراق والعالم اجمع.

ولنقرأ ما يقوله حفيد لأحد القادة

ولنرى ماذا يقول احد احفاد ملّك خوشابا الذي كان الأخير معاصرا لتلك الفترة، وحسب ماذكره السيد بولص يوسف ملّك خوشابا في سلسلة مقالاته وعلى موقع عنكاوا كوم بقوله:
اقتباس :
((وعند دخول القوات الاثورية الى (اورامار) وجدت خالية من المقاتلين فنهبت واحرقت بعد ان مكثت فيها(القوات الاثورية) اسبوعا للاستراحة في بساتينها)).
انتهى الاقتباس.

علما بأن قيادة هذه الزمرة لعملية الغزو كانت بسيادة البطريرك المعظم بنيامين شمعون والتي من خلالها، دخلت هذه الزمرة لهذه المنطقة وقاتلت ونهبت وأحرقت القرية وبعد ان اكلوا من زادها ومن الموجود في بساتينها ومن ما تركوه اهلها في بيوتهم. للعلم، وربما كان غبطته متأثرا بغزوات اجداده المنسوب اليهم من الوثنيين والذين كانوا معروفين بقساوتهم وعنفهم في قتل من يقف في طريقهم. وحاليا فالتابعين له في ايامنا هذه اصبحوا يلقبونه بالأمير وقمر الزمان وحتى قدسوه، وليس بالغرابة ان ينتهج اسلوب العنف والذي لا يمت لصفته الدينية بشيء والبريئة منه. وربما يرجع ذلك بسبب في كونه اصبح بطريركا وهو بعمر المراهقة وكخام خالي الوفاض من الثقافة دينيا وسياسيا، ولكن طغت عليه الحماسة العشائرية التي كانت تتحكم بزمام امور البطريركية التي ارادت ان تحافظ على التوريث الشمعوني ومحاولته لنيل حكم استقلالي خارجا عن سيطرة الاتراك والاكراد ان كان في ايران او تركيا مسقط رأسهم الأصلي. وربما تكون هنالك تفاصيل اخرى حدثت، أو انتهكت من قبل حاشيته من المقاتلين والتي كان فيها قاتل ومقتول وربما كان هنالك ايضا سبي ونهب وما ملكت ايمانهم وكل شيء يصبح مستباح لمن يقوم بعمليات الغزو.

والتي كانت نتيجتها بوجود رد فعل للاكراد والاتراك والذين لم يقفوا خاضعين خانعين، ولكنهم قاوموا بعد ان تخلّى الروس والانكليز عن الاثوريين. وبدورهم فقد قاموا بقتل مئات الالوف من الاثوريين وتشريدهم من مناطق سكناهم الاصلية الموجودة في كل من ايران وتركيا، والمتبقين منهم اقتادهم الانكليز كلاجئين ليعيشوا في مخيمات بالقرب من بعقوبة في شرق العراق. وكل ذلك بفضل القيادة الحكيمة للبطريرك المبجّل.

تأشور تسلم او تدفع الجزية أو..وبالعودة الى ما جرى في هذه المناسبة ايضا، عندما قال احد الشمامسة للحضور:
اقتباس :
(لنقف احتراما واجلالا لشمعون زماننا ونلتمس منه بركات ظله الشفاء)
.

فهل يعني بأن شمعون زمانه سيكون متمثلا بسلفه بنيامين الشمعوني ليحارب من يقف بطريقه في نشر اشوريته المكتسبة. ولكن ربما بأساليب اخرى مختلفة ومواكبة لحاجة مجتمعنا الحالي. وذلك بأغداقهم للمال من خلال عرّابيه (اغاجان وكناوي) ومن معهم من اذيال والمصابين بداء التأشور الذين يتنشنشون بالحصة المالية الممنوحة للمسيحيين من قبل الدول المانحة او من قبل الحكومتين في العراق والتي تتسرب خارجا وبدليل الاسراف والانتفاخ وحب الذات التي تمثلت في احتفالية بطريركنا مار دنخا المتختخ لهذه الاحتفالية. وخوفنا ان يتم منحنا لأقليم ذاتي او محافظة خاصة لمسيحيي العراق، وعندها ستختلف وسائل التبشير بالاشورية والمقتصرة حاليا على المال للضعفاء من الكلدان والسريان الذين يتقبلونه ربما عن حاجة او حصول منصب ما. وعندها ربما ستكون زمام الامور بيد المتأشورين لأدارتها (لا سامح الله) ان بقي هذا الانحياز الحكومي لهم. وعندها سيطبق مبدأ (تأشور تسلم او تدفع الجزية او ربما تقتل) وعليه ستكون حاشية البطريرك مار دنخا مدججة بالسلاح المباح لفرض المبدأ وعلى خطى سلفه البطريرك مار بنيامين شمعون المقرب له والذي يعتبر بمثله الاعلى، ناسيا صفته الدينية من اجل نشر اشوريته الوثنية. وفي هذه الحالة فعلينا اولا، ان نشترط عليه بتحريره لكرسيه البطريركي في مناطق ساليق وقطيسفون وعندها يكون امر مبدأه مستباح.

ولكن المثل يكول مايكدر ابوي الاّ على امي، محاولا تطبيق مبدأه على الذين انسلخ منهم، من اخوته الكلدان الكاثوليك والسريان وكما هو حال عرّابيه الذين يغرون الضعفاء منهم بمالهم الكسيح. وكما يدعي مار دنخا بخطبه بنيته لأحتوائهم وهم يفوقونه عدة وعديدا، وفكرا وحنكة وعلوما ايضا.

ولكن هل الغزو موجود في تاريخنا المشرقي؟

ولكن اذا نظرنا الى تاريخ كنيستنا المشرقي ومنذ انتشارها ، فهل استخدم احد تلاميذ السيد المسيح والتلاميذ الاخرين الاثنين والسبعين والاخرين الذين بشروا بالمسيحية سيفا او رمحا او مادة قاتلة عند نشرهم للديانة المسيحية في العالم . الاّ انه العكس كان حاصلا، فتاريخ رجالنا الدينيين ومنهم المطارنة والبطاركة والكهنة ومن الذين تعرضوا للصلب والحرق والقتل وحتى في ايامنا هذه ومنهم مطراننا الجليل مار بولص فرج رحو والكهنة الاخرين الذين تقبلوا الموت وبكل شجاعة والاخرين الذين معظمهم قتلوا وذبحوا مصطبغة ملابسهم الدينية بدمائهم الحمراء وهم فرحين لنيلهم الشهادة الصادقة وعلى ضوءه يلبس بطاركتنا الكلدان زيهم الاحمر. ولكن ليس كمثل صاحبنا البطريرك المغوار بنيامين شمعون، الذي حمل السلاح ليقاتل لأنفس ربما كانت بريئة. ولكن المصيبة الاكبر لم يكن قتاله بمستحق لنشر ايمانه الديني، وانما من اجل تحقيق التسمية الاشورية الممنوحة له، ذوي اصحاب الديانة الوثنية وعلى حساب مبادىء وتعاليم المذهب النسطوري المتشبثين فيه. والذي ابعدهم عن قيم المسيحية الحقيقية السمحاء بسبب رفضهم للعودة الى احضان كنيستهم الكاثوليكية الكلدانية الأم.

وسؤالنا، حول تسمية كنيستهم الحالية (كنيسة المشرق الاشورية)، فهل الاشورية تعتبر مذهبا وقومية وكبديل للكلدان النساطرة ام ماذا؟

وسؤالنا الاخر ان كان بأستطاعة احد افراد حاشيته ان يرفدنا بصورة رسامته وطريقة انتخابه ان كان هنالك انتخاب حاصل ومن قبل من وفي اي مكان. ولا يسعنى الا ان نزيدكم معلومة بان مار دنخا هو من سلالة مار شمعون الثامن (يوحنا سولاقا) المبادر للعودة بالاتحاد مع كنيسته الكاثوليكية الجامعة والكلدانية الام.

وأخيرا ليعلموا بأن التاريخ ليس بغافل والحقائق معلومة سلفا..

ومن الله طالبين استنارتهم للطريق الصواب وبما يحفظ ماء الوجه لمسيحيي العراق.




عبدالاحد قلو



رابط لمناسبة ذكرى تنصيب سيادته الفارهة

http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,617480.0.html

رابط السيد بولص ملك خوشابا عن بطولات الاثوريين الساذجة

http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,617749.0.html




مظاهر فارهة بعيدة عن روح المناسبة Kawmiya2
من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان

يونادم كنّا وآغاجان كفتا ميزان لضرب مصالح مسيحيي العراق ولاسيما الكلدان

من يتعاون مع كنّا وآغجان فكأنه يطلق النار على الكلدان

To Yonadam Kanna & Sarkis Aghajan

You can put lipstick on a pig but it is still a pig

To Kanna & Aghajan

IF YOU WANT TO REPRESENT YOUR OWN PEOPLE,
YOU HAVE TO GO BACK TO HAKKARI,
TURKEY & URMIA, IRAN


مظاهر فارهة بعيدة عن روح المناسبة 7ayaa350x100
مظاهر فارهة بعيدة عن روح المناسبة Images


ياوطني يسعد صباحك
متى الحزن يطلق سراحك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مظاهر فارهة بعيدة عن روح المناسبة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات كلداني :: مَقَالَاتٌ لِلْكِتَابِ الْكَلْدَانَ :: مقالات الكاتب الكلداني/عبدالاحد قلو-
انتقل الى: