الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9588 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: صور| العراق بـ "الأسود والأبيض".. مشاهد "لا تصدق" بكاميرا العاني 4/1/2021, 8:57 am | |
| 19 مايو 2020 الحاضر مؤلم وصادم لجيل اختبر معايير الحياة في الستينيات والسبعينيات (لطيف العاني)
الترا عراق - فريق التحرير
يحن الكثير من العراقيين إلى الحقبة قد تكون الأكثر استقرارًا في تاريخ البلاد، والتي امتدت على مدى أقل من عقدين في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي، حيث شهد العراق نموًا هائلاً وتطورًا متسارعًا
- اقتباس :
وثق المصور العراقي المحترف لطيف العاني لمحات من العصر الذهبي في العراق
عدسة المصور العراقي المحترف لطيف العاني كانت شاهدًا على تلك الحقبة ووثقت بعض جوانبها بـ"الأبيض والأسود"، لكنها تبدو أجمل بكثير في نظر الكثيرين من الصور الملونة التي النقطت لاحقًا ووثقت جوانب الحروب والدمار والحصار والحرمان.
يقول العاني في مقابلة صحافية مع محطة "سي أن أن" الأمريكية، "الحاضر شيء مؤلم وصادم لجيلنا الذي شاهد واختبر معايير الحياة في الستينيات والسبعينيات".
ويضيف، "لقد كان الأشخاص يتفاجأون تمامًا عندما يشاهدون الجوانب الفنية، والصحية، والرياضية، وأيضًا بعض الصور التي توثق القفزة الاقتصادية والنواحي الإنتاجية للعراق كبلد منتج في الستينيات والسبعينيات".
وثق العاني لمحة من التطور المعماري في البلاد وجوانب اجتماعية من بينها صور لفتيات في المدرسة وأخرى تعزف الموسيقى، فيما يقول إن "أغلب الزوار يفضلون صورة الفتاة الصغيرة التي تحمل قنينة الحليب، وصورة فتيات التربية الرياضية".
يؤكد المصور الذي التقط آخر صورة احترافية عام 1977، أن "الصورة الفوتوغرافية هي خارج الصراعات، وهي هوية شخصية لما حدث ويحدث"، ويرى أن الجيل الرقمي قد "خرّب كل شيء تقريباً"، مشيرًا إلى أن التحدي الذي يواجه الجيل الرقمي هو خلق صورة فنية بعيدًا عن استخدام الكمبيوتر.
وعلى الرغم من عدم حماسته لالتقاط الصور الآن، إلا أن العاني أكّد أن لقطته في حال أمسك كاميرته مجددًا ستكون عن "الحماس والوعي المدني الموجود لدى الشباب، والمساهمة بالتغيير بعيدًا عن الصراعات الطائفية التي أنتجتها الأعوام الماضية".
وقال العاني: "إذا كانت لدي رغبة، سأقوم بالتقاط صورة جماعية واحدة للأمل القادم".
. صورة لسيدة عراقية - بغداد 1961 جامع الحيدر خانة في شارع الرشيد - بغداد 1961 مكتب مشروع إسكان في حي اليرموك - بغداد 1962 نزهة عائلية - محافظة صلاح الدين 1970 وقت الغداء في مدرسة ابتدائية حكومية - بغداد 1961 مدينة بابل القديمة - 1970 راعي غنم صغير - بغداد 1962 جسر سامراء - سامراء 1960 درس موسيقى - بغداد 1960 فتيات يمارسن الرياضة في مدرسة - بغداد 1960 الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!! | |
|