ذكرى اب القديسين, القديس الشهيد المطران مار بولص فرج رحو...مناسبة احياء ذكرى الضحايا من ابناء شعبنا المهملة من قبل الكنائس والبطريركية واغلبية /lucian
كاتب الموضوع
رسالة
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9611تاريخ التسجيل : 07/07/2011الموقع : في قلب بلدي الحبيبالعمل/الترفيه : السياحة والسفر
موضوع: ذكرى اب القديسين, القديس الشهيد المطران مار بولص فرج رحو...مناسبة احياء ذكرى الضحايا من ابناء شعبنا المهملة من قبل الكنائس والبطريركية واغلبية /lucian 28/2/2016, 7:43 pm
« في: 28.02.2016 في 13:28 » ذكرى اب القديسين, القديس الشهيد المطران مار بولص فرج رحو.....مناسبة احياء ذكرى الضحايا من ابناء شعبنا المهملة من قبل الكنائس والبطريركية واغلبية ابناء شعبنا
ان من يقراء التاريخ وينظر الى العالم اليوم سيرى عدة شعوب ومجموعات بشرية تعرضت الى اضطهاد ووقع بينها عدة ضحايا. هذه الشعوب التي تعرضت الى اضطهاد تقوم بالتركيز بالدرجة الاولى وقبل اي شئ اخر باحياء ذكرى ضحاياها.
لماذا احياء ذكرى الضحايا من اهم الاولوليات؟
1- لان الدفاع عن حقوق الضحايا عبارة عن دفاع عن حقوق كل المجموعة التي تعرضت الى اضطهاد. اذ لا يمكن القول بان هناك من يدافع عن حقوق اي اشخاص او مجموعات في الوقت الذي لا يستذكر الضحايا.
2- الدفاع عن حقوق الضحايا واحياء ذكراهم هي الوحيدة التي تمكن الوقوف ضد الاجرام الذي حدث في الماضي ومنع تكرار حدوثه, الذي تكراره سيؤدي دائما الى وقوع ضحايا جدد.
3- الدفاع عن حقوق الضحايا وتحقيق حقوقهم هي الوحيدة التي تمكن لمعالجة الالام الماضي.
4- الدفاع عن حقوق الضحايا واستذكار ذكراهم وتحقيق حقوقهم هي الطريقة الوحيدة التي تفتح الطريق الصحيح نحو تحقيق عدالة صحيحة.
5- المجموعات التي لا تهتم بحقوق الضحايا فان اية دعاوى جنائية التي تقدمها الى اية جهات دولية مثل مجلس الامن او الامم المتحدة فانها لن تفيد ولن يهتم بها احد. لن يهتم احد باشخاص هم بانفسهم غير مهتمين بقضاياهم.
6- لن تاخذ اية لجان تحقيق اية قضية انتهاكات التي وقعت في الماضي القريب بجدية عندما لا تقوم المجموعة التي تملك الضحايا بالاهتمام باحياء ذكرى ضحاياها بنفسها اولا.
7- ان الاهمال في احياء ذكرى الضحايا سيرسل رسالة بان امر وقوع مستمر للضحايا هو شئ غير مهم, ومن هنا فان عملية اية اصلاح مؤوسسي دستوري ستصبح مستحيلة.
8- ان رفع مستوى الوعي الاخلاقي في عدة مجتمعات تطورت كان مرتبط بشكل مباشر باقامة المتاحف والنصب التذكارية للضحايا واحياء لا يتوقف لذكراها. وهذه نجدها بوضوح في بلدان مثل المانيا.
9- لن تهتم اية ادارات حكومية او قانونية باية عمليات المحاسبة والاقصاص ضد المجرمين اذا كان هناك اهمال في احياء ذكرى الضحايا.
10 - رفع مستوى الوعي الاخلاقي هو الطريق نحو تحقيق المصالحة في اي مجتمع, وهذه مستحيلة بدون احياء ذكرى الضحايا.
11- عدم احياء ذكرى الضحايا سيؤدي الى ان تمتنع اية جهات اخرى عن تقديم اي اعتراف علني بالظلم والاظهاد والابادة الجماعية التي حدثت.
12- بناء ثقافة الديمقراطية هي عبارة عن عملية مستحيلة بدون اهتمام بحقوق الضحايا لان ذلك سيعني بان ليس هناك مكافحة للافلات من المحاسبة.
13- اهمال الضحايا وعدم تذكرهم من قبل المجتمع سيؤدي دائما الى شعور مستمر بالظلم والاهانة.
14- مبادئ حقوق الانسان كلها مبنية على اساس واحد فقط وهوالواجب الاخلاقي في تذكر الضحايا ومواجهة الماضي والاعتراف به.
هذه عبارة عن عدة نقاط ولكنها ليست كلها, فانا ذكرت بعضها لكي اختصر المقالة.
ان عملية احياء ذكرى الضحايا عبارة عن اهم حدث في عدة مجتمعات ويحضى باولوية قصوى, فهناك مئات الالاف الذين يحملون الشموع والورود وصور الضحايا يخرجون في مسيرات في الشوارع, هناك قداديس ضخمة يحضرها مئات الالاف تقام في كل كنائس تلك الشعوب ويتم تخصيصها فقط لاستذكار الضحايا بشكل واضح جدا ومركز جدا. هناك في مجتمعات زيارات للنصب التذكارية والمتاحف التذكارية للضحايا يصاحبها سموفنيات وحضور كبير جدا....الخ ولكن بامكان اي قارئ ان يبحث بنفسه حول كيف يتم احياء ذكرى الضحايا ومدى اهمية الحدث عند عدة مجتمعات.
اما عندنا فان موقع البطريركية الكلدانية لحد هذه اللحظة خالية من اي صورة للقديس الشهيد مار فرج رحو . هناك فقط تذكير بشكل ثانوي للشهيد, وهناك فقط خبر عن تجمعات كلدانية في الناصرية التي رفعت صوره. اذ كان من المفترض على البطريركية ان تطلب من كل كنائسنا وفي كل مكان بعمل قداس خاص بهذه المناسبة وبان تطلب حضور كبير يحملون فيه صورة الشهيد محاطة بالورود والشموع مع تركيز كبير وواضح جدا على المناسبة.
هكذا اهمال من قبل البطريركية والكنائس صاحبه بكل تاكيد اهمال من قبل ابناء شعبنا, فالبطريكية والكنائس تطالب ابناء شعبنا بان يتخذوهم مثال وقدوة لهم. واي انتقاد للبطريركية او كنائسنا سيكون ردهم الفقير الوحيد الخالي من اي معنى "كفى مزايدات ...الخ" هذا بدون ان يتطرقوا الى كل النقاط التي ذكرتها اعلاه.
ولهذه الاسباب كلها وللاسباب التي ذكرتها في النقاط من 1 الى 14 فانه اصبح بالتاكيد لاي قارئ واضحا بان ادعاء اية جهة كنسية او البطريركية بانهم يدافعون بشكل فعال عن حقوق ابناء شعبنا هو اصبح امر مشكوك به كثيرا.
واخيرا اقول بان اذا تطور موضوعي وظهرت فيه مداخلات للقراء فان اي رد سيكتبه اعلام البطريركية انا اؤكد لهم باني لن اقرائه اذا لم يحوي اقتباس لكل النقاط من 1 الى 14 والرد عليها بشكل منطقي.
وعلى ابناء شعبنا ان لا يستغربوا ابدا عندما يرون استمرار ماساتنا, واستمرار العالم باهمال قضيتنا, وعدم فعل المؤوسسات الدولية اي شئ فعال لمساعدتنا. فالشعب الذي يهمل ضحاياه بنفسه بشكل طوعي منه هو عبارة عن شعب لا يستحق اية حقوق تذكر.
الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!!
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9611تاريخ التسجيل : 07/07/2011الموقع : في قلب بلدي الحبيبالعمل/الترفيه : السياحة والسفر
موضوع: رد: ذكرى اب القديسين, القديس الشهيد المطران مار بولص فرج رحو...مناسبة احياء ذكرى الضحايا من ابناء شعبنا المهملة من قبل الكنائس والبطريركية واغلبية /lucian 1/3/2016, 7:27 am
( اما عندنا فان موقع البطريركية الكلدانية لحد هذه اللحظة خالية من اي صورة للقديس الشهيد مار فرج رحو . هناك فقط تذكير بشكل ثانوي للشهيد, وهناك فقط خبر عن تجمعات كلدانية في الناصرية التي رفعت صوره. اذ كان من المفترض على البطريركية ان تطلب من كل كنائسنا وفي كل مكان بعمل قداس خاص بهذه المناسبة وبان تطلب حضور كبير يحملون فيه صورة الشهيد محاطة بالورود والشموع مع تركيز كبير وواضح جدا على المناسبة.)
اولا كل انسان بريء اخرج من بيته هو قديس وليس فقط القديس الشهيد المطران فرج رحو. لو كان المطران فرج رحو انسان عادي اي بدون درجة كهنوتية هل كنت ستتذكره وتلقبه بالقديس . ثم لماذا لا تقترح على البطريركية مباشرة مقترحك ؟؟؟ طريقتك في الكتابة من منطلق النظرة الفوقية مستفزة جدا . اذا اردت ان يسمع صوتك فتكلم عن مأساة الجميع .ابسط وافقر انسان هو من يمثل الشعب المسيحي في مأساته . هل تعلم لماذا اخترت المطران فرج رحو , لانك تريد تبريرا لانتقادك للبطريركية . عدا ذلك انا اؤيدك بكل ما تفضلت به اعلاه.
اختياري للقديس الشهيد مار فرج رحو جاء من خلال الفيديو الذي وضعته اعلاه والذي هو مؤثر الى حدود لا نهاية لها والذي تاثر به العالم كله وتحدث عنه الاعلام العالمي كله.
وانا اخترت المناسبة ووضعت حتى في عنوان الموضوع بانها مناسبة "احياء ذكرى الضحايا من ابناء شعبنا". واذا كنت انت لا ترى انني اتحدث عن احياء ذكرى ضحايا ابناء شعبنا في كل المقالة التي انا كتبتها فان المشكلة فيك وليس في طريقة كتابتي. انت عليك ان تحل مشكلتك هذه بنفسك.
اما سؤالك الذي انت تجيب عنه بنفسك فهي طريقة مارسها انت مع اشخاص عرب وليس معي. اذا عندك سؤالك دعني اجيبك عليه ومن ثم انت احكم, ولكن لا تشك مسبقا, فانت هكذا ستشك في كل شئ وبالتالي ستكبر مشاكلك.
وانا لدي عدة مداخلات اخرى ادافع عنها عن مواقف للبطريركية فكيف تسميها يا رجل؟ هناك في مواقع الانترنت اغلبية من الاشخاص الذين اما يتهجمون على البطريركية في كل مناسبة او بدون مناسبة او اشخاص يتملقون لها في كل مناسبة وغير مناسبة.
اما كتابتي بنظرة فوقية, فاقول نعم, انا اكتب بالفعل من نظرة فوقية لاشخاص لا يملكون وعي باهمية احياء ذكرى الضحايا ولاشخاص لا يملكون ردود سوى تقديم الشكوك بكل شئ وبطريقة العرب.
طريقة كتابتك يا رجل يمارسها النسبيين الذين يمتلكون غرض التقليل من شان مناسبة معينة, فيقولون لماذا انت مهتم بمناسبة معينة دون غيرها , لماذا مهتم بضحية بحد ذاتها وليس كلها فهناك عدة ضحايا اخريين. اذا كنت قادر بان تبين بانني مخطئ حول اهمال قضية احياء الضحايا, عندها كنت تستطيع ان تشك بانني انتقد فقط لغرض الانتقاد. ولكنك اخفقت في ذلك.
رد: ذكرى اب القديسين, القديس الشهيد المطران مار بولص فرج رحو...مناسبة احياء ذكرى الضحايا من ابناء شعبنا المهملة من قبل الكنائس والبطريركية واغلبية ابناء شعبنا « رد #3 في: 19:32 28/02/2016 » رابي لوسيان شلاما موضوع في غاية الاهمية ليس فقط من اجل ذكرى الشهيد مار فرج رحو بل من اجل ان تنتبه كناءسنا فيما بعد لكل شهداءها كرموز لمعاناه شعبنا واسمح لي ان اضيف يا ليت مناشدتكم كانت لكل كناءس شعبنا لاحياء ذكرى مار فرج رحو في الكنيسة الاشورية بقسميها والسريانية بقسميها وبقية الكناءس الحديدة لشعبنا في الوطن والخارج لان مثل مشاركة كل كناءسنا في احياء هذة الذكرى قد تسهم ايضا في تقاربها فيما بعد وتخلق مشاعر وحدة الانتماء لدى ابناء شعبنا تقبل تحياتي
بالفعل ليس بمقدور اية جهة ان تدعي بانها تدافع عن حقوق ابناء شعبنا وهي بنفس الوقت تهمل احياء ذكرى ضحايا ابناء شعبنا بشكل كامل. هكذا جهات لا تستطيع ان تطلب من اجنبي اوربي غربي ان يهتم بضحايا ابناء شعبنا وفي نفس الوقت هكذا جهات لا تهتم باحياء ضحايا ابناء شعبنا بنفسها, اذ هذه ستكون كوميديا...
اهمال احياء ذكرى ضحايا ابناء شعبنا ستقود بشكل حتمي الى طريق واحد , وهو طريق العبثية واللامعنى واللاجدوى. اذ انني على يقين بان المخاوف التي يشعر بها ابناء شعبنا هي ليست فقط الخوف الذي يعيشون فيه في هكذا بلدان مثل العراق, وانما ايضا لشعور ابناء شعبنا بانهم اذا وقعوا ضحايا او وقعوا في ضيق او في مشكلة معينة فان لا احد سيتذكرهم, لن تتذكرهم لا الكنائس ولا بقية ابناء شعبنا الذين يقومون بتقليد موقف الكنائس.
والاثبات على ذلك, انت ترى كيف ان مثلا الكهنة والرهبان كانوا سابقا متمسكين بالارض ويرفضون مغادرتها. الان وقبل فترة كما تعرف بنفسك ظهرت هنا عدة مواضيع حول هرب اعداد كبيرة من الكهنة الى الخارج وتمني اخرين بالمغادرة. هؤلاء قسم كبير منهم بالتاكيد اصبحوا يشعرون باللاجدوى واللامعنى, فلا احد اصبح يتذكر الضحايا ولا اية تضحيات يقدمها احدهم. فالتضحيات اصبحت عديمة القيمة وعديمة الاهمية سواء عند كنائسنا او ابناء شعبنا.
وما يشمل هؤلاء الكهنة في مثالي هذا الذي لاحظه وشاهده الجميع يشمل ايضا نسبة كبيرة من ابناء شعبنا.
هذا الموضوع كما تفضلت انت هو بالطبع من اهم المواضيع. وانا ايضا مثلك اتمنى ان تصبح هكذا مواضيع احياء ذكرى ضحايا ابناء شعبنا مناسبة مشتركة بين كل كنائسنا تقام فيها قداديس مشتركة على اساس اننا كلنا نمتلك معاناة مشتركة ايضا.
الاخ العزيز لوسيان المحترم تحية وبعد جزيل الشكر لك لما طرحته عن وضع الأستشهاد الخاص بقدّيسنا الذي تعرّض للمعاناة والأضطهادات وهو يشهد بقوّة للمسيح الرب مُستعيناً بالروح القدس الذي كان يتكلّم فيه. لقد لحق شهيدنا بالشهداء الآخرين، وكما نعلم بأن أولهم كان الشهيد الشماس استيفانوس الذي حارب قوى الظلام وقسوَتها. هذه القوى نالت من القديس المطران مار بولص فرج رحو مرة اخرى. حمل الشهيد صليبه بكل استحقاق ليصبح من يمين الرب. خسر حياته من اجل الرب وينطبق عليه قول الأنجيلي متى في 10 : 39، طوبى والف طوبى على روحه الطاهرة الزكية ونُعاهده بأننا لا ننسى احاديثة وتوصياته. يبقى السؤال على الألسن " مَنْ الذي قتل الشهيد؟". يقول المثل "دماء الشهداء بذور الكنيسة". تقبل تحياتي العطرة مراسم استقبال
بالطبع انا مع احياء ذكرى كل شهدائنا وكل الضحايا من ابناء شعبنا.
- الكنائس التي تتحدثت عن كهنة ورهبان يهربون من العراق, ارى انها تاخذ الامور من نظرة احادية الجانب, اذ ان الكنائس لا ترى مدى اهمالها لاحياء ذكرى الضحايا والشهداء واهمالها للتضحيات. وبالطبع هذا لا يشمل فقط الكهنة والرهبان وانما ايضا بقية ابناء شعبنا. فالكنالئس عندما تطلب من ابناء شعبنا البقاء وتقديم المزيد من التضحيات فعليها ايضا ان تستذكر التضحيات وتدعوا ابناء شعبنا الى احياء ذكرى الضحايا.
- ومن ناحية اخرى فحتى الرابطة الكلدانية لم يتمكن ولا شخص واحد منهم بان يفكر بالموضوع المطروح الان بان يقيموا فعاليات احياء ذكرى الضحايا. هي كما يقولون رابطة تهتم بالشؤون الاجتماعية والسياسية والقومية والدينية. ولكن ماذا تعني هذه المصطلحات؟ هذا ما لا يعرفه احد. اهم شئ بالنسبة لهم ان هناك مصطلحات. اما الافعال فلا توجد. هذه الرابطة ستمتلك فترة تجربة Probation لبضعة اشهر اخرى, اذا لم تقدم اي شئ فعال مفيد فانها ستختفي تلقائيا وبدون ان يضطر احد الى انتقادها.
- نظرا للظروف التي يمر بها المسيحين بشكل عام, كان من المفترض ان يكون هناك تطويب سريع للشهداء. هذا كمساعدة ايضا للتشجيع على احياء ذكرى الضحايا وتعليم شعبنا عليها. ولكن هذا لم يجري. يقولون بانه يحتاج الى وقت طويل. وانا من جانبي كشخص حر يمتلك قراره الشخصي, فانني اقوم بدراسة حول هل علي الاعتراف بالقديسين الاوربين ام لا, وهذه الدراسة ستحتاج مني فترة عشرة سنوات, والى ذلك الحين فانا كشخص يمتلك قراره الحر لن اعترف بهم.
شكرا مع تحياتي
الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!!
ذكرى اب القديسين, القديس الشهيد المطران مار بولص فرج رحو...مناسبة احياء ذكرى الضحايا من ابناء شعبنا المهملة من قبل الكنائس والبطريركية واغلبية /lucian
العمل/الترفيه
28/2/2016, 7:43 pm
]
