Kaldaya Meالآن اكتشفت النوايا الهدامة لغبطته وانقلبت الأوراق وكنا نحن كهنة الأبرشية حائرين ونسأل لماذ لم يتم تشهير القس فيلكس من قبل غبطة البطريرك ودرج اسمه في بياناته وتصريحاته وتوضيحاته التي جميعها تنطبق عليه أكثر من اي كاهن وراهب آخر الذي تم تشهيرهم والإساءة بسمعتهم بطرق لا تليق بمقام البطريركية ولا بحق أي إنسان حر ونبيل.
ان الأب فيلكس الذي هو الآن راعي لكنيسة مار اوراها في اريزونا كان اول الكهنة هنا في سان دييكو وبدون اي أوراق رسمية، وسيادة المطران سرهد قالها ايضاً وطلب منه الأوراق الرسمية بعدما عرف ان لغبطته مخطط جهنمي لتدمير هذه الأبرشية العامرة، وحرصاً من سيادته، طلب مار سرهد العدالة لجميع الكهنة الذين يخدمون في أبرشيته بعد نشر قرار غبطته بدون اسم القس فيلكس ومنحه الإنفكاك من أبرشيته (موصل) حينها. مع ان القس فيلكس قال في قضية الكهنة من اول بيان: شلون راح نتعامل ويه هجي مخبل. وكانت النتيجة عندما قطع تقريباً القس المذكور اتصالاته بجميع الكهنة والمطران بعد نشر بيان التشهير لغبطته لكهنة الأبرشية، ولفترة طويلة وباتفاق مع غبطته ما عدا اتصاله بالقس صبري لأنهم كانوا المخططين الرسميين لهذه “اللعبة القذرة”.
والآن ومكافأة من لدن غبطته، يُرشح البطريرك القس فيلكس ليكون المطران المدمر لهذه الأبرشية والرب يكون في عون الجميع، وننتظر المستقبل الرهيب والمخيف وقد لا يحمد عقباه.
السبب هو لأن القس فيلكس، سعيد الشابي، أضعف الكهنة إداريا والبرهان هو الآن وما يحصل في خورنته من فلتان وضعف الإدارة والمقربين منه عارفون بأسراره.
لذلك حاول غبطته كل المحاولات كي يزيح سيادة المطران مار سرهد قبل موعده فافتعل مشكلة بعد مشكلة، واستطاع ان يخترق صف الكهنة المتماسكين مع بعضهم البعض، بمساعدة القليلين الذين كانوا في مكانهم أرضاً (وكراً) خصبة لنفوذ غبطته، ورأيناهم كيف كانوا يهاجمون أثناء القداس الإلهي إخوتهم الكهنة “العاصين” و “المرتزقة” و “المتمردين” حسب ما سمّاهم غبطته في قائمته، وأيضاً من قبل الشمامسة وأعضاء مجلس خورنة الكنيسة ومعهم بعض المؤمنين الآخذين توجيهاتهم من قبل خوري كنيستهم مباشرة في ألكهون وايضاً من غبطته من العراق، الى ان وصلت الحالة ان يقولوا للكاهن “اسحلوه” من القداس! والآن يقول غبطته ليتم إختيار اسقف من أجل “عودة الأمور الى مجراها الطبيعي”!
سوْال لكم يا غبطة البطريرك والكل يعلم من كان سبب افتعال هذه المشاكل، ألست انت من كنت تخطط لها ليأتي هذا اليوم كي يتم اختيار شخص أسقف (على گدك).
فبعد تصفية الكهنة الجديرين في أبرشية مار بطرس سيتم اختيار كهنة ضعفاء وظهر ذلك علناً في أول اجتماع الكهنة الذي دعا اليه سيادة المطران مار شليمون وردوني المدبر الرسولي “حاير” (كيزيليه) والذي جاء لينفذ أوامر غبطته بدون نقاش، واختياره كل من القس صبري والقس فيلكس كي يكونا من مستشاريه مع سيادة الأسقف مار باوي الذي ليس له لا حول ولا قوة ومستقبله ايضاً على المحك بعد ان دافع عنه مار سرهد بكل قوة حتى تم قبوله في الكنيسة الكلدانية وعُيّن ليخدم في أبرشية مار بطرس بالرغم من المعارضة الشرسة من قِبل المطران لويس ساكو وأيضاً بعد ان أصبح البطريرك ساكو. وفي نهاية المطاف نرى ان “باوي الأسقف”، كما ينعته غبطته، تبدّل كلياً وخيّب ظن الكهنة ومؤمني الأبرشية أجمعين.
رب الكنيسة لا يترك كنيسته بيد من له تصفيات حسابية، إلا أن يختار شخص ضحى بنفسه كذبيحة وأمانة لربه.
من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان
يونادم كنّا وآغاجان كفتا ميزان لضرب مصالح مسيحيي العراق ولاسيما الكلدان
من يتعاون مع كنّا وآغجان فكأنه يطلق النار على الكلدان
To Yonadam Kanna & Sarkis Aghajan
You can put lipstick on a pig but it is still a pig
To Kanna & Aghajan
IF YOU WANT TO REPRESENT YOUR OWN PEOPLE,
YOU HAVE TO GO BACK TO HAKKARI, TURKEY & URMIA, IRAN ياوطني يسعد صباحك
متى الحزن يطلق سراحك