إلى أصحاب القرار في كنيستنا السريانية... أو إلى من يهمه الأمر لأن المهتمين قد يكونوا غالباً بعيدين عن مراكز القرار الذين انشغلوا بأمور أخرى لا تسمن ولا تغني عن جوع.
جولة سريعة في عالم الانترنت كافية لاكتشاف الحالة المزرية التي وصلنا إليها من مهاترات وتراشق للتهم والاستنتاجات والتحليلات. صارت إهانة شخص البطريرك والنيل من المطارنة كشرب الماء. وازدادت قدرة البعض على كتابة المسلسلات الطويلة المقيتة، التي وإن كان بعضاً مما فيها صحيحاً، لكنها تحمل العثرات والتضليل، والأهم أنها لا تقدم حلولاً تُناسب اسمنا وايماننا، بل تزيدنا غرقاً.
أسمعوا الشعب قبل أن يلعنكم .. فأنتم بدون الشعب لا شيء
صارحوا الشعب .. تصالحوا مع الشعب .. أفتحوا حساباتكم وأكشفوا سرقاتكم
گالُولي ليش رافع راسك و عينك قَوِيّة .. گتّلهم العفو كُلنا بَشَر ولَكِن أنا من القوميّة الكلدانيّة
أسمِي بَدَأ يُرْعِبْ الكَثِيرِينْ وَخَاصَّة في موقع الحُثالة الساقطّين عِنكَاوة كُوم وَلِهذا أُغلِقَ حِسَابي مِنْ مَوقِعهُم