الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9611 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| |
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9611 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: رد: هل البروفيسور أفرام يلدز ضحية ؟/جاك يوسف الهوزي 26/12/2017, 10:38 am | |
| | |
|
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9611 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: رد: هل البروفيسور أفرام يلدز ضحية ؟/جاك يوسف الهوزي 27/12/2017, 10:18 am | |
| - اقتباس :
- جورج نكارا
رد: هل البروفيسور أفرام يلدز ضحية ؟ « رد #3 في: 26.12.2017 في 13:20 » الاخ جاك الهوزي المحترم كلامك صحيح عن تعرض أبناء شعبنا في القرى الكلدانية التركية لعملية غسل الدماغ. ولكنني أعيش بينهم ولاحظت بأن الجيل الجديد من الشباب أخذوا يعيدون النظر في موقفهم من القومية بعدما شاهدوا الاداء السلبي للأحزاب التي تمثل شعبنا في الحكومة والبرلمان ووصول اقارب كلدان لهم من العراق وحديثهم عن حقيقة هذه الأحزاب وغاياتها من استعمال التسمية المركبة. باعتقادي انها مسألة وقت وسيعلم الجميع حقيقة الأمر وهذا يتطلب جهدا ونشاطاته من فرع الرابطة الكلدانية في باريس التي يعيش أفرادها في وسطهم . هناك عمل كبير لهم في هذا المجال . لاسيما في ظل نشاط منظمات اشورية في الحفاظ على المكاسب التي حققها رجالها المتاشورين في هذا المجال وحملتها الشرسة لإفشال مساعي غبطة البطريرك ومحاولة عزله عنهم . تحياتي للجميع - اقتباس :
- samdesho
رد: هل البروفيسور أفرام يلدز ضحية ؟ « رد #4 في:26.12.2017 في 13:25 » الأخ جاك الهوزي المحترم
مقالة توضيحية ومهمة، كشفت فيها ان البروفسور يلدز ومن نحا منحاه، هم اقصائيون ولا يقبلون بغير التسمية الاشورية. الشخص المثقف والذي يريد خير شعبنا باستخدام هذه التسميات الجميلة، كل حسب قناعته، يجب ان لا يكون اقصائيا، ولا يستخدم أساليب التأثير على البسطاء للترويج لاسم معين كم يفعل البروفسور يلدز. اقول: ان تصرّفات هكذا أشخاص لا تنسجم مع الآداب والأخلاق العامة، وعليهم ان يحسّنوا أسلوب التخاطب مع القادة الكنسيين.
شكرًا اخي جاك على مقالتك القيّمة هذه. عيد ميلاد سعيد وسنة جديدة ومباركة.
سامي ديشو - استراليا - اقتباس :
- سالم يوخــنا
رد: هل البروفيسور أفرام يلدز ضحية ؟ « رد #5 في:26.12.2017 في 15:58 » الأخ جاك الهوزي المحترم
سلام المسيح
عيد ميلاد سعيد عليك و على كل من يؤمن بيسوع المسيح فادياً و مخلصاً
نعم أخي العزيز قد نعتبر السيد يلدز ضحية أذا ما جردناه من درجته العلمية , فشخص بمستواه يعي ما يقول , و عليه ما هو ألا معول هدم بيد من جنده ليلعب هذا الدور الخبيث , فالضحية الحقيقية هو شعبنا الطيب المسكين , هذا الشعب الذي لم يكن يفرق بين أي من التسميات يوماً لانه كان قد أختزلها كلها بتسمية واحدة و هي سورايا أي بمعنى مسيحي , و أذا بهذا الشعب قد وجد نفسه مغلفاً بتسمية دخيلة فرضت عليه بأساليب ملتوية . فهل ستستمر هذه الكذبة و الى متى ؟ فما نراه اليوم و ما نعيشه ما هو الا صحوة على الحقيقة التي قد لا يستسيغها البعض . ما أوردته في مقالك من حقائق لا يمكن تجاهلها فقد كانت كالبلسم على الجروح , بوركت أخي العزيز , و كل عام و أنت بخير . من له أذنان للسمع فليسمع . - اقتباس :
- بطرس ادم
رد: هل البروفيسور أفرام يلدز ضحية ؟ « رد #6 في:26.12.2017 في 17:44 » عزيزي جاك
في البدء ، أبارك لكم ميلاد طفل المغارة ، متضرعا منه لكم أياما سعيدة ملؤها الفرح والمحبة والأيمان ، وأن تكون السنة الجديدة القادمة سنة أفراح ومسرة وموفقية لكم ولعائلتكم ولمحبيكم ، والرحمة والراحة الأبدية للذين سبقونا للحياة الأبدية . من الصعوبة أضافة شيئ لما اوردته في مقالك أعلاه النابع من ضمير حي مشخصا ومحللا نفسية بعض الأشخاص اللذين مبدأهم هو مصلحتهم الذاتية حتى لو تعلق الأمر بتاريخهم الشخصي .
حينما قرأت المقابلة التي أجراه تلفزيون أسيريا مع البروفيسور أفرام نجمة " يلدز" وتطاوله على أهم رمز كلداني له ولأجداده ، قفزت الى ذهني حالا قصة الأسطورة الشهيرة " اليهودي التائـــه " وفحواها أن رجلا يهوديا حكم عليه بالتجوال الى الأبد عقابا له على ضربه الرب يسوع المسيح حينما كان يحمل صليبه في طريقه الى الجلجلة وهو يأمره بالأسراع في المسير الى موقع الصلب ، فرد عليه الرب يسوع المسيح قائلا " أنا سوف ارتاح أما أنت فسوف تبقى متشردا على الأرض "
هذا هو الحال في شخصية ومعتقد هذا " البروفيسور " الذي نكر أصله الكلداني والذي فضحته هي لهجته الكلدانية التي يتكلم بها كافة الكلدان المهاجرين منذ السبعينات في القرن الماضي من تركيا الى دول أوربا ، واللذين هم من سكان وأهالي أكثر من خمسة وعشرون قرية كلدانية في ولاية هكاري – قضاء بيت شباب – ويطلق عليهم في أوربا تسمية " كلدان تركيا " ولم يكن لهم أية علاقة أو ارتباط مع آثوريوا هكاري وكنيستهم النسطورية ، كان البعض منهم مرتبطين بمطرانية " آمـــد " الكلدانية في تركيا – منطقة الجزيرة ، قبل الحرب العالمية الأولى وآخرون مرتبطون بمطرانية زاخو ونوهدرا ، ومن اللهجة التي كان يتكلمها البروفيسور المذكور ، أعتقد بأنه من قرية " أشي أو هربولي " الكلدانيتان .
هذا البروفيسور الذي تاه عن طريقه وخان أمته الكلدانية كما خان اليهودي التائه الرب يسوع المسيح ، سيبقى حائرا في انتمائه الأثني لسبب بسيط هو أنه لم يشرب من مياه روافد بلاد الكلدان ، ولم يتغذى بخيرات أرض العراق الطاهرة ، ولم يدافع عن كيانه الأزلي ، لذلك فليس لديه أحساس وشعور يربطه ببلده التاريخي ، وصار شعوره كشعور أي غريب عن هذا الوطن المقدس ، وبذلك فليس لديه أيّ سبب يجعله يدافع عن وحدته وكيانه ، حاله كحال اللذين يدافع عنهم .
شكرا وميلاد مجيد ومبارك مرة أخرى
مع التقدير - اقتباس :
- Eddie Beth Benyamin
رد: هل البروفيسور أفرام يلدز ضحية ؟ « رد #7 في: 26.12.2017 في 18:03 » الاخوة المتحاورون
عيد ميلاد مجيد
كيف استنتجتم بانها عملية غسل دماغ ونكران الذات وخيانة الامة الكلدانية . كل واحد حر بما يؤمن . نرى في الصورة المرفقة شباب وشابات في فرنسا ابناء واحفاد عامري القرى الكلدانية جنوب تركيا يؤمنوا بقوميتهم كاشوريين وحتى الكاهن الكلداني في وسطهم .
بالمناسبة . الصورة سحبت في فرنسا قبل مغادرتهم لمقابلة قداسة البابا فرنسيس الاول في مدينة ريو دي جانيرو ...وشكرا
- اقتباس :
- جاك يوسف الهوزي
رد: هل البروفيسور أفرام يلدز ضحية ؟ « رد #8 في: 26.12.2017 في 20:43 » الأخ بيث بنيامين المحترم عيد ميلاد مجيد للجميع.. وشكرا على نشرك صورة هؤلاء الشباب الذين يرفعون العلم الآشوري ، هؤلاء الناس هم من تم غسل أدمغتهم من قبل المندسين والعلم خير دليل على ذلك، وهل تعلم بأن اغلبهم عندما أتوا الى اوربا لم تكن لهم أوراق تثبت هويتهم ؟ وكانوا يؤمنون ايمانا مطلقاً بما يقوله لهم دعاة الفكر الآشوري لأنهم من أقاربهم وبإعتبارهم مثقفين قادمين من العراق ويجيدون اللغة الأنكليزية سيساعدونهم في الحصول على إقامات لهم في أوربا ، ولأنهم ناس أميين وضعوا ثقتهم في او لئك (المثقفين) الذين كانوا يخططون لغايات أخرى فأفهموهم بأنهم كلدو آشور وأعطوهم تلك الأعلام التي مازال الكثيرون منهم يرفعونها دون ان تكون لهم أية فكرة ماذا تعني بالضبط ! ولعلمك سيد بيث بنيامين لازال اباؤهم واجدادهم ، الذين مايزال الكثير منهم على قيد الحياة يسمّون انفسهم ( كلدايي ) ولدي صلة قرابة ومعرفة شخصية بهم .. فماذا تسمي مايقوم به أولئك الشباب ؟ أليس هذا نتيجة غسل وتشحيم للدماغ. وكما يقول المثل الشعبي : ال يدري يدري ، وْلْ مايدري.... تحياتي - اقتباس :
- Eddie Beth Benyamin
رد: هل البروفيسور أفرام يلدز ضحية ؟ « رد #9 في: 26.12.2017 في 22:29 » الاخ جاك المحترم
نعم يسمون انفسم " كلدايي " نسبة لكنيستهم .
اقتباس ((الكثير من المسيحيين الكلدان الذين كانوا يسكنون قبل ٣٠ سنة تقريبا القرى الكلدانية التركية المحاذية للشريط الحدودي المقابل لقرى زاخو الكلدانية .... ))
هنا تقصد الكثير وانا قصدت القليل من الاشوريين كانوا يسكنون قبل ٣٠ سنة .....
احدى القرى كانت قرية بلوان وكان والد وعائلة مثلث الرحمة مار روفائيل بيداويد بطريرك كنيستك من ضمن عامري القرية الذين نزحوا منها اثناء الحرب الكونية الاولى .
رجاءا راجع اليوتوب يقول فيها بان جده كان قسيس نسطوري وان كنيسته كلدانية وقوميته آشورية ...فهل تقصد بان الاشوريين " حاشاه " غسلوا دماغه ؟ .
للتصحيح فقط ( الصراة المستقيم ) الصحيح : الصراط المستقيم .... السراط مشتق من اسم " ܣܸܪܛܵܐ / سرطا " يعني " خط " بلغتك ولغتي .
وشكرا - اقتباس :
- Ruben
رد: هل البروفيسور أفرام يلدز ضحية ؟ « رد #10 في:26.12.2017 في 23:08 » - اقتباس :
- جاك يوسف الهوزي
رد: هل البروفيسور أفرام يلدز ضحية ؟ « رد #11 في: 26.12.2017في 23:26 » الأخ ادي المحترم تقول : نعم يسمون انفسم " كلدايي " نسبة لكنيستهم .
وصلت الفكرة ، وهنا بيت القصيد . بحسب مفهومكم هذا ، ان كل من يطلق على نفسه " كلدايا " هو آشوري أوتوماتيكياً . هذا التفكير هو الذي أوصلنا الى الحالة التي نعيشها اليوم ، أن تفرض على الآخرين ما تؤمن أنت به . أنت رجل مثقف، إلا ان مشكلة المثقفين الآشوريين تكمن في تبنيهم لهذا الفكر الشمولي الذي يلغي الآخر الذي لايؤمن به .. تذكر يا أخي بيث بنيامين بأننا نعيش في القرن الحادي والعشرين وأغلبنا يسكن في دول ديمقراطية ترفض هذا الفكر الشمولي جملة وتفصيلا . وفي الختام، أشكرك على تصحيحك لكلمة " الصراط " التي لم أنتبه لها، رغم أنّي قرأت الموضوع أكثر من مرة.
أما بالنسبة لما ذكره مثلث الرحمة مار بيداويد عن كون جده نسطوريا، فهل هذا يعني بأن كل من كان نسطوريا هو بالضرورة آشوري ؟ فإذا كانت النسطورية حسب فكركم هذا تُعَبّر عن القومية، في هذه الحالة (الآشورية)، وكلداييي عن مذهب كنسي وليس قومية فمبروك لكم هذا الفكر المبني على قلب الحقائق والذي يناقض نفسه بنفسه. أنت تعرف أحسن مني بأن النسطورية مذهب وليست قومية، والكلدانية قومية وليست مذهباً. حضرتك لاتعرف شيئا عن الناس الذين ذكرتهم في موضوع المقال ولاتعرف ظروفهم وإستغلالهم من قبل البعض، ومع ذلك تصر بأنه لم تُجرى لهم عملية ( تشويه فكري ) .. أنت حر في الأصرار على رأيك ولكنك سوف لن تتمكن من تغيير الحقيقة الواضحة وضوح الشمس . - اقتباس :
- lucian
رد: هل البروفيسور أفرام يلدز ضحية ؟ « رد #12 في:27.12.2017 في 01:31 » - اقتباس :
- عبد الاحد قلــو
رد: هل البروفيسور أفرام يلدز ضحية ؟ « رد #13 في:27.12.2017في 02:00 » اقتباس: اقتباس - اقتباس :
- وكان اولئك الناس يمتازون بالطيبة والبساطة والكرم ومايزالوا مع إحترامهم الكبير لكنيستهم الكلدانية ورجالاتها، وكانت غالبيتهم العظمى من الأميين الذين لم يذهبوا الى المدرسة ، إندَسّ بينهم بعض أقاربهم من الكلدان العراقيين الذين هربوا من العراق، من حملة الفكر الآشوري للقومية وتمكنوا من إقناعهم بسهولة بهذا الفكر ، لأنهم كانوا مثل الورقة البيضاء التي تكتب عليها ماتشاء.
الاخ العزيز جاك المحترم
مقالتك بصورة عامة رائعة في مضمونها وقد اعجبتني ما ذكرته في المقتبس من مقالتك اعلاه، فأن كان من الكلدان الكاثوليك قد غرر بهم مستغلين ظرفهم الغير تعليمي املوا عليهم مايريدونه مستغلين ورقتهم البيضاء الصافية ليلوثوها وعن قصد، فذلك بتكرار لما حصل لأخوتنا من الكلدان النساطرة الذين استغلوهم ايضا بملئ ورقتهم البيضاء الناصعة بمفهوم اساسه مبني على الرمل ولنقمة ارادها الانكليز لتحقيق غايتهم بعد ان اتخذوا التسمية الاشورية كوسيلة من مبدأ (فرّق تسد) الاستعمارية. ولكن لنا القدرة كمتعلمين من الكلدان الذين يشكلون الغالبية من مسيحيي العراق بأن نعيد الامور الى نصابها بالمحافظة على مسيحيتنا ومذهبنا الكاثوليكي وقوميتنا الكلدانية اينما وجدنا.. وعل امل ان لا يعاد نفس السيناريو المشؤوم الذي حصل لأخوتنا النساطرة على شعبنا في العراق.. واخيرا اتمنى للجميع عيدا ميلادا سعيدا وكل عام وانتم بخير - اقتباس :
- قشو ابراهيم نيروا
رد: هل البروفيسور أفرام يلدز ضحية ؟ « رد #14 في:27.12.2017 في 02:01 » - اقتباس :
- اخيقر يوخنا
رد: هل البروفيسور أفرام يلدز ضحية ؟ « رد #15 في: 27.12.2017 في 04:15 » - اقتباس :
- صباح قيا
رد: هل البروفيسور أفرام يلدز ضحية ؟ « رد #16 في: 27.12.2017 في 05:33 » أخي جاك خلال الفترة التي كانت فلول داعش تغادر الموصل مندحرة , دخلت بنقاش هادئ مع زميل فلسطيني يعمل معي في نفس المركز الطبي , وهو من أصول فلسطينية وبالذات من غزة المعروفة بتزمت معظم ساكنيها من ناحية الإلتزام الديني . إدعى , صدقاً أو مجاملة , بأن المنتمين إلى داعش هم ممن تمّ غسل أدمغتهم , فاعترضت على كلامه هذا قائلاً له : يعني كيف تم غسل دماغهم ؟ بإنزالهم إلى مسبح مائي أو برشهم بمسحوق خاص ... وأضفت بأن داعش تضم مجموعة من المؤمنين بفكر داعش بعمق وقناعة تامة ومن ضمنهم الكثير من المتعلمين والبالغين الذين لا يمكن أن يغرر بهم بسهولة وإلا كيف يمكن تفسير وجود الأطباء والمهندسين والتقنيين وووووو بينهم . صعق من كلامي ولم يجد مخرجاً مقنعاّ . وهذا ينطبق على المؤمن بالفكر الآشوري مع الفارق بطبيعة الحال بينهم وبين المثل الواقعي الذي أوردته . أخي جاك : أنت شخص مثقف وواع وكتاباتك في معظمها تدل على قراءة صائبة للواقع . لا بد وأن يقرّ الكلدان بأن الإتجاه القومي من كلداني إلى آشوري هو السائد وليس العكس , كما أن خيرة النخبة المتميزة من الكلدان أبعدتها الكنيسة بالإصرار على تمجيد مشروعها الذي كل الدلائل تشير إلى إخفاقه في لم شمل الكلدان بل على العكس ساهم في تمزيقهم بلا ندم . ولا أريد أن استرسل أكثر حيث سأتطرق لهذه النقاط وغيرها عند إكمال حلقات " الواقع الكلداني والطموح الآشوري " , وكل ما أتمناه هو النظر لما آل إليه أمر الكلدان من تشرذم بواقعية وبصيرة متفتحة بدون الإنقياد وراء العواطف المضللة , كي يتم طرح الحلول المناسبة للخروج من هذا المأزق أو على الأقل تخفيف الخناق . واسمح لي أن ألتمس من الأخ أخيقر ترك اللغة الكلدانية بحالها سواء كانت لها جذور سابقاً أم أينعت مباشرة على السطح , فالكلدانية كلغة حقيقة واقعة في الوقت الحاضر ولا بد من التعامل معها حسب الواقع المنظور .ً تحياتي - اقتباس :
- جاك يوسف الهوزي
رد: هل البروفيسور أفرام يلدز ضحية ؟ « رد #17 في: 27.12.2017 في 09:57 » الأخوة الأعزاء : مخلص يوسف ، زيد ميشو ، جورج نكارا ، الشماس سامي ديشو ، سالم يوخنا ،الشماس بطرس آدم وعبد قلو....... المحترمين.
سرّني جدا مروركم وإضافاتكم القيّمة ، وملاحظاتكم المهمة لاسيما وأن الكثيرين منكم يعرفون هؤلاء الناس عن قرب أو يعيشون بينهم ، ويعرفون مدى طيبتهم وبعدهم عن الأمور السياسية والقومية. أقولها مرة أخرى ، عار على من يتاجر بمشاعر الناس ويخلق مشاكل حتى في العائلة الواحدة لتحقيق مآربه. تحياتي - اقتباس :
- lucian
رد: هل البروفيسور أفرام يلدز ضحية ؟ « رد #18 في:27.12.2017 في 10:13 » الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!! | |
|
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9611 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: رد: هل البروفيسور أفرام يلدز ضحية ؟/جاك يوسف الهوزي 28/12/2017, 11:10 am | |
| | |
|
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9611 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: رد: هل البروفيسور أفرام يلدز ضحية ؟/جاك يوسف الهوزي 30/12/2017, 2:35 pm | |
| | |
|