الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9588 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: توحيد ولا تفكيك المقطورة ! /زاهـر دودا 14/10/2017, 7:02 am | |
| توحيد ولا تفكيك المقطورة ! « في: 13.10.2017 في 16:21 » توحيد ولا تفكيك المقطورة ! برئاسة البطريرك مار لويس ساكو عقد في بداية شهر تشرين الأول في مدينة روما عاصمة ايطاليا سينودس أساقفة الكنيسة الكلدانية ، وفي الختام صدر بيان ونشر عبر وسائل الاعلام المختلفة ومنها موقع عنكاوا كوم الألكتروني بتاريخ 9 تشرين الاول 2017 وفي الرابط ادناه : http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,855753.0.html
شخصيا كنت أتأمل بالإضافة الى اهداف السينودس اللاهوتية والإيمانية والكنسية الخاصة بين المسئولين اصحاب الشأن، ان أقرأ شيئا يخص الرعية المهجرة الهاربة من بطش داعش المتواجدة في الأردن ولبنان وفي تركيا منذ أكثر من ثلاث سنوات وثلاثة أشهر، ولو بكلمة مؤاساة وعزاء يخفف معاناتهم يبرر اهماله في تركهم كل هذه المدة بين انياب الظروف القاهرة وقسوة الزمن الجائر، كلمة من أعلى مسئول روحي تكون بلسما للروح تطيب مرارة غربتهم وانتظارهم المميت، من المسئول الذي يفترض ان يتحمل المسؤولية التاريخية والدينية والممثل المفروض ان يكون الراعي الصالح الباحث عن حال خرافه المنتشرة في هذه الدول ، عدا حال بقية الرعية المستقرة المتواجدة في اوروبا وأمريكا واستراليا التي تشكل الاغلبية من تعداد رعيته التابعين للكنيسة الكلدانية، وإنما ما جاء في البيان الذي علقت عليه في احد المواقع للتواصل الاجتماعي (فيسبوك) بأنه : ــ بيان مخجل ، اضعت وقتي في قراءته ــ جل ما جاء ان سيادة البطريرك يناشد رعيته البعيدة عن بابل كبعد الارض عن الشمس، ويخص بالذات المتواجدين في ارض اشور شمال العراق الواقع تحت سيطرة الأكراد ، يناشدهم ويطالبهم بالحفاظ على اسم الكلدان وهو يعلم جيدا لا يوجد نفر واحد من رعيته يسكن في بابل او في اور الكلدانية وما حولها ، ويطالب حكومة الأكراد الى تفكيك الارتباط القطاري لاسم الكلدان المدون في دستور الاقليم المرتبط مع الاسم الاشوري والسرياني، ويتناسى او ينسى ان الذين معه في المقطورة هم من نفس دينه ولهم نفس لغة الصلاة والعادات والتقاليد والتراث للتاريخ المشترك الواحد ، واعتقد لو كان معه في المقطورة من غير دين وقومية وجنس لما كان يطلب الانفصال والتنافر ، لكان يناشد ويدعي بالإخوة والإنسانية والتعايش السلمي والمصير الواحد المشترك .. دائما كان مثل هذا الواقع المخجل والحقيقة التاريخية المرة في نهج قادة الكنيسة الشرقية تحديدا تجاه مؤمنيها منذ بدء انشقاقاتهم اللاهوتية ابتداءا بمؤتمرهم الاول في بداية القرن الرابع الميلادي الذي لم يكن حبا وتقربا لله وللمسيح الفادي الراعي الصالح المتواضع ، ولكن كما اتضح من عديد مؤتمراتهم اللاحقة وفرزتها السنين والحياة والنتائج فيما بعد ولا زالت ، كان حبهم للسلطة الارضية والصراع على الزعامة وعلى الكرسي والصولجان ، والكارثة كانت انعكاساتها سلبا على المعنيين مستغلين الرعية المسكينة المنقادة خلفها والمطيعة لها بسبب تعلقها وإيمانها الديني السماوي بحيث اهملوا حقوقهم الارضية والإنسانية والحياتية، ومن وراء صراعات القادة الدينيين فيما بينهم وتعدد الانشقاقات والتقسيم بالجسد الواحد وبتأثير سياسة الخنوع والخضوع خسرنا كل شيء ولم يبقى لنا لا وطن ولا ارض تجمعنا في بابل او في اور غير الاطلال المكتشفة بين الفترة والأخرى ، وبدلا من ان يفكروا ويهتموا بأمورهم الدينية والإيمانية لشعبهم الذي في اغلبه منتشر في القارات ، خرجوا بقرار التمسك بالاسم الكلداني لرعيتهم المتواجدة على ارض اشور الاسم الذي يثير الشيطان النائم في نفوسهم المريضة بحيث يدعمون الغريب ولا يذكروا سلبياته او ينتقدوه بشيء رغم تجاوزاته المستمرة واحتلاله للقرى والأراضي وتسلطه بكل شيء تقريبا، وإنما يحاربون اخوتهم في الايمان واللسان والتاريخ الواحد الموحد . اخيرا خرجوا من السينودس من كوكب الرومان بعد عناء سفر وتكلفة نقل ومصاريف الاقامة والطعام لكي يصرحوا من هناك علنا بان الاسم الاشوري أو الاسم السرياني ضمن المقطورة العرجاء في دستور الوطن وخاصة في الاقليم لا يعنيهم، بل يطالبون حكومة الاقليم بفك ترابط الاسم الكلدان من المقطورة (الكلدان السريان الآشوريّون) التي بالكاد تجد سكة وارض صحيحة تقبلها، كان المفترض ان يوحدوا الاسماء ودمجها في اسم واحد يخص عربة واحدة كبيرة قوية متماسكة تسير بثبات على سكة الزمن الصعب الذي ذكروه بقلق كبير لأوضاع البلد السياسية المتزامنة مع ازمة اقليم كردستان ورغبته في الاستقلال (وكأن الاقليم كان محتل ويريد الاستقلال، أي لم يذكروا كلمة الانفصال الذي سيقود الى تجزئة الوطن، وأن أول الخاسرين في التجزئة والتقسيم سيصيب رعيتهم الموزعة بين الجنوب والوسط وفي الشمال الاشوري !) .. سؤال اطرحه وأهمس في اذن كل مسئول كلداني : ما هو موقع وحقوق شعبكم السياسية والقومية وهو يتواجد خارج العراق وبعيد عن ارض بابل حقوقه الحقيقية التاريخية فيما اذا اصبحت الدولة الكردية واقع ومعترف بها عالميا !؟ واجزم اذا يوما نالوا الكلدان حقوقهم القومية في امريكا او اوروبا أو في استراليا ، فلن ينالوها من دولة الاكراد القادمة، لان اغلب الكلدان سيتحولوا الى قومية كردية مسيحي، ولن يقبلوا ان يكونوا اشوريين أصحاب الارض والحضارة، وهذا هو مخطط لاجتماع السادة في روما تمهيدا لهذا الاجراء في مستقبل المنطقة القادم كرها للاسم الاشوري ( وما تأييد المطارنة ولهفتهم على الاستفتاء على قيام دولة قومية كردية على اراضيهم ارض الاشوريين خير دليل)، واعتقد لو انهم صرحوا في بيانهم بأنهم اكراد مسيحيين لكان أجرا امام رعيتهم، وتأجيلهم هذا الأمر لكي لا يخسروا رد فعل الكثيرين من الكلدان الغيورين المغرور بهم الى ان تحين الساعة ويصبحوا تحت الامر الواقع ، ولكن بعد فوات الاوان سيكون حالهم لا يختلف عن الذي يسكن في النمسا او كندا او استراليا وفي باقي دول العالم (لاجئ أو مستشرق في دولة كردية كحال المغترب في الدول الغربية) ... بالمناسبة اطرح مسألة ربما يتغافل عنها البعض عن حقيقة الانتماء القومي وخاصة لعدم وجود وثيقة رسمية مكتوبة لأنه لم يسبق ان جرى جرد او احصاء كنسي او وطني حكومي يبين هوية او انتماء الفرد القومي وخاصة عدد الكلدان او الاشوريون او السريان تعدادهم القومي وليس الطائفي الكنسي، علما ان في التعدادات السكانية الماضية التي جرت في العراق وأتذكر جيدا تعداد عام ١٩٧٧ في زمن البعث العربي، كانت الكنيسة الكلدانية تدعوا اتباعها ان يسجلوا في حقل القومية بالعربية ، ولا زال لحد اليوم الكثير منهم يؤمن ولا يتخلى عن ذلك، مع حبي واعتزازي الكبيرين بالقومية العربية العراقية التي تتشارك معنا عبر التاريخ المشترك في كثير من الخصائص والعلاقات البشرية والاجتماعية والحضارية وتتقارب جذورنا التاريخية المشتركة العميقة المتغلغلة في التاريخ وجغرافية الشرق عموما والعراق خاصة .. يخطئ او يتوهم من يعتقد ان الانتماء الديني او المذهبي له علاقة بالقومية ، فالمسيحية ومذاهبها وطوائفها وكنائسها توجد في اغلب قوميات الارض . اي ان الذي ينتمي الى الكنيسة الانجيلية التي ولدت في انكلترا ليس بالضرورة ان يكون انكليزيا او اسكتلنديا او عربيا او هنديا و.. الخ ، وبالتأكيد لأن الانجيلية ليست قومية ، وكذلك ايضا الكنيسة الكاثوليكية ، وهذا ينطبق ايضا على الكنيسة الكلدانية وكذلك الكنيسة الاشورية لان فيهما من ينتمي من القومية العربية والهندية والكردية وغيرها بالإضافة الى الاشورية والكلدانية .. اقترح على رئاسة الكنيسة الكلدانية اجراء استبيان لمعرفة تعداد قومية اتباعها ورعيتها المنتشرة والمسجلة لدى كنائس ابرشياتها في دول العالم ، وأن يشترطوا على رعاياهم اما الكلدانية او الانتقال يعني الطرد والتحول الى احدى كنائس الرب الأخرى ، لتصبح الكنيسة الكلدانية خاصة لقومية الكلدان فقط !! اتمنى للكنيسة الكلدانية الخير والامان وأن نقرأ في ختام السينودس القادم بيان التوحيد بين الكنائس وانتخاب رئيس كنيسة شرقية واحدة وان تقف على مسافة واحدة بين البشر عموما وتكون عون لمؤمنيها في الشؤون الدنيوية المدنية خارج لعبة السياسة والاقتصاد .. ــــ زاهر دودا / 12 تشرين الاول 2017 الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!! | |
|
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9588 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: رد: توحيد ولا تفكيك المقطورة ! /زاهـر دودا 14/10/2017, 7:07 am | |
| - اقتباس :
- kaldanaia
رد: توحيد ولا تفكيك المقطورة ! « رد #2 في:14.10.2017في 02:10 »
السيد زاهر المحترم بودي ان ارد على كل افتراء من ما قلت في مقالتك التي تفتقر الى الادلةوالانصاف وعن اسباب الموقف الكلداني, كنت ملكا اكثر من الملك بالتالي انت من دعاة الاشورية الجدد وابن القوش الكلدانية واقول كلدانية لانه كل قرى حول نينوى هم من الاسرى الكلدان الذين جلبوهم ملوك الاشورين كما توضح حولياتهم بطريقة لاتقبل الشك والنقاش لاننا اذا سكتنا فالحجارة تدافع عنا ,, - اقتباس :
- خرجوا بقرار التمسك بالاسم الكلداني لرعيتهم المتواجدة على ارض اشور الاسم الذي يثير الشيطان النائم في نفوسهم المريضة بحيث يدعمون الغريب ولا يذكروا سلبياته او ينتقدوه بشيء رغم تجاوزاته المستمرة واحتلاله للقرى والأراضي وتسلطه بكل شيء تقريبا، وإنما يحاربون اخوتهم في الايمان واللسان والتاريخ الواحد الموحد
.....انتهى الاقتباس ما العيب في ان يتمسك الانسان بسميته . اما عن ارض اشور التى لا يستطيع دعاة الاشورية ارجاع اصولهم لها فأقول تأتي امبراطوريات وترحل او تسقط كما حدث للاشوريين وتحدث تغييرات ديمغرافية عدة عبر الزمن وتجعل الانكليزي الامريكي يكون له وطن في ارض كانت يوما للهنود الحمر كن واقعيا . ثم تقول عن البطريرك والسادة المطارنة ذوي انفس مريضة وهذا لا يليق بك ولا بأي انسان لا عليك ولا على الاخر . ثم تأتي وتجعل المجني عليه متهم والمتهم مجني عليه بقولك يحاربون اخوتهم , هل الكلدان حاولوا بكل الطرق اقصاء ومسح اسم الاثوريين ام العكس لماذا تتكلم بعنصرية ضيقة وكأن الكلدان اعدائك. بماذا حاربنا الاثوريين. انت والجميع يعلم عكس ما تقول هو الصحيح فمنذ 17 عاما والاحزاب الاثورية لا تمر مناسبة لا يجرحون فيها الكلدان وحتى السريان كيف تسطيع ان تقلب الحقائق لهذه الدرجة؟؟؟ عندما يسألونك الناس ما هي قوميتك ترد عليهم وتقول اني كلداني سرياني اشوري ام تقول ان اشوري او بالاصح متأشور لان القوش هي كلدانية , على من تمرر هذا الكلام الا يعني هذا انك تستخدم الان بالذات هذه التسمية القطارية كما وصفتها بعنوان مقالك لتمرر تعصبك القومي الجديد بها. ؟؟؟ اقتباس اخر..... - اقتباس :
- كانت الكنيسة الكلدانية تدعوا اتباعها ان يسجلوا في حقل القومية بالعربية ، ولا زال لحد اليوم الكثير منهم يؤمن ولا يتخلى عن ذلك، مع حبي واعتزازي الكبيرين بالقومية العربية العراقية التي تتشارك معنا عبر التاريخ المشترك في كثير من الخصائص والعلاقات البشرية والاجتماعية والحضارية وتتقارب جذورنا التاريخية المشتركة العميقة المتغلغلة في التاريخ وجغرافية الشرق عموما والعراق خاصة
......انتهى الاقتباس هات لي دليل يتيم ان الكنيسة الكلدانية كانت تدعوا اتباعها ان يسجلوا في حقل القومية عرب, لن اعاتبك على هذا الافتراء لانه من احد الاكاذيب التي تروج لها الاحزاب الشوفينية التي تريد ان يكون لها كيان على حساب الكلدان والسريان؟؟؟؟؟ هنا يظهر انك لاتحب الاكراد وتحترم العرب وتربطك بهم روابط حضارية جلبها اتباع محمد اثناء الفتوحات لنا , على كل هذا شأنك,,اما موضوع الاستفتاءفهو اكبر منا جميعا فلا عتب على الكنيسة الكلدانية ابدا ؟؟؟ بالنسبة للمهجرين قسرا من بيوتهم من وقف معهم مثل الكنيسة الكلدانية ,لا لا لا يا سيد زاهر المحترم في هذا الموضوع حضرتك تفتري ولا تنطق بالحق. في النهاية انا اقول عنك بجملة او جملتين ما تريد قوله وهو ياجماعة خلونا نحن دعاة الاشورية ولا تعكروا صفوتنا ومشاريعنا بالتمسك بكلدانيتكم ,علما انه امر طبيعي جدا لا تستطيع تقبله , واخيرا عزيزي زاهر سنة 1976 تغير اسم الكنيسة النسطورية الى الاثورية ولاحقا الاشورية مع ذلك نعتز ونتشرف نحن ككلدان كنيسة وشعب بأخوتنا الاشوريين وليس العرب او الكورد رغم اننا نحترم الجميع, عزيزي السيد زاهر عندما اطلق اسم الكلدان على النساطرة العائدين الى الكنيسة الجامعة سنة 1500 لم يطلق بمحض الصدفة والا لما قبلوا به فيما اذا كانوا اشوريين وخصوصا ان الاسم الكلداني مرتبط بسقوط امبراطوريتهم , خذها منطقيا وبدون عواطف واليوم لدينا ادلة كثيرة على استخدام التسمية الكلدانية قبل هذا التاريخ لماذا نخدع انفسنا ونسمح للاخر بأن يخدعنا. لماذا لم يسمونهم اشوريين او اراميين او غير ذلك كسومريين او اكديين . تحية محبة واحترام من القلب لكل من يشعر انه اشوري او سرياني الا انني اطالبك واطالب الاخرين ان يحترمون ارادت الكلدان ذلك الاسم الذي منذ ان عرف ولحد يومنا هذا لم تطرأ عليه اي تغييرات.؟ تحياتي ومحبتي لشخصك - اقتباس :
- عبد الاحد قلــو
رد: توحيد ولا تفكيك المقطورة ! « رد #3 في:14.10.2017في 05:33 » اقتباس:
- اقتباس :
- (جل ما جاء ان سيادة البطريرك يناشد رعيته البعيدة عن بابل كبعد الارض عن الشمس، ويخص بالذات المتواجدين في ارض اشور شمال العراق الواقع تحت سيطرة الأكراد ، يناشدهم ويطالبهم بالحفاظ على اسم الكلدان وهو يعلم جيدا لا يوجد نفر واحد من رعيته يسكن في بابل او في اور الكلدانية وما حولها) .
السيد زاهر دودا المحترم نحن الكلدان نؤمن بمقولة سيدنا المسيح بأننا ملح الاض وعليه ليس بالضرورة ان نتواجد في اور الكلدانية او بابل او سهل نينوى (انسى اشور)، المهم ان نحافظ على وجودنا كنيسة وشعبا ذات قومية عريقة أينما حللنا.. ولسنا مثل الذين تعاضدهم يبوّقون بـأقليم اشور وهم في الخارج وهو مسحوق من قبل العشرات من القوميات التي احتلته، بعد ان أصبحت المنطقة حاليا يتقاسمها الغرباء.. وحزيبياتك المحسوبة اشوريا منقسمين على امرهم خاضعين لمن يحتلهم عربيا او كرديا. وقد استعانوا بالتسمية القطارية لا محبة بالكلدان والسريان وانما ليستغلوا وجودهم على ارض الواقع، فالذين يدعون بالاشورية الحديثة وجودهم لا يكاد يذكر وبالأخص في سهل نينوى. فلماذا لا يدعون بالاشورية فقط ان كانوا يؤمنون بأصالتها..!؟ الكنيسة الكلدانية حاليا لا يكفيها ان تهتم فقط بالحفاظ على مسيحية ابنائها، فالمسيحية موجودة في كل مكان بالعالم، وانما يجب ان تهتم باصالتها الكلدانية لكي تحافظ الكنيسة على وجودها أينما حلوا الكلدان.. وعندما تحافظ الكنيسة الكلدانية على تسميتها فليس ذلك بالمانع ان لا يؤمها غير الكلدان للصلاة فيها وكما هو الحال في بعض الكنائس الشرقية التي تمنع غير المنتمين اليها بأداء بعض الطقوس فيها اسوة بمنتسبيها.. وهل يوجد احسن من الكنيسة الكلدانية وشعبها الأصيل يا صاحبي الذي يدعي بما لا يملكه..تحيتي للجميع الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!! | |
|
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9588 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: رد: توحيد ولا تفكيك المقطورة ! /زاهـر دودا 15/10/2017, 7:49 am | |
| - اقتباس :
- خوشابا سولاقا
رد: توحيد ولا تفكيك المقطورة ! « رد #4 في: 14.10.2017 في 18:47 » الى الأخ والصديق العزيز الأستاذ زاهر دودا المحترم تقبل محبتي مع خالص تحياتي ليس بوسعي أن أقول غير أن أحييك من الأعماق على صدق هذا المقال التحليلي والنقدي الرائع الذي وضعتَ فيه النقاط على الحروف ، وكذلك بينتَ مدى استمرار المساعي التي بدأت بالمجمع المسكوني في مدينة أفسس سنة 431 م لتدمير كنيسة المشرق وتفكيك الوجود الآشوري الحامل لراية تلك الكنيسة التي تأسست منذ منتصف القرن الأول الميلادي وتحديداً سنة 49 م ، وجاء هذا المجمع السنهادوسي الذي انعقد في روما قبل أيام بمخرجات بيانه النهائي استمراراً لتلك المساعي ، حيث دعى الى التفكك بدلاً من الدعوة الى الوحدة والعودة الى الأصل على الأسس الصحيحة .... على أية حال يا أستاذ زاهر لقد قلتم ما يجب أن يُقال ، وفيت وأكتفيت ولكن من يسمع صوتك الذي هو صوت الحق والحقيقة ؟؟ ، وكما قال القائل ( أسمعتَ لو ناديتَ حياً ولكن لا حياة لمن تنادي ) ، أن المُطبلين والمُزمرين للباطل في هذا الزمان صوتهم أقوى وأعلى ويصمُ الأذان الطرشى لمن يجهلون الحقيقة التاريخية لأصلهم القومي والكنسي وهنا تكمن المشكلة يا أستاذ زاهر الموقر ...... ودمتُ والعائلة الكريمة بخير وسلام .
محبكَ أخوكَ وصديقكَ : خوشابا سولاقا - بغداد - اقتباس :
- Ashur Giwargis
رد: توحيد ولا تفكيك المقطورة ! « رد #5 في:14.10.2017 في 23:29 » تحية إلى إبن ألقوش (قلب آشور) والتي منها كانت تنطلق احتفالات رأس السنة الآشورية.
شكرا على مقالكم القيم ونتمنى من كافة القوميين الآشوريين من أبناء كنيستنا الكلدانية أن ينشروا الوعي القومي الآشوري كوننا جميعا نسير إلى الهاوية ولننسَ أمرَ القومجيين الجدد.
هذا مقالي حول آشورية ما يسمّى اليوم "شمال العراق" وهو جولة آثارية بسيطة، أرجو أن يقرأها كل معترض على مقالك.
http://www.atour.com/forums/arabic/273.html
آشور كيواركيس - بيروت - اقتباس :
- اخيقر يوخنا
رد: توحيد ولا تفكيك المقطورة ! « رد #6 في:15.10.2017 في 00:59 » رابي زاهر دودا شلاما الرب يقول قل الحق والحق يحرركم ومن اجمل وأعظم آيات الحق حول الاسم الكلداني هو االاعتراف الواضح والصريح من قبل المؤسسة الكاثوليكية نفسها اَي من داخل البيت حيث تقول ان الكلدان هم الآشوريون الذين التحقوا بروما من الكنيسة الكاثوليكية التى جاء فيها بان الكلدان هم منحدرون من أصول آشورية Chaldean Catholic Church The Chaldean Church comprises those Catholics whose rites and bishops descend from the Assyrian Church of the East, an autonomous Eastern church founded in the era of the apostles, when Christian faith took root in the lands of Syria and Mesopotamia among peoples who spoke Syriac, a dialect of Aramaic, the language of Jesus. At Pentecost, according to Acts 2:8-11, some of those present — Parthians, Medes, Elamites, residents of Mesopotamia — were from the lands where the Chaldean faith took root.
Successive bishops and their followers from the Church in the East entered into communion with Rome in the 17th, 18th and 19th centuries, forming the Chaldean Catholic Church as an heir to that ancient Christian community, now linked to Rome. Other bishops and believers have joined as recently as 2008. In 1830, Rome established the Patriarchate of Babylon of the Chaldeans, which strengthened and unified the Church
https://www.catholicsandcultures.org/eastern-catholic-churches/chaldean-catholic-church
مقتطفات من مقالة لغبطة مار سرهد جمو حول الكلدان وهذا نص ما قاله غبطته ان الاسم الاشوري كان موجودا قبل وصول الإنكليز بثلاثة قرون
((حتى استقر الاسم الكلداني في القرن التاسع عشر لاحقاً على المجموعة كلها، ثم تبنّى الانكليكان لاحقاً التسمية الآثورية في مداولاتهم مع المجموعة غير المتحدة بروما، مع ان هذه التسمية ايضاً ليست من وضعهم بل وردت اولاً في المراسلات بين الكرسي الروماني وكنيسة المشرق، ثلاثة قرون قبل تعامل الانكليكان مع أبناء عدة الكنيسة .) انتهى الاقتباس فهل يتخلى دعاة الاكاذيب للطعن بالاسم الاشوري عن تلك الأسطوانة. المشخوطة احتراما لغبطته ؟ طالما انهم يحترمون غبطته
كما ان هناك نقاط مهمة وردت في مقال غبطته وأهمها الآتي
اولا نفهم بان روما كانت مخدوعة بخبر موت البطريرك شيمعون يعني جماعتنا أرادوا بالحيلة إقناع روما لنصب بطريرك جديد وهذا هو النص (علماً بأن القائمين بحركة الموصل فهَّموا روما بأن البطريرك شمعون برماما قد توفي، مع أنه كان حياً يرزق، وهكذا فأن روما اعتقدت بحصول فراغ في الكرسي البطريركي وان سولاقا انتخب لملء هذا الفراغ، ضد من ترغب عشيرة ابـونا ان تصعده الى هذا المنصب بالوراثة حسب عادتها)
ثانيا ان النساطرة ليسوا هراطقة بل ان الموارنه والمعاقبة والأقباط بحسدهم أطلقوا عليهم الاسم
(" والحقيقة، ان هؤلاء النساطرة، يبدو انهم اتخذوا اسم الهرطوقي نسطوريوس اكثر مما اتخذوا اخطاءه. فأني لا أرى في هؤلاء الرجال شيئاً يعود الى ذلك المذهب، انما بسبب الحسد (أطلقه عليهم) الموارنة واليعاقبة والأقباط..." (جميل، ص 480).)
ثالثا انهم رغبوا في الادعاء بأنهم كلدانا وبمعنى اخر لم يكن اسمهم كلدانا بل رغبوا في ذلك لكسب ود روما والاختلاف مع الاثوريين
(تلك الشعوب التي كانت تعتنق خطأ ً نسطوريوس الذي نسبة اليه دعوا نساطرة، معلمين ومهذبين اياهم في نزاهة التعليم الكاثوليكي... حتى أنهم اضحوا يستنكرون اسم نسطوريوس، ويرغبون في أن يدعوا كلداناً (عند فوستي، حوليات رهبنة الوعاظ الدومنيكان، المجلد 32 (1925)، 4، ص1- 30)
رابعا
وهذا دليل تاريخي بان هناك كان بطريرك الاثوريين المنتخب من قبل شعبهم (حيث أنهُ يقدم لهم البطريرك الجديد على النحو التالي: " السيد المحترم عبد يشوع بطريرك الأثوريين المنتخب من قبل الأكليروس وبموافقة شعبهم" (جميل ص77)
خامسا واسم بطريرك الاثوريين
(، مرسلاً من قبل اخينا عبد يشوع بطريرك الآثوريين". (جميل ص 71).)
سادسا السلطة العثمانية منحت الفرمان باسم بطريرك الكلدان
(فحدث ان أنضم مطران البلدة النسطوري، مار يوسف، الى الكـثـلكة فأضحى هو زعيم حركة الاتحاد. وقد نجح في الحصول على فرمان من السلطان العثماني سنة 1677 يعترف بهِ "بطريركاً للكلدان"، ثم أعترفت بهِ روما ايضاً سنة 1681 تقبل تحياتي - اقتباس :
- زاهـر دودا
رد: توحيد ولا تفكيك المقطورة ! « رد #7 في: 15.10.2017 في 01:40 » رد على رد لمجهول في مقال منشور السيد kaldanaia تحية واحترام رغم انني لا اعرف شخصية الاسم الحقيقية ان كان سيد او سيدة ، مسيحيا كلدانيا حقيقيا او مأجورا مفخخا بهذا الاسم .. ولكن انعته بالسيد وارجوا ان يكون كذلك . قرأتُ تعقيبك المحترم وأتفهم وجهة نظرك المحترمة وان كان فيها بعض الخطأ في نظري على الأقل وأتمنى ان تكون على صواب رغم تحفظي على بعض الجمل والعبارات المؤسفة واكتفي بالرد فقط على قولك : (( .. كل قرى حول نينوى هم من الاسرى الكلدان الذين جلبوهم ملوك الاشورين كما توضح حولياتهم بطريقة لاتقبل الشك والنقاش لاننا اذا سكتنا فالحجارة تدافع عنا، )) هذا اعتراف صريح وخطير يوضح بان الكلدان ليسوا من سهل نينوى وانك تُجرّد نفسك ومن يؤمن بهذا الفكر من حقوقه القومية والسياسية كما لدى الشعوب الاصيلة المنتمية الى الارض وليس الى السماء !! وكأنك تريد ان تقول ان من يتواجد في المنطقة (شمال العراق) له الحق الشرعي في ادارة المنطقة وان يقيم دولته كالأكراد وعلى هذا السهل تحديدا ، ولا تقف مع من يؤمن بهذا الحق بل تحاربه وتريده ان يأتي الى صفك لقضيتك الخاسرة ..؟! وهذا انتحارا للفكر أن تعتبر نفسك من السبايا كما ادعى قبلك اليهود وكانت لهم غايات كثيرة تعنيهم ــ لا علاقة لنا بها الان ــ وان كان كما تقول صحيحا، فأتمنى ان تناضل وتفعل كما فعل اليهود حيث تحرروا من السبي ورحلوا وتجمعوا وكوّنوا دولتهم في اسرائيل ارض اجدادهم قبل السبي الاشوري والبابلي ! ، وان تترك الاشوريين ان يتمسكوا بحقهم الشرعي على تراب اجدادهم ويناضلوا من اجل نيل حقوقهم الكاملة العادلة، وأن لا تكون حجرة عثرة ضد من لهم الحق وتتغاضى عن المحتل الذي لا يملك الحق !. الشيء المبكي والمضحك والغريب ايضا ، ان يكون المُسبين (الكلدان) هم المسيطرين والغالبية العددية في ارض السبي الغريبة عنهم ومع هذا لا يفكروا او يتمنوا ان يرحلوا الى ارضهم الحقيقية الى ارض اور التاريخية في حضن بابل العظيمة !! اذن لماذا كل هذا الجهد والصراع مع اصحاب الارض بدون وجه حق أو تأمل نتيجة لا يمكن ان تتحقق ؟؟؟!! اخي العزيز : عندما اقول سهل نينوى الاشوري اقصد الارض والمياه والحجر من الجبال والوديان والينابيع وما حولها من شجر ، ولا اقصد اسماء الكنائس ولا المؤمنين فيها وأنا واحدا منهم مع عائلتي وأهلي الالقوشيين وفي باقي القرى والبلدات الأخرى المتواجدة في سهل نينوى والمدينة العظيمة الغالية ، وان لا تحاول ان تلعب بوتر الدين والطائفية البعيدين كل البعد عن القومية .... وبالمناسبة أشكرك على تأكيدك وتأييدك لهوية وحقيقة سهل نينوى الاشوري وكل قراه وبلداته عندما ذكرت واعترفت صراحة ، وإن كان بدون قصد او وعي منك فيما قلت : (( .... كل قرى حول نينوى هم من الاسرى الكلدان الذين جلبوهم ملوك الاشورين كما توضح حولياتهم بطريقة لاتقبل الشك والنقاش .. )) اخي الكلداني العزيز ، أزيدك معلومة خاطئة أخرى، على تحليل اخر يقوله غيرك من المفلسين قوميا يتناقله السذج ، إذ يقولون ان الكلدان الحاليين المتواجدين في سهل نينوى الاشوري هم بقايا قوات الجيش الكلداني الذين جاءوا مع الاخمينيين الغزاة لإسقاط الامبراطورية الاشورية وبعد السقوط استقروا ولم يعودوا الى بابل ( لا اعلم هل تركوا أهلهم هناك لوحدهم بدون رجال ؟! ولا أعتقد انهم إلتحقوا معهم لأنه لكانت بابل قد افرغت ولم يبقى فيها احد )، أي ان الكلدان الحاليين بقايا محتلين وليسوا سبايا كما تفضلت ، وشتان بين المحتل الغازي وبين المسبي الاسير الذي يحب اسره وسجنه منذ اكثر من الفين وخمسمائة سنة ، الغريب انه يدعي ويتمسك بالأسر ولا يريد ان يتحرر !! للأسف يتم تداول حجة وفكرة المسبيين والمحتلين والعزف على الوتر الكنسي العاطفي الطائفي الأخير لتعليق خيبات النهج الفاشل في العمل القومي يرمون شباكهم ولا يصيدوا الا الابرياء البسطاء لغايات لا تنفع احد من المعنيين، بل انها تصب لصالح الاشرار فقط ، يتهربون او ليس لهم هدف حقيقي من اركان الاهداف القومية لأي شعب وهي الأرض ، أي العيش على ارض تعنيهم وتخصهم تاريخيا وليس سواهم، والانكا، يعترفون علنا ان انتمائهم الى ارض غير التي يتواجدون فيها ( فعن اي قومية ونضال قومي كلداني اذن يتحدثون ويضحكون على عقول اتباعهم سوى لخدمة مصالح فردية سياسية تحت مظلة العمالة وخدمة الغريب ليبقى الشعب دائما في خيبات وظلم وقهر مستمر بلا حقوق وحياة عادلة ) .. أعود وأقول كلام واقعي ومن محب من اجل ان نكون معا انا الاشوري ابن الارض وأنت الكلداني ابن الكنيسة، وأن نعيش بخير وسلام وأحرار واكرر كلمة احرار على ارض الاجداد التاريخية سهل نينوى الاشوري الذي لا يمكن ان يختلف عليه اثنان وهو الدليل الحي لهويتنا المشتركة والذي فيه جذرنا الواحد المشترك قبل اي شيء اخر وُجِد ليُفرقنا وليُضعفنا من اجل ان نترك الارض حقنا التاريخي السيادي ولا نكون موظفين نعمل في كرمنا لمصلحة الغريب. وإذا كان لا بد ان نفترق وننفصل ، عند ذلك يجب قول الحق واحترام الذات والبحث عن الحقوق في مكان اخر وليس على اراضي الاخرين (الاشورية مثلا) ، وان كان اخي ابن ابي وأمي لا يؤيدني ولا يقف الى جانبي فعليه أن يذهب حيث ما يؤمن وسأدعو له التوفيق والنجاح ولن اقف في طريقه أبدا ، ان لم اتمكن من مساندته .. هذا ما يهمني ويفيد القاريء لردك المحترم على مقالتي بعنوان (توحيد ولا تفكيك المقطورة) للرابط في الاسفل : http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=856059.0 اختزلت رغبتي وغايتي للمقال بالـــتـوحيد من المعنيين المسئولين الذين يُفرّقون ولا يَجمعون أهلهم ، ولا اتمنى الـتـفكـيـك بل احاربه قدر المستطاع، متمنيا ان تكون لنا مـقـطـورة واحدة كبيرة تجمعنا بالحب والسعادة في قطار الحياة كباقي شعوب الارض !
أشكر مرورك ولتعقيبك الحضاري المحترم لإضافة معلومة وثقافة قومية مفيدة للقارئ العزيز ولك التقدير والاحترام
زاهر دودا / 14 تشرين الاول 2017
ادناه ارفق مقطع مصوّر مهم من رد السيد kaldanaia للمقال المنشور في الرابط اعلاه المرفق مع هذا المقال ....
الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!! | |
|