19.03.2020 الساعة ٩:٥٨ ص عدنان الزرفي والله على ما اقول شهيد :- عدنان عبد خضير الزرفي ابن مطلقة كانت تبيع الخبز ، وابوه سكير مشهور بالكوفة ومتسكع في درابين وشوارع الكوفة ومشهور بذلك . وعاش عدنان الحرمان والتشرد، وكان يشتغل عامل عند لباخ من اهل الكوفة طيلة حياته وحتى ذهابه لمخيم رفحاء .. وصل دراسته ثاني كلية الفقه واعتقل ولَم يُكمل الدراسة بعدها . وخرج بفتح السجون وذهب للسعودية و ارتكب في مخيم رفحاء جريمة قتل وتقطيع الضحية وتوزيعها على براميل الزباله في المخيم وخرقها وبقيت زوجة القتيل اتفرفح فعلم الجيش السعودي فوجد الرجل مقطع وموزع في البراميل ... وليلة كاملة يقطعون به بخيمة عدنان هو وزمرته وهم احمد نسيبه وحسين اخوه وشوقي صاحبه واخرين وبعلم امه وأسرته التي كانت معه / والمواطن عراقي كان هو وزوجته لانه شك فيه انه من الأمن العراقي مجرد شك وهناك عائلات قتلها اخرى ودفنها في الجهة العراقية من الحدود قبل الدخول للسعودية .. فسجن بالسعودية مؤبد ولكن بعد ذلك اخذوه الاميركان وسكن في دترويت وكان نصاب وياخذ خيره حتى عام ٢٠٠٢ التقى بالجعفري في دترويت قبل لا يلتحق الجعفري بالستة الذين باعوا العراق ووافقوا على الغزو و الاختلال مقابل مناصب من هنا اخذوه وتبنوه فعاد مع سي اَي ايه ومشروعه نشر الشذوذ بالمدن المقدسة ونجح وخطف أخيه وقتل وكان معه بتسقيط شباب وشابات النجف واسمه حسين واسمه الاميركي مارك وبقي اخوه معه واسمه مايكل اَي عماد والذي عاد مجند اميركي وعاثوا في النجف شذوذا وفسادا ولديه مقرات متفرقه للتسقيط والمخدرات وسهرات مع القصر من الأولاد والبنات لسنوات / لديه ولدين معاقين في دترويت .... مدمن لواط الصبيان دون سبع سنوات وكان يجلب الغلمان لقصره في محافظة النجف لسنوات ويسهر معهم مع الاميركيين وهكذا البنات الصغار وعندما جاء لبغداد لديه مقر الى اللواط والشاذين في الحارثية . لديه شبكة كاملة من الشاذين والشاذات والملحدين وشبكة بيع المخدرات وتمولهم منظمات اميركية عّن طريق عدنان
الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!!