| كيف أخطأ المطران أوجين منا فأدرجَ في قاموسه كلمة آسورَيا (ܐܣܘܪܝܐ) السريانية المُخترعة سنة 1897م/موفـق نيـسكو | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9611 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| |
| |
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9611 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: رد: كيف أخطأ المطران أوجين منا فأدرجَ في قاموسه كلمة آسورَيا (ܐܣܘܪܝܐ) السريانية المُخترعة سنة 1897م/موفـق نيـسكو 16/1/2016, 9:14 am | |
| | |
|
| |
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9611 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: رد: كيف أخطأ المطران أوجين منا فأدرجَ في قاموسه كلمة آسورَيا (ܐܣܘܪܝܐ) السريانية المُخترعة سنة 1897م/موفـق نيـسكو 17/1/2016, 8:34 am | |
| | |
|
| |
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9611 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: رد: كيف أخطأ المطران أوجين منا فأدرجَ في قاموسه كلمة آسورَيا (ܐܣܘܪܝܐ) السريانية المُخترعة سنة 1897م/موفـق نيـسكو 17/1/2016, 11:36 pm | |
| - اقتباس :
رد: كيف أخطأ المطران أوجين منا فأدرجَ في قاموسه كلمة آسورَيا (ܐܣܘܪܝܐ) السريانية المُخترعة سنة 1897م « رد #7 في: 17.01.2016 في 07:57 »
الاخوة القرّاء
لا انوي بهذه المداخلة الدخول في جدل حول التسمية فكاتب المقال وآراءه معروفة. فقط عندي تعليق على تأويل خاطئ من كاتب المقال لما ذكره المطران منا رحمه الله.
اقتباس ...
إن ما حملنا إلى إفراد فصل خصوصي للمواد المذكورة حسم النزاع الواقع بين كثير من الكلدان والسريان لكون كل منهما يدعي الأصالة والأقدمية لنفسه دون استناد على دليل أو برهان علمي مكين، فبياناً لحقيقة الأمر ومنعاً للمشاجرات نقول: إن جميع قبائل المشرق بمن فيهم الكلدان والأثوريين كانوا آراميين، والجميع بعد دخولهم المسيحية دُعيوا سرياناً وتركوا اسمهم الآرامي القديم لأنه يدل على الوثنية...الخ. (ص13-17)، مع ملاحظة أن المطران أوجين يُسمِّي الآشوريين في وقته بالسريان، لأن الخلاف كان بين الكلدان والسريان النساطرة الذين سَمَّوا أنفسهم آشوريين، وليس بين الكلدان والسريان الأرثوذكس أو الكاثوليك،
...انتهى الاقتباس
في بداية الاقتباس أعلاه اسطر مما كتبه المغفور له المطران منا ثم تعليق كاتب المقال ابتداء من "مع ملاحظة..." وحتى نهاية الاقتباس .
وما أردت توضيحه هو ان تعليق كاتب المقال غير صحيح! لان المطران منا رحمه الله في مستهل قاموسه يتحدث عن النزاع حول أصالة اللهجتين الشرقية والغربية (الكلدانية والسريانية على التوالي وحسب تعميمه في تسمية اللهجتين لشيوعهما) وليس الخلاف المذهبي بين كنيسة المشرق (النسطورية) والكنيسة الكلدانية الذي أصلا هو ليس موضوع الفصل الاستهلالي للقاموس. الدليل انه يسمي الخط المستعمل عند من يستعمل اللهجة الشرقية بالخط الكلداني والخط الذي يستعمله من يستعمل اللهجة الغربية بالخط السرياني كما في صفحة ١٢ في مقدمة الكتاب. وهو بعدها يتطرق الى الخلاف حول أي من اللهجتين هي اكثر اصالة في صفحة ١٨ ويقرن ذلك بحجج.
اما عن أصل كلمة سوريا وسرياني المشتقة منها فان المطران يتطرق اليها في صفحة ١٥ وفيها يقر بتعدد الاّراء حول هذا الموضوع. وهو يذكر اولا ضمن ذلك الرأي السائد بأنها جاءت من اثور وآشور . ثم يذكر الاّراء لأخرى. وعليه فان الادعاء بانه وضع كلمة "اسورايا" في قاموسه لكسب ود اتباع كنيسة المشرق ومحاولة إقناعهم بدخول الكثلكة هو عارٍ عن الصحة بل تلفيق بحق المطران منا رحمه الله. وَهو لو كان فعلا يحاول مجاملة اتباع كنيسة المشرق وخصوصا من كان يستعمل الاسم الاشوري قوميا (حسب كاتب المقال ) فلماذا إذن يقول في الفصل ذاته من القاموس رأيه بان الجميع آراميون. سوف لن ادخل هنا في مناقشة رأي المطران منا رحمه الله فهو ليس الهدف من كتابتي لهذه الأسطر. بل ان كل ما أريده هو تنبيه القرّاء الى تأويلات كاتب المقال الغير صحيحة .
وشكرا
المرفقات مأخوذة من قاموس منا مع الامتنان[/
- اقتباس :
رد: كيف أخطأ المطران أوجين منا فأدرجَ في قاموسه كلمة آسورَيا (ܐܣܘܪܝܐ) السريانية المُخترعة سنة 1897م « رد #8 في: 17.01.2016 في 14:23 » الاستاذ الكبير والباحث القدير موفق نيسكو المحترم
إن الأصل في تسمية أي شعب هو ما يُسمِّي نفسه في لغته، وشعبنا لم يُطلق على نفسه يوما بلغته تسمية آشوري، مضيفاً أن الاسم الآشوري هو بدعة قائلاً: أعطوني كتاباً واحداً، مصدراً واحداً، مخطوط واحد، وريقة واحدة، بل جملة واحدة تُسمِّي هذا الشعب آشوري، أعطوني قاموساً واحداً أو كتاباً قواعدياً واحداً يتضمن هذا التنسيب الذي تبتدعونه، أعطوني إنساناً واحداً عبر آلاف السنيين لقب نفسه بآشوري (القس المهندس عمانوئيل بيتو يوخنا، حربنا الأهلية حرب التسميات ص18.
تحية كبيرة على هذا الجهد الرائع الذي تبذله لقد قرات المقال عدة مرات وما استطيع ان اقوله لك انك الحارس الامين لتراث امتنا السريانية المجيدة بهذا البحث الرصين والمتين المستند الى ادق التفاصيل وبالوثائق والمخطوطات وباسلوب اكاديمي هادئ ومتميز انت لا تقوم بنقل تاريخ فقط انت احدثت ثورة في هذه المعلومات ووضعت النقاط على الحروف فانت تغربل ادق التفاصيل بكل ما علق من أخطاء بصورة متعمدة او غير متعمدة لاغراض سياسية وطائفية وبدون مجاملة كما قال المطران اودو اقول لك فاما ان يكتب التاريخ هكذا او لا
المشكلة يا استاذ موفق في قسم من ابناء شعبنا انهم لا يبحثون عن الحقيقة ويعتقدون انهم يستطيعون ان يخالفوا التاريخ بتعصبهم
ارجو منك ان تنتبه الى ان بعض التعليقات التي اتمنى ان تزداد اكثر لان القارئ اللبيب الذي يبحث عن الحقيقة يعتبر تلك التعليقات اكبر دليل وبرهان قوي على صحة ما تقوله سر في طريقك الذي اخترته على نهج ابائنا وملافنتنا وادباونا الميامين الذين سخروا حياتهم لخدمة امتنا السريانية المجيدة حفظك الرب المسيح ذخرا لنا ولكل من يبغي الحقيقة الشماس السرياني بهنام موسى المانيا - اقتباس :
رد: كيف أخطأ المطران أوجين منا فأدرجَ في قاموسه كلمة آسورَيا (ܐܣܘܪܝܐ) السريانية المُخترعة سنة 1897م « رد #10 في: 17.01.2016 في 21:13 »
موضوع قديم ومعاد من قبل اخرين لمليون مرة واصبح ممل. ومع هذا ساقوم بالتعليق
اقتباس - اقتباس :
- لأن كلمة النساطرة مرتبطة تاريخياً بنسطور المحروم سنة 431م من الكنيسة التي تعتبر أن النسطورية هي بدعة، وفي سنة 1876م أرسل تايت بعثة إلى السريان النساطرة سَمَّاها:
عندما كانت الكنيسة النسطورية تمتلك فلاسفة وعلماء كانت كنائس الغرب غارقة في التخلف. وكلمة بدعة هذه يستطيع اي شخص ان يطلقها على غيره, فهي كلمة عديمة المعنى. والكنيسة النسطورية هم بدون ادنى شك اعتبرهم من اجدادي اللذين سادافع عنهم.
اقتباس - اقتباس :
- وأن الانكليز سَمَّاهم آشوريين نتيجة اكتشاف الآثار الآشورية في شمال العراق منذ سنة 1849م حيث راج الاسم الآشوري في انكلترا
هنا بالرغم من ان هذه الجملة تستعمل لاغراض واهداف اخرى, الا انها بالنسبة لي كشخص يحترم العلم اللذي تقدم لاحقا في الغرب اجدها دليل على صحة التسمية وليس العكس. خاصة وانه من المعروف ان الانكليز كانوا يصطحبون معهم علماء خلال استعمارهم. وابسط مثال على ذلك هي كيفية ظهور ونشوء نظرية داروين. وبالطبع كان الانكليز يمتلكون علم كبير جدا بشكل كان بامكانهم ان يحددوا العديد من الحقائق بدقة.
وانا هنا ساعتمد على ما قاله العلماء الانكليز المختصين بدلا من الاعتماد على كتابات يقوم بها اشخاص غير علميين.
ولكن بعيد عن كل ذلك, فانني مع تطبيق الطريقة ادناه:
لنفترض بان هناك شركة ظهرت ووضعت لنفسها اسم معين وقالت بانها افضل من شركات مثل مرسيدس ونيسان وفلوفو. هذا وبدون ان تنتج هذه الشركة الجديدة اية سيارة منافسة لبقية الشركات, ولكنها تبقى فقط تقول كلاميا بانها افضل, السؤال هنا سيكون: ما القيمة الفعلية لهكذا شركة؟ هل لها اية قيمة؟ الجواب هو كلا بالطبع.
ولانني ادعوا الجميع بان يفكروا بطريقة علمية, فان الطريقة العلمية تقول اعتمد على الملاحظة والمشاهدة والنتائج: الملاحظة والمشاهدة تقول بان الحركات الاشورية اسست عدة مدارس في الداخل والخارج لتعليم لغة الام, ولها ايضا تاريخ طويل من العمل القومي. اما السريان والكلدان فانهم لا يملكون اي شئ, بل انهم يقتربون يوما بعد يوم ليصبحوا عربا. وحتى كنائس السريان والكلدان المفترض تغيير اسمها لتسمى بالكنائس العربية, وهذه ستكون تسمية اقرب الى حقيقتها حسب واقعها الحقيقي.
ان تكرار هذه المقالات وبهذا الشكل لا يستغربني, فهؤلاء متاثرين بالاخرين اللذين كانوا يعتقدون بان كثرة الكتابة ستؤدي الى تحقيق كل شئ. الشيوعين لديهم مليار تريليون مقالة يذكرون فيها "وطن حر وشعب سعيد" و "نمشي ونهرول ونركض نحو الشمس الزرقاء والبحر القهوائي من اجل تحقيق اهدافنا" وهي كلها بقت مجرد اوراق . بينما في العالم الراسمالي جرى تحقيق الحرية بدون هكذا تريليون مقالات. ونفس الشئ ينطبق على القوميين العرب اللذين كانوا يصيحون بالامة العربية الواحدة وهم لحد الان في مؤخرة الامم وغارقيين في الامية الخ.
كاتب المقالة بدلا من اعتماده الكامل وبصيغة 100 بالمئة بانتقاد الاخرين والتهجم عليهم, عليه ان يمتلك على الاقل نشاط مقداره 1 % ليقوم باقناع اللذين يسمون انفسهم بالسريان ليتعلموا لغة الام ويؤسسوا مدارس عنها.
واخيرا اقول باختصار: التسمية انا شخيصا اية منها اختار لا يعتمد اطلاقا على كتابات اي من الكتاب. انا افكر بشكل علمي , بمعنى انا اعتمد كليا على النتائج التي تعتمد بدورها على الملاحظة والمشاهدة. اي شئ اخر فانني اراه عديم القيمة بشكل مطلق. بمعنى ان المقالة المنشورة في هذا الشريط هي بالنسبة لي ووفقا للمعاير التي قدمتها لا قيمة لها تذكر.
شكرا للقراءة الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!! | |
|
| |
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9611 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: رد: كيف أخطأ المطران أوجين منا فأدرجَ في قاموسه كلمة آسورَيا (ܐܣܘܪܝܐ) السريانية المُخترعة سنة 1897م/موفـق نيـسكو 18/1/2016, 8:13 am | |
| رد: كيف أخطأ المطران أوجين منا فأدرجَ في قاموسه كلمة آسورَيا (ܐܣܘܪܝܐ) السريانية المُخترعة سنة 1897م « رد #11 في: 18.01.2016 في 00:00 » مقتبس من رد الاستاذ لوسيان على الاستاذ موفق نيسكو - اقتباس :
- انا هنا ساعتمد على ما قاله العلماء الانكليز المختصين بدلا من الاعتماد على كتابات يقوم بها اشخاص غير علميين.ولكن بعيد عن كل ذلك, فانني مع تطبيق الطريقة ادناه:
لنفترض بان هناك شركة ظهرت ووضعت لنفسها اسم معين وقالت بانها افضل من شركات مثل مرسيدس ونيسان وفلوفو. هذا وبدون ان تنتج هذه الشركة الجديدة اية سيارة منافسة لبقية الشركات, ولكنها تبقى فقط تقول كلاميا بانها افضل, السؤال هنا سيكون: ما القيمة الفعلية لهكذا شركة؟ هل لها اية قيمة؟ الجواب هو كلا بالطبع. والسوق النقدية مقتبس من رد الاستاذ لوسيان على مقالة الاقانيم - اقتباس :
- في البداية الكلمة المستعملة وهي "الله" انا ارفضها, فالله هو كائن افتراضي لا وجود له, وهو كائن افتراضي قذر ومجرم يذكر البشر فقط بقطع الرؤوس والذبح والقتل والاغتصاب والسرقة والغزو...والكنائس التي تستعمل مفردة "الله" هي كنائس لا اعتراف بها وقداسها بالنسبة لي باطل
وما يشمل شيئا مثل البرتقالة يشمل الانسان ايضا, فنحن لا نعرف عن الصفات الحقيقة للانسان اي شئ, لا نعرف كيف هي صفات الانسان خارج دماغنا. الفلسفة المادية وقعت في عدة مواقع محرجة, مثلا : اكتشاف نجوم ومجرات جديدة ظهرت مع ظهور التلسكوب, فحسب الماديين فان ما تم اكتشافه يكون ...الخ
ملاحظة ثانية: الاراء المطروحة ينبغي ان تقدم وتفهم مثل السوق في عالم راسمالي ديمقراطي, فحيث ان هناك من سيختار سيارة مرسيدس واحدهم سيارة نيسان, او احدهم سيختار شكولاته بكثير من السكر واخر بقليل من السكر, فهكذا هو الحال في سوق الاراء."انني اقحمت الجميع", "لا احد يستطيع الرد على ما كتبته",
بعد اذن الاستاذ المحترم موفق نيسكو استاذ لوسيان انا اعترف لا انا ولا غيري ولا اعتقد ان الاستاذ موفق نيسكو "اذا يسمح لي بالطبع" ولا اكبر علامة في العالم فعلا يستطيع ان يرد على ما تكتب لان ذلك يحتاج لتخصص واسع في كيفية ربط رفض الله او بحث التاريخي دقيق بوثائق ومقارنته مع علم الخيار والبرتقال والسيارات والنجوم والمجرات والتلسكوبات والسوق النقدية لان ذلك اعلى من مستواي على الاقل
مع التحية عماد الكراني هولندا الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!! | |
|
| |
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9611 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: رد: كيف أخطأ المطران أوجين منا فأدرجَ في قاموسه كلمة آسورَيا (ܐܣܘܪܝܐ) السريانية المُخترعة سنة 1897م/موفـق نيـسكو 19/1/2016, 8:03 am | |
| - اقتباس :
رد: كيف أخطأ المطران أوجين منا فأدرجَ في قاموسه كلمة آسورَيا (ܐܣܘܪܝܐ) السريانية المُخترعة سنة 1897م « رد #12 في:18.01.2016 في 07:48 » الى الأخ والصديق العزيز الباحث المقتدر الأستاذ الفاضل موفق نيسكو المحترم تقبلوا محبتنا مع خالص تحياتنا وأطين تهانينا بعيد الميلاد المجيد ورأس السنة الميلادية الجديدة . قرأنا مقالكم البحثي الطويل مع أغلب المداخلات عليه وبشكل عام هو موضوع معاد لمقالات سابقة لكم ولغيركم أي بمعنى هو كلام مكرر كما وصفه الأخ العزيز لوسيان ولكن مع ذلك كما يقال في الأعادة إفادة ... نحن نحيي فيكم روح البحث والتنقيب حول اكتشاف حقائق التاريخ ونعظم فيكم هذه الروحية البحثية يا أستاذنا الكريم . نحن نتفق معكم بأن جميع المسيحين من الكلدان والسريان والآشوريين الحاليين كانوا قديماً وما زالوأ يسمون أنفسهم " سورايي " أي بالعربي " سُريان " وهؤلاء السُريان ظهروا للوجود بهذه التسمية بعد ظهور المسيحية وانتشارها في بلاد الشام وبيث نهرين بجغرافيتها الحالية ، ولا يشك أحداً من الكلدان والسريان والآشوريين بصحة هذه التسمية وهي تسمية تعني بالمضمون المتداول " سوراايي = مسيحيين ، وسورايا = مسيحي " ولا يستدل منها أية تسمية قومية ... على أية حال يا أستاذنا العزيز لا أختلاف بيننا على هذه التسمية ذات الطابع والمضمون المسيحي البحت في مفهوم من تبنوها ، ولكن المُحيَّر في الأمر والمُثير للأستغراب هو إصراركم الشخصي المستميت مع احترامنا لشخصكم الكريم على نفي وجود أي علاقة تاريخية بين الآشوريين القدامى وبين من تسميهم " السُريان الشرقيين - النساطرة " !!! ... ما غايتكم في الأمر يا أستاذ موفق ؟؟؟ ، وبقدر تعلق الأمر بموضوعكم نسألكم التالي ... ما هو أصل السُريان تاريخياً قبل المسيحية ؟؟ ، ومن أين جاءوأ وظهروا وانتشروا بهذه السعة في هذه المنطقة وأصبحوا أصحاب هذه الأرض وسادتها بعد المسيحية ؟؟ هل جاءوا من كوكب آخر ؟؟ أم هم سكان هذه المنطقة الأصليين قبل المسيحية ؟؟ . نريد أن نعرف من هم السريان إذا ليسوا هم امتداد للآشوريين ؟؟ ، وربما تقولون هم آراميون عِرقياً ، فإذا كانوا كذلك كيف صاروا سُريان ولماذا لا تسمونهم آراميون ؟؟ ... إن الآشوريين القدامى لم ينقرضوا ولم يندثروا من الوجود بعد سقوط سلطتهم السياسية في نينوى سنة 612 ق م كما يدعي البعض لأن ذلك يخالف منطق الحياة والتاريخ والعلم ، نحن الآشوريين الحالين بكل تسمياتنا المتنوعة ورثة الآشوريين القدامى ولا ينافسنا على ذلك أحداً في هذه المنطقة شاء من شاء وأبى من أبى ، وهذا يؤكده أيضاً منطق التاريخ ، أما نفي ذلك الأمتداد التاريخي لأصولنا الآشورية بلأستناد على كُتاب ومؤرخين سعوا الى تشويه التاريخ وتزييفه لصالح إدعاءاتهم العرقية وتغيير هوية هذه الأرض لصالح قوميتهم " العربية - الأسلامية " فهذا شأنهم ، ولكن هذا السعي لا يمتلك مبرراته ومقوماته المادية ليثبت للتاريخ وللآخرين مصداقيته بأحقيته في ملكية هذه الأرض تاريخياً ، لأن هذه الأرض تخلو من أية بصمات حضارية له ، دمتم والعائلة الكريمة بخير وسلام . محبكم أخوكم وصديقكم : خوشابا سولاقا - بغداد - اقتباس :
رد: كيف أخطأ المطران أوجين منا فأدرجَ في قاموسه كلمة آسورَيا (ܐܣܘܪܝܐ) السريانية المُخترعة سنة 1897م « رد #13 في: 18.01.2016 في 20:34 » الى العضو عماد الكراني هولندا
انحني على ركبتي امام قدرتك المختزلة في استقطاع مقتطفات من مداخلاتي من عدة اشرطة ووضعها بالطريقة التي وضعتها في هذا الشريط بدلا من ان تقوم بمحاولة على الاقل كتابة سطرين بنفسك. والتي تدل على مدى تاثرك بالجاليات العروبجية والباكستانجية والتركجية في هولندا.
اسمع يا رجل , الفرق بيني وبين الكثيرين هو انني شخص اكره القصائد والشعارات.
في العلم هناك العديد من النظريات التي لم يستطيع اكبر علماء في المؤوسسة العلمية من رفضها , وهناك من بينهم من يؤيدها, الا ان الاغلبيية من طلبة الكليات وحتى الماجستير من لا يعرفها او سمع بها, هل تعرف لماذا؟ لانها لحد الان غير مفيدة, لا تعطي اية اجابات عملية تطبيقية. واعطيك مثال اخر, عندما جاءت نظرية اينشتاين , كان من المفترض ان ترحل نظرية نيوتن الى الزبالة, خاصة وانها كانت تعاني بنفسها من مشاكل, مثل عدم معرفة كيفية الحصول على منطقى خالية من قوى لنرى هل ستتحرك الاجسام فعلا بسرعة منتظمة مستقيمة, ومستقيمة هذه لا احد يعرف هي مستقيمة بالنسبة الى ماذا, نسبلة الى الشمس؟ الارض؟ نسبة الى موزبيق؟ وايضا الى متى سيبقى الجسم متحرك بهكذا سرعة منتظمة لانه لا وجود لما يسمى بلانهاية.... ولكن مع هذا فان نظرية نيوتن باقية حية, لانها مفيدة,لانها تساعد في العمليات التطبيقية العملية , مثل تحديد مواقع الصواريخ وسرعة الطائرات وحتى مواقع النجوم....
في العالم المتقدم يا رجل هناك نعم اهتمام بالحقائق, ولكن الاهتمام الاكبر هو بما هو مفيد وما هو غير مفيد. وهذه الجملة الثانية هي التي تحدد القرار اللذي يتم اخذه.
وبما انك تقول بانك لا تفهم, فانني ساطرح سؤال بسيط لك ولمن يفكر مثلك:
في البداية هل الحركات الاشورية مفيدة؟ انا ذكرت بانهم اهتموا واسسوا بالفعل عدة مدارس تعليم لغة في الداخل والخارج, وقاموا فعليا بنشر الوعي القومي اللذي من امثالك لم يمتلكوه سابقا.
السؤال هو الان: ما هي النشاطات المفيدة التي قدمها القوميين السريان او الكلدان؟
واعطيك فكرة اخرى: لنفترض بان شركة تويوتا اقامت معرض للسيارات داخل مراكز احدى المدن كدعاية, ثم تاتي شركة فولوفو وتنصب خيمة للدعاية ضد تويوتا, فكيف سيرى الناس ما تفعله فولوفو؟ بالطبع سيرون بان فولفو هي مفلسة وبان عملها قبيح, وبان من الافضل لها ان تاتي في اليوم الثاني وتعمل دعاية لبضاعها بدلا من التهجم على الاخرين. وعندها فان الناس امامهم سوق وسيختار كل شخص بحرية.
الافكار التي يقدمها القوميين والحركات والجمعيات المفترض هي ايضا سوق يختار البشر من بين الافكار المطروحة في السوق. اي تماما كما في هولندا التي انت تقيم بها, حيث البشر يغيرون ارائهم باستمرار ويغيرون نتائج الانتخابات باستمرار, بدون ان يسمي احدهم تغيير رايهم بانه عار وابتعاد عن ما تسمى بالمبادئ الثابتة للمنهج الحزبي.
ولكن لماذا لا يفكر الشرق الاوسطين بهذه الطريقة ؟ السبب لانهم تعودوا على ممارسة سياسة-ضد وليس سياسة-مع. فلو سالت اي شخص عربي او مسلم ما هو الشئ اللذي انت تقف ضده, سيقول فورا ضد اسرائيل وامريكا والرسمالية... ولكن لو سالتهم مع ماذا تقفون, ماذا تؤيدون, فانهم ستصابهم الصدمة والذهول, فهم لا يعرفون اية برامج هم يمتلكون وماذا عليهم ان يفعلوا. والماركسين لديهم تريليون مقالة, 99 بالمئة منها هي ضد الراسمالية ولماذا على البشر رفضها, وفقط 1 بالمئة منها تتحدث عن كيفية تطوير الاشتراكية ولماذا على البشر اختيار الاشتراكية.
والقوميين السريان والكلدان يعرفون بدقة بانهم ضد الحركات الاشورية. ولكني لو سالتهم ماذا تؤيدون؟ ما هي برامجكم لتطوير القومية السريانية والكلدانية , فانهم عندها يصابون بالصدمة والذهول لانهم ببساطة لا يعرفون. - اقتباس :
رد: كيف أخطأ المطران أوجين منا فأدرجَ في قاموسه كلمة آسورَيا (ܐܣܘܪܝܐ) السريانية المُخترعة سنة 1897م « رد #15 في: 18.01.2016 في 22:50 » الاخ موفق نيسكو المحترم
لا حاجة لضياع وقتك الغالي بكتابة هذه المقالة الطويلة لتصحيح خطأ المطران مار يعقوب اوجين منا في قاموسه حبذا لو تطلب من كل من له نسخة من القاموس ان يحرقه للتخلص من الخطأ وتنحل المشكلة ولكن سوف احتفظ بالنسخة الاصلية في مكتبتي لكي افتخر بتعب وبمجهود المرحوم والدي الذي نسق وطبع ملحق القاموس عام 1975 في مطبعة دار الساعة في بغداد بداية من صفحة 856 ولغاية صفحة 986 .
تقبل تحياتي وشكرا ادي بيث بنيامين الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!! | |
|
| |
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9611 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: رد: كيف أخطأ المطران أوجين منا فأدرجَ في قاموسه كلمة آسورَيا (ܐܣܘܪܝܐ) السريانية المُخترعة سنة 1897م/موفـق نيـسكو 19/1/2016, 8:05 am | |
| | |
|
| |
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9611 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: رد: كيف أخطأ المطران أوجين منا فأدرجَ في قاموسه كلمة آسورَيا (ܐܣܘܪܝܐ) السريانية المُخترعة سنة 1897م/موفـق نيـسكو 20/1/2016, 7:28 am | |
| | |
|
| |
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9611 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: رد: كيف أخطأ المطران أوجين منا فأدرجَ في قاموسه كلمة آسورَيا (ܐܣܘܪܝܐ) السريانية المُخترعة سنة 1897م/موفـق نيـسكو 21/1/2016, 8:16 pm | |
| | |
|
| |
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9611 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: رد: كيف أخطأ المطران أوجين منا فأدرجَ في قاموسه كلمة آسورَيا (ܐܣܘܪܝܐ) السريانية المُخترعة سنة 1897م/موفـق نيـسكو 22/1/2016, 7:31 am | |
| | |
|
| |
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9611 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: رد: كيف أخطأ المطران أوجين منا فأدرجَ في قاموسه كلمة آسورَيا (ܐܣܘܪܝܐ) السريانية المُخترعة سنة 1897م/موفـق نيـسكو 22/1/2016, 7:33 am | |
|
عدل سابقا من قبل الامير شهريار في 22/1/2016, 6:26 pm عدل 1 مرات | |
|
| |
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9611 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: رد: كيف أخطأ المطران أوجين منا فأدرجَ في قاموسه كلمة آسورَيا (ܐܣܘܪܝܐ) السريانية المُخترعة سنة 1897م/موفـق نيـسكو 22/1/2016, 7:41 am | |
| - اقتباس :
- Eddie Beth Benyamin
رد: كيف أخطأ المطران أوجين منا فأدرجَ في قاموسه كلمة آسورَيا (ܐܣܘܪܝܐ) السريانية المُخترعة سنة 1897م « رد #34 في: 21.01.2016في 23:33 » اللاخ موفق نيسكو المحترم
اعنون ردي لحضرتك كالاتي : كيف اخطأ المورخ والاكاديمي موفق نيسكو بتسمية الدكتور سيرماس وتاريخ ولادته في مقالته كما في الاقتباس الاتي :
(( واغلب الظن أن الذي قام بإقحام الهامش في ص9 هو بولس (بيراس) سيرماس (1870-1939م) لتشويه كلام توما أودو لأهداف سياسية آشورية، وعائلة سيرماس معروفة بمثقفيها وكان قسم منهم يعمل في الدولة والمؤسسات التبشيرية )) ...
1 - الاسم كما كتبته لنا بولس (بيراس) سيرماس هو خطأ والاصح ﭘـيرة سرماس ( PERA SARMAS ) . 2 - كتبت لنا تاريخ الولادة (1870-1939م) والاصح (1901-1972) . 3 - حسب ما نعرف لا يوجد اسم بولس (بيراس) سيرماس في قائمة اسماء الكتاب والمؤرخين الاشوريين في القرن الماضي ولا قبله . 4 - الهامش كتب باسلوب اكاديمي في غاية الدقة والبلاغة وبلغة كنيسة المشرق ( الاشورية والقديمة ) والكلدانية بينما ﭘـيرة سرماس لم ينتمي لكلا الكنيستين ولم يتقن لغة كلا الكنيستين بل كانت كل كتاباته باللغة الاشورية المعاصرة . 5 - قاموس المطران مار توما اودو طبع في الموصل عام 1897 قبل ان يولد ﭘـيرة سرماس فهل اضيف الهامش علما بانه ولد في ايران عام 1901 بعد طبع القاموس ؟ 6 - القاموس طبع ثانية في مدينة آن آربور Ann Arbor في ولاية مشيكان وليس كما كتبت لنا في مدينة شيكاغو . 7 - المطران مار توما اودو كتب مقدمة القاموس ( ܥܘܬܕܐ ܕܣܝܘܡܐ / عوتاذا دسايوما / مقدمة الكاتب ) وطبع القاموس في الموصل . 8 - المقدمة تحوي على 11 صفحة والهامش في نهاية الصفحة الخامسة . حسنا ... لماذا اضيف في المسافة الباقية من الصفحة الخامسة ولم تضيف فيها الفقرة لاولى وبنفس المسافة من الصفحة السادسة ؟ 9 - الحروف التي طبع بها الهامش ( حسب ما تظن بالكاتب بولس (بيراس) سيرماس )هي بالظبط نفس الحروف والمقياس لمقدمة القاموس الذي طبع في الموصل ؟ وهل كانت نفس الحروف متواجدة في ايران ؟ اخ موفق ... كن صادقا بما تكتب لكي لا تفقد مصداقيتك ولا تحسب باننا لسنا واعين وليست لنا دراية بتاريخنا الاشوري وبلغتنا العريقة . لا احدا اضيف الهامش بل كان جزء من مقدمة القاموس بقلم المطران مار توما اودو .....كتبت لنا كلمة ( مترصانا / ܡܬܪܨܢܐ ) , اولا تكتب بالصاد وتقرأ بالسين والاصح ( مترسانا ) وثانيا تعني " محتسب " اي الكاتب ( المطران مار توما اودو ) هوالذي كتب الهامش وهو محتسب او مسؤول بما كتبه . مطران الكنيسة السريانية اعاد طبع القاموس عام 1985 وهو الذي حذف الهامش لكي يخفي الحقيقة ولم يعرف باننا نحفظ النسخة الاصلية وهذا يعني بان الهامش كان موجودا حينما طبع القاموس في الموصل عام 1897 وحضرتك تظن بان الكاتب بولس (بيراس) سيرماس هو الذي كتب الهامش . بمعنى اخر تناقض نفسك بما تكتبه ..
ارفقت اسم ﭘـيرة سرماس وتاريخ الولادة بالانكليزي وكذلك بلغتنا ( ܦܐܪܐ ܣܪܡܣ ) في المستطيل الاحمر ...
تقبل تحياتي وشكرا ادي بيث بنيامين
- اقتباس :
رد: كيف أخطأ المطران أوجين منا فأدرجَ في قاموسه كلمة آسورَيا (ܐܣܘܪܝܐ) السريانية المُخترعة سنة 1897م « رد #35 في: 22.01.2016 في 01:01 »
موضوع معاد لا فائدة له سوى التاجيج. لا اعتقد بوجود شخص واحد سيقف ضد قومي سرياني اذا استغل جهده في شئ مفيد , مثلا استغلال الوقت لكتابة منشورات تعليم لغة ونشرها بين السريان...
صاحب المقال يتحدث وكأنه قد كتب شئ تاريخي قاطع لا يقبل اي شك في ما كتبه.
افكار وتوضيحات عن قواعد كتابة التاريخ:
ساتحدث هنا قليلا عن قواعد كتابة التاريخ, وفي البداية اقول بان التاريخ ليس اختصاصي, ولكني لانني قرات الكثير عن النظريات العلمية وقواعدها فانني استطيع ان اكتب عن قواعد اغلب المجالات.
ولكي ابتعد عن شخص كاتب المقال حتى لا يتهمني بالشخصنة فانني ساتناول الفكرة بشكل عام:
ينقسم الاشخاص اللذين يكتبون عن التاريخ الى قسمين: قسم من اللذين يكتبون مقالات تاريخية ويعملون ضمن وسائل الاعلام , او اللذين يكتبون مثلهم, وهؤلاء يكونون متاثرين بافكارهم الشخصية او متاثرين بالاتجاه العام للوسيلة الاعلامية او يكونون متاثرين بعوامل سياسية.
والقسم الثاني يكتبون كتب خاصة بهم , اي في ما يتعلق بالتاريخ بحد ذاته بعيدا عن التاثيرات السياسية والاتجاهات الاعلامية والشخصية قدر الامكان.
بالطبع اي قارئ سيتسال وما قيمة ما اذكره؟ بماذا تفيدنا ما اقوله؟
الجواب هو ان هناك فرق كبير جدا في طريقة كتابة المواضيع التاريخية بين هذين القسمين.
السؤال سيكون كيف نعرفها ونميزها؟
الجواب: لاخذ ايضا مثال عام لاوضح الفكرة , وسيكون مثال بسيط حتى يفهم ابسط قارئ. لناخذ مثلا قضية تاريخية مثل فترة النازية في المانيا, ونسال كيف سيكتب هذين القسمين عنها.
القسم من المختصين في التاريخ واللذين هم تطغي على كتاباتهم ارائهم الشخصية او متاثرين بالخط العام لوسائل الاعلام التي يعلمون بها, او متاثرين باغراضهم السياسية سيكتبون بالطريقة التالية: "في تلك الفترة , هتلر كان مخطاء وما فعله كان جملة من الاخطاء عندما روج لتفوق العرق الالماني...والشعب الالماني ايضا اخطاء الكثير في تلك المرحلة التاريخية الخ الخ"
السؤال هو الان: هل هذه تسمى كتابة التاريخ؟ كلا بالطبع, هذه هي عملية تغيير وتزوير للتاريخ. لان هتلر بكل بساطة كان يعتبر ما يقوم به من افعال بانها افعال صحيحة وليست خاطئة. اذ حتى لو ان هناك شخص مجنون فانه عندما يقرر شيئا او يفعل شيئا فانه يفعل ذلك لانه يعتبره قرار وفعل صحيح. وبنفس الطريقة فان الشعب الالماني في تايده لافكار هتلر لم يكن يعتبر تاييده بانه عبارة عن اخطاء وانما اعتبروا تاييدهم بانه فعل صحيح.
القسم الثاني من كتاب التاريخ الحقيقين سيكتبون اذن عن تلك المرحلة بان هتلر كان مؤمنا بما فعله وكان يعتبر ما يقوم به بانها افعال صحيحة وهو نجح في ذلك لان كان هناك اغلبية من الشعب الالماني مؤمنة بتفوق العرق الالماني ومؤمنة بصحة افعاله وافكاره ومؤمنة بصحة ما يؤيدونه الخ... طريقة القسم الثاني هي الطريقة الصحيحة والتي تعبر عن حقيقة ما جرى في المانيا, بحيث ان لو شخص من الاجيال الجديدة قرائها سيفهم تلك المرحلة بسهولة.
هل لاحظت عزيزي القارئ الفرق الرهيب بين الطريقتين؟
كاتب المقال يفعل نفس الشئ ويقول في مقالته بان المطران الفلاني اخطاء في ذكره لكلمة معينة , وعندما ادخل فقرات معينة فانه كان ايضا مخطاء الخ الخ
في العلم عندما نقول بان هناك خط متوازي فالسؤال هو نسبة الى ماذا؟ فنقول نسبة الى خط اخر مثلا. وعندما نقول بان هناك شحنة كهربائية مقدارها 220 فولت فنسال بالنسبة الى ماذا؟ فنقول نسبة الى الارضي مثلا...
وهنا في التاريخ عندما يقول اخطاء احدهم فالسؤال هو نسبة الى من؟ والجواب هو نسبة الى كاتب المقال وليس نسبة الى المطران في تلك الفترة. لان كاتب المقالة يقوم بكل بساطة بتغيير التاريخ ولا يعرضه بشكله الموضوعي.
وبالمناسبة ولكي اذهب بعيدا, انا لدي حتى مشكلة كبيرة في فهم المقالات حول العراق. خاصة عندما يقولون بان صدام حسين قضى على الديمقراطية عندما جاء الى الحكم. لان بكل بساطة مبادئ الديمقراطية نشرتها امريكا بعد عام 1991 وهذه ما يسمونها بتصدير الديمقراطية, ويقصدون بها نشرها ثقافيا واعلاميا. اذ لو اننا نظرنا الى الفترة قبل 1991 , ولنقل فترة الثمانينات ونقراء حتى منشورات الاحزاب المعارضة ومنها الحزب الشيوعي العراقي فاننا لا نجد اي ذكر لاي شئ يسمى ديمقراطية وحقوق الانسان الخ. لماذا؟ لان ببساطة هذه الكلمات لم يكن العراقيين يعرفونها او يستعملونها. هذه انتشرت بعد 1991, اذ انها لو كانت موجودة في العراق مسبقا لما احتاجت الولايات المتحدة الامريكية من استخدام مفهوم "تصدير الديمقراطية" وتضع لها عدة مراكز لتعمل على تحقيقها.
وهذه ليست المرة الاولى التي يقوم بها كاتب الشريط من تغيير للتاريخ, اذ قام بها في مرة سابقة عندما تحدث عن نظام الخلافة بين البطاركة في تلك الفترة ووصفها ايضا بانها اخطاء الخ الخ...والصحيح هو ان المسيحين في تلك الفترة كانوا لم يكونوا يعتبرونها اخطاء وانما كانوا مؤمنين بصحتها.
اعتبارها بانها كانت اخطاء عبارة عن عملية تغيير للتاريخ يقوم بها الكاتب وهو لا يملك ادنى حق في فعل ذلك.
واخيرا اقول بان الكاتب يتهم العديدن بتغيير التاريخ وتزويره , ولكنه لا يلاحظ الطريقة التي يستعملها في كتابة التاريخ والتغيير في التاريخ اللذي يقوم به هو بنفسه. هذه النقطة اردت ان اشرحها للقراء.
تقيمي للمقالة كشخص اعرف بقواعد عدة مجالات: المقالة خاطئة والتاريخ بكل تاكيد لا يكتب بهذه الطريقة. شكرا للقراءة
- اقتباس :
رد: كيف أخطأ المطران أوجين منا فأدرجَ في قاموسه كلمة آسورَيا (ܐܣܘܪܝܐ) السريانية المُخترعة سنة 1897م « رد #36 في: 22.01.2016 في 02:15 » الاستاذ الكبير موفق نيسكو المحترم
ارجوك رجاء حارا عد م الاجابة عل المهرج والمزور ادي بنياميين قبل ان نرى مقدرته ودقته هل يعرف تاريخ امته المتاشورة والمزورة مثله لم لننل السريان نعرفها اكثر
المهرج ادي باعتبارك مزور تدعي انك علامة وتاخذ اسماء من كتب الانترنيت بون تدقيق وتخلط الاسماء عندي سوالين مهمين لك الاول هل الجوز مدور ام ان كل مدور جوز نصف اسماء الامة المتاشورة اصبح اسمها اشور
السوال الثاني مهههههههههههم كثير كثير وهو حزورة
من هو ابو الدكتور بيرا سيرماس الذي ذكرته انت ومتى ولد ومتى توفي ومن هو عمه اخو ابوه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه مع تحياتي عادل السرياني - اقتباس :
رد: كيف أخطأ المطران أوجين منا فأدرجَ في قاموسه كلمة آسورَيا (ܐܣܘܪܝܐ) السريانية المُخترعة سنة 1897م « رد #37 في: 22.01.2016 في 03:28 » الاخ موفق نيسكو المحترم
اود ان اعلمك باني احتفظ في مكتبتي بكتاب " من نحن " تأليف الدكتور ﭘـيرة سرماس او كما كتبته لنا في مقالتك ( بولس (بيراس) سيرماس ) . ارسل لك صورة كتابه وضعته اما الكومبيوتر لكي اثبت لك باني اعرف من هو الدكتور ﭘـيرة سرماس ولو كره الكارهون . الكتاب الفه عام 1965 باللغة الاشورية المعاصرة . الكتاب مترجم للغة العربية بواسطة الاستاذ آدم د . هومه . اسم المؤلف باللغة العربية نراه واضحا في المستطيل الاحمر .
تقبل تحياتي وشكرا ادي بيث بنيامين
- اقتباس :
رد: كيف أخطأ المطران أوجين منا فأدرجَ في قاموسه كلمة آسورَيا (ܐܣܘܪܝܐ) السريانية المُخترعة سنة 1897م « رد #38 في: 22.01.2016 في 03:57 » يا ايدي المزور انت ما بتخشي شوي نحن لم نسالك هل عند كتب ام لا
سالناك
من هو ابو بيرا سيرماس ومن هو عمه ونضيف ماذا كان اسم اخوه وماذا كانت لقب العائلة الاصلي وماذا كانوا يعملون
هل كان بيراس سيرماس بلا اصل وهل كاتب مشهور لا يعرف واحد مثلك اصله وفصله وخاصة ابوك كان علامة بس شو بدي اعملك اللي بينكر اصله وما يقولوه ابوه ما راح يعرف اصل غيره
من هو ابو بيرا سيرماس ومن هو عمه ونضيف ماذا كان اسم اخوه وماذا كانت لقب العائلة الاصلي وماذا كانوا يعملون
اذا لا تجيب فبيراس سيرماس بدون اصل اجب ايها الجاهل واذا ما تقدر اخرس اوضرب راسك بالحيط كما فعلت او اسال اولاد ايشاي داود في سانت هوزي لعلهم يجيبوك
عادل السرياني الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!! | |
|
| |
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9611 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: رد: كيف أخطأ المطران أوجين منا فأدرجَ في قاموسه كلمة آسورَيا (ܐܣܘܪܝܐ) السريانية المُخترعة سنة 1897م/موفـق نيـسكو 22/1/2016, 6:31 pm | |
| | |
|
| |
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9611 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: رد: كيف أخطأ المطران أوجين منا فأدرجَ في قاموسه كلمة آسورَيا (ܐܣܘܪܝܐ) السريانية المُخترعة سنة 1897م/موفـق نيـسكو 23/1/2016, 7:24 am | |
| - اقتباس :
رد: كيف أخطأ المطران أوجين منا فأدرجَ في قاموسه كلمة آسورَيا (ܐܣܘܪܝܐ) السريانية المُخترعة سنة 1897م « رد #37 في: 22.01.2016في 16:36 » السادة القراء الافاضل فضيحة بجناجل وفلم اسود وابيض اتحفنا العلامة المتاشور احيقر يوخنا صديق العلامة اللغوي والمزور ادي بنايميين بالتعليق التالي شلاما من اجل تصحيح المعلومات فان اول رحالة تعرف على الاشوريين في حكاري كان الرحالة الألماني فريدريك سنة ١٨٢٩ وبما يعادل سبعين سنة قبل وجود ويكرم http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,801778.0.html
يقول المثل العراقي اشك هدومي
هل تعلمون ايها السادة القراء ان كلمة اشوريين لم تاتي مرة واحدة في هذا الكتاب
: يقول فريدريك بارو متسلَّق جبال آرارات لأول مرة سنة 1829م: إن الشعب المسيحي الساكن هنا معروفين في التاريخ باسم النساطرة، ولكن الأتراك والتتار والأرمن يُسمون النساطرة أيزيديين، والحقيقة أنهم أتباع نسطور بطريك القسطنطينية وانتشروا في الجزيرة العربية ووصلوا إلى الهند والصين، وهذه الكنيسة كانت كيانها الأول محصور في بلاد فارس، وحصلت على أسس راسخة في كلديا القديمة، ومن ذلك اليوم والى الوقت الحالي هم يتكلمون ويمارسون طقوسهم باللغة الكلدو–سريانية، وأن كهنتهم وأساقفتهم في جهل مطبق وهم بالكاد لا يعرفون إلا القليل عن مبادئ دينهم، وعلى الرغم من أنهم يقرءون كتبهم بالكلدانية، لكني اعتقد أنهم لا يفهمون شيئاً منها (Journey to Ararat، رحلة إلى آررات طبعة 1859م، انكليزي ص230–232).
ملاحظة ايها العلامة لقد تم تصوير تعليقك وارجو ملاحظة سرعة الرد السرياني الاصيل بالتوقيت. هل هذه هي الامة الاشورية ومن هل المال جيب وحمل جمال رجاء رجاء اطلب من كل منصف وصاحب ضمير ان يراجع الكتاب ويعلق وهذا هو رابط الكتاب https://archive.org/stream/journeytoararat00parrgoog/journeytoararat00parrgoog_djvu.txt عدنان فتوحي السرياني - اقتباس :
رد: كيف أخطأ المطران أوجين منا فأدرجَ في قاموسه كلمة آسورَيا (ܐܣܘܪܝܐ) السريانية المُخترعة سنة 1897م « رد #38 في: 22.01.2016 في 17:51 » السيد ادي بنيامين المحترم تحية المحبة باعتبارك احد المشاركين في هذا الموقع واحد المعلقين على هذه المقالة ما هو رايك بتعليق الاستاذ اخيقر يوخنا علما ان في ذلك الكتاب لاتوجد فيه كلمة الاشوريين اطلاقا انا اكتب عن محبتي لارى مدى العلمية والحقيقة التي تبحث عنها هل بهذه الطريقة يريد الاخوة الاشوريين ان يثبتوا وجودهم؟ اتمنى كثيرا ان اسمع وجهة نظرك تحديدا بتعليق الاستاذ اخيقر ولك مني المحبة الشماس السرياني بهنام موسى المانيا - اقتباس :
رد: كيف أخطأ المطران أوجين منا فأدرجَ في قاموسه كلمة آسورَيا (ܐܣܘܪܝܐ) السريانية المُخترعة سنة 1897م « رد #39 في: 22.01.2016 في 18:29 » حضرة الشماس بهنام موسى الجزيل الاحترام
شكرا لردك الجميل المتواضع ...
نعم بكل سرور .... الاخ اخيقر يوخنا ذكر في مقالته عدة مصادر منها الرابط ادناه يذكر فيها الرحالة فريديرك شولتز اسم " الاشوريين Assyrians " عام 1829 . حقيقة لا اعرف بان فريدريك شولتز تسلق جبال ارارات ام لا ..... http://www.jelleverheij.net/monuments/patriarchal-church-of-the-church-of-the-east.html
الرابط ادناه مقالة الاخ اخيقر يوخنا ذكر فيها الرابط اعلاه http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,794028.0.html
اقتباس (( انا اكتب عن محبتي لارى مدى العلمية والحقيقة التي تبحث عنها هل بهذه الطريقة يريد الاخوة الاشوريين ان يثبتوا وجودهم ؟ ))
اخ بهنام
نقرأ في اصحاح متى ادناه ما قال يسوع المسيح عن رجال نينوى .... سؤالي لحضرتك كشماس تخدم كنيستك : من هم رجال نينوى ؟
متى 12: 38-42
وكَلَّمَه بَعضُ الكَتَبَةِ و الفِرِّيسيِّينَ فقالوا: «يا مُعلِّم، نُريدُ أَن نَرى مِنكَ آية ». فأَجابهم: «جِيلٌ فاسِدٌ فاسِقٌ يُطالِبُ بِآية، ولَن يُعْطى سِوى آيةِ النَّبِيِّ يونان. فكما بَقِيَ يُونانُ في بَطنِ الحُوتِ ثَلاثةَ أَيَّامٍ وثلاثَ لَيال، فكذلكَ يَبقى ابنُ الإِنسانِ في جَوفِ الأَرضِ ثَلاثةَ أَيَّامٍ وثلاثَ لَيال. رِجالُ نِينَوى يَقومونَ يَومَ الدَّينونةِ معَ هذا الجيلِ ويَحكُمونَ عليه، لأَنَّهم تابوا بِإِنذارِ يُونان، وههُنا أَعظَمُ مِن يُونان. مَلِكّةُ التَّيمَنِ تقومُ يَومَ الدَّينونةِ مع هذا الجِيلِ وتَحكُمُ علَيه، لأَنَّها جاءَت مِن أَقاصي الأَرضِ لِتَسمَعَ حِكمةَ سُلَيمان، وهَهُنا أَعظَمُ مِن سُلَيمان».
تقبل خالص تحياتي وشكرا ادي بيث بنيامين - اقتباس :
رد: كيف أخطأ المطران أوجين منا فأدرجَ في قاموسه كلمة آسورَيا (ܐܣܘܪܝܐ) السريانية المُخترعة سنة 1897م « رد #40 في: 22.01.2016 في 19:10 » الأخ الأستاذ موفق نيسكو المحترم
تحياتي
مما لا شكّ فيه أنّك تبذل الكثير من الوقت والجهد بغية نشر مثل هذه المقالات دفاعاً عن حقائق تعتبرها ثابتة ويراها غيرك خلاف ذلك وخاصّة فيما يخص موضوع القومية التي يحاول كل فرد متطرّف الزام المقابل بالقومية التي يؤمن أنّه ينتمي اليها وهذه الحالة موجودة لدى البعض من الكلدان والسريان والآشوريين دون .
اسمح لي ببيان النقاط التالية مبنية على قناعاتي الشخصية وآمل أنّك ستتقبّلها وان لم تؤمن بها استناداً الى ما لمسته منك من تقبّل للنقد الهادف عند لقائنا الوحيد في سان دييغو خلال السنة الماضية.
1- أنا ومعي معظم المسيحيين الكلدان والآشوريين في شمال العراق ان لم يكن جميعهم تربّينا على أن نسمّي أنفسنا (سورايي) والتي نقصد بها مرادفاً للمسيحيين ولا نعني بها بأي شكل من الأشكال بأنّنا من الطائفة السريانية وكما تعلم فانّ بعض الكلمات تتغيّر معانيها واستعمالاتها مع الزمن ولا يصحّ ربطها بالأصل الذي أتت منه ومثالاً على ذلك كلمة ( حنفا اوحنيف المشتقّة منها) تعني بلغتنا عابد الأصنام فيما يعتبرها آخرون عكس ذلك يربطونها بدينهم كصفة حسنة وكذلك كلمة ( مدام) ذات المعنى الراقي لدى الفرنسيين وتعني ( سيّدتي) وهل تعلم أنّ استعمالها السائد في أميركا يقصد به: ( سمسارة) أو قوّادة والأمثلة على ذلك كثيرة.
2- اللغة لا تدلّ على القومية بأيّ شكل من الأشكال لأنّ الأمريكي الذي يتكلّم الانكليزية يرفض أن يسمّى انكليزياً كما أن الزنجي في وسط أفريقيا الذي يتكلّم اللغة الفرنسية ليس فرنسياً بكل تاكيد وهذا ينطبق على من يتكلّم أو يتّخذ السريانية لغةً له وبهذه المناسبة أشير الى أنّ أبناء الطائفة السريانية في العراق لم يأتوا من سوريا أنّما هم مواطنون أصليون من أهل البلد اتّبعوا المذهب السرياني ( اليعقوبي سابقاً) والدليل على ذلك لغتهم المحكية التي تتطابق مع اللهجات لدى الكلدان والآشوريين وليس مع اللهجة السريانية الغربية.
3- الفرض لا يساعد على اثبات وجهة نظر صاحبه وربّما يؤدّي الى عكس المطلوب كما هو حاصل في الردود على مقالتك الحالية التي خرج الكثير منها عن الطور المعقول والمقبول وعليه ارى ان نترك حرية الرأي والتعبير مكفولة للجميع وليسمّي كل واحد منّا نفسه بما يلائمه ويقتنع به.
4- المرحوم المطران أوجين منّا لم يكن مؤرّخاً أنّما مختصّاً باللغة والملاحظات التي دوّنها تمثّل قناعته الشخصية ولا تعتبر حجّه له أو ضدّه ولا ننسى بأنّ الكثير ممن دوّنوا التاريخ كتبوه تحت تأثيرات مختلفة سواءً كانت عنصرية أو سياسية أو استناداً على ما سمعوه من غيرهم وقسم منها مدفوع الثمن وخير مثال على ذلك ما حدث في العراق عند اعادة كتابة التاريخ بحسب رغبة الرئيس الأسبق صدّام حسين.
ملاحظة أخيرة: أرفض وسوف أهمل أي ردّ متشنّج يأتيني من أيّ شخص غيرك كما هو حاصل في المناوشات أعلاه وأرحّب بالرد المباشر الذي قد يأتيني منك شخصياً.
مع تقديري للجميع. - اقتباس :
رد: كيف أخطأ المطران أوجين منا فأدرجَ في قاموسه كلمة آسورَيا (ܐܣܘܪܝܐ) السريانية المُخترعة سنة 1897م « رد #41 في: 22.01.2016 في 19:26 » الاستاذ ادي المحترم تحية المحبة
عفوا وبصراحه لم تجيب على سوالي فسوالي كان تحديدا على تعليق الاستاذ اخيقر يوخنا وهو: ان اول رحالة تعرف على الاشوريين في حكاري كان الرحالة الألماني فريدريك سنة ١٨٢٩ وبما يعادل سبعين سنة قبل وجود ويكرم وفي ذلك الكتاب لا يوجد اي ذكر للاشوريين فهل ذلك الكتاب دليل على وجود الاشوريين ؟ وهل تعتقد ان بهذه الطريقة يكتب التاريخ لاثبات وجود شي معين ؟
استاذ ادي المحترم انا متاكد انك فهمت قصدي تماما اتمنى ان اسمع رايك بصراحة وشفافية علمية وتاريخية بعيدا عن التعصب في الرحاله فريدريك وليس عن بقية الروابط التي ادرجها الاستاذ اخيقر مع تحياتي ومحبتي الشماس بهنام موسى السرياني المانيا - اقتباس :
رد: كيف أخطأ المطران أوجين منا فأدرجَ في قاموسه كلمة آسورَيا (ܐܣܘܪܝܐ) السريانية المُخترعة سنة 1897م « رد #42 في: 22.01.2016 في 19:51 » الاخ موفق نيسكو المحترم
الان اتابع بتصحيح الاخطاء التي لاحظتها في مقالتك خاصة في الاقتباس الاتي :
(( فقالت إيزابيلا: إن اسمهم الحقيقي هو السريان، وألَّفت كتابها بالانكليزية في جزأين طبع في لندن سنة 1991م بعنوان: journeys in persia and kurdistan including a summer in the upper karun region and a visit to the nestorian rayahs (الرحلات إلى فارس وكردستان والصيف في منطقة أعالي الكارون وزيارة النساطرة في مناطق الرايات) مع ملاحظة أن كلمة الرايات تُستعمل على السريان النساطرة عموماً عندما لا تُستعمل التسمية القبلية أو العشائرية، وأن إيزابيلا تشرح كلمة الرايات في ج1ص14 أن المقصود بالرايات هم السريان ))
بالتأكيد تقصد إيزابيلا لوسي بيرد بيشوب : اولا تاريخ طبع كتابها عام 1891 كما اشرته لك وللقراء بالسهم الاحمر في الصورة المرفقة وليس كما كتبت لنا عام 1991 .
ثانيا : إيزابيلا لوسي بيرد بيشوب وحضرتك اخطأتما في تفسير اسم " الرايات " : هنا اعطيك درسا لكي تتعلم بان معنى رايات تعني جمع رعية . حسب ما ذكرت لنا بان ايزابيلا زارت منطقة " النساطرة " وهذا يعني بانها زارت منطقة هكاري جنوب شرق تركيا لان " النساطرة " عاشوا في تلك المنطقة . تلك المنطقة كانت مقسمة اداريا لمنطقتين " عشيرت و راعيت ( حرف التاء في كلا الاسمين مشددة ومكسورة وبصيغة الجمع " وليس كما كتبتها لنا رايات " . خمسة عشائر عاشوا فيها كالاتي ( تياري , تخوما , جيلو , باز , ديز ) وكل عشيرة حكمها مالك من عشيرتهم . البلدات والقرى الاخرى خارج منطقة العشيرة خاصة شمال هكاري كانت تسمى رعيت وليس رايات منها بلدة قوجانوس وكان حاكم كردي او تركي يدير شؤن بلداتهم وقراهم .
نلاحظ ايضا اسم " rayahs " وتعني رعيت لان لا يوجد حرف " العين " في اللغة الانكليزية ولهذا كتبت ايزابيلا الاسم مجرد سمعته من عامري تلك المنطقة .
تقبل تحياتي وشكرا ادي بيث بنيامين
- اقتباس :
رد: كيف أخطأ المطران أوجين منا فأدرجَ في قاموسه كلمة آسورَيا (ܐܣܘܪܝܐ) السريانية المُخترعة سنة 1897م « رد #43 في: 22.01.2016 في 20:00 » حضرة الشماس بهنام موسى الجزيل الاحترام
حضرتك تعيش في المانيا وبالتاكيد تقرأ وتكتب وتتكلم بالانكليزية ...
رجاءا انقر على الرابط الذي اقتحمته بردي لك فستجد اسم Assyrians . الاتي فقرة من الكتاب من تاليف فريدريك شولتز .....
The “discovery” of the Assyrians of Hakkari in 1829 by the German traveller and archaeologist Friedrich Schultz caused quite a sensation in the West. Soon representatives of different churches (Catholics, Anglicans, American Presbyterians) poured into the mountainous district to establish contact with the Assyrians. For some reason the Mar Shimuns preferred the British above others. An official liaison with the Anglican Church was made. Preceding World War I Mr Michael Browne, a British missionary, for more than 25 years resided in Kocanis as official representative of the Anglican Church.
مع فائق شكري وامتناني ادي بيث بنيامين - اقتباس :
رد: كيف أخطأ المطران أوجين منا فأدرجَ في قاموسه كلمة آسورَيا (ܐܣܘܪܝܐ) السريانية المُخترعة سنة 1897م « رد #46 في: 22.01.2016 في 22:47 » الاخ موفق نيسكو الحترم
اواصل الان بحملة التصحيحات في مقالتك في الاقتباس الاتي :
اقتباس (( وأن إيزابيلا تشرح كلمة الرايات في ج1ص14 أن المقصود بالرايات هم السريان، وتقول إيزابيلا في الجزء الأول وهو عام: إنها في رحلاتها وجدت أقوماً: الفرس، السريان، الصابئة، اليهود، الوهابيين، الهندوس، الإغريق، الفرنسيين، البريطانيين، الايطاليين والأفارقة. (ج1ص9). ))..
قرأت ج1 ص 14 .... آسف.... لم اجد شرح ايزابيلا لاسم " الرايات " بل اسم " Kiffiyeh / كفية "
ذكرت ايزابيلا في نفس الكتاب ج1 ص 9 اسم " Syrians " الذي اشرت تحته خط احمر وهذا يعني السوريين بجميع اطيافهم ومذاهبهم وليس كما ترجمتها لنا " السريان " ....
في ص 8 من نفس الكتاب كتبت ايزابيلا الجملة I left the Assyria with regret . اشرت تحتها خط احمر ... ممكن تشرح لنا ماذا تقصد ايزابيلا باسم " The Assyria " ؟
رجائي من حضرتك ان تكون دقيقا في كتابة مقالتك ...
ارفقت ص 8 - 9 - 14 لكي يقرأها الجميع
تقبل تحياتي وشكرا ادي بيث بنيامين
الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!!
عدل سابقا من قبل الامير شهريار في 25/1/2016, 8:07 am عدل 1 مرات | |
|
| |
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9611 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: رد: كيف أخطأ المطران أوجين منا فأدرجَ في قاموسه كلمة آسورَيا (ܐܣܘܪܝܐ) السريانية المُخترعة سنة 1897م/موفـق نيـسكو 23/1/2016, 7:26 am | |
| | |
|
| |
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9611 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: رد: كيف أخطأ المطران أوجين منا فأدرجَ في قاموسه كلمة آسورَيا (ܐܣܘܪܝܐ) السريانية المُخترعة سنة 1897م/موفـق نيـسكو 25/1/2016, 8:13 am | |
| | |
|
| |
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9611 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: رد: كيف أخطأ المطران أوجين منا فأدرجَ في قاموسه كلمة آسورَيا (ܐܣܘܪܝܐ) السريانية المُخترعة سنة 1897م/موفـق نيـسكو 25/1/2016, 8:18 am | |
| | |
|
| |
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9611 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: رد: كيف أخطأ المطران أوجين منا فأدرجَ في قاموسه كلمة آسورَيا (ܐܣܘܪܝܐ) السريانية المُخترعة سنة 1897م/موفـق نيـسكو 28/1/2016, 7:58 am | |
| | |
|
| |
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9611 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: رد: كيف أخطأ المطران أوجين منا فأدرجَ في قاموسه كلمة آسورَيا (ܐܣܘܪܝܐ) السريانية المُخترعة سنة 1897م/موفـق نيـسكو 28/1/2016, 7:35 pm | |
| | |
|
| |
| كيف أخطأ المطران أوجين منا فأدرجَ في قاموسه كلمة آسورَيا (ܐܣܘܪܝܐ) السريانية المُخترعة سنة 1897م/موفـق نيـسكو | |
|