1/ وزير تابع لحزب آثوري يصوت لصالح مشروع القانون الجعفري!.
2/ كردستان العراق كإقليم فيدرالي أفضل بكثير من كردستان كدولة مستقلة.
3/ إذا تشكلت حكومة اقليم كردستان بمشاركة كل الأحزاب الفائزة في الإنتخابات، من المتوقع أن تشهد تلك الحكومة انسحاب و مقاطعة بعض المشاركين فيها...طبعاً بعد أن يجد الجد.
4/ أحدهم كلداني إباً عن جد ، يعمل في مؤسسة تحمل الإسم السرياني ، رافعاُ العلم الآشوري(الذي لا يدرك تفاصيله) ، و يتباهى بأكيتو الممسوخ.. كل هذا مقابل منصب هزلي وبعض المخصصات. و يدعي بأنه مثقف و صاحب مبدأ!!.
5/ كتب عن عنكاوا مشوهاً فيها الكثير من الحقائق لكي يحافظ على كرسيه و على استلام راتبه المغري.... فإذا سامحه الرب ، فالتاريخ لن يسامحه و سيأتي اليوم الذي يفضحه فيه.
6/ ليعلن رؤساء كنائسنا الشرقية عن منع تقبيل أيادي رجال الدين، فهو المدخل الحقيقي نحو التجديد في حياتنا الدينية. فمن منهم سيكون صاحب المبادرة الشجاعة ليعلنها أولاً ياترى ؟.
7/ قال لي أحدهم بأنه تمكن من أن يصوت ثلاثة مرات في لإاستفتاء الذي أجراه موقع عنكاوا.كوم قبل عدة ايام حول القوائم المتنافسة على كوتا المسيحيين.!
8/ البعض يخافون التعبير عن آرائهم في مناصرة الحق..... ظناً منهم بأنهم لو فعلوا ذلك سوف لا يدخلون الجنة!..... و لكن المفروض بالجنة إن وجدت، أن لا يدخلها الجبناء.
9/ الكاردينال الراحل مار عمانوئيل دلي، لم يكن رجل دين و سلام و محبة فحسب، و إنما كان رجلاً معتزاً و متفاخراً بقوميته الكلدانية و مدافعاً عنها في أحلك الظروف دون ترددٍ ... أو خوفٍ ... أو مجاملة.
10/ أينما يدفن جثمان الكاردينال عمانوئيل دلي، في الوطن أو خارجه، كان من الواجب ان يحضر جنازته غبطة البطريرك لويس ساكو و كل الأساقفة الكلدان أينما يتواجدون. فعاداتنا و تقاليدنا الإجتماعية تدعونا للذهاب الى حيث يدفن الفقيد لنشارك المراسيم و نقدم التعازي ، لا أن ننتظر مجيء الفقيد الينا لنقوم له بالواجب!!!. و تبرير البطريركية بهذا الخصوص غير مقنع.
11/ الكيانات المتنافسة في انتخابات كوتا المسيحيين، تبدأ حملتها بزيارة رجال الدين.. ربما في الأمر حكمة؟.
12/ يقول أرنولد كلاسو:" التصفيق هو الوسيلة الوحيدة التي نستطيع أن نقاطع بها أي متحدث دون أن نثير غضبه".
و الغريب إن البعض يصفق فقط لكي تراه الناس!.
الى اللقاء
من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان