التسمية الكلدانية في الميزان! « في: 23.06.2021 في 15:41 » التسمية الكلدانية في الميزان! أطلعت على الموقف التاريخي والمسؤول للباطريركية الكلدانية، التي نكن له كامل تقديرنا وأحترامنا، من منطلق تاريخي مسؤول تجاه شعبنا الأصيل قبل التواجد الديني، بتقدير وأحترام الباطريركية الكاثوليكية الكلدانية تحت رئاستها المتمثلة بغبطة الباطريرك المبجل روفائيل لويس ساكو الأول، هذا الموقف التاريخي المسؤول من قبل غبطته هو محض أحترام وتقدير من قبل شعبه الكلداني الأصيل، الذي يكن له شعبه الأبي كل التقييم والتقدير لمواقفه المبدأية القومية، بأحترامه الخصوصية التاريخية لشعبه عبر قرون من الزمن الغابر الدامي. حيث وضع النقاط على الحروف في ظل الهجمة الشرسة للأخوة من المكون التاريخي الآخر المنبثق من الأمة الكلدانية، والفاعل العاق لمسيرته ووجوده التاريخي، معتبراً المكون التاريخي سليل منه، ولكن في حقيقة الأمر هو جزأ لا يتجزأ من المكون الكلداني تاريخياً، وهذه جنحة وجناية على المكون نفسه من دون مزايدات على أي مكون من المكونات التاريخية، والجميع محض تقديرنا وأإحترامنا كوننا شعب واحد وهو الشعب الكلداني دون مزيدات. نرى اليوم الباطريركية الكلدانية تقول كلمتها المحقة والمشعة، وموقفها السليم والمطلوب في الأتجاه الصحيح، في مطالبتها بدرج المكون الكلداني ضمن المكونات الأخرى في أقليم كردستان، أسوة بما هو مثبت بالدستور العراقي وفق المادة 125، التي تؤكد وجود الكلدان والآشوريين في الدستور العراقي، مطالباً ببيان الى رئاسة برلمان كردستان لدرج الكلدان كأمة وكشعب ضمن الأقليم أسوة ببقية المسميات الأخرىومطالباً أدخال السريان كمكون من المكونات العراقية وفق القناعة للمكون السرياني، وتلك حالة مطلوبة وموقف مسؤول بحق وحقيقة، معترفاً بوجود الأمة الكلدانية قبل الوجود الديني المسيحي من الوجهة التاريخية، بعيداً عن التسمية المزيفة الهجينية الأغاجانية، التي لا تمثل بأية صلة بالتاريخ، كون الكلدان متواجدون قبل 5300 قبل اليلاد، والكنيسة الكاثوليكية التي أضيفت عليها الكلدانية تيمناً بالشعب الأصيل المتبني لها ضمن المسمى في عام 1553 ميلادية، هذا لا يعني بأن الكلدانية هي طائفة كما يروج لها مزوري التاريخ من المكون الآخر العاق. عليه نؤكد موقفنا الصائب والداعم الدائم، لموقف غبطة الباطريرك ساكو من الوجهة التاريخية الوطنية، في درج التسمية الكلدانية منفصلة عن بقية المكونات الأصيلة، كما هو موجود ومثبت في الدستور العراقي منذ عام 2005. هذا الموقف المسؤول لا يمكن لشعبنا التنازل عنه مهما كانت المواقف المدانة واللقيطة الباترة ومن أي طرف كان. حيث نحن مع شعبنا الكلداني ومع كل مسمى من المسميات ومع الوطن والأنسان وحقوقه الكاملة، بغض النظر عن القومية والدين والمعتقد والتحزب وووالخ. نحن مع الحياة بالضد من الموت، ومع العدل بالضد من اللاعدل، ومع الحرية بالضد من الأستبداد، ومع السلام بالضد من الحرب، ومع الحياة بالضد من الموت ومع السلام بالضد من الموت، ومع الأمن والأمن والأسقرار والتطور والتقدم والعلم والحضارة وكل ما هو خادم للأنسانية بعدالة أجتماعية تخدم عموم البشر دون غالب ولا مغلوب وبالضد من الخلف والتزيف والتراجع الى الخلف، بل نحن نعمل للأمام ومع الطموح الأنساني في أية بقعة من العالم.
الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!!
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9588تاريخ التسجيل : 07/07/2011الموقع : في قلب بلدي الحبيبالعمل/الترفيه : السياحة والسفر
موضوع: رد: التسمية الكلدانية في الميزان! 24/6/2021, 7:29 am
الردود أدناه منقولة من هذا الموقع
اقتباس :
صباح قيا رد: التسمية الكلدانية في الميزان! « رد #1 في: 23.06.2021 في 21:13 » ألأخ الأستاذ ناصر عجمايا سلام المحبة سبق وأن عبرت عن رأيي في مسألة التسميات باقتضاب في أكثر من مداخلة وأعيد هنا البعض مما كتبت: "برأيي أن المحافظة على تعدد التسميات يعني التأكيد على الإرتباط بالجذور. أي ما معناه, وبصريح العبارة, أنه لو استبدلت التسمية الكلدانية والآىشورية بمسمى آخر بحجة الإتفاق على تسمية موحدة لإنهاء صراع التسميات الوهمي, فذلك يعني أن لا الكلدان الحاليون لهم علاقة بالكلدان القدماء, ولا الآشوريون اليوم لهم رابطة بآشوريي الامس أيضاً. لقد حافظت المسميات جميعها على أصالتها منذ مئات السنين, فلتظل كما هي سريان وآشوريون وكلدان. أنا أتحفظ على كل تسمية تجردني من كلدانيتي التي أتمسك بها اعتزازاً لا تعصباً". تقليعة التسميات ونحن شعب واحد وما شاكل من معسول الكلام التي بالنسبة لي كلمات حق يُراد بها باطل, هي جميعها من ابتكار سياسيي الصدفة الذين جُل غايتهم الصعود على أكتاف البسطاء والسذج بحجة تحقيق أهداف وهمية تصب في مصلحتهم الذاتية وعشقهم للأنا. ما هو العيب في أن اكون كلداني أو آشوري أو سرياني أو أي أصل وفصل؟ لماذا عليَ أن أرضى بتسمية مبتكرة لا علاقة لها بحقائق التاريخ؟. سوف تظل كنيتي "كلداني" ولن أتبع أية تسمية أخرى مهما كان مصدرها ومبتكرها, ولا اقول ذلك تعصباً بل اعتزازاً بما كان يحمله والدي وجدي وكافة أجداي المسجلين, مع كل احترامي وتقديري لما يؤمن به الآخرون. تفرض الصدفة نفسها احياناً فيسألني ضابط الحدود الأمريكي عند عبوري براً من كندا إلى أمريكا عن أصلي؟ وجوابي له كلداني من العراق. لا يستغرب الضابط إطلاقاً من تعبيري لأن الكلدان معروفون جيداً في مشيكن أمريكا, وكذا العراق غير خافٍ على أي مواطن أمريكي. من دون شك أن الضابط سيعتريه الذهول والإستغراب لو أجبت "كلداني سرياني آشوري" أو "كلدو آشور" أو " نهريني" أو "رافديني" وما شاكل من التسميات الغريبة والهجينة بنفس الوقت. أشد على موقف البطريركية بالتأكيد على الكنية الكلدانية التي هي مفخرة الكلدان خصوصاً وعراق الحضارات عموماً. فلا يصح إلا الصحيح.
شبعنا من التسمياتِ مللنا ومن لغَطِ الكلامِ قد سئمْنا فبعضٌ يدّعي الاصولَ إليه وما يلقاهُ من دعمٍ به يهْنا ولو الأمرُ كما البعضُ يشتهي فالقردُ بالأصلِ منسوبٌ إليْنا فبئس من شوّه التاريخَ زوراً ونِعمَ ما نحنُ به وما كُنّا من كلدو أو من آشورَ كلاهما ماضٍ عشقناهُ فخراً وما زِلْنا لقيطٌ من لا يعرفُ أباً لهُ وعاقٌ من أنكرً الأصلً عليْنا قطاريةٌ كيْ تلمَّ أهلَنا تاهَ القطارُ وفي الضياعِ فزْنا على المعبرِ الحدوديِّ من أنا سريانيٌّ آشوريٌّ كِلدنْ نا مسخرةٌ هذي التي نحن فيها ناهيكَ عن تكلدنّا تأشورْنا أيُّ ثقافةٍ يصبُّ نبعُها مرارةَ واقعٍ منها ارتويْنا فرقةٌ ورياءٌ وتناقضٌ وكم من المآسي بها اكتويْنا متى الصحوة يا شعبَ الحضاراتِ في كلِّ متحفٍ لإرثكمْ معْنا تحياتي
اقتباس :
lucian رد: التسمية الكلدانية في الميزان! « رد #2 في: 24.06.2021في 09:42 » السيد ناصر عجمايا الفيديوات ادناه يوضحان الفرق بين اشوري وكلداني بشكل متقن وبدقة تامة وبشكل بعيد جدا عن اي كذب او تلفيق ويشرحان ايضا بان وجود قومية من عدمها لا يتعلق بذكرها في الدستور او عدم ذكرها، الدستور لا يستطيع خلق وجود قابل للمشاهدة والملاحظ ولا يستطيع خلق وجود يمتلك وعي واضح كظاهرة التي تكون واضحة بادراك وجودها عن طريق الحواس والمشاهدة والملاحظة. القومية لا تعيش داخل اوراق تسميها الدستور ، وانما القومية تعيش في وعي البشر، وهذا الوعي يكون واع جدا بها بحيث يحرص على اظهارها ضمن ثقافة من يمتلكون هكذا وعي، من ممارسة اللغة الام واظهار الخصوصية من فن وادب خاص بهكذا وعي، فيظهر تمايز بين ظاهرة والبيئة المحيطة بها كالمجتمع، وهذه الظاهرة التي تكون واضحة للمشاهدة والملاحظة والتي تعيش في وعي متراكم عبر الزمن تسمى بالوجود القومي:
اشوري:
كلداني من اصل القوش:
اقتباس :
ناصر عجمايا رد: التسمية الكلدانية في الميزان! « رد #3 في: 24.06.2021 في 10:21 » الأخ والأستاذ الدكتور صباح قيا المحترم شكرا جزيلاً لمساهمتكم وتعزيز المقال وفق المعلومات المضافة من سيادتكم. نحن مع كل مكون دون الغاء الآخر. نحن مع الحداثة والتطور والتقدم الأنساني لأحقاق الحقوق كاملة لأي مكون من المكونات الأنسانية. نحن مع الوطن والمواطن في أحقاق الحقوق تنفيذا للواجبات المطلوبة. شكرا ثانية لقصيدتكم المعبرة مع التحيات لكم وللعائلة والأهل. 24\6\2021
اقتباس :
ناصر عجمايا رد: التسمية الكلدانية في الميزان! « رد #4 في: 24.06.2021 في 10:26 » الأخ العزيز لوسيان المحترم بالرغم من أختفائكم عن الأنظار لكنكم محض تقديرنا وأحترامنا. الا تشعر بالذنب في نفسكم من خلال طرح النموذجين على اليوتيوب أعلاه. ومع علاقةتهما بالمقالة؟! لدينا من أغاني كثيرة لشعبنا الكلداني نكتفي بنموذج واحد نهديه لكم وللقراء الكرام من أبن القوش المكرم لبني جلدته وشعبه الكلداني مع التحيات.
من رخصة الأستاذ ناصر المحترم إلى المدعو lucian يبدو أنك متستر وراء هذا الأسم وهذا يكفيك عاراً هل تعتقد أن هذه الأغنية التي أوردتها كمثال على كلدانية ألقوش ستقلل من قيمة كلدانية أهل ألقوش؟ والله عار عليك. لن اثبت لك بالأمثلة المليونية عن كلدانية أهل ألقوش وكل قرى سهل نينوى وبدون استثناء لأنك لا تستحق حتى الرد وهذه الأسطر كثيرة بحقك نزار عيسى ملاخا / القوشي كلداني عراقي
من رخصة الأستاذ ناصر المحترم إلى المدعو lucian يبدو أنك متستر وراء هذا الأسم وهذا يكفيك عاراً هل تعتقد أن هذه الأغنية التي أوردتها كمثال على كلدانية ألقوش ستقلل من قيمة كلدانية أهل ألقوش؟ والله عار عليك. لن اثبت لك بالأمثلة المليونية عن كلدانية أهل ألقوش وكل قرى سهل نينوى وبدون استثناء لأنك لا تستحق حتى الرد وهذه الأسطر كثيرة بحقك نزار عيسى ملاخا / القوشي كلداني عراقي
اسمع يا هذا، اما ان تتعلم النقاش بهدوء او اذهب الى مكان يمتلك نفس ثقافتك. انا لم ولن اناقش تاريخ بلدات معينة، وانما انا اكتب لاني سئمت من اسلوبكم المثير للدهشة والاستغراب، بحيث انني دائما حاولت ان افهم طريقة عمل عقلكم وكيف يقوم بوظيفته. ستسالني لماذا؟ وهنا اجيبك: اذا كان هناك لك ظاهرة كلدانية واضحة للمشاهدة ووعي كلداني واضح لك، فلماذا كنتم قد دخلتم في كل يوم في تهجم على البطريركية وتطالبونها بان تتدخل في خلق وعي كلداني؟ فاذا كان لك هكذا وعي وظاهرة واضحة لك، فالمفترض انك لا تملك ادنى مشكلة . طريقة عمل عقلكم المثيرة للاستغراب في التناقض التالي: اولا - ليس هناك وعي كلداني، وهذا عمل عليه المؤتمر الكلداني بدعم من الابرشية في سانديكو ولكنه لم ينجح، وكان علينا الضغط على البطريركية لكي تتدخل في خلق وعي وظاهرة كلدانية. وقيام البطريركية بتاسيس رابطة كلدانية تعتبرونها انتم بانفسكم بانها فاشلة لحد الان. ثانيا - هناك وعي قومي كلداني كبير وظاهرة كلدانية واضحة والتي لا يمكن لاحد ان يقلل من قيمتها ومن قيمة هكذا كلدانية واضحة.... السؤال الموجه لك ولمثلك: ايهما هي صحيحة؟ اولا ام ثانيا؟
لو كنت انا في ادارة المنتدى فاني كنت ساسمح بكل المواضيع وبحرية كبيرة جدا، ولكني كنت ساطرد اي عضو لا يشرح تناقضات عقله. فهكذا تناقضات عندما تتكرر فهي ليست نقاشات وانما تمتع وتسلية بهلوسة.
الأخ العزيز لوسيان المحترم بالرغم من أختفائكم عن الأنظار لكنكم محض تقديرنا وأحترامنا. الا تشعر بالذنب في نفسكم من خلال طرح النموذجين على اليوتيوب أعلاه. ومع علاقةتهما بالمقالة؟! لدينا من أغاني كثيرة لشعبنا الكلداني نكتفي بنموذج واحد نهديه لكم وللقراء الكرام من أبن القوش المكرم لبني جلدته وشعبه الكلداني مع التحيات.
الاخ ناصر عجمايا المحترم ما وضعته انا اعلاه له علاقة كبيرة بموضوعك، فانت تدعي بان بامكان الدستور لوحده ان يخلق وعي وظاهرة. وانا ما اكتبه لك ليست غايته بان احبط احد ولا بان امارس ما يسمونها بالشماته، وانما دعوة للنقاش بالاعتماد على الحقيقية. والفيديو الذي وضعته انت لهذا المطرب وجدت بانه في عام 2016 ، وانا على يقين بانه لو ما كان هناك حركات اشورية لما كان قد ظهر هكذا فيديو اصلا. وانا عندما بحثت عن اسم المطرب لارى هل الاغنية لها علاقة بوعي قومي عنده فوجدت بان عدة مواقع عربية تسميه اصلا بالمطرب العربي ، وانا بعدها بحثت فيما اذا كان هذا المطرب قد قام بالتعليق او الرد او التوضيح بانه كلدنايا وليس بعربي، ولكني لم ارى اي تعليق من جانبه. هنا يتضح بانه غير مهتم فعليا ب "كلدنايا". وحتى لا تتسلى وتتهمني بان غايتي وغرضي هي عدم الاعتراف باحد ...فاني ساذكر لك شئ اخر عن الفيديو: في الفيديو هناك صور لاشخاص، ولكي اكون انا حيادي، فانني اعترف بامتلاك الاخ يوحنا بيدوايد بوعي قومي كلداني. وبالفعل هو الوحيد الذي يمتلك ايمان وحاول ان يعمل. وهو كان يمتلك مبادرات فردية وكان يضع صور عنها في المنتدى. ومحاولاته هذه كانت موجودة قبل ان تظهر الرابطة الكلدانية وقبل ان يكون هناك اشخاص يفكرون بمؤتمر كلداني، وهو بعد ذلك ربط محاولاته بالرابطة التي لا وجود لها بصيغة اخرى. وهو بالفعل كان شخص مستعد بان يضحي بوقته من اجل ان يفعل شيئا . ولكن يبقى ما اقوله شئ فردي خاص يتعلق بشخص الاخ يوحنا بيداويد. وهذه اذكرها حتى تعرف باني عندما اجد حقيقة معينة فاني اعترف بها. الرابط ادناه عن اعتبار المطرب الذي ذكرته بانه مطرب عربي: https://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=807267.0
مبادرة ممتازة وتستحق الاحترام والتاييد . توحيد التسميات هدف بعيد المنال طالما وجدت قيادات سياسية وطائفية متمسكة بكراسيها وامتيازاتها . بغياب الاتفاق على اسم واحد لهذا الشعب * الكلداني والسرياني والاشوري * . كنسيا يمكن الاتفاق مثلا على على اسم كنيسة المشرق العراقية !!! واما سياسيا فالمشكلة اعقد ولا يمكن حلها بغياب حسن النية عند رجال السياسة . تحياتي للبطريركية الكلدانية وللاخ الاستاذ ناصر عجمايا على هذه المقالة المتوازنة .
الاخ ناصر عجمايا المحترم ما وضعته انا اعلاه له علاقة كبيرة بموضوعك، فانت تدعي بان بامكان الدستور لوحده ان يخلق وعي وظاهرة. وانا ما اكتبه لك ليست غايته بان احبط احد ولا بان امارس ما يسمونها بالشماته، وانما دعوة للنقاش بالاعتماد على الحقيقية. والفيديو الذي وضعته انت لهذا المطرب وجدت بانه في عام 2016 ، وانا على يقين بانه لو ما كان هناك حركات اشورية لما كان قد ظهر هكذا فيديو اصلا. وانا عندما بحثت عن اسم المطرب لارى هل الاغنية لها علاقة بوعي قومي عنده فوجدت بان عدة مواقع عربية تسميه اصلا بالمطرب العربي ، وانا بعدها بحثت فيما اذا كان هذا المطرب قد قام بالتعليق او الرد او التوضيح بانه كلدنايا وليس بعربي، ولكني لم ارى اي تعليق من جانبه. هنا يتضح بانه غير مهتم فعليا ب "كلدنايا". وحتى لا تتسلى وتتهمني بان غايتي وغرضي هي عدم الاعتراف باحد ...فاني ساذكر لك شئ اخر عن الفيديو: في الفيديو هناك صور لاشخاص، ولكي اكون انا حيادي، فانني اعترف بامتلاك الاخ يوحنا بيدوايد بوعي قومي كلداني. وبالفعل هو الوحيد الذي يمتلك ايمان وحاول ان يعمل. وهو كان يمتلك مبادرات فردية وكان يضع صور عنها في المنتدى. ومحاولاته هذه كانت موجودة قبل ان تظهر الرابطة الكلدانية وقبل ان يكون هناك اشخاص يفكرون بمؤتمر كلداني، وهو بعد ذلك ربط محاولاته بالرابطة التي لا وجود لها بصيغة اخرى. وهو بالفعل كان شخص مستعد بان يضحي بوقته من اجل ان يفعل شيئا . ولكن يبقى ما اقوله شئ فردي خاص يتعلق بشخص الاخ يوحنا بيداويد. وهذه اذكرها حتى تعرف باني عندما اجد حقيقة معينة فاني اعترف بها. الرابط ادناه عن اعتبار المطرب الذي ذكرته بانه مطرب عربي: https://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=807267.0
الأخ لوسيان المحترم مرة أخرى نشارك ونساهم حول الموضوع والطرح مهما كان. عزيزي: الفنان لا يمكن لأحد أن يحصره في موقف معين وضمن خط أيديولوجي خاص ابداً. الفنان يوسف عزيز والآخرين لهم تطلعاتهم الخاصة، والفنان هو أممي وممكن أن يكون وطني يحترم خصوصيته القومية وهو حق من حقوق الأنسان وأي أنسان كان، فكيف بالفنان الذي يفكر أن يكون ويصبح في مستقبل أفضل مما هو عليه الآن وحتى في المستقبل، فهل يمكننا أن نضع له حدود معينة ونحصره في الخانة الخاصة لنكبله بالقيود الضيقة؟ ثم ماذا لو يشترك في العمل الفني العربي والعالمي؟! اليس من حقه كأنسان متطلع نحو الأفضل في خدمة البشرية فنياً وثقافياً؟! عجيب أمور غريب قضية.. تحياتي!!!!
مبادرة ممتازة وتستحق الاحترام والتاييد . توحيد التسميات هدف بعيد المنال طالما وجدت قيادات سياسية وطائفية متمسكة بكراسيها وامتيازاتها . بغياب الاتفاق على اسم واحد لهذا الشعب * الكلداني والسرياني والاشوري * . كنسيا يمكن الاتفاق مثلا على على اسم كنيسة المشرق العراقية !!! واما سياسيا فالمشكلة اعقد ولا يمكن حلها بغياب حسن النية عند رجال السياسة . تحياتي للبطريركية الكلدانية وللاخ الاستاذ ناصر عجمايا على هذه المقالة المتوازنة .
الأخ العزيز عابد أسمرو المحترم تحية أخوية صادقة.. وبعد شكرا لمساهمتكم ورأيكم المحترم المغني للموضوع بشكل جيد، تشرفنا بآرائكم وهي محض تقييمنا وتقديرنا العالي.. تمنياتنا لكم بالتواصل الدائم للصالح العام، تحياتنا لكم وللعائلة الكريمة ولكل من هم حواليكم ولقرائنا الكرام أحلى تحية..
الأخ لوسيان المحترم مرة أخرى نشارك ونساهم حول الموضوع والطرح مهما كان. عزيزي: الفنان لا يمكن لأحد أن يحصره في موقف معين وضمن خط أيديولوجي خاص ابداً. الفنان يوسف عزيز والآخرين لهم تطلعاتهم الخاصة، والفنان هو أممي وممكن أن يكون وطني يحترم خصوصيته القومية وهو حق من حقوق الأنسان وأي أنسان كان، فكيف بالفنان الذي يفكر أن يكون ويصبح في مستقبل أفضل مما هو عليه الآن وحتى في المستقبل، فهل يمكننا أن نضع له حدود معينة ونحصره في الخانة الخاصة لنكبله بالقيود الضيقة؟ ثم ماذا لو يشترك في العمل الفني العربي والعالمي؟! اليس من حقه كأنسان متطلع نحو الأفضل في خدمة البشرية فنياً وثقافياً؟! عجيب أمور غريب قضية.. تحياتي!!!!
إلاخ ناصر عجمايا المحترم الجملة الوحيدة التي اتفق فيها مع مداخلتك هي جملتك الأخيرة، ففعلا عجيب أمور غريب قضية... اذ انا لم اتحدث اطلاقا في هل لاي فنان الحق بان يعمل في فن عربي او عالمي ام لا. وهذه نقطة تحسب ضدك، وهذا لكونك تظهر للقراء وطوعيا بانك لا تملك تركيز عندما تقراء. وانا اعرف بدقة بانك تستطيع التركيز على ما يكتبه المقابل اذا رغبت، فالمشكلة ليست بايولوجية. ولكنك تفعل ذلك بتقصد، لكون انك لا تهمك في هل يكون هناك تركيز في النقاشات ام لا، وهذه هي جزء حقيقي من ثقافة العرب. اعادة لك طالما انت تتسلى بالاعادة: من حق كل فنان ان يعمل مع فنانين عربي، مثلما من حق كل مهندس او طبيب ان يعمل مع مهندسين او اطباء عرب. وهذه النقطة في هل يحق لهم ام لا، هي نقطة انا لم اتحدث عنها اطلاقا. ما تحدثت عنه ان هناك مواقع تسمي هذا المطرب بالمطرب العربي، وليس بالمطرب الكلداني الذي يشارك في فن عربي او عالمي. وهناك فرق كبير. وهذا الفرق هو اكبر من ان يسميه احدهم بالمطرب الكردي وذلك لان عملية التعريب رافقتها اعمال قسرية واستعمال عنف. انت الذي جاء باسم هذا المطرب كمثال وانا ذكرت بان هناك عدة مواقع تعتبره عربي وبانه مطرب عربي وانا لم اجد اي تعليق او نقد منه. لم اتي باي شئ من عندي.
اقتباس :
د.عبدالله رابي رد: التسمية الكلدانية في الميزان! « رد #12 في: 24.06.2021 في 22:02 » الاخ ناصر عجمايا المحترم تحية في رايي ان المقال الذي جئت به هنا قيم جداً لما يحتويه من براهين على الانتماء القومي للكلدان بالتضامن مع الرئاسة الكنسية التي تمثل بغبطة البطريرك الكاردينال ساكو الذي شعورا منه عندما يرى هناك من لا يتعامل مع الوجود الكلداني كاثنية لها خصوصياتهاوكانسان له مشاعره الانتمائية والتي هي حالة طبيعية عند الجميع بغض النظر عن عمله، فبادر ولعدة مرات ليوضح للجهات الرسمية او غير الرسمية من هم الكلدان وفي نفس الوقت كيف انهم يحترمون وجود الاخرين بدلالة ما يؤكد عليه في درج التسميات جميعها في الدستور لكي يتم التعامل معها وفقاً لهذا الفرز الواقعي الذي نرى اليوم هناك كلدان واشوريين وسريان وارمن وكورد وعرب معاصرون، فهو ينطلق من كلماته وفقا للمنطق الواقعي الذي يراه وليس الخيالي. واتفق مع ما تفضل به الدكتور صباح قيا في تحليله الوافي والواقعي تماما. والان بعد الاستئذان منك لى هذه المداخلة الجانبية
الاخ لوسيان المحترم تحية قرات ما تفضلت به جيدا وبالطبع هناك تكرار في ملاحظاتك وتحليلك لهذا الموضوع وفي مناسبات متعددة وهنا ما جئت به من اجوبة للاخوة المتداخلين اعتبرها شخصياً حجج ضعيفة لماذا؟ الجواب الوعي الكلداني عند الكلدان موجود منذ ان ينشأ في اسرته ولا يعتبر نفسه منتمياً لاثنية اخرى ولكن الذي لا تميزه عند الكلدان والفرق بينه وبين الوعي الكلداني هو التحفيز للانتمناء وترسيخه وهذا اشاركك انه كان مفقودا عند الكلدان والسريان وموجودا عند الاشوريين لعوامل وضحتها في كتابي بالتفصيل ارجو قراءتها لا مجال لي هنا لذكرهاوبدليل وجود وعي كلداني عند الكلدان ارجو الاطلاع على الاستطلاع الميداني كدراسة استطلاعية وليست وصفية اجريتها في الاردن على عينة من الكلدان عام 1998 وسترى النتائج التي تعبر عن وجود الوعي بالانتماء فارجو ان تميز بين الوعي للانتماء الاثني او القومي وبين التحفيز للانتماء . تكرر اقامة المؤتمرات الكلدانية، ومطالبتنا برجال الكنيسة في دعم التحفيز للانتماء وليس الاشعار بالوعي. ارجو ان تنظر بموضوعية في كل الاتجاهات ، اولا من حق اية جماعة ان تقيم ندوات محاضرات مهرجانات شعبية واغاني وموتمرات واحتجاجات وطلب مساعدات استراتيجية وغيرها لكي تنمي الوعي الانتمائي لافرادها، عليه ليست مسالة وجود مؤتمرات بتعضيد من الكنيسة والاحزاب السياسية غريبة وغير صحية لترسيخ الانتماء الاثني ، هذا من جهة ومن جهة اخرى قلت ان تنظر بموضوعية للظاهرة، بمعنى كم من المؤتمرات والندوات وحتى الكفاح المسلح غير العقلاني قام به الاخوة الاشوريين المعاصرين منذ ان تلقوا تنشئة اثنية من بعد عام الاضطهاد وتهجريهم من اماكن وجودهم، ،فهل يحق لهم ولا يحق للاخرين؟ كما ان تاكيد رجال الدين في الكنيسة المشرقية الاشوريةعلى وجودهم القومي دائما حتى في وعظهم في الكنيسة وكل المناسبات ويطالبون في معظم كلماتهم ويذكرون المؤمنين في الكنيسة الاشورية بانتمائهم الاثني او لنسميه القومي؟ لماذا تغض النظر عنها ولا مجال لي لكي اضع لك فديوات مسجلة لهم وكلمات منشورة لهم من الاساقفة والبطاركة والكهنة، آ ليس من المعيب اسقفا في الكنيسة الاشورية يقول لا تتعاملوا مع الكلدان لكي لا تكون لهم قوة وسمعتها بآذاني!!!! المسالة الاخرى اخي لوسيان، تقول الانتماء القومي لا ياتي بوضع التسمية في الدساتير، نعم وصح لان الشعور بالانتماء القومي يكفي للفرد دون الضغط عليه ، ولكن للحالة الاستثنائية والشاذة لطبيعة النظام السياسي في العراق والاقليم، يدفع شخص مثل البطريرك ساكو ان يرفع الغبن والظلم عن جماعته التي ينتمي اليها ، وليس لانه لا يشعر بكلدانيته او يريد ان يبين للاخرين ان الكلدان لهم وجود في التاريخ ، الذي لا يعرف وجود للكلدان في التاريخ فهو اما الايديولوجية السياسية اغمضت عينه او له نقص معلوماتي في دراسة التاريخ وهذا ينطبق على الاشوريين والاراميين وغيرهم، فالكل لهم تاريخ. ومن جهة اخرى لماذا رايت فقط مبادرة البطريرك ساكو وتهمل غيرها ، لم تقرأ مؤخرا على الضجة الاعلامية التي جاء بها المؤتمر القومي الاشوري في استراليا في مطالبتهم لاعتراف استراليا بان الاشوريين سكان العراق الاصليين؟ ! أ ليست عجيبة ومفارقة؟ هل يحتاج ان نعرف العالم باصالتنا النهرينية؟ الحكومة التي لا تعرف الاشوريين والكلدان والاراميين فهي حكومة مقصرة ، فجامعات العالم تعج كتابات عن تاريخ سكان العراق الاصليين فعليهم مراجعة مستشاريهم. ولكن ما اقدموا اليه في استراليا هي عملية التحفيز، فاذن ما اقدمت عليه الاحزاب الكلدانية موخراً وما اقدم عليه غبطة البطريرك لا تختلف عن ما اقدم عليه المؤتمر الاشوري اليوم وسابقاً. والنقطة الاخري اراك مهتم بالاغاني كاداة لقياس الشعور القومي ، غريبة، هل تعلم اخي لوسيان واعرف انك فنان واديب كبير العديد من المغنين يغنون لاجل الدولار؟ او لاثبات وجودهم دعائياً؟ صدقني ذات مرة كنت قريب على مغني كلداني معروف على هامش حفلة عرس وجرى حديث بينه وبين اخرين يسالونه لماذا تغني لزوعا؟ طبعا سوال سخيف اعتبره شخصيا لعدم وعيهم ما الذي يطمح له الفنان والاديب والمطرب ومن له قابليات فطرية احيانا ولا تتهمني هنا بالتعميم رجاءً بل بعض، فاجابهم اخونا المطرب المشهور وبحركة باصابعه التي توحي على المال وقال من يدفعني اكثر اغني له!!! هكذا هم بعض المطربين ولاتنسى مطربي وادباء في عهد صدام حسين الراحل، مجدوه ، وهم اليوم نفسهم يمجدون او اعضاء في الحكومات المتعاقبة بعد سقوطه! اذا كان قياس الانتماء والشعور القومي عن طريق المطرب اقرا السلام على تلك الامة، ومع هذا فهناك كما قال الاخوة مئات المطربين الكلدان الملتزمين، كما ان غناء مطرب معين او شخص معين يؤكد على انتمائه لاثنية غير اثنيته لا يعني انه بديل للكل فهو يعبر عن مسوليته الفردية كما تؤكد حضرتك عليها دائما. هذا مثل ما يعمل بعض الاخوان في كل مناسبة ان رواد الفكر القومي عند الاشوريين فريد نعوم ، صحح لي اسمه اذا خطا او فلان السرياني او الكلداني، وما الضرر هذه مسؤليتهم ويعبرون عن مشاعرهم وليس مشاعر جماعتهم ككل.كما لبعضهم اسباب ذاتية واجندات ومطامع شخصية تدفع بهم لتحريف انتمائهم دائما او مؤقتا لحين انتهاء مفعول الفعالية. اسف على الاطالة اذا تريد معلومات عن افكاري عن هذا الموضوع لي كتابين عنهما ممكن ان تراسلني وسابعثها لك على الفور. تقبل محبتي وتقديري ولكل الاخوة القراء.
الدكتور عبد الله رابي المحترم ملاحظة قبل كل شئ: اذا قمت باي رد على ما ساكتبه فقم انت باخذ اقتباس مني اولا، وحتى اذا كنت لا تعرف كيف تقتبس، تستطيع ان تقوم بتلوين ما كتبته انا. لماذا ذلك مهم جدا؟ هذا مهم جدا حتى يعرف القارئ على ماذا تقوم انت بالرد ، وماذا كتبت انا بالضبط، وهل انا كتبت اي شئ يعطي المعنى اللذي انت جئت به ام لا . انا شخصيا انزعج كثيرا من هكذا اسلوب، لان ذلك سيجعلني اكتب رد على اقوال هي ليست اقوالي، فابدوا فيها وكانني في تمثيلية. ولهذا فانا مضطر ان اقول لك للاسف ، فانت دكتور ومع الاسف انت تستعمل هكذا اسلوب في تغيير اقوالي. اعيد بانني لو كنت في مكانك لكنت اشعر بالخجل.
اقتباس
اقتباس :
ارجو ان تنظر بموضوعية في كل الاتجاهات ، اولا من حق اية جماعة ان تقيم ندوات محاضرات مهرجانات شعبية واغاني وموتمرات واحتجاجات وطلب مساعدات استراتيجية وغيرها لكي تنمي الوعي الانتمائي لافرادها
اين قلت انا بان ليس من حق كل جماعة ان تقيم محاضرات ومهرجانات لكي تنمي الوعي عندها؟ اقتباس
اقتباس :
فهل يحق لهم ولا يحق للاخرين؟
اين قلت انا بان هناك من يحق له وهناك من لا يحق له؟
اقتباس
اقتباس :
ومن جهة اخرى لماذا رايت فقط مبادرة البطريرك ساكو وتهمل غيرها
اين قلت انا بان ليس من حق البطرك ان يطالب بوضع التسمية في الدستور ؟
اقتباس
اقتباس :
أ ليست عجيبة ومفارقة؟
مرة اخرى اين تحدثت انا بان البطرك ليس من حقه فعل ذلك؟
هل رايت الان مداخلتك كلها قمت باختراعها بنفسك. في المرة القادمة قم رجاء باخذ اقتباس مني قبل ان ترد.
والان ساشرح لك ما كتبته:
انا شخصيا لم اتحدث ولن اتحدث عن التاريخ. انا لم ولن اتطرق بهل كان هناك كلدان في الماضي؟ وهل بين ابناء شعبنا الان كلدان؟ وهل لهم علاقة بالكلدان القدماء؟ هذه الاسئلة والنقاشات حولها لا وقت لي لاضيعه فيها. انا اتحدث عن وقتنا الحالي، الذي هو جزء من التاريخ. وهنا اسال: هل هناك وعي قومي كلداني واضح؟ هل هناك ظاهرة كلدانية واضحة. وكل ذلك بشكل بعيد جدا عن اي نقاش تاريخي. لماذا انا اتحدث هكذا؟ في البداية انا شخص اختصاصي ضمن العلوم الطبيعية، ولي اطلاع بنظرية العلم وفلسفة النظرية العلمية وتاريخ العلم، ولي ايضا اطلاع على النظريات الحديثة لعلم الاجتماع واذا رغبت انا ساطرحها في المنتدى وهي التي جامعات الشرق الاوسط وشمال افريقيا لم تسمع بها بسبب تعقيدها. من ضمن اختصاصي وخلفيتي المعرفية: انت لو قلت لي بان هناك فيل امام بيتي، فماذا سافعل انا لاتحقق من ما تقوله؟ انا ببساطة سافتح الباب، فاذا رايت فيل امام باب بيتي، فاني ساقول بان الفيل موجود . اما اذا فتحت الباب ولم ارى فيل فاني ساقول بان الفيل غير موجود. وبنفس الطريقة اتعامل مع السؤال: هل هناك وعي قومي كلداني يمكن مشاهدته وملاحظته؟ وهل هناك ظاهرة كلدانية يمكن ملاحظتها ومشاهدتها؟ الجواب هو كلا. لا يوجد. والسبب هو اني لا اراها. هل انت تراها ؟ هل هناك من يراها؟ وجوابي هذا لا علاقة له بالكتب التاريخية القديمة. اما الوعي القومي الاشوري والظاهرة القومية الاشورية فاني اراها بكل وضوح وتمتلك فوق ذلك تراكم تاريخي. الجواب على سؤالي كان قد اجابه الاشخاص الذين دعوا لانعقاد المؤتمر الكلداني ايضا. اذ انهم كانوا بالفعل محقين جدا في توضيحهم لاسباب نيتهم لعقد هكذا مؤتمر كلداني، حيث قالوا بان الاسباب هي كالتالي: عدم وجود وعي قومي كلداني. فهم ايضا لم يروه. اذ كيف يشعر شخص ما حول قوميته هو شئ ليس كافي ، وانما هناك حاجة لخلق وعي قومي كلداني. وسبب الحاجة لخلق وعي قومي هو لخلق نهضة كلدانية، لماذا؟ وذلك لكي يقود هكذا خلق وعي قومي ونهضة قومية الى ظهور ظاهرة قومية واضحة للعيان، ظاهرة يمكن ادراكها بحواس الانسان، وعندما يتم ادراكها عن طريق حواس الانسان عندها يكون لها وجود، وعندها يكون لهكذا تسمية كلدانية كظاهرة وجود، وعندها يكون بالامكان الحديث عن الوجود.
وهؤلاء الذين ارادوا عقد المؤتمر الكلداني كانوا نعم محقين فيما ذهبوا اليه من شرح اسباب نية عقد هكذا مؤتمر. لماذا مرة اخرى؟ لان الشخص الذي يتحدث عن " الوجود" بدون ان يكون هناك اية امكانية لادراك هكذا وجود عن طريق الحواس، عن طريق المشاهدة والملاحظة هو مثل شخص يدعي بانه صنع طائرة ورقية وبانها الان تدور حول كوكب المريخ ، حيث هكذا ادعاء ايضا لا يمكن ادراكه عن طريق الحواس والمشاهدة والملاحظة حتى نتاكد من وجود هكذا طائرة. ومرة اخرى ، هذه ستشبه ايضا شخص يقول بان هناك فيل يملك اجنحة والان يطير حول الشمس. ولهذا ايضا كان هناك اعضاء في المؤتمر الكلداني الذين كانوا دائما يتسالون " لماذا نفشل في كل مرة" ، هكذا تساؤل كان ياتيهم لانهم لم يكن يستطيعون رؤية اي شئ واضح للعيان، لم يمتلكوا اي وجود لاي ظاهرة قابلة للمشاهدة والملاحظة، ولهذا كانوا يشعرون بانهم لا يرون هذا الوجود الذين يتحدثون عنه، ولهذا كانوا يسمونه بالفشل. والان اذا فهمت ما شرحته اعلاه فانت ستعرف اين هي المشكلة الحقيقية، فهي ليست في التاريخ الماضي، هي ليست هل لافراد يعيشون الان علاقة بمن عاش في الماضي ام لا، وانما لها علاقة بما نراه وندركه ونلاحظه ونشاهده في يومنا هذا في انه ليس هناك اطلاقا اية ظاهرة اسمها كلدان. ولو كان لدينا اليوم ظاهرة اسمها كلدان لما كان هناك اشخاص يتحدثون عن عقد مؤتمر كلداني من اجل خلق وعي قومي ولما كان هناك كل اللذي حدث من مطالبات من البطريركية في ان تشارك بشكل فعال في خلق وعي يؤدي الى حث الرعية للاهتمام بالقومية الكلدانية لجعلها ظاهرة . هكذا ظاهرة انت لا تستطيع ان تخلقها في وضع اسم ما في الدستور. لاحظ انه كان هناك دساتير لا تعترف بعدة هويات ولكن اهلها حافظوا عليها وحافظوا على مقوماتها مثل اللغة الام والفن والادب باللغة الام والثقافة والخصوصية ولهذا فان عدم وجودها في الدستور لم يمحيها. الدستور لا يستطيع ان يغير اي واقع بنفسه وانما يستطيع ان يساعد الافراد بان يغيروا واقعهم ان امتلكوا هم ايمان وارادة وعزم. مثال الدستور الأمريكي امتلك فقرة "من حق كل فرد بان يخرج للاحتجاج من اجل حقوقه"، هذا الدستور ساعد الامريكين السود في ان يخرجوا ويطالبوا بحقوقهم لكونهم امتلكوا ايمان وارادة وعزم. ولو كان الاميريكين السود قد بقوا بدون احتجاج فان الدستور بنفسه ما كان سيغير واقعهم. وفي نفس الوقت هكذا ظاهرة لا يمكن خلقها بتاسيس بضعة احزاب من قبل احزاب اخرى خارجة عنا واعطائها تسمية قومية مثل الاحزاب الكلدانية الحالية. تاسيس الاحزاب يكون عبارة عن اشارة لوجود ظاهرة لها وجود عندما يكون تاسيسها نابع من قبل ابنائها، عندما يشعرون بالحاجة اليها وبالتالي يشجعونها ويحرصون على نجاحها. ولهذا فان الاحزاب الكلدانية اليوم هي لم تاتي كوليدة لوجود حاجة اليها، بل انها تم تاسيسها من قبل جهات اخرى، فهي تم تاسيسها من قبل الحزب الديمقراطي الكردستاني ويتم دعمها عن طريقها، بل ان احد الاحزاب الكلدانية مؤوسسها كان عضو في برلمان كردستان كمرشح للحزب الكردي. السؤال الذي قد يطرحه قارئ سيكون ، ما هي غايتي اذن من مداخلاتي هنا؟ قبل ان اجيب فاني ساتحدث عن كيف هي طبيعتي؟ ببساطة شديدة واختصار انا في العمل مثلا امتلك منافسة مع زملائي واريد ان اكون افضل منهم، ولكني لست اتمنى الفشل لهم. وبين اصدقائي امتلك من يمتلك افكار مغايرة لافكاري ، لا انا اعترف بافكاره ولا هو يعترف بافكاري، ولكننا مع ذلك اصدقاء ونتفق وكل واحد يتمنى الموفقية للاخر. ولهذا فانا ايضا اشرت الى الجهود الناجحة للاخ يوحنا بيداويد الذي هو ناشط كلداني، وقلت بانه هو الوحيد الذي اعترف به. وهذه النقطة انت تغافلتها ايضا بتقصد واردت وضعي في صف الذي لا يريد الاعتراف باحد. قبل فترة طويلة وقبل ظهور الرابطة و قبل المؤتمر، كان الاخ يوحنا بيداويد يمتلك جهود فردية ممتازة، حيث كان يجمع من حوله، وكان يقيم فعاليات ونشاطات وكان ينشرها تباعا على الصفحة الرئيسية تحت قسم "صورة وخبر" . ونشاطاته انا كنت معجب بها. وانا لحد الان اتمنى له الموفقية، وكنت اتمنى لو انه كان هناك اخرين مثله. لماذا انا اذكر الاخ يوحنا بيداويد؟ لانه بالفعل الوحيد الذي امتلك ايمان حقيقي. ايمان استطاع هو ان يريه للاخرين. وليس هذا فقط، ايمانه الحقيقي هو السبب في انه قام بالتركيز على بان يمتلك نشاطات وفعاليات بدلا من التركيز على اغنية الاخرين التي انت تؤيدها كمنظر لهم وهي الاغنية المعادة تكرارا تحت عنوان " هناك فئة تلغي وجودنا" . اذ لو ان حتى الان لو قال شخص للاخ يوحنا بيداويد بان الكلدان ليس لهم وجود تاريخي الخ، فهو لن يهتم بذلك، لكونه يمتلك ايمان، وبالتالي يفكر بان يفعل شئ ما. وهو بالفعل لم يهتم بالاراء الاخرى لكونه امتلك ايمان، اما الاخرين اللذين لم يمتلكوا سوى القول بان الاخرين يلغونا فهم بقوا لا يمتلكون سوى مداخلات لا قيمة لها غرقت في اسفل الفهرست وهذا لان لا احد منهم امتلك ايمان باي شئ ولهذا لا يملكون اي فعل. والشئ الاخر المهم في الايمان الحقيقي عند الأخ يوحنا بيداويد هو انه يمتلك تسلسل منطقي وترابط منطقي وهي جاءت ايضا بسبب امتلاكه للايمان، فهو بالاضافة الى نشاطاته الجيدة فهو يمتلك مواضيع يرفض ان يتم اعتباره عربي، ويمتلك مواضيع يطالب فيها بالاهتمام باللغة الام وبان يكون هناك فن وادب وثقافة وفلكرور واعياد ومناسبات التي انت هي لك مجرد اغنية تافهة لا معنى لها. لان الذي وضعته انا اعلاه من روابط لم يكن فقط وضع اغاني، وانما اشارة الى ان هذه الاغنية تعبر عن ثقافة وفن وادب يهتم بخصوصية، وانا اردت اظهار الفرق. ولكن للاسف انت لم تكن قادر بان تفهم ذلك ، وانا ايضا اشعر بالاسف لان علي ان اشرح لك ذلك بشكل مفصل وحرفي . والان عودة الى سؤالي: ما هي غايتي من مداخلاتي؟ انا شخصيا اعتقد بان ايماني بالمسيحية سيكون دائما جيدا واقوى سبب لذلك هو اعجابي الكبير بمقولات الحقيقة تحرركم. وهنا في هذا النقاش انا شخصيا حيادي جدا، فانا لن اقوم برسم حقيقة بنفسي لاقول بان يمشي عليها الكل، وانما ان يقوم هؤلاء الذين يدخلون في نقاشات بان يرسموا حقائقهم بانفسهم ويشرحوها للاخرين وبان يتمسكوا بها. تصور التالي: تصور بان هناك ارض زراعية وكلما يتم زرع الاشجار فيها فانها تتيبس. لنتصور باننا نعرف حقيقة السبب، لنتصور بان حقيقة السبب هي ان الارض مالحة. ولكن بدلا من الاعتماد على هكذا حقيقة لناخذها كاساس في طريقنا المستقبلي فاننا نقوم بخدع نفسنا بانفسنا ونقول بان السبب هو ان رطوبة الارض هي عالية مثلا وبانها تسبب التعفن. هنا عندما يقوم اشخاص بالاعتماد على السبب الثاني فانهم سيقضون سنوات، مثلا 15 سنة يناقشون موضوع الرطوبة بدون ان يتمكنوا بايجاد أي حل وبدون ان يتقدموا خطوة واحدة . وهم لو كانوا منذ اليوم الاول قد ساروا بان الحقيقة هي ان الارض هي مالحة فانهم كانوا قد قاموا بتحقيق نجاح ما. وهذا بالفعل ماحدث، فبدلا من ان يكون هناك اعتراف بانه ليس هناك وعي قومي كلداني وبانه ليس هناك ظاهرة كلدانية فانهم ذهبوا وساروا بان سبب عدم امتلاكهم لوعي قومي او ظاهرة قومية هو لان هناك حركات اشورية تلغي وجودهم. وما يقولونه لو قالوه في مجتمع غربي علمي منطقي فسيكون هناك تعجب ودهشة من ما يقولونه، لماذا؟ لان لو ما كان هناك حركات اشورية لما كان هناك احد يفكر باي شى كلداني، وهذه حقيقة اخرى. هذه الحقائق الاعتراف بها هو ضروري، والاعتراف بها هو ضروري ليس لاني اريد ان اظهر الان بان ما هو اشوري هو أكثر تفوقا، وانما هو ضروري حتى اولا: ان يمتلكوا هم اساس يعتمد على الحقيقة وبالتالي من شانه ان يخلق عندهم ايمان، الذي من شانه ان يخلق عندهم وعي. اذ الاساس الذي اساسه ليس حقيقة سيكون هش، لانهم بينهم وبين انفسهم سيمتلكون دائما في دماغهم بان ما قالوه ليس حقيقة، وبالتالي لن يمتلكوا ايمان ولا وعي. وثانيا: حتى يكون هناك نقاش اخر مختلف عن ما هو الان. ولهذا فاني اكتب من اجلهم . شخصيا كنت اعتقد بان المؤتمر الكلداني كان بامكانه ان يحقق نجاح ، على الاقل في تلك البدايات كنت اعتقد هكذا، وهذا لو ما كانوا قد ادخلوا المؤتمر في الصراع بين مطران وبطرك من اجل كرسي البطريركية. وهؤلاء لو كانوا قد اعتمدوا على الحقائق التي ذكرتها واخذوها كاساس يعتمدون عليه فانهم كانوا سيمتلكون ايمان وبالتالي وعي وربما كان ذلك سيقود بان ينبثق من بينهم حزب كلداني الذي كان سيكون قد انبثق من بين افراد مجموعة وكان سيمتلك اعتراف به. اذ الاحزاب الكلدانية الحالية التي اسسها احزاب لا علاقة لها بنا هي لا اعتراف بها اطلاقا. واخيرا اكون قد وضحت غرضي وهو ان يسلكوا طريق اخر ، طريق مختلف، طريق صحيح، طريق ياخذ من الحقيقة اساس له.
اقتباس :
د.عبدالله رابي رد: التسمية الكلدانية في الميزان! « رد #15 في: 25.06.2021 في 01:45 » الاخ لوسيان المحترم تحية شكرا على اجابتك المستفيضة ولا فيها من جديد مسالة الاقتباس لا مجال لي للكتابة والاقتباس والاخذ بنقطة وثم نقطة وان الشاطر يلكفها وهي طائرة فانت شاطر واقرا بين السطور واسف جدا لا وقت لي للاقتباس وثم الجواب ،انا اتحدث وفق تطبيقات منهجية وليست ادبية فنية وكل ما كتبت من تحليل هو الذي استنتجته من كلامك يا اخي، ولا يُشترط ان اكتب بالاقتباسات . ولهذا اني لا اخجل لكوني دكتور لانه لم اقتبس، وهذه نقطة تسقيطية من قبلك، وهي من عوائدك عندما تتضايق، ولم اقل قلتَ وانما بحسب ما استنتجتُ من كلامك. واما معرفتك بعلم الاجتماع انا متاكد انك تعرف لكن من الويكيبديا وما هو في كوكل وما هو منشور وليس من دراسة وتعمق وتطبيقات مستفيضة، لست انت لوحدك بمقدورك ان تعطيني عن علم الاجتماع والنظريات ، وعن اي مجال معرفي اخر سواء عن العلوم الاجتماعية او الطبيعية ما اسهلها اليوم، بل كل شخص مهما يكون مستواه ولكن المشكلة هي فيما يمكنه الشخص استيعابه وربطه بالحقائق العلمية، فعلم الاجتماع ليس فن وادب الذي هو استعداد فطري اكثر من دراسي . اني استنتج من كتاباتك لست الا اديب وفنان بارع لانك تكتب في العلم لكن لا تجيده تماما ، بل اعترف لديك افكار ، وانت ذكي ولكن افكار مبعثرة تفقد الى المنهجية والتنظيم والتكاملية. لا جديد لاكتب بل ثانية اقول كتبت وفق ما استنتجته من كلامك رجاءً. تقبل وافر تحياتي وتقديري
الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!!
عدل سابقا من قبل الامير شهريار في 25/6/2021, 7:56 pm عدل 1 مرات
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9588تاريخ التسجيل : 07/07/2011الموقع : في قلب بلدي الحبيبالعمل/الترفيه : السياحة والسفر
موضوع: رد: التسمية الكلدانية في الميزان! 25/6/2021, 7:35 am
الاخ لوسيان المحترم تحية شكرا على اجابتك المستفيضة ولا فيها من جديد مسالة الاقتباس لا مجال لي للكتابة والاقتباس والاخذ بنقطة وثم نقطة وان الشاطر يلكفها وهي طائرة فانت شاطر واقرا بين السطور واسف جدا لا وقت لي للاقتباس وثم الجواب ،انا اتحدث وفق تطبيقات منهجية وليست ادبية فنية وكل ما كتبت من تحليل هو الذي استنتجته من كلامك يا اخي، ولا يُشترط ان اكتب بالاقتباسات . ولهذا اني لا اخجل لكوني دكتور لانه لم اقتبس، وهذه نقطة تسقيطية من قبلك، وهي من عوائدك عندما تتضايق، ولم اقل قلتَ وانما بحسب ما استنتجتُ من كلامك.
الدكتور عبد الله رابي المحترم انا شخصيا نعم متضايق. وانا لكي اكون صريح معك اردت في البداية ان اساعدك بنفسي، فقلت ربما هو استنتج شئ ما، ولكني عندما اعدت قراءة مداخلاتي لم ارى فيها سطر واحد يقود الى كل هذه المجموعة من الاستنتاجات التي كتبتها انت. وانت ايضا الان مجددا لم تقم ولا حتى بمحاولة واحدة لتعطي مثال واحد لتشرح اي اقتباس مني اعطاك اي استنتاج ولماذا.. وانا سافضل بان تقوم انت بالتضحية بوقتك كاستثناء لتقتبس مع ذلك لي ما هي الاقتباسات التي اعطتك تلك الاستنتاجات؟ فترة ربع ساعة على الاكثر يمكن لاي شخص ان يمتلكها. تستطيع ان تحاول لتقنع القارئ بانك استنتجت فعلا... انا ما اراه فيك انك في النقاشات تريد دائما ان يكون هناك فريقان في مبارزة. وانا متضايق لكوني ارغب بان يكون هناك نقاش يمتلك جدية...
اقتباس
اقتباس :
واما معرفتك بعلم الاجتماع انا متاكد انك تعرف لكن من الويكيبديا وما هو في كوكل وما هو منشور وليس من دراسة وتعمق وتطبيقات مستفيضة، لست انت لوحدك بمقدورك ان تعطيني عن علم الاجتماع والنظريات ، وعن اي مجال معرفي اخر سواء عن العلوم الاجتماعية او الطبيعية ما اسهلها اليوم، بل كل شخص مهما يكون مستواه ولكن المشكلة هي فيما يمكنه الشخص استيعابه وربطه بالحقائق العلمية، فعلم الاجتماع ليس فن وادب الذي هو استعداد فطري اكثر من دراسي . اني استنتج من كتاباتك لست الا اديب وفنان بارع لانك تكتب في العلم لكن لا تجيده تماما ، بل اعترف لديك افكار ، وانت ذكي ولكن افكار مبعثرة تفقد الى المنهجية والتنظيم والتكاملية. لا جديد لاكتب بل ثانية اقول كتبت وفق ما استنتجته من كلامك رجاءً. تقبل وافر تحياتي وتقديري
معرفتي في العلوم الطبيعية وضمن مجال عملي يمكننا اختبارها هنا. وايضا معرفتي بالنظريات الجديدة لعلم الاجتماع يمكننا اختبارها هنا، وهناك بالفعل وكما تقول الكثير من الشرح عنها في الانترنت التي هي كلها مفتوحة لك، تجدها عن طريق كوكل، وهناك شرح عنها من قبل الجامعات تستطيع ان تقوم بتنزيلها، وايضا شرح عنها في الكتب في كوكل، وايضا تستطيع ان تجد عنها كتب في مواقع مثل الامازون كتبها علماء، وهي كلها استطيع انا ان اشرحها بدقة متناهية، فهل انت مستعد؟ انا اعطيك هذه الفرصة لتتمكن بان تثبت ما تدعيه. وعندما تقبل انا ساعطيك وقت مفتوح لترد وانت اعطيني زمن تحدده بنفسك ووقت ربع ساعة حتى لا يكون لدي وقت لابحث في كوكل.
اقتباس :
ناصر عجمايا رد: التسمية الكلدانية في الميزان! « رد #17 في: 25.06.2021 في 04:16 » الأستاذ الدكتور عبدالله رابي المحترم تحية كلدانية.. وبعد. أملي أن تكون والعائلة في تمام الصحة والعافية. شكرا لمداخلتكم الموضوعية وتقييمكم للمقال المتواضع حول درج التسمية القومية الكلدانية في دستور أقليم كردستان العراق من قبل غبطة الباطريرك ساكو الأول، وهذا ما يحفزنا أن نقول الكلمة المحقة بحقه وبمواقفه السليمة والصحيحة تجاه شعبنا الكلداني من الوجهة القومية كمكون أصيل متواجد تاريخياً قبل ظهور الأديان، أو منذ أن كانت الأديان غائبة وقسم منها بنيت على الخيال وعبادة الأشخاص والرموز والهياكل والخ. نود أن نشكركم جداً لردودكم المتكررة حول تعليقات الأخ لوسيان المتخفي، ونحن كنّا نتمنى أن يزيل غشائه لتبيان أختفائه كي يكون واقعياً ومنفتحاً على الآخر بكل مصداقية، لأن الأختفاء ليس من صالح الفكر النقي الصادق المؤثر في الوسط العلمي الثقافي، وعليه لم ينصب في خدمته الشخصية وجهوده المؤثرة، وعليه في نظري لا قيمة لردوده المتكررة، لتدخل هوائها في شباك الصيد الفاقد تأثيره. تقبل والقاريء الكريم مزيد من الأحترام والتقير لجهودكم الغنية بالمعرفة الأنسانية والوطنية ومن ثم الخصوصية الأثنية والقومية، وأنا شخصياً كما تعلمون أسير وفق هذا الخط، فلا يمكنني التخلي عنه مطلقاً. وعليه أنا بين تيارين قومي غير راضي لأدائي الأممي، وأممي غير راضي لأحترام خصوصية شعبي القومية.. ومهما يكن من الأمر أنا مؤمن بعملي وتفكيري الحامل لصدقي الدائم وفق مسيرتي الحياتية.وما مقالي الأخير في مجلة بابلون الصادره في ملبورن وأنا مديرها .. تحت عنوان الربط الجدلي بين القومية والأممية. 25\6\2021
اقتباس :
ناصر عجمايا رد: التسمية الكلدانية في الميزان! « رد #18 في: 25.06.2021 في 04:27 » الأخ العزيز رابي أنطوان المحترم. شكرا لمداخلتكم عبر الرابط المنشور من قبلكم مرتبط بالموضوع أعلاه مع التقدير.. وعليه رأيكم نحترمه بغض النظر من الأختلاف مع وجهة نظركم، التي نعتقد يقيناً سوف تظهر غشاوتها قريباً وليس آجلاً.لأن لنا تجارب عديدة بخصوص توجهاتكم المنقلبة التي تشابهها. تقبل تحياتنا الأخوية 25\6\2021
الأستاذ الدكتور عبد الله رابي المحترم تحية وتقدير أهنئكم على شجاعتكم أولاً لأنكم لستم كغيركم تتخفون وراء اقنعة، والمتخفي هو الذي تنقصه الشجاعة (ولا أقول جبان) لربما هناك اسباب لا نعرفها هي التي سببت هذا الإختفاء لكن انصح كل مَن فقد قيم الشجاعة أن يبقى متمسكاً بجزء من قيم الرجولة وأن يخفي كلماته أيضاً ويجلس في بيته ويستر على نفسه لكي لا يسمع ما لا يليق به. ثانياً اشكركم جداً على تفضلكم بهذه الردود العلمية والمنطقية الرائعة والتحليل الذي نستدل منه على رقي درجة معلوماتك، مرة ثانية أكرر لك شكري سعادة البروفسور الدكتور عبد الله رابي وتبقى أستاذاً ومعلماً أود أن أشكر الأستاذ ناصر عجمايا على تفضله بهذا المقال الرائع تحياتي وتقديري للجميع ومنهم الرجل المتخفي أخوكم نزار عيسى ملاخا (دكتوراه تاريخ).
ناصر عجمايا رد: التسمية الكلدانية في الميزان! « رد #21 في: 25.06.2021 في 11:45 » الأخ الدكتور نزار المحترم تحية أخوية.. وبعد. شكرا لمساهمتكم وردودكم التي أغنت المقالة، ولشعوركم الطيب، متمنين لكم دوام الصحة والسعادة الوافرة وللعائلة التقدم والرقي. أخوكم الدائم 25\6\2021
اقتباس :
lucian رد: التسمية الكلدانية في الميزان! « رد #22 في: 26.06.2021في 01:18 » الى السيد ناصر عجمايا المرشح السابق ضمن قائمة الشيخ العام الكلداني الشيعي كجزء من جدلية العلاقة بين القومية والاممية الشيعية ، والى نزار ملاخا المعروف بابتزازه للبطريريكية و الشخص الذي اختفى ولم يرد على سؤال بسيط لي. انا شخصيا لم اختفي وانما انا هنا. وانا لحد الان اعرض لكم اقتراحي في ان تساعدوا ايضا الدكتور رابي في ان تدخلوا معي في نقاش حول العلم والشروط هي: الدكتور رابي وانتم معه تملكون وقت مدة شهر للرد. اما انا، فالدكتور رابي يضع لي في اي يوم وفي اي ساعة علي ان اكتب وبمدة اقصاها ربع ساعة. والان اضع مقترحي هذا للمرة الثالثة لارى اذا كان الدكتور رابي وانتم معه ستملكون الجراءة للقبول به، ام انكم ستختفون. انا شاركت في المداخلات ولم اسب احد ولم اشتم احد، ولم اتحدث من يحق له ومن لا يحق له الخ. لذلك لا افهم سبب تهجمكم المثير للشفقة هذا. الدكتور رابي دخل وكتب اشياء وقلت له بان يضع اقتباسات حول اين قلت انا هكذا كلام. عندها تراجع وقال بانه استنتجها ، وانا طالبته بان يضع لي اقتباس ويشرح كيف ادى كلامي بان يستنتج منه كل ذلك الكلام ، فرفض هو فعل ذلك لكونه لا يملك وقت ليضع الاقتباس. ويبدو ان العلم عنده هو كما قال بان على المهتم بالعلم ان لا يكتب ولا يشرح ولا يوضح وانما ان يفهم كل شخص كل شئ وهي طايرة. ويبدو انه كان مصر بان يجعل مداخلاتي تظهر بانها كلها ضد البطرك بالرغم من انني لم اتحدث عن البطرك ولا في سطر واحد، وذلك حتى يتمتع بهوايته ويظهر نفسه بانه مدافع عن البطريركية، وهو ينسى بانه كان في البداية معكم اثناء قسمكم في الابرشية، وترككم بعد ان انتقدت انا كل فعالياتكم الابتزازية. حيث انني لم اكن ادافع عن البطريركية ولم اكن ضد الابرشية وانما كنت ضد اسلوب الابتزاز والاساليب الاخرى التي لا اطيقها. الشخص الغير قادر على اجراء مناقشة طبيعية عليه ان لا يدخل المنتديات الحوارية. والان كيف تحلون هذه المشكلة ؟ كيف يفهم الدكتور رابي اصول النقاش؟ هو بالنسبة له يعتمد على من يفوز . وكيف هو الفوز بالنسبة له؟ هو بالنسبة له كالتالي: هو يدخل ويقول للسيد ناصر "كتابتك موضوعية وقيمة وغنية" فيرد عليه السيد ناصر " انت كتابتك علمية وغنية" ويدخل الدكتور رابي مرة اخرى ويقول للسيد نزار " انت كتاباتك اشيد بها فهي غنية" ويرد عليه السيد نزار " شكرا لعلميتك والاضافة الموضوعية الغنية" ولان هناك شخصين قالوا للدكتور رابي " كتاباتك غنية" ، اذن الدكتور رابي قد فاز في النقاش. هو بالفعل هكذا يفكر. وهذا كله بالاعتماد على فرضية تحمل امل بان يكون القراء حمقى. وانا اضيف مبروك لكم اغناء بعضكم البعض اذا كنتم غير قادرين على امتلاك شريط واحد تمر فيه المناقشة بشكل طبيعي فكيف ستمتلكون القدرة على التعامل مع الحقائق لاتخاذها كاساس في اتخاذ الطريق الذي من شانه ان يخلق ايمان ووعي لكونه سيكون قائم على الحقيقة؟ عندما يكون هناك مشكلة سببها A وانتم بدلا من ذلك تخدعون نفسكم بانفسكم لتقولوا بانها B ، فانتم ستقضون سنوات طويلة جدا تتحدثون عن B وفي الأخير لن تصلوا الى اي نتيجة ولن تتقدموا خطوة واحدة، لماذا؟ لانكم لا تتعاملون مع الحقيقة. والاسواء من ذلك ، فانتم خلال كل هذه السنوات التي ستخسرونها ستجدون في كل يوم بانكم لا ترون اي وجود لا لوعي قومي ولا لظاهرة قومية . وعندما لا ترون ذلك فسيقتل ذلك حتى الايمان البسيط اذا امتلكتموه . انا في كل مداخلاتي اعلاه اردت توضيح هذه الفقرة كمساعدة لكم. ولكني لم اعد اعتقد بانكم ستفهمون حرفا من ما اكتب، بل وجدت رد فعل عكسي، فوجدت تحريف لاقوالي وتحريف لحقيقة اقوالي، وهذا التحريف تم تسميته بالعلمية. والشخص الذي يقوم بتحريف اقوال محاور في مناقشة هو شخص لن يكون مستعد في يوم من الايام بان يفهم ما شرحته اعلاه، لن يكون مستعد بان يتعامل مع الحقائق. واخيرا اقول لكم حقيقة اخرى، انتم عليكم ان تروا انفسكم بانكم جزء من الفشل وليس جزء من الحل فيما يخص عدم وجود اي وعي قومي او ظاهرة كلدانية. وفي النهاية اقول باني بالفعل اخجل ان ادخل في نقاش معكم. هذا الاسلوب هو مخجل للغاية .
اقتباس :
ناصر عجمايا رد: التسمية الكلدانية في الميزان! « رد #23 في:26.06.2021 في 07:32 » الأخ لوسيان المحترم تحية أنسانية.. وبعد. شكرا لردودكم المتتالية، محترمين رأيكم المختلف معنا، وفي الأختلاف صحة مطلوبة دون العكس، من أجل التطور الفكري. بالنسبة لي هو آخر رد لجنابكم، للأبتعاد عن السجال الغير المجدي من وجهة نظري الخاصة.ولا نريد أن نطور الموضوع الى أمور شخصية خارج نطالق الفكرة المطروحة أبداً.. لذا أكتفي بالرد هذا، دون ردود أإخرى مهما كان ردكم الآتي واللاحق لربما!!. تقبل خالص شكري ومودتي لجنابكم وللقراء الكرام كل المودة والأحترام والتقدير العالي. 26\6\2021
الأخ لوسيان المحترم تحية أنسانية.. وبعد. شكرا لردودكم المتتالية، محترمين رأيكم المختلف معنا، وفي الأختلاف صحة مطلوبة دون العكس، من أجل التطور الفكري. بالنسبة لي هو آخر رد لجنابكم، للأبتعاد عن السجال الغير المجدي من وجهة نظري الخاصة.ولا نريد أن نطور الموضوع الى أمور شخصية خارج نطالق الفكرة المطروحة أبداً.. لذا أكتفي بالرد هذا، دون ردود أإخرى مهما كان ردكم الآتي واللاحق لربما!!. تقبل خالص شكري ومودتي لجنابكم وللقراء الكرام كل المودة والأحترام والتقدير العالي. 26\6\2021
الاخ ناصر عجمايا صدقني، انا في الكثير من الاحيان ابقى اقضي وقت في المنبر محاولا ان افهم مداخلات الاخرين وبان احاول ان اقوم بتحليلها وترتيبها بطريقة افهم على الاقل حول ماذا يدور الموضوع وماذا كتب الشخص الكاتب وماذا يريد ان يقول... وانا الان مجددا قرات مداخلتك هذه وقضيت وقت لاحاول انا ان افهمها. دعني اشرحها لك وما تريد ان تقول: ما تقوله هو انني دخلت في سجالات شخصية معكم ومداخلاتي لم تملك موضوع ولهذا انت ترى الحل بان تتوقفوا، فالدخول في السجالات الشخصية هو عبارة عن فعل خاطئ ويجب ان يتم تجنبه. السؤال الان: ماذا تطلبون مني؟ ان اذرف لكم الدموع على طيبتكم هذه وتمسككم بالتطور الفكري والتمسك فقط بمناقشة الافكار؟ كلا يا رجل، ودعني اصحح لك: في بداية مداخلاتي انا لم اتعرض لاي شخص منكم، انتم من حاول تغيير حقيقة محتوى مداخلاتي ومن ثم تعرضتم الى شخصي وابتعدتم عن الافكار المطروحة. نقطة مهمة : توقفوا بالكتابة من الانطلاق من فرضية تتاملون منها بان يكون القراء حمقى وبانهم لن يعرفوا من افتعل السجالات الغير المجدية . اذ الانطلاق في الكتابة بالاعتماد على امل ان يكون القراء حمقى هي بكل تاكيد لا تخدم اي تطور فكري. بل الافكار المستخلصة من التطور الفكري تقول بان لو كان القراء فعلا حمقى وبان هكذا غباء هي ثقافة منتشرة بينهم، فاعلم بانك ايضا في ورطة، لان هكذا ثقافة ستضرك انت ايضا، فانت تنتمي الى نفس الثقافة. هذه النقطة شرحتها في اكثر من مناسبة ولست اؤمن بانكم مهتمين بها او انكم مهتمين باي تطور فكري. النتيجة الحتمية: ان من يستخدم هكذا اساليب فانه في النهاية الحتمية يقول للقراء بان لا ياخذوه باية جدية.
وديع زورا رد: التسمية الكلدانية في الميزان! « رد #26 في: 27.06.2021 في 14:26 » اخي استاذ ناصر عجمايا المحترم تحية واحترام بداية أشكر لك طرحك لهذا الموضوع المهم والحساس بأسلوب شفاف ومعبر .. بعض الناس يفهمون انهم الوحيدون على صح.. فإذا وجدت نفسك تحاور نموذجا من هؤلاء المتعصبين المتزمتين لآرائهم فدعة ولا تتعب نفسك فإن كان الكلام من فضة فإن السكوت من ذهب .
اخي استاذ ناصر عجمايا المحترم تحية واحترام بداية أشكر لك طرحك لهذا الموضوع المهم والحساس بأسلوب شفاف ومعبر .. بعض الناس يفهمون انهم الوحيدون على صح.. فإذا وجدت نفسك تحاور نموذجا من هؤلاء المتعصبين المتزمتين لآرائهم فدعة ولا تتعب نفسك فإن كان الكلام من فضة فإن السكوت من ذهب .
السيد وديع زورا
انا شخصيا بالفعل متعصب ومتزمت براي بان تحقيق وجود لاي وعي قومي كلداني لا يمكن ان يتحقق ما لم تقوموا باخذه بجدية وليس بحشو انشائي ممل ، وانا ارى ايضا ضرورة ان يقوم الكلدان بالاهتمام بالحقوق الكلدان الثقافية ولكن هذه تتم باخذها بجدية وليس الحديث عنها وكأننا في مقهى على شكل خيمة في الصحراء.
في وقت الحاضر ليس هناك ادنى وجود لاي وعي قومي كلداني ولا لوجود لاية ظاهرة كلدانية بالاعتماد على المشاهدة والملاحظة. والسبب في ذلك انكم متعصبون ومتزمتون برايكم بالاستمرار في التعامل الغير الجدي المصاحب للتشتت الذهني وعدم وجود ترابط منطقي.
بالنسبة لي فان السكوت عن المطالبة بالجدية هي لن تكون في يوم من الايام ذهب. واذا كنت ترى اي شئ مخالف لما قلته في مداخلاتي اعلاه فانا اطلب من السيد ناصر عجمايا بان يطلب منك بان تاخذ اقتباسات من مداخلاتي لتؤكد ذلك قبل ان يسمي مداخلات الخالية من اية افكار بانها "موضوعية علمية غنية اغنت الموضوع...."
الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!!