ـ أثار انتشار القطاعات العسكرية والأمنية في محافظة بغداد والقطوعات التي شملتها، الجدل حول أهداف هذه التحركات بين العراقيين. وتفسر مصادر ما يحدث بانه عمليات نقل للسلاح والتجهيزات الكاملة الى المناطق القريبة للخضراء والمناطق القريية الى الجادرية، استعدادا لمصادمات مرتقبة بعد وصول الازمة السياسية الى طريق مسدود بسبب العناد السياسي المتبادل بعد تمسك الاطار التنسيقي بمحمد شياع السوداني مرشحا لرئاسة الحكومة، فيما التيار الصدري، يرفض ذلك. ونقل مقطع فيديو عن أجتماع رئيس جهاز المخابرات و الفريق احمد ابو رغيف وباقي القيادات الامنية في بغداد، فيما افادت مصادر ميدانية بان فصائل تابعة لكل من الاطار التنسيقي، والتيار الصدري، على استعداد تام لاي تصعيد. وافاد شهود العيان بقطع جميع الجسور التي تؤدي من الرصافة الى الكرخ، تزامنا مع وصول رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي، الى نيويورك للمشاركة في أعمال واجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي ستنطلق تنطلق الأربعاء. لكن مصدرا افاد هاف بوست عراقي، بان ما يحدث هو ممارسات امنية، واستعدادات لردع اية تصعيد عسكري، منعا لتكرار المواجهات العسكرية في الخضراء. لكن ذلك لم يمنع مراقبين، من الاعتقاد بان مايحدث هو ترتيبات عسكرية ترقى الى الانقلاب لصالح احد الاطراف السياسية. عضو تيار الحكمة عباس غدير يعتبر ان ما حدث من ممارسة أمنية في شوارع بغداد امر مقلق ويضع الف علامة استفهام خاصة من حيث التوقيت ومن حيث اشراك بعض القوات دون غيرها فضلا على انها جاءت بعد سفر رئيس الوزراء وانتهاء الزيارة الاربعينية.
الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!!
العسكر في بغداد.. للردع الأمني أم التحضير لانقلاب لصالح جهة