رد على قرارات قداسة البطريرك مار اغناطيوس أفرام الثاني كريم بطريرك الكنيسة السريانية الأرثوذكسية / بتاريخ: 18أذار 2016، 13 / نيسان 2016، 16 أكتوبر 2016م سلام ومحبة من رب المجد. إلى الآن لا يوجد أي دليل قاطع لدى البطريرك أفرام اتجاه الأب الراهب رابولا صومي، سوى تخيلات وشكوك غير مؤكدة،. 1. توقيف الأب الربَّان رابولا صومي في 18 أذار 2016 الذي اعتمد فيه على مادة 110 الخاصة بالكهنة المتزوجين المناطين بمطارنة الابرشيات وليس بالرهبان. وبدون الرجوع الى أي لجنة كنسية بل يقرر لوحده خلال ساعات والانفراد بالقرار. 2. ذكر في التوقيف الأول أنَّ الأب رابولا صومي يتدخل في إحدى الابرشيات ولكن بدون أدلّة دامغة. بينما مطران الأبرشية نيافة الحبر الجليل مار اسطاثاوس متى روهم لم يوجه أي رسالة خطية أو شفوية بهذا الخصوص حسب نص مادة 110 على أن تكون الشكوى من مطران الابرشية، وكذلك كهنة الأبرشية والمجالس الملية واللجان والمؤسسات الكنسية في أبرشية الجزيرة والفرات، بل على العكس هناك رسائل تطلب من قداسة البطريرك أفرام ترشيح الاب الربان رابولا مطراناً للابرشية.
3. بالنسبة لنزع الصليب المقدس في 13 نيسان 2016 لا يوجد أي مبرر لهذا القرار سوى يذكر هذا القرار يتبع القرار الاول من التوقيف أي بعد 26 يوماً. 4. بخصوص القرار الاخيرالصادر في 16 تشرين الاول 2016م إتهامي بادارة بعض صفحات التواصل الاجتماعي اعتماده على تقرير غير جازم وبدون تحقيق مسبق للاتهام. فأعلن أمام الجميع لا علاقة لي لا من قريب ولا من بعيد في ادارة هذه الصفحات أو أي علاقة مباشرة وغير مباشرة، كما أنني لا أملك سوى صفحتي الشخصية باسم: رابان رابولا باللغة الانكليزية. تم نقل الخبر من صفحة الربان رابولا الشخصية
گالُولي ليش رافع راسك و عينك قَوِيّة .. گتّلهم العفو كُلنا بَشَر ولَكِن أنا من القوميّة الكلدانيّة
أسمِي بَدَأ يُرْعِبْ الكَثِيرِينْ وَخَاصَّة في موقع الحُثالة الساقطّين عِنكَاوة كُوم وَلِهذا أُغلِقَ حِسَابي مِنْ مَوقِعهُم