منتديات كلداني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات كلداني

ثقافي ,سياسي , أجتماعي, ترفيهي
 
الرئيسيةالرئيسيةالكتابة بالعربيةالكتابة بالكلدانيةبحـثمركز  لتحميل الصورالمواقع الصديقةالتسجيلدخول
 رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة  رأي الموقع ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة
رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةقصة النسخة المزورة لكتاب الصلاة الطقسية للكنيسة الكلدانية ( الحوذرا ) والتي روّج لها المدعو المتأشور مسعود هرمز النوفليالى الكلدان الشرفاء ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةملف تزوير كتاب - ألقوش عبر التاريخ  ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةمن مغالطات الصعلوگ اپرم الغير شپيرا,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةدار المشرق الغير ثقافية تبث التعصب القومي الاشوري,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة

 

 أهداف ومآرب مسعود , زيادة للطين بله/بقلم الكاتب والمستشار ابو حمزة الشبيبي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
yohans
(داينمو الموقع)
(داينمو الموقع)
yohans


أهداف ومآرب مسعود , زيادة للطين بله/بقلم الكاتب والمستشار ابو حمزة الشبيبي Uouuuo10
أهداف ومآرب مسعود , زيادة للطين بله/بقلم الكاتب والمستشار ابو حمزة الشبيبي Awsema200x50_gif

أهداف ومآرب مسعود , زيادة للطين بله/بقلم الكاتب والمستشار ابو حمزة الشبيبي Ikhlaas2أهداف ومآرب مسعود , زيادة للطين بله/بقلم الكاتب والمستشار ابو حمزة الشبيبي Fedhy_2أهداف ومآرب مسعود , زيادة للطين بله/بقلم الكاتب والمستشار ابو حمزة الشبيبي Bronzy1أهداف ومآرب مسعود , زيادة للطين بله/بقلم الكاتب والمستشار ابو حمزة الشبيبي Alawalأهداف ومآرب مسعود , زيادة للطين بله/بقلم الكاتب والمستشار ابو حمزة الشبيبي Bronzy3_2أهداف ومآرب مسعود , زيادة للطين بله/بقلم الكاتب والمستشار ابو حمزة الشبيبي Goldأهداف ومآرب مسعود , زيادة للطين بله/بقلم الكاتب والمستشار ابو حمزة الشبيبي Shoker1

البلد : العراق
مزاجي : اكتب
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 2463
تاريخ التسجيل : 18/06/2015
الموقع : في قلب بلدتي الحبيبة ( الارض المحتلة )

أهداف ومآرب مسعود , زيادة للطين بله/بقلم الكاتب والمستشار ابو حمزة الشبيبي Empty
مُساهمةموضوع: أهداف ومآرب مسعود , زيادة للطين بله/بقلم الكاتب والمستشار ابو حمزة الشبيبي   أهداف ومآرب مسعود , زيادة للطين بله/بقلم الكاتب والمستشار ابو حمزة الشبيبي Alarm-clock-icon25/9/2017, 9:25 am


2017-09-24

أهداف ومآرب مسعود , زيادة للطين بله/بقلم الكاتب والمستشار ابو حمزة الشبيبي 94374a5a2150f604e0f801d9

بقلم الكاتب والمستشار ابو حمزة الشبيبي

أبناء العراق الغيارى

إن هدف الصهيونية ومن تبعها وساهم بتشييدها تأسيس دوله ..دولة بقلب العالم العربي.دولة للهدم والتخريب ..ولا يغيب على ابنائنا في الوطن العربي ان منهجية تلك الدولة منهجية إراقة وسفك الدماء وتدمير طاقات الوطن العربي وإمكانياته مثلما خططت له ,ولن تبدأ أو تنتهي تلك الدولة المشئومة بإحتلال فلسطين ووزعزعة الاوضاع العربية برمتها لكنها ساهمت بتشجيع القوى الكبرى بإحتلال أجزاء كثير من الوطن العربي لاذلال الأمة وأبنائها.. وبالرغم من رحيل القوى المعادية عن الوطن العربي الشكلي لكنها بقيت بعملائها وجواسيسها ناهيك عن أنها لم تغير لهجتها ونهجها أو منهجها خصوصا تجاه العراق, ورغم الضروف التي أرهقت جميع إمكانياته ,لكن أبناء العراق الغيارى واللذين كانوا ولازالوا تواقين الى الأمن والاستقرار لم ينسوا رجالاته ومواقفهم المشهودة تجاه أعداء الوطن ورغم التصحيات الجسيمه

ايها المناضلون

لقد سلبت الدول الكبرى التي تسببت لأبناء الوطن الكثير من الكوارث والمآسي وحرمت إرادة الامة من جميع الحقوق بعد أن توالت قوى الغزو والاحتلال واحدة بعد الاخرى وبقيت تلك المأساة ملموسة والتي قام عملاء الماسونيه وجواسيها بتنميتها ومن نفذ رغبات تلك الدول والكيان الصهيوني قام على تعزيزها امثال السيد مسعود البرزاني محاولة لحرمان الوطن وخصوصا العراق وأبنائه من التمتع بأمنهم وإستقرارهم وحرمانهم من أبسط الحقوق ..أما أبعاد تلك المخط هو إبقاء العراق دولة غير مستقره يتنقل من مأساة إلى اخرى لينزف أبنائه دما دون إنقطاع وإقتصاد مهشم وبنية تحتية مدمره مثلما آلة اليه ضروف العراق في السنوات الاخيره بدأ من الحرب العراقية الايرانيه الى مشكلة الكويت والى الحروب التي تلتها المراحل والغزو والاحتلال والخسائر الجمه البشرية والمادية والتي تعرض لها الوطن ناهيك عن القرارات الجائره بحقه

ايها الأعزة

منذ تاسيس تلك الدولة المشئومه دولة بني صهيون وأحداث العالم تزداد سوءا وخصوصا مايجري على ساحة الأمة العربية من ويلات واضطرابات وإفتقار أمني حيث تتفاقم تلك الاحداث وتزداد يوما بعد يوم ..أما المنعطفات التي مرت بها امتنا فقد كانت خطيرة وبالغة التاثير على مسار مجتمعاتنا وتطلعاتها المستقبليه مما جعلت تلك الاحداث والمعاناة ولضعف القرار السياسي تتراكم دون حلول بسبب غياب القرار الصائب وغياب الرؤية لافتقار البعض الى الموقف الوطني. لكي تتمكن الأمة وشعوبها من مواجهة أعدائها من خونه ومصلحيين أمثال مسعود البرزاني واللذين ساهمو بزيادة نكباتها وكوارثها بمؤازرة الكيان الصهيوني والقوى الاخرى التي حاولت التوسع على حساب الوطن.

كما شكلت مجمل الأحداث المتنوعه والمستمرة في عالمنا العربي عاملا صعبا ومريرا أوقع بقدرا ت مقاومته وإمكانيته بوادي العجز مما سهل لاعدائه الكثير من الفرص للانقضاض عليه لتستمر معاناته دون انقطاع وتوسيع الهجمات العدوانية المباغته الخفية والمعلنه والاعتدائات المستمره التي شلت جميع دفاعاته ونهشت جسده مثلما تنهش الخنازير الوحشيه والكلاب المسعوره الجسد العاري والملقاة دون حراك.

بصراحه لقد عرف كل عراقي مخلص شريف وكل عراقي وطني حر غيور على وطنه الكثير من الجوانب الخطيره التي تعرض لها العراق منها محاولة نحر الوطن من قبل القيادة الاقطاعية البرزانية شمال الوطن مرارا وتكرارا لذا فقد حان الوقت لايقاف عجلة التآمر التي تمثلت بتلك الفصائل وردعها والذي لايتم الا بتلاحم وتضامن ابناء العراق عربا وكردا موحدين دفاعا عنه وعن قيمه وكرامته وسيادته ,.. وذرف الدموع على معاناته بين الحين والآخر لاتداوي جرحا واختيار طريقة الردع لابد وان تكون بعيده عن اراقة الدماء بين العراقيين عربا واكرادا لانها لاتخدم سوى مصلحة القوى المعادية والقيادة الاقطاعية البرزانيه

والدفاع عنه بكل الثقل والامكانيات والتضحيه في سبيله ... ولايسمح لأي أحد مهما كان موقعه ومركزه ودرجته السياسية ورتبته العسكرية أو موقعه المدني تهميش أو عزل اي خندق من خنادق الوطنيين والمخلصين والمدافعين عنه ,ومن إبتعد عنه ولأي سبب كان يجب أن يقترب اليه من خلال رفضه لكل مؤامرة أو مخطط إرهابي أو استفزازي ؟؟؟ سواء قادم من الشمال او الجنوب او من الشرق او من الغرب أو من اية بقعة من الارض يتعرض له العراق الحبيب والعزيز لانه وطن الاباء والاجداد,, والدفاع عنه والتضحية من أجله هو عنوان المجد والأصاله والاخلاص وعنوان الوطنية الفذة التي تبتهج لها الأجيال روحا وقيما ,دفاعا حقيقيا وليس من خلال المنابر والخطابات المتعجرفه ؟؟؟ وصرف الاموال والاجتماعات والكونفرسات سواء في اوروبا والرحلات والتنقل المستمر والفنادق الفخمة والترف والبذخ اللامحدود أما الاختباء بين التلول والانفاق ليست الصيغه او الغرض المطلوب ..والعراق ومنذ نشأته كان ولازال وسيبقى إن لم يقف أبنائه متراصين دفاعا عنه وعن مستقبله وكرامته محط مطامع القوى الشريرة ومحطة عساكرها.

وعودة تاريخية الى تلك الحقب التي مر بها الوطن الجريح أو الوطن المبتلى بكثير من اللذين يريدون للعراق سواءا ومنهم السيد مسعود البرزاني وأعوانه بعد أن إتضح لنا ولكل من عرف تأريخ الوطن وأوضاعه أشبه بسلسلة من الحلقات مرتبطة واحد بالاخرى ..حيث كان العراق مثقل بغزوات دموية واحتلال لم يبدأ في 21 تشرين اول 1508 بددخول اسماعيل شاه الاول مؤسس الدولة الصفوية في ايران الى مدينة بغداد على رأس جنوده التركمان (قزلباش) مما اضطرت بعض الاهالي آنذاك وعلى ضوء الاحداث الدامية ومحاصرة المدن ومنها بغداد الى أكل الجيف والفطائس.

تلتها فترة اخرى عصيبة ألا وهي فترة الاحتلال العثماني من عام 1534م إلى 1920 حيث عانا العراق من السيطرة العثمانية أي بعد أن اجتاحته جحافل سلاطين العثمانيين وفعلوا ماأرادوا وقسم العراق الى ثلاثة ولايات , ولاية يغداد ,وولاية الموصل , وولاية البصره ... ولم تغادره سلاطين العثمانيين إلا بعد أن سلم العراق ألى جحافل بريطانيا المتدفقه الى العراق حيث كانت مصره على إحتلاله بكل ثمن لموقعه الاستراتيجي وإمكانياته الاخرى التي حفزت القوى الطامعه لذلك....أما الاحتلال البريطاني والذي بدأ عام 1914 وحتى عام 1958 فقد أنهك العراق نهبا وسلبا واعدم خيرة الوطنيين الاحرار سواء من الجيش العراقي الأغر أو من القوى القومية والوطنية الحرة التي نادت بسقوط الاحتلال ودخول القوات البريطانية التي استعانت بقوات من السيخ الهنديه آنذاك وناضلت تلك القوى في سبيل استقلال وكرامة الوطن على اثرها زج الكثير منهم في غياهب السجون ومن كافة القوميات والطوائف وأعدم كثير من قادة الخندق الرافض والقوى المطالبه برحيل القوات المحتله عاجلا وليس آجلا... ولكن لم تتنازل القوى الكبرى عن مآربها رغم مغارتها الوطن بعد إحتلاله عام 1958 وإنما تحركت اساطيل اخرى نصبت للعراق شركا مدججه باسلحة رهيبه لكي يحتل مرة اخرى ويجهض على مقدراته وإمكانياته وطاقاته واقتصاده حيث كانت الكارثة الكبرى عام 2003 حيث كان غزوا واحتلالا دمويا فاشيا يخلو من أية شرعية دولية او قانونية لم يتعرض له اي وطن او اي شعب في التاريخ مثلما تعرض له العراق الجريح وشعبنا الابي ,ساهمت بتمريره بعض القوى ومنها القيادة الاقطاعية الكردية البرزانية وقيادات عربية منبوذه.

وعناصر صهيونية بالتنسيق مع قوات الغزو لتسهيل مرورها عبر شمال الوطن للوصول إلى اهدافها ومنها إلى بغداد لكي تنحر مرة اخرى... بغداد التي لم تذق طعم الطمأنينه منذ نشأتها وغيرها من المدن والتي احتلت جميعها كما قدم لها العون وأشتركت عناصر البشيمركه المنبوذه والمتخاذله بحماية القوات الغازية لتكمل مهمتها مثلما خططت لها علما ورغبة من القياده الاقطاعية البرزانية ومن ناكر الجميل انتقاما من حفظ ماء وجهها عندما اندلعت المعارك بين فصائلهم في اربيل والسليمانيه ؟؟؟..ولوعدنا الى تلك القيادة (( المسمات بالقياده الاقطاعية الكردية البرزانيه )) وقمنا بدراسة ماضيها وحاضرها ومواقفها الرذيله لاثبت لنا انها قيادة مفلسه ليست عميله فحسب وإنما قيادة لاتمت بمصلحة الشعب الكردي باية صلة وعلى الاطلاق لعبت كما لازالت تلعب بالنار تهورت على الواقع وزورت الكثير من الحقائق ..أما من الناحية الاخرى لاتوجد لديها اية براهين لكي تثبت مااصرت اليه وعليه ..ولو تابعنا مقالة الكاتب الكردي خالد الجاف عندما يقول لم يقدموا الدليل على وجود الاكراد تاريخيا فى شمال العراق لاننا نحن كاقلية كردية فى محيط اكثر من عشرين مليون مواطن عربى تحاول قيادتنا العملية توريطنا مع اشقائنا العرب .... وعبر غيره عن سخطه من الاخوه الاكراد اللذين رفضوا ذلك المشروع التآمري ... اذا ماهي الدلائل الثابته والقانونية التي اعتمد عليها السيد مسعود البرزاني لاقامة دولته الاقطاعية والعشائرية ..ومن هنا نود ان ننصح السيد البرزاني ..أولا ان فعلته لاتتماشى مع الدستور على الاطلاق

ثانيا .ان مثل تلك الابعاد والتصرفات تتنافى مع وحدة أبناء العراق عربا وأكرادا . ثالثا منافية لكل الاعراف والقوانين والارادة الدولية. رابعا الاصرار على ذلك يعتبر تلبية لرغبة الكيان الصهيوني المؤازر الوحيد

ولايمثل رغبة الشعب الكردي على الاطلاق. خامسا رفض الامم المتحده مشروع الاستفتاء والانفصال قبل بدئه وهذا يعني انه غير شرعيا وعلى الاطلاق...سادسا رفض الجامعة العربية وكافة الدول الاسلامية تمرير هذا المشروع وأعلانها عن وقوفها ضد الاستفتاء . سابعا رفض تركيا لعملية الاستفتاء وتهديدها بالعمل العسكري. .ثامنا رفض ايران للاستفتاء وتهديدها بغلق جميع الطرق والتدخل عسكريا ان اصر فعلا اليرزاني على الاستفتاء ......اذا لابد من ان يعيد السيد البرزاني النظر بذلك لانه سيفتح ابواب الصراع بين العرب والاكراد ليس في العراق فحسب وإنما في دول مجاوره لانها لايمكن ان تخضع لمثل تلك المهاترات والتي لااصل ولا فصل لها وكما ستجري بسببها أنهار من الدماء ..اما اذا كان ذلك كاختبار من قبل القوى المجرمه للسيد مسعود البرزاني للمضي بزعزعة الاوضاع في العراق واختبار مواقفه فلا داعي لذلك فقد عبر ومن كان من قبله عن ارتباطاتهم بالكيان الصهيوني وقام علاقات واسعه ومأجورة وخسيسه يراد بها الاطاحه بالوطن مرة اخرى....ولخطورة هذا المرحله ندعو كل عراقي شهم كرديا او عربيا او تركمانيا ازيديا شيعيا مسيحيا سنيا مخلص ان يرفع صوته ضد المخطط الاجرامي المطروح من قبل القيادة الاقطاعية العشائرية البرزانية الكردية والذي عرف بمناصرته للكيان الصهيوني وتربى بكنفها لاسقاط ذلك المخطط الصهيوني والذي يراد به تمرير المخطط وتفكيك الوطن ووحدة ابنائه.



گالُولي ليش رافع راسك و عينك قَوِيّة ..
 گتّلهم العفو كُلنا بَشَر ولَكِن أنا من القوميّة الكلدانيّة


أهداف ومآرب مسعود , زيادة للطين بله/بقلم الكاتب والمستشار ابو حمزة الشبيبي Rounded_corners3

أسمِي بَدَأ يُرْعِبْ الكَثِيرِينْ
وَخَاصَّة في موقع الحُثالة الساقطّين عِنكَاوة كُوم
وَلِهذا أُغلِقَ حِسَابي مِنْ مَوقِعهُم



أهداف ومآرب مسعود , زيادة للطين بله/بقلم الكاتب والمستشار ابو حمزة الشبيبي B0431498

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أهداف ومآرب مسعود , زيادة للطين بله/بقلم الكاتب والمستشار ابو حمزة الشبيبي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات كلداني :: آخِرُ الْمَقَالَاتِ والأخباروالأحداث الْعَامَةَ عَلَى السَّاحَةِ :: مقالات باقلام اصحابها-
انتقل الى: