هذا الموضوع هو كشف خياسات زوعة ولهذا نقلناها للموقع
اتمنى على ادارة هذا الموقع ان تترك هكذا مواضيع ولا تمسحها
وشكرا للمشرف على القسم
.........................................
«
في: 08:57 04/04/2016 »
كذبة نيسان أطلقها السيد وليم وردا وصدقها السيد أنطوان الصنا
في البداية أودّ أن أشير ان مقالاتي قد كثرت في الفترة ألاخيرة في هذا الموقع العزيز ، وأتمنئ ان لا أكون مصدر أزعاج للقراء ألاعزاء ، وما أكده دوماً باني لست كاتب مقالات ولا اتفنن ان صح الكلام بها ، وكل ما أنشره هو طرح آرائي وجلها تأتي في الدفاع عن الحركة الديمقراطية الاشورية وان هذا من حقي طالما بقئ موقع عنكاوة كوم الموقع الوحيد الذي يريحون انفاسهم من الذين يحقدون علئ الحركة ،
في بداية هذة المقالة أودّ ان اشرح للبعض من الذين لا يعرفون السيد وليم وردا او علئ الأقل مانعرفه نحن عنه واسمه الحركي عندما كان عضواً قيادياً في زوعا هو نرسي ،
السيد وليم وردا وزوجته الوزيرة السابقة باسكال وردا مايزالون ياكلون خبزهم وعيشهم الكريم بفضل زوعا ، وهو صاحب منظمة أصلاً هي أنشأت من قبل زوعا وفي مقر بغداد ولكنه وظفها لصالحة ، وطبعاً الكل يعرف زوجته الوزيرة السابقة باسكال والتي تملك بيت التي منح لها لانها وزيرة والمقدر بالملايين من الدولارت والفضل يعود لزوعا ، وتعينها في منصب الوزيرة يعود للسكرتير العام لزوعا ، وهنا نتسأل ان كان السيد السكرتير العام لزوعا هو فقط من يقرر بتنصيب الوزراء ام ان هناك القرار يعود الئ اللجنة المركزية ؟ فان كان السيد السكرتير هو من قرر ان يوظف الوزير السابق السيد سركون صليوه في منصب الوزير ما يعنيه ان السيد السكرتير العام هو من نصب السيدة باسكال في منصب الوزيرة ،
في سنة ٢٠١٢ كنا مشاركين في احتفالات اكيتو وعند رجوعنا وعن طريق سوريا كان معنا السيد وليم وردا مع السيد فدي عضو زوعا والقادم من استراليا وكنا في سيارة واحدة ، وكان السيد وليم وردا يتحدث بانزعاج عن السكرتير العام لزوعا ، وقد تكلم بالسوء بل استعمل الفاظ نابية ومسبات وحتئ مسبات الشرف بحق السيد عمانوئيل خوشابا الذي كان مسئولاً لعلاقات الخارجية لزوعا في سوريا والتي استلم المهام بعد السيد وليم وردا الذي كان يشغله في السابق وطبعاً تنفيذ المهام كان مكلفاً جداً لمالية زوعا من قبل سيد وليم وردا آنذاك ، مصاريفه كانت كبيرة فمقر زرعا في دمشق والذي كان السيد وليم مسئوولاً عنه كان باهظ الثمن ولم يكن يسكن السيد وليم فيه بل كان له مسكّن خاص ، والغريب من السيد وليم وردا انه كان قد عين حراس ومرافقين شخصين له ومن أقربائه في دمشق ،
وعندما كنا في مقر زوعا في القامشلى وبعد ان عرف السيد وليم باتي علئ علاقة صداقة قديمة بالسيد عمانوئيل خوشابا بدا يتكلم بصوت مرتفع وكأنه كان يريد مني توصيل الكلام الئ السيد عمانوئيل خوشابا ، ولكني اولا لحرصي علئ زوعا وثم أخلاقي لم تدعني عن أوصل الكلام للسيد عمانوئيل خوشابا ، وبعد ثلاثة ايام شاهدت السيد وليم وردا في مقر زوعا في دمشق والذي كان السيد عمانوئيل خوشابا يسكنه ايظاً بما انه كان مسئول العلاقات لزوعا ،والنقاش كان حامي الوطيس ، وكان السيد وليم يطلب من السيد عمانوئيل ان يتوسط لاحدئ سفارات لحصول الفيزا لاحد أقربائه وعندما رفض السيد عمانوئيل خوشابا الطلب قال له السيد وليم انه قيادي في زوعا وان هذا امر وعلئ السيد عمانوئيل ان ينفذه ،
لنرجع الئ عنوان مقالتنا هذة ، كذبة نيسان أطلقها السيد وليم وردا حينما ذكر أن ممثلين شعبنا قد دخلوا في قائمة السيد مقتدئ الصدر المرشحة ، وهذة كانت اكبر كذبة نيسان سمعناها من شخص متردد ومتغير الافكار بين الحين والاخر ، ولنتسائل السيد وليم مالذي قصده عندما ذكر ان ممثلين شعبنا ومنهم من الذين في البرلمان دخلوا في ترشيح لقائمة السيد مقتدئ الصدر ؟ وقد أتضحئ فيما بعد ان اسم السيد وليم وردا وأسماء اخرئ من جماعة المجلس الشعبي موجودة ضمن قائمة السيد مقتدئ الصدر ، ولم يظهر اي اسم لقائمة الرافدين بقيادة زوعا ظمن الاسماء تلك ، فهنا يأتي سوألنا هل تجاهل السيد وليم قائمة الرافدين عندما عنئ ممثلين شعبنا يدخلون ضمن قائمة الصدر او انه كان يعنيها فعلاً ؟
فلهذا كان من حق علئ احد من قيادة زوعا ان يرد علئ هذة التصريحات وان يكذب الخبر حتئ قبل وضوح الاسماء تلك ، ولهذا رد النائب عماد يوخنا وكذب هذة التصريحات ، ويبدو ان السيد وليم وردا كان ينتظر منذ زمن ان يكتب احد مسئولين زوعا لكي يرد ويذكر اشياء قديمة ويعطي أرائه الحاقدة علئ زوعا الذي أوجد السيد وليم وزوجته كسياسيين ،، ودعونا هنا نرد علئ ماجاء في رد السيد وليم وردا الذي نشر في موقع عنكاوة كوم .
السيد وليم وردا يبدأ بذكر انه لم يكن يريد ان يرد علئ ماجاء من اعلان للنائب عماد يوخنا لولا الوقوف علئ الحقيقة
( ذكر السيد وليم ثمانية نقاط وقام بنبش ما استطاع ،، فكيف هو لم يكن يريد ان يرد ؟ )
يذكر السيد وليم وردا علئ ان النائب عماد يوخنا كان متعهد للخمور ،
( هل يستطيع السيد وليم وردا ان يكتب ويصف الاخرين الغرباء منا كما كتبه للنائب عماد يوخنا والذي هو ابن جلدته ؟ )
الجواب طبعاً كلا وكلا لان السيد وليم يطبق المثل القائل ،،، سورايا بسورايا بس ماصة ،،،،
ولنأتي علئ النقاط التي ذكرها السيد وليم ،،
النقطة الاولئ ،، من هي هذة لجنة الخبراء والمختصين الذين قدموا اسماء مرشحين للسيد مقتدئ الصدر ؟ ،
النقطة الثانية ، سيد مقتدئ الصدر أصبح في نظر السيد وليم وردا وطني أصيل في حين ان أغلب الشيعة لا تنظر للمقتدئ كما ينظرها السيد وليم ،، ولكن كون السيد وليم مرشح نفسه ضمن قائمة الصدر فمن الطبيعي ان يدافع عنه لا بل يفضله علئ ابناء شعبه ، متناسياً ان السيد مقتدئ الصدر يفكر ويؤمن بأننا أهل الذمة ،، وهل يعرف السيد وليم وردا ماهو معنئ أهل الذمة ؟ أي اننا مازلنا أقل شأناً من الاسلام في فكرة الصدر ،
النقطة الثالثة ، ان ماذكره النائب عماد يوخنا هو ماجاء من تصريحات وليم وردا حول ممثلين شعبنا في قائمة الصدر .
النقطة الرابعة ،، يقول السيد وليم وردا انه لم يبحث علئ منصب ،، ( نعم سيد وليم هذا كان في السابق لان زوجتك حصلت علئ منصب وزيرة وأما الان فإنك مرشح نفسك ضمن قائمة المرشحين السيد مقتدئ الصدر لتحصل علئ منصب وزير ،
خامساً ، تاريخك النضالي الذي تتكلم عنه سيد وليم وردا معروف للجميع ،، فتقول من اين اتئ بك وبزوجتك السكرتير العام لزوعا ولكي يضعكم في موقع المسئولية في زوعا ؟ عندما كان جنابك سيد وليم مسئول لعلاقات الخارجية لزوعا في دمشق وكان الفضل يعود لزوعا والتي عن طريقها استطعت ان تقود مسيرة في السيدة زينب احتجاجاً لقتل الصدر والد مقتدئ من قبل المقبور صدام ،، وكأنك محرر لنا نينوئ ،
سادساً ، تتكلم عن علاقاتك الواسعة مع سياسين العراقين ، هل نسيت سيد وليم ان لولا زوعا وسكرتيرها لما أصبحت لك علاقات التي تتكلم انت عنها ،،
سابعاً وثامناً ،، ليس هناك شي يستحق التعليق عنها ،،،
علئ أية حال نقول للسيد وليم وردا ، لولا زوعا وسكرتيرها لما كنت انت وزوجتك تعيشون الرفاهية ، ولولا زوعا لما انت كنت أصبحت سياسياً ، ولولا زوعا لما كانت زوجتك وزيرة ،،
ومع هذا يوسفني لاني انجبرت في الحديث عن هذة الأمور ،،،
الملخص والمقتبس من رد العنيف وبلا مسئولية من قبل السيد وليم وردا ،.
اقتباس ،،
نني وخلال مسيرتي السياسية كنت دائما من يقدم اسماء آخرين للترشيح للمناصب، ونجحت في ذلك في أكثر منا موقع، والمرة الوحيدة التي رشحت نفسي لموقع حقوقي كان بترشيحي الى عضوية المفوضية العليا لحقوق الانسان، غير انه تم الالتفاف على هذا الترشيح من قبل النائب يونادم كنا ودفع احد اتباعه لشغل هذا المنصب علما انه كان على طريق التقاعد، بعدها اصبح مكانه شاغرا منذ اكثر من ثلاث سنوات،
انتهئ الاقتباس ،،
هذا تأكيد واعتراف من السيد وليم وردا بان قضية المناصب من أبعدته عن زوعا وكأنه لم يرضي بمنصب زوجته الوزيرة وكان يطمع للأكثر ، وليكون السيد وليم وردا احد ألامثلة للذين ينقلبون علئ فكرهم وعلئ قيادة زوعا ولكي يملوأ قلوبهم الحقد علئ زوعا وقيادتها نتيجة لفقدانهم المنصاب الذي أرادوه ،
أقتباس
وليخسأ النائب عماد يوخنا عندما يسمي هذا المنهج الوطني للأصلاح بـأنه "بابا خلفيا"، فالأسماء المقدمة لا تعكس كتلة الصدر بقدر ماهي قائمة وطنية شاملة للأصلاح ، فالنائب عماد ومن امثاله هم الذين استخدموا لا بل يلجأون الى الابواب الخلفية في سلوكهم السياسي .
انتهئ الاقتباس
السؤال المكرر والذي يحطم شعبنا والتاريخ شاهد علئ ذلك هو ان يصبح البعض ثوار ويتهاجمون علئ أبناء جلدتهم ولا يتجرؤون ان يتكلموا بانتقاد بسيط للغرباء عن شعبنا ، فهل يستطيع السيد وليم وردا ان يصف احد نواب الشيعة او السنة او الكورد ويقول لهم فليخسأ النائب الفلان كما وصف للنائب عماد يوخنا ؟ طبعا الجواب كلا وثم كلا ،،
اقتباس
ثامنا: نعم، اراد البعض وعملوا جاهدين لتكون حمورابي منظمة فئوية تعمل تحت عباءة يونادم كنا وزمرته ، ليصادر قرارها وتخرج عن اهدافها الانسانية النبيلة
انتهئ الاقتباس
عندما كنت انت سيد وليم قيادي في زوعا وزوجتك كانت وزيرة فهل كُنتُم ايظاً من زمرة السيد يوناذم كنا ؟
اقتباس
فعلى عماد يوخنا ، ان يعود الى حزبه السياسي الذي اضحى حزبا عائليا بامتياز، فمنذ تأسيسه والى اليوم لم تخرج قيادته من اطار العائلة ( بين يونادم وصهره نينوس ) وما يلف هؤلاء من الاخوات والاخوة ، وابناء الاخوة والاخوات، والاصهار وابناء العمومة ، والى غير ذلك، مما يزيد عددهم عن 60 كادرا متقدما من العائلة المالكة ، مهيئين فقط لرفع اياديهم للتصويت لصالح العائلة في المؤتمرات الدورية ، وهناك من امثال السيد
انتهئ الاقتباس
وماذا تقول عندما كان جنابكم في قيادة زوعا وزوجتك وزيرة ،، وهل نسيت ان السيد توما خوشابا كاد ان يفوز في الانتخابات لسكرتارية زوعا ؟ ولن كنت انت حقاً عندك مباديء زوعا لوقفت امام ماتدعيه امام العائلة المالكة ،،وانت عندما كنت مسئول العلاقات الخارجية لزوعا في دمشق كان عندك شباب من عشيرتك ومن أقاربك كحماية لك وثم انت قد استخرجت فيز لاقربائك من عائلتك المالكة مستغلاً موقعك في زوعا ،،
اقتباس الأكثر معيباً هو
. اما ان تقول انني فشلت في الانتخابات البرلمانية السابقة، فانني ترشحت لها بشفافية عالية ولم استخدم النصب والاحتيال وشراء الذمم في اقناع الناخبين كما فعل اخرون الذين انكشف زورهم امام الرأي العام المسيحي العراقي حيث تم التصدي لهم بالاحذية مؤخرا في احدى المظاهرات في ساحة التحرير، حيث ثورة التغيير، وشاهدنا ذلك بأم اعيننا، لا بل اقتيد منهم ممن يعتبرهم سيادة النائب فائزين الى السجن بتهم الفساد وبأوامر النزاهة ، والمفاجأة انهم بعد ان انفقوا المال الفاسد بمبالغ طائلة للحملة الانتخابية، تناقصت مقاعدهم من ثلاث الى اثنين لتؤخذ منهم الوزارة ، ليتولاها شخصية وطنية مخلصة من قائمة اخرى . في الوقت الذي يدعون فيه انهم اوقفوا فضائيتهم اشور بسبب عدم وجود اموال لأدارتها ، فمن اين جاءتهم الاموال الهبل التي ضخت في مدن الجنوب والوسط واوروبا وامريكا ، للحملة الانتخابية وهنا تكمن المفاجأة .
انتهئ الاقتباس
الغزي والعار علئ من يتمرد علئ الذين كونوه ، الغزي والعار علئ من يشتم رفاقه السابقين في الحزب ، الغزي والعار للذي يؤيد مافعله احد الجهلة في ساحة التحرير من اعمال سخيفة ضد ابناء شعبه والذي كنيسته تبرأت منه لافعاله الشنيعة ، وحتئ البعض من هم لم يتفقون مع زوعا لم يقبلوا بهكذا اعمال صبيانية ، الغزي والعار لكل من صدق الحكم الجائر الذي حوكم به الوزير السابق سركون صليوا والذي خطف الاضواء من البعض ممن كانوا في قيادة زوعا لانه ابدع وامتلك شجاعة اكبر لقبوله ان يأخذ مسئولية مقر بغداد وفي مؤتمر كركوك في سنة ٢٠٠٦ والتي كانت اكبر سنين القتل والحرب الطائفية والخطف ، وان السيد وليم وردا كان في الموتمر ولم يتجرا ان يأخذ مسئولية مقر بغداد ، الغزي والعار لمن يعرف الحقيقة وينقلب عليها وخاصة انها تهم شعبنا ، فنحن سمعنا من السيد وليم وردا بان الپارتي قادم لبث فضائية لشعبنا لتكسير قناة اشور التابعة لزوعا ، الغزي والعار لمن هو يعمل في مفوضية لحقوق الانسان وهو يتهجم علئ ابناء شعبه وأبناء جلدته ،
وأخيراً الغزي والعار لمن يستفيد من زوعا سياسياً او مادياً وثم ينقلب وينسئ الذين صنعوه وأصبح حاقداً علئ زوعا لانهم لم يحصلوا علئ مناصب .
اما لماذا أقحمنا اسم السيد انطوان الصنا في عنوان مقالتنا هذة بان كذبة نيسان أطلقها السيد وليم وردا وصدقه السيد انطوان الصنا ،،
السيد انطوان الصنا كان قد نشر مقالة بعنوان ،، أقصاء المسيحين من التشكيلة الوزارية المفترضة لمصلحة من ،،،
طبعا مقالة السيد انطوان الصنا والذي ينتقد فيها رئيس وزراء السيد العبادي لعدم ادراج اسماء شعبنا وممثلينا لنيل منصب وزارة ، وبعد التوضيح عن اسماء شعبنا في قائمة للمرشحين للسيد مقتدئ الصدر الذي اصبح فجاة أرسطو من حيث الفلسفة او انه اصبح جيفارا لكي يدافع عن شعبنا ، وطبعا الرجل يوحي بأسماء الذين تابعين للمجلس الشعبي في قائمة مرشحين للثائر مقتدئ ، وهنا نتسأل السيد انطوان الصنا عن من هم ممثلين شعبنا الذي يتكلم عنهم الصنا ؟
والسؤال المحير ،، ماذا لو كان العبادي قد اختار احدئ اسماء المجلس الشعبي المطروحة من قبل سيد مقتدئ فهل كان يقبل به التحالف الكوردستاني الذي يرفض أصلاً تشكيلة الوزارية ؟ وماذا لو رفض ذلك ؟ وبما ان المجلس الشعبي ومن يترشح من خلاله عليه موافقت الپارتي اولا لانه ولد من رحمه ،
سوف اكتفي هنا ولكن دعوني ان انقل رد لاحد الأساتذة لمقالة السيد انطوان الصنا والتي يذكر فيها مانريد ان نذكره
المتداخل هو الاستاذ شليمون جنو وهذا اقتباس منه
اقتباس
الاستاذ انطوان الصنا، هذا الاقصاء جاء نتيجة اتهاماتنا نحن لشخصياتنا السياسية بالفساد بدلا من الوقوف معهم ومساعدتهم لدرء الاتهامات المظللة التي تحاول النيل من مكوننا وابعادنا عن مسرح السياسة. نحن السبب بسبب نظرتنا الضيقة وتعصبنا للحزب الذي ننتمي له وليس لامتنا. عليه يكون من الطبيعي عدم زج اي شخصية من مكوننا في القوائم المقدمة، لاننا وحسب تصورهم بعد الاحداث التي عصفنا انفسنا بها فاسدون، لقد قلناها بعظمة لساننا ثم تراجعنا واعتذرنا بعد فوات الاوان وبعد ان اسقطنا سمعتنا، وشكرا لاتساع صدرك, ودمتم
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
تحياتي