في رسالة الى النائب يونادم كنا... مجموعة من المثقفين يعلنون تضامنهم مع الكاتب سولاقا خوشابا

في رسالة الى النائب يونادم كنا... مجموعة من المثقفين يعلنون تضامنهم مع الكاتب سولاقا خوشابا

أعلنت مجموعة من مثقفي ابناء شعبنا تضامنهم مع "الأستاذ سولاقا" في سلسلة المقالات، التي أوضح فيها تجربته الذاتية مع الحركة الديمقراطية الأشورية.

وقالت المجموعة في رسالة بعثت بها الى السكرتير العام للحركة والعضو في البرلمان العراقي يونادم كنا، ونسخة منها الى موقع "عنكاوا كوم" ان " حرية النقد في عراقنا الجديد قد القت بظلالها في نقد المسؤولين والحزبيين على حد سواء ، فالساحة العراقية تعج بنقد المسؤولين الحكوميين في أعلى هرم الدولة العراقية ، فما بال القيادات السياسية ".

وجاء في الرسالة أيضاً "اننا نخشى أن نكون أبناء هذا الشعب أسرى للفكر السلفي الذي يروج في عراقنا اليوم والذي يحاول ان يحد من التفكير والتعايش والمرونة في تقبل الاخر ، وتبقى مسؤوليتنا ان نترفع عن تقديم الشكوى بل بسحبها ايمانا منا في خلق مساحة كبيرة للتسامح ومحبة الآخر المختلف معنا" .

نص الرسالة:

السيد يونادم كنا ....لتتكاثف الجهود من اجل الدفاع عن حرية التعبير

نحن الموقعون ادناه نعلن تضامننا مع الاستاذ خوشابا سولاقا ايمانا منا بحرية التعبير وفضاء الكلمة .
نؤمن بأن ماذهب اليه الاستاذ سولاقا ليس انتقاصا من شخصية السيد يونادم كنا السكرتير العام للحركة الديمقراطية الاشورية ، حيث ما تم ذكره في سلسلة مقالاته تعبر عن تجربته الذاتية مع الحركة الديمفراطية الاشورية ، وقد نختلف معه في سرد التفاصيل التي يراها هو مهمة ، وربما قد نختلف معه بملاحظاته ، الا ان افكاره تبقى محترمة مادام انه لايمس شخصية وكينونة الاستاذ كنا في التجريح والتخديش في ذاته الانسانية .
ان حرية النقد في عراقنا الجديد قد القت بظلالها في نقد المسؤولين والحزبيين على حد سواء ، فالساحة العراقية تعج بنقد المسؤولين الحكوميين في أعلى هرم الدولة العراقية ، فما بال القيادات السياسية ..
اننا نخشى أن نكون أبناء هذا الشعب أسرى للفكر السلفي الذي يروج في عراقنا اليوم والذي يحاول ان يحد من التفكير والتعايش والمرونة في تقبل الاخر ، وتبقى مسؤوليتنا ان نترفع عن تقديم الشكوى بل بسحبها ايمانا منا في خلق مساحة كبيرة للتسامح ومحبة الآخر المختلف معنا .
أملنا أن تحظى رسالتنا الأهتمام من قبل الاستاذ كنا ، للحفاظ على المصالح العليا لشعبنا في العراق الجديد، ولتتكاتف الجهود من اجل الدفاع عن حرية التعبير والكلمة الحرة .........

الموقعون :
1 – أيثم فرنسيس نمرود / أعلامي
2 – بهنام شابا شمني / كاتب
3 – برناديت شمعون / شاعرة
4 – بنخس خوشابا هرمز / شاعر
5 – توفيق سعيد توفيق / كاتب وصحفي
6 – خلود فريد هرمز / أعلامية
7 – زكي طوبيا بربر / صحفي
8 – ساهر يونان يوسف / اعلامي
9 – سمير كوريا يوسف / اعلامي
10– سعدي جبو عوديش / مترجم
11 – صباح بلندر / كاتب
12 – طلال حنا نفسو / كاتب
13 – عصام شابا فلفل / كاتب وصحفي
14 – غازي زكي شمعون / شاعر
15 – غزوان رزق الله الياس / اعلامي
16 – فيان جلال مرقس / اعلامية
17 – فؤاد شعيا توما مصور
18– كامل زومايا / كاتب
19 – منذر كوركيس زرو / شاعر
20– نؤيل توما ابراهيم / شاعر
21 – نجاح صليوة داود / أعلامي
22 – نوزاد بولص حنا / أعلامي
23 – نامق ناظم جرجيس/ أعلامي
24 – موفق حداد / أعلامي
25 – طاهر سعيد متى /مخرج وأعلامي
26 – سناء ماسيوس / أعلامية
27 – جنان بولص / أعلامية
28 – بولص شمعون اسحق / رئيس جمعية الثقلفة الكلدانية
29 – كمال لازار / نائب رئيس جمعية الثقافة الكلدانية
30 – عدنان أيليا / ناشط مدني
31 – سلام مجيد / كاتب
32 – د – ريكاردوس يوسف / فنان واستاذ جامعي

الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد )
وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة

أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!!
@@@@
ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي
@@@@
ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية
هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!!