منتديات كلداني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات كلداني

ثقافي ,سياسي , أجتماعي, ترفيهي
 
الرئيسيةالرئيسيةالكتابة بالعربيةالكتابة بالكلدانيةبحـثمركز  لتحميل الصورالمواقع الصديقةالتسجيلدخول
 رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة  رأي الموقع ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة
رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةقصة النسخة المزورة لكتاب الصلاة الطقسية للكنيسة الكلدانية ( الحوذرا ) والتي روّج لها المدعو المتأشور مسعود هرمز النوفليالى الكلدان الشرفاء ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةملف تزوير كتاب - ألقوش عبر التاريخ  ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةمن مغالطات الصعلوگ اپرم الغير شپيرا,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةدار المشرق الغير ثقافية تبث التعصب القومي الاشوري,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة

 

 مغالطات وترهات أشباه الكويتب عبد الأحد سليمان زوابع في فنجان!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
كلداني
(داينمو الموقع)
(داينمو الموقع)
كلداني


مغالطات وترهات أشباه الكويتب عبد الأحد سليمان زوابع في فنجان! Uouuuo10
مغالطات وترهات أشباه الكويتب عبد الأحد سليمان زوابع في فنجان! Awsema200x50_gif

مغالطات وترهات أشباه الكويتب عبد الأحد سليمان زوابع في فنجان! Tyuiouyمغالطات وترهات أشباه الكويتب عبد الأحد سليمان زوابع في فنجان! Ikhlaas2مغالطات وترهات أشباه الكويتب عبد الأحد سليمان زوابع في فنجان! Goldمغالطات وترهات أشباه الكويتب عبد الأحد سليمان زوابع في فنجان! Bronzy1مغالطات وترهات أشباه الكويتب عبد الأحد سليمان زوابع في فنجان! Shoker1

البلد : العراق
مزاجي : احب المنتدى
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 8490
تاريخ التسجيل : 16/06/2010
الموقع : في قلب بلدي المُحتَل
<b>العمل/الترفيه</b> العمل/الترفيه : طالب جامعي

مغالطات وترهات أشباه الكويتب عبد الأحد سليمان زوابع في فنجان! Empty
مُساهمةموضوع: مغالطات وترهات أشباه الكويتب عبد الأحد سليمان زوابع في فنجان!   مغالطات وترهات أشباه الكويتب عبد الأحد سليمان زوابع في فنجان! Alarm-clock-icon19/3/2015, 1:56 pm

مغالطات وترهات أشباه الكويتب عبد الأحد سليمان زوابع في فنجان!


حيّا عمّا كلدايا

عامر حنا فتوحي


في الليالي التي يكتمل فيها القمر فيصير بدراً يرتفع نباح الكلاب

لكن كل النباح في الأرض لا يؤثر على ضوء القمر!

عندما نشرت رسالتي الموجهة إلى السيد (جان كيري) وزير خارجية الولايات المتحدة، أنهالت عليّ كالعادة رسائل وهواتف وتعليقات فيسبوك لم تتعد حدود شتائم مبتذلة من خليط من (نكرات) و(مريدين) لزوعة والمجلس الأغجاني، ولم ينس هؤلاء الحاقدون على الكلدان من بعض كويتبي المواقع أن يدلو بدلوهم، مع أن لا أحد من هؤلاء النكرات تجرأ ولو مرة واحدة على مناقشة (فحوى الرسالة) أو (مبرر إرسالها) أو (دحض ما فيها من حقائق).

الأنكى أن هؤلاء الحاقدين ينقسمون إلى فريقين في لعبة (معروفة الدوافع والأهداف)، الفريق الأول متخصص بالشتيمة والسباب الرخيص، وهؤلاء نكرات في الغالب الأعم يتخفون تحت أسماء مستعارة للبوح بمكنون عهرهم الروحي ووساخة أفكارهم في حرية وشجاعة لا يمتلكونها على أرض الواقع، فيما يعمد الفريق الثاني إلى (التمسكن) ورفع شعارات (الأخوة المسيحية) المسيسة التي لم تجر على الكلدان غير النقمة والأحزان: أدناه نص الرسالة باللغتين الإنكليزية والعربية، مع دعوة مني لمن يمتلك (الحد الأدنى من الشجاعة) أن يفكر ولو للحظة في مناقشة محتواها بدلاً من شتم كاتبها:

رسالة رئيس المركز الثقافي الكلداني الأمريكي إلى وزير خارجية الولايات المتحدة جان كيري

http://kaldaya.net/2015/News/02/19_A1_ChNews.html

CECA President's Letter to Secretary of State the Hon. John Kerry

http://kaldaya.net/2015/News/02/16_E1_ChNews.html

الحق أن ظاهرة السباب والشتيمة ضد من يسمونهم عن حقد متعمد (ﭘﭘايي)، هو خلاصة ما يجيده سياسيو هؤلاء المستوردين وعلى رأسهم كنّا وزبانيته، والذي هو محض تكتيك (أكل عليه الدهر وشرب)، نعرفه ونسخر منه نحن الكلدان (القومجية) بحسب تسمية غبطة البطريرك ساكو صاحب الرابطة العنكبوتية.

أنا هنا لا أسعى لمناقشة هؤلاء السفهاء الذين يتطاولون على القوميين الكلدان وعلى موقع كلدايا الذي يقف كالطود، عثرة أمام مشاريعهم التركيعية للتوجهات القومية الكلدانية، وذلك وفقاً لما قاله أحد المفكرين السابقين:

إذا نطق السفيه فلا تجبـه فخير من إجابته السكوت

فإن كلَمتــــه فرَجت عنـه وإن خليتـه كمـدآً يمـــوت

ذلك أن السفيه معتد برأيه (عن جهالة)، معتقداً أن ما يعرفه هو خلاصة العلم ورجاحة الرأي السديد، وفي كل الأحوال فأن مجرد الدخول في جدالات عقيمة مع أمثال هؤلاء هو مضيعة للوقت والجهد، ناهيك عن الحكمة التي تقول: "لا تجادل الأحمق فقد يخطئ الناس في التفريق بينكما."

لذلك أنا أكتب هذا اليوم ليس من أجل المهاترة أو دخولاً في جدال عقيم مع أمثال هذا السفيه، وإنما لكي يستوعب هذا الكويتب الخرف، حقيقة (ضآلة حجمه) الذي لا يتعدى (حشرة) قياساً بقامة أي قومي كلداني حريص على أمته وتاريخها العريق، وكذلك من أجل أن (يتعظ) فلا يتصرف مستقبلاً برعونة، مثله مثل تلك البعوضة (اﻟﺑﮔﺔ) التي قالت مزهوة للنخلة: تشبثي بالأرض لأنني موشكة على الطيران، فأجابتها النخلة ساخرة: أنا لم أشعر بكِ عندما حططتِ فهل تعتقدين بأنني سأكترث لكِ حين تطيرين؟

البشر نوعان، نوع يفكر بعقله وآخر يفكر بقدميه! … لكن هذا الخرف (عبد الأحد سليمان) أصغر من أن يفكر بقدميه، ذلك أن عقله على ما يبدو لا يحتل إلا مساحة صغيرة من إظفر في أحد أصابع رجليه، وإلا لما ورط نفسه فيما لا طاقة له عليه، وقديماً قيل (اللي يجي من إيده ألله يزيده)!

أن هذا الدعي على ما يبدو من خلال الرابط الذي أرسل لي أدناه، لا يتعدى أن يكون واحداً من كويتبي الإنترنيت الذين يعتاشون على ما توفره لهم الإعانات الحكومية التي نوفرها لهم (نحن دافعي الضرائب) العاملين في الولايات المتحدة. هذا الفراغ القاتل الذي يعيشه هذا الخرف، يمنحه متسع من الوقت لكي يتطاول فيه على الآخرين مختبئاً تحت مكتبه، متسلحاً بمفاهيم ضحلة، متخلفة وإمكانات هزيلة (رؤية وكتابة).

http://www.mangish.com/forum.php?action=view&id=8183

أمثال هذا السفيه تعج بهم المواقع، وبسبب من ضآلة حجومهم فأنهم يختارون أهدافاً معروفة وفق أجندات شخصية أو مفروضة، وذلك من أجل التجاوز على تلك الأهداف، وفق الآليتين السابقتين المكشوفتين (الشتيمة والتمسكن الأخوي). من هؤلاء المحسوبين عنوة على حقل الكتابة: آشور بيث شليمون وأخيقر يوخنا ومن لف لفهم ممن تحويهم المواقع الحاقدة على الكلدان، بخاصة هؤلاء الموهومين الذين ينطلقون في كتاباتهم الساذجة، بسبب عدم تخصصهم العلمي من أرضية خاطئة، تبعث على السخرية، مفادها أن (التسمية الآشورية) هيّ (تسمية قومية).

لهواة الكتابة هؤلاء أقول لهم: قبل أن تكتبوا عليكم أن تستوعبوا ما تكتبونه، مثلما عليكم أن توجهوا أسئلتكم بصورة صحيحة وإلا سخر العارفون ببواطن الأمور منكم ومن سذاجة أوهامكم، وعلى سبيل القياس لا الحصر، فأن التسمية (فلسطينيون) لها معنيان، وتخص (تصنيفياً)، أي من الناحية العرقية، شعبان مختلفان لا علاقة (قومية أو ثقافية أو لغوية) بينهما هما: الفلسطينيون الأصليون / البالسيت، وهم شعوب (إيجية – هندوأوربية) منقرضة، فيما يستخدمها اليوم (بمفهوم الإنتماء للدولة) فلسطينيو دولة إسرائيل (من عرب ومستعربة).

وفقاً لذات السياق الذي لا يستوعبه هواة الكتابة هؤلاء، فأن تسمية (الآشوريون) أستخدمها إبتداء (الآشوريون الأصليون / الشوباريون) بناة (مدينة آشور) على مستوطن زراعي سومري، وهم غزاة غرباء (أنضوليون – آسيويون) دحرهم الأكديون، ولا علاقة (عرقية) لهم بالبابليين الذين أسسوا الممالك الآشورية إبتداء من شمشي أدد الأول 1813 ق.م وإنتهاء بسلالة سرﮔون الثاني 721 ق.م، والأثنان لا علاقة لهم بكيفية وآلية تسمية المتأشورين الحاليين (نساطرة حيكاري / تركيا وأورميا / إيران)، وهيّ تسمية أستحدثها الإنكليز عام 1884م ، وتبنتها الكنائس الآطورية النسطورية في سينهودس عقد السبعينات من القرن المنصرم المنعقد في بغداد.

هؤلاء الموهومين بالتسمية الآشورية يكررون دونما فهم أو ملل (أسئلة غبية) تمت إجابتها عشرات المرات من قبل أكاديميين معروفين، مثلما تم إجابتها تفصيلياً في كتابي الموسوم (الكلدان منذ بدء الزمان)، ولكن هؤلاء المعاقين فكرياً لا يمكن أن يستوعبوا ما فوق طاقة إستيعابهم أصلاً.

ومن يحاول أن يحشر هذه المعلومات العلمية الصحيحة حشراً في عقولهم غير المتقبلة للتعلم، فإنه كمن يضرب في الهواء. نصيحتي لهؤلاء الموهومين أن يقرأوا ويتعلموا قبل أن يدلو بدلوهم فيما لا علم لهم فيه، تقول الحكمة:

الناس أربعة، رجل يعلم ويعلم أنه يعلم فذاك مرشد وعالم فأتبعوه، ورجل يعلم ولا يعلم أنه يعلم فذاك غافل فأيقظوه، ورجل لا يعلم ويعلم أنه لا يعلم فذاك جاهل فعلموه، ورجل لا يعلم (موهوم) ولايعلم أنه لا يعلم فذلك ضال فأرشدوه!

http://www.kaldaya.net/2013/Articles/03/53_Mar29_AmerFatuhi.html

"كلدان… لا سريان ولا آشوريين" رسالة جوابية

قديماً قيل (شر البلية ما يضحك)، وقد أضحكني حقاً إدعاء هذا الخرف، بأن مبرر تجاوزه عليّ سببه هو أنني قد أطلقت عليه وعلى غيره من الحاقدين على الكلدان أوصاف جعلته يكتب تجاوزاته هذه عليّ ، وهيّ تجاوزات سألقمه (على كل واحدة منها) ما يحشو فمه الوسخ بما يكفيه من تراب لكي يرعوي ويتعض ويعرف حقيقة حجمه، مذكراً أياه بمحاولة تلك (الضفدعة) الموهومة بأنها تستطيع منافسة الآخرين في قاماتهم، فلما نفخت نفسها أنفجرت!

ترى هل أن ما يدعيه هذا الخرف صحيح، وأن (مبرر كتابته الوحيد) وسبب (تجاوزه عليّ) هو ذكري لأسمه قبل أيام في موضوع نشر لي على موقعنا الأغر كلدايا؟ … لفضح زيف هذا الإدعاء التافه والباطل، يكفي:

1- تصفح موقع ﮔوﮔل ليكتشف القاريء الكريم عدد المواضيع والكتابات التافهة التي وجهها ضدي هذا (الدعي الخرف)، مع أنني لا أعرفه أو أستعرفه أو سبق لي أن قرأت له، بإستثناء بضعة سطور هنا أو هناك تقفز أمام ناظري عند تصفحي لموقع ﮔوﮔل بحثاً عن رابط ما، وعادة ما أنسى هؤلاء الطارئين على حقل الكتابة بعد دقائق. خلاصة كلامي هنا، أن هذا الكويتب الجهبذ (كاذب ودعي ومخرف)، لأنه كان وما يزال يتهجم عليّ ومنذ أشهر وفي أكثر من مناسبة، وما يدعيه كذباً بأن كتابته السفيهة على الرابط أعلاه، هيّ مجرد رد على ما كتبته بحقه إنما هو (باطل في باطل)، علماً بأنه ليس طرفاً في موضوع كتاباتي لتصويب خطل غبطة البطريرك أو فضحي لتجاوزات وأساليب إحتواء زوعة والمجلس الأغجاني الكوردوي للكلدان أصلاً.

2- أن ضحالة فهم هذا الخرف ومستواه المتخلف في إستيعاب ما يقرأه، قد صور له بأنني كاتب تلك الأوصاف التي ينسب إليّ (زوراً) كتابتها، مع أنني قد أشرت وفي منتهى الوضوح، بأن ذلك المقطع مستل من إيميل وصل العديد من المثقفين والناشطين الكلدان، وقد أدرجته كما هو، (لم أزد أو أحذف منه حرف واحد) والإيميل محفوظ. علماً بأنني قد أوردت ذلك المقطع للإشارة إلى هؤلاء المسوخ الذين يتطاولون على الناشطين الكلدان ليل نهار، متسلحين بمنجزاتهم (الإنترنيتية) التي لا تختلف جملة وتفصيلاً عن إمكانات أي هاو، يعاني من عزلة إجتماعية، وشعور محبط بالإنكسار والدونية حسب.

هذا النكرة، وبالمناسبة فأن مفردة (نكرة) تنطبق على منتحلي الأسماء المستعارة ومجهولي الهوية الذين يتهجمون من خلالها على الآخرين دون حسيب أو رقيب، مثلما تنطبق على (معدومي ومجهولي المنجز)، وهو ما ينطبق على هذا النكرة، الذي (أتحداه هنا) أن يُعرفني والقراء الأفاضل ببعض من منجزاته على الساحة الفكرية أو القومية أو في أي مجال إبداعي علمي أو فكري، مصدق أو منشور.

(نكرة كان) و(نكرة سيبقى)، سواء ذيل ما يكتبه من هراء (يتصوره كتابة) بأسمه أو لم يذيله، فالعبرة في (المنجز الملموس والمتحقق) و(التاريخ الشخصي) حسب، ومن يريد ركوب البحر ينبغي عليه أن يتعلم فن العوم أولاً، ومن يريد أن يناطح صخر الكلدان فأن عليه أن يحد قرونه جيداً، أما قرون السيد عبد الأحد سليمان فلا تتعدى على ما يبدو حدود (ضرب التخت) و(قراءة الفنجان)!



مغالطات وترهات أشباه الكويتب عبد الأحد سليمان زوابع في فنجان! Bnnb

23 كانون الثاني عام 2007م، بمناسبة إقامة الأسبوع الثقافي العراقي في حرم الجامعة الأمريكية (متحف كاتزن) في العاصمة واشنطن دي سي. الملحق الثقافي العراقي الدكتور البروفيسور عبد الهادي الخليلي يستقبل الفنان والمؤرخ عامر حنا فتوحي بالورود ويقدمه لإلقاء كلمته على الحضور، الذي ضم سفراء وقناصل وملحقون ثقافيون وملحقون عسكريون وملحقون صحفيون، علاوة على جمهور واسع من المثقفين الأمريكان والعراقيين.

على الرغم من أن هراءات هذا الخرف هي محض زوابع في فنجان، إلا أنني سأسعى هنا إلى فضح مدى ضحالته الفكرية وعدم إستيعابه لأبسط البديهيات المعلوماتية، ناهيك عن عدم تمييزه بين المصطلحات والتعريفات التي لا تجوز إلا على المبتدئين، مستثمراً تجاوزاته الصفيقة هذه، لكي أصوب له ولإمثاله من أشباه الكتاب السفهاء تجاوزاتهم المتواصلة (المتمدنة والحضارية جداً)، وعلى النحو التالي:

1- إبتداء، أنا لست محتاجاً لإعتراف (نكرة مثلك) يا محترم جداً، بإمكاناتي الفنية أو الفكرية الأخرى. لعلمك أنا لم أبدأ الكتابة في سن التقاعد بسبب الفراغ القاتل الذي يحيط بي كما تفعل أنت، وإنما إبتدأت الكتابة وأنا لم أبلغ العشرين بعد، وكنت من مؤسسي (جريدة التكنولجي) عندم كنت طالباً أدرس الهندسة في الجامعة التكنولوجية أواخر عقد السبعينات، كما كنت أحد الكتاب المؤسسين لمجلة الأطفال (تموز) عام 1977م، وكاتب مساهم على مبدأ القطعة في جريدة الجمهورية والعراق بصحبة كتاب ماركسيين لامعين من أمثال سعيد القدسي وجهاد زاير وعلاء الدين محسن، ولم أكن قد بلغت العشرين عندما عرض عليّ من قبل الأساتذة محمد شمسي ود. صفاء صنكور ورئيس التحرير آنذاك محمد الجزائري مهمة الأشراف على قسم الفنون التشكيلية في مجلة (فنون) العريقة التي كانت تصدر بربع مليون نسخة إسبوعياً، وكانت المجلة وقتذاك ملاذا لليساريين العراقيين والمثقفين المستقلين، فيما كان كتابها يمثلون الرعيل الأول من المثقفين العراقيين أمثال شاكر حسن آل سعيد وشوكت الربيعي وجبرا إبراهيم جبرا وفاروق يوسف و د. صفاء صنكور ورضا الطيار ود. خزعل الماجدي، كما فزت بأول (جائزة دولية) عام 1984م (أي قبل ما يزيد على ثلاثين عاماً)، وذلك إبان مهرجان الواسطي، ومنحت في عام 1986م عضوية الرابطة العالمية للفنانين المحترفين (الآياب / آيا) التابعة لليونسكو، كما صدر لي عدد من الكتب في مجالات متعددة منذ منتصف ثمانينات القرن المنصرم، يمكنك الإطلاع على بعضها من خلال زيارة موقعي الشخصي.

كما يمكنك وأمثالك من المحسوبين على الكتابة، الإطلاع أدناه على رابط يحتوي نص اللقاء الخاص بكتابي الموسوعي الأخير باللغة الإنكليزية (القصة اللا مروية عن سكان العراق الأصليين / الكلدان).

http://www.kaldaya.net/2012/News/04/Apr13_A4_AmirFatouhi.html

حوار شبكة الإعلام العراقي الأمريكي مع الاستاذ عامر فتوحي حول صدور الطبعة الأنكليزية من كتابه 'الكلدان منذ بدء الزمان'

كما أرفق لك ولأمثالك من المتهجمين (المفلسين) نص دراسة عن كتابي الأخير من قبل البروفيسورة د. ماري سي سنكستك، التي أشادت بالمستوى العلمي الرفيع للكتاب، علماً أن الأستاذة سنكستك هيّ أستاذة جامعية متخصصة في أثنيات الشرق الأوسط ولها ثلاث كتب منشورة عن الكلدان.

http://ur-mag.com/art-culture/20-review-of-amer-hanna-fatuhi-the-untold-story-of-native-iraqis

Review of Amer Hanna-Fatuhi: THE UNTOLD STORY OF NATIVE IRAQIS

بغض النظر عن عدد من حالات الإعتقال والتعذيب، فقد تم في عام 1996م سحب جنسيتي العراقية وحكمي بالإعدام ضمن قائمة نشرت في (جريدة بابل) التي كان يحررها المأفون عدي صدام، والتي تضمنت 12 شخصية عراقية جُلهم من الماركسيين والوطنيين المستقلين، منهم الشاعرين العراقيين الكبيرين (الجواهري والبياتي)، كما نُشرت مواقفي من النظام وأحكام إعدامي في صحف عربية وصحف المعارضة العراقية ومنظمة العفو الدولية، فإن لم تكن قد قرأت كل ذلك الكم من المعلومات، ولم تقرأ عن هذا في كل تلك الصحف والمطبوعات العراقية والعربية والدولية، فلا يمكنني أن أجد لك أو لغيرك غير مبرر أنكم كنتم تعيشون سباتاً مزمناً، وكنتم أمواتاً تمشي على الأرض.

وفي 28 آذار عام 2004م إستضافتني إذاعة البي بي سي البريطانية بصحبة رئيس جمهورية العراق آنذاك (مام جلال) وعدد من الشخصيات العراقية اللامعة للتحدث على الهواء مباشرة، وعندما طلب المذيع من سيادة الرئيس (مام جلال) التحدث أولاً ، أعتذر سيادته وقال أترك الحديث أولاً للأستاذ عامر فتوحي مصمم العلم العراقي. بالمناسبة، تم إحتواء هذا التصميم والتلاعب بنتائجه فيما بعد من قبل عدد من أعضاء مجلس الحكم المحلي آنذاك، أنظر الرابطين أدناه:

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=18574

رفعت الجادرجي يسطو على تصميم لعامر فتوحي في رابعة النهار

http://www.almutmar.com/index.php?id=201214926

شكوك توحي بحرمان الفائز بمسابقة تصميم العلم العراقي

كما منحت في عام 2009م شرف إختياري من بين (أهم عشر شخصيات عالمية مبدعة) تحدت الدكتاتوريات في بلدانها وتعرضت للتعذيب والإعتقال والحكم بالإعدام، أما الجهة الأكاديمية التي قامت بتسمية هؤلاء الأعلام من الصين حتى أمريكا اللاتينية مروراً بالشرق الأوسط فهي المؤسسة الأكاديمية (دبليو إل تي) المرتبطة بجامعة أوكلوهوما العريقة، والتي لا تمنح مثل هذا (الشرف الرفيع) إلا بعد دراسة وتمحيص كبيرين، ويمكنك الإطلاع على هذه التفاصيل من خلال قراءتك للرابط أدناه، هذا إذا كنت تجيد القراءة باللغة الإنكليزية:

http://archives.worldliteraturetoday.com/2009November/WLT-Nov09-prison-section.pdf


مغالطات وترهات أشباه الكويتب عبد الأحد سليمان زوابع في فنجان! 3 مغالطات وترهات أشباه الكويتب عبد الأحد سليمان زوابع في فنجان! 2
 

http://kaldaya.net/2009/11/Nov14_09_A4_Amerfatuhi.html

عامر فتوحي في ملف خاص بالمجلة الأمريكية (الآداب العالمية اليوم)

ولعلمك أيضاً، فأنه على طول تاريخ العراق المعاصر لم تحدث سوى مسابقتان لتصميم (علم العراق الوطني)، وذلك في عامي 1985م و 2008م وبرغم مشاركة المئات من شركات التصميم العالمية وآلاف الفنانين التشكيليين والمهندسين المعماريين فقد فزت في كلتا المسابقتين، ويمكنك الإطلاع على تفاصيلها على الروابط أدناه، لذلك عندما تشير إلى (إختراعي) لعلم الكلدان بتلك (السذاجة المفرطة) متخيلاً نفسك بأنك (أبو العِرّيف) كما يقول المصريون، فأنك إنما تهين نفسك، عندما تدلي بما (لا معرفة لك فيه) إصلاً، إلا إذا كنت تعتقد بأن كل تلك اللجان المتخصصة التي قامت بتزكية تصاميمي عن علم العراق قد فاتها المعلومات الساذجة التي أوردها جنابكم (المحترم جداً) عن العلم الكلداني، مع أنني قد أستخدمت في جميع تصاميمي تلك، ذات النجمة الكلدانية البابلية، بإخراج فني فريد ومتنوع في آن:

http://www.futuremediausa.com/index.php?option=com_content&view=article&id=1050&catid=55&Itemid=69
علم العراق الجديد ، مناقشة هادئة … أمتحان في الوطنية

أنا أيها العبقري وفلتة زمانك، لا أحتاج إلى شهادة المتسكعين والطارئين على حقل الكتابة من أمثالك، لكي أثبت مكانتي الفنية والفكرية ومواقفي القومية والوطنية (التي تسميها بطولات) والتي تحملت من أجلها الكثير من الحرمان والغربة والعرق والدم، فيما كان أمثالك يغطون في النوم ملتحفين بمنشورات القائد الضرورة.

ولعلمك وعلم السفهاء من أمثالك، فإن إغراءات عديدة قد منحت لي عبر مسيرة حياتي الشخصية، إبتداء من التلميح بمنحي شهادة الدكتوراه إذا ما قبلت بالإنتماء للحزب المقبور والتشييد بالقائد الضرورة، إلى التلويح بمنحي منصب بدرجة وكيل وزارة، مثلما رفضت إستلام المبالغ الشهرية التي خصصها المأفون عدي للكتّاب والصحفيين، وقد رفضت كل تلك الإغراءات (بحضور شهود أحياء)، رغم معرفتي بنتائج رفضها الوخيمة، مثلما رفضت إغراءات مشابهة عند عملي في العراق في سنوات ما بعد التغيير، علماً أن البعض من هؤلاء الذين عرضوا عليّ تلك المناصب ما زالوا يتبوأون مواقع مسؤولة رفيعة. ثم يأتي جانبكم (الكسيف) ليقول وبسفاهة مفرطة متلون ومرتزق وبقية قائمة هذه السفاسف التي ما أنزل ألله بها من سلطان!

http://www.kaldaya.net/2012/Articles/07/25_July14_AmerFatouhi.html

نضالات زوعة… عمالة ومؤامرات! … نمور من ورق نضالات من دخان

والسؤال الأهم هنا بعد هذا السرد العاجل والمبتسر الذي ذكرته أعلاه (موثقاً)، والذي هو غيض من فيض وبعض مما حققته حسب. من أنت بحق السماء وما هيّ منجزاتك؟

ومن أعطاك الحق لكي تقارن نفسك بي، أو تتطاول عليّ دونما مبرر، سوى جهالتك المدقعة وشعورك الدوني؟

فإن كنت تمتلك يا عبد الأحد سليمان (ذرة رجولة)، أكتب لي عن بعض من منجزاتك الشخصية التي (قد) وأكرر هنا (قد تمنحك الحق) في محاججتي، وإلا (إخرس) واحترم نفسك، وأعرف حدودك و(قزمية مستواك) عندما تتحدث عن الآخرين الذين لا مجال للمقارنة بين قاماتهم وحجمك الأشني (من أشنة)؟

لعلمك أيضاً، فأنك لا تنتقص مني عندما تلصق بي ما كُتِب بحق سيادة المطران جمو الجزيل الإحترام، لأن هذا متوقع منك ومن زبانية زوعة المهزومين الذين يموتون غيضاً لعدم تمكنهم من الحصول على مستمسك ضدي، فيما أمتلك أنا كل المستمسكات التي تفضح كنّتهم وأمثاله من الزوعويين المجرمين، الفاسدين، المفسدين.

كما أنك أيها الخرف، لا تنتقص مني عندما تقارن وبغباء لا تحسد عليه بين ما تحاولون أنت وعدد من زبانية زوعة إلصاقه بي دونما وازع من ضمير، وبين رسالتي إلى غبطة البطريك ساكو حول مسألة الفيسبوك التي كنت أجهلها حتى تم إبلاغي بها، فأجبت غبطته عنها بكل أمانة، لا يستطيع أمثالك من النكرات أن يستوعبوها.

أنك من خلال هذه المقارنة البائسة، إنما ترسل إلى غبطته (عن عمد) رسالة مفادها هو: أنه إما أن يكون (جباناً) لا يستطيع الدفاع عن نفسه لذلك فأنه قد قبل تبريري بصدد موضوع الفيسبوك، أو أنه (ساذج) يمكنني أن أتلاعب به كما أشاء، أو أنه (كاذب)، بمعنى أنه يعتقد بأنني من كتب تلك التفاهات على الفيسبوك وليس هنالك من أنتحل أسمي للتجاوز على غبطته، ومع ذلك فقد قبل على نفسه أن يمدحني ويشيد بي!

المحصلة أيها المحترم والمتمدن جداً، فأن الأوصاف أعلاه هيّ نتيجة وتحصيل حاصل لمقارنتك الغبية تلك، وليست أوصافاً أطلقها أنا على غبطته. هنا أترك لك حرية إختيار الكلمة المناسبة بغبطته من وجهة نظرك أنت؟!

وبالتالي ما علاقة سيادة المطران جمو الجزيل الإحترام بكتاباتي، إن كنت كما تدعي تحترم رجالات الكنيسة وسيادته مطران يشهد له عمله الدؤوب المتميز والتوسعات الكبيرة في كنائس وأديرة أبرشيته ومنجزات هذه الأبرشية العامرة التي لا تعد؟ … يقول الكتاب من فضلة القلب يتكلم الفم (اللسان)، وما يصدر عن لسانك بحق سيادته لا علاقة له بإدعائك المسيحاني مطلقاً.

يؤكد علم النفس بأن المصابين بعقدة الأنا، عادة ما يتهمون الآخر بما يعانون هم أنفسهم منه، وهو ما يتطابق مع إزدواجية شخصياتهم المريضة، فإذا كان جنابكم (المتمدن جداً) يستعين في نشر الهراءات التي تعتقدها كتابات بالتواطوء مع آخرين، فأن هذا ينطبق على جنابكم وليس على الكتّاب المحترفين من أمثالي الذين يشهد تاريخهم لهم.

مع إحترامي الشديد لسيادة المطران جمو الجزيل الإحترام، فأنني لا أنتظر من سيادته أو من غيره أن يوجهني أو يقول لي ما أكتب وما لا أكتب. أنا كنت وما أزال أكتب (ما أريد عندما أريد)، ولا يوجد شخص أو قوة في الأرض تستطيع أن تملي عليّ ما أكتبه، وهذا هو سبب تعرضي للإضطهاد في وطني الأم يا (فلتة زمانك).

من يعرفني جيداً، يعرف أنني لست من هؤلاء الذين لديهم كلمتين أو موقفين، عندما أتحدث فأنا أوجه كلامي مباشرة دونما تزويق ولا أخاف في الحق لومة لائم، ولعلمك أيضاً، أنا لم يرهبني كل طغيان وجبروت نظام البعث الفاشي، فهل تعتقد بأنني أخشى جهة أو كائناً من يكون؟

http://www.kaldaya.net/2012/Articles/04/58_Apr30_AmirFatouhi.html

شكراً… زوعة

أن غبطته (مع الإحترام لمكانته التي لا يحترمها هو) لا يمكن أن يهز شعرة في (أنفي!)، لا بالأمس ولا اليوم ولا في أي يوم قادم … (مفهوم)؟ … أم تريدني أن أعيدها عليك ثانية بطريقة أخرى لكي تستوعبها؟

إذا ما أراد غبطته أن نحترمه، فأن عليه (أن يحترم نفسه) ومكانته أولاً، لأن الإحترام ينبع من الداخل، كما أن عليه أن يحترم إنتمائه القومي الكلداني، ويتصرف بحكمة وروح مسيحية، وأن يتوقف عن مماحكاته وتصرفاته الهوجاء وعباراته الصبيانية غير اللائقة.

لقد بينت سابقاً لغبطته بكل وضوح وصراحة عبر موقعنا الأغر كلدايا، بأنني سأتوقف عن نشر موضوع كنت بصدد نشره، أعري فيه توجهه الزوعوي (قبل تسنمه سدة البطريركية)، وذلك لكي أمنحه فرصة إعادة حساباته، كخطوة أولى من أجل تصويب مواقفه السابقة وتأكيده على إنتمائه الكلداني، وقد بينت في كتاباتي بأنني سأكون في حل من وعدي إن لم يفعل ذلك، وهذا (ما حدث)، فأين التلون يا عبقري زمانك؟ … أم أنك على عادة الحاقدين على الكلدان (تعرفون وتحرفون)، لكي أنشط ذاكرتك الخرفة، أدعوك لقراءة الرابط أدناه:

http://kaldaya.net/2014/Articles/10/13_AmirFatouhi.html

رسالة مفتوحة إلى جميع الكلدان … البطريركية الكلدانية… رسالة إعتذار

أكتشافك المتأخر جداً بأنني (سرياني الطقس من بخديدا) هو فتح الفتوح ومنجز (يجهله عامة القراء)، فيا للسذاجة. بربك، أين هيّ الحكمة من نشر ما هو معروف أصلاً (أيها المحترم جداً)؟

رغم أنني لا أتذوق غير رتبة القداس الكلداني (قبل تحريفه الأخير)، مع ذلك، أنا أكتب عن إنتماء أبي هذا في صحف عراقية وناطقة بالعربية تصدر في أوربا وصحف أمريكية منذ مطلع الثمانينات، وليس بعد تغيير عام 2003م، كما أتحدث عن بلدة آبائي بخديدا والكنيسة السريانية الكاثوليكية العامرة منذ ما يقرب من ثلاثين عام مع أنني من مواليد بغداد / بل – أدد (بلدد) الكلدانية ومن سكنة الكرادة الشرقية، هذا من ناحية ومن ناحية أخرى، بينت بشكل واضح وجلي إنتمائي القومي الكلداني منذ أواخر عقد السبعينات المنصرم، وقد قمت بتصميم (علم الكلدان القومي) عام 1985م يوم لم يكن هنالك حزب أو منظمة قومية كلدانية، وما واجهته في المهجر من أجل إعلاء راية الكلدان والتعريف بالأمة الكلدانية، لم يسبب لي إلا الأذى والمضايقات حتى هذه اللحظة. ولكي أنعش ذاكرتك وذاكرة أمثالك من المحسوبين على حقل الكتابة عن إكتشافك (النووي) أحيلك إلى الرابط التالي:

http://kaldaya.net/2013/Articles/04/Apr25_AmerFatouhi.html

هل نحن سريان العراق … سوريون أم عراقيون كلدان؟

أما عن الثروات الهائلة التي أستحصلها من المركز الثقافي الكلداني الأمريكي التي تقدر بالملايين، وإرتزاقي من (تكلدني) كما تشيع عني (دون مخافة من ألله) أو (وازع من ضمير)، فهي على النحو التالي:

بالنسبة لتكلدني و(متكلدن) التي يستخدمها الزوعويون المهزوزن من أمثالك، ولا تكشف إلا عن فقرك المعلوماتي المدقع وضحالة تفكيرك، لأنك لا تستطيع أن ترتقي إلى فهم ماهية (الفروق الشاسعة) ما بين الإنتماء الكنسي (الطائفي) المحدود وبين (الإنتماء القومي) الذي يتجاوز حدود الإنتماء الطائفي المحدود، فأنني قد أوضحت ذلك في العديد من كتبي ومواضيعي المنشورة في المواقع وبضمنها عدد من الروابط المرفقة بهذا الموضوع، لعل وعسى أن تستوعب هذا يوماً.

ولعلمك وعلم أمثالك من الضحلين فكرياً، فأن الأب يعقوب يسو هو مؤسس المركز الثقافي الكلداني الأمريكي عام 1974م. وجميع المنح الحكومية تشرف عليها لجان خاضعة للتفتيش الحكومي الفيدرالي، لأن المركز الثقافي الكلداني هو منظمة غير ربحية مسجلة فيدرالياً وتخضع لضوابط صارمة من قبل مكتب (آي آر إس).

ولعلم جنابكم، فأنه منذ إنتسابي للمركز أواخر عقد التسعينات المنصرم كمتطوع (يعني لا راتب هنالك ولا هم يحزنون)، حصلنا على عدد من المنح التي لا تتجاوز أصابع اليد الواحدة، ولم تتعد مبالغ المنح بضعة آلاف كانت بالكاد قادرة على أن تسد مصاريف برامجنا المتنوعة ومناسباتنا الثقافية التي نقدمها مجاناً. وكل سنت يدخل للمركز أويصرف لتغطية نفقات المركز تشرف عليه لجنة حسابية وفقاً للضوابط الفيدرالية.

بسبب مشاغلي العديدة وإلتزامي منذ عام 2003م بقاعة العرض الفنية (ميسوبوتاميا) التي أفتتحتها في ولاية ميشيغان فقد رفضت ترشيح نفسي لدورتين، كما أنسحبت من الهيئة الإدارية للمركز بسبب مشاغلي وإلتزاماتي تلك، ومع ذلك كنت (أتطوع) للعمل مع زوجتي وأولادي وأبنتي بين حين وآخر عندما يصعب على لجان المركز الثقافية تحقيق مناسبة ما.

ومما أثر على تواجدي في المركز آنذاك، علاوة على إنشغالي بترسيخ مكانة قاعتي الفنية (ميسوبوتاميا)، إنكبابي على إنجاز كتابي الموسوم (الكلدان منذ بدء الزمان) الذي طبعته عام 2004م على (نفقتي الشخصية)، وقد ساعدني في طباعته السيد ساهر المالح صاحب مطبعة (النعمان).

كما تبرعت في عام 2007م بريع الطبعة العراقية للكتاب لصالح (جمعية الثقافة الكلدانية) في أربيل، ومن ثم تنازلت عن حقوق أرباحه عند نشره إلكترونياً على موقعنا الأغر (كلدايا)، علماً أن موقع كلدايا قد نشره مجاناً، وذلك من أجل توفيره لمن لا يستطيع الحصول عليه ورقياً (ومن دون مقابل).

وهكذا ترى (أيها المحترم جداً) حجم إرتزاقي من كتبي الكلدانية ومن تكلدني، بحسب وجهة نظرك الساذجة. أن على أمثالك أن يخجلوا ويدفنوا أنفسهم في الأرض، هذا إذا لم تلفظهم تلك الأرض المبتلاة بهكذا نماذج خرفة ومعدومة الضمير!

منذ عودتي من أوربا عام 2012م طلب مني الأب الفاضل يعقوب يسو الذي أحبه وأحترمه تمشية أمور المركز بعد إنقطاعي عنه لسنوات، تراجعت فيه مساهمات المركز الثقافية والتعليمية، ومع كل الجهد الذي بذلته مع الأخوات والأخوة في المركز ، إلا أننا لم نحصل منذ ذلك اليوم حتى لحظة كتابة هذا الموضوع على منحة بقيمة (سنت واحد)، وذلك بسبب الأزمة المالية التي تعيشها الولاية من ناحية ومن ناحية أخرى تواجد جهات كلدانية تمتلك علاقات واسعة مع المؤسسات الحكومية. لذلك أقولها لك ولأمثالك من المرتزقة والسفهاء، بأن جُل ما يصرف على المركز الكلداني هو من جيبي الخاص وجيب الأب يعقوب يسو (رحمه ألله) والمساهمات المتواضعة من قبل متطوعي المركز.

ولعلمك أيضاً، فقد تكفلت بكافة مصاريف مهرجان أكيتو للعام المنصرم 7314ك من جيبي الخاص، مثلما أدفع فواتير المركز مقتطعاً هذه المبالغ من رزق عائلتي، بل أنني قمت مؤخراً بتغطية مصاريف التقويم القومي الكلداني الأخير، ويعرف ذلك جيداً الأخوات والأخوة من أعضاء مركزنا، علاوة على معرفة رئاسة مركز الإعلام الكلداني في سان دييكو والمقربون من منظمتنا حجم معاناتنا المالية (أيها المحترم جداً).

لذلك قبل أن تدلي بسفاهاتك مستقبلاً عن الإرتزاق ومنظمة المركز الكلداني التي تدر الملايين علينا، حاول أن توقظ ضميرك النائم أو المستتر وتمحص الأمر قبل إطلاق الكلام على عواهنه، ذلك أن إطلاق الكلام على عواهنه هو ديدن السفهاء من أمثالك.

أما عن رئاستي للمركز فأنني لم أقبلها إلا مكرهاً ولهذا تجد كلمة (مؤقت) أمام أسمي، وذلك لقبولي بالأمر نزولاً عند رغبة الأب يسو، ناهيك عن نتائج الإنتخابات الأخيرة التي فزت فيها بالإجماع، ومع ذلك أتصلت بعدد من الشخصيات الكلدانية المعروفة منهم الأستاذ (سام يونو) رئيس الحزب الوطني الكلداني والأستاذ (جلال حنونا) رئيس جمعية مار ميخا الخيرية (أطال ألله في عمرهما)، عارضاً عليهم تنازلي عن رئاسة المركز، لرغبتي في التفرغ لمشاريعي الثقافية والفنية، وتهيئة متطلبات عملي كمساعد مدير ومحاضر في (المعهد الدولي للديانات) في ولاية نورث كارولاينا، وإلتزامات عملي الرئيس في شركتي الإعلامية بفرعيها في (ميشيغان) و(تكساس)، ناهيك عن إرتباطاتي في مجال الإستشارات الستراتيجية.

أتصور الآن، بأنك وأشباه الكتاب الذين يشابهونك في مستوى (يقظة الضمير)، قد أخذتم فكرة عامة عن حجم (إرتزاقي) من إنتمائي القومي الكلداني، متصورين بأن الناشطين الكلدان هم (باعة ضمير) و(تجار مباديء) مثلما هو معروف ومتعارف عليه بين زبانية كنّا وأغجان.

أخيراً،أعلمك بأنني قد صرفت من جيبي الخاص حتى ساعة نشر كتابي الأخير مبلغ يقرب من 40 ألف دولار، مع علمي المسبق بأن أي مشروع ثقافي ولاسيما نشر كتاب، هو مغامرة غير محمودة العواقب. لذلك ينبغي لأمثالك أن (يخجلوا) عندما يتهمون الآخرين بإتهامات (تافهة) كالتي يستخدمها جنابكم المتمدن والخلوق جداً (هذا إذا كنت تعرف معنى الخجل؟).

****************

إنتباهة: إلى د. جورج منصور المحترم / موقع منكيش: أستغرب نشرك لهذه التجاوزات التافهة بحقي، مع أنك كنت قد أبلغتني شخصياً وعلى الهاتف بأنك لم تنشر موضوعاً لي عن غبطة البطريرك ساكو، لأن البعض من كادر الموقع وجدوه قاسياً بعض الشيء، وهو ما أدى إلى عدم نشرك له وما جعلني أتوقف عن الكتابة في موقعكم. ترى ما الذي تبدل اليوم لكي تسمح بنشر هراء وسفاهات هذا (الخرف) عبد الأحد سليمان التي لا أساس لها من الصحة والتي قمت بتفنيدها جملة وتفصيلاً؟

أنا لا أتوقع إعتذارك، ولكنني آمل أن تتحقق مما ينشره الآخرون في موقع منكيش، حفاظاً على سمعة الموقع.

روابط أخرى ذات صلة:

http://www.kaldaya.net/2012/Articles/09/17_Sep08_AmerFatouhi.html

زوعة وكنّا… أضربهم في الوجه فيضربون في القفا!

http://iraqchurch.com/forum/showthread.php?t=29018

شكراً موقع "عنكاوا كوم"

http://www.kaldaya.net/2008/DailyNews/01/Jan29_08_A2_Fatuhi.html

الفنان عامر فتوحي ورأيه في التعديل الأخير لعلم العراق

http://www.kaldaya.net/2012/Articles/05/24_May14_AmirHannaFatouhi.html

أنا كلداني… أذن أنا أفند وأصحح، لكنني لا أحتقر … رسالتي الجوابية على رسالة الأخ أخيقر يوخنا


**********************

ثوابتنا القومية الكلدانية

أسم أمتنا الرسمي هو: الأمة الكلدانية

لغتنا الأم هيّ: اللغة الكلدانية

رمزنا القومي في المحافل والمناسبات هو: العلم الكلداني

تاريخنا الكلداني الشرعي يبدأ: عام 5300 ق.م

أكيتو هو: عيد رأس السنة الكلدانية البابلية






مغالطات وترهات أشباه الكويتب عبد الأحد سليمان زوابع في فنجان! Kawmiya2
من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان

يونادم كنّا وآغاجان كفتا ميزان لضرب مصالح مسيحيي العراق ولاسيما الكلدان

من يتعاون مع كنّا وآغجان فكأنه يطلق النار على الكلدان

To Yonadam Kanna & Sarkis Aghajan

You can put lipstick on a pig but it is still a pig

To Kanna & Aghajan

IF YOU WANT TO REPRESENT YOUR OWN PEOPLE,
YOU HAVE TO GO BACK TO HAKKARI,
TURKEY & URMIA, IRAN


مغالطات وترهات أشباه الكويتب عبد الأحد سليمان زوابع في فنجان! 7ayaa350x100
مغالطات وترهات أشباه الكويتب عبد الأحد سليمان زوابع في فنجان! Images


ياوطني يسعد صباحك
متى الحزن يطلق سراحك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مغالطات وترهات أشباه الكويتب عبد الأحد سليمان زوابع في فنجان!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات كلداني :: مَقَالَاتٌ لِلْكِتَابِ الْكَلْدَانَ :: مقالات الكاتب الكلداني/عامر حنا فتوحي-
انتقل الى: