توضيح من موقع "عنكاوا كوم" حول انتقادات نواب المجلس الشعبي وزوعا

توضيح من موقع "عنكاوا كوم" حول انتقادات نواب المجلس الشعبي وزوعا

عنكاوا كوم – خاص

تعرض موقع "عنكاوا كوم"، مؤخراً، الى انتقادات، أخذ البعض منها منحى الأتهامات، من قبل النائبين باسمة بطرس وخالص ايشوع، حول خبرين نشرت في الموقع، الأول كان بخصوص، أدراج اسمهما ضمن قائمة النواب، الموقعين على الغاء البطاقة التموينية، الموضوع الذي آثار الكثير من اللغط في الشارع العراقي، والخبر الثاني، كان عن روابط، تعود الى صفحة النائبين في موقع مرصد البرلمان العراقي.

وفيما يخص رد النائبة باسمة بطرس، فأن الموقع، يوضح ان واجبنا الأعلامي والمهني، يقتضي نشر جميع الأخبار المتعلقة بأبناء شعبنا، وخاصة السياسيين والقياديين، سواء أيجابية كانت ام سلبية، كما لنا الحق في أختيار العنوان الذي نراه مناسباً، شريطة عدم تعارضه مع المحتوى العام للخبر.

وحول ما حمله رد النائب خالص أيشوع، نؤكد ان الموقع لم يقم بنشر أي خبر بخصوص اللينكات التي تحدث عنها في رده، والتي أعتبر نشرها "أساءة" من "عنكاوا كوم"، بل ان كل ما في الأمر ان احد أعضاء المنتدى، أستقدم اللينكات من المرصد النيابي، وقام بنشرها في الموقع، وللعضو الحق في نشر ما يراه مناسباً. من جهتنا وبعد مراجعتنا لتلك اللينكات، لم نر أي خطأ فيها، ولذلك أبقيناها كما هي ولم نضعها في الواجهة، كوننا لم نضيف او نزيد عليها شيئاً، فما الخطأ من نشرها من قبل العضو وعلى ماذا العتب؟

يهمنا القول، ان الموقع يحترم ويعتز بجميع برلمانيي شعبنا، كما أنه لا يكن الحقد لأحد، ولا يريد النيل من أحد، كونه أبعد ما يكون عن أن تكون له أجندات سياسية، لكننا في نفس الوقت، نهتم لقضية ورأي المواطن العادي، كما نهتم لقضية ورأي المسؤول الحكومي وأصحاب السلطة، وكل ما يعنينا هو نقل المعلومة، بأدق التفاصيل، شريطة المصداقية والحيادية. فهل نفعل خطأً عندما نقوم بذلك؟

الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد )
وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة

أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!!
@@@@
ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي
@@@@
ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية
هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!!