منتديات كلداني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات كلداني

ثقافي ,سياسي , أجتماعي, ترفيهي
 
الرئيسيةالرئيسيةالكتابة بالعربيةالكتابة بالكلدانيةبحـثمركز  لتحميل الصورالمواقع الصديقةالتسجيلدخول
 رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة  رأي الموقع ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة
رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةقصة النسخة المزورة لكتاب الصلاة الطقسية للكنيسة الكلدانية ( الحوذرا ) والتي روّج لها المدعو المتأشور مسعود هرمز النوفليالى الكلدان الشرفاء ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةملف تزوير كتاب - ألقوش عبر التاريخ  ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةمن مغالطات الصعلوگ اپرم الغير شپيرا,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةدار المشرق الغير ثقافية تبث التعصب القومي الاشوري,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة

 

  البروفسور عبدالله رابي والكلدان المعاصرون -(1)-

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الامير شهريار
(داينمو الموقع)
(داينمو الموقع)
الامير شهريار


 البروفسور عبدالله رابي والكلدان المعاصرون -(1)- Uouuuo10
 البروفسور عبدالله رابي والكلدان المعاصرون -(1)- Awsema200x50_gif

 البروفسور عبدالله رابي والكلدان المعاصرون -(1)- Ikhlaas2 البروفسور عبدالله رابي والكلدان المعاصرون -(1)- Iuyuioo البروفسور عبدالله رابي والكلدان المعاصرون -(1)- Bronzy1 البروفسور عبدالله رابي والكلدان المعاصرون -(1)- Fedhy_2 البروفسور عبدالله رابي والكلدان المعاصرون -(1)- Gold البروفسور عبدالله رابي والكلدان المعاصرون -(1)- Bronzy1 البروفسور عبدالله رابي والكلدان المعاصرون -(1)- Shoker1

البلد : العراق
مزاجي : عاشق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 9594
تاريخ التسجيل : 07/07/2011
الموقع : في قلب بلدي الحبيب
<b>العمل/الترفيه</b> العمل/الترفيه : السياحة والسفر

 البروفسور عبدالله رابي والكلدان المعاصرون -(1)- Empty
مُساهمةموضوع: البروفسور عبدالله رابي والكلدان المعاصرون -(1)-    البروفسور عبدالله رابي والكلدان المعاصرون -(1)- Alarm-clock-icon13/9/2013, 2:24 pm


Sep 12, 2013

 

البروفسور عبدالله رابي والكلدان المعاصرون

-(1)-


خاهه عما كلذايا

 البروفسور عبدالله رابي والكلدان المعاصرون -(1)- 12_Naz1

نزار ملاخا


   في إحدى لقاءاتنا في أمريكا أهداني البروفسور الدكتور عبدالله رابي مشكوراً كتابه المعنون (الكلدان المعاصرون والبحث عن الهوية القومية) وبما أننا في مرحلة حرجة، هي مرحلة الخريف وتساقط الأوراق عن بعض قيادات التنظيمات، وكشف هوية البعض، والإحباط لدى البعض الذين خدموا إحدى التنظيمات ومن ثم يرون أنفسهم خارج اللعبة فجأة، فيثوبوا إلى رشدهم، ويعرفوا أن مَن يتنكر لهويته، أو مَن يلبس ملابس غيره، لا بد وأن يأتي اليوم الذي يقولون له الجميع هذه ليست ملابسك، وأهل الملابس سيقولون أنزع عنك ملابسنا فنحن لسنا بحاجة لك بعد اليوم، حينذاك ينكشف عريهم وتظهر حقيقتهم أمام الجميع. هذا الخريف الزوعاوي الذي شمل سقوط العديد من قادة الزوعا، ويبقى مصير الكلدان المكتسبين هوية الزوعا والذين يدّعون زوراً وبهتاناً (أو لأجل مصلحة شخصية) بأن هويتهم آشورية وهم يعرفون حق المعرفة أن التسمية الآشورية هي تسمية جغرافية مناطقية لم ترد بأي شكل على انها هوية قوم، بل حالها كحال الهوية البابلية او العراقية أو المصرية وغير ذلك، وشتان ما بين الهوية القومية والهوية الوطنية، لذلك يشعر هؤلاء الذين سقطوا عن المكتب السياسي للزوعا من الكلدان بأنهم أصبحوا بين نارين، أما العودة إلى هوية آبائهم وأجدادهم وهي الكلدانية بعد أن تنكروا لها طيلة هذه السنين الطويلة وخدموا غيرها ولكن بخجل كبير جداً، أو أن يبلعوا السم الذي أهدتهم إيّاه الزوعا كهدية نهاية الخدمة وسيبقون خارج اللعبة وكأن كل هذه السنين ذهبت هدراً وخوفهم أن لا يحافظوا على مناصبهم التي حصلوا عليها من جراء الخدمة، فلكل أجير حقه، فمنهم من يشغل منصب قائم مقام ومنهم من هو مستشار ومنهم من وعدوه بمنصب مستشار رئيس الجمهورية وغير ذلك.

   إهداء البروفسور عبدالله رابي كان لكل من يعتز بقوميته. الكتاب قليل بصفحاته حيث لا تتجاوز المائة والعشرين صفحة، ولكنه غزير بمعلوماته، وهو بعيد عن الحشو والكلام الفارغ، بل هو غني بالمعلومات، ويجب على كل كلداني إقتناؤه للإستفادة من كم المعلومات التي فيه وكذلك من تجربة ومعلومات وخبرة البروفسور رابي في هذا المجال، حيث أستند البروفسور رابي في تأليف كتابه إلى منهجية علم الإجتماع (علم إجتماع القوميات) والأنثروبولوجية، ولم يستند كما يستند غيره إلى فرضيات الباحثين.

   وما أثار إنتباه الباحث البروفسور رابي أن بعضاً من الكتب التي كتبها أصحابها تستند لمبادئ أيديولوجية سياسية وفيها محاولات كثيرة لتشويه وطمس هوية الشعب الكلداني بتبريرات وهمية لا تستند إلى الموضوعية والأمانة العلمية، بل جميعها تستند إلى تخمينات وفرضيات علماء الآثار والتي ما تزال بحاجة إلى الدليل القاطع بإعتراف الباحثين أنفسهم، وغالباً ما يتأثر أحد العلماء أو الباحثين بمغريات حياتية تجعله يكتب موضوعاً أو يطرح مادة لا تستند إلى أي تبرير علمي كما فعل الدكتور دوني جورج في أواخر أيام حياته (رحمه الله). حيث جانب الحقيقة كثيراً في موضوع الهوية القومية للكلدان وآخرين غيره.

   في كتابه يؤكد البروفسور رابي على أن الكلدان هم للعراق كله، وكل العراق للكلدان، هكذا كانوا وهكذا يستمرون، وكل من يدعي بمحافظة مسيحية فهو ليس من الكلدان، يقول البروفسور عبدالله رابي (يعيش الغالبية من الكلدان المعاصرين في العراق، يشاركون كل من فئاته في بناء الوطن، ويقاسمونهم في السراء والضراء، وبالرغم من هجرة بعضهم إلى جميع أنحاء العالم إنما تترسخ في أذهانهم محبة الوطن والإعتزاز به والشعور بالإنتماء إليه). وهذا كله جزء مما جاء في المقدمة ، نستنتج من ذلك أن الكلدان:ـ

   1– يرفضون تقسيم الوطن على أي اساسً كان.

   2– يرفضون أن يُحصرون في زاوية واحدة، كأن تكون محافظة، إقليم، منطقة آمنة، إلى غير ذلك لأنهم مؤمنين بأن العراق كله لهم وكلهم للعراق، سواء كانوا مسيحيين أم مسلمين أم صابئة أم إيزيدية وغيرهم.

   3– هم شركاء في هذا الوطن وليسوا أجراء، ويقاسمون ابناء الشعب بمختلف فئاته أفراحهم وأحزانهم (ابعد الله عنكم كل حزن).

   4– لا حدود جغرافية تفصل بين مناطق تواجد الكلدان وبقية أبناء العراق العظيم، فالكلدان عراقيين أصلاء وتترسخ في أذهانهم محبة العراق، ويفتخرون بالإنتماء للعراق ويعتزّون بهذا الشعور وبهذه المحبة.

   لقد قسّم البروفسور رابي بلاد النهرين إلى ثلاث مناطق جغرافية، قسمها الجنوبي يدعى بلاد بابل وهو على قسمين ايضاً، سومر وأكد، وسومر تطل على الخليج العربي بينما تقع أكد شمال المنطقة وتمتد إلى جنوب بغداد.

   أما القسم الشمالي فيسمى بلاد آشور، وسكنه الآشوريون الذين تعود تسميتهم إلى إلههم آشور، ولكن البابليون كانوا يسمونهم سوبارتيين، وكان الآشوريين يتحاشون هذه التسمية لما فيها من مدلول شائن، حيث ترادف معنى (العبد أو العبيد) وقد استطاع الآشوريون فرض سيطرتهم على شعوب المنطقة التي ذاقت مر العذاب على أيديهم.

   لقد أستمر الحال هكذا إلى أن نجحت قبيلة آرامية تدعى كلدو من القضاء على الدولة الآشورية عام 612 ق. م وقد ساعد الكلدانيين الميديين الذين دمروّا مدينة نينوى وذلك إنتقاماً من الشعب الآشوري الظالم، فدمروا معابدهم وحطموا مدنهم، ولم ينج من الآشوريين إلا القليل القليل كما تذكر المصادر اليونانية.



نلتقيكم في الحلقة الثانية .
12/9/2013



الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد )
وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة


 البروفسور عبدالله رابي والكلدان المعاصرون -(1)- Shahriyar3
 البروفسور عبدالله رابي والكلدان المعاصرون -(1)- IMG

أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!!
@@@@
ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي
@@@@
ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية
هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!!

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
البروفسور عبدالله رابي والكلدان المعاصرون -(1)-
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات كلداني :: مَقَالَاتٌ لِلْكِتَابِ الْكَلْدَانَ :: مقالات الكاتب الكلداني/نزار ملاخا-
انتقل الى: